الاصطدام
الفصل 19.9 – الاصطدام
بعد التوصل لاتفاق بسيط ، مزق سو قطعة قماش عشوائية من جسد محارب معبد ميت ، ثم لف رأس المرأة وعلقها من خصره. ثم أخذ نفسا عميقا ، وبدأت عضلات جسده تتقلب ، ثم أغلق إصاباته. لم تلتئم المناطق المصابة ، فقط لأنها لم تعد تؤثر على قوته القتالية. كانت المنطقة التي هاجمتها المرأة إصابة مميتة لرجل بشري ، لكن بالنسبة لسو ، كانت بمثابة رمز للعيش كإنسان ، ولم تؤثر على قوته القتالية.
ضحك سو ، ثم مشى مباشرة نحو القائد المحارب ذو الرداء الأحمر. تقلصت عيون القائد المحارب ذو الرداء الأحمر بسرعة. لقد شهد بنفسه كيف حارب سو ، واندفاعه الفوري للسرعة ، والقوة الساحقة ، ومهاراته القتالية التي لا يمكن إيقافها. مجرد التفكير وحده جعله يشعر بموجة من العجز. كان هذا النوع من المشاعر شيئًا لم يشعر به إلا من الدوق الأحمر وعدد قليل من الشخصيات العظيمة الأخرى حقًا. ومع ذلك ، فإن المعركة التي كانت أمامه كانت بالفعل شيئًا لا يستطيع أن يخاف منه. أطلق القائد المحارب ذو الرداء الأحمر هديرًا عظيمًا ، وسحب شفرتين منحنيتين رائعتين من خصره ، ثم شق طريقه نحو رأس سو!
الفصل 19.9 – الاصطدام
شق سو طريقه عبر القاعة ، وبدأ في الصعود. لقد علم من فم المرأة أنها كانت من الرتب العالية ، وتنتمي إلى عائلة نبيلة ذات سلالة نبيلة حقيقية ، ولم تخدم إلا معبد اله الشمس بعد أن دفع رئيس أساقفة المعبد ذو الرداء الأحمر ثمنًا باهظًا كتضحية ، وكان وقتها هنا قصيرًا لمدة شهر.
بعد القضاء على صاحب المرتبة العالية ، لم يعد هناك أعداء في المعبد يمكنهم محاربة سو. عندما صعد الدرج المؤدي إلى الطوابق العليا ، هاجمه محاربوا المعبد دون أي تفكير في سلامتهم الشخصية. لقد نجحوا بالفعل في إجباره على التراجع ، ولكن مع كل خطوة اتخذها سو إلى الوراء ، سيتم قطع رؤوس العديد من جثث محاربي المعبد بواسطة الشفرتين الراقصتين. عندما انسحب سو من الطابق الرابع إلى الطابق الثالث ، من بين مائة من محاربي المعبد الذين هاجموه ، لم يتمكن أحد من الفرار حياً. وهكذا ، صعد على الدرج المغطى بجثث محاربين المعبد ، متجهًا مباشرة إلى الطابق الخامس.
في اللحظة التي اشتعلت فيها النيران الذهبية ، تحرك سو مرة أخرى. اندفع إلى الأمام ، اخترق ، ثم الرجوع ، لقد تكررت هذه العملية ست مرات ، ثم ظهر خلفه ست جثث من المحاربين.
شق سو طريقه عبر القاعة ، وبدأ في الصعود. لقد علم من فم المرأة أنها كانت من الرتب العالية ، وتنتمي إلى عائلة نبيلة ذات سلالة نبيلة حقيقية ، ولم تخدم إلا معبد اله الشمس بعد أن دفع رئيس أساقفة المعبد ذو الرداء الأحمر ثمنًا باهظًا كتضحية ، وكان وقتها هنا قصيرًا لمدة شهر.
فقط عندما وصل إلى الطابق الثامن ، التقى سو بشخص التقى به سابقًا ، القائد المحارب ذو الرداء الأحمر. كان خلفه عشرة من المحاربين ذو الرداء الاحمر ، هؤلاء المحاربين الأحد عشر يحملون أسلحة من جميع الأنواع المختلفة وهم يقفون في وسط القاعة الرئيسية ، ويشكلون نصف دائرة حول سو. شكلت الأجسام الإحدى عشر باستمرار ضغطًا قويًا. كانت قطرات العرق اللامعة تتساقط من أجساد المحاربين قبل بدء المعركة ، وتنزلق قطرات العرق هذه على طول القطع المميزة للعضلات قبل أن تهبط على الأرض.
ضحك سو ، ثم مشى مباشرة نحو القائد المحارب ذو الرداء الأحمر. تقلصت عيون القائد المحارب ذو الرداء الأحمر بسرعة. لقد شهد بنفسه كيف حارب سو ، واندفاعه الفوري للسرعة ، والقوة الساحقة ، ومهاراته القتالية التي لا يمكن إيقافها. مجرد التفكير وحده جعله يشعر بموجة من العجز. كان هذا النوع من المشاعر شيئًا لم يشعر به إلا من الدوق الأحمر وعدد قليل من الشخصيات العظيمة الأخرى حقًا. ومع ذلك ، فإن المعركة التي كانت أمامه كانت بالفعل شيئًا لا يستطيع أن يخاف منه. أطلق القائد المحارب ذو الرداء الأحمر هديرًا عظيمًا ، وسحب شفرتين منحنيتين رائعتين من خصره ، ثم شق طريقه نحو رأس سو!
في عينيه ، أصبح شكل سو ضبابيًا فجأة. لقد عرف على الفور أن سو أظهر مهارة معركة شبه فورية تشبه الحركة ، ونتيجة لذلك ، وسع عينيه فجأة ، وضع غريزيا الشفرات أمام صدره! تردد اهتزاز طويل ، القوة الهائلة التي لا تضاهى ارسلت شفرات القائد المحارب ذو الرداء الأحمر. بعد ذلك مباشرة ، شعر بموجة من الحرارة المحترقة من صدره ، ثم شعر بجسده كما لو أنه اختفى . في تلك اللحظة ، رأى سو بوضوح ، كان سو يتحرك حاليًا خلف جسده ، حتى أن أكتافهم كانت متلامسة.
تجاوز سو القائد المحارب ذو الرداء الأحمر في لحظة ، وعاد للظهور خلفه بأربعة أمتار. تم رفع شفراته أفقيًا ، ثم بدأت في الدوران مثل دواليب الهواء ، أصوات الصراخ التي تصدرها عند المرور في الهواء بما يكفي لدفع المرء إلى الجنون. عندما توقفت الشفرات عن الحركة ، ظهرت أربع جثث في محيطه ، وأجسادهم مغطاة بإصابات الشفرة.
في اللحظة التي اشتعلت فيها النيران الذهبية ، تحرك سو مرة أخرى. اندفع إلى الأمام ، اخترق ، ثم الرجوع ، لقد تكررت هذه العملية ست مرات ، ثم ظهر خلفه ست جثث من المحاربين.
رفع سو رأسه ونظر بهدوء إلى المحاربين الستة المتبقين. لم يضعف موت قائدهم ورفاقهم إرادتهم. تمامًا مثل رفاقهم القتلى ، بدأ سطح أجسادهم يحترق بلهب أبيض خافت ، وتزايدت قوتهم على الفور ، ثم مع صرخة حرب ، اندفعوا فوق بعضهم البعض!
بعد القضاء على صاحب المرتبة العالية ، لم يعد هناك أعداء في المعبد يمكنهم محاربة سو. عندما صعد الدرج المؤدي إلى الطوابق العليا ، هاجمه محاربوا المعبد دون أي تفكير في سلامتهم الشخصية. لقد نجحوا بالفعل في إجباره على التراجع ، ولكن مع كل خطوة اتخذها سو إلى الوراء ، سيتم قطع رؤوس العديد من جثث محاربي المعبد بواسطة الشفرتين الراقصتين. عندما انسحب سو من الطابق الرابع إلى الطابق الثالث ، من بين مائة من محاربي المعبد الذين هاجموه ، لم يتمكن أحد من الفرار حياً. وهكذا ، صعد على الدرج المغطى بجثث محاربين المعبد ، متجهًا مباشرة إلى الطابق الخامس.
تجاه الأرواح القتالية المتصاعدة لهؤلاء المحاربين ، شعر سو أيضًا ببعض الرهبة.
امام عيون المحاربين المصدومة ، اندلع سطح جسم سو أيضًا باللهب ، علاوة على ذلك اللون الذهبي الباهت الخالص! كان هذا أنقى وأشهر شعلة لمعبد إله الشمس ، والفرق بين هذا اللهب واللهب الناتج منهم فقط بعد تفعيل الإكسير المقدس بداخلهما بقدر المسافة بين نجمتين!
شق سو طريقه عبر القاعة ، وبدأ في الصعود. لقد علم من فم المرأة أنها كانت من الرتب العالية ، وتنتمي إلى عائلة نبيلة ذات سلالة نبيلة حقيقية ، ولم تخدم إلا معبد اله الشمس بعد أن دفع رئيس أساقفة المعبد ذو الرداء الأحمر ثمنًا باهظًا كتضحية ، وكان وقتها هنا قصيرًا لمدة شهر.
في اللحظة التي اشتعلت فيها النيران الذهبية ، تحرك سو مرة أخرى. اندفع إلى الأمام ، اخترق ، ثم الرجوع ، لقد تكررت هذه العملية ست مرات ، ثم ظهر خلفه ست جثث من المحاربين.
تجاه الأرواح القتالية المتصاعدة لهؤلاء المحاربين ، شعر سو أيضًا ببعض الرهبة.
كان الطابق التاسع من المعبد هو المكان الذي يوجد فيه المذبح المقدس ، وكذلك المكان الذي توجد فيه جميع أنواع النصوص الاساسية، ولم تكن مساحة سطح هذا المكان كبيرة جدًا. كان مقر إقامة رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر في هذا الطابق أيضًا ، لكن كان لديه غرفة واحدة فقط ، داخلها سرير خشبي بدون أي زينة ، بالإضافة إلى طاولة وكرسي وخزانة ملابس ورف كتب ، بصرف النظر عن هذه الأشياء الأخرى ، كانت الغرفة عادية بشكل مثير للصدمة. خلف غرفة النوم كان يوجد حمام ، ببرميل كبير فقط ، من الحواف التي كانت بالية بالفعل حتى أصبحت ناعمة ولامعة ، يمكن أن يدل على أنه تم استخدامه بالفعل لسنوات عديدة. كانت جميع السلع المنزلية في غرفة رئيس الأساقفة مصنوعة من الخشب العادي ، وربما كانت ميزتها الوحيدة أنها كانت قوية بما فيه الكفاية .
بعد التوصل لاتفاق بسيط ، مزق سو قطعة قماش عشوائية من جسد محارب معبد ميت ، ثم لف رأس المرأة وعلقها من خصره. ثم أخذ نفسا عميقا ، وبدأت عضلات جسده تتقلب ، ثم أغلق إصاباته. لم تلتئم المناطق المصابة ، فقط لأنها لم تعد تؤثر على قوته القتالية. كانت المنطقة التي هاجمتها المرأة إصابة مميتة لرجل بشري ، لكن بالنسبة لسو ، كانت بمثابة رمز للعيش كإنسان ، ولم تؤثر على قوته القتالية.
خلف المذبح المقدس كان هناك باب نحاسي لم يكن بهذا الحجم ، وخلفه ممر يؤدي إلى المذبح في أعلى الهرم. أثناء وقوفه أمام الباب ، لفتت انتباه سو خط من النصوص الذهبية المحمرة المنحوتة على الجانب.
” إلهي ، احصل على الأبدية من خلال النيران الهائجة.”
” إلهي ، احصل على الأبدية من خلال النيران الهائجة.”
خلف المذبح المقدس كان هناك باب نحاسي لم يكن بهذا الحجم ، وخلفه ممر يؤدي إلى المذبح في أعلى الهرم. أثناء وقوفه أمام الباب ، لفتت انتباه سو خط من النصوص الذهبية المحمرة المنحوتة على الجانب.
الترجمة: Hunter
تجاوز سو القائد المحارب ذو الرداء الأحمر في لحظة ، وعاد للظهور خلفه بأربعة أمتار. تم رفع شفراته أفقيًا ، ثم بدأت في الدوران مثل دواليب الهواء ، أصوات الصراخ التي تصدرها عند المرور في الهواء بما يكفي لدفع المرء إلى الجنون. عندما توقفت الشفرات عن الحركة ، ظهرت أربع جثث في محيطه ، وأجسادهم مغطاة بإصابات الشفرة.
الترجمة: Hunter
فقط عندما وصل إلى الطابق الثامن ، التقى سو بشخص التقى به سابقًا ، القائد المحارب ذو الرداء الأحمر. كان خلفه عشرة من المحاربين ذو الرداء الاحمر ، هؤلاء المحاربين الأحد عشر يحملون أسلحة من جميع الأنواع المختلفة وهم يقفون في وسط القاعة الرئيسية ، ويشكلون نصف دائرة حول سو. شكلت الأجسام الإحدى عشر باستمرار ضغطًا قويًا. كانت قطرات العرق اللامعة تتساقط من أجساد المحاربين قبل بدء المعركة ، وتنزلق قطرات العرق هذه على طول القطع المميزة للعضلات قبل أن تهبط على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
