نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 19.10

الاصطدام

الاصطدام

الفصل 19.10 – الاصطدام

 

 

 

لم يكن معنى هذه الجملة واضحًا ، ومن المحتمل أن يكون نوع الشعار أو الكلمات التي أحبت الأديان استخدامها. ومع ذلك ، فإن ما جعلها مميزة هي اللغة المستخدمة لكتابة هذه الجملة ، وهو نوع من الرموز له هيكل معقد ، ويومض سطحه بإشراق ذهبي محمر ، ويحافظ باستمرار على درجة حرارة متوهجة. في هذه الأثناء ، كان هذا النوع من الرموز مشابهًا بشكل غير متوقع للرموز التي ظهرت في أعماق وعي سو. على الرغم من أن درجة التعقيد لم تكن حتى جزء من المليون من رموزه ، إلا أنه يمكنهم أيضًا نقل المعلومات بسلاسة ، علاوة على السماح لسو بقراءتها. تحمل الرموز نفسها نطقًا ومعنى ، وكانت قادرة على الاحتفاظ بالمعلومات من خلال تغييرات الطاقة. على الرغم من أن التعقيد وكمية المعلومات التي يمكن أن تحملها لم يكن لهما أي ارتباط بينهما ، إلا أن هذه الرموز الموجودة في أعماق وعي سو سارت في نفس المسار ، كان هذا هو المكان الذي وضعت فيها أهميتها الحقيقية.

 

 

 

ثم فكر سو في نصوص الوصف في ذلك الوقت في القاعدة الموجودة تحت الأرض في أحواض التدريب، مكتوبة بلغة بيسيندل و ‘هيركولا’ و ‘ليجينا’ بدون أي طاقة. في ذلك الوقت ، كانت تلك النصوص التي لا تحمل طاقة ، والتي تم رسمها دون تحليل مكاني ، ولم تحمل أي تقلبات روحية ، أكثر من كونها نوعًا من التقليد الأعمى.

لمس سو الكلمات بيديه. تم صب الرموز من خليط من النحاس وسبائك أخرى ، هذه الرموز التي تحتوي على مصدر طاقة ستحافظ على درجة حرارة ثابتة تبلغ ثلاثمائة درجة أو نحو ذلك. عندما لمستها أصابع سو ، بسبب فقدان الطاقة ، انخفضت درجة الحرارة قليلاً ، مما جعل الجملة تصبح غامضة بعض الشيء على الفور ، وأصبح المعنى الذي تحتوي عليه أيضًا غير منتظم. أثبت هذا أن الجملة المعروضة تحتوي على الأقل على طاقة ، وعلى الرغم من أنها كانت تستخدم فقط بأكثر الطرق بدائية ، إلا أن هذا كان يعادل استخدام الناس للأدوات. لم يكن سو يعرف ما إذا كان منشئ معبد اله الشمس له أي علاقة بالقصر الموجود تحت الأرض في الماضي ، ولكن على الأقل ، من هذا الاستخدام الأولي للغة بيسيندل، كانت هناك بالفعل خطوة حاسمة بين الاثنين. كانت لغة بيسيندل الحقيقية هي تلك الرموز في أعماق وعي سو ، وكانت قادرة على حمل خريطة طريق التطوير الكاملة للأسلحة البيولوجية داخل رمز واحد. كانت هذه مجرد خارطة طريق تم تشكيلها من عشرات الآلاف من الأسلحة البيولوجية!

 

لمس سو الكلمات بيديه. تم صب الرموز من خليط من النحاس وسبائك أخرى ، هذه الرموز التي تحتوي على مصدر طاقة ستحافظ على درجة حرارة ثابتة تبلغ ثلاثمائة درجة أو نحو ذلك. عندما لمستها أصابع سو ، بسبب فقدان الطاقة ، انخفضت درجة الحرارة قليلاً ، مما جعل الجملة تصبح غامضة بعض الشيء على الفور ، وأصبح المعنى الذي تحتوي عليه أيضًا غير منتظم. أثبت هذا أن الجملة المعروضة تحتوي على الأقل على طاقة ، وعلى الرغم من أنها كانت تستخدم فقط بأكثر الطرق بدائية ، إلا أن هذا كان يعادل استخدام الناس للأدوات. لم يكن سو يعرف ما إذا كان منشئ معبد اله الشمس له أي علاقة بالقصر الموجود تحت الأرض في الماضي ، ولكن على الأقل ، من هذا الاستخدام الأولي للغة بيسيندل، كانت هناك بالفعل خطوة حاسمة بين الاثنين. كانت لغة بيسيندل الحقيقية هي تلك الرموز في أعماق وعي سو ، وكانت قادرة على حمل خريطة طريق التطوير الكاملة للأسلحة البيولوجية داخل رمز واحد. كانت هذه مجرد خارطة طريق تم تشكيلها من عشرات الآلاف من الأسلحة البيولوجية!

كان هذا لأن مجالات قدرة سو الخاصة لم تكن كافية لدعم هذا النوع من العلاقات. الطاقة التي حافظت على العلاقة مع إرادة العالم جاءت من الحقول الغامضة ، الغير مرتبطة بالقتال المباشر ، في الوقت الحالي ، كان سو فارغًا تمامًا في الحقول الغامضة. حتى لو كان يتمتع بقدرات قوية في الحقول الغامضة ، على سبيل المثال ، الحظ الحقيقي، و الضربة القاتلة، وما إلى ذلك ، فلن يكون ذلك مفيدًا جدًا لسو الذي حقق بالفعل التحكم في المستوى الخلوي لجسمه وكان لديه أكثر من ثلاثمائة مركز فكري للقدرة على المعالجة ، كل واحدة من ضرباته قادرة على عرض نفس تأثيرات الضربة القاتلة. هذا هو السبب في أنه من منظور عملي لتطوير القدرات ، لم يكن هناك حتى مستوى واحد من قدرات الحقول الغامضة.

 

استدار رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر ببطء ، وفي يده اليسرى كتاب سميك من الكتابات المقدسة. استند الصولجان على حافة المذبح ، وقلب النص المقدس ، وواجه سو ، ثم قال ، “لا تشك في إله الشمس العظيم ، فهو الذي أصدر المرسوم ، وأخبرني عن وصولك. أعتقد أنه يجب أن تكون قادرًا على قراءة هذه الجملة ، أليس كذلك؟ “

في ذلك الوقت ، عندما تحدث سو وغرائزه ، لم يكن للرمز الذي ظهر أي معنى في حد ذاته ، إذا قام أحد بفك شفرته ، فهو مجرد “بيسيندل”. عرف سو كيفية نطقه ، لكن لم يكن لديه أي طريقة للقراءة. كان “بيسيندل” نطقًا مشابهًا بدا صحيحًا ولكنه كان خاطئًا في الواقع ، وقد تكونت هذه الكلمة في الواقع من عدة مئات الملايين من الموجات المتراكبة على بعضها البعض ، ومن المستحيل قراءتها حقًا باستخدام الأعضاء البشرية. في هذه الأثناء ، كان لدى سو شعور غامض أنه إذا جاء اليوم الذي يستطيع فيه قراءة هذه الكلمة حقًا ، فإنه يخشى أن يحدث شيء ما.

 

 

 

تركت يد سو هذه الجملة. دفع الباب النحاسي ، ثم سار على طول درج طويل ، ووصل إلى ذروة مذبح المعبد. كان هذا هو المكان الأكثر إلهية في معبد اله الشمس، وهو المكان الذي كان رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر فقط قادرًا على دخوله بحرية. أما بالنسبة للآخرين ، فبغض النظر عن ارتفاع هويتهم في العالم ، يمكنهم فقط دخول هذا المكان خلال مواقف احتفالية معينة.

استمرت ألسنة اللهب في المذبح في الاشتعال بشدة ، وأطلقت الشمس الذهبية في وسط المنصة حرارة ثابتة وغير متغيرة. وقف رئيس الأساقفة النحيف والجاف ذو الثياب الحمراء أمام المذبح ، وبدا ضعيفًا إلى حد ما ، ولم يكن قادرًا إلا على منع نفسه من السقوط بالاعتماد على صولجان ذهبي. عندما خرج سو من الممر ، لم يستدير رئيس الأساقفة وهو يصلي بصمت ، وبدلاً من ذلك قال بصوت أجش وبغيض ، “لقد أتيت أخيرًا”.

 

 

استمرت ألسنة اللهب في المذبح في الاشتعال بشدة ، وأطلقت الشمس الذهبية في وسط المنصة حرارة ثابتة وغير متغيرة. وقف رئيس الأساقفة النحيف والجاف ذو الثياب الحمراء أمام المذبح ، وبدا ضعيفًا إلى حد ما ، ولم يكن قادرًا إلا على منع نفسه من السقوط بالاعتماد على صولجان ذهبي. عندما خرج سو من الممر ، لم يستدير رئيس الأساقفة وهو يصلي بصمت ، وبدلاً من ذلك قال بصوت أجش وبغيض ، “لقد أتيت أخيرًا”.

 

ثم فكر سو في نصوص الوصف في ذلك الوقت في القاعدة الموجودة تحت الأرض في أحواض التدريب، مكتوبة بلغة بيسيندل و ‘هيركولا’ و ‘ليجينا’ بدون أي طاقة. في ذلك الوقت ، كانت تلك النصوص التي لا تحمل طاقة ، والتي تم رسمها دون تحليل مكاني ، ولم تحمل أي تقلبات روحية ، أكثر من كونها نوعًا من التقليد الأعمى.

صدم سو قليلاً. قام بتضييق عينيه قليلاً ، وهو يراقب ببرود رئيس الأساقفة ذا الرداء الأحمر. لم تكن قوة رئيس الأساقفة مذهلة إلى هذا الحد ، ولم تكن هناك أي كميات كبيرة من الطاقة مخبأة داخل جسده أيضًا. على العكس من ذلك ، في المنظر البانورامي ، كانت ردة فعله البيولوجية ضعيفة للغاية ، وكأنه قد يموت في أي وقت. لم يكن هناك أي مصيدة مرتبة على مذبح القمة ، ولم يكن هناك كمين في انتظاره ، فقط ردة فعله البيولوجية الواضحة للغاية داخل لهب المذبح الهائج ، لكنه لم يكن قوياً لدرجة تهديد سو الحالي.

 

 

الترجمة: Hunter 

العرض البانورامي ، يعادل تسعة مستويات من القوة والسرعة ، وتقوية الهجوم الشديد ، وعشرة مستويات من الإدراك ، والقدرة التجديدية القوية ، وتكوين الجسم الذي كان مختلفًا تمامًا عن الإنسان ، وأكثر من ثلاثمائة مركز فكري للتحكم في جسده وصولاً إلى المستوى الخلوي ، بينما كان قادرا في نفس الوقت على مراقبة عدة مئات من الأهداف المعادية ، كان هذا هو سو الحالي. حتى لو لم يكن لديه مساعدة من الأسلحة البيولوجية القوية ، فقد أصبح لديه الآن القدرة على مواجهة باندورا وهزيمتها وجهاً لوجه. في هذه الأثناء ، أمام بحر الأعداء الأقل مستوى ، كان سو لا مثيل له بالفعل.

 

 

 

عندما واجه رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر ، تحت هذا النوع من المسافة ، كان سو واثقًا من أنه بمجرد أن يبدأ الطرف الآخر في نقل الطاقة في جسده ، أو كان على وشك ترديد المقطع الأول من التعويذة ، يمكنه قطعه بحركة واحدة. هذا هو السبب في أن سو لم يمانع في الاستماع إلى ما سيقوله أولاً ، خاصةً عندما كان المعبد ينتظره بوضوح.

 

 

 

استدار رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر ببطء ، وفي يده اليسرى كتاب سميك من الكتابات المقدسة. استند الصولجان على حافة المذبح ، وقلب النص المقدس ، وواجه سو ، ثم قال ، “لا تشك في إله الشمس العظيم ، فهو الذي أصدر المرسوم ، وأخبرني عن وصولك. أعتقد أنه يجب أن تكون قادرًا على قراءة هذه الجملة ، أليس كذلك؟ “

 

 

 

في الصفحة التي فُتح فيها على النص المقدس ، كان هناك سطر مكتوب برموز متشابهة. عندما تُترجم إلى معنى يمكن أن يفهمه البشر ، أصبح الأمر كما يلي: سوف تتجمع القوة بناءً على إرادتي.

في ذلك الوقت ، عندما تحدث سو وغرائزه ، لم يكن للرمز الذي ظهر أي معنى في حد ذاته ، إذا قام أحد بفك شفرته ، فهو مجرد “بيسيندل”. عرف سو كيفية نطقه ، لكن لم يكن لديه أي طريقة للقراءة. كان “بيسيندل” نطقًا مشابهًا بدا صحيحًا ولكنه كان خاطئًا في الواقع ، وقد تكونت هذه الكلمة في الواقع من عدة مئات الملايين من الموجات المتراكبة على بعضها البعض ، ومن المستحيل قراءتها حقًا باستخدام الأعضاء البشرية. في هذه الأثناء ، كان لدى سو شعور غامض أنه إذا جاء اليوم الذي يستطيع فيه قراءة هذه الكلمة حقًا ، فإنه يخشى أن يحدث شيء ما.

 

 

عندما رأى هذه الجملة ، عرف سو معناها ، علاوة على ذلك قرأها بصوت عالٍ وأنقى لهجة. عند قراءتها ، شعر سو على الفور أنه يحتوي على نوع من القوة الغامضة ، كما لو أنه تم ربطه بمكان معين في أعماق هذا العالم. في تلك اللحظة ، بدا أن العالم بأسره قد استيقظ ، وستظهر بصمت قوة هائلة لا تضاهى! عرف سو أن هذا كان نوعًا من سوء الفهم ، لأن إرادة العالم كانت موجودة بالفعل ، ولم تتلاشى أبدًا. فقط ، معظم الناس لا يستطيعون اكتشاف وجود هذا النوع من الإرادة ، وبدلاً من ذلك يعيشون بجهل ودون علم. في الوقت الحالي ، عززت القوة الموجودة في هذا النص على الفور ادراك سو تجاه العالم بأسره ، وفي نفس الوقت جعلته على اتصال بإرادة هذا العالم.

 

 

صدم سو قليلاً. قام بتضييق عينيه قليلاً ، وهو يراقب ببرود رئيس الأساقفة ذا الرداء الأحمر. لم تكن قوة رئيس الأساقفة مذهلة إلى هذا الحد ، ولم تكن هناك أي كميات كبيرة من الطاقة مخبأة داخل جسده أيضًا. على العكس من ذلك ، في المنظر البانورامي ، كانت ردة فعله البيولوجية ضعيفة للغاية ، وكأنه قد يموت في أي وقت. لم يكن هناك أي مصيدة مرتبة على مذبح القمة ، ولم يكن هناك كمين في انتظاره ، فقط ردة فعله البيولوجية الواضحة للغاية داخل لهب المذبح الهائج ، لكنه لم يكن قوياً لدرجة تهديد سو الحالي.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، ما شعر به سو في العالم كله كان كراهية واشمئزاز لا نهاية لهما. بالإضافة إلى ذلك ، بدأت الطاقة القوية تتكثف ، استعدادًا لاستخدام أسرع وأقوى الطرق لطرد إرادة سو. على الجانب الآخر ، بدأت طاقة سو الخاصة أيضًا في التموج ، وسوف يتضاءل ادراكه للعالم بسرعة. سرعان ما تلاشت آثار قراءة هذه الجملة ، كما لو أن الثلج الذي سقط في النار قد ذاب تمامًا في غمضة عين.

 

 

 

كان هذا لأن مجالات قدرة سو الخاصة لم تكن كافية لدعم هذا النوع من العلاقات. الطاقة التي حافظت على العلاقة مع إرادة العالم جاءت من الحقول الغامضة ، الغير مرتبطة بالقتال المباشر ، في الوقت الحالي ، كان سو فارغًا تمامًا في الحقول الغامضة. حتى لو كان يتمتع بقدرات قوية في الحقول الغامضة ، على سبيل المثال ، الحظ الحقيقي، و الضربة القاتلة، وما إلى ذلك ، فلن يكون ذلك مفيدًا جدًا لسو الذي حقق بالفعل التحكم في المستوى الخلوي لجسمه وكان لديه أكثر من ثلاثمائة مركز فكري للقدرة على المعالجة ، كل واحدة من ضرباته قادرة على عرض نفس تأثيرات الضربة القاتلة. هذا هو السبب في أنه من منظور عملي لتطوير القدرات ، لم يكن هناك حتى مستوى واحد من قدرات الحقول الغامضة.

 

 

 

كان هذا لأن مجالات قدرة سو الخاصة لم تكن كافية لدعم هذا النوع من العلاقات. الطاقة التي حافظت على العلاقة مع إرادة العالم جاءت من الحقول الغامضة ، الغير مرتبطة بالقتال المباشر ، في الوقت الحالي ، كان سو فارغًا تمامًا في الحقول الغامضة. حتى لو كان يتمتع بقدرات قوية في الحقول الغامضة ، على سبيل المثال ، الحظ الحقيقي، و الضربة القاتلة، وما إلى ذلك ، فلن يكون ذلك مفيدًا جدًا لسو الذي حقق بالفعل التحكم في المستوى الخلوي لجسمه وكان لديه أكثر من ثلاثمائة مركز فكري للقدرة على المعالجة ، كل واحدة من ضرباته قادرة على عرض نفس تأثيرات الضربة القاتلة. هذا هو السبب في أنه من منظور عملي لتطوير القدرات ، لم يكن هناك حتى مستوى واحد من قدرات الحقول الغامضة.

 

في الصفحة التي فُتح فيها على النص المقدس ، كان هناك سطر مكتوب برموز متشابهة. عندما تُترجم إلى معنى يمكن أن يفهمه البشر ، أصبح الأمر كما يلي: سوف تتجمع القوة بناءً على إرادتي.

 

 

 

ثم فكر سو في نصوص الوصف في ذلك الوقت في القاعدة الموجودة تحت الأرض في أحواض التدريب، مكتوبة بلغة بيسيندل و ‘هيركولا’ و ‘ليجينا’ بدون أي طاقة. في ذلك الوقت ، كانت تلك النصوص التي لا تحمل طاقة ، والتي تم رسمها دون تحليل مكاني ، ولم تحمل أي تقلبات روحية ، أكثر من كونها نوعًا من التقليد الأعمى.

 

ثم فكر سو في نصوص الوصف في ذلك الوقت في القاعدة الموجودة تحت الأرض في أحواض التدريب، مكتوبة بلغة بيسيندل و ‘هيركولا’ و ‘ليجينا’ بدون أي طاقة. في ذلك الوقت ، كانت تلك النصوص التي لا تحمل طاقة ، والتي تم رسمها دون تحليل مكاني ، ولم تحمل أي تقلبات روحية ، أكثر من كونها نوعًا من التقليد الأعمى.

الترجمة: Hunter 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط