نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 19.6

الاصطدام

الاصطدام

الفصل 19.6 – الاصطدام

 

 

 

فكر سو في الرداء الاسود المجهز بقدرات التخفي ، ولكن على الرغم من أن هالات الجنديين اللذان يرتديان رداء اسود كانت أضعف وأكثر غموضًا من الأشخاص العاديين ، بواسطة المنظر البانورامي ، إلا أنهما لا يزالان غير قادرين على الهروب من اكتشافه. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، رسم المنظر البانورامي فراغًا كاملاً ، غير قادر على الشعور بأي هالات من الحياة. في هذه القاعة بأكملها ، انسى المخلوقات الطافرة الأكبر حجمًا ، لم يكن هناك الكثير من الحشرات. ومع ذلك ، فإن قطرة العرق تلك ظهرت بالفعل من الهواء ، كما لو أنها دخلت هذا العالم مباشرة من عالم موازي.

 

 

 

دارت شفرة طويلة في يد سو اليمنى ، متغيرة من قبضة عكسية إلى قبضة عادية. أوقف سو خطواته وراقب الصالة الفسيحة. كان الأمر كما لو أن تلك اللوحات الجدارية ذات الطراز البدائي قد ظهرت جميعها على قيد الحياة ، كما لو أن الجنود القتلة كانوا يحدقون فيه ببرود الآن واحدًا تلو الآخر.

في اللحظة التي هز فيها سو رأسه ، نفض قطرة من العرق التي نزلت من حواجبه ، فجأة تردد صوت خفيف بجانبه. من زاوية عينيه ، كان يرى أنها كانت صخرة محطمة ، تتدحرج حاليًا على الأرض. كان السؤال من أين أتت؟

 

تحرك زوج الشفرات المنحنية فجأة ، واخترقت الفضاء خلف الشفرة القصيرة بسرعة البرق. في هذه الأثناء ، تقلصت عضلات وعظام سو ، في محاولة لتثبيت الشفرة القصيرة في مكانها.

انحرفت المساحة خلف سو فجأة ، وظهرت شفرة قصيرة بسيطة وغير مزخرفة. كانت الشفرة باهتة وخالية من الضوء ، لدرجة أنه يمكن للمرء أن يرى حتى بقع صدأ مرقطة ، كما لو لم يتم استخدامها لفترة طويلة. تم طعن الشفرة بصمت في أسفل ظهر سو ، وحافة القطع مغطاة بطبقة من التموجات ، مما يجعلها تبدو غير واضحة بعض الشيء.

 

 

 

على طول الطريق حتى لامست الشفرة مع جلد أسفل ظهره ، بدا سو غير مدرك تمامًا.

ومع ذلك ، فإن تسعين بالمائة من مساحة جسم سو كانت عبارة عن تجويف هضمي. بعد أن يدخل الطعام من خلال حلقه ، سيتم تقطيعه إلى حبيبات دقيقة ، ثم إطلاقه في التجويف الهضمي ، ثم حرقه تحت درجة حرارة عالية ، باستخدام الطاقة الحرارية لتزويد جسمه بالحرارة الأساسية التي يحتاجها. هذا هو السبب عندما دخلت الطاقة المتفجرة إلى تجويفه الهضمي ، اندمجت مع اللهب الهائج داخل التجويف ، مما أدى إلى القليل من الضغط على عزل الجدران وأنسجة امتصاص الطاقة.

 

 

لم تستطيع المعدات القوية مثل العظام والجلد المرن والعضلات القوية إيقاف الشفرة القصيرة على الإطلاق. في اللحظة التي انكسرت فيها الشفرة القصيرة ، تحطم كل شيء في مسار الشفرة بسبب الاهتزازات عالية التردد على الشفرة، ولا حتى الألواح العظمية نصف المعدنية استثناءً. بعد ثقب معظم الشفرة ، اندلعت القوة المضافة إلى الشفرة فجأة ، وكانت الطاقة الشرسة قادرة على تدمير الأعضاء الداخلية تمامًا لأي مستخدم تحت تسعة مستويات!

“ماذا؟” انطلقت صرخة منخفضة من الإنذار في القاعة ، كان الشعور بالشفرة الذي عاد إلى المهاجم متوقفًا تمامًا.

 

 

ومع ذلك ، فإن تسعين بالمائة من مساحة جسم سو كانت عبارة عن تجويف هضمي. بعد أن يدخل الطعام من خلال حلقه ، سيتم تقطيعه إلى حبيبات دقيقة ، ثم إطلاقه في التجويف الهضمي ، ثم حرقه تحت درجة حرارة عالية ، باستخدام الطاقة الحرارية لتزويد جسمه بالحرارة الأساسية التي يحتاجها. هذا هو السبب عندما دخلت الطاقة المتفجرة إلى تجويفه الهضمي ، اندمجت مع اللهب الهائج داخل التجويف ، مما أدى إلى القليل من الضغط على عزل الجدران وأنسجة امتصاص الطاقة.

 

الفصل 19.6 – الاصطدام

“ماذا؟” انطلقت صرخة منخفضة من الإنذار في القاعة ، كان الشعور بالشفرة الذي عاد إلى المهاجم متوقفًا تمامًا.

 

 

 

تحرك زوج الشفرات المنحنية فجأة ، واخترقت الفضاء خلف الشفرة القصيرة بسرعة البرق. في هذه الأثناء ، تقلصت عضلات وعظام سو ، في محاولة لتثبيت الشفرة القصيرة في مكانها.

فكر سو في الرداء الاسود المجهز بقدرات التخفي ، ولكن على الرغم من أن هالات الجنديين اللذان يرتديان رداء اسود كانت أضعف وأكثر غموضًا من الأشخاص العاديين ، بواسطة المنظر البانورامي ، إلا أنهما لا يزالان غير قادرين على الهروب من اكتشافه. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، رسم المنظر البانورامي فراغًا كاملاً ، غير قادر على الشعور بأي هالات من الحياة. في هذه القاعة بأكملها ، انسى المخلوقات الطافرة الأكبر حجمًا ، لم يكن هناك الكثير من الحشرات. ومع ذلك ، فإن قطرة العرق تلك ظهرت بالفعل من الهواء ، كما لو أنها دخلت هذا العالم مباشرة من عالم موازي.

 

هذه المرة ، لم يتوقف سو إلا بعد إطلاق عشرين ضربة ، والشفرات الآن تتساقط بالفعل بالدماء. في هذه الأثناء ، خلال هذا الوقت ، لم تستطع الشفرة إلا أن تعاود الظهور مرة أخرى ، مما منع إحدى الضربات.

تراجعت الشفرة القصيرة دون إعاقة على الإطلاق ، حطمت القوة التدميرية للاهتزاز عالي السرعة ألواح العظام على الفور. بمجرد أن غادرت جسد سو ، اختفت الشفرات تمامًا ، ولم يعد يشعر بوجودها. انحنى سو إلى الأمام ، وحافظ على وضعية الاختراق العكسي ، وسحب الشفرة ببطء فقط بعد اختفاء الهالة تمامًا. عندما رأى مسحة من الدم على الشفرة في يده اليسرى ، ابتسم سو. جعل الشفرة أقرب ، ولعق الدم على سطحها.

 

 

 

كان لا يزال غير قادر على تحديد موقع المهاجم. كانت هذه هي المرة الأولى التي يفشل فيها العرض البانورامي الخاص به ، وكذلك المرة الأولى التي كان فيها سو في وضع غير مؤات من حيث المعلومات في ساحة المعركة. أصبحت رائحة الكبريت في المعبد أقوى وأقوى ، وهو ضغط غامض يهاجمه ، مما يجعل العرق يتصبب من جبين سو. أصبح الشعور بالواقعية التي أعطتها اللوحات الجدارية أقوى ، لدرجة تجعل المرء يشعر بنية القتل والدموية المنبعثة من أجساد المحاربين.

وصلت الشفرة إلى وجهتها المقصودة ، لكن الشعور بالاختراق كان مختلفًا تمامًا عما توقعه المهاجم. في هذه الأثناء ، أطلق جسد سو فجأة هالة من الهالة الحارقة. زادت سرعة حركته بنسبة ثلاثين في المائة ، حيث أطلقت الشفرتان موجة مجنونة من الضربات نحو الفراغ!

 

 

في اللحظة التي هز فيها سو رأسه ، نفض قطرة من العرق التي نزلت من حواجبه ، فجأة تردد صوت خفيف بجانبه. من زاوية عينيه ، كان يرى أنها كانت صخرة محطمة ، تتدحرج حاليًا على الأرض. كان السؤال من أين أتت؟

 

 

في اللحظة التي تحول فيها انتباه سو ، ظهرت الشفرة القصيرة في الفراغ مرة أخرى ، هذه المرة موجهة بين ساقي سو! تمامًا مثل الضربة الأولى ، أدرك سو شيئًا ما فقط عندما كانت الشفرة على وشك لمس جسده. بعد ذلك ، أطلقت الشفرة اصوات شديدة ، وشنت هجومًا مجنونًا تجاه الشفرة خلفه. قام سو باستمرار بتلويح شفرته خمس مرات ، وعندها فقط توقف.

في اللحظة التي تحول فيها انتباه سو ، ظهرت الشفرة القصيرة في الفراغ مرة أخرى ، هذه المرة موجهة بين ساقي سو! تمامًا مثل الضربة الأولى ، أدرك سو شيئًا ما فقط عندما كانت الشفرة على وشك لمس جسده. بعد ذلك ، أطلقت الشفرة اصوات شديدة ، وشنت هجومًا مجنونًا تجاه الشفرة خلفه. قام سو باستمرار بتلويح شفرته خمس مرات ، وعندها فقط توقف.

 

كان لا يزال غير قادر على تحديد موقع المهاجم. كانت هذه هي المرة الأولى التي يفشل فيها العرض البانورامي الخاص به ، وكذلك المرة الأولى التي كان فيها سو في وضع غير مؤات من حيث المعلومات في ساحة المعركة. أصبحت رائحة الكبريت في المعبد أقوى وأقوى ، وهو ضغط غامض يهاجمه ، مما يجعل العرق يتصبب من جبين سو. أصبح الشعور بالواقعية التي أعطتها اللوحات الجدارية أقوى ، لدرجة تجعل المرء يشعر بنية القتل والدموية المنبعثة من أجساد المحاربين.

دمرت الشفرة بالكامل جميع أعضاء سو الذكرية أدناه. بالنسبة للمستخدم المتميز ، لم يكن هذا النوع من الإصابات مهددًا للحياة ، ولكنه من شأنه أن يضعف القوة القتالية للفرد. بالإضافة إلى ذلك ، بعد سحق تلك الأجزاء تمامًا ، ما لم يكن لدى المرء قدرة تجديد قوية للغاية ، فلن يكون هناك أمل في الشفاء التام. هذا هو السبب في أن هذه كانت ضربة قاتلة لمعظم الرجال.

هذه المرة ، لم يتوقف سو إلا بعد إطلاق عشرين ضربة ، والشفرات الآن تتساقط بالفعل بالدماء. في هذه الأثناء ، خلال هذا الوقت ، لم تستطع الشفرة إلا أن تعاود الظهور مرة أخرى ، مما منع إحدى الضربات.

 

 

وقف سو هناك بهدوء ، والدم يتدفق حاليًا من ساقيه ، ويتجمع في بركة ضحلة على سطح الصخر. فجأة شعر وكأن اللوحة الجدارية أمام عينيه غريبة بعض الشيء ، وكأن هؤلاء الجنود على اللوحات ينظرون إليه حاليًا. في اللحظة التي ظهر فيها الشعور الغريب ، قارن سو اللوحة الجدارية بالصورة الموجودة في ذاكرته ، واكتشف بشكل غير متوقع أن هناك أكثر من عشرة جنود أداروا رؤوسهم ، وهم يحدقون به حاليًا! في اللحظة التي صُدم فيها سو ، ظهرت الشفرة القصيرة المخيفة مرة أخرى من العدم ، مستهدفا أرداف سو هذه المرة!

 

 

 

لم تكن أساليب المهاجم شرسة فحسب ، بل أصبحت أكثر فظاظة. عند مواجهة هذا النوع من الأعداء ، سيكون من الصعب على معظم مستخدمي القدرة إظهار كل قوتهم.

دارت شفرة طويلة في يد سو اليمنى ، متغيرة من قبضة عكسية إلى قبضة عادية. أوقف سو خطواته وراقب الصالة الفسيحة. كان الأمر كما لو أن تلك اللوحات الجدارية ذات الطراز البدائي قد ظهرت جميعها على قيد الحياة ، كما لو أن الجنود القتلة كانوا يحدقون فيه ببرود الآن واحدًا تلو الآخر.

 

 

وصلت الشفرة إلى وجهتها المقصودة ، لكن الشعور بالاختراق كان مختلفًا تمامًا عما توقعه المهاجم. في هذه الأثناء ، أطلق جسد سو فجأة هالة من الهالة الحارقة. زادت سرعة حركته بنسبة ثلاثين في المائة ، حيث أطلقت الشفرتان موجة مجنونة من الضربات نحو الفراغ!

“ماذا؟” انطلقت صرخة منخفضة من الإنذار في القاعة ، كان الشعور بالشفرة الذي عاد إلى المهاجم متوقفًا تمامًا.

 

على طول الطريق حتى لامست الشفرة مع جلد أسفل ظهره ، بدا سو غير مدرك تمامًا.

هذه المرة ، لم يتوقف سو إلا بعد إطلاق عشرين ضربة ، والشفرات الآن تتساقط بالفعل بالدماء. في هذه الأثناء ، خلال هذا الوقت ، لم تستطع الشفرة إلا أن تعاود الظهور مرة أخرى ، مما منع إحدى الضربات.

انحرفت المساحة خلف سو فجأة ، وظهرت شفرة قصيرة بسيطة وغير مزخرفة. كانت الشفرة باهتة وخالية من الضوء ، لدرجة أنه يمكن للمرء أن يرى حتى بقع صدأ مرقطة ، كما لو لم يتم استخدامها لفترة طويلة. تم طعن الشفرة بصمت في أسفل ظهر سو ، وحافة القطع مغطاة بطبقة من التموجات ، مما يجعلها تبدو غير واضحة بعض الشيء.

 

لم تكن أساليب المهاجم شرسة فحسب ، بل أصبحت أكثر فظاظة. عند مواجهة هذا النوع من الأعداء ، سيكون من الصعب على معظم مستخدمي القدرة إظهار كل قوتهم.

استعاد سو وضعية وقوفه الهادئة ، كما لو أنه لم يصب بأذى ولم يتخذ أي إجراء ، ولا أثر للألم أو الغضب أو الإذلال على وجهه. فقط ، زوج من الشفرات يطعن في الأرض واحدًا تلو الآخر ، مما جعلت حواف الشفرة ترتجف باستمرار ، وتصدر صوت اهتزاز.

وقف سو هناك بهدوء ، والدم يتدفق حاليًا من ساقيه ، ويتجمع في بركة ضحلة على سطح الصخر. فجأة شعر وكأن اللوحة الجدارية أمام عينيه غريبة بعض الشيء ، وكأن هؤلاء الجنود على اللوحات ينظرون إليه حاليًا. في اللحظة التي ظهر فيها الشعور الغريب ، قارن سو اللوحة الجدارية بالصورة الموجودة في ذاكرته ، واكتشف بشكل غير متوقع أن هناك أكثر من عشرة جنود أداروا رؤوسهم ، وهم يحدقون به حاليًا! في اللحظة التي صُدم فيها سو ، ظهرت الشفرة القصيرة المخيفة مرة أخرى من العدم ، مستهدفا أرداف سو هذه المرة!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، فإن تسعين بالمائة من مساحة جسم سو كانت عبارة عن تجويف هضمي. بعد أن يدخل الطعام من خلال حلقه ، سيتم تقطيعه إلى حبيبات دقيقة ، ثم إطلاقه في التجويف الهضمي ، ثم حرقه تحت درجة حرارة عالية ، باستخدام الطاقة الحرارية لتزويد جسمه بالحرارة الأساسية التي يحتاجها. هذا هو السبب عندما دخلت الطاقة المتفجرة إلى تجويفه الهضمي ، اندمجت مع اللهب الهائج داخل التجويف ، مما أدى إلى القليل من الضغط على عزل الجدران وأنسجة امتصاص الطاقة.

 

تحرك زوج الشفرات المنحنية فجأة ، واخترقت الفضاء خلف الشفرة القصيرة بسرعة البرق. في هذه الأثناء ، تقلصت عضلات وعظام سو ، في محاولة لتثبيت الشفرة القصيرة في مكانها.

 

وصلت الشفرة إلى وجهتها المقصودة ، لكن الشعور بالاختراق كان مختلفًا تمامًا عما توقعه المهاجم. في هذه الأثناء ، أطلق جسد سو فجأة هالة من الهالة الحارقة. زادت سرعة حركته بنسبة ثلاثين في المائة ، حيث أطلقت الشفرتان موجة مجنونة من الضربات نحو الفراغ!

 

 

 

الفصل 19.6 – الاصطدام

الترجمة: Hunter 

 

 

استعاد سو وضعية وقوفه الهادئة ، كما لو أنه لم يصب بأذى ولم يتخذ أي إجراء ، ولا أثر للألم أو الغضب أو الإذلال على وجهه. فقط ، زوج من الشفرات يطعن في الأرض واحدًا تلو الآخر ، مما جعلت حواف الشفرة ترتجف باستمرار ، وتصدر صوت اهتزاز.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط