نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 20.10

البصيرة

البصيرة

الفصل 20.10 – البصيرة

 

 

في هذا الوقت تغير المشهد وانتقل إلى مواقع بناء لقواعد مختلفة. كانت مشاريع البناء ضخمة للغاية ، حيث تم بناء كل قاعدة داخل جبل أو عدة عشرات من الأمتار تحت الأرض ، كما خضعت جدرانها لتعزيزات خاصة ، مما جعل هذه المباني التي كانت نفقاتها مرتفعة بالفعل بشكل يبعث على السخرية تزيد بشكل مباشر ببضعة أضعاف. ومع ذلك ، من جبل المواد لمواقع البناء ، يمكن للمرء أن يرى أن جميع القواعد بالتأكيد لم تكن تفتقر إلى التمويل ، إلى الحد الذي بدا وكأن جميع المواد قد تم شراؤها مسبقًا. من راكب التنين الاسود ، تعلم سو بشكل منهجي عن السياسة والاقتصاد وعلم الاجتماع في العصر القديم ، وفهم تمامًا مدى تعقيد وصعوبة مهمة إكمال مشروع بهذا الحجم الكبير في عصر الاتحاد. في هذه الأثناء ، من مشاهد القاعدة المختلفة ، رأى سو اثنين على الأقل كان على دراية بهم ، الأول هو القاعدة الشمالية ، والآخر العرش الجليدي.

يمكن سماع أصوات هدير المحركات الواحدة تلو الأخرى ، وظهرت بضع طائرات هليكوبتر أخرى فوق موقع الحفرة النيزكية.

أطلق المدفع الرشاش الثقيل والعديد من البنادق الأوتوماتيكية على الفور ألسنة اللهب ، وكانت الطلقات النارية تختلف قليلاً عن تلك الموجودة في المعدات العسكرية القياسية ، لكن قوتها ودقتها كانت أكبر بكثير. تساقط وابل من الرصاص ، ممزقا أجسادهم الضعيفة ، تدفق الدم على الفور نحو قلب الحفرة النيزكية!

 

 

داخل قمرة القيادة للطائرة الأولى التي وصلت ، كان هناك ضابط يحمل حاليًا جهاز اتصال ، ويتصل بأولئك الذين جاءوا بعد ذلك. “… هناك بعض المشاكل الصغيرة ، اكتشف بعض المتحمسين في الهواء الطلق بالفعل موقع النيزك ، والتقطوا أيضًا بعض الصور … لا ، تم تحميل نصف الصورة فقط ، وتداخل الصقر الاسود الصغير بالفعل مع الإشارات الكهربائية المحلية لهذه المنطقة بأكملها … نعم ، هذا صحيح ، مفهوم! لتكرار طلبك ، القضاء على جميع الأهداف الغير متوقعة! “

 

 

 

بعد خفض جهاز الاتصال ، مد الضابط رأسه من قمرة القيادة ، ثم قام ببعض الإيماءات تجاه الجنود الخاصين في الكابينة خلفه. أومأ جندي ذو مظهر شجاع للغاية ، مشيرًا إلى أنه يفهم. ثم نقر برفق على الجنود القلائل في المقصورة ، وأشار إلى الأسفل بيديه ، وقسم الأهداف ، ثم شد قبضته بقوة!

ظهرت وراء القوات الخاصة كميات كبيرة من الجنود بمعدات مضادة للإشعاع والكيمياء الحيوية ، بالإضافة إلى المزيد من العلماء. لقد اقتربوا بعناية من الوعاء المعدني التالف ، وبدأوا جميع أنواع الكشف والتجارب.

 

 

أطلق المدفع الرشاش الثقيل والعديد من البنادق الأوتوماتيكية على الفور ألسنة اللهب ، وكانت الطلقات النارية تختلف قليلاً عن تلك الموجودة في المعدات العسكرية القياسية ، لكن قوتها ودقتها كانت أكبر بكثير. تساقط وابل من الرصاص ، ممزقا أجسادهم الضعيفة ، تدفق الدم على الفور نحو قلب الحفرة النيزكية!

 

 

 

سقطت العديد من حبال الهبوط السريع من المروحية ، وانزلق أكثر من عشرة جنود خاصين برشاقة شديدة ، وكان عدد قليل منهم يمتلك معدات خاصة. كان هناك ضابط سقط مع الدفعة الأولى من الناس ، وبمجرد أن لامست ساقيه الأرض ، أمر على الفور الجنود الخاصين بسحب جثث المغامرين وتحميل شظايا الصخور المتبلورة المصبوغة بالدم في صناديق خاصة. مع سقوط المزيد من الجنود ، تم إنشاء طوق حول موقع النيزك بأكمله. بدأ الجنود في قطع الأشجار وتطهير الأرض. بعد ذلك بوقت قصير ، هبطت طائرة هليكوبتر نقل كبيرة الحجم في منطقة الهبوط المؤقتة هذه.

 

 

في هذا الوقت تغير المشهد وانتقل إلى مواقع بناء لقواعد مختلفة. كانت مشاريع البناء ضخمة للغاية ، حيث تم بناء كل قاعدة داخل جبل أو عدة عشرات من الأمتار تحت الأرض ، كما خضعت جدرانها لتعزيزات خاصة ، مما جعل هذه المباني التي كانت نفقاتها مرتفعة بالفعل بشكل يبعث على السخرية تزيد بشكل مباشر ببضعة أضعاف. ومع ذلك ، من جبل المواد لمواقع البناء ، يمكن للمرء أن يرى أن جميع القواعد بالتأكيد لم تكن تفتقر إلى التمويل ، إلى الحد الذي بدا وكأن جميع المواد قد تم شراؤها مسبقًا. من راكب التنين الاسود ، تعلم سو بشكل منهجي عن السياسة والاقتصاد وعلم الاجتماع في العصر القديم ، وفهم تمامًا مدى تعقيد وصعوبة مهمة إكمال مشروع بهذا الحجم الكبير في عصر الاتحاد. في هذه الأثناء ، من مشاهد القاعدة المختلفة ، رأى سو اثنين على الأقل كان على دراية بهم ، الأول هو القاعدة الشمالية ، والآخر العرش الجليدي.

ظهرت وراء القوات الخاصة كميات كبيرة من الجنود بمعدات مضادة للإشعاع والكيمياء الحيوية ، بالإضافة إلى المزيد من العلماء. لقد اقتربوا بعناية من الوعاء المعدني التالف ، وبدأوا جميع أنواع الكشف والتجارب.

 

 

 

تم قطع أجزاء كبيرة من الغابة ، وحلقت مروحيات النقل العملاقة فوقهم ثم غادرت ، تاركة وراءهم كميات كبيرة من المعدات. بعد ذلك بوقت قصير ، يبلغ عدد الموظفين التقنيين العاملين حول موقع التحطم مائة فقط ، هؤلاء الأفراد مثل النمل المجتهد حول جثة وحش عملاق. تمت إزالة قطع من المعدات ذات المظهر الغريب من الوعاء المعدني واحدة تلو الأخرى ، وقام بعض هؤلاء الفنيين بإزالة قطعة صغيرة من المعدن من الجدار الخارجي ، فقط لأن هذه العملية كانت صعبة للغاية.

 

 

داخل قمرة القيادة للطائرة الأولى التي وصلت ، كان هناك ضابط يحمل حاليًا جهاز اتصال ، ويتصل بأولئك الذين جاءوا بعد ذلك. “… هناك بعض المشاكل الصغيرة ، اكتشف بعض المتحمسين في الهواء الطلق بالفعل موقع النيزك ، والتقطوا أيضًا بعض الصور … لا ، تم تحميل نصف الصورة فقط ، وتداخل الصقر الاسود الصغير بالفعل مع الإشارات الكهربائية المحلية لهذه المنطقة بأكملها … نعم ، هذا صحيح ، مفهوم! لتكرار طلبك ، القضاء على جميع الأهداف الغير متوقعة! “

مر الوقت بسرعة. تم إحضار السفينة المعدنية بعيدًا عن طريق عدة طائرات هليكوبتر للنقل ، كما تم حفر حفرة النيزك أيضًا على مسافة عشرة أمتار ، وجميع النيازك والتربة التي تم إخراجها بعناية مخزنة في صناديق معدنية خاصة وإخراجها بعيدًا.

 

 

 

في هذا الوقت تغير المشهد وانتقل إلى مواقع بناء لقواعد مختلفة. كانت مشاريع البناء ضخمة للغاية ، حيث تم بناء كل قاعدة داخل جبل أو عدة عشرات من الأمتار تحت الأرض ، كما خضعت جدرانها لتعزيزات خاصة ، مما جعل هذه المباني التي كانت نفقاتها مرتفعة بالفعل بشكل يبعث على السخرية تزيد بشكل مباشر ببضعة أضعاف. ومع ذلك ، من جبل المواد لمواقع البناء ، يمكن للمرء أن يرى أن جميع القواعد بالتأكيد لم تكن تفتقر إلى التمويل ، إلى الحد الذي بدا وكأن جميع المواد قد تم شراؤها مسبقًا. من راكب التنين الاسود ، تعلم سو بشكل منهجي عن السياسة والاقتصاد وعلم الاجتماع في العصر القديم ، وفهم تمامًا مدى تعقيد وصعوبة مهمة إكمال مشروع بهذا الحجم الكبير في عصر الاتحاد. في هذه الأثناء ، من مشاهد القاعدة المختلفة ، رأى سو اثنين على الأقل كان على دراية بهم ، الأول هو القاعدة الشمالية ، والآخر العرش الجليدي.

 

 

 

سرعان ما تغير المشهد إلى قاعدة اكتمل الجزء الرئيسي منها بالفعل. تم وضع الوعاء المعدني الضخم في قاعة ، تم بناء أكثر من عشر طبقات من المنصات القابلة للتعديل ، تمكن الباحثون من المشي إلى المناطق التي أرادوا الذهاب إليها من خلال هذه المنصات.

يمكن سماع أصوات هدير المحركات الواحدة تلو الأخرى ، وظهرت بضع طائرات هليكوبتر أخرى فوق موقع الحفرة النيزكية.

 

 

تردد صوت الدكتور روتشستر في هذا الوقت. “هذه ، سفينة الفضاء التي أوصلت” واحد “إلى الأرض.”

سرعان ما تغير المشهد إلى قاعدة اكتمل الجزء الرئيسي منها بالفعل. تم وضع الوعاء المعدني الضخم في قاعة ، تم بناء أكثر من عشر طبقات من المنصات القابلة للتعديل ، تمكن الباحثون من المشي إلى المناطق التي أرادوا الذهاب إليها من خلال هذه المنصات.

 

مر الوقت بسرعة. تم إحضار السفينة المعدنية بعيدًا عن طريق عدة طائرات هليكوبتر للنقل ، كما تم حفر حفرة النيزك أيضًا على مسافة عشرة أمتار ، وجميع النيازك والتربة التي تم إخراجها بعناية مخزنة في صناديق معدنية خاصة وإخراجها بعيدًا.

عندما تحطمت سفينة الفضاء من الفضاء الخارجي ، تعامل اتحاد العصر القديم على الفور مع هذه المسألة بأعلى مستوى من السرية في البلاد. وفي الوقت نفسه ، أصبح البحث عن التكنولوجيا المقابلة للمركبة الفضائية الأجنبية أيضًا أولوية قصوى بين جميع مشاريع الاتحاد ، حيث تدفقت ميزانية مئات المليارات على هذه المشاريع من خلال قنوات مختلفة ، وتم نقل أفضل المواهب سراً.

أطلق المدفع الرشاش الثقيل والعديد من البنادق الأوتوماتيكية على الفور ألسنة اللهب ، وكانت الطلقات النارية تختلف قليلاً عن تلك الموجودة في المعدات العسكرية القياسية ، لكن قوتها ودقتها كانت أكبر بكثير. تساقط وابل من الرصاص ، ممزقا أجسادهم الضعيفة ، تدفق الدم على الفور نحو قلب الحفرة النيزكية!

 

 

من التحليل الأولي للمركبة الفضائية ، علموا أن هذه المركبة الفضائية لا يبدو أن لديها الكثير من الأنظمة المتقدمة. بصرف النظر عن المواد المستخدمة في صنع سفينة الفضاء نفسها ، لم يتمكن الباحثون من العثور على أي وسيلة للحفاظ على الحياة أو أسلحة أو أي أنظمة متقدمة أخرى. الليزر عالي الكفاءة ، والأسلحة النبضية ، ومعدات الإمداد بالطاقة الاندماجية على نطاق صغير ، والأسلحة المغناطيسية ، وأنظمة الفضاء ، وأنظمة القفز بين النجوم ، والملاحة بين الكواكب ، والحفاظ على الحياة بالتجميد العميق ، وغيرها كانت أشياء موجودة فقط في الخيال ، والآن ، لا تزال موجودة فقط في كتب الخيال. انسى عدم القدرة على العثور على أي تقنية أكثر تقدمًا من هذه الأنظمة الخيالية ، لم يكن هناك أي شيء على المستوى التمهيدي! كانت سفينة الفضاء التي جاءت من الفضاء الخارجي بسيطة وخشنة بشكل مثير للصدمة ، بصرف النظر عن الجدار الفاصل بين الغلاف الخارجي والمقصورة الداخلية ، لم يكن هناك إلى حد كبير أي تصميم مهم آخر لها. بعبارة أخرى ، كان هذا مجرد صندوق. بالنسبة للعلم والتكنولوجيا ، فقط السبائك الفائقة التي شكلت هذه المركبة الفضائية يمكن اعتبارها شيئًا اكتسبوه من عصر أكثر تقدمًا. من سفينة الفضاء بأكملها ، اكتشف التحليل الأولي بالفعل أكثر من مائة مادة مختلفة ، وفك رموز أي واحدة من هذه المواد قادرة على تحقيق تقدم كبير في علم المواد.

 

 

 

كان الجزء الداخلي من سفينة الفضاء مليئًا بمذيب بيولوجي سائل مشابه لسائل التدريب، ولكن يبدو أيضًا أنه جزء من نوع ما من الجسم البيولوجي. لقد فقد معظم المذيب البيولوجي نشاطه بالفعل ، ويبدو أن كمية صغيرة منه لا تزال تحافظ على القليل من القوة الحيوية. ربما كان هذا المذيب البيولوجي هو ما كان قيمًا حقًا. وبسبب هذا ، فإن الدكتور روتشستر ، الذي كان باحثًا موثوقًا في عدد قليل من مجالات البيولوجيا والجينات ، اضطر إلى ترك منصب المحاضر لكليته في هذا المشروع. منذ ذلك الحين ، تغيرت حياته ، وحتى مسار البشرية ، إلى الأبد 

سرعان ما تغير المشهد إلى قاعدة اكتمل الجزء الرئيسي منها بالفعل. تم وضع الوعاء المعدني الضخم في قاعة ، تم بناء أكثر من عشر طبقات من المنصات القابلة للتعديل ، تمكن الباحثون من المشي إلى المناطق التي أرادوا الذهاب إليها من خلال هذه المنصات.

 

 

ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم يدرك أحد هذه النقطة. بعد سنوات عديدة ، عندما أصبح روتشستر نفسه سيدًا عظيمًا في الحقول الغامضة ، أدرك بعد ذلك أنه إذا لم يكن هو الذي فعل كل هذا في ذلك الوقت ، فسيظل هناك شخص آخر يدفع التاريخ نحو مصير مماثل.

 

 

 

لا يمكن تغيير المصير، لأن القوة التي دفعت المصير كانت عظيمة للغاية.

الفصل 20.10 – البصيرة

 

في هذا الوقت تغير المشهد وانتقل إلى مواقع بناء لقواعد مختلفة. كانت مشاريع البناء ضخمة للغاية ، حيث تم بناء كل قاعدة داخل جبل أو عدة عشرات من الأمتار تحت الأرض ، كما خضعت جدرانها لتعزيزات خاصة ، مما جعل هذه المباني التي كانت نفقاتها مرتفعة بالفعل بشكل يبعث على السخرية تزيد بشكل مباشر ببضعة أضعاف. ومع ذلك ، من جبل المواد لمواقع البناء ، يمكن للمرء أن يرى أن جميع القواعد بالتأكيد لم تكن تفتقر إلى التمويل ، إلى الحد الذي بدا وكأن جميع المواد قد تم شراؤها مسبقًا. من راكب التنين الاسود ، تعلم سو بشكل منهجي عن السياسة والاقتصاد وعلم الاجتماع في العصر القديم ، وفهم تمامًا مدى تعقيد وصعوبة مهمة إكمال مشروع بهذا الحجم الكبير في عصر الاتحاد. في هذه الأثناء ، من مشاهد القاعدة المختلفة ، رأى سو اثنين على الأقل كان على دراية بهم ، الأول هو القاعدة الشمالية ، والآخر العرش الجليدي.

 

 

 

من التحليل الأولي للمركبة الفضائية ، علموا أن هذه المركبة الفضائية لا يبدو أن لديها الكثير من الأنظمة المتقدمة. بصرف النظر عن المواد المستخدمة في صنع سفينة الفضاء نفسها ، لم يتمكن الباحثون من العثور على أي وسيلة للحفاظ على الحياة أو أسلحة أو أي أنظمة متقدمة أخرى. الليزر عالي الكفاءة ، والأسلحة النبضية ، ومعدات الإمداد بالطاقة الاندماجية على نطاق صغير ، والأسلحة المغناطيسية ، وأنظمة الفضاء ، وأنظمة القفز بين النجوم ، والملاحة بين الكواكب ، والحفاظ على الحياة بالتجميد العميق ، وغيرها كانت أشياء موجودة فقط في الخيال ، والآن ، لا تزال موجودة فقط في كتب الخيال. انسى عدم القدرة على العثور على أي تقنية أكثر تقدمًا من هذه الأنظمة الخيالية ، لم يكن هناك أي شيء على المستوى التمهيدي! كانت سفينة الفضاء التي جاءت من الفضاء الخارجي بسيطة وخشنة بشكل مثير للصدمة ، بصرف النظر عن الجدار الفاصل بين الغلاف الخارجي والمقصورة الداخلية ، لم يكن هناك إلى حد كبير أي تصميم مهم آخر لها. بعبارة أخرى ، كان هذا مجرد صندوق. بالنسبة للعلم والتكنولوجيا ، فقط السبائك الفائقة التي شكلت هذه المركبة الفضائية يمكن اعتبارها شيئًا اكتسبوه من عصر أكثر تقدمًا. من سفينة الفضاء بأكملها ، اكتشف التحليل الأولي بالفعل أكثر من مائة مادة مختلفة ، وفك رموز أي واحدة من هذه المواد قادرة على تحقيق تقدم كبير في علم المواد.

 

مر الوقت بسرعة. تم إحضار السفينة المعدنية بعيدًا عن طريق عدة طائرات هليكوبتر للنقل ، كما تم حفر حفرة النيزك أيضًا على مسافة عشرة أمتار ، وجميع النيازك والتربة التي تم إخراجها بعناية مخزنة في صناديق معدنية خاصة وإخراجها بعيدًا.

 

 

 

في هذا الوقت تغير المشهد وانتقل إلى مواقع بناء لقواعد مختلفة. كانت مشاريع البناء ضخمة للغاية ، حيث تم بناء كل قاعدة داخل جبل أو عدة عشرات من الأمتار تحت الأرض ، كما خضعت جدرانها لتعزيزات خاصة ، مما جعل هذه المباني التي كانت نفقاتها مرتفعة بالفعل بشكل يبعث على السخرية تزيد بشكل مباشر ببضعة أضعاف. ومع ذلك ، من جبل المواد لمواقع البناء ، يمكن للمرء أن يرى أن جميع القواعد بالتأكيد لم تكن تفتقر إلى التمويل ، إلى الحد الذي بدا وكأن جميع المواد قد تم شراؤها مسبقًا. من راكب التنين الاسود ، تعلم سو بشكل منهجي عن السياسة والاقتصاد وعلم الاجتماع في العصر القديم ، وفهم تمامًا مدى تعقيد وصعوبة مهمة إكمال مشروع بهذا الحجم الكبير في عصر الاتحاد. في هذه الأثناء ، من مشاهد القاعدة المختلفة ، رأى سو اثنين على الأقل كان على دراية بهم ، الأول هو القاعدة الشمالية ، والآخر العرش الجليدي.

 

تردد صوت الدكتور روتشستر في هذا الوقت. “هذه ، سفينة الفضاء التي أوصلت” واحد “إلى الأرض.”

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة : Hunter 

من التحليل الأولي للمركبة الفضائية ، علموا أن هذه المركبة الفضائية لا يبدو أن لديها الكثير من الأنظمة المتقدمة. بصرف النظر عن المواد المستخدمة في صنع سفينة الفضاء نفسها ، لم يتمكن الباحثون من العثور على أي وسيلة للحفاظ على الحياة أو أسلحة أو أي أنظمة متقدمة أخرى. الليزر عالي الكفاءة ، والأسلحة النبضية ، ومعدات الإمداد بالطاقة الاندماجية على نطاق صغير ، والأسلحة المغناطيسية ، وأنظمة الفضاء ، وأنظمة القفز بين النجوم ، والملاحة بين الكواكب ، والحفاظ على الحياة بالتجميد العميق ، وغيرها كانت أشياء موجودة فقط في الخيال ، والآن ، لا تزال موجودة فقط في كتب الخيال. انسى عدم القدرة على العثور على أي تقنية أكثر تقدمًا من هذه الأنظمة الخيالية ، لم يكن هناك أي شيء على المستوى التمهيدي! كانت سفينة الفضاء التي جاءت من الفضاء الخارجي بسيطة وخشنة بشكل مثير للصدمة ، بصرف النظر عن الجدار الفاصل بين الغلاف الخارجي والمقصورة الداخلية ، لم يكن هناك إلى حد كبير أي تصميم مهم آخر لها. بعبارة أخرى ، كان هذا مجرد صندوق. بالنسبة للعلم والتكنولوجيا ، فقط السبائك الفائقة التي شكلت هذه المركبة الفضائية يمكن اعتبارها شيئًا اكتسبوه من عصر أكثر تقدمًا. من سفينة الفضاء بأكملها ، اكتشف التحليل الأولي بالفعل أكثر من مائة مادة مختلفة ، وفك رموز أي واحدة من هذه المواد قادرة على تحقيق تقدم كبير في علم المواد.

 

يمكن سماع أصوات هدير المحركات الواحدة تلو الأخرى ، وظهرت بضع طائرات هليكوبتر أخرى فوق موقع الحفرة النيزكية.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط