نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 19.4

الاصطدام

الاصطدام

الفصل 19.4 – الاصطدام

 

 

 

في ذلك الوقت ، كان رد غرائزه هو أن تكوين الجسم لأشكال الحياة ذات المستوى الأدنى أعاق سو من فهم جوهر العالم بشكل صحيح.

 

 

“أنا … كيف لي أن أشاهدهم يموتون هكذا ، يتحملون هذا النوع من المعاناة ؟!”

ثم ما هي أشكال الحياة ذات المستوى الأعلى؟

 

 

 

ظهر رمز ذهبي باهت في وعي سو ، وكان هذا بمثابة رد غرائزه. لم يكن لهذا الرمز أي معلومات مخزنة بالداخل ، لكن وجوده بحد ذاته كان كافياً بالفعل لشرح كل شيء.

 

 

فجأة رفع رأسه ، والنيران مشتعلة في عينيه الخضراء!

في ذلك الوقت ، بدا أن سو قد اقتنع ، لكن …

 

 

 

في أعماق وعيه ، كان سو لا يزال يعتقد أن الأمور لا تزال مختلفة. ما كان سيفعله ، كان في الأصل الانتظار ، والانتظار حتى عام بعد تشكيل جيش السلاح البيولوجي العظيم بالكامل ، وبعد ذلك لن يكون الجيش البيولوجي القوي قادرًا على اكتساح القارة الشمالية فحسب ، بل يمكنه التحرك عبر البحر وتغطية كل ركن من أركان الأرض. كان السبب في أنه اضطر إلى الانتظار ، لأنه بعد أن يقوم الباحثون عن الطعام بالتكاثر على نطاق واسع ، عندها فقط يمكنهم البدء في إنتاج أسلحة بيولوجية متوسطة المستوى. في هذا العصر الذي ظهرت فيه القدرات بالفعل ، لم يكن الاعتماد على بعض الأسلحة البيولوجية منخفضة المستوى وحده كافياً.

 

 

 

ومع ذلك ، كان الانتظار مجرد عذاب كبير للغاية.

 

 

 

“أنا … كيف لي أن أشاهدهم يموتون هكذا ، يتحملون هذا النوع من المعاناة ؟!”

ظهر رمز ذهبي باهت في وعي سو ، وكان هذا بمثابة رد غرائزه. لم يكن لهذا الرمز أي معلومات مخزنة بالداخل ، لكن وجوده بحد ذاته كان كافياً بالفعل لشرح كل شيء.

 

أخذ سو نفسا عميقا. انحنى الجزء العلوي من جسده إلى الخلف ، مستخدمًا كل قوة جسده ، وتحطمت جبهته بشدة على الجدران الموضوعة في الحجر!

 

 

 

لقد انهار الجدار بالكامل أمام وجه سو!

فجأة رفع رأسه ، والنيران مشتعلة في عينيه الخضراء!

 

 

سقط الدم المتقاطر ، منتجا أزهارا دموية تتناثر على الأنقاض ، تمتصها هذه الصخور الجافة بعد فترة وجيزة. لم يعودوا إلى جسد سو بمفردهم ، كل الخلايا الدخيلة ماتت ببطء ، كما لو كانت مثل دم الإنسان العادي. كان نصف وجهه مغطى بالفعل بالدماء ، لكن رأس سو كان مائلاً للأسفل ، وليس لديه نية لمسح ذلك.

 

 

فجأة رفع رأسه ، والنيران مشتعلة في عينيه الخضراء!

 

 

ثم ما هي أشكال الحياة ذات المستوى الأعلى؟

استدار ، انطلق ، ثم خطا ثلاث خطوات كبيرة ، وكسر حاجز الصوت على الفور. ثم ، مع قفزة مفاجئة ، مر جسده فوق التموجات المخروطية في الهواء ، متحركًا في الهواء ، وتحرك على الفور عدة مئات من الأمتار. تحت سماء الليل ، رسم جسد سو خطًا عبر السماء مثل الصقر المنزلق. عندما انتهى زخمه ، انحدر سو تدريجيًا من مائة متر في الهواء ، وهبط في حي سكني فقير ، مما جعل الأرض داخل دائرة نصف قطرها عشرة أمتار أو نحو ذلك من حوله تتشقق وتتمزق. نهض ببطء ، ثم بدأ بالسير في اتجاه مدينة زايلور ، تحرك بشكل أسرع وأسرع ، وفي النهاية ركض. كانت كل خطوة واحدة مليئة بالقوة ، علاوة على ذلك تحمل زخمًا أماميًا من اللاعودة ، حيث غادرت شخصيته على الفور مدينة ماكا ، متجهًا إلى المسافة.

في ذلك الوقت ، كان رد غرائزه هو أن تكوين الجسم لأشكال الحياة ذات المستوى الأدنى أعاق سو من فهم جوهر العالم بشكل صحيح.

 

 

لم يعد ينتظر بعد الآن!

 

 

 

في الغابة المطيرة ، في البرية ، في المرتفعات ، في العديد من المناطق المختلفة ، انطلق سرب من الدبابير بعد ذلك من موائلهم ، وفتحوا أجنحتهم وحلقت في اتجاه معين. تحركت الظلال بسرعة ورشاقة بين الأشجار القديمة ، تحرك هيركولا الواحد تلو الأخر. لقد أظهروا بالفعل سرعتهم القصوى ، حتى أن العديد منهم تخلوا عن الطعام الذي كانوا لا يزالون يأكلونه ، وتركت مخالبهم الحادة القوية وراءهم خطًا على جذوع الأشجار الصعبة والمتينة في الغابات المطيرة. قفز بعض هيركولا أكثر من عشرة أمتار في الهواء ، وفتحوا أطرافهم ، وعادوا فقط إلى الغابة بعد الانزلاق لمسافة معينة ، ثم واصلوا التقدم للأمام بجنون. بصرف النظر عن أجساد الأمهات القليلة التي كانت تحمل حاليًا التكاثر ، كان جميع هيركولا و ليجينا تقريبًا تتجمع!

“أنا … كيف لي أن أشاهدهم يموتون هكذا ، يتحملون هذا النوع من المعاناة ؟!”

 

استدار ، انطلق ، ثم خطا ثلاث خطوات كبيرة ، وكسر حاجز الصوت على الفور. ثم ، مع قفزة مفاجئة ، مر جسده فوق التموجات المخروطية في الهواء ، متحركًا في الهواء ، وتحرك على الفور عدة مئات من الأمتار. تحت سماء الليل ، رسم جسد سو خطًا عبر السماء مثل الصقر المنزلق. عندما انتهى زخمه ، انحدر سو تدريجيًا من مائة متر في الهواء ، وهبط في حي سكني فقير ، مما جعل الأرض داخل دائرة نصف قطرها عشرة أمتار أو نحو ذلك من حوله تتشقق وتتمزق. نهض ببطء ، ثم بدأ بالسير في اتجاه مدينة زايلور ، تحرك بشكل أسرع وأسرع ، وفي النهاية ركض. كانت كل خطوة واحدة مليئة بالقوة ، علاوة على ذلك تحمل زخمًا أماميًا من اللاعودة ، حيث غادرت شخصيته على الفور مدينة ماكا ، متجهًا إلى المسافة.

في الغابات المطيرة الشمالية لمدينة ماكا ، كان الباحث عن الطعام هذا هو الوحيد الذي لم يتبع هذا الاستدعاء الغريزي ، وكان له أمر آخر كان له أعلى مستوى في تسلسل الأوامر. في الوقت الحالي ، كان قد أنهى بالفعل وجبته الأولى ، طائر ممتلئ الجسم. ومع ذلك ، كان المكان الذي يأكل فيه نظيفًا للغاية دون ترك أي آثار وراءه ، ليس فقط لأنه لم يكن هناك عظام ، بل حتى الريش قد تم التهامه.  يمكن للسانه الطويل أن ينقسم إلى عدة عشرات من الأجزاء عند الطرف نفسه ، ثم يكتسح العشب والطحالب على الأرض معًا في فمه ، والفروع الرشيقة للغاية لا تترك الحشرات المختبئة في التربة تذهب. هذه الوجبة جعلت بطن الباحث عن الطعام ينتفخ بنصف حجمه الأصلي ، ثم يتقلص بسرعة وبشكل إيقاعي. تم إفراز نوع من المخاط من داخل الجسم ، تصلب المخاط في الهواء ، واصبح نتوءات عظمية حادة وقوية. فقط عندما تمتلئ الأعضاء الخمسة التي تطلق النبضات العظمية ، ستطلق معدتها إشراقًا خافتًا ، وهي علامة على أنها بدأت في تكوين كريستالات الطاقة. عندما يكتمل تخزين كريستالات الطاقة ، سيدخل في مرحلة التكاثر ، في ذلك الوقت سينتج عشر بيضات. سينضج الأطفال حديثي الولادة بعد عشرة أيام ، وبعد عشرين يومًا ، يمكنهم إجراء جولة جديدة من التكاثر. لم يكن الباحثون عن الطعام بهذه الضخامة ، لكن الأسلحة البيولوجية متوسطة المستوى كانت أكثر تعقيدًا من الأسلحة البيولوجية منخفضة المستوى ، ولأنها بدأت الآن في لمس الأسلحة البيولوجية التي يمكن أن تخزن الطاقة ، أصبحت دورات التكاثر والنضج أطول بكثير. ومع ذلك ، لم تكن هذه مشكلة كبيرة. على الرغم من أن القوة القتالية للباحث تم تقييمها على أنها ضعيفة ، إلا أن ذلك كان مجرد تقييم تم إجراؤه عند مقارنته ببقية نظام الأسلحة البيولوجية بأكملها. على هذا الكوكب بأسره ، بصرف النظر عن مستخدمي القدرة من الجنس البشري ، لم يكن لديه تقريبًا حيوانات مفترسة طبيعية. هذا هو السبب في أن دورة التكاثر التي تبلغ عشرين يومًا والتي من شأنها زيادة أعدادها بمقدار عشرة أضعاف ، في السنة ، من الناحية النظرية ، سيصل عدد الباحثين عن الطعام من عشرة أضعاف الى ثمانية عشرة من القوة!

بعد تناول طعامه ، رفع رأسه ، وعيناه مثبتتان على شجرة قديمة كانت عريضة للغاية ، وكان على العديد من الناس أن يمدوا أذرعهم للالتفاف حول جذعها. سار ببطء إلى أسفل الشجرة ، ثم قضم جذع الشجرة. مزق فكه السفلي القوي والأسنان التي كانت حادة للغاية بحيث يمكنها مضغ الفولاذ بسهولة قطعة كبيرة من الخشب من الشجرة. بعد طحنها بطريقة بسيطة في فمه بدأ في الهضم. كان الباحث عن الطعام راضيًا تمامًا عن طعم هذه الشجرة ، وأخذ قضمة أخرى فور ابتلاع الأولى.

 

 

بعد تناول طعامه ، رفع رأسه ، وعيناه مثبتتان على شجرة قديمة كانت عريضة للغاية ، وكان على العديد من الناس أن يمدوا أذرعهم للالتفاف حول جذعها. سار ببطء إلى أسفل الشجرة ، ثم قضم جذع الشجرة. مزق فكه السفلي القوي والأسنان التي كانت حادة للغاية بحيث يمكنها مضغ الفولاذ بسهولة قطعة كبيرة من الخشب من الشجرة. بعد طحنها بطريقة بسيطة في فمه بدأ في الهضم. كان الباحث عن الطعام راضيًا تمامًا عن طعم هذه الشجرة ، وأخذ قضمة أخرى فور ابتلاع الأولى.

في الغابات المطيرة الشمالية لمدينة ماكا ، كان الباحث عن الطعام هذا هو الوحيد الذي لم يتبع هذا الاستدعاء الغريزي ، وكان له أمر آخر كان له أعلى مستوى في تسلسل الأوامر. في الوقت الحالي ، كان قد أنهى بالفعل وجبته الأولى ، طائر ممتلئ الجسم. ومع ذلك ، كان المكان الذي يأكل فيه نظيفًا للغاية دون ترك أي آثار وراءه ، ليس فقط لأنه لم يكن هناك عظام ، بل حتى الريش قد تم التهامه.  يمكن للسانه الطويل أن ينقسم إلى عدة عشرات من الأجزاء عند الطرف نفسه ، ثم يكتسح العشب والطحالب على الأرض معًا في فمه ، والفروع الرشيقة للغاية لا تترك الحشرات المختبئة في التربة تذهب. هذه الوجبة جعلت بطن الباحث عن الطعام ينتفخ بنصف حجمه الأصلي ، ثم يتقلص بسرعة وبشكل إيقاعي. تم إفراز نوع من المخاط من داخل الجسم ، تصلب المخاط في الهواء ، واصبح نتوءات عظمية حادة وقوية. فقط عندما تمتلئ الأعضاء الخمسة التي تطلق النبضات العظمية ، ستطلق معدتها إشراقًا خافتًا ، وهي علامة على أنها بدأت في تكوين كريستالات الطاقة. عندما يكتمل تخزين كريستالات الطاقة ، سيدخل في مرحلة التكاثر ، في ذلك الوقت سينتج عشر بيضات. سينضج الأطفال حديثي الولادة بعد عشرة أيام ، وبعد عشرين يومًا ، يمكنهم إجراء جولة جديدة من التكاثر. لم يكن الباحثون عن الطعام بهذه الضخامة ، لكن الأسلحة البيولوجية متوسطة المستوى كانت أكثر تعقيدًا من الأسلحة البيولوجية منخفضة المستوى ، ولأنها بدأت الآن في لمس الأسلحة البيولوجية التي يمكن أن تخزن الطاقة ، أصبحت دورات التكاثر والنضج أطول بكثير. ومع ذلك ، لم تكن هذه مشكلة كبيرة. على الرغم من أن القوة القتالية للباحث تم تقييمها على أنها ضعيفة ، إلا أن ذلك كان مجرد تقييم تم إجراؤه عند مقارنته ببقية نظام الأسلحة البيولوجية بأكملها. على هذا الكوكب بأسره ، بصرف النظر عن مستخدمي القدرة من الجنس البشري ، لم يكن لديه تقريبًا حيوانات مفترسة طبيعية. هذا هو السبب في أن دورة التكاثر التي تبلغ عشرين يومًا والتي من شأنها زيادة أعدادها بمقدار عشرة أضعاف ، في السنة ، من الناحية النظرية ، سيصل عدد الباحثين عن الطعام من عشرة أضعاف الى ثمانية عشرة من القوة!

 

 

بعد لحظة ، سقطت شجرة قديمة ضخمة محطمة ، وسحق جذع الشجرة الذي يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار عددًا لا يحصى من الاغصان على طول الطريق. تحت ستارة الليل ، كانت الغابة المطيرة مظلمة ومنعزلة ، ولم يكن هناك سوى صوت حفيف مخيف يسمع باستمرار.

 

 

في ذلك الوقت ، بدا أن سو قد اقتنع ، لكن …

 

في الغابات المطيرة الشمالية لمدينة ماكا ، كان الباحث عن الطعام هذا هو الوحيد الذي لم يتبع هذا الاستدعاء الغريزي ، وكان له أمر آخر كان له أعلى مستوى في تسلسل الأوامر. في الوقت الحالي ، كان قد أنهى بالفعل وجبته الأولى ، طائر ممتلئ الجسم. ومع ذلك ، كان المكان الذي يأكل فيه نظيفًا للغاية دون ترك أي آثار وراءه ، ليس فقط لأنه لم يكن هناك عظام ، بل حتى الريش قد تم التهامه.  يمكن للسانه الطويل أن ينقسم إلى عدة عشرات من الأجزاء عند الطرف نفسه ، ثم يكتسح العشب والطحالب على الأرض معًا في فمه ، والفروع الرشيقة للغاية لا تترك الحشرات المختبئة في التربة تذهب. هذه الوجبة جعلت بطن الباحث عن الطعام ينتفخ بنصف حجمه الأصلي ، ثم يتقلص بسرعة وبشكل إيقاعي. تم إفراز نوع من المخاط من داخل الجسم ، تصلب المخاط في الهواء ، واصبح نتوءات عظمية حادة وقوية. فقط عندما تمتلئ الأعضاء الخمسة التي تطلق النبضات العظمية ، ستطلق معدتها إشراقًا خافتًا ، وهي علامة على أنها بدأت في تكوين كريستالات الطاقة. عندما يكتمل تخزين كريستالات الطاقة ، سيدخل في مرحلة التكاثر ، في ذلك الوقت سينتج عشر بيضات. سينضج الأطفال حديثي الولادة بعد عشرة أيام ، وبعد عشرين يومًا ، يمكنهم إجراء جولة جديدة من التكاثر. لم يكن الباحثون عن الطعام بهذه الضخامة ، لكن الأسلحة البيولوجية متوسطة المستوى كانت أكثر تعقيدًا من الأسلحة البيولوجية منخفضة المستوى ، ولأنها بدأت الآن في لمس الأسلحة البيولوجية التي يمكن أن تخزن الطاقة ، أصبحت دورات التكاثر والنضج أطول بكثير. ومع ذلك ، لم تكن هذه مشكلة كبيرة. على الرغم من أن القوة القتالية للباحث تم تقييمها على أنها ضعيفة ، إلا أن ذلك كان مجرد تقييم تم إجراؤه عند مقارنته ببقية نظام الأسلحة البيولوجية بأكملها. على هذا الكوكب بأسره ، بصرف النظر عن مستخدمي القدرة من الجنس البشري ، لم يكن لديه تقريبًا حيوانات مفترسة طبيعية. هذا هو السبب في أن دورة التكاثر التي تبلغ عشرين يومًا والتي من شأنها زيادة أعدادها بمقدار عشرة أضعاف ، في السنة ، من الناحية النظرية ، سيصل عدد الباحثين عن الطعام من عشرة أضعاف الى ثمانية عشرة من القوة!

 

 

 

بعد تناول طعامه ، رفع رأسه ، وعيناه مثبتتان على شجرة قديمة كانت عريضة للغاية ، وكان على العديد من الناس أن يمدوا أذرعهم للالتفاف حول جذعها. سار ببطء إلى أسفل الشجرة ، ثم قضم جذع الشجرة. مزق فكه السفلي القوي والأسنان التي كانت حادة للغاية بحيث يمكنها مضغ الفولاذ بسهولة قطعة كبيرة من الخشب من الشجرة. بعد طحنها بطريقة بسيطة في فمه بدأ في الهضم. كان الباحث عن الطعام راضيًا تمامًا عن طعم هذه الشجرة ، وأخذ قضمة أخرى فور ابتلاع الأولى.

 

 

 

 

 

 

 

استدار ، انطلق ، ثم خطا ثلاث خطوات كبيرة ، وكسر حاجز الصوت على الفور. ثم ، مع قفزة مفاجئة ، مر جسده فوق التموجات المخروطية في الهواء ، متحركًا في الهواء ، وتحرك على الفور عدة مئات من الأمتار. تحت سماء الليل ، رسم جسد سو خطًا عبر السماء مثل الصقر المنزلق. عندما انتهى زخمه ، انحدر سو تدريجيًا من مائة متر في الهواء ، وهبط في حي سكني فقير ، مما جعل الأرض داخل دائرة نصف قطرها عشرة أمتار أو نحو ذلك من حوله تتشقق وتتمزق. نهض ببطء ، ثم بدأ بالسير في اتجاه مدينة زايلور ، تحرك بشكل أسرع وأسرع ، وفي النهاية ركض. كانت كل خطوة واحدة مليئة بالقوة ، علاوة على ذلك تحمل زخمًا أماميًا من اللاعودة ، حيث غادرت شخصيته على الفور مدينة ماكا ، متجهًا إلى المسافة.

 

سقط الدم المتقاطر ، منتجا أزهارا دموية تتناثر على الأنقاض ، تمتصها هذه الصخور الجافة بعد فترة وجيزة. لم يعودوا إلى جسد سو بمفردهم ، كل الخلايا الدخيلة ماتت ببطء ، كما لو كانت مثل دم الإنسان العادي. كان نصف وجهه مغطى بالفعل بالدماء ، لكن رأس سو كان مائلاً للأسفل ، وليس لديه نية لمسح ذلك.

 

لقد انهار الجدار بالكامل أمام وجه سو!

الترجمة: Hunter 

سقط الدم المتقاطر ، منتجا أزهارا دموية تتناثر على الأنقاض ، تمتصها هذه الصخور الجافة بعد فترة وجيزة. لم يعودوا إلى جسد سو بمفردهم ، كل الخلايا الدخيلة ماتت ببطء ، كما لو كانت مثل دم الإنسان العادي. كان نصف وجهه مغطى بالفعل بالدماء ، لكن رأس سو كان مائلاً للأسفل ، وليس لديه نية لمسح ذلك.

لقد انهار الجدار بالكامل أمام وجه سو!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط