نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 19.5

الاصطدام

الاصطدام

الفصل 19.5 – الاصطدام

أثناء الجري ، كان خط رؤية سو مغلقًا بالفعل على معبد إله الشمس الذي يستريح في منتصف الطريق أعلى الجبل.

 

 

لم تكن السرعة المطلقة لركض سو السريع بهذه السرعة ، لكنه لم يتوقف أبدًا ، ركض مباشرة نحو زايلور ، دون خوف من أي عوائق تضاريس.

 

 

الفصل 19.5 – الاصطدام

شق طريقه عبر الغابة المطيرة ، وعبر الأنهار العظيمة ، ثم تسلق الجدران الجبلية شديدة الانحدار ، ودخل الهضبة. ظهرت مدينة زايلور أخيرًا في مجال نظره.

الفصل 19.5 – الاصطدام

 

 

عندما اقترب من مدينة زايلور ، واجه سو أيضًا عقبة طفيفة ، خمسون جنديًا من النخبة بقيادة محاربين شجعان من المستوى الثامن. كان الزي الرسمي المنظم والكفاءة التكتيكية الممتازة يعني أنهم إما أتوا من نوع من جيش الأوراق الرابحة أو جيش خاص من نخبة النبلاء العظماء ، لكن سو لم يهتم كثيرًا من أين أتوا ، وبدلاً من ذلك دخل المعركة مباشرةً ، لأنهم حدث ان كانوا في طريق سو.

 

 

 

سمحت المراكز الفكرية البالغ عددها ثلاثمائة وستين لسو بمعالجة المزيد من المعلومات في نفس الوقت في المعركة ، أثناء مراقبة كل عدو على حدة وسيطرتهم على أجسادهم وصولاً إلى المستوى الخلوي ، حتى أنه كان لديه ما يكفي من الوقت للتفكير بلا معنى في اتجاه الرياح و تأثير درجة الحرارة على حالة المعركة. في هذه الأثناء ، كانت قوة الهجوم الشديد، التي تم تقليص مسافتها الفعالة إلى عشرة أمتار ، أكبر بشكل لا يمكن تصوره. عندما تخطى سو الجيش ، رسم على الفور أكثر من عشر صور لاحقة ، كانت حالات كل صورة مختلفة ، وكلها لحظة إطلاقه لضربة قاتلة ، حتى أن هذه الصور تجمدت في الهواء! عندما تحطمت الصور اللاحقة ، فقد عشرين جنديًا كاملًا حياتهم. تمكن الجنديان رفيعا المستوى فقط بالكاد من رؤية سو وهو يغير سرعته باستمرار بسرعة لا يمكن تصورها أكثر من عشر مرات. عندما شق سو طريقه بين الجنود ، لم يُظهر أي جندي أي ردة فعل ، وكلهم ما زالوا ينظرون في الاتجاه الذي انطلق منه سو لأول مرة.

 

 

ثم انهمرت الدماء.

ما تبع ذلك كان ضربتين إضافيتين ، ثم وصل الجيش بأكمله ، بما في ذلك الجنديان رفيعا المستوى ، إلى نهاية حياتهم. وفي الوقت نفسه ، بالنسبة لسو ، حصل على عشرين نقطة تطور أخرى. في الوقت الحالي ، اصبحت لديه قدرة جديدة خاصة للغاية: الاستخدام المثالي. من خلال تحليل البيانات الكافية ، يمكنه زيادة عدد نقاط التطور التي حصل عليها من خلال القتال والذبح بشكل كبير.

 

 

عندما اقترب من مدينة زايلور ، واجه سو أيضًا عقبة طفيفة ، خمسون جنديًا من النخبة بقيادة محاربين شجعان من المستوى الثامن. كان الزي الرسمي المنظم والكفاءة التكتيكية الممتازة يعني أنهم إما أتوا من نوع من جيش الأوراق الرابحة أو جيش خاص من نخبة النبلاء العظماء ، لكن سو لم يهتم كثيرًا من أين أتوا ، وبدلاً من ذلك دخل المعركة مباشرةً ، لأنهم حدث ان كانوا في طريق سو.

لم يبطئ ذبح هذه القوات من الجنود من تقدم سو ، وقد أنقذ بشكل غير متوقع ياليكي والجنود الذين كانوا يقاتلون بشجاعة في الغابة. تم إرسال الجيش الصغير المجهز بقوة عسكرية متطورة في الأصل إلى الغابات المطيرة للقضاء على جيش المتمردين في محيط مدينة زايلور.

عندما اقترب من مدينة زايلور ، واجه سو أيضًا عقبة طفيفة ، خمسون جنديًا من النخبة بقيادة محاربين شجعان من المستوى الثامن. كان الزي الرسمي المنظم والكفاءة التكتيكية الممتازة يعني أنهم إما أتوا من نوع من جيش الأوراق الرابحة أو جيش خاص من نخبة النبلاء العظماء ، لكن سو لم يهتم كثيرًا من أين أتوا ، وبدلاً من ذلك دخل المعركة مباشرةً ، لأنهم حدث ان كانوا في طريق سو.

 

 

لم يأخذ سو الحادثة الصغيرة على طول الطريق إلى القلب ، مرة أخرى اقتحم العدو ، خطواته القوية مثل تلك التي كانت في حصان راكض ، كل حركة مليئة بالقوة المتفجرة. ومع ذلك ، كانت شفرة طولها مترين ونصف تتدلى من خصره ، الأسلحة الخاصة للمحاربين رفيعي المستوى ، كل واحدة من هذه السبائك الذهبية المصبوبة شفرات منحنية يبلغ وزنها خمسين كيلوجرامًا ، القوة التي أطلقوها في معركة لا تضاهى. على الرغم من أن الوزن كان خفيفًا جدًا ، ولم يكن مناسبًا جدًا للاستخدام ، إلا أنهم ما زالوا يسمحون لسو بإظهار قوة أكبر مما كان عليه عندما استخدم الفأس.

 

 

كان عليه أولاً أن يهدم معبد إله الشمس ، ومن ثم ستكون هناك فرصة كبيرة للحصول على أدلة تتعلق بالرسول. كان هذا هو أول اقتراح أعطته غرائزه ، أو ربما يمكن القول أنه أمر ، حيث لم يكن لدى سو بديل.

أثناء الجري ، كان خط رؤية سو مغلقًا بالفعل على معبد إله الشمس الذي يستريح في منتصف الطريق أعلى الجبل.

 

 

 

كان عليه أولاً أن يهدم معبد إله الشمس ، ومن ثم ستكون هناك فرصة كبيرة للحصول على أدلة تتعلق بالرسول. كان هذا هو أول اقتراح أعطته غرائزه ، أو ربما يمكن القول أنه أمر ، حيث لم يكن لدى سو بديل.

 

 

 

ماذا كان الرسول؟ لم تكن حتى غرائزه واضحة في هذا الشأن ، واعتقد فقط أنه كان نوعًا من الوجود مشابهًا لشكل الحياة الفائقة. شعر سو بالفعل أن هناك نوعًا من العداء الغامض والطبيعي بينه وبين الرسل ، لكنه لم يستطع تحديد مصدر هذا العداء على الإطلاق. ومع ذلك ، من منظور غرائزه ، كان هذا شيئًا سهل الفهم للغاية ، لأنه في هذا الجرم السماوي ، ستصبح جميع أشكال الحياة الفائقة عدوًا لسو في النهاية. أما بالنسبة للسبب ، فذلك لأن هذه كانت الطبيعة الفطرية لأشكال الحياة الفائقة.

 

 

 

كانت مدينة زايلور كبيرة للغاية ، بحجم ضعف حجم ماكا. إذا أراد المرء دخول معبد اله الشمس، فسيتعين عليه السفر عبر المدينة أولاً ، وإلا فسيضطر المرء إلى الالتفاف لعدة عشرات من الكيلومترات. لم يبطئ سو سرعته ، ولم يخطط للقيام بالالتفاف ، وبدلاً من ذلك اتجه مباشرة نحو بوابات مدينة زايلور! رأى المحاربون الذين يحرسون البوابة سو من مسافة بعيدة ، وهم يصرخون بصوت عالٍ في تحذير بينما يدقون ناقوس الخطر. ومع ذلك ، زادت سرعة سو فجأة ، واندفع مباشرة عبر المحاربين مثل عاصفة من الرياح. فقط عندما ظهر على بعد مائة متر ، سقط المحاربون ببطء.

 

 

سمحت المراكز الفكرية البالغ عددها ثلاثمائة وستين لسو بمعالجة المزيد من المعلومات في نفس الوقت في المعركة ، أثناء مراقبة كل عدو على حدة وسيطرتهم على أجسادهم وصولاً إلى المستوى الخلوي ، حتى أنه كان لديه ما يكفي من الوقت للتفكير بلا معنى في اتجاه الرياح و تأثير درجة الحرارة على حالة المعركة. في هذه الأثناء ، كانت قوة الهجوم الشديد، التي تم تقليص مسافتها الفعالة إلى عشرة أمتار ، أكبر بشكل لا يمكن تصوره. عندما تخطى سو الجيش ، رسم على الفور أكثر من عشر صور لاحقة ، كانت حالات كل صورة مختلفة ، وكلها لحظة إطلاقه لضربة قاتلة ، حتى أن هذه الصور تجمدت في الهواء! عندما تحطمت الصور اللاحقة ، فقد عشرين جنديًا كاملًا حياتهم. تمكن الجنديان رفيعا المستوى فقط بالكاد من رؤية سو وهو يغير سرعته باستمرار بسرعة لا يمكن تصورها أكثر من عشر مرات. عندما شق سو طريقه بين الجنود ، لم يُظهر أي جندي أي ردة فعل ، وكلهم ما زالوا ينظرون في الاتجاه الذي انطلق منه سو لأول مرة.

ثم انهمرت الدماء.

 

 

 

سرعان ما اندلعت مدينة زايلور في الفوضى. عرف معظم المدينة أن شخصًا ما قد غزاهم ، وأنه كان فردًا قويًا للغاية. تصادف وجود عدد قليل من الجنود الأحرار في طريق سو ، وكانت نتيجة محاولة اعتراضه هي نفس نتيجة المحاربين الذين يحرسون المدخل. المواطنون الأحرار الذين كانوا على مسافة أبعد قليلاً لم يتمكنوا من اللحاق بسرعة سو على الإطلاق. عندما كانت معظم المدينة في حالة من الفوضى ، دخل سو بالفعل المدخل الرئيسي للمعبد. وخلفه ، كان محاربوا الضريح ذو العضلات المتطورة ووجوههم مليئة بالرعب حيث أصبحت أجسادهم ضعيفة ومنهارة. تدفق الدم بسرعة من الفجوات بين أصابعهم ، متدفقًا إلى أسفل صدورهم ، مما أدى إلى ظهور بركة حمراء على الأرض.

 

 

كان معبد إله الشمس المبني على الجبل هرمًا متدرجًا. خلف المدخل الرئيسي كان هناك مساحة هائلة تمتد على أكثر من ألف متر مربع ، لم تحتوي المساحة بأكملها بشكل غير متوقع على عمود واحد ، مما يدل على المستوى العالي من الهندسة المعمارية للمبنى. في الخارج والداخل كان هناك عالمان مختلفان. بعد دخوله من المدخل الرئيسي ، شعر سو على الفور بغطاء طاقة مشتعل من حوله ، كما لو كان يشوى بعدة ألسنة لهب في نفس الوقت. حمل الهواء في المعبد رائحة كبريتية قوية. إذا أغمض أحدهم عينيه ، فقد يتوهم أنهم يقفون على بركان.

كان معبد إله الشمس المبني على الجبل هرمًا متدرجًا. خلف المدخل الرئيسي كان هناك مساحة هائلة تمتد على أكثر من ألف متر مربع ، لم تحتوي المساحة بأكملها بشكل غير متوقع على عمود واحد ، مما يدل على المستوى العالي من الهندسة المعمارية للمبنى. في الخارج والداخل كان هناك عالمان مختلفان. بعد دخوله من المدخل الرئيسي ، شعر سو على الفور بغطاء طاقة مشتعل من حوله ، كما لو كان يشوى بعدة ألسنة لهب في نفس الوقت. حمل الهواء في المعبد رائحة كبريتية قوية. إذا أغمض أحدهم عينيه ، فقد يتوهم أنهم يقفون على بركان.

ماذا كان الرسول؟ لم تكن حتى غرائزه واضحة في هذا الشأن ، واعتقد فقط أنه كان نوعًا من الوجود مشابهًا لشكل الحياة الفائقة. شعر سو بالفعل أن هناك نوعًا من العداء الغامض والطبيعي بينه وبين الرسل ، لكنه لم يستطع تحديد مصدر هذا العداء على الإطلاق. ومع ذلك ، من منظور غرائزه ، كان هذا شيئًا سهل الفهم للغاية ، لأنه في هذا الجرم السماوي ، ستصبح جميع أشكال الحياة الفائقة عدوًا لسو في النهاية. أما بالنسبة للسبب ، فذلك لأن هذه كانت الطبيعة الفطرية لأشكال الحياة الفائقة.

 

كانت مدينة زايلور كبيرة للغاية ، بحجم ضعف حجم ماكا. إذا أراد المرء دخول معبد اله الشمس، فسيتعين عليه السفر عبر المدينة أولاً ، وإلا فسيضطر المرء إلى الالتفاف لعدة عشرات من الكيلومترات. لم يبطئ سو سرعته ، ولم يخطط للقيام بالالتفاف ، وبدلاً من ذلك اتجه مباشرة نحو بوابات مدينة زايلور! رأى المحاربون الذين يحرسون البوابة سو من مسافة بعيدة ، وهم يصرخون بصوت عالٍ في تحذير بينما يدقون ناقوس الخطر. ومع ذلك ، زادت سرعة سو فجأة ، واندفع مباشرة عبر المحاربين مثل عاصفة من الرياح. فقط عندما ظهر على بعد مائة متر ، سقط المحاربون ببطء.

أمسك سو بالشفرات للخلف ، وسار خطوة بخطوة تمامًا مثل ذلك باتجاه وسط هذه القاعة. ترددت صدى خطواته في القاعة الفسيحة ، وسُحبت شفراته على الأرض ، وطحنها باستمرار على سطح الصخور الخشنة ، مما يطلق صوتًا خشنًا وثاقبًا للأذن. كانت القاعة فارغة تمامًا ، ولكن في المنظر البانورامي ، كان المحاربون العشرة ذوو الرداء الأحمر الذين أطلقوا هالات طاقة الحياة القوية يتجمعون حاليًا في الطابق العلوي من المعبد ، في حين أن عدة مئات من المحاربين والرجال الدين كانوا أيضًا في حالة تأهب. في الطابق العلوي ، بقي عمال الوظائف الفردية والعبيد في عدد قليل من الغرف الكبيرة في الطابق السفلي بالطابق الأول. كان سو حاليًا في الطابق الأول من المعبد ، بصرف النظر عن المحاربين اللذين يحرسان مدخل المعبد ، لم يكن هناك في الواقع أي شخص هنا. كان كل شيء داخل معبد اله الشمس أنيقًا ومنظمًا ، ومن الواضح أنه تم ترتيب كل شيء بعناية ، كما لو كانوا ينتظرون وصول سو.

لم يبطئ ذبح هذه القوات من الجنود من تقدم سو ، وقد أنقذ بشكل غير متوقع ياليكي والجنود الذين كانوا يقاتلون بشجاعة في الغابة. تم إرسال الجيش الصغير المجهز بقوة عسكرية متطورة في الأصل إلى الغابات المطيرة للقضاء على جيش المتمردين في محيط مدينة زايلور.

 

 

ومع ذلك ، ألم يكن هناك أحد في هذه القاعة حقًا؟

 

 

 

توقف سو فجأة عن الحركة ، وركز انتباهه أمامه. في خط بصره وحتى في المنظر البانورامي الخاص به ، لم يرى أي شيء غير طبيعي ، ولكن كانت هناك قطرة ماء ظهرت من الهواء الرقيق أمامه على بعد عدة أمتار ، وسقطت ، ثم سقطت على سطح الصخرة ، مما أدى إلى تدفق كبير على شكل تاج قبل أن يتم امتصاصها بالكامل بواسطة سطح الصخور الجافة. في اللحظة التي رأى فيها سو قطرة الماء ، حصل سو بالفعل على بيانات تركيبها ، علاوة على ذلك علمًا أن هذا العرق نتج عن الإنسان.

 

 

عندما اقترب من مدينة زايلور ، واجه سو أيضًا عقبة طفيفة ، خمسون جنديًا من النخبة بقيادة محاربين شجعان من المستوى الثامن. كان الزي الرسمي المنظم والكفاءة التكتيكية الممتازة يعني أنهم إما أتوا من نوع من جيش الأوراق الرابحة أو جيش خاص من نخبة النبلاء العظماء ، لكن سو لم يهتم كثيرًا من أين أتوا ، وبدلاً من ذلك دخل المعركة مباشرةً ، لأنهم حدث ان كانوا في طريق سو.

 

ماذا كان الرسول؟ لم تكن حتى غرائزه واضحة في هذا الشأن ، واعتقد فقط أنه كان نوعًا من الوجود مشابهًا لشكل الحياة الفائقة. شعر سو بالفعل أن هناك نوعًا من العداء الغامض والطبيعي بينه وبين الرسل ، لكنه لم يستطع تحديد مصدر هذا العداء على الإطلاق. ومع ذلك ، من منظور غرائزه ، كان هذا شيئًا سهل الفهم للغاية ، لأنه في هذا الجرم السماوي ، ستصبح جميع أشكال الحياة الفائقة عدوًا لسو في النهاية. أما بالنسبة للسبب ، فذلك لأن هذه كانت الطبيعة الفطرية لأشكال الحياة الفائقة.

 

 

 

كان معبد إله الشمس المبني على الجبل هرمًا متدرجًا. خلف المدخل الرئيسي كان هناك مساحة هائلة تمتد على أكثر من ألف متر مربع ، لم تحتوي المساحة بأكملها بشكل غير متوقع على عمود واحد ، مما يدل على المستوى العالي من الهندسة المعمارية للمبنى. في الخارج والداخل كان هناك عالمان مختلفان. بعد دخوله من المدخل الرئيسي ، شعر سو على الفور بغطاء طاقة مشتعل من حوله ، كما لو كان يشوى بعدة ألسنة لهب في نفس الوقت. حمل الهواء في المعبد رائحة كبريتية قوية. إذا أغمض أحدهم عينيه ، فقد يتوهم أنهم يقفون على بركان.

 

كانت مدينة زايلور كبيرة للغاية ، بحجم ضعف حجم ماكا. إذا أراد المرء دخول معبد اله الشمس، فسيتعين عليه السفر عبر المدينة أولاً ، وإلا فسيضطر المرء إلى الالتفاف لعدة عشرات من الكيلومترات. لم يبطئ سو سرعته ، ولم يخطط للقيام بالالتفاف ، وبدلاً من ذلك اتجه مباشرة نحو بوابات مدينة زايلور! رأى المحاربون الذين يحرسون البوابة سو من مسافة بعيدة ، وهم يصرخون بصوت عالٍ في تحذير بينما يدقون ناقوس الخطر. ومع ذلك ، زادت سرعة سو فجأة ، واندفع مباشرة عبر المحاربين مثل عاصفة من الرياح. فقط عندما ظهر على بعد مائة متر ، سقط المحاربون ببطء.

 

ماذا كان الرسول؟ لم تكن حتى غرائزه واضحة في هذا الشأن ، واعتقد فقط أنه كان نوعًا من الوجود مشابهًا لشكل الحياة الفائقة. شعر سو بالفعل أن هناك نوعًا من العداء الغامض والطبيعي بينه وبين الرسل ، لكنه لم يستطع تحديد مصدر هذا العداء على الإطلاق. ومع ذلك ، من منظور غرائزه ، كان هذا شيئًا سهل الفهم للغاية ، لأنه في هذا الجرم السماوي ، ستصبح جميع أشكال الحياة الفائقة عدوًا لسو في النهاية. أما بالنسبة للسبب ، فذلك لأن هذه كانت الطبيعة الفطرية لأشكال الحياة الفائقة.

 

ومع ذلك ، ألم يكن هناك أحد في هذه القاعة حقًا؟

 

 

 

 

 

 

 

لم تكن السرعة المطلقة لركض سو السريع بهذه السرعة ، لكنه لم يتوقف أبدًا ، ركض مباشرة نحو زايلور ، دون خوف من أي عوائق تضاريس.

الترجمة: Hunter 

 

 

ماذا كان الرسول؟ لم تكن حتى غرائزه واضحة في هذا الشأن ، واعتقد فقط أنه كان نوعًا من الوجود مشابهًا لشكل الحياة الفائقة. شعر سو بالفعل أن هناك نوعًا من العداء الغامض والطبيعي بينه وبين الرسل ، لكنه لم يستطع تحديد مصدر هذا العداء على الإطلاق. ومع ذلك ، من منظور غرائزه ، كان هذا شيئًا سهل الفهم للغاية ، لأنه في هذا الجرم السماوي ، ستصبح جميع أشكال الحياة الفائقة عدوًا لسو في النهاية. أما بالنسبة للسبب ، فذلك لأن هذه كانت الطبيعة الفطرية لأشكال الحياة الفائقة.

 

لم يأخذ سو الحادثة الصغيرة على طول الطريق إلى القلب ، مرة أخرى اقتحم العدو ، خطواته القوية مثل تلك التي كانت في حصان راكض ، كل حركة مليئة بالقوة المتفجرة. ومع ذلك ، كانت شفرة طولها مترين ونصف تتدلى من خصره ، الأسلحة الخاصة للمحاربين رفيعي المستوى ، كل واحدة من هذه السبائك الذهبية المصبوبة شفرات منحنية يبلغ وزنها خمسين كيلوجرامًا ، القوة التي أطلقوها في معركة لا تضاهى. على الرغم من أن الوزن كان خفيفًا جدًا ، ولم يكن مناسبًا جدًا للاستخدام ، إلا أنهم ما زالوا يسمحون لسو بإظهار قوة أكبر مما كان عليه عندما استخدم الفأس.

الفصل 19.5 – الاصطدام

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط