البصيرة
الفصل 20.6 – البصيرة
دمرت الحرب خمسة من سبع قواعد سرية كان الدكتور قد وضعها، بينما كان الرجل العجوز امام سو هو الدعم الذي جاء من القاعدة السرية رقم ثلاثة. لم يكن هناك أي اختلافات بين النسخة الاحتياطية والنسخة الأصلية من روتشستر ، ويبدو أنهما ورثا أيضًا قدرات البصيرة الخارقة للدكتور تقريبًا. بعد أن تم فرز نظام القدرة بالكامل ، أدرك جميع مستخدمي القدرة من العصر الجديد أن البصيرة كانت قدرة نشأت من الحقول الغامضة، فقط لأنها كانت نادرة للغاية ، ومستواها مرتفع للغاية. حتى البصيرة الغير مكتملة كانت من المستوى التاسع. في هذه الأثناء ، قبل بدء المؤتمر الصحفي ، توقع الدكتور روتشستر بالفعل مصيره بالكامل تقريبًا: احترق إلى رماد في ألسنة اللهب ، ثم استيقظ من الظلام. بين الدمار والبعث ، كان الخط الفاصل بين العصر القديم والعصر الجديد.
“عشرون عاما؟”
من الواضح أن الرجل العجوز قد غرق في ذكرياته الماضية ، قائلاً بحسرة ، “أنا روتشستر ، لكن يمكنك أيضًا القول إن روتشستر قد مات بالفعل. في ذلك اليوم الذي انعقد فيه المؤتمر الصحفي ، شعرت بعدم الارتياح الشديد ، لذلك قمت بالفعل بالترتيبات في وقت مبكر ، حيث وضعت نسخًا احتياطية من عقلي مع الجينات والذكريات الكاملة في العديد من القواعد الاحتياطية السرية ، وعندها فقط حضرت المؤتمر الصحفي. كنت أتوقع في الأصل مواجهة قاتل من الحكومة أو من دولة أخرى ، لكنني لم أتوقع أبدًا أن ما كان ينتظرني كان في الواقع صاروخًا نوويًا! “
قبل عشرون عامًا ، كانت ذكريات سو لا تزال بيضاء فارغة. بعد ذلك ، ظهر فجأة في البرية ، كما لو كان ينتمي إلى ذلك العالم الوحشي والقاسي والقاحل منذ البداية. في هذه الأثناء ، بدا مظهر الرجل العجوز مألوفًا جدًا ، ومع ذلك لم يستطع سو تذكر المكان الذي رأى فيه هذا الوجه من قبل.
عندما رأى المظهر التأملي لسو ، ضحك الرجل العجوز ، ثم قال ، “في الواقع ، عشرين عامًا كاملة. إذا كنت لا تمانع ، فأنا أرغب في إجراء اختبار صغير أولاً للتحقق مما إذا كنت أنت الشخص الذي كنت أنتظره ، على الرغم من أن حدسي قد أعطاني إجابتي بالفعل “.
وقف سو بهدوء هناك. بعد الفوز في هذه المعركة المصغرة ، أطلق جسده بشكل لا إرادي نوعًا من الشعور الذي لا يمكن إيقافه ، في انتظار استجابة الرجل العجوز.
قضم الرجل العجوز أصابعه ، ثم انفتحت الأرضية على الفور ، وكشفت عن طاولة عمل فضية ، عليها طبق زجاجي شفاف. ارتفع الذراع الميكانيكي الموجود على السطح ، مما أدى إلى رفع أنبوب الاختبار إلى الطبق الزجاجي ، ثم فتحه. بدأ غاز أبيض اللون ذو درجة حرارة منخفضة في التدفق من أنبوب الاختبار ، ثم سقطت قطرة دم مجمدة في الطبق الزجاجي. بعد لحظة ، تلاشت قطرة الدم هذه بالفعل ، علاوة على أنها تظهر خصائص مخيفة للغاية ، وتتحرك بشكل غير متوقع داخل الطبق الزجاجي كما لو كان بها حياة ، إلى الحد الذي يمكن أن تقفز فيه. السبب الوحيد لعدم قفزها هو أن الطبق الزجاجي كان طويلًا بدرجة كافية.
في اللحظة التي رأى فيها قطرة الدم تلك ، أدرك سو على الفور نية الرجل العجوز. تمتلك الخلايا الموجودة في قطرة الدم حيوية مخيفة ، تشبه إلى حد بعيد الخلايا الدخيلة بداخله. علاوة على ذلك ، كانت قطرة الدم تلك تهدر بصوت خافت ، بشكل غير متوقع لتشكل تحديا ضده. جرح سو إصبعه ، ثم سالت قطرة من دمه ، وسقطت في الطبق الزجاجي.
دمرت الحرب خمسة من سبع قواعد سرية كان الدكتور قد وضعها، بينما كان الرجل العجوز امام سو هو الدعم الذي جاء من القاعدة السرية رقم ثلاثة. لم يكن هناك أي اختلافات بين النسخة الاحتياطية والنسخة الأصلية من روتشستر ، ويبدو أنهما ورثا أيضًا قدرات البصيرة الخارقة للدكتور تقريبًا. بعد أن تم فرز نظام القدرة بالكامل ، أدرك جميع مستخدمي القدرة من العصر الجديد أن البصيرة كانت قدرة نشأت من الحقول الغامضة، فقط لأنها كانت نادرة للغاية ، ومستواها مرتفع للغاية. حتى البصيرة الغير مكتملة كانت من المستوى التاسع. في هذه الأثناء ، قبل بدء المؤتمر الصحفي ، توقع الدكتور روتشستر بالفعل مصيره بالكامل تقريبًا: احترق إلى رماد في ألسنة اللهب ، ثم استيقظ من الظلام. بين الدمار والبعث ، كان الخط الفاصل بين العصر القديم والعصر الجديد.
نفذت قطرتا الدم على الفور مبارزة شبيهة بسلاح الفرسان ، حيث اصطدمت ببعضها البعض بشراسة ، وأصدرت صوتًا واضحًا بشكل غير متوقع!
لم يتنهد للشعور بأي اهتمام ، وبدلاً من ذلك كان يحدق فقط في إسقاط الرجل العجوز ، ويسأل ، “هل ما زلت على قيد الحياة؟”
كانت المعركة على المستوى الخلوي شرسة للغاية ، وكانت قطرات الدم كما لو كانت تغلي ، لكن المعركة الشديدة انتهت في غمضة عين. قفزت قطرة دم لتتضاعف حجمها عالياً في الهواء من البرطمان الزجاجي ، غيرت مسارها في منتصف الهواء ، ثم انطلقت مثل الإبرة ، عادت على الفور إلى طرف إصبع سو ، وبالتالي دخلت جسده.
لا يمكن اعتبار هذه المعركة متكافئة على الإطلاق. التهمت الخلايا الدخيلة التي نشأت من جسم سو بشكل مباشر وفعال كل أعدائها ، ثم حولت الطرف الآخر إلى مغذيات لتقوية نفسها ، وبالتالي عادت بعد انتصار كامل ، هذا النصر لا يحمل أدنى قدر من التشويق. علم الرجل العجوز الذي شاهد هذه العملية برمتها أن هذه لم تكن معركة على نفس المستوى على الإطلاق.
في اللحظة التي رأى فيها قطرة الدم تلك ، أدرك سو على الفور نية الرجل العجوز. تمتلك الخلايا الموجودة في قطرة الدم حيوية مخيفة ، تشبه إلى حد بعيد الخلايا الدخيلة بداخله. علاوة على ذلك ، كانت قطرة الدم تلك تهدر بصوت خافت ، بشكل غير متوقع لتشكل تحديا ضده. جرح سو إصبعه ، ثم سالت قطرة من دمه ، وسقطت في الطبق الزجاجي.
الترجمة: Hunter
وقف سو بهدوء هناك. بعد الفوز في هذه المعركة المصغرة ، أطلق جسده بشكل لا إرادي نوعًا من الشعور الذي لا يمكن إيقافه ، في انتظار استجابة الرجل العجوز.
كان تعبير الرجل العجوز معقدًا. أطلق تنهيدة عميقة ، ثم قال: عشرين عاما! لقد أجريت عشرين عامًا من البحث ، حتى أنني حققت اختراقات حاسمة في البحث عن لغة بيسيندل ، لكنني لم أتمكن من الوصول إلى مستوى أبحاث علم تشكل الحياة قبل اندلاع الحرب. ربما كان المخلوق المثالي حقًا نعمة مؤقتة من الاله، والنتيجة نفسها من المستحيل تكرارها بعد نفاد الحظ الإلهي! بعد عدة عقود من البحث ، اعتقدت في الأصل أنني أنشأت جسمًا بيولوجيًا مثاليًا آخر ، لكنني لم أتوقع أبدًا أنه امامك، والذي يمكن اعتباره شكل حياة مثالي حقيقي ، سيكون ضعيفًا لدرجة عدم القدرة على التحمل ضربة واحدة “.
“عشرون عاما؟”
حمل تنهد الرجل العجوز التغييرات العظيمة في التاريخ ، والفجوة الكبيرة في الزمن تجعل المرء يشعر بالصدمة. فجأة تذكر سو المكان الذي رأى فيه هذا الرجل العجوز من قبل. لم يكن ذلك في أعماق وعيه ، ولم يكن من الأحلام التي نساها عمدًا ، بل من صحيفة معينة محفوظة تمامًا من العصر القديم. نقشت صورة الرجل العجوز على الصفحة الأولى من الجريدة.
لم يتنهد للشعور بأي اهتمام ، وبدلاً من ذلك كان يحدق فقط في إسقاط الرجل العجوز ، ويسأل ، “هل ما زلت على قيد الحياة؟”
في اللحظة التي رأى فيها قطرة الدم تلك ، أدرك سو على الفور نية الرجل العجوز. تمتلك الخلايا الموجودة في قطرة الدم حيوية مخيفة ، تشبه إلى حد بعيد الخلايا الدخيلة بداخله. علاوة على ذلك ، كانت قطرة الدم تلك تهدر بصوت خافت ، بشكل غير متوقع لتشكل تحديا ضده. جرح سو إصبعه ، ثم سالت قطرة من دمه ، وسقطت في الطبق الزجاجي.
على الرغم من أن استيعابه لغرائزه قد وصل بالفعل إلى 35٪ ، إلا أن سو لا يزال يمتص نفس الهواء البارد ، ومن المستحيل إخفاء صدمته. “أنت روتشستر! اب القدرات ؟! “
لا يمكن اعتبار هذه المعركة متكافئة على الإطلاق. التهمت الخلايا الدخيلة التي نشأت من جسم سو بشكل مباشر وفعال كل أعدائها ، ثم حولت الطرف الآخر إلى مغذيات لتقوية نفسها ، وبالتالي عادت بعد انتصار كامل ، هذا النصر لا يحمل أدنى قدر من التشويق. علم الرجل العجوز الذي شاهد هذه العملية برمتها أن هذه لم تكن معركة على نفس المستوى على الإطلاق.
ظهرت ابتسامة مريرة وعاجزة على وجه الرجل العجوز بشكل غير متوقع. “إذا كان الوقت حقًا يمكن أن يتراجع إلى الوراء ، فأنا بالتأكيد لن أفتح الباب أمام القدرات. ومع ذلك ، لا يمكن أن اقاوم القدر. لو لم أكن ، لربما فتح شخص آخر بوابة الكارثة هذه. هذا مجرد مصير لا يتغير “.
“عشرون عاما؟”
لم يتنهد للشعور بأي اهتمام ، وبدلاً من ذلك كان يحدق فقط في إسقاط الرجل العجوز ، ويسأل ، “هل ما زلت على قيد الحياة؟”
كان جوهر المشكلة أنه حتى الآن ، رأى سو فقط إسقاطًا ، وليس روتشستر الحقيقي. علاوة على ذلك ، مع تقنية الكيمياء الحيوية في إمبراطورية الشمس ، انسى الجراحة التجميلية ، حتى الاستنساخ الجيني كان عمل غير مهم تمامًا ، وكان إنشاء عدد قليل من روتشستر ممكنًا تمامًا. ومع ذلك ، فإن النتيجة بعد جمع جميع المعلومات المعروفة وإجراء تحليل كامل مع جميع مراكز التفكير الخاصة به كانت أن شكوك سو قد تكون صحيحة للغاية.
“عشرون عاما؟”
كان جوهر المشكلة أنه حتى الآن ، رأى سو فقط إسقاطًا ، وليس روتشستر الحقيقي. علاوة على ذلك ، مع تقنية الكيمياء الحيوية في إمبراطورية الشمس ، انسى الجراحة التجميلية ، حتى الاستنساخ الجيني كان عمل غير مهم تمامًا ، وكان إنشاء عدد قليل من روتشستر ممكنًا تمامًا. ومع ذلك ، فإن النتيجة بعد جمع جميع المعلومات المعروفة وإجراء تحليل كامل مع جميع مراكز التفكير الخاصة به كانت أن شكوك سو قد تكون صحيحة للغاية.
من الواضح أن الرجل العجوز قد غرق في ذكرياته الماضية ، قائلاً بحسرة ، “أنا روتشستر ، لكن يمكنك أيضًا القول إن روتشستر قد مات بالفعل. في ذلك اليوم الذي انعقد فيه المؤتمر الصحفي ، شعرت بعدم الارتياح الشديد ، لذلك قمت بالفعل بالترتيبات في وقت مبكر ، حيث وضعت نسخًا احتياطية من عقلي مع الجينات والذكريات الكاملة في العديد من القواعد الاحتياطية السرية ، وعندها فقط حضرت المؤتمر الصحفي. كنت أتوقع في الأصل مواجهة قاتل من الحكومة أو من دولة أخرى ، لكنني لم أتوقع أبدًا أن ما كان ينتظرني كان في الواقع صاروخًا نوويًا! “
الفصل 20.6 – البصيرة
من الواضح أن الرجل العجوز قد غرق في ذكرياته الماضية ، قائلاً بحسرة ، “أنا روتشستر ، لكن يمكنك أيضًا القول إن روتشستر قد مات بالفعل. في ذلك اليوم الذي انعقد فيه المؤتمر الصحفي ، شعرت بعدم الارتياح الشديد ، لذلك قمت بالفعل بالترتيبات في وقت مبكر ، حيث وضعت نسخًا احتياطية من عقلي مع الجينات والذكريات الكاملة في العديد من القواعد الاحتياطية السرية ، وعندها فقط حضرت المؤتمر الصحفي. كنت أتوقع في الأصل مواجهة قاتل من الحكومة أو من دولة أخرى ، لكنني لم أتوقع أبدًا أن ما كان ينتظرني كان في الواقع صاروخًا نوويًا! “
دمرت الحرب النووية التي اندلعت فجأة الحضارة الإنسانية بشكل شبه كامل ، لكن بذور الحضارة كانت مبعثرة في مختلف القواعد السرية للقارات ، والمخابئ تحت الأرض ، بالإضافة إلى مناطق لا حصر لها ذات دفاع خاص. قضت موجات الانفجار وألسنة اللهب المستعرة على الدكتور روتشستر الذي كان قد أعلن للتو عن اكتشاف يمثل عصر جديد للعالم بأسره ، ولكنه أيضًا دمر جهاز إطلاق الإشارة الذي وضعه الدكتور في جسده. ستبدأ القواعد السرية مرة واحدة في الأسبوع من دون تلقي إشارة في إذابة النسخ الاحتياطية من دماغه بناءً على إجراءات محددة مسبقًا واحدة تلو الأخرى ، علاوة على استنساخ جسد الدكتور، وفي النهاية تكرار دماغه وذكرياته.
كانت هذه العملية معقدة وطويلة.
لا يمكن اعتبار هذه المعركة متكافئة على الإطلاق. التهمت الخلايا الدخيلة التي نشأت من جسم سو بشكل مباشر وفعال كل أعدائها ، ثم حولت الطرف الآخر إلى مغذيات لتقوية نفسها ، وبالتالي عادت بعد انتصار كامل ، هذا النصر لا يحمل أدنى قدر من التشويق. علم الرجل العجوز الذي شاهد هذه العملية برمتها أن هذه لم تكن معركة على نفس المستوى على الإطلاق.
في اللحظة التي رأى فيها قطرة الدم تلك ، أدرك سو على الفور نية الرجل العجوز. تمتلك الخلايا الموجودة في قطرة الدم حيوية مخيفة ، تشبه إلى حد بعيد الخلايا الدخيلة بداخله. علاوة على ذلك ، كانت قطرة الدم تلك تهدر بصوت خافت ، بشكل غير متوقع لتشكل تحديا ضده. جرح سو إصبعه ، ثم سالت قطرة من دمه ، وسقطت في الطبق الزجاجي.
دمرت الحرب خمسة من سبع قواعد سرية كان الدكتور قد وضعها، بينما كان الرجل العجوز امام سو هو الدعم الذي جاء من القاعدة السرية رقم ثلاثة. لم يكن هناك أي اختلافات بين النسخة الاحتياطية والنسخة الأصلية من روتشستر ، ويبدو أنهما ورثا أيضًا قدرات البصيرة الخارقة للدكتور تقريبًا. بعد أن تم فرز نظام القدرة بالكامل ، أدرك جميع مستخدمي القدرة من العصر الجديد أن البصيرة كانت قدرة نشأت من الحقول الغامضة، فقط لأنها كانت نادرة للغاية ، ومستواها مرتفع للغاية. حتى البصيرة الغير مكتملة كانت من المستوى التاسع. في هذه الأثناء ، قبل بدء المؤتمر الصحفي ، توقع الدكتور روتشستر بالفعل مصيره بالكامل تقريبًا: احترق إلى رماد في ألسنة اللهب ، ثم استيقظ من الظلام. بين الدمار والبعث ، كان الخط الفاصل بين العصر القديم والعصر الجديد.
دمرت الحرب النووية التي اندلعت فجأة الحضارة الإنسانية بشكل شبه كامل ، لكن بذور الحضارة كانت مبعثرة في مختلف القواعد السرية للقارات ، والمخابئ تحت الأرض ، بالإضافة إلى مناطق لا حصر لها ذات دفاع خاص. قضت موجات الانفجار وألسنة اللهب المستعرة على الدكتور روتشستر الذي كان قد أعلن للتو عن اكتشاف يمثل عصر جديد للعالم بأسره ، ولكنه أيضًا دمر جهاز إطلاق الإشارة الذي وضعه الدكتور في جسده. ستبدأ القواعد السرية مرة واحدة في الأسبوع من دون تلقي إشارة في إذابة النسخ الاحتياطية من دماغه بناءً على إجراءات محددة مسبقًا واحدة تلو الأخرى ، علاوة على استنساخ جسد الدكتور، وفي النهاية تكرار دماغه وذكرياته.
دقة هذا النوع من التبصر كانت محصورة بالفعل بالبصيرة الغير مكتملة.
دمرت الحرب خمسة من سبع قواعد سرية كان الدكتور قد وضعها، بينما كان الرجل العجوز امام سو هو الدعم الذي جاء من القاعدة السرية رقم ثلاثة. لم يكن هناك أي اختلافات بين النسخة الاحتياطية والنسخة الأصلية من روتشستر ، ويبدو أنهما ورثا أيضًا قدرات البصيرة الخارقة للدكتور تقريبًا. بعد أن تم فرز نظام القدرة بالكامل ، أدرك جميع مستخدمي القدرة من العصر الجديد أن البصيرة كانت قدرة نشأت من الحقول الغامضة، فقط لأنها كانت نادرة للغاية ، ومستواها مرتفع للغاية. حتى البصيرة الغير مكتملة كانت من المستوى التاسع. في هذه الأثناء ، قبل بدء المؤتمر الصحفي ، توقع الدكتور روتشستر بالفعل مصيره بالكامل تقريبًا: احترق إلى رماد في ألسنة اللهب ، ثم استيقظ من الظلام. بين الدمار والبعث ، كان الخط الفاصل بين العصر القديم والعصر الجديد.
وقف سو بهدوء هناك. بعد الفوز في هذه المعركة المصغرة ، أطلق جسده بشكل لا إرادي نوعًا من الشعور الذي لا يمكن إيقافه ، في انتظار استجابة الرجل العجوز.
قضم الرجل العجوز أصابعه ، ثم انفتحت الأرضية على الفور ، وكشفت عن طاولة عمل فضية ، عليها طبق زجاجي شفاف. ارتفع الذراع الميكانيكي الموجود على السطح ، مما أدى إلى رفع أنبوب الاختبار إلى الطبق الزجاجي ، ثم فتحه. بدأ غاز أبيض اللون ذو درجة حرارة منخفضة في التدفق من أنبوب الاختبار ، ثم سقطت قطرة دم مجمدة في الطبق الزجاجي. بعد لحظة ، تلاشت قطرة الدم هذه بالفعل ، علاوة على أنها تظهر خصائص مخيفة للغاية ، وتتحرك بشكل غير متوقع داخل الطبق الزجاجي كما لو كان بها حياة ، إلى الحد الذي يمكن أن تقفز فيه. السبب الوحيد لعدم قفزها هو أن الطبق الزجاجي كان طويلًا بدرجة كافية.
لم يتنهد للشعور بأي اهتمام ، وبدلاً من ذلك كان يحدق فقط في إسقاط الرجل العجوز ، ويسأل ، “هل ما زلت على قيد الحياة؟”
دمرت الحرب خمسة من سبع قواعد سرية كان الدكتور قد وضعها، بينما كان الرجل العجوز امام سو هو الدعم الذي جاء من القاعدة السرية رقم ثلاثة. لم يكن هناك أي اختلافات بين النسخة الاحتياطية والنسخة الأصلية من روتشستر ، ويبدو أنهما ورثا أيضًا قدرات البصيرة الخارقة للدكتور تقريبًا. بعد أن تم فرز نظام القدرة بالكامل ، أدرك جميع مستخدمي القدرة من العصر الجديد أن البصيرة كانت قدرة نشأت من الحقول الغامضة، فقط لأنها كانت نادرة للغاية ، ومستواها مرتفع للغاية. حتى البصيرة الغير مكتملة كانت من المستوى التاسع. في هذه الأثناء ، قبل بدء المؤتمر الصحفي ، توقع الدكتور روتشستر بالفعل مصيره بالكامل تقريبًا: احترق إلى رماد في ألسنة اللهب ، ثم استيقظ من الظلام. بين الدمار والبعث ، كان الخط الفاصل بين العصر القديم والعصر الجديد.
على الرغم من أن استيعابه لغرائزه قد وصل بالفعل إلى 35٪ ، إلا أن سو لا يزال يمتص نفس الهواء البارد ، ومن المستحيل إخفاء صدمته. “أنت روتشستر! اب القدرات ؟! “
قبل عشرون عامًا ، كانت ذكريات سو لا تزال بيضاء فارغة. بعد ذلك ، ظهر فجأة في البرية ، كما لو كان ينتمي إلى ذلك العالم الوحشي والقاسي والقاحل منذ البداية. في هذه الأثناء ، بدا مظهر الرجل العجوز مألوفًا جدًا ، ومع ذلك لم يستطع سو تذكر المكان الذي رأى فيه هذا الوجه من قبل.
دمرت الحرب خمسة من سبع قواعد سرية كان الدكتور قد وضعها، بينما كان الرجل العجوز امام سو هو الدعم الذي جاء من القاعدة السرية رقم ثلاثة. لم يكن هناك أي اختلافات بين النسخة الاحتياطية والنسخة الأصلية من روتشستر ، ويبدو أنهما ورثا أيضًا قدرات البصيرة الخارقة للدكتور تقريبًا. بعد أن تم فرز نظام القدرة بالكامل ، أدرك جميع مستخدمي القدرة من العصر الجديد أن البصيرة كانت قدرة نشأت من الحقول الغامضة، فقط لأنها كانت نادرة للغاية ، ومستواها مرتفع للغاية. حتى البصيرة الغير مكتملة كانت من المستوى التاسع. في هذه الأثناء ، قبل بدء المؤتمر الصحفي ، توقع الدكتور روتشستر بالفعل مصيره بالكامل تقريبًا: احترق إلى رماد في ألسنة اللهب ، ثم استيقظ من الظلام. بين الدمار والبعث ، كان الخط الفاصل بين العصر القديم والعصر الجديد.
الفصل 20.6 – البصيرة
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
