نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 21.2

الارتفاع

الارتفاع

الفصل 21.2 – الارتفاع

 

 

 

عدد لا يحصى من الحيوانات ، بغض النظر عما إذا كانت كبيرة مثل تماسيح المستنقعات العملاقة أو صغيرة مثل الحشرات ، غادرت منازلها وبدأت في الجري بشكل محموم. اجتمعت جميع أنواع الوحوش البرية معًا لتشكل نوعًا آخر من فيضان الوحوش الهارب. حتى المخلوقات التي كانت في الأصل أعداء طبيعيين كانت تجري جنبًا إلى جنب الآن.

 

 

 

في وسط الغابة المطيرة ، كان الفيضان الأسود يندفع بصمت الآن في السماء. كل المخلوقات التي تجرؤ على الوقوف في طريقها ستتمزق على الفور. ما تبع عن كثب وراء هيركولا كان سرب ليجينا الأكثر رعبا. عندما ينظر المرء من السماء ، بدا أن القارة الخضراء قد طليت فوقها ، وأصبحت مناطق تفتقر تمامًا إلى اللون. في هذه الأثناء ، على الجانب الآخر من الغابة المطيرة ، كانت مجموعة صغيرة من الباحثين عن الطعام تعمل حاليًا بسرعة لم تكن متسرعة. لم يكن هناك سوى واحد وعشرون منهم ، أحجامهم ليست كبيرة أيضًا ، لكن لم تجرؤ أي مخلوقات متحولة على مهاجمتها. في هذا الوقت ، لم يعد الباحثون عن الطعام يخفون هالاتهم ، ويطلقون بثبات وجود فرد قوي في الجزء العلوي من السلسلة الغذائية لهذا الكوكب ، وهي هالة كانت كافية لجعل جميع الوحوش الشرسة تتراجع. كأسلحة بيولوجية متوسطة المستوى ، كان وضع الباحثين عن الطعام في الجيش البيولوجي بأكمله أكبر بكثير من هيركولا أو ليجينا.

في هذه اللحظة بالذات ، لم تتوقف نيران الحرب التي اجتاحت القارة الشمالية فحسب ، بل أصبحت أكثر فأكثر شراسة. تم بالفعل عرض عواقب الحرب بالكامل ، حتى مدينة التنين التي كانت في السابق أرضًا نقية لا يمكن تجنب التأثر بها.

 

ظل المقر العام لـ راكب التنين الاسود هادئًا. في المبنى القديم الطراز ، تتدفقت الإضاءة الدافئة باستمرار من عدة نوافذ. وأصبح عدد الموظفين في المقر العام يتناقص بالفعل. مع استمرار الحرب ، كان الغرض من وجود راكب التنين الاسود يختفي حاليًا. انضم العديد من راكبي التنين بشكل منفصل إلى الجانبين ، كما أصبح عدد راكبي التنين تحت قيادة مورغان أقل في العدد. بصرف النظر عن أفراد العائلة ، بقي عدد قليل فقط من راكبي التنين مثل المقدم جوليو الذي ولد من عامة الناس في راكب التنين الاسود.

ومع ذلك ، بغض النظر عن هذه الموجة من فيضان الجيش البيولوجي ما زالت تتدفق شمالًا ، تاركة وراءها علامة كثيفة على الأرض العظيمة تشير إلى طريق تقدمهم.

 

 

 

عندما حلّ الليل ، هبطت الطائرة القديمة بالفعل فوق البحر العظيم. كانت الشعاب المرجانية الساحلية شديدة الانحدار ، وأنتج البحر العظيم أمواجًا عكرة داكنة تحطمت بشراسة ضد الشعاب المرجانية، وأطلقت موجات من الضوضاء الهادرة. طاف البحر العظيم الذي يكتنفه ظلام الليل ، لكن ظهر شخص مظلم عند الحافة الساحلية الطويلة. من الصورة الظلية ، كان ذلك مخلوقًا على شكل ذئب. رفع رأسه ، وأطلق هديرا طويلًا ، ثم قفز ، وجسده يرسم قوسًا جريئًا وقويًا عبر سماء الليل ، قفزًا على ارتفاع مائة متر ، ملقيًا بنفسه في أعماق البحر العظيم!

ظل المقر العام لـ راكب التنين الاسود هادئًا. في المبنى القديم الطراز ، تتدفقت الإضاءة الدافئة باستمرار من عدة نوافذ. وأصبح عدد الموظفين في المقر العام يتناقص بالفعل. مع استمرار الحرب ، كان الغرض من وجود راكب التنين الاسود يختفي حاليًا. انضم العديد من راكبي التنين بشكل منفصل إلى الجانبين ، كما أصبح عدد راكبي التنين تحت قيادة مورغان أقل في العدد. بصرف النظر عن أفراد العائلة ، بقي عدد قليل فقط من راكبي التنين مثل المقدم جوليو الذي ولد من عامة الناس في راكب التنين الاسود.

 

 

ظهر المزيد من هيركولا على ساحل البحر. لم يتوقفوا على الإطلاق ، قفزوا في البحر العظيم واحدًا تلو الآخر ، والسباحة نحو الشاطئ الآخر الذي لم يتمكنوا من رؤيته على الإطلاق. ما تبع ذلك كان ليجينا الذي يشبه السحابة السوداء. كانوا أصغر بكثير من هيركولا ، كما أن قدرتهم على التحمل أضعف بكثير. في هذه المرحلة ، كان هناك بالفعل العديد من ليجينا الذين استنفدوا قدرتهم على التحمل ، وسقطوا في البحر. ومع ذلك ، فإن ليجينا المتبقيين كانوا لا يزالون يضربون أجنحتهم بشكل محموم ، في مواجهة رياح المحيط المجنونة ، متجهة شمالًا.

ومع ذلك ، بغض النظر عن هذه الموجة من فيضان الجيش البيولوجي ما زالت تتدفق شمالًا ، تاركة وراءها علامة كثيفة على الأرض العظيمة تشير إلى طريق تقدمهم.

 

 

تجمع كل هيركولا في تشكيل منظم ، تقدموا عبر أمواج المحيط. عندما ينظر المرء من أعلى ، بدا الأمر كما لو أن بحرًا ضخمًا لا يضاهى من الوحوش يمر بجانب البحر الكبير اللامحدود.

الترجمة: Hunter 

 

ظهر المزيد من هيركولا على ساحل البحر. لم يتوقفوا على الإطلاق ، قفزوا في البحر العظيم واحدًا تلو الآخر ، والسباحة نحو الشاطئ الآخر الذي لم يتمكنوا من رؤيته على الإطلاق. ما تبع ذلك كان ليجينا الذي يشبه السحابة السوداء. كانوا أصغر بكثير من هيركولا ، كما أن قدرتهم على التحمل أضعف بكثير. في هذه المرحلة ، كان هناك بالفعل العديد من ليجينا الذين استنفدوا قدرتهم على التحمل ، وسقطوا في البحر. ومع ذلك ، فإن ليجينا المتبقيين كانوا لا يزالون يضربون أجنحتهم بشكل محموم ، في مواجهة رياح المحيط المجنونة ، متجهة شمالًا.

في هذه اللحظة بالذات ، لم تتوقف نيران الحرب التي اجتاحت القارة الشمالية فحسب ، بل أصبحت أكثر فأكثر شراسة. تم بالفعل عرض عواقب الحرب بالكامل ، حتى مدينة التنين التي كانت في السابق أرضًا نقية لا يمكن تجنب التأثر بها.

 

 

 

يقع مصنع ضخم إلى الجنوب من مدينة التنين. لا يمكن اعتبار دفاع المصنع صارمًا للغاية ، حيث يقترب من مائة جندي مسلح ، على الرغم من أنه لم يكن بالفعل قوة صغيرة ، مقارنة بقيمة المصنع ، إلا أن قوتهم التخويفية لا تزال تفتقر إلى حد ما. احتل المصنع عشرات الآلاف من الأمتار المربعة ، لذلك لم يكن هناك سوى مائة جندي للدفاع عن مثل هذه المساحة الكبيرة ، فقد كان المصنع ضعيفًا بعض الشيء. ومع ذلك ، فإن شارة عائلة مورغان المذهلة الشاهقة خارج المصنع كانت كافية لجعل أي شخص يسيل لعابه في هذا المكان يفكر ثلاث مرات. كان هذا مصنعًا للأغذية الاصطناعية ، وبسبب موقعه في وسط مفترق طرق ، أصبح على الفور مركز جبهات القتال لكلا الجانبين. نظرًا لحفاظ عائلة مورغان على موقف محايد طوال هذا الوقت ، فإن وجود قوة عسكرية هائلة هنا لن يؤدي إلا إلى مشاكل غير ضرورية ، ونتيجة لذلك ، لم يكن هناك سوى دفاع رمزي في المكان.

في وسط الغابة المطيرة ، كان الفيضان الأسود يندفع بصمت الآن في السماء. كل المخلوقات التي تجرؤ على الوقوف في طريقها ستتمزق على الفور. ما تبع عن كثب وراء هيركولا كان سرب ليجينا الأكثر رعبا. عندما ينظر المرء من السماء ، بدا أن القارة الخضراء قد طليت فوقها ، وأصبحت مناطق تفتقر تمامًا إلى اللون. في هذه الأثناء ، على الجانب الآخر من الغابة المطيرة ، كانت مجموعة صغيرة من الباحثين عن الطعام تعمل حاليًا بسرعة لم تكن متسرعة. لم يكن هناك سوى واحد وعشرون منهم ، أحجامهم ليست كبيرة أيضًا ، لكن لم تجرؤ أي مخلوقات متحولة على مهاجمتها. في هذا الوقت ، لم يعد الباحثون عن الطعام يخفون هالاتهم ، ويطلقون بثبات وجود فرد قوي في الجزء العلوي من السلسلة الغذائية لهذا الكوكب ، وهي هالة كانت كافية لجعل جميع الوحوش الشرسة تتراجع. كأسلحة بيولوجية متوسطة المستوى ، كان وضع الباحثين عن الطعام في الجيش البيولوجي بأكمله أكبر بكثير من هيركولا أو ليجينا.

 

 

كان الليل مظلما للغاية. تحت غطاء السحب الإشعاعية ، عندما جاء الليل ، كان الظلام قريبًا تمامًا. ومع ذلك ، فإن الظلام لم يجلب للمستخدمين الكثير من العوائق ، وكانت الرؤية الليلية في كل مكان تقريبًا بينهم. كان جنديان يقفان على موقف الحراسة ، وتتحرك ذراعيهم ورجليهم بسبب الملل. في هذا العصر ، كان الليل دائمًا باردًا بعض الشيء. لم تؤثر نيران الحرب على هذا المكان أبدًا ، حيث قضى المكان الكثير من الوقت بسلام لفترة طويلة مما جعل هؤلاء الحراس يفقدون اليقظة. في قلوبهم ، اعتقدوا اعتقادًا راسخًا أنه لن يكون هناك أحد غبيًا بما يكفي لبدء حرب ضد عائلة مورغان. علاوة على ذلك ، لم يكن مصنع الأغذية الاصطناعية هذا ملكًا لعائلة مورغان بالكامل ، كان برلمان الدم أكبر مساهم وراء الكواليس.

 

 

عدد لا يحصى من الحيوانات ، بغض النظر عما إذا كانت كبيرة مثل تماسيح المستنقعات العملاقة أو صغيرة مثل الحشرات ، غادرت منازلها وبدأت في الجري بشكل محموم. اجتمعت جميع أنواع الوحوش البرية معًا لتشكل نوعًا آخر من فيضان الوحوش الهارب. حتى المخلوقات التي كانت في الأصل أعداء طبيعيين كانت تجري جنبًا إلى جنب الآن.

ومع ذلك ، ما لم يعرفوه هو أنه كان هناك بالفعل أكثر من عشرة مجالات تم تصويبهم .

 

 

 

ترددت طلقات نارية مكتومة في نفس اللحظة تقريبًا ، وتدفقت الدماء على الفور إما من رؤوس الحراس أو أجسادهم. في الظلام ، قفز مئات الأشخاص من مخابئهم ، ملقين بأنفسهم نحو المصنع! انطلقت أصوات إنذار تشق الأذن بسرعة ، وكان الحراس الذين ما زالوا نائمين يقفزون من أسرتهم ، ويأخذون أسلحتهم ويهربون من مساكنهم. ومع ذلك ، بمجرد مغادرتهم الأبواب ، تم قصفهم بوابل من الرصاص. انسحب الحراس القلائل الذين كانوا محظوظين بما يكفي للبقاء على قيد الحياة إلى مهاجعهم ، واستعاروا التضاريس للمقاومة بشكل محموم أثناء إرسال أخبار الهجوم.

 

 

 

حطمت الطلقات النارية العنيفة هدوء هذه الليلة. كان عدد المهاجمين متنوعًا ، لكن أسلحتهم ومعداتهم كانت متنوعة ، وإنجازاتهم التكتيكية أدنى بكثير من الحراس ، كما بدت القيادة فوضوية للغاية. على الرغم من نجاح الكمين واحتلالهم ميزة مطلقة ، إلا أن المتسللين ما زالوا يستخدمون ما يقارب من ساعة قبل احتلال مصنع المواد الغذائية بالكامل ، ولم يتمكنوا حتى من منع الحراس من حرق ورشة تجميع المواد الغذائية بدافع اليأس.

 

 

تجمع كل هيركولا في تشكيل منظم ، تقدموا عبر أمواج المحيط. عندما ينظر المرء من أعلى ، بدا الأمر كما لو أن بحرًا ضخمًا لا يضاهى من الوحوش يمر بجانب البحر الكبير اللامحدود.

ظل المقر العام لـ راكب التنين الاسود هادئًا. في المبنى القديم الطراز ، تتدفقت الإضاءة الدافئة باستمرار من عدة نوافذ. وأصبح عدد الموظفين في المقر العام يتناقص بالفعل. مع استمرار الحرب ، كان الغرض من وجود راكب التنين الاسود يختفي حاليًا. انضم العديد من راكبي التنين بشكل منفصل إلى الجانبين ، كما أصبح عدد راكبي التنين تحت قيادة مورغان أقل في العدد. بصرف النظر عن أفراد العائلة ، بقي عدد قليل فقط من راكبي التنين مثل المقدم جوليو الذي ولد من عامة الناس في راكب التنين الاسود.

 

 

 

لقد كان بالفعل في وقت متأخر من الليل. ما زال الجنرال مورغان لم يقرر النوم. جلس على الأريكة ، يقلب حاليًا كتابًا يتعلق بتاريخ العصور القديمة. القهوة على الطاولة الجانبية تطلق باستمرار خصلات من العطر النقي ، في الوقت الحالي ، كان هذا بالتأكيد رفاهية مفرطة. خارج طاولة المكتب ، كانت السكرتيرة الجميلة والمثيرة تجلس خلف طاولة المكتب ، وتدور قلم الحبر من الملل ، ومن الواضح أنها نعسانة بعض الشيء. في هذه اللحظة ، ظهر الهاتف على المنضدة فجأة ، مما اخافها لدرجة أنها طرقت بطريق الخطأ فنجانًا من القهوة. مسحت القهوة المسكوبة في ذعر بينما كانت تسرع في الإمساك بسماعة الهاتف.

في هذه اللحظة بالذات ، لم تتوقف نيران الحرب التي اجتاحت القارة الشمالية فحسب ، بل أصبحت أكثر فأكثر شراسة. تم بالفعل عرض عواقب الحرب بالكامل ، حتى مدينة التنين التي كانت في السابق أرضًا نقية لا يمكن تجنب التأثر بها.

 

 

عندما سمعت بضع كلمات ، تغير تعبيرها على الفور. مزقت قطعة من الورق ، وسجّلت بسرعة النقاط الرئيسية ، ثم دخلت مكتب الجنرال مورغان ، ووضعت الورقة أمام الجنرال.

ظل المقر العام لـ راكب التنين الاسود هادئًا. في المبنى القديم الطراز ، تتدفقت الإضاءة الدافئة باستمرار من عدة نوافذ. وأصبح عدد الموظفين في المقر العام يتناقص بالفعل. مع استمرار الحرب ، كان الغرض من وجود راكب التنين الاسود يختفي حاليًا. انضم العديد من راكبي التنين بشكل منفصل إلى الجانبين ، كما أصبح عدد راكبي التنين تحت قيادة مورغان أقل في العدد. بصرف النظر عن أفراد العائلة ، بقي عدد قليل فقط من راكبي التنين مثل المقدم جوليو الذي ولد من عامة الناس في راكب التنين الاسود.

 

عدد لا يحصى من الحيوانات ، بغض النظر عما إذا كانت كبيرة مثل تماسيح المستنقعات العملاقة أو صغيرة مثل الحشرات ، غادرت منازلها وبدأت في الجري بشكل محموم. اجتمعت جميع أنواع الوحوش البرية معًا لتشكل نوعًا آخر من فيضان الوحوش الهارب. حتى المخلوقات التي كانت في الأصل أعداء طبيعيين كانت تجري جنبًا إلى جنب الآن.

بعد إعطاء المذكرة نظرة سريعة ، ارتجفت يدا الجنرال مورغان قليلاً ، ثم قال ، “لقد تعرض مصنع مجمع إيتيا للأغذية لكمين ، وسقط بالفعل؟ جيد جدًا ، لقد ذهبوا أخيرًا إلى هذا الحد “.

 

تجمع كل هيركولا في تشكيل منظم ، تقدموا عبر أمواج المحيط. عندما ينظر المرء من أعلى ، بدا الأمر كما لو أن بحرًا ضخمًا لا يضاهى من الوحوش يمر بجانب البحر الكبير اللامحدود.

 

 

 

الفصل 21.2 – الارتفاع

 

 

 

 

 

 

 

كان الليل مظلما للغاية. تحت غطاء السحب الإشعاعية ، عندما جاء الليل ، كان الظلام قريبًا تمامًا. ومع ذلك ، فإن الظلام لم يجلب للمستخدمين الكثير من العوائق ، وكانت الرؤية الليلية في كل مكان تقريبًا بينهم. كان جنديان يقفان على موقف الحراسة ، وتتحرك ذراعيهم ورجليهم بسبب الملل. في هذا العصر ، كان الليل دائمًا باردًا بعض الشيء. لم تؤثر نيران الحرب على هذا المكان أبدًا ، حيث قضى المكان الكثير من الوقت بسلام لفترة طويلة مما جعل هؤلاء الحراس يفقدون اليقظة. في قلوبهم ، اعتقدوا اعتقادًا راسخًا أنه لن يكون هناك أحد غبيًا بما يكفي لبدء حرب ضد عائلة مورغان. علاوة على ذلك ، لم يكن مصنع الأغذية الاصطناعية هذا ملكًا لعائلة مورغان بالكامل ، كان برلمان الدم أكبر مساهم وراء الكواليس.

 

 

 

 

 

الفصل 21.2 – الارتفاع

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

 

ظهر المزيد من هيركولا على ساحل البحر. لم يتوقفوا على الإطلاق ، قفزوا في البحر العظيم واحدًا تلو الآخر ، والسباحة نحو الشاطئ الآخر الذي لم يتمكنوا من رؤيته على الإطلاق. ما تبع ذلك كان ليجينا الذي يشبه السحابة السوداء. كانوا أصغر بكثير من هيركولا ، كما أن قدرتهم على التحمل أضعف بكثير. في هذه المرحلة ، كان هناك بالفعل العديد من ليجينا الذين استنفدوا قدرتهم على التحمل ، وسقطوا في البحر. ومع ذلك ، فإن ليجينا المتبقيين كانوا لا يزالون يضربون أجنحتهم بشكل محموم ، في مواجهة رياح المحيط المجنونة ، متجهة شمالًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط