نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 21.5

الارتفاع

الارتفاع

الفصل 21.5 – الارتفاع

 

 

 

عندما نظرت إلى سنو الذي كان يلعب كالميت، لم تكن هيلين تعرف ما إذا كانت تضحك أم تبكي ، ولكن كان هناك نوع من الدفء الذي ينبع من أعماق قلبها. قامت بهدوء بتثبيت الغطاء الزجاجي ، وهي تراقب سائل التدريب يغمر جسم سنو الصغير ببطء. في الواقع ، مع دستور سنو ، لا تستطيع أدوية التخدير والسموم فعل الكثير. عندما يحين هذا الوقت ، كان سنو يقوم دائمًا بالتنويم المغناطيسي الذاتي ، متخليًا عن السيطرة على جسده. بشكل عام ، كانت الأهمية التي يعلقها شكل الحياة الفائقة على التحكم في أجسادهم أكبر بكثير من الأهمية التي شعرت بها النساء اللواتي كن على استعداد للموت للحفاظ على عذريتهم.

 

 

 

طاف جسم سنو ببطء ، وبدأ في إطلاق كميات كبيرة من الفقاعات من سطح جسمه ، وبدأ جسمه في التغير بمعدل مرئي. جلست هيلين بهدوء على الجانب ، تراقب بصمت ، بهدوء ، ولا تفكر في أي شيء. بالنسبة لها ، كان أقل وقت ممكن مصدرًا هائلاً ، ولكن في الوقت الحالي ، كانت أكثر استعدادًا لإضاعة أثمن وقت للجلوس بهدوء هناك ومشاهدة سنو ومرافقته..

 

 

 

الآن ، شعرت بالسلام والسعادة.

الفصل 21.5 – الارتفاع

 

 

كان سنو يتحول حاليًا ، زوج من الشفرات يمتد تدريجياً إلى الخارج ، لتصبح أكثر وأكثر حدة ، كما بدأت نتوءات عظمية حادة في الوصول من جسمه. على جانبي البطن ، كانت العديد من الكريستالات تتشكل واحدة تلو الأخرى ، وأصبحت الأطراف الثلاثة المستخدمة للحركة أكثر رشاقة وقوة ، ويجري حاليًا حشو بطنه المنتفخ الذي يخزن أعضاء مضادة للجاذبية. في غضون ذلك ، كان اتساع عيونه المركبة علامة على تعزيز كبير لقدرة مجال القوة.

 

 

غطت هيلين فمها فجأة ، وارتعش جسدها ، وتدفقت الدموع بشكل غير متوقع دون حسيب ولا رقيب. كان ذلك لأنها عرفت أن سنو أراد أن يصبح مثل الإنسان ، لأن هذا سيجعله أكثر شبهاً بها. بالتأكيد لم يكن ذكاء سنو أدنى من الأنظمة الذكية القوية ، ولن يكون أدنى من أي حكماء. كان سنو ذكيًا ، وكان يتخذ قرارًا خاصًا به. كان ذلك لأن جزءًا كبيرًا من تحولاته لم يكن ضمن إجراءات هيلين المحددة مسبقًا. شعر سنو بأن عدوًا يقترب حاليًا ، ولهذا اختار أن يصبح أكثر قبحًا ، واختار أن يصبح أكثر قوة.

كانت القوة القتالية لسنو تتزايد باطراد. في هذه الأثناء ، من وجهة نظر الجماليات للجنس البشري ، أصبح سنو أيضًا أكثر قبحًا بشكل كبير.

 

 

 

غطت هيلين فمها فجأة ، وارتعش جسدها ، وتدفقت الدموع بشكل غير متوقع دون حسيب ولا رقيب. كان ذلك لأنها عرفت أن سنو أراد أن يصبح مثل الإنسان ، لأن هذا سيجعله أكثر شبهاً بها. بالتأكيد لم يكن ذكاء سنو أدنى من الأنظمة الذكية القوية ، ولن يكون أدنى من أي حكماء. كان سنو ذكيًا ، وكان يتخذ قرارًا خاصًا به. كان ذلك لأن جزءًا كبيرًا من تحولاته لم يكن ضمن إجراءات هيلين المحددة مسبقًا. شعر سنو بأن عدوًا يقترب حاليًا ، ولهذا اختار أن يصبح أكثر قبحًا ، واختار أن يصبح أكثر قوة.

 

 

 

في هذه اللحظة فقط حددت هيلين قرارها. حتى لو كانت لحظة السعادة والسلام هذه فقط ، لم تمانع في قتل كل من تجرأ على إزعاجها الآن.

الآن ، شعرت بالسلام والسعادة.

 

 

باه! أحدثت كتلة سميكة من البصاق حفرة صغيرة في الأرض ، لتكون بمثابة رد كورتيس على لافيت.

 

حرك لافيت جسده ببطء ، ثم سأل ، “هل من المفترض أن نستمر في البقاء هنا هكذا؟ أشعر وكأن حتى عظامي بدأت في التصدأ “.

بعد صوت صرير ، فتح باب المستشفى الجانبي بشكل خشن. تم تفجير الباب الحديدي بالفعل حتى تشوه بشكل واضح ، وكان هناك أيضًا عشرات الثقوب الصارخة التي أحدثتها طلقات الرصاص على الباب. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين تركوا وراءهم هذه الآثار على الباب الفولاذي أصبحوا جثثًا لفترة طويلة ، ثم أصبحوا طعامًا للقمامة مثل العصابات. لم يكن لدى كورتيس عادة التساهل مع أعدائه. وقف أمام الباب ، وألقى نظرة على المناطق المحيطة ، وعندها فقط ضغط بجسده العريض بصعوبة ، وأغلق الباب بصوت ارتطام.

 

“بناء على حدسي.” لا يزال لافيت يحمل تعبيرًا عميقًا على وجهه.

كل شيء على بعد 500 متر من المستشفى الخاص أصبح بالفعل أرضًا نقية ، منذ عدة أيام منذ اندلاع أي قتال. كان نطاق الخمسمائة متر هذا حدًا لا شكل له ، بغض النظر عن الجانب الذي ينتمي إليه الأفراد المسلحون ، فكلما تجاوزوا هذه الحدود ، كان هناك احتمال أن يتعرضوا لهجمات كورتيس الشرسة. على أقل تقدير ، حتى الآن ، لم يكن هناك الكثير ممن يستطيعون الهروب أحياء من أيدي كورتيس. استمر هذا النوع من المعركة يومًا بعد يوم ، كما أطلق القائد كورتيس نية القتل تدريجيًا ، وأصبحت أساليب القتل التي يستخدمها أكثر شراسة ، مما جعل جميع الأعداء يرتعدون من الخوف ، ولم يفهم أي منهم سبب سوء مزاج القائد خلال هذه الفترة.

قال لافيت بلا مبالاة ، “لا تقلق ، فالشيء الذي سيجعلها تحدد قرارها سيحدث قريبًا!”

 

كانت القوة القتالية لسنو تتزايد باطراد. في هذه الأثناء ، من وجهة نظر الجماليات للجنس البشري ، أصبح سنو أيضًا أكثر قبحًا بشكل كبير.

عبر الممر المظلم ، دخل كورتيس إلى غرفة الطعام ، وألقى بنفسه على كرسي قابل للطي. الكرسي الذي تم تعزيزه بالفولاذ لا يزال يتأوه ، من الواضح أن شكله الأصلي يتغير إلى حد ما تحت ضغط ذلك الجسم الهائل. كان لافيت جالسًا على الجانب الآخر من غرفة الطعام. كانت رجليه متقاطعتين على الطاولة ، وعيناه مثبتتان على مصراع التهوية الصغير على الحائط ، وكان التعبير هامداً بعض الشيء. مع صوت تحطم ، ألقى كورتيس كيسًا مليئًا بالرصاص على الأرض ، شتم بصوت منخفض ، “سيئ الحظ ، لم أجد أي شخص. لماذا هؤلاء الأطفال فجأة أصبحوا جبناء؟ هل هناك أي شيء آخر لأكله؟ “

 

 

 

ومع ذلك ، اجتاحت عيون كورتيس طبق الوجبة الفارغة على الطاولة ، ثم لم يعد يسأل مرة أخرى. كان لا يزال هناك بضع قطع من الخبز الأسود على طبق ، لكن هذا كان نصيب هيلين ، وهو الجزء الذي وافق الرجلان ضمنيًا على تركه وراءهما.

“بالطبع ، لم تكمل اعمالها بعد. بمجرد أن تنتهي ، أعتقد أنه يمكننا مغادرة هذا المكان “. قال كورتيس. في الوقت الحالي ، أطلقت معدته فجأة قرقرة من الجوع. صفع بطنه ، ثم قال: “إن الشعور بفراغ المعدة ليس حقًا بهذه الجودة ، اللعنة! ومع ذلك ، ما لم تكن هناك أسباب خاصة ، فمن المحتمل ألا تكون هيلين مستعدة للانضمام إلى المعركة. خلاف ذلك ، حتى لو كان مجرد فتح مستشفى ، بمهاراتها ، كيف يمكن أن يكون كسب المال أسهل؟ وطالما أنه يمكن علاج هؤلاء الرجال الذين يعانون من كسر في الذراعين والساقين ، فقد يكونون على استعداد لبيع حتى ملابسهم الداخلية! “

 

 

حرك لافيت جسده ببطء ، ثم سأل ، “هل من المفترض أن نستمر في البقاء هنا هكذا؟ أشعر وكأن حتى عظامي بدأت في التصدأ “.

الفصل 21.5 – الارتفاع

 

كل شيء على بعد 500 متر من المستشفى الخاص أصبح بالفعل أرضًا نقية ، منذ عدة أيام منذ اندلاع أي قتال. كان نطاق الخمسمائة متر هذا حدًا لا شكل له ، بغض النظر عن الجانب الذي ينتمي إليه الأفراد المسلحون ، فكلما تجاوزوا هذه الحدود ، كان هناك احتمال أن يتعرضوا لهجمات كورتيس الشرسة. على أقل تقدير ، حتى الآن ، لم يكن هناك الكثير ممن يستطيعون الهروب أحياء من أيدي كورتيس. استمر هذا النوع من المعركة يومًا بعد يوم ، كما أطلق القائد كورتيس نية القتل تدريجيًا ، وأصبحت أساليب القتل التي يستخدمها أكثر شراسة ، مما جعل جميع الأعداء يرتعدون من الخوف ، ولم يفهم أي منهم سبب سوء مزاج القائد خلال هذه الفترة.

“بالطبع ، لم تكمل اعمالها بعد. بمجرد أن تنتهي ، أعتقد أنه يمكننا مغادرة هذا المكان “. قال كورتيس. في الوقت الحالي ، أطلقت معدته فجأة قرقرة من الجوع. صفع بطنه ، ثم قال: “إن الشعور بفراغ المعدة ليس حقًا بهذه الجودة ، اللعنة! ومع ذلك ، ما لم تكن هناك أسباب خاصة ، فمن المحتمل ألا تكون هيلين مستعدة للانضمام إلى المعركة. خلاف ذلك ، حتى لو كان مجرد فتح مستشفى ، بمهاراتها ، كيف يمكن أن يكون كسب المال أسهل؟ وطالما أنه يمكن علاج هؤلاء الرجال الذين يعانون من كسر في الذراعين والساقين ، فقد يكونون على استعداد لبيع حتى ملابسهم الداخلية! “

 

“بالطبع ، لم تكمل اعمالها بعد. بمجرد أن تنتهي ، أعتقد أنه يمكننا مغادرة هذا المكان “. قال كورتيس. في الوقت الحالي ، أطلقت معدته فجأة قرقرة من الجوع. صفع بطنه ، ثم قال: “إن الشعور بفراغ المعدة ليس حقًا بهذه الجودة ، اللعنة! ومع ذلك ، ما لم تكن هناك أسباب خاصة ، فمن المحتمل ألا تكون هيلين مستعدة للانضمام إلى المعركة. خلاف ذلك ، حتى لو كان مجرد فتح مستشفى ، بمهاراتها ، كيف يمكن أن يكون كسب المال أسهل؟ وطالما أنه يمكن علاج هؤلاء الرجال الذين يعانون من كسر في الذراعين والساقين ، فقد يكونون على استعداد لبيع حتى ملابسهم الداخلية! “

قال لافيت بلا مبالاة ، “لا تقلق ، فالشيء الذي سيجعلها تحدد قرارها سيحدث قريبًا!”

ومع ذلك ، اجتاحت عيون كورتيس طبق الوجبة الفارغة على الطاولة ، ثم لم يعد يسأل مرة أخرى. كان لا يزال هناك بضع قطع من الخبز الأسود على طبق ، لكن هذا كان نصيب هيلين ، وهو الجزء الذي وافق الرجلان ضمنيًا على تركه وراءهما.

 

كل شيء على بعد 500 متر من المستشفى الخاص أصبح بالفعل أرضًا نقية ، منذ عدة أيام منذ اندلاع أي قتال. كان نطاق الخمسمائة متر هذا حدًا لا شكل له ، بغض النظر عن الجانب الذي ينتمي إليه الأفراد المسلحون ، فكلما تجاوزوا هذه الحدود ، كان هناك احتمال أن يتعرضوا لهجمات كورتيس الشرسة. على أقل تقدير ، حتى الآن ، لم يكن هناك الكثير ممن يستطيعون الهروب أحياء من أيدي كورتيس. استمر هذا النوع من المعركة يومًا بعد يوم ، كما أطلق القائد كورتيس نية القتل تدريجيًا ، وأصبحت أساليب القتل التي يستخدمها أكثر شراسة ، مما جعل جميع الأعداء يرتعدون من الخوف ، ولم يفهم أي منهم سبب سوء مزاج القائد خلال هذه الفترة.

ألقى كورتيس نظرة على لافيت ، متسائلاً “وكيف تعرف هذا؟ هل يمكن أن يكون لديك بالفعل نوع من العلاقة الخاصة؟ هنغ ، أنا لا أنظر إليك باستخفاف ، أنت تعلم أيضًا أن هذه مزحة تمامًا! “

باه! أحدثت كتلة سميكة من البصاق حفرة صغيرة في الأرض ، لتكون بمثابة رد كورتيس على لافيت.

 

 

“بناء على حدسي.” لا يزال لافيت يحمل تعبيرًا عميقًا على وجهه.

 

 

 

باه! أحدثت كتلة سميكة من البصاق حفرة صغيرة في الأرض ، لتكون بمثابة رد كورتيس على لافيت.

 

 

عندما نظرت إلى سنو الذي كان يلعب كالميت، لم تكن هيلين تعرف ما إذا كانت تضحك أم تبكي ، ولكن كان هناك نوع من الدفء الذي ينبع من أعماق قلبها. قامت بهدوء بتثبيت الغطاء الزجاجي ، وهي تراقب سائل التدريب يغمر جسم سنو الصغير ببطء. في الواقع ، مع دستور سنو ، لا تستطيع أدوية التخدير والسموم فعل الكثير. عندما يحين هذا الوقت ، كان سنو يقوم دائمًا بالتنويم المغناطيسي الذاتي ، متخليًا عن السيطرة على جسده. بشكل عام ، كانت الأهمية التي يعلقها شكل الحياة الفائقة على التحكم في أجسادهم أكبر بكثير من الأهمية التي شعرت بها النساء اللواتي كن على استعداد للموت للحفاظ على عذريتهم.

 

 

 

 

كانت القوة القتالية لسنو تتزايد باطراد. في هذه الأثناء ، من وجهة نظر الجماليات للجنس البشري ، أصبح سنو أيضًا أكثر قبحًا بشكل كبير.

 

 

 

حرك لافيت جسده ببطء ، ثم سأل ، “هل من المفترض أن نستمر في البقاء هنا هكذا؟ أشعر وكأن حتى عظامي بدأت في التصدأ “.

 

 

 

ومع ذلك ، اجتاحت عيون كورتيس طبق الوجبة الفارغة على الطاولة ، ثم لم يعد يسأل مرة أخرى. كان لا يزال هناك بضع قطع من الخبز الأسود على طبق ، لكن هذا كان نصيب هيلين ، وهو الجزء الذي وافق الرجلان ضمنيًا على تركه وراءهما.

 

 

الترجمة: Hunter 

ألقى كورتيس نظرة على لافيت ، متسائلاً “وكيف تعرف هذا؟ هل يمكن أن يكون لديك بالفعل نوع من العلاقة الخاصة؟ هنغ ، أنا لا أنظر إليك باستخفاف ، أنت تعلم أيضًا أن هذه مزحة تمامًا! “

كانت القوة القتالية لسنو تتزايد باطراد. في هذه الأثناء ، من وجهة نظر الجماليات للجنس البشري ، أصبح سنو أيضًا أكثر قبحًا بشكل كبير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط