نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 19.7

الاصطدام

الاصطدام

الفصل 19.7 – الاصطدام

ظهرت الشفرة مرة أخرى ، وهو يطعن في الساق اليمنى التي نزلت على هذا الرأس. ومع ذلك ، طارت الشفرات المزدوجة في نفس الوقت ، وتحرك جسم سو بسرعة لا يمكن تصورها ، متحركًا في دائرة حول الفضاء أمامه ، غير معروف عدد الاختراقات التي أطلقها في تلك اللحظة!

 

 

أصبحت القاعة أكثر سخونة ، ودرجة الحرارة آخذة في الارتفاع بالفعل ، ورائحة الكبريت كثيفة لدرجة أن المستخدمين ذوي القدرات المنخفضة قد يتعرضون للتسمم. تغيرت صور اللوحات الجدارية مرة أخرى ، وهؤلاء الجنود يعودون جميعًا على قيد الحياة ، وترتيبهم في جميع أنواع المواقف الهجومية. على الرغم من أنهم حتى الآن كانوا مجرد أشخاص في اللوحات ، إلا أن هذا المشهد الغريب لا يسعه إلا أن يجعل المرء يشك فيما إذا كان هؤلاء الجنود البواسل سيقفزون من اللوحة. حتى لو لم يتمكنوا من الخروج ، فإن هذه المئات من العيون التي بدت حقيقية جدًا ، وتحمل العداء ونية القتل، كانت كافية لجعل المرء مرتبكًا ، على الأقل ستجعل المرء يرفع يقظته.

 

 

 

كانت الحرارة المتزايدة تتدفق حاليًا بلا هوادة من جسد سو ، منتشرة في جميع الاتجاهات. إذا نظر المرء إليه من خلال مشهد الأشعة تحت الحمراء ، فسيكتشف أنه في هذه القاعة الساخنة الصاخبة ، ما زالت المناطق المحيطة بسو مغطاة بضوء مبهر. في دماغ سو ، كانت جميع مراكز تفكيره تعمل بأقصى سرعة ، ونتيجة لذلك ، تبعثرت كميات كبيرة من الطاقة الحرارية بكفاءة من جسده. تم تقسيم القاعة بأكملها بالفعل إلى وحدات سنتيمتر مكعب ، ويتم حاليًا حساب بحر البيانات بسرعة عالية. بعض الشعور بأن كل شيء تحت سيطرته عندما أشعل نفسه في أرض الراحة قد عاد.

في الوقت نفسه ، كانت مشاهد اللوحات الجدارية أيضًا تتشوه وتتغير باستمرار ، كما لو كانت تتطابق مع أصوات الصراخ في القاعة. كان المحاربون أيضًا يصرخون بصمت ، ويبدون وكأنهم يعانون من ألم شديد ، لدرجة أنه حتى الدروع والأسلحة التي لم تترك أيديهم في العادة كانت تُلقى على الأرض ، وأجسادهم تتأرجح ذهابًا وإيابًا ، ملتويا في الزوايا لا يستطيع الناس العاديون تحقيقها. تمت إضافة جروح جديدة باستمرار إلى أجساد المحاربين ، وتجمع المزيد من الدماء على الأرض ، والتي تتدفق حاليًا على طول حواف اللوحات ، مما يجعل المرء يتساءل عما إذا كانوا سيتدفقون حقًا من اللوحة عندما يصلون إلى الإطار.

 

في الوقت نفسه ، كانت مشاهد اللوحات الجدارية أيضًا تتشوه وتتغير باستمرار ، كما لو كانت تتطابق مع أصوات الصراخ في القاعة. كان المحاربون أيضًا يصرخون بصمت ، ويبدون وكأنهم يعانون من ألم شديد ، لدرجة أنه حتى الدروع والأسلحة التي لم تترك أيديهم في العادة كانت تُلقى على الأرض ، وأجسادهم تتأرجح ذهابًا وإيابًا ، ملتويا في الزوايا لا يستطيع الناس العاديون تحقيقها. تمت إضافة جروح جديدة باستمرار إلى أجساد المحاربين ، وتجمع المزيد من الدماء على الأرض ، والتي تتدفق حاليًا على طول حواف اللوحات ، مما يجعل المرء يتساءل عما إذا كانوا سيتدفقون حقًا من اللوحة عندما يصلون إلى الإطار.

تجاه هذا النوع من الاعداء، طور سو بالفعل بعض الفهم.

 

 

 

“لقد ارتكبت خطأ فادحًا ، وهو أنه لا ينبغي أن تغضبني.” قال سو بصوت هادئ وبارد.

 

 

كان صوته لا يزال جذابًا وممتعًا للاستماع إليه ، ولكن عندما تم التحدث بهذا النوع من النغمة اللاإنسانية الباردة الجليدية ، فإنه سيجعل المرء يشعر فقط ببرودة عميقة. منذ دخوله المعبد ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتحدث فيها سو.

تردد صراخ بائس في القاعة ، ثم ظهر رأس من العدم. سقط على الأرض ، وتدحرج باستمرار ، ولم يتوقف إلا عندما وصل إلى قدمي سو.

 

الفصل 19.7 – الاصطدام

كما لو كان ردًا على استفزاز سو ، ظهرت الشفرة مرة أخرى ، هدفت الى مفصل الركبة اليسرى للهجوم. إذا وقع هذا الهجوم ، فسيؤدي بشكل أساسي إلى تدمير قدرة سو على الحركة ، على أقل تقدير ، كان هذا ما اعتقده المهاجم.

 

 

تم تثبيت هذه القضمة بشكل صارم ، ودخلت الأنياب جسده بالكامل تقريبًا ، واشعل الدم الساخن باستمرار تلك الأنياب الجوفاء ، بينما دخل دمها أيضًا بسلاسة إلى جسد سو. كل شيء سار بسلاسة حتى أنه تجاوز توقعاتها الأكثر جنونًا.

تمامًا كما كان من قبل ، عندما ظهرت الشفرة ، طعنت في اتجاه وجهتها بسرعة لم تكن سريعة جدًا أو بطيئة جدًا ، لم يتمكن سو من اكتشاف أي شيء على طول الطريق حتى لامست الشفرة بنطاله العريض. في هذه الأثناء ، عندما اكتشف سو ذلك ، كان الوقت قد فات تمامًا للتهرب ما لم يكن لديه أكثر من عشرة مستويات من السرعة والمرونة ، وعندها فقط سيكون قادرًا على تنفيذ حركات مراوغة على الفور. يمكن أن يؤدي الاهتزاز عالي التردد على الشفرة إلى إحداث إصابات مرعبة على الفور ، لذلك على الرغم من أنها كانت مجرد حركة قطع خفيفة لا تحمل الكثير من القوة ، مع قليل من الحظ ، إلا أنها يمكن أن تزيل ساق سو تمامًا.

كما لو كان ردًا على استفزاز سو ، ظهرت الشفرة مرة أخرى ، هدفت الى مفصل الركبة اليسرى للهجوم. إذا وقع هذا الهجوم ، فسيؤدي بشكل أساسي إلى تدمير قدرة سو على الحركة ، على أقل تقدير ، كان هذا ما اعتقده المهاجم.

 

 

ومع ذلك ، عندما ظهرت الشفرة للتو ، طارت الشفرة الممسكة بيد سو بقبضة عكسية فجأة! ومض البريق المبهر أمام سو مثل خط من البرق ، ثم اندفع انفجار كبير من الدم!

 

 

 

تردد صراخ بائس في القاعة ، ثم ظهر رأس من العدم. سقط على الأرض ، وتدحرج باستمرار ، ولم يتوقف إلا عندما وصل إلى قدمي سو.

 

 

 

كان هذا رأس امرأة. كان لديها شعر طويل غير عادي باللون الأزرق ، ووجهها الرقيق مشوه بالفعل من الألم والرعب. كانت شفتاها حمراء زاهية ، وكأن الدم ملطخ بهما ، كما أن أعماق بؤبؤ العين تنهمر بالدماء. على الرغم من أنه تم الدوس عليها ، فإنها لم تستسلم بعد ، وأطلقت صرخة حزينة وصاخبة. امتدت أربعة أنياب طويلة فجأة من فمها ، قضمت بقوة نحو ساق سو!

كانت الحرارة المتزايدة تتدفق حاليًا بلا هوادة من جسد سو ، منتشرة في جميع الاتجاهات. إذا نظر المرء إليه من خلال مشهد الأشعة تحت الحمراء ، فسيكتشف أنه في هذه القاعة الساخنة الصاخبة ، ما زالت المناطق المحيطة بسو مغطاة بضوء مبهر. في دماغ سو ، كانت جميع مراكز تفكيره تعمل بأقصى سرعة ، ونتيجة لذلك ، تبعثرت كميات كبيرة من الطاقة الحرارية بكفاءة من جسده. تم تقسيم القاعة بأكملها بالفعل إلى وحدات سنتيمتر مكعب ، ويتم حاليًا حساب بحر البيانات بسرعة عالية. بعض الشعور بأن كل شيء تحت سيطرته عندما أشعل نفسه في أرض الراحة قد عاد.

 

 

تم تثبيت هذه القضمة بشكل صارم ، ودخلت الأنياب جسده بالكامل تقريبًا ، واشعل الدم الساخن باستمرار تلك الأنياب الجوفاء ، بينما دخل دمها أيضًا بسلاسة إلى جسد سو. كل شيء سار بسلاسة حتى أنه تجاوز توقعاتها الأكثر جنونًا.

 

 

كانت الحرارة المتزايدة تتدفق حاليًا بلا هوادة من جسد سو ، منتشرة في جميع الاتجاهات. إذا نظر المرء إليه من خلال مشهد الأشعة تحت الحمراء ، فسيكتشف أنه في هذه القاعة الساخنة الصاخبة ، ما زالت المناطق المحيطة بسو مغطاة بضوء مبهر. في دماغ سو ، كانت جميع مراكز تفكيره تعمل بأقصى سرعة ، ونتيجة لذلك ، تبعثرت كميات كبيرة من الطاقة الحرارية بكفاءة من جسده. تم تقسيم القاعة بأكملها بالفعل إلى وحدات سنتيمتر مكعب ، ويتم حاليًا حساب بحر البيانات بسرعة عالية. بعض الشعور بأن كل شيء تحت سيطرته عندما أشعل نفسه في أرض الراحة قد عاد.

ظهرت الشفرة مرة أخرى ، وهو يطعن في الساق اليمنى التي نزلت على هذا الرأس. ومع ذلك ، طارت الشفرات المزدوجة في نفس الوقت ، وتحرك جسم سو بسرعة لا يمكن تصورها ، متحركًا في دائرة حول الفضاء أمامه ، غير معروف عدد الاختراقات التي أطلقها في تلك اللحظة!

 

 

 

ترددت صرخات بائسة على الفور في القاعة مرة أخرى ، ولكن هذه المرة ، كان ثنائيا، والوجود في الفراغ والمرأة على الأرض يطلقون صرخات بائسة في نفس الوقت. تناثرت كميات كبيرة من الدم مرارًا وتكرارًا ، وتشكل مساحة من الضباب الدموي الذي لا يتشتت في دائرة نصف قطرها عدة أمتار. تم إلقاء جميع أنواع شظايا اللحم وأجزاء الجسم باستمرار من الفراغ ، وتناثرت في كل مكان.

 

 

 

في الوقت نفسه ، كانت مشاهد اللوحات الجدارية أيضًا تتشوه وتتغير باستمرار ، كما لو كانت تتطابق مع أصوات الصراخ في القاعة. كان المحاربون أيضًا يصرخون بصمت ، ويبدون وكأنهم يعانون من ألم شديد ، لدرجة أنه حتى الدروع والأسلحة التي لم تترك أيديهم في العادة كانت تُلقى على الأرض ، وأجسادهم تتأرجح ذهابًا وإيابًا ، ملتويا في الزوايا لا يستطيع الناس العاديون تحقيقها. تمت إضافة جروح جديدة باستمرار إلى أجساد المحاربين ، وتجمع المزيد من الدماء على الأرض ، والتي تتدفق حاليًا على طول حواف اللوحات ، مما يجعل المرء يتساءل عما إذا كانوا سيتدفقون حقًا من اللوحة عندما يصلون إلى الإطار.

 

 

كان هذا رأس امرأة. كان لديها شعر طويل غير عادي باللون الأزرق ، ووجهها الرقيق مشوه بالفعل من الألم والرعب. كانت شفتاها حمراء زاهية ، وكأن الدم ملطخ بهما ، كما أن أعماق بؤبؤ العين تنهمر بالدماء. على الرغم من أنه تم الدوس عليها ، فإنها لم تستسلم بعد ، وأطلقت صرخة حزينة وصاخبة. امتدت أربعة أنياب طويلة فجأة من فمها ، قضمت بقوة نحو ساق سو!

مع صوت اهتزاز، سقطت الشفرة على الأرض.

 

 

 

كانت هذه شفرة سميكة مربعة الحافة ، تشبه شفرة الجزار. ما كان يمسك بالشفرة لم يكن يدًا ، بل عددًا قليلاً من المجسات التي بدت مشابهة لتلك الخاصة بالأخطبوط ، ووسادات الشفط الصغيرة التي تغطي سطحها وتربط الشفرة بقوة بالمخالب. عندما كانت المجسات تلتف حول بعضها البعض ، شكلت عضوًا يشبه الذراع ، ولكن بالمقارنة مع الذراع البشرية ، كانت قدرتها على التحرك في أي زاوية دون قيود هي بلا شك أكبر ميزة للطبيعة الرخوة.

 

 

أصبحت القاعة أكثر سخونة ، ودرجة الحرارة آخذة في الارتفاع بالفعل ، ورائحة الكبريت كثيفة لدرجة أن المستخدمين ذوي القدرات المنخفضة قد يتعرضون للتسمم. تغيرت صور اللوحات الجدارية مرة أخرى ، وهؤلاء الجنود يعودون جميعًا على قيد الحياة ، وترتيبهم في جميع أنواع المواقف الهجومية. على الرغم من أنهم حتى الآن كانوا مجرد أشخاص في اللوحات ، إلا أن هذا المشهد الغريب لا يسعه إلا أن يجعل المرء يشك فيما إذا كان هؤلاء الجنود البواسل سيقفزون من اللوحة. حتى لو لم يتمكنوا من الخروج ، فإن هذه المئات من العيون التي بدت حقيقية جدًا ، وتحمل العداء ونية القتل، كانت كافية لجعل المرء مرتبكًا ، على الأقل ستجعل المرء يرفع يقظته.

بعد ضجيج اهتزاز الشفرة المربعة ، بدأ الضباب الدموي في الانتشار أيضًا. ظهر مخلوق غريب أمام عيون سو.

 

 

“لقد ارتكبت خطأ فادحًا ، وهو أنه لا ينبغي أن تغضبني.” قال سو بصوت هادئ وبارد.

 

 

 

 

 

 

 

تمامًا كما كان من قبل ، عندما ظهرت الشفرة ، طعنت في اتجاه وجهتها بسرعة لم تكن سريعة جدًا أو بطيئة جدًا ، لم يتمكن سو من اكتشاف أي شيء على طول الطريق حتى لامست الشفرة بنطاله العريض. في هذه الأثناء ، عندما اكتشف سو ذلك ، كان الوقت قد فات تمامًا للتهرب ما لم يكن لديه أكثر من عشرة مستويات من السرعة والمرونة ، وعندها فقط سيكون قادرًا على تنفيذ حركات مراوغة على الفور. يمكن أن يؤدي الاهتزاز عالي التردد على الشفرة إلى إحداث إصابات مرعبة على الفور ، لذلك على الرغم من أنها كانت مجرد حركة قطع خفيفة لا تحمل الكثير من القوة ، مع قليل من الحظ ، إلا أنها يمكن أن تزيل ساق سو تمامًا.

 

 

 

مع صوت اهتزاز، سقطت الشفرة على الأرض.

 الترجمة: Hunter

كانت الحرارة المتزايدة تتدفق حاليًا بلا هوادة من جسد سو ، منتشرة في جميع الاتجاهات. إذا نظر المرء إليه من خلال مشهد الأشعة تحت الحمراء ، فسيكتشف أنه في هذه القاعة الساخنة الصاخبة ، ما زالت المناطق المحيطة بسو مغطاة بضوء مبهر. في دماغ سو ، كانت جميع مراكز تفكيره تعمل بأقصى سرعة ، ونتيجة لذلك ، تبعثرت كميات كبيرة من الطاقة الحرارية بكفاءة من جسده. تم تقسيم القاعة بأكملها بالفعل إلى وحدات سنتيمتر مكعب ، ويتم حاليًا حساب بحر البيانات بسرعة عالية. بعض الشعور بأن كل شيء تحت سيطرته عندما أشعل نفسه في أرض الراحة قد عاد.

 

 

ترددت صرخات بائسة على الفور في القاعة مرة أخرى ، ولكن هذه المرة ، كان ثنائيا، والوجود في الفراغ والمرأة على الأرض يطلقون صرخات بائسة في نفس الوقت. تناثرت كميات كبيرة من الدم مرارًا وتكرارًا ، وتشكل مساحة من الضباب الدموي الذي لا يتشتت في دائرة نصف قطرها عدة أمتار. تم إلقاء جميع أنواع شظايا اللحم وأجزاء الجسم باستمرار من الفراغ ، وتناثرت في كل مكان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط