نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 20.3

البصيرة

البصيرة

الفصل 20.3 – البصيرة

بعد سبعة أيام من المراقبة السرية ، اكتشف سو أن نشاط ضابط الشمس يتبع روتينًا واضحًا ، كان بسيطًا للغاية. ترأس الاحتفالات والصلوات والقراءات. وجد سو صعوبة بعض الشيء في فهم سبب تلقي هذا الشيخ لهذا الدعم. في برلمان الدم ، كانت إمبراطورة العنكبوت و بيفولاس فوق الآخرين ، ولكن تم تأسيس هذا على أساس قوة عسكرية كبيرة للغاية. ما شعر به معظم الناس تجاه امبراطورة العنكبوت هو الخوف ، وليس نوعًا من الإعجاب الذي ينبع من أعماقهم. كان هذا هو الحال في العائلات الكبيرة أيضًا ، لم يكن شيخ العشيرة بالضرورة هو الأكثر حكمة وبُعد نظر ، ولكنه كان بالتأكيد أحد أقوى مستخدمي القدرة ، أو على الأقل الشخص الذي يتمتع بأكبر قدر من الإمكانات. خلاف ذلك ، قد تكون هناك معارضة عنيفة في أي وقت. من منظور حل المشكلات ، كان العنف أسهل بكثير وبسيطًا.

 

 

كانت مدينة مايا الضخمة هي عاصمة امبراطورية الشمس، لكن العمود الروحي للإمبراطورية بأكملها كان في الواقع معبد إله الشمس العظيم الذي بني على قمة أعلى قمة في القارة. حتى لو كان في العصر القديم عندما تطورت الصناعة والحضارة بشكل كبير ، لا يزال من الممكن القول إن حجم معبد اله الشمس العظيم معجزة بين العمارة التي صنعها الإنسان. مجمع البناء الضخم الذي يرتفع على قمة الجبل ، مغطى بالثلج على مدار السنة ، والطريق المتعرج أعلى الجبل يتحمل اختبار الرياح القوي والثلوج طوال العام. تم بناء قاعة القصر الرئيسية التي يبلغ ارتفاعها مائة متر من صخور حمراء عملاقة يقارب حجمها عشرة أمتار مكعبة ، من مسافة تبدو وكأنها شعلة لا تنفجر تحترق فوق الجبال. كان برج معبد اله الشمس العظيم فوق طبقة السحب.

 

 

كان ضابط الشمس جالسًا حاليًا في غرفته الخاصة ، يكتب شيئًا على المنضدة الحجرية. كان أسلوب وتأثيث الاستوديو بسيطًا للغاية ، على غرار سكن رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر في زايلور. ومع ذلك ، من خلال ما رآه في طريقه إلى هنا ، كان سو يعرف بالفعل أن أنماط حياة الشخصيات ذات المستوى الأعلى لدين الشمس كانت بسيطة إلى أقصى الحدود ، عكست كيفية عيش النبلاء العلمانيين للإمبراطورية الذين يهتمون بالرفاهية.

عندما رأى سو لأول مرة معبد إله الشمس العظيم ، كان مشتتًا للحظات ، كما لو كان ينظر إلى معجزة بشرية للعالم.

وقف سو خارج المكتب ويده تضغط على الباب الخشبي السميك. في تلك اللحظة ، أدت الاهتزازات الترددية الشديدة المنبعثة من يديه إلى تحطم الباب الخشبي بصمت في كومة من الغبار الخشبي. دخل سو ، بالمثل دون أي صوت ، ولم يلفت انتباه أي من المحاربين رفيعي المستوى. في الغرفة الصغيرة خارج منزل الضابط قد وضع محارب رفيع المستوى. عندما تجاوز سو باب منزله ، لم يظهر أي ردة فعل.

 

كان هذا شيخ  لم يكن جسده طويلًا إلى هذا الحد ، وكان رأسه يعكس الضوء بالفعل ، ولديه فقط حلقة من الشعر الأبيض في المناطق المحيطة. حواجبه الطويلة ولحيته جعلته يبدو غامضًا وكريمًا ومقدسًا. باعتباره أعظم رمز روحاني للإمبراطورية بأكملها ، كان ضابط الشمس يرتدي رداء خشنًا كان بسيطًا إلى أقصى الحدود. عندما رآه سو لأول مرة ، كان الموظف يترأس حاليًا مراسم صلاة ضخمة ، وكان عدد أعضاء الكنيسة رفيعي المستوى يقترب من مائة ، مع ضعف عدد المحاربين ذوي الرداء الاحمر والذين يحرسون هذا الاحتفال الإلهي. حتى خلال هذا النوع من الحفل ، ما زال ضابط الشمس يضيف شريطًا ذهبيًا واحدًا فقط على رداء القنب الخشن.

في هذا المجمع البنائي الهائل الذي تبلغ مساحته مئات الآلاف من الأمتار المربعة ، استقر سو لمدة سبعة أيام كاملة ، وعندها فقط اكتشف ما يقارب من نصف هذا المكان. كان للمعبد عدة مئات من المحاربين ذوي الرداء الاحمر متمركزين هنا ، وكان هناك أيضًا العديد من الهالات الساحقة التي أحاطت بشكل غامض بالمعبد الإلهي العظيم بأكمله ، مما جعل حتى سو الحالي يشعر ببعض القلق ، وليس على استعداد للعمل بسرعة كبيرة. ومع ذلك ، كان سو نفسه بالفعل كائنًا قويًا للغاية في مجال الإدراك ، لذلك من الواضح أنه يعرف كيفية تجنب ادراك الآخرين ، وعلى هذا النحو ، لم يكتشفه أي شخص حتى بعد استكشاف هذه المنطقة لمدة سبعة أيام ، فقط تم إحراز هذا التقدم قليلاً أبطأ.

 

 

خلال هذه الأيام السبعة ، رأى سو ضابط الشمس مرتين.

وقف سو خارج المكتب ويده تضغط على الباب الخشبي السميك. في تلك اللحظة ، أدت الاهتزازات الترددية الشديدة المنبعثة من يديه إلى تحطم الباب الخشبي بصمت في كومة من الغبار الخشبي. دخل سو ، بالمثل دون أي صوت ، ولم يلفت انتباه أي من المحاربين رفيعي المستوى. في الغرفة الصغيرة خارج منزل الضابط قد وضع محارب رفيع المستوى. عندما تجاوز سو باب منزله ، لم يظهر أي ردة فعل.

 

في أعماق المعبد الخلفي ، سرعان ما شعر سو بوجود ضابط الشمس. لم تكن القوة الفردية لضابط الشمس هي كل ما هو بارز ، ثمانية مستويات من الحقول الغامضة وثمانية مستويات من المجال العقلي ، إذا تم وضعها في العالم الخارجي ، لا تزال تجعله مستخدمًا ذا قدرة عالية ، ولكن في معبد اله الشمس العظيم ، لا يمكن عرض أي تألق. ومع ذلك ، بغض النظر عما إذا كانوا المحاربين ، أو الشخصيات ذات المستوى الأعلى في الكنيسة ، أو حتى الأفراد الأقوياء الذين لديهم بالفعل قدرات المستوى العاشر ، فقد أظهروا جميعًا احترامًا صادقًا للغاية. كانوا في بعض الأحيان يجثون على ركبهم ، يتوسلون إلى الضابط أن يلمس رؤوسهم. عندما تتحقق رغباتهم ، سيشعرون بسعادة حقيقية ، ثم ينسحبون.

كان هذا شيخ  لم يكن جسده طويلًا إلى هذا الحد ، وكان رأسه يعكس الضوء بالفعل ، ولديه فقط حلقة من الشعر الأبيض في المناطق المحيطة. حواجبه الطويلة ولحيته جعلته يبدو غامضًا وكريمًا ومقدسًا. باعتباره أعظم رمز روحاني للإمبراطورية بأكملها ، كان ضابط الشمس يرتدي رداء خشنًا كان بسيطًا إلى أقصى الحدود. عندما رآه سو لأول مرة ، كان الموظف يترأس حاليًا مراسم صلاة ضخمة ، وكان عدد أعضاء الكنيسة رفيعي المستوى يقترب من مائة ، مع ضعف عدد المحاربين ذوي الرداء الاحمر والذين يحرسون هذا الاحتفال الإلهي. حتى خلال هذا النوع من الحفل ، ما زال ضابط الشمس يضيف شريطًا ذهبيًا واحدًا فقط على رداء القنب الخشن.

 

 

 

كانت المرة الثانية التي رأى فيها ضابط الشمس عندما سار باتجاه المعبد الخلفي. كان الحارس الموجود فوق المعبد الخلفي صارمًا للغاية ، ولم يتمكن سو تقريبًا من العثور على أي ثغرات يمكنه الاستفادة منها للتسلل إلى الداخل. ومع ذلك ، بعد أن وصل معدل الاستيعاب مع غرائزه إلى 35٪ ، حول سو نفسه تمامًا إلى مظهر قائد محارب ذو رداء احمر.

 

 

 

كانت هناك شاشة حماية غير مرئية بين المعابد الأمامية والخلفية ، ولم يكن ادراك سو قادرًا على اختراق هذا الحاجز. ومع ذلك ، بعد دخوله إلى الداخل ، اختفى إخفاء إدراكه تمامًا. من خلال الاعتماد على المنظر البانورامي ، بعد بضع دقائق ، تشكل الهيكل ثلاثي الأبعاد للمعبد الخلفي بأكمله في وعي سو. كان المعبد الخلفي يحتوي فقط على عشرات المحاربين ذو الرداء الأحمر مرتفعي المستوى يتجولون ، لكن القوة الدفاعية هنا كانت أعلى عدة مرات من تلك الموجودة في المعبد الأمامي. كان هؤلاء المحاربون ذوو الرداء الأحمر رفيعي المستوى قد تقدموا في العمر ، وكانت تحركاتهم بطيئة ، وأحيانًا كانت متعثرة. ومع ذلك ، كان كل واحد منهم لديه العديد من قدرات المستوى التاسع ، وكانت قوتهم القتالية أكبر حتى من قائد المحارب ذو الرداء الأحمر في مدينة زايلور ، وهذه القدرات القوية لها هالات غير قادرة على الهروب من اكتشاف سو. ومع ذلك ، كان العديد من هؤلاء المحاربين رفيعي المستوى قد تقدموا في السن بالفعل ، وكانت ألسنة اللهب تتأرجح باستمرار. حتى لو كانت مجرد معركة حياة أو موت واحدة ، فمن المحتمل جدًا أن تأخذهم إلى نهاية حياتهم.

 

 

 

في أعماق المعبد الخلفي ، سرعان ما شعر سو بوجود ضابط الشمس. لم تكن القوة الفردية لضابط الشمس هي كل ما هو بارز ، ثمانية مستويات من الحقول الغامضة وثمانية مستويات من المجال العقلي ، إذا تم وضعها في العالم الخارجي ، لا تزال تجعله مستخدمًا ذا قدرة عالية ، ولكن في معبد اله الشمس العظيم ، لا يمكن عرض أي تألق. ومع ذلك ، بغض النظر عما إذا كانوا المحاربين ، أو الشخصيات ذات المستوى الأعلى في الكنيسة ، أو حتى الأفراد الأقوياء الذين لديهم بالفعل قدرات المستوى العاشر ، فقد أظهروا جميعًا احترامًا صادقًا للغاية. كانوا في بعض الأحيان يجثون على ركبهم ، يتوسلون إلى الضابط أن يلمس رؤوسهم. عندما تتحقق رغباتهم ، سيشعرون بسعادة حقيقية ، ثم ينسحبون.

 

 

 

بعد سبعة أيام من المراقبة السرية ، اكتشف سو أن نشاط ضابط الشمس يتبع روتينًا واضحًا ، كان بسيطًا للغاية. ترأس الاحتفالات والصلوات والقراءات. وجد سو صعوبة بعض الشيء في فهم سبب تلقي هذا الشيخ لهذا الدعم. في برلمان الدم ، كانت إمبراطورة العنكبوت و بيفولاس فوق الآخرين ، ولكن تم تأسيس هذا على أساس قوة عسكرية كبيرة للغاية. ما شعر به معظم الناس تجاه امبراطورة العنكبوت هو الخوف ، وليس نوعًا من الإعجاب الذي ينبع من أعماقهم. كان هذا هو الحال في العائلات الكبيرة أيضًا ، لم يكن شيخ العشيرة بالضرورة هو الأكثر حكمة وبُعد نظر ، ولكنه كان بالتأكيد أحد أقوى مستخدمي القدرة ، أو على الأقل الشخص الذي يتمتع بأكبر قدر من الإمكانات. خلاف ذلك ، قد تكون هناك معارضة عنيفة في أي وقت. من منظور حل المشكلات ، كان العنف أسهل بكثير وبسيطًا.

 

 

 

بعد دخوله القصر الخلفي ، علم سو أنه لم يتبقى له متسع من الوقت. لم يكن دفاع معبد اله الشمس العظيم صارمًا ، لكن المستخدمين ذوي القدرات العالية كانوا عدة مرات أو حتى عدة عشرات من الذكاء أكثر من الأشخاص العاديين ، وذكريات شديدة التحفظ هي سمة مشتركة ، كل واحد منهم ماهر. بعد فترة وجيزة ، سيكتشف المحارب ذو الرداء الأحمر الذي يحرس الممر أن هناك اثنين من قادة المحاربين ذو الرداء الاحمر ، من هذا الاستنتاج أن دخيلًا قد تسلل إلى المعبد.

كانت هناك شاشة حماية غير مرئية بين المعابد الأمامية والخلفية ، ولم يكن ادراك سو قادرًا على اختراق هذا الحاجز. ومع ذلك ، بعد دخوله إلى الداخل ، اختفى إخفاء إدراكه تمامًا. من خلال الاعتماد على المنظر البانورامي ، بعد بضع دقائق ، تشكل الهيكل ثلاثي الأبعاد للمعبد الخلفي بأكمله في وعي سو. كان المعبد الخلفي يحتوي فقط على عشرات المحاربين ذو الرداء الأحمر مرتفعي المستوى يتجولون ، لكن القوة الدفاعية هنا كانت أعلى عدة مرات من تلك الموجودة في المعبد الأمامي. كان هؤلاء المحاربون ذوو الرداء الأحمر رفيعي المستوى قد تقدموا في العمر ، وكانت تحركاتهم بطيئة ، وأحيانًا كانت متعثرة. ومع ذلك ، كان كل واحد منهم لديه العديد من قدرات المستوى التاسع ، وكانت قوتهم القتالية أكبر حتى من قائد المحارب ذو الرداء الأحمر في مدينة زايلور ، وهذه القدرات القوية لها هالات غير قادرة على الهروب من اكتشاف سو. ومع ذلك ، كان العديد من هؤلاء المحاربين رفيعي المستوى قد تقدموا في السن بالفعل ، وكانت ألسنة اللهب تتأرجح باستمرار. حتى لو كانت مجرد معركة حياة أو موت واحدة ، فمن المحتمل جدًا أن تأخذهم إلى نهاية حياتهم.

 

 

بدأ سو في الجري ، وكل خطوة صامتة عندما هبط ، علاوة على ذلك ، الاستفادة من المناطق المحيطة إلى أقصى حد. تم جمع كل هالته داخل جسده ، فقط قوته الجسدية الشجاعة والقوية تتصاعد. نتيجة لذلك ، في بعض الأحيان ، لم يكن هناك سوى جدار يفصله عن المحاربين ذوي الرداء الأحمر رفيعي المستوى ، لكن المحاربين رفيعي المستوى كانوا غافلين تمامًا.

 

 

عندما رأى سو لأول مرة معبد إله الشمس العظيم ، كان مشتتًا للحظات ، كما لو كان ينظر إلى معجزة بشرية للعالم.

بعد النزول أرضًا تلو الأخرى ، فهم سو بالفعل تصميم المعبد الخلفي مثل ظهر يده. امتد المعبد الخلفي أكثر فأكثر إلى الأسفل ، وكلما ذهب لاعمق، زاد الموقع أهمية. كانت الطوابق العلوية مكونة من غرف حجرية والمحاربين رفيعي المستوى وموظفي الكنيسة ، بينما كانت الطوابق السفلية حيث تم حفظ العديد من النصوص الدينية ، وكذلك غرف الصلاة وغرف التأمل والمذابح والألواح الروحية ، وكانت أشياء أخرى. ومع ذلك ، بدا هذا المكان أشبه بكنيسة من العصور القديمة في العصور الوسطى ، دون أدنى أثر للمرافق الحديثة ، حتى الإضاءة تعتمد على المشاعل والشموع. في حالة طوارئ الحريق ، كان عليهم الاعتماد على البراميل الموجودة بجانب الجدار ونهر الجبل الذي يتدفق عبر القناة. لم يكن هناك في الواقع أي مصدر للطاقة في هذا المعبد الخلفي بأكمله!

 

 

كانت هناك شاشة حماية غير مرئية بين المعابد الأمامية والخلفية ، ولم يكن ادراك سو قادرًا على اختراق هذا الحاجز. ومع ذلك ، بعد دخوله إلى الداخل ، اختفى إخفاء إدراكه تمامًا. من خلال الاعتماد على المنظر البانورامي ، بعد بضع دقائق ، تشكل الهيكل ثلاثي الأبعاد للمعبد الخلفي بأكمله في وعي سو. كان المعبد الخلفي يحتوي فقط على عشرات المحاربين ذو الرداء الأحمر مرتفعي المستوى يتجولون ، لكن القوة الدفاعية هنا كانت أعلى عدة مرات من تلك الموجودة في المعبد الأمامي. كان هؤلاء المحاربون ذوو الرداء الأحمر رفيعي المستوى قد تقدموا في العمر ، وكانت تحركاتهم بطيئة ، وأحيانًا كانت متعثرة. ومع ذلك ، كان كل واحد منهم لديه العديد من قدرات المستوى التاسع ، وكانت قوتهم القتالية أكبر حتى من قائد المحارب ذو الرداء الأحمر في مدينة زايلور ، وهذه القدرات القوية لها هالات غير قادرة على الهروب من اكتشاف سو. ومع ذلك ، كان العديد من هؤلاء المحاربين رفيعي المستوى قد تقدموا في السن بالفعل ، وكانت ألسنة اللهب تتأرجح باستمرار. حتى لو كانت مجرد معركة حياة أو موت واحدة ، فمن المحتمل جدًا أن تأخذهم إلى نهاية حياتهم.

كان ضابط الشمس جالسًا حاليًا في غرفته الخاصة ، يكتب شيئًا على المنضدة الحجرية. كان أسلوب وتأثيث الاستوديو بسيطًا للغاية ، على غرار سكن رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر في زايلور. ومع ذلك ، من خلال ما رآه في طريقه إلى هنا ، كان سو يعرف بالفعل أن أنماط حياة الشخصيات ذات المستوى الأعلى لدين الشمس كانت بسيطة إلى أقصى الحدود ، عكست كيفية عيش النبلاء العلمانيين للإمبراطورية الذين يهتمون بالرفاهية.

 

 

 

كان لدى ضابط الشمس منبه يجب أن يتم لفه يدويًا على المكتب ، وهو العنصر الوحيد في الدراسة بأكملها الذي يحمل أدنى قدر من الشعور بالعصر الحديث.

 

 

عندما رأى سو لأول مرة معبد إله الشمس العظيم ، كان مشتتًا للحظات ، كما لو كان ينظر إلى معجزة بشرية للعالم.

وقف سو خارج المكتب ويده تضغط على الباب الخشبي السميك. في تلك اللحظة ، أدت الاهتزازات الترددية الشديدة المنبعثة من يديه إلى تحطم الباب الخشبي بصمت في كومة من الغبار الخشبي. دخل سو ، بالمثل دون أي صوت ، ولم يلفت انتباه أي من المحاربين رفيعي المستوى. في الغرفة الصغيرة خارج منزل الضابط قد وضع محارب رفيع المستوى. عندما تجاوز سو باب منزله ، لم يظهر أي ردة فعل.

عندما رأى سو لأول مرة معبد إله الشمس العظيم ، كان مشتتًا للحظات ، كما لو كان ينظر إلى معجزة بشرية للعالم.

 

خلال هذه الأيام السبعة ، رأى سو ضابط الشمس مرتين.

لاحظ سو ضابط الشمس بصمت. كان هذا الضابط قد انتهى لتوه من كتابة الإدخال. عندما رفع رأسه ، وقف ، ثم دون أن يستدير ، قال: “أعتذر ، لقد تقدمت في العمر ، نسيت أن أتحقق من الوقت ، مما جعلك تنتظر بضع دقائق.”

 

 

 

 

 

 

الفصل 20.3 – البصيرة

 

 

 

 

 

كان لدى ضابط الشمس منبه يجب أن يتم لفه يدويًا على المكتب ، وهو العنصر الوحيد في الدراسة بأكملها الذي يحمل أدنى قدر من الشعور بالعصر الحديث.

 

كانت المرة الثانية التي رأى فيها ضابط الشمس عندما سار باتجاه المعبد الخلفي. كان الحارس الموجود فوق المعبد الخلفي صارمًا للغاية ، ولم يتمكن سو تقريبًا من العثور على أي ثغرات يمكنه الاستفادة منها للتسلل إلى الداخل. ومع ذلك ، بعد أن وصل معدل الاستيعاب مع غرائزه إلى 35٪ ، حول سو نفسه تمامًا إلى مظهر قائد محارب ذو رداء احمر.

 

الفصل 20.3 – البصيرة

 

 

 

 

 

 

 

بعد النزول أرضًا تلو الأخرى ، فهم سو بالفعل تصميم المعبد الخلفي مثل ظهر يده. امتد المعبد الخلفي أكثر فأكثر إلى الأسفل ، وكلما ذهب لاعمق، زاد الموقع أهمية. كانت الطوابق العلوية مكونة من غرف حجرية والمحاربين رفيعي المستوى وموظفي الكنيسة ، بينما كانت الطوابق السفلية حيث تم حفظ العديد من النصوص الدينية ، وكذلك غرف الصلاة وغرف التأمل والمذابح والألواح الروحية ، وكانت أشياء أخرى. ومع ذلك ، بدا هذا المكان أشبه بكنيسة من العصور القديمة في العصور الوسطى ، دون أدنى أثر للمرافق الحديثة ، حتى الإضاءة تعتمد على المشاعل والشموع. في حالة طوارئ الحريق ، كان عليهم الاعتماد على البراميل الموجودة بجانب الجدار ونهر الجبل الذي يتدفق عبر القناة. لم يكن هناك في الواقع أي مصدر للطاقة في هذا المعبد الخلفي بأكمله!

الترجمة: Hunter 

عندما رأى سو لأول مرة معبد إله الشمس العظيم ، كان مشتتًا للحظات ، كما لو كان ينظر إلى معجزة بشرية للعالم.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط