نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 20.11

البصيرة

البصيرة

الفصل 20.11 – البصيرة

 

 

 

بصفته مجنونًا علميًا ومدمنا للعمل ، عرف الدكتور منذ اللحظة التي رأى فيها المذيب البيولوجي أن هذا كان هدفًا سيكافح معه طوال حياته.

 

 

 

يتمتع المذيب البيولوجي بقدرة تخزين عالية للغاية للطاقة ، ووحدة حجم تعادل ما يقارب من ألف مرة من دهون الكائن الحي. بالإضافة إلى ذلك ، يمتلك قوة تكيفية قوية للغاية لبيئته ، وخصائصه لم يتغير تقريبًا من الصفر المطلق إلى ألف درجة. في الوقت نفسه ، كان لديه قوة دفاعية محصنة ضد جميع الأشعة تقريبًا ، لدرجة أنه حتى لو تعرض مباشرة للوقود النووي ، فإنه لا يزال غير قادر على إحداث أي فرق. كلما بحث عنه ، شعر الدكتور أن هذا المذيب البيولوجي غامض وقوي. ومع ذلك ، فإن المشكلة الصعبة التي جلبتها هذه الخصائص القوية كانت أنه كان من المستحيل تقريبًا الانهيار. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن للمذيب البيولوجي بهذه القوة بشكل غير متوقع أي نشاط ، لدرجة أنه لا يمكن حتى للبكتيريا أو الفيروسات البقاء على قيد الحياة بداخله ، فقد كان أمرًا وحشيا حقًا. وفقًا لمعرفة روتشستر ، كان يجب أن يكون لديه القدرة على تكوين جسم بيولوجي ، فلماذا لم يكن هناك أدنى أثر للنشاط؟

 

 

هز ظهور “واحد” الاتحاد بأكمله. على الرغم من أن أولئك الذين لديهم سلطة معرفة هذا أقل من مائة ، إلا أنهم كانوا الشخصيات العظيمة الحقيقية التي كانت لها سلطة على المؤسسات والمنظمات. لم يكن لدى الدكتور روتشستر موهبة في مجال علم الأحياء وعلم الوراثة فحسب ، بل يمكن القول أيضًا إنه بارع في الخطابة العامة. ذهب الدكتور في عدة عشرات من الرحلات عبر الاتحادات المختلفة ، في كل مرة ، إذا لم تكن واحدة لواحدة ، فلن يتجاوز عدد المستمعين ثلاثة. تحدث الدكتور عن مسار البحث عن المذيب البيولوجي ، ووصف خصائص الفرد ، كما أولى أهمية كبيرة للاختراق الأكثر إغراءًا في بحث هذا المشروع: استخدام “واحد” لتعديل جسم الإنسان وراثيًا قد يمنح الجنس البشري قدرات مختلفة لا يمكن تصورها ، وجاءت عملية التعديل مع تأثير إضافي ، وهو أنها تطيل عمر الفرد المعدل.

العمل الصعب على مر السنين جعل روتشستر يفقد مسار الوقت. في التجارب والهزائم التي لا تنتهي ، دفعه هذا العمل إلى الاقتراب من اليأس. ومع ذلك ، في أحلك اللحظات ، انتج جزء معين من المذيب البيولوجي الذي تم فصله فجأة الحياة ، وكان ذلك “واحد”.

أثناء العمل ، اكتشف الدكتور أن تقييمه الأولي كان متفائلاً للغاية.

 

 

كان “واحد” نوعًا من البروتين الجزيئي الخاص ، والمستوى الحالي من المعرفة العلمية غير قادر تمامًا على شرح خصائصه الفيزيائية. قدرته على الحركة وحيويته وحتى قوته على التكيف مع بيئاته تجاوزت حدود ما يمكن أن يحققه المعدن. كانت هناك جينات في جسمه أيضًا ، ولكن عندما خضع رسم خرائط الجينوم لتحليل أولي وظهر على الشاشة أمام عيون الدكتور روتشستر ، بناءً على حدس الدكتور ، عرف على الفور أن الجينات امام عينيه قد مرت بنوع من أنواع ما. طريقة التشفير. كان التركيب الداخلي الكثيف والمعقد بشكل لا يضاهى شيئًا قد يستغرق أكثر من عشرة آلاف عام من الوقت للتصدع حتى مع أجهزة الكمبيوتر فائقة الدقة الأكثر تقدمًا للجنس البشري بعد أن تم تحسينها عدة مئات من المرات.

 

 

 

أثناء العمل ، اكتشف الدكتور أن تقييمه الأولي كان متفائلاً للغاية.

 

 

ومع ذلك ، في هذا الوقت بالضبط ، أصبح “واحد” نشطًا فجأة ، ونما بسرعات جنونية ، وأصبح أيضًا عدوانيًا. كانت السفينة المستخدمة لحمل “واحد” مصنوعة من مواد مركبة فضائية ، وسمك الألياف الزجاجية متعدد الطبقات يبلغ عشرين سنتيمتراً مما يتجاوز درع الدبابات ، لكن “واحد” كان مصنوعا من بضع عشرات من الخلايا فقط ، واستخدم بضع ساعات فقط لحفر حفرة ، ثم أطلق سمًا عصبيًا قويًا للغاية من الداخل. عندما دق جرس الإنذار في القاعدة ، أصبح عشرات الباحثين في المختبر الداخلي جثثًا بالفعل.

هز ظهور “واحد” الاتحاد بأكمله. على الرغم من أن أولئك الذين لديهم سلطة معرفة هذا أقل من مائة ، إلا أنهم كانوا الشخصيات العظيمة الحقيقية التي كانت لها سلطة على المؤسسات والمنظمات. لم يكن لدى الدكتور روتشستر موهبة في مجال علم الأحياء وعلم الوراثة فحسب ، بل يمكن القول أيضًا إنه بارع في الخطابة العامة. ذهب الدكتور في عدة عشرات من الرحلات عبر الاتحادات المختلفة ، في كل مرة ، إذا لم تكن واحدة لواحدة ، فلن يتجاوز عدد المستمعين ثلاثة. تحدث الدكتور عن مسار البحث عن المذيب البيولوجي ، ووصف خصائص الفرد ، كما أولى أهمية كبيرة للاختراق الأكثر إغراءًا في بحث هذا المشروع: استخدام “واحد” لتعديل جسم الإنسان وراثيًا قد يمنح الجنس البشري قدرات مختلفة لا يمكن تصورها ، وجاءت عملية التعديل مع تأثير إضافي ، وهو أنها تطيل عمر الفرد المعدل.

 

 

بصفته مجنونًا علميًا ومدمنا للعمل ، عرف الدكتور منذ اللحظة التي رأى فيها المذيب البيولوجي أن هذا كان هدفًا سيكافح معه طوال حياته.

تمامًا مثل عقار الفياجرا الأكثر شهرة في العصر القديم ، بالنسبة للمستثمرين ، كان التأثير الجانبي لمشروع الدكتور أكثر جاذبية من الغرض الأصلي منه.

 

 

 

لهذا السبب حصل الدكتور روتشستر في العام التالي على أكثر من مائة مليار من الأموال المؤقتة من الاتحاد ، بالطبع ، كانت هذه ميزانية مؤقتة مخفية تحت جميع أنواع الأسماء المختلفة. في غضون ذلك ، من أجل إخفاء الميزانية الخارجية التي زادت فجأة ، أرادت الحكومة الفيدرالية إيجاد طرق لبدء حرب صغيرة في الخارج. كان مبلغ الأموال التي تم تحويلها إلى الدكتور ضعف ما خصصته الحكومة له. من خلال الاعتماد على الأموال التي تم الحصول عليها حديثًا ، تسارعت أبحاث الدكتور أيضًا. بناءً على الممارسة التقليدية للاتحاد ، أصبح روتشستر الذي حصل على هذا المبلغ الهائل من الاستثمار بطبيعة الحال القائد الأعلى للمشروع بأكمله.

 

 

 

منذ أن ولد “واحد” ، امتص الطاقة والمواد المغذية باستمرار ، لكن جسمه نفسه لم يخضع لتغييرات كثيرة. بعد تكوين جسم بيولوجي مكون من عدة خلايا مختلفة ، لم يعد ينمو ، لكن كمية الطاقة والمواد الغذائية التي يمتصها زادت فقط في سلسلة هندسية. بغض النظر عن نوع الأساليب التي استخدمها الدكتور ، لم يستطع أن يجد كيف كان “واحد” مختلفًا عن نفسه في الماضي. بعد ولادة “واحد” ، تم إنتاج الحياة في الأجزاء الأخرى من المذيب البيولوجي ، وبعد رعاية لا نهاية لها ، وامتصاص بحر من الطاقة والمغذيات ، جمع الدكتور أخيرًا خمسة “أعضاء” كاملين.

ومع ذلك ، لم يكن مجرد التجميد والفصل كافياً لراحة الدكتور . نتيجة لذلك ، استخدم الموارد التي كانت لديه لبناء خمس قواعد جديدة بعيدة نسبيًا لمجرد الاحتفاظ بهذه الأعضاء الخمسة الفائقة ، بالإضافة إلى زيادة البحث الذي تم إجراؤه عليها. عندما تم الانتهاء من مشاريع بناء القواعد وتم وضع الاعضاء الفائقة في مكانها ، عندها فقط شعر روتشستر بارتياح أكبر.

 

الأعضاء الخمسة ، من إنتاجهم إلى الاستقرار ، كانت العملية بأكملها مخفية تمامًا ، ومن المستحيل اكتشافها. كانت وظائفهم غير واضحة ، ولكن عندما تم وضعهم معًا ، كان هناك درجة معينة من الصدى بينهم ، وكانت هناك علامة على تطورهم بشكل تعاوني أيضًا. في اللحظة الحاسمة ، شعر الدكتور بالخوف من أعماق قلبه ، وقرر على الفور قطع الاتصال بين الأعضاء الخمسة الفائقة ، علاوة على تجميدهم تمامًا وفصلهم.

الأعضاء الخمسة ، من إنتاجهم إلى الاستقرار ، كانت العملية بأكملها مخفية تمامًا ، ومن المستحيل اكتشافها. كانت وظائفهم غير واضحة ، ولكن عندما تم وضعهم معًا ، كان هناك درجة معينة من الصدى بينهم ، وكانت هناك علامة على تطورهم بشكل تعاوني أيضًا. في اللحظة الحاسمة ، شعر الدكتور بالخوف من أعماق قلبه ، وقرر على الفور قطع الاتصال بين الأعضاء الخمسة الفائقة ، علاوة على تجميدهم تمامًا وفصلهم.

 

 

 

لم يعرف روتشستر سبب قيامه بذلك أيضًا ، لكن كان لديه شعور بأنه إذا سمح حقًا للأعضاء الخمسة بالاندماج في جسم واحد ، فإن شكل الحياة الفائق الذي تم إنتاجه قد لا يكون شيئًا يمكن للبشر التحكم فيه بمستواهم الحالي. العلوم والتكنولوجيا. سيكون هذا كارثة على الجنس البشري بأسره!

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن مجرد التجميد والفصل كافياً لراحة الدكتور . نتيجة لذلك ، استخدم الموارد التي كانت لديه لبناء خمس قواعد جديدة بعيدة نسبيًا لمجرد الاحتفاظ بهذه الأعضاء الخمسة الفائقة ، بالإضافة إلى زيادة البحث الذي تم إجراؤه عليها. عندما تم الانتهاء من مشاريع بناء القواعد وتم وضع الاعضاء الفائقة في مكانها ، عندها فقط شعر روتشستر بارتياح أكبر.

تمامًا مثل عقار الفياجرا الأكثر شهرة في العصر القديم ، بالنسبة للمستثمرين ، كان التأثير الجانبي لمشروع الدكتور أكثر جاذبية من الغرض الأصلي منه.

 

 

ومع ذلك ، في هذا الوقت بالضبط ، أصبح “واحد” نشطًا فجأة ، ونما بسرعات جنونية ، وأصبح أيضًا عدوانيًا. كانت السفينة المستخدمة لحمل “واحد” مصنوعة من مواد مركبة فضائية ، وسمك الألياف الزجاجية متعدد الطبقات يبلغ عشرين سنتيمتراً مما يتجاوز درع الدبابات ، لكن “واحد” كان مصنوعا من بضع عشرات من الخلايا فقط ، واستخدم بضع ساعات فقط لحفر حفرة ، ثم أطلق سمًا عصبيًا قويًا للغاية من الداخل. عندما دق جرس الإنذار في القاعدة ، أصبح عشرات الباحثين في المختبر الداخلي جثثًا بالفعل.

 

 

 

في ذلك الشهر ، كان بإمكان الدكتور روتشستر أن ينام أقل من ساعتين فقط كل يوم ، والقلق الذي لا يوصف والقلق يجعل من الصعب عليه النوم طوال الليل. لهذا السبب ، عندما دق ناقوس الخطر ، اعتقد على الفور أن “واحد” قد اخترق قيوده. لقد اتخذ غريزيًا قرارًا بالغ الأهمية ، بالضغط على زر أحمر غير ملحوظ إلى حد ما في مكتب التحكم.

 

 

 

تم إغلاق المختبر الداخلي تمامًا في غضون ثوانٍ قليلة ، ثم تم إطلاق تيارات بيضاء متوهجة من الحرارة من عشرات الفوهات المخفية ، وتجاوزت ألسنة اللهب العشرة آلاف درجة كل شيء داخل المختبر ، بما في ذلك “واحد”.

لم يعرف روتشستر سبب قيامه بذلك أيضًا ، لكن كان لديه شعور بأنه إذا سمح حقًا للأعضاء الخمسة بالاندماج في جسم واحد ، فإن شكل الحياة الفائق الذي تم إنتاجه قد لا يكون شيئًا يمكن للبشر التحكم فيه بمستواهم الحالي. العلوم والتكنولوجيا. سيكون هذا كارثة على الجنس البشري بأسره!

 

 

يمكن تدمير واحد . طالما تجاوزت درجة حرارة البيئة ألف درجة ، فسيحترق واحد تمامًا. كان هذا أحد أهم الاكتشافات التي قام بها روتشستر في بحثه. كان الدكتور أيضًا مرتبكًا إلى حد ما لماذا أظهر “واحد” جميع أنواع الخصائص البيولوجية التي لا يمكن تصورها ، ولكن فيما يتعلق بمقاومة الحرارة ، كان أقل شأنا حتى من المذيب البيولوجي. بغض النظر ، أظهرت إجراءات السلامة التي رتبها مسبقًا استخدامها أخيرًا. على الرغم من أن تدمير “واحد” كان أمرًا مثيرًا للشفقة ، وكانت هناك أربع جثث تجريبية دمرت مع واحد ، إلا أنها كانت الدفعة الأولى من مشروع الدكتور “جنة عدن” ، اسلاف الإنسان المثالي في المستقبل. على الرغم من أن الخسائر كانت كبيرة ، إلا أنها كانت أفضل بكثير من فقدان السيطرة على “واحد”.

هز ظهور “واحد” الاتحاد بأكمله. على الرغم من أن أولئك الذين لديهم سلطة معرفة هذا أقل من مائة ، إلا أنهم كانوا الشخصيات العظيمة الحقيقية التي كانت لها سلطة على المؤسسات والمنظمات. لم يكن لدى الدكتور روتشستر موهبة في مجال علم الأحياء وعلم الوراثة فحسب ، بل يمكن القول أيضًا إنه بارع في الخطابة العامة. ذهب الدكتور في عدة عشرات من الرحلات عبر الاتحادات المختلفة ، في كل مرة ، إذا لم تكن واحدة لواحدة ، فلن يتجاوز عدد المستمعين ثلاثة. تحدث الدكتور عن مسار البحث عن المذيب البيولوجي ، ووصف خصائص الفرد ، كما أولى أهمية كبيرة للاختراق الأكثر إغراءًا في بحث هذا المشروع: استخدام “واحد” لتعديل جسم الإنسان وراثيًا قد يمنح الجنس البشري قدرات مختلفة لا يمكن تصورها ، وجاءت عملية التعديل مع تأثير إضافي ، وهو أنها تطيل عمر الفرد المعدل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

يمكن تدمير واحد . طالما تجاوزت درجة حرارة البيئة ألف درجة ، فسيحترق واحد تمامًا. كان هذا أحد أهم الاكتشافات التي قام بها روتشستر في بحثه. كان الدكتور أيضًا مرتبكًا إلى حد ما لماذا أظهر “واحد” جميع أنواع الخصائص البيولوجية التي لا يمكن تصورها ، ولكن فيما يتعلق بمقاومة الحرارة ، كان أقل شأنا حتى من المذيب البيولوجي. بغض النظر ، أظهرت إجراءات السلامة التي رتبها مسبقًا استخدامها أخيرًا. على الرغم من أن تدمير “واحد” كان أمرًا مثيرًا للشفقة ، وكانت هناك أربع جثث تجريبية دمرت مع واحد ، إلا أنها كانت الدفعة الأولى من مشروع الدكتور “جنة عدن” ، اسلاف الإنسان المثالي في المستقبل. على الرغم من أن الخسائر كانت كبيرة ، إلا أنها كانت أفضل بكثير من فقدان السيطرة على “واحد”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط