نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 21.1

الارتفاع

الارتفاع

الفصل 21.1 – الارتفاع

 

 

 

في الجزء العلوي من الطوابق السفلية لمعبد اله الشمس العظيم كان هناك مدرج بطول ألف ومائتي متر ، يمكن للمرء أن يرى كيف كان معبد إله الشمس العظيم والرائع لبناء مدرج في أعلى الجبل الثلجي. في نهاية المدرج ، كانت هناك أربع طائرات مروحية قديمة الطراز متوقفة ، وتم مسح الأجسام النحاسية للمراوح حتى اصبحت نظيفة. لوح المحارب ذو الرداء الأحمر في نهاية المدرج بعلمين صغيرين ، وبعد رؤية الإشارة ، بدأت المراوح الأربعة في العمل ، بعد وقت قصير من الوصول إلى سرعتها القصوى ، بدأت الطائرة نفسها بالاهتزاز باستمرار نتيجة لذلك.

 

 

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان هناك المئات إلى أكثر من ألف هيركولا يركضون تحت أعينهم ، متجهين شمالًا مباشرة. كان الخوف الذي شعروا به وحدهم كافياً لمنع السكان الأصليين من القيام بأي تحركات.

بعد تحرير الفرامل ، بدأت الطائرة في الانزلاق ببطء على طول المدرج. بعد ذلك ، بدأت المراوح الأربعة في الهدير بشكل محموم ، وتسارعت الطائرة. ومع ذلك ، فإن الكمية الزائدة من الوقود التي تحملها الطائرة تجعلها ثقيلة للغاية ، وتتأرجح ذهابًا وإيابًا ، وتتحرك لأعلى ثم تتراجع مرة أخرى عدة مرات. عندما كان المدرج على وشك الانتهاء ، حتى المحارب ذو الرداء الأحمر المسؤول عن إقلاع الطائرة كان مغطى بالعرق. بدت الطائرة وكأنها فجأة أمسكت بواسطة يد كبيرة غير مرئية ودُفعت إلى الأعلى ، وترتفع إلى السماء ، وتنشر جناحيها وتحلق عالياً فوق البحر العظيم من السحب الإشعاعية. كانت القمة المغطاة بالثلوج مثل جزيرة في بحر السحب عندما مرت به الطائرة.

في الجزء العلوي من الطوابق السفلية لمعبد اله الشمس العظيم كان هناك مدرج بطول ألف ومائتي متر ، يمكن للمرء أن يرى كيف كان معبد إله الشمس العظيم والرائع لبناء مدرج في أعلى الجبل الثلجي. في نهاية المدرج ، كانت هناك أربع طائرات مروحية قديمة الطراز متوقفة ، وتم مسح الأجسام النحاسية للمراوح حتى اصبحت نظيفة. لوح المحارب ذو الرداء الأحمر في نهاية المدرج بعلمين صغيرين ، وبعد رؤية الإشارة ، بدأت المراوح الأربعة في العمل ، بعد وقت قصير من الوصول إلى سرعتها القصوى ، بدأت الطائرة نفسها بالاهتزاز باستمرار نتيجة لذلك.

 

في الغابة تحت الشجرة ، كان هيركولا يركض حاليًا بصمت ، أعدادهم ببساطة لا تنتهي مثل فيضان أسود. كانت الشائعات بشأن هيركولا قد مرت منذ فترة طويلة بين القبائل الأصلية ، هذه الوحوش الشرسة التي ظهرت فجأة في الغابة المطيرة مرعبة مثل إله الموت. لقد كانوا يأكلون أي شيء ، وكانوا ماكرون بشكل لا يضاهى ، وبالتأكيد لن يقعوا في فخ أي مصائد ، وكانوا أكثر رعبا من الكائنات الطافرة العادية. كانت هناك حتى قصة هيركولا وهي تقضي على الصيادين الأصليين لقرية بأكملها. الآن ، كلما اصطاد السكان الأصليون في الغابة المطيرة ، كانوا جميعًا يصلون مسبقًا ، ويصلون من أجل ألا يواجهوا هيركولا.

كانت السماء زرقاء للغاية ، لذلك لا يمكن رؤية اللون الأزرق. أطلقت الشمس في السماء ضوءًا وحرارة بلا هوادة ، مما أدى إلى إرسال حرارة شبه سائلة تتساقط على سحب الإشعاع. نصف السحب في السماء كانت مصبوغة باللون الأحمر ، مما يجعلها تبدو مثل بحر من النيران المشتعلة.

 

 

كانت هذه الطائرة بالفعل قريبة من الثمانين عامًا ، ومع ذلك فقد تم الحفاظ عليها بأعجوبة حتى الآن. في هذه الأثناء ، عندما صمم روتشستر معبد إله الشمس العظيم لأول مرة ، فقد صمم بالفعل مدرجًا على السطح ، علاوة على ذلك ، كان يعد طائرة وجميع المكونات الضرورية. لم يكن لطائرة العصر القديم أي تركيبات إلكترونية تقريبًا ، وهي تعمل بشكل ميكانيكي بالكامل. كانت صناعة الماكينة رائعة للغاية ، حتى أقل حركة من أجنحتها ستنتقل إلى يدي سو من خلال عصا القيادة.

دارت المراوح ، شق ضجيج المحرك الأذن ، ليصبح الصوت الوحيد في هذا العالم. كانت الطائرة مهتزة للغاية ، ولكن كانت هناك أوقات كانت فيها الرياح هادئة. سيشعر الزمان والمكان في هذا العالم بأسره كما لو أنه توقف. كانت الطائرة مثل ورقة الشجرة ، تحلق بصمت فوق بحر السحب. لا يمكن الشعور بالسرعة ، ولم يكن هناك شعور بالوقت المنقضي أيضًا.

 

 

الفصل 21.1 – الارتفاع

عبر النافذة الجانبية لقمرة القيادة ، أطل سو بصمت على بحر السحب هذا.

 

 

في الغابة الاستوائية المطيرة ، أوقفت مجموعة من السكان الأصليين الذين كانوا يصطادون حاليًا تحركاتهم فجأة ، وكلهم ينظرون باستمرار حولهم في خوف وانزعاج. فجأة رفعت سحلية بيضاء الرأس رأسها ، وأذناها تتحرك قليلاً ، ثم صعدت إلى أعلى الشجرة برشاقة استثنائية ، محدقة نحو السماء. كما صعد السكان الأصليون الآخرون إلى قمة الشجرة واحدًا تلو الآخر ، محددين بتعابير مرهقة نحو السماء. في هذا الوقت ، أصبحت أصوات الهادر الخافتة في السماء أكثر وضوحًا بالفعل ، وبدأت سحب الإشعاع أيضًا في التحرك. كشفت السحب فجأة عن صدع ، طائرة عملاقة وعتيقة ، تحت أزواج لا حصر لها من العيون اليقظة ، تحركت ببطء عبر السماء ، ثم اختفت مرة أخرى وراء سحب الإشعاع اللانهائية.

بعد إجراء تعديلات طارئة ، تم تحويل مقصورة الطائرة القديمة بالكامل إلى خزان زيت. على الرغم من أن استهلاك الوقود كان كبيرًا ، إلا أن الكمية الكبيرة من النفط كانت لا تزال كافية لدعم رحلتها إلى القارة الشمالية ، بالطبع ، على أساس أنها لم تتعطل في الطريق إلى هناك.

 

 

 

كانت هذه الطائرة بالفعل قريبة من الثمانين عامًا ، ومع ذلك فقد تم الحفاظ عليها بأعجوبة حتى الآن. في هذه الأثناء ، عندما صمم روتشستر معبد إله الشمس العظيم لأول مرة ، فقد صمم بالفعل مدرجًا على السطح ، علاوة على ذلك ، كان يعد طائرة وجميع المكونات الضرورية. لم يكن لطائرة العصر القديم أي تركيبات إلكترونية تقريبًا ، وهي تعمل بشكل ميكانيكي بالكامل. كانت صناعة الماكينة رائعة للغاية ، حتى أقل حركة من أجنحتها ستنتقل إلى يدي سو من خلال عصا القيادة.

 

 

 

عند التحليق فوق سحب الإشعاع ، ستتعطل جميع الأجهزة الإلكترونية في ظل المجالات الكهرومغناطيسية القوية ، ولهذا السبب لم يقم الدكتور بإضافة أي تركيبات إلكترونية لهذه الطائرة. بالنسبة للملاحة ، إذا ضل سو الذي كان لديه المستوى 11 من الإدراك طريقه ، فسيكون ذلك أعظم مزحة حقًا.

 

 

كانت هذه الطائرة بالفعل قريبة من الثمانين عامًا ، ومع ذلك فقد تم الحفاظ عليها بأعجوبة حتى الآن. في هذه الأثناء ، عندما صمم روتشستر معبد إله الشمس العظيم لأول مرة ، فقد صمم بالفعل مدرجًا على السطح ، علاوة على ذلك ، كان يعد طائرة وجميع المكونات الضرورية. لم يكن لطائرة العصر القديم أي تركيبات إلكترونية تقريبًا ، وهي تعمل بشكل ميكانيكي بالكامل. كانت صناعة الماكينة رائعة للغاية ، حتى أقل حركة من أجنحتها ستنتقل إلى يدي سو من خلال عصا القيادة.

الأرض العظيمة ، سلاسل الجبال ، البحيرات ، انقاض المدينة ، كل هذه مرت تحت بحر السحب الواحدة تلو الأخرى.

الفصل 21.1 – الارتفاع

 

 

في الغابة الاستوائية المطيرة ، أوقفت مجموعة من السكان الأصليين الذين كانوا يصطادون حاليًا تحركاتهم فجأة ، وكلهم ينظرون باستمرار حولهم في خوف وانزعاج. فجأة رفعت سحلية بيضاء الرأس رأسها ، وأذناها تتحرك قليلاً ، ثم صعدت إلى أعلى الشجرة برشاقة استثنائية ، محدقة نحو السماء. كما صعد السكان الأصليون الآخرون إلى قمة الشجرة واحدًا تلو الآخر ، محددين بتعابير مرهقة نحو السماء. في هذا الوقت ، أصبحت أصوات الهادر الخافتة في السماء أكثر وضوحًا بالفعل ، وبدأت سحب الإشعاع أيضًا في التحرك. كشفت السحب فجأة عن صدع ، طائرة عملاقة وعتيقة ، تحت أزواج لا حصر لها من العيون اليقظة ، تحركت ببطء عبر السماء ، ثم اختفت مرة أخرى وراء سحب الإشعاع اللانهائية.

 

 

 

أصيب جميع السكان الأصليين بالذهول. فقط بعد مرور وقت طويل عادوا إلى الواقع. كانوا على الفور في حالة مرتبكة ، وهم يصرخون وهم يقفزون ، ولا يعرفون ما يجب عليهم فعله. عندما كانوا على وشك القفز إلى الأسفل ، أصيبوا بالذهول فجأة ، وأصبحت أجسادهم جامدة وغير قادرة على إظهار أي حركات.

 

 

 

في الغابة تحت الشجرة ، كان هيركولا يركض حاليًا بصمت ، أعدادهم ببساطة لا تنتهي مثل فيضان أسود. كانت الشائعات بشأن هيركولا قد مرت منذ فترة طويلة بين القبائل الأصلية ، هذه الوحوش الشرسة التي ظهرت فجأة في الغابة المطيرة مرعبة مثل إله الموت. لقد كانوا يأكلون أي شيء ، وكانوا ماكرون بشكل لا يضاهى ، وبالتأكيد لن يقعوا في فخ أي مصائد ، وكانوا أكثر رعبا من الكائنات الطافرة العادية. كانت هناك حتى قصة هيركولا وهي تقضي على الصيادين الأصليين لقرية بأكملها. الآن ، كلما اصطاد السكان الأصليون في الغابة المطيرة ، كانوا جميعًا يصلون مسبقًا ، ويصلون من أجل ألا يواجهوا هيركولا.

 

 

في الجزء العلوي من الطوابق السفلية لمعبد اله الشمس العظيم كان هناك مدرج بطول ألف ومائتي متر ، يمكن للمرء أن يرى كيف كان معبد إله الشمس العظيم والرائع لبناء مدرج في أعلى الجبل الثلجي. في نهاية المدرج ، كانت هناك أربع طائرات مروحية قديمة الطراز متوقفة ، وتم مسح الأجسام النحاسية للمراوح حتى اصبحت نظيفة. لوح المحارب ذو الرداء الأحمر في نهاية المدرج بعلمين صغيرين ، وبعد رؤية الإشارة ، بدأت المراوح الأربعة في العمل ، بعد وقت قصير من الوصول إلى سرعتها القصوى ، بدأت الطائرة نفسها بالاهتزاز باستمرار نتيجة لذلك.

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان هناك المئات إلى أكثر من ألف هيركولا يركضون تحت أعينهم ، متجهين شمالًا مباشرة. كان الخوف الذي شعروا به وحدهم كافياً لمنع السكان الأصليين من القيام بأي تحركات.

عند التحليق فوق سحب الإشعاع ، ستتعطل جميع الأجهزة الإلكترونية في ظل المجالات الكهرومغناطيسية القوية ، ولهذا السبب لم يقم الدكتور بإضافة أي تركيبات إلكترونية لهذه الطائرة. بالنسبة للملاحة ، إذا ضل سو الذي كان لديه المستوى 11 من الإدراك طريقه ، فسيكون ذلك أعظم مزحة حقًا.

 

أصيب جميع السكان الأصليين بالذهول. فقط بعد مرور وقت طويل عادوا إلى الواقع. كانوا على الفور في حالة مرتبكة ، وهم يصرخون وهم يقفزون ، ولا يعرفون ما يجب عليهم فعله. عندما كانوا على وشك القفز إلى الأسفل ، أصيبوا بالذهول فجأة ، وأصبحت أجسادهم جامدة وغير قادرة على إظهار أي حركات.

فجأة لم يستطع أحد السكان السيطرة على جسده ، وبصراخ مرير وبائس ، سقط من أعلى الشجرة. تحركت ذراعيه وساقيه ، وعلى الرغم من أن نزوله كان قصيرًا جدًا ، إلا أن الصراخ كان يسمع باستمرار ، تردد صداه في المسافة. فجأة رفع هيركولا رأسه ، وعض على المواطن الغير المحظوظ بحركة واحدة ، واصبح فكيه العلوي والسفلي القويان متشابكان ، مما أدى إلى تمزيق ساقه على الفور. ثم ، بقذف رأسه ، تم رمي المواطن الأصلي إلى الخلف. قفز العديد من هيركولا واحدًا تلو الآخر ، وقسموا ذلك المواطن في الهواء ، وبعد ذلك عندما هبطوا ، تابعوا بجنون اتباع الجيش العظيم شمالًا. من وقت لآخر ، كان هناك بعض هيركولا الذين يرفعون رؤوسهم نحو السكان الأصليين الذين تحجروا تمامًا ، لكن لم يتوقف أحد ليضيع حتى بضع ثوانٍ في التقاط الفريسة والأكل. أما بالنسبة للشخص الغير محظوظ ، فإن هيركولا بطبيعة الحال لن يمانعوا في استخدام الطعام الذي يسقط مباشرة من أفواههم كقليل من الغذاء.

 

 

 

ارتفعت موجة أخرى من الاضطرابات في الغابة المطيرة ، وهي مساحة سوداء من ليجينا تحلق فوقهم. مئات الآلاف من هؤلاء قاموا ببساطة بتحويلهم إلى سحابة سوداء وهم يجتاحون الغابات المطيرة. أينما مروا بمنطقة ، سيصبح ذلك المكان قاحلًا تمامًا.

 

 

 

بعد ذلك بوقت قصير ، أصبحت الغابة المطيرة بأكملها فوضوية!

بعد تحرير الفرامل ، بدأت الطائرة في الانزلاق ببطء على طول المدرج. بعد ذلك ، بدأت المراوح الأربعة في الهدير بشكل محموم ، وتسارعت الطائرة. ومع ذلك ، فإن الكمية الزائدة من الوقود التي تحملها الطائرة تجعلها ثقيلة للغاية ، وتتأرجح ذهابًا وإيابًا ، وتتحرك لأعلى ثم تتراجع مرة أخرى عدة مرات. عندما كان المدرج على وشك الانتهاء ، حتى المحارب ذو الرداء الأحمر المسؤول عن إقلاع الطائرة كان مغطى بالعرق. بدت الطائرة وكأنها فجأة أمسكت بواسطة يد كبيرة غير مرئية ودُفعت إلى الأعلى ، وترتفع إلى السماء ، وتنشر جناحيها وتحلق عالياً فوق البحر العظيم من السحب الإشعاعية. كانت القمة المغطاة بالثلوج مثل جزيرة في بحر السحب عندما مرت به الطائرة.

 

عند التحليق فوق سحب الإشعاع ، ستتعطل جميع الأجهزة الإلكترونية في ظل المجالات الكهرومغناطيسية القوية ، ولهذا السبب لم يقم الدكتور بإضافة أي تركيبات إلكترونية لهذه الطائرة. بالنسبة للملاحة ، إذا ضل سو الذي كان لديه المستوى 11 من الإدراك طريقه ، فسيكون ذلك أعظم مزحة حقًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك بوقت قصير ، أصبحت الغابة المطيرة بأكملها فوضوية!

 

 

 

الأرض العظيمة ، سلاسل الجبال ، البحيرات ، انقاض المدينة ، كل هذه مرت تحت بحر السحب الواحدة تلو الأخرى.

 

أصيب جميع السكان الأصليين بالذهول. فقط بعد مرور وقت طويل عادوا إلى الواقع. كانوا على الفور في حالة مرتبكة ، وهم يصرخون وهم يقفزون ، ولا يعرفون ما يجب عليهم فعله. عندما كانوا على وشك القفز إلى الأسفل ، أصيبوا بالذهول فجأة ، وأصبحت أجسادهم جامدة وغير قادرة على إظهار أي حركات.

 

 

 

 

 

 

 الترجمة: Hunter

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط