نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 20.7

البصيرة

البصيرة

 الفصل 20.7 – البصيرة

 

 

كل النسخ الاحتياطية للدكتور بها نوع من الاتصال الغامض. داخل القواعد السرية السبع ، تم تفعيل النسخ الاحتياطية للقاعدة الثالثة والسابعة في نفس الوقت ، بينما كانت سرعة تطوير النسخة الاحتياطية رقم ثلاثة أسرع من تلك الخاصة بالرقم سبعة ، ولهذا السبب بعد مرور بعض الوقت ، أوقف النسخ الاحتياطي رقم سبعة عملية النسخ ، ودخوله الى حالة نائمة. عندما أكملت النسخة الاحتياطية رقم ثلاثة عملية الاستنساخ بالكامل وخرجت من القاعدة السرية ، كان أول شيء فعلته هو البحث عن القاعدة رقم 7 ، ثم استيعاب كل النسخ الاحتياطية بالكامل. كانت جميع النسخ الاحتياطية المزعومة مثل الدكتور روتشستر نفسه ، وهي مجهزة بموهبة مذهلة في مجال الحقول الغامضة.

في الواقع ، كان الدكتور يمتلك منذ فترة طويلة قدرة البصيرة الغير مكتملة. قبل انعقاد المؤتمر الصحفي ، ظهرت هذه القدرة على روتشستر من خلال طريقة إيقاظ المواهب. طوال الطريق حتى اندلاع الحرب ، كان الدكتور هو الأول ، وكذلك المستخدم الوحيد. ومع ذلك ، فإن قدراته الحقيقية لم تتكون فقط من المستوى الأول من قدرة اللهب في المجال السحري ، ولكن كان هناك أيضًا ما يصل إلى ستة مستويات من الحقول الغامضة ، والموهبة التي وصلت إلى البصيرة الغير مكتملة.

 

 

ملأه الشعور بالحصول على منظر خالي من العوائق بفرح لا يضاهى ، وهو شعور مشابه لشعور الصقر الذي ترك قفصًا صغيرًا لأول مرة. حمل الهواء رائحة كريهة قوية ، والإشعاع يزعج جسده أكثر ، والشعور واضح للغاية. عندما هبت الرياح ، بدا الأمر كما لو أن يدًا غير مرئية تلمسه. حتى البرية التي لا نهاية لها ، والمنازل المهجورة الممزقة ، والأبراج الكهربائية الشاهقة المنعزلة ملأته باهتمام لا نهاية له. ومع ذلك ، استمر الفضول لفترة وجيزة للغاية قبل أن يشعر بأثر لخوف لا يوصف. لم يكن يعرف ما الذي يخافه ، لكن هذا الخوف أيقظ بعض ذكريات الماضي. عندما حاول فقط تذكر الفضاء المظلم ، أصبح وعيه فارغًا على الفور ، وتم نسيان جميع ذكرياته في تلك اللحظة تمامًا ، وشعور اللامبالاة والبرد الجليدي مرة أخرى يحتل وعيه.

كل النسخ الاحتياطية للدكتور بها نوع من الاتصال الغامض. داخل القواعد السرية السبع ، تم تفعيل النسخ الاحتياطية للقاعدة الثالثة والسابعة في نفس الوقت ، بينما كانت سرعة تطوير النسخة الاحتياطية رقم ثلاثة أسرع من تلك الخاصة بالرقم سبعة ، ولهذا السبب بعد مرور بعض الوقت ، أوقف النسخ الاحتياطي رقم سبعة عملية النسخ ، ودخوله الى حالة نائمة. عندما أكملت النسخة الاحتياطية رقم ثلاثة عملية الاستنساخ بالكامل وخرجت من القاعدة السرية ، كان أول شيء فعلته هو البحث عن القاعدة رقم 7 ، ثم استيعاب كل النسخ الاحتياطية بالكامل. كانت جميع النسخ الاحتياطية المزعومة مثل الدكتور روتشستر نفسه ، وهي مجهزة بموهبة مذهلة في مجال الحقول الغامضة.

 

 

دون أن يعرف متى ، توقف بالفعل عن الخوف من الفضاء المظلم. بغض النظر عما إذا كان يدخل أو يغادر ، كان يراقب فقط ، ولم يظهر أي تقلبات عقلية أو عاطفية. لم يكن هناك خوف ، ولا فرح ، وأصبح مجرد متفرج منعزل ، يراقب ببرود كل ما حدث لنفسه ، كما لو كان يشاهد شخصًا آخر يقدم عرضًا. فقط ، تذكر كل شيء ، بما في ذلك كل شخص ظهر امام مجال نظره.

كان لكل من القاعدة رقم ثلاثة وسبعة كميات كبيرة من المعلومات ، وباعتباره المسؤول عن أعظم مشاريع الاتحاد القديم ، فقد استوعب الدكتور في نفس الوقت أعلى مستوى من السلطة في أكثر من عشر قواعد بحثية سرية. وعندما اتخذ قراره بعقد المؤتمر الصحفي والإعلان علانية عن وجود قدرات للعالم حدث تسرب كارثي في ​​القاعدة المركزية الواقعة في أعماق منطقة الغابات الشمالية. نجح الدكتور في الفرار ، وقام بإغلاق القاعدة ، ثم قام بالترتيب لمساعده الموثوق به لإرسال “واحد” إلى القاعدة السرية في الجنوب.

 

 

بعد أن دخل الفضاء المظلم مرة أخرى ، توقفت ذكرياته. عندما استعاد وعيه ، اكتشف أن العالم من حوله قد خضع بالفعل لتغيير كامل. كان العالم فوق رأسه عريضًا بشكل غير مسبوق ، وكانت السحب الكثيفة تلوح في الأفق فوقه بألف متر ، وفي الوقت نفسه ، امتد كل شيء حوله إلى أبعد ما يمكن للعين أن تراه ، فقط من نظرة واحدة تخبره أن هذا المكان قد تم قياسه في كيلومترات مربعة ، فكرة مختلفة تمامًا عن القاعة التي تبلغ مساحتها عشرة آلاف متر مربع والتي كان يقيم فيها سابقًا.

في غضون ذلك ، توجه الدكتور نفسه على عجل إلى موقع المؤتمر الصحفي. توقف التاريخ للحظة هنا ، ثم استمر في التقدم.

 

 

عندما كان في القاعدة تحت الأرض ، كان سو يعرف بالفعل أن ذكريات أحلامه كانت بالتأكيد من داخل أحواض التدريب، ولم تكن بالتأكيد مجرد سنة واحدة. لم يكن معروفًا عدد التجارب التي مر بها ، وكل تجربة جلبت له معاناة لا تطاق ، ومع ذلك لم يكن لديه أي وسيلة للمقاومة ، إلى الحد الذي لم يكن يعرف فيه حتى كيف ، فقط كان قادرًا على قبول كل شيء بصمت ، والسماح لمن هم في الخارج بذلك. راقبوه بعيون تنظر للوحش. ناقشوا ببرود كل التفاصيل المتعلقة به ، بما في ذلك التفاصيل في أعماق جيناته. في هذه الأثناء ، أثناء عملية التجربة ، كان يكتشف عدة مرات أن كل ادراكاته قد انقطعت ، ولم يتبقى سوى وعيه وشأنه. في ذلك الوقت ، كان ما يحيط بـ سو مجرد ظلام وصمت لا نهاية لهما ، وليس أدنى صوت ، ولا ضوء ، ولا أحاسيس لمسية ، ولا شيء على الإطلاق ، فقط وعي مستيقظ.

بينما كان الدكتور يتحدث ، انكشف التاريخ الخفي مرة أخرى ، لكن المزيد من الأسرار لا تزال مخبأة تحت ضباب مظلم كثيف ، على سبيل المثال ، كيف بدأت الحرب.

 

 

 

قال سو بلا مبالاة ، “تجربة معجزة تمامًا. ومع ذلك ، ما علاقة أي من هذا بي؟ “

 

 

 

لم يكن الرجل العجوز يمانع في برودة سو على الإطلاق ، قائلاً ، “لأن لدينا عدوًا مشتركًا ، وأيضًا لأنك أعظم مخلوقاتي ، طفلي.”

 

 

 

لم يرد سو ، وبدلاً من ذلك انتظر كلماته التالية.

عندما كان في القاعدة تحت الأرض ، كان سو يعرف بالفعل أن ذكريات أحلامه كانت بالتأكيد من داخل أحواض التدريب، ولم تكن بالتأكيد مجرد سنة واحدة. لم يكن معروفًا عدد التجارب التي مر بها ، وكل تجربة جلبت له معاناة لا تطاق ، ومع ذلك لم يكن لديه أي وسيلة للمقاومة ، إلى الحد الذي لم يكن يعرف فيه حتى كيف ، فقط كان قادرًا على قبول كل شيء بصمت ، والسماح لمن هم في الخارج بذلك. راقبوه بعيون تنظر للوحش. ناقشوا ببرود كل التفاصيل المتعلقة به ، بما في ذلك التفاصيل في أعماق جيناته. في هذه الأثناء ، أثناء عملية التجربة ، كان يكتشف عدة مرات أن كل ادراكاته قد انقطعت ، ولم يتبقى سوى وعيه وشأنه. في ذلك الوقت ، كان ما يحيط بـ سو مجرد ظلام وصمت لا نهاية لهما ، وليس أدنى صوت ، ولا ضوء ، ولا أحاسيس لمسية ، ولا شيء على الإطلاق ، فقط وعي مستيقظ.

 

 

“في البداية، دعنا نكمل إجراء التحقق.” ظهرت شاشة ضوئية أمام روتشستر. مد يده ونقر على الشاشة الضوئية ، ثم انطلقت عدة أشعة ضوئية من السقف ، منتجة رقمًا يبلغ طوله عدة آلاف من الأرقام.

 

 

 

قال روتشستر مشيرًا إلى الرقم ، “هذا هو الرمز الجيني الذي تم زرعه عندما تم إنشاؤك. ليس للرمز أي استخدام آخر غير العلامة ، وهي علامة يمكنك التعرف عليها بغض النظر عن كيفية تطورك. الآن ، هل يمكنك أن تمدني بقطرة أخرى من دمك؟ بعد أن يتم ضرب ليزر بتردد خاص ، سيمكن عرض الشفرة الجينية الخاصة بك “.

 

 

 

نظر سو إلى روتشستر ، وبعد الانتظار قليلاً ذهب إلى الطبق الزجاجي ، وأطلق قطرة من الدم بداخل الطبق. قامت بعض الأذرع الميكانيكية بمعالجة الدم برشاقة ، ولطخته على شريحة ، علاوة على نقعه في محلول خاص لمدة دقيقة. أضاء ليزر قوي من السقف. تحت أشعة الليزر عالية الطاقة ، يمكن للمرء أن يرى أن لون الدم يتغير بسرعة ، وبعد ذلك مباشرة ، مر الليزر من خلاله. عندما تم تكبير الانكسار ، انتج الليزر أرقامًا معبأة بكثافة في الهواء. بنظرة واحدة ، أدرك أنه مطابق تمامًا للرمز الذي قدمه روتشستر سابقًا!

 

 

 

لقد فكر مرة أخرى في الحلم ذي اللون الأخضر الذي كان يطارده منذ أن كان صغيرًا ، بالإضافة إلى الضرورة القصوى ، ويصعب شرح المعاناة ، لم يستطع سو تطوير أي آراء جيدة لهذا الرجل العجوز الأنيق والرشيق الذي كان أمامه ، رائد في العصر الجديد ، وكذلك مبتكره الدكتور روتشستر.

كل النسخ الاحتياطية للدكتور بها نوع من الاتصال الغامض. داخل القواعد السرية السبع ، تم تفعيل النسخ الاحتياطية للقاعدة الثالثة والسابعة في نفس الوقت ، بينما كانت سرعة تطوير النسخة الاحتياطية رقم ثلاثة أسرع من تلك الخاصة بالرقم سبعة ، ولهذا السبب بعد مرور بعض الوقت ، أوقف النسخ الاحتياطي رقم سبعة عملية النسخ ، ودخوله الى حالة نائمة. عندما أكملت النسخة الاحتياطية رقم ثلاثة عملية الاستنساخ بالكامل وخرجت من القاعدة السرية ، كان أول شيء فعلته هو البحث عن القاعدة رقم 7 ، ثم استيعاب كل النسخ الاحتياطية بالكامل. كانت جميع النسخ الاحتياطية المزعومة مثل الدكتور روتشستر نفسه ، وهي مجهزة بموهبة مذهلة في مجال الحقول الغامضة.

 

 

عندما كان في القاعدة تحت الأرض ، كان سو يعرف بالفعل أن ذكريات أحلامه كانت بالتأكيد من داخل أحواض التدريب، ولم تكن بالتأكيد مجرد سنة واحدة. لم يكن معروفًا عدد التجارب التي مر بها ، وكل تجربة جلبت له معاناة لا تطاق ، ومع ذلك لم يكن لديه أي وسيلة للمقاومة ، إلى الحد الذي لم يكن يعرف فيه حتى كيف ، فقط كان قادرًا على قبول كل شيء بصمت ، والسماح لمن هم في الخارج بذلك. راقبوه بعيون تنظر للوحش. ناقشوا ببرود كل التفاصيل المتعلقة به ، بما في ذلك التفاصيل في أعماق جيناته. في هذه الأثناء ، أثناء عملية التجربة ، كان يكتشف عدة مرات أن كل ادراكاته قد انقطعت ، ولم يتبقى سوى وعيه وشأنه. في ذلك الوقت ، كان ما يحيط بـ سو مجرد ظلام وصمت لا نهاية لهما ، وليس أدنى صوت ، ولا ضوء ، ولا أحاسيس لمسية ، ولا شيء على الإطلاق ، فقط وعي مستيقظ.

 

 

كان ببساطة على وشك أن يصاب بالجنون ، لكن حتى هذا كان مستحيلاً.

 

 

 

هذا هو السبب في أنه بعد أن اختبر أول فضاء مظلم ، تعلم إلى أي مدى يجب أن يعتز بمعاناة تلك التجارب. ومع ذلك ، لم تسري الأمور كما أرادها على الإطلاق ، استمرت التجارب ، ووضعوه في مكان مظلم مرارًا وتكرارًا ، دخل مستيقظًا ، وخرج مستيقظًا ، والشيء الوحيد الذي لا يمكن قياسه ، هو شعوره تجاه الوقت . في بعض الأحيان ، بدا الأمر وكأنه مجرد لحظة مرت في الظلام ، ولكن في بعض الأحيان ، كان الأمر كما لو مرت أجيال بأكملها.

نظر سو إلى روتشستر ، وبعد الانتظار قليلاً ذهب إلى الطبق الزجاجي ، وأطلق قطرة من الدم بداخل الطبق. قامت بعض الأذرع الميكانيكية بمعالجة الدم برشاقة ، ولطخته على شريحة ، علاوة على نقعه في محلول خاص لمدة دقيقة. أضاء ليزر قوي من السقف. تحت أشعة الليزر عالية الطاقة ، يمكن للمرء أن يرى أن لون الدم يتغير بسرعة ، وبعد ذلك مباشرة ، مر الليزر من خلاله. عندما تم تكبير الانكسار ، انتج الليزر أرقامًا معبأة بكثافة في الهواء. بنظرة واحدة ، أدرك أنه مطابق تمامًا للرمز الذي قدمه روتشستر سابقًا!

 

 

دون أن يعرف متى ، توقف بالفعل عن الخوف من الفضاء المظلم. بغض النظر عما إذا كان يدخل أو يغادر ، كان يراقب فقط ، ولم يظهر أي تقلبات عقلية أو عاطفية. لم يكن هناك خوف ، ولا فرح ، وأصبح مجرد متفرج منعزل ، يراقب ببرود كل ما حدث لنفسه ، كما لو كان يشاهد شخصًا آخر يقدم عرضًا. فقط ، تذكر كل شيء ، بما في ذلك كل شخص ظهر امام مجال نظره.

 

 

عندما كان في القاعدة تحت الأرض ، كان سو يعرف بالفعل أن ذكريات أحلامه كانت بالتأكيد من داخل أحواض التدريب، ولم تكن بالتأكيد مجرد سنة واحدة. لم يكن معروفًا عدد التجارب التي مر بها ، وكل تجربة جلبت له معاناة لا تطاق ، ومع ذلك لم يكن لديه أي وسيلة للمقاومة ، إلى الحد الذي لم يكن يعرف فيه حتى كيف ، فقط كان قادرًا على قبول كل شيء بصمت ، والسماح لمن هم في الخارج بذلك. راقبوه بعيون تنظر للوحش. ناقشوا ببرود كل التفاصيل المتعلقة به ، بما في ذلك التفاصيل في أعماق جيناته. في هذه الأثناء ، أثناء عملية التجربة ، كان يكتشف عدة مرات أن كل ادراكاته قد انقطعت ، ولم يتبقى سوى وعيه وشأنه. في ذلك الوقت ، كان ما يحيط بـ سو مجرد ظلام وصمت لا نهاية لهما ، وليس أدنى صوت ، ولا ضوء ، ولا أحاسيس لمسية ، ولا شيء على الإطلاق ، فقط وعي مستيقظ.

بعد أن دخل الفضاء المظلم مرة أخرى ، توقفت ذكرياته. عندما استعاد وعيه ، اكتشف أن العالم من حوله قد خضع بالفعل لتغيير كامل. كان العالم فوق رأسه عريضًا بشكل غير مسبوق ، وكانت السحب الكثيفة تلوح في الأفق فوقه بألف متر ، وفي الوقت نفسه ، امتد كل شيء حوله إلى أبعد ما يمكن للعين أن تراه ، فقط من نظرة واحدة تخبره أن هذا المكان قد تم قياسه في كيلومترات مربعة ، فكرة مختلفة تمامًا عن القاعة التي تبلغ مساحتها عشرة آلاف متر مربع والتي كان يقيم فيها سابقًا.

 

 

كل النسخ الاحتياطية للدكتور بها نوع من الاتصال الغامض. داخل القواعد السرية السبع ، تم تفعيل النسخ الاحتياطية للقاعدة الثالثة والسابعة في نفس الوقت ، بينما كانت سرعة تطوير النسخة الاحتياطية رقم ثلاثة أسرع من تلك الخاصة بالرقم سبعة ، ولهذا السبب بعد مرور بعض الوقت ، أوقف النسخ الاحتياطي رقم سبعة عملية النسخ ، ودخوله الى حالة نائمة. عندما أكملت النسخة الاحتياطية رقم ثلاثة عملية الاستنساخ بالكامل وخرجت من القاعدة السرية ، كان أول شيء فعلته هو البحث عن القاعدة رقم 7 ، ثم استيعاب كل النسخ الاحتياطية بالكامل. كانت جميع النسخ الاحتياطية المزعومة مثل الدكتور روتشستر نفسه ، وهي مجهزة بموهبة مذهلة في مجال الحقول الغامضة.

ملأه الشعور بالحصول على منظر خالي من العوائق بفرح لا يضاهى ، وهو شعور مشابه لشعور الصقر الذي ترك قفصًا صغيرًا لأول مرة. حمل الهواء رائحة كريهة قوية ، والإشعاع يزعج جسده أكثر ، والشعور واضح للغاية. عندما هبت الرياح ، بدا الأمر كما لو أن يدًا غير مرئية تلمسه. حتى البرية التي لا نهاية لها ، والمنازل المهجورة الممزقة ، والأبراج الكهربائية الشاهقة المنعزلة ملأته باهتمام لا نهاية له. ومع ذلك ، استمر الفضول لفترة وجيزة للغاية قبل أن يشعر بأثر لخوف لا يوصف. لم يكن يعرف ما الذي يخافه ، لكن هذا الخوف أيقظ بعض ذكريات الماضي. عندما حاول فقط تذكر الفضاء المظلم ، أصبح وعيه فارغًا على الفور ، وتم نسيان جميع ذكرياته في تلك اللحظة تمامًا ، وشعور اللامبالاة والبرد الجليدي مرة أخرى يحتل وعيه.

 

 

 

 

 

 

لقد فكر مرة أخرى في الحلم ذي اللون الأخضر الذي كان يطارده منذ أن كان صغيرًا ، بالإضافة إلى الضرورة القصوى ، ويصعب شرح المعاناة ، لم يستطع سو تطوير أي آراء جيدة لهذا الرجل العجوز الأنيق والرشيق الذي كان أمامه ، رائد في العصر الجديد ، وكذلك مبتكره الدكتور روتشستر.

 

 

 

لقد فكر مرة أخرى في الحلم ذي اللون الأخضر الذي كان يطارده منذ أن كان صغيرًا ، بالإضافة إلى الضرورة القصوى ، ويصعب شرح المعاناة ، لم يستطع سو تطوير أي آراء جيدة لهذا الرجل العجوز الأنيق والرشيق الذي كان أمامه ، رائد في العصر الجديد ، وكذلك مبتكره الدكتور روتشستر.

 

هذا هو السبب في أنه بعد أن اختبر أول فضاء مظلم ، تعلم إلى أي مدى يجب أن يعتز بمعاناة تلك التجارب. ومع ذلك ، لم تسري الأمور كما أرادها على الإطلاق ، استمرت التجارب ، ووضعوه في مكان مظلم مرارًا وتكرارًا ، دخل مستيقظًا ، وخرج مستيقظًا ، والشيء الوحيد الذي لا يمكن قياسه ، هو شعوره تجاه الوقت . في بعض الأحيان ، بدا الأمر وكأنه مجرد لحظة مرت في الظلام ، ولكن في بعض الأحيان ، كان الأمر كما لو مرت أجيال بأكملها.

 

لم يكن الرجل العجوز يمانع في برودة سو على الإطلاق ، قائلاً ، “لأن لدينا عدوًا مشتركًا ، وأيضًا لأنك أعظم مخلوقاتي ، طفلي.”

 

 

 

 

 

 

 

كان ببساطة على وشك أن يصاب بالجنون ، لكن حتى هذا كان مستحيلاً.

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط