البصيرة
الفصل 20.1 – البصيرة
“كيف يمكن أن يكون؟ من الواضح أن كسر القدر قد دخل حيز التنفيذ بالفعل … “دعم رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر جسده وهو يشعر بصدمة شديدة. مد يده نحو سو مرة أخرى ، وبدا وكأنه يريد عرض كسر القدر للمرة الثانية ، فقط ، حياته المتبقية لم تكن كافية لدعم استخدام القدرة على الإطلاق. حتى لو كان في ذروته ، فإن سعر استخدام كسر القدر هو أنه لا يستطيع استخدام أي قدرات لمدة نصف عام تقريبًا.
“تبين أن المستوى العاشر من الاستدعاء الغامض لا يزال معيبًا ، ويحتاج إلى المستوى 11، لا ، ربما المستوى 12 ، وعندها فقط يمكن تنفيذ الاستدعاء الغامض المثالي! أريد حقًا أن أعرف ما يمكن أن تستدعيه القدرة المثالية ، هل سيكون الحارس المقرب لإله الشمس؟ ” تمتم رئيس الأساقفة ، وما زالت عيناه تحترقان بالنيران. قام بتحريك جسده ، ثم سلم النص المقدس إلى سو بصعوبة ، قائلاً ، “أحضر هذا … إلى معبد إله الشمس العظيم. يمكنك قراءته كما يحلو لك ، فاللغة الإلهية في الداخل يجب أن تكون مفيدة لك ، ويجب أن تكون المكافأة الممتازة “.
“لا يوجد شيء لا يعرفه الاله! ضابط الشمس هو رسول الاله في هذا العالم ، فهو يعرف عنك ، وماذا تريد ، ونقل هذه المعلومات من خلال المذبح إلي. في غضون ذلك ، فإن آخر مهمة كلفني بها في هذه الحياة هي انتظار وصولك “. كان رئيس الأساقفة يتنفس بشدة ويسعل كما لو أنه سيموت في أي لحظة. ومع ذلك ، في النهاية ، ما زال متمسكًا بأعجوبة حتى انتهى من هذه الجملة. أشار فجأة إلى سو ، ثم انطلق نوع من الطاقة الغامضة من داخل جسده ، وضرب سو من خلال نوع غامض من المسار. في تلك اللحظة ، غزت الطاقة السلبية جسم سو ، لكنها بالكاد أثرت على جلده قبل أن تتوقف عن الدخول أكثر. وفي الوقت نفسه ، ربطت الكمية الكبيرة من الطاقة التي تم تجميعها سو بإرادة العالم مرة أخرى ، مما سمح له أيضًا بتجربة الكراهية العميقة من إرادة العالم مرة أخرى.
قبل سو النص المقدس ، ثم قلب من خلاله. كانت هناك العديد من المقاطع المكتوبة باللغة الإلهية ، وعندما رآها ، فهم سو بشكل طبيعي معانيها. ومع ذلك ، بالنسبة لسو ، لم تكن اللغة الإلهية المزعومة مثيرة للاهتمام ، وبالتأكيد لم يكن عداءًا لمعبد إله الشمس.
“لا يوجد شيء لا يعرفه الاله! ضابط الشمس هو رسول الاله في هذا العالم ، فهو يعرف عنك ، وماذا تريد ، ونقل هذه المعلومات من خلال المذبح إلي. في غضون ذلك ، فإن آخر مهمة كلفني بها في هذه الحياة هي انتظار وصولك “. كان رئيس الأساقفة يتنفس بشدة ويسعل كما لو أنه سيموت في أي لحظة. ومع ذلك ، في النهاية ، ما زال متمسكًا بأعجوبة حتى انتهى من هذه الجملة. أشار فجأة إلى سو ، ثم انطلق نوع من الطاقة الغامضة من داخل جسده ، وضرب سو من خلال نوع غامض من المسار. في تلك اللحظة ، غزت الطاقة السلبية جسم سو ، لكنها بالكاد أثرت على جلده قبل أن تتوقف عن الدخول أكثر. وفي الوقت نفسه ، ربطت الكمية الكبيرة من الطاقة التي تم تجميعها سو بإرادة العالم مرة أخرى ، مما سمح له أيضًا بتجربة الكراهية العميقة من إرادة العالم مرة أخرى.
كما لو أنه رأى ابتسامة سو الساخرة ، مد رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر يده مرتجفة ، وأمسك بزوايا سروال سو ، قائلاً ، “معبد إله الشمس العظيم لديه معلومات عن الرسول ، و … العالم!”
قطع سو بفارغ الصبر كلمات رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر ، قائلا ، “هذا كل شيء؟”
أومض تلميح من الإشعاع البارد فجأة أمام عيني سو ، متسائلاً ، “كيف تعرف ما الذي أبحث عنه؟”
كما لو أنه رأى ابتسامة سو الساخرة ، مد رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر يده مرتجفة ، وأمسك بزوايا سروال سو ، قائلاً ، “معبد إله الشمس العظيم لديه معلومات عن الرسول ، و … العالم!”
“لا يوجد شيء لا يعرفه الاله! ضابط الشمس هو رسول الاله في هذا العالم ، فهو يعرف عنك ، وماذا تريد ، ونقل هذه المعلومات من خلال المذبح إلي. في غضون ذلك ، فإن آخر مهمة كلفني بها في هذه الحياة هي انتظار وصولك “. كان رئيس الأساقفة يتنفس بشدة ويسعل كما لو أنه سيموت في أي لحظة. ومع ذلك ، في النهاية ، ما زال متمسكًا بأعجوبة حتى انتهى من هذه الجملة. أشار فجأة إلى سو ، ثم انطلق نوع من الطاقة الغامضة من داخل جسده ، وضرب سو من خلال نوع غامض من المسار. في تلك اللحظة ، غزت الطاقة السلبية جسم سو ، لكنها بالكاد أثرت على جلده قبل أن تتوقف عن الدخول أكثر. وفي الوقت نفسه ، ربطت الكمية الكبيرة من الطاقة التي تم تجميعها سو بإرادة العالم مرة أخرى ، مما سمح له أيضًا بتجربة الكراهية العميقة من إرادة العالم مرة أخرى.
طوال الطريق إلى عندما تلاشى وعيه ، لم يستطع رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر معرفة نية سو الحقيقية. لقد نجح كسر القدر بالفعل ، علاوة على عرض آثاره ، فقط ، لم يعد بإمكان ارادة العالم أن تكره سو اكثر من ذلك. هذا هو السبب في أن هذه اللعنة ، سواء كانت موجودة أم لا ، لم تُحدث الكثير من الاختلاف بالنسبة لسو.
ضحك رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر. إن ممارسة اللغة الإلهية على مدار العام جعلت صوته يشبه صوت نصف بطة ميتة ، “هاها ، أعلم أنك لا تريد أن تفعل هذه الأشياء ، ولهذا السبب استخدمت” كسر القدر “عليك! أعتقد أنك قد شعرت بالفعل بالتغييرات التي أحدثتها! “
“كسر القدر؟” عبس سو ، وجد أن أساليب رئيس الأساقفة ذات الرداء الأحمر صعبة الفهم بعض الشيء.
“كسر القدر؟” عبس سو ، وجد أن أساليب رئيس الأساقفة ذات الرداء الأحمر صعبة الفهم بعض الشيء.
“صحيح! كسر القدر! هذه قدرة مرعبة لا يمكن للمرء عرضها إلا من خلال عشرة مستويات من الحقول الغامضة ، وهي تتجاوز تأثيرات الحظ الحقيقي! هذا نوع من القدرة على سمة الظلام القمري ، عندما يتأثر المرء به ، سيتم رفضك من قبل العالم بأسره ، سترافقك المصائب دائمًا! ما لم … سعال ، إلا إذا ذهبت إلى معبد إله الشمس العظيم وجعل المسؤول يؤدي قدرة ابعاد سوء الحظ… “
ضحك رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر. إن ممارسة اللغة الإلهية على مدار العام جعلت صوته يشبه صوت نصف بطة ميتة ، “هاها ، أعلم أنك لا تريد أن تفعل هذه الأشياء ، ولهذا السبب استخدمت” كسر القدر “عليك! أعتقد أنك قد شعرت بالفعل بالتغييرات التي أحدثتها! “
قطع سو بفارغ الصبر كلمات رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر ، قائلا ، “هذا كل شيء؟”
وسع رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر عينيه في حالة صدمة. “لا تقل لي أنك لا تخشى كسر القدر؟”
“كسر القدر؟” عبس سو ، وجد أن أساليب رئيس الأساقفة ذات الرداء الأحمر صعبة الفهم بعض الشيء.
“هل تعتقد أن شيئًا كهذا سيكون مفيدًا ضدي؟” سأل سو بلا مبالاة
“كيف يمكن أن يكون؟ من الواضح أن كسر القدر قد دخل حيز التنفيذ بالفعل … “دعم رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر جسده وهو يشعر بصدمة شديدة. مد يده نحو سو مرة أخرى ، وبدا وكأنه يريد عرض كسر القدر للمرة الثانية ، فقط ، حياته المتبقية لم تكن كافية لدعم استخدام القدرة على الإطلاق. حتى لو كان في ذروته ، فإن سعر استخدام كسر القدر هو أنه لا يستطيع استخدام أي قدرات لمدة نصف عام تقريبًا.
ظهرت خطوط لا حصر لها من البرق الناعم فجأة فوق المذبح دون أي تحذير ، وازدادت حدة النيران فجأة عدة مرات ، واندفعت مباشرة في السماء. ثم اختفت بعد وصولها إلى ارتفاع معين دون أن تترك أثرا ، وكأن الفراغ التهمها مباشرة. أطلق سو تأوهًا مكتومًا ، وأصبحت بشرته شاحبة على الفور ، وشريطين من الدم يتدفقان من أنفه. كان هذا الدم بلون رمادي غامق ، لا أثر للحياة فيه على الإطلاق ، حتى الخلايا الدخيلة القوية تموت. استهلك تفعيل القدرة في أقل من ثانية فقط نصف طاقة سو المخزنة ، حتى أن جسمه تلقى بعض الضرر من عواصف الطاقة في الفضاء المتوازي. في هذه الأثناء ، استمر المشهد الغريب فوق المذبح لفترة أطول قليلاً ، وعندها فقط تلاشى تدريجياً.
طوال الطريق إلى عندما تلاشى وعيه ، لم يستطع رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر معرفة نية سو الحقيقية. لقد نجح كسر القدر بالفعل ، علاوة على عرض آثاره ، فقط ، لم يعد بإمكان ارادة العالم أن تكره سو اكثر من ذلك. هذا هو السبب في أن هذه اللعنة ، سواء كانت موجودة أم لا ، لم تُحدث الكثير من الاختلاف بالنسبة لسو.
“كيف يمكن أن يكون؟ من الواضح أن كسر القدر قد دخل حيز التنفيذ بالفعل … “دعم رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر جسده وهو يشعر بصدمة شديدة. مد يده نحو سو مرة أخرى ، وبدا وكأنه يريد عرض كسر القدر للمرة الثانية ، فقط ، حياته المتبقية لم تكن كافية لدعم استخدام القدرة على الإطلاق. حتى لو كان في ذروته ، فإن سعر استخدام كسر القدر هو أنه لا يستطيع استخدام أي قدرات لمدة نصف عام تقريبًا.
لم يعد يدفع لرئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر الذي بدأ جسده يفقد درجة حرارته اي اهتمام. ضغط سو برفق على النص المقدس ، وكان من الواضح أن النص الإلهي على غلاف الكتاب أكثر سخونة من محيطه. في هذه الأثناء ، تلاشت تقلبات الطاقة التي أطلقها ، بعد انتشار متر أو نحو ذلك ، فجأة. في هذه الأثناء ، على الشمس الذهبية في وسط المذبح ، كانت هناك طبقة من تقلبات الطاقة الغامضة ، والتقلبات المتزامنة مع تلك الموجودة في النص المقدس. فكر سو في نفسه ، ثم قام بتنشيط قدرته على مجال الإدراك من المستوى العاشر ، إدراك العالم المتوازي.
ظهرت خطوط لا حصر لها من البرق الناعم فجأة فوق المذبح دون أي تحذير ، وازدادت حدة النيران فجأة عدة مرات ، واندفعت مباشرة في السماء. ثم اختفت بعد وصولها إلى ارتفاع معين دون أن تترك أثرا ، وكأن الفراغ التهمها مباشرة. أطلق سو تأوهًا مكتومًا ، وأصبحت بشرته شاحبة على الفور ، وشريطين من الدم يتدفقان من أنفه. كان هذا الدم بلون رمادي غامق ، لا أثر للحياة فيه على الإطلاق ، حتى الخلايا الدخيلة القوية تموت. استهلك تفعيل القدرة في أقل من ثانية فقط نصف طاقة سو المخزنة ، حتى أن جسمه تلقى بعض الضرر من عواصف الطاقة في الفضاء المتوازي. في هذه الأثناء ، استمر المشهد الغريب فوق المذبح لفترة أطول قليلاً ، وعندها فقط تلاشى تدريجياً.
ومع ذلك ، خلال تلك اللحظة القصيرة ، اكتشف سو بالفعل أن المذبح شكل بالفعل مجال طاقة كامل ، علاوة على ذلك ، له علاقة بأنواع عديدة من الطاقات المكانية. في هذه الأثناء ، لم تكن الشمس الذهبية في مركز المذبح التي اشتعلت فيها النيران المشتعلة رمزًا فحسب ، بل يمكن أيضًا أن ترتبط مباشرة بالشمس وراء سحب الإشعاع من خلال خط طاقة لا يمكن رؤيته باستخدام بالعين المجردة.
وسع رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر عينيه في حالة صدمة. “لا تقل لي أنك لا تخشى كسر القدر؟”
أصبح تعبير سو جادًا. كان من الواضح بالفعل أن دين إله الشمس هذا كان له حقًا بعض العلاقة مع الشمس.
الدين والطاقة واللغة الإلهية والتضحية والنبوءة والرسول ، كل هذه اختلطت معًا ، مما جعل العالم الذي كان مألوفًا له يصبح غير مألوف مرة أخرى. كان الأمر مشابهًا لما قاله عالم من العصر القديم ، فكلما تعلمت أكثر ، اكتشفت مدى ضآلة معرفتك. كان لدى سو شعور غامض بأن طريقه المستقبلي ، وكذلك ذكرياته الماضية المفقودة ، ربما كانت مرتبطة بطرق لا حصر لها بكل شيء. ومع ذلك ، فإن فهم هذه الظاهرة التي لا تتوافق مع المعرفة العلمية والفطرة السليمة للعصر القديم لم يكن شيئًا يمكن أن تفعله نفسه الحالية ، ما لم …
مراكز تفكيره التي تعمل بكامل قوتها أعطته بالفعل إجابة ، أو ربما استنتاجًا مستنتجًا: اذا تمكن سو من تطوير 11 مستوى في مجال الإدراك ، عندها فقط ستكون هناك فرصة لفهم طبيعة هذا العالم.
قطع سو بفارغ الصبر كلمات رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر ، قائلا ، “هذا كل شيء؟”
مراكز تفكيره التي تعمل بكامل قوتها أعطته بالفعل إجابة ، أو ربما استنتاجًا مستنتجًا: اذا تمكن سو من تطوير 11 مستوى في مجال الإدراك ، عندها فقط ستكون هناك فرصة لفهم طبيعة هذا العالم.
“صحيح! كسر القدر! هذه قدرة مرعبة لا يمكن للمرء عرضها إلا من خلال عشرة مستويات من الحقول الغامضة ، وهي تتجاوز تأثيرات الحظ الحقيقي! هذا نوع من القدرة على سمة الظلام القمري ، عندما يتأثر المرء به ، سيتم رفضك من قبل العالم بأسره ، سترافقك المصائب دائمًا! ما لم … سعال ، إلا إذا ذهبت إلى معبد إله الشمس العظيم وجعل المسؤول يؤدي قدرة ابعاد سوء الحظ… “
مراكز تفكيره التي تعمل بكامل قوتها أعطته بالفعل إجابة ، أو ربما استنتاجًا مستنتجًا: اذا تمكن سو من تطوير 11 مستوى في مجال الإدراك ، عندها فقط ستكون هناك فرصة لفهم طبيعة هذا العالم.
وسع رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر عينيه في حالة صدمة. “لا تقل لي أنك لا تخشى كسر القدر؟”
طوال الطريق إلى عندما تلاشى وعيه ، لم يستطع رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر معرفة نية سو الحقيقية. لقد نجح كسر القدر بالفعل ، علاوة على عرض آثاره ، فقط ، لم يعد بإمكان ارادة العالم أن تكره سو اكثر من ذلك. هذا هو السبب في أن هذه اللعنة ، سواء كانت موجودة أم لا ، لم تُحدث الكثير من الاختلاف بالنسبة لسو.
الفصل 20.1 – البصيرة
الفصل 20.1 – البصيرة
الترجمة: Hunter
مراكز تفكيره التي تعمل بكامل قوتها أعطته بالفعل إجابة ، أو ربما استنتاجًا مستنتجًا: اذا تمكن سو من تطوير 11 مستوى في مجال الإدراك ، عندها فقط ستكون هناك فرصة لفهم طبيعة هذا العالم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
