الارتفاع
الفصل 21.6 – الارتفاع
الفصل 21.6 – الارتفاع
ثم صرخ لافيت ، “لكن أليست هذه المعدات المعيارية تنجذب إلى تابعيهم؟ لن يستخدم حتى راكبي التنين الرسميين هذه الأنواع من الألعاب! “
في وسط المختبر ، ومض ضوء الإشارة الذي يمثل طاقة منخفضة باستمرار ، الرقم الذي عرض ذلك في غضون ساعة ، سيتم قطع مصدر طاقة المختبر بأكمله. قامت هيلين بالفعل بنقل سنو من حوض التدريب، وتفحصت بعناية كل مفصل في جسمه بالكامل. ثم ، بعد بعض التردد ، نسبت الأمر إلى الشاشة المضيئة. انزلقت سلسلة رفوف العرض بجانب الحائط ببطء إلى الجانب ، لتكشف عن خزانة. بعد الدوران عدة مرات تقريبًا ، فتح باب الصندوق من تلقاء نفسه ، مما أدى إلى إنتاج صفوف من الإطارات من الداخل ، مرتبة عليها جميع أنواع المكونات الغريبة ، كل واحدة منها ذات لون أخضر غامق. كانت الأجزاء الخارجية التي تمت معالجتها بشكل خاص مملة وبدون ضوء ، لكنها يمكن أن تمتص جميع أنواع موجات الرادار ، ولديها تأثيرات إعاقة قوية ضد التحقيق من قدرات الإدراك أيضًا. بعد ظهور الخزنة ، تم استخدام آخر الطاقة ، وبالتالي دخل المختبر بأكمله في الظلام.
في هذا الوقت ، استيقظ سنو. أنتجت هيلين المكونات المختلفة من الخزنة ، ووضعتها على سنو واحدة تلو الأخرى ، وثبتتها في مكانها. في غمضة عين ، كانت هناك طبقة من الدروع الرقيقة حول جسم سنو ، وامتدت العديد من النتوءات الحادة للجسم من الفجوات الموجودة في الدرع. كانت هناك أماكن لتخزين السلاح على جانب الجسم أيضًا. أثرت هذه المجموعة من الدروع بشكل طفيف على سرعة سنو وقدرته على الإخفاء ، لكنها عززت أساليب الدفاع والهجوم ، وهذا هو سبب زيادة قوة معركة سنو بشكل كبير. كانت هذه مجموعة خاصة من المعدات أكملتها هيلين منذ عدة أشهر ، واليوم فقط تم الانتهاء من التعديل النهائي لـ سنو ، القادر على استخدام هذه المجموعة من المعدات.
رفعت هيلين يدها اليسرى أمام عينيها ، وهي تراقب بينما يتدفق الدم على إصبعها ، ظهرت إشارة من الغضب والقتل فجأة على وجهها البارد. دفعت الطاولة ، ثم وقفت فجأة! انزلقت الطاولة الطويلة مترًا كاملاً ، مما جعل لافيت الذي كانت أرجله مثبتة على المنضدة تتحرك جانبياً ، وكاد يسقط من كرسيه. انفتحت عيون كورتيس التي كانت مغلقة أثناء الراحة ، وعيناه تتوقفان على شكل هيلين الخلفي ، ونظرة متأملة تظهر على وجهه. فقط عندما غادرت هيلين غرفة الطعام ، سحب نظره ، وتبادل نظرة مع لافيت. استقر سنو بهدوء على الطاولة ، مستخدمًا لسانه للعق فتات الخبز الملتصق بشفراته. في الواقع ، أصبحت الشفرات مشرقة ونظيفة مثل المرآة لفترة طويلة ، لكن سنو استمر في لعقها. تجولت عيونه المركبة العديدة باستمرار حول المناطق الحيوية في لافيت ، وكلما اجتاحته أعينه ، كان شعر لافيت الفضي يتحرك دائمًا. بعد عدة مرات ، حتى لافيت لم يستطع تحمل اضطراب سنو ، وأدار رأسه للتوهج به بغضب. تحركت أطراف سنو بخفة ، وانزلق جسمه عبر معظم الطاولة ، وامضا إلى جانب كورتيس. قام القائد بدفع مؤخرته ، فجسده الضخم عمدًا أو بطريقة أخرى كان يعيق بين لافيت وسنو.
بعد الانتهاء بصبر من هذه الأشياء ، رفعت هيلين رأسها لتنظر إلى الوقت ، ثم أحضرت سنو نحو غرفة الطعام. لم يلفت لافيت وكورتيس، اللذان كانا يجلسان بلا حياة ، انتباه هيلين على الإطلاق ، كما لو أنهما غير موجودين على الإطلاق. جلست هيلين في مقعدها ، ورفعت طبق الوجبة أمامها ، ثم بدأت بالعمل في الخبز الأسود. يبدو أنها لم تلاحظ وجود قطعتين إضافيتين من الخبز على طبقها. قفز سنو على الطاولة ، وانتقل إلى الجانب الآخر من هيلين ، وأمسك بقطعة من الخبز الأسود ، ثم بدأ يأكل ببطء. كانت عملية الأكل بطيئة للغاية ، وبدا أن قطعة خبز واحدة ستستغرق عشر دقائق لتناولها. بعد ذلك بوقت قصير ، أنهت هيلين آخر قطعة خبز. قامت بتقويم جسدها ، ثم أطلقت نفسا من الهواء. عندما كانت على وشك أن تقول شيئًا ما ، كان هناك صوت با مفاجئ ، ظهر ظفر في يدها اليسرى فجأة ، متصدع بالكامل تقريبًا.
تغير تعبير لافيت عدة مرات ، لكن في النهاية ، اقترح بحذر ، “هذا .. هيلين ، كما تعلمين ، إذا أخبرتنا فقط إلى أين يجب أن نذهب ، وما الذي يتعين علينا قتله ، فهذا يكفي بالفعل. الأشياء الأخرى ، يمكننا التعامل معها بأنفسنا ، بهذه الطريقة ، يمكنك أيضًا الاسترخاء قليلاً ، أليس كذلك؟ يجب أن يفكر ذلك الشخص الأسود الكبير هناك أيضًا … “
رفعت هيلين يدها اليسرى أمام عينيها ، وهي تراقب بينما يتدفق الدم على إصبعها ، ظهرت إشارة من الغضب والقتل فجأة على وجهها البارد. دفعت الطاولة ، ثم وقفت فجأة! انزلقت الطاولة الطويلة مترًا كاملاً ، مما جعل لافيت الذي كانت أرجله مثبتة على المنضدة تتحرك جانبياً ، وكاد يسقط من كرسيه. انفتحت عيون كورتيس التي كانت مغلقة أثناء الراحة ، وعيناه تتوقفان على شكل هيلين الخلفي ، ونظرة متأملة تظهر على وجهه. فقط عندما غادرت هيلين غرفة الطعام ، سحب نظره ، وتبادل نظرة مع لافيت. استقر سنو بهدوء على الطاولة ، مستخدمًا لسانه للعق فتات الخبز الملتصق بشفراته. في الواقع ، أصبحت الشفرات مشرقة ونظيفة مثل المرآة لفترة طويلة ، لكن سنو استمر في لعقها. تجولت عيونه المركبة العديدة باستمرار حول المناطق الحيوية في لافيت ، وكلما اجتاحته أعينه ، كان شعر لافيت الفضي يتحرك دائمًا. بعد عدة مرات ، حتى لافيت لم يستطع تحمل اضطراب سنو ، وأدار رأسه للتوهج به بغضب. تحركت أطراف سنو بخفة ، وانزلق جسمه عبر معظم الطاولة ، وامضا إلى جانب كورتيس. قام القائد بدفع مؤخرته ، فجسده الضخم عمدًا أو بطريقة أخرى كان يعيق بين لافيت وسنو.
في وسط المختبر ، ومض ضوء الإشارة الذي يمثل طاقة منخفضة باستمرار ، الرقم الذي عرض ذلك في غضون ساعة ، سيتم قطع مصدر طاقة المختبر بأكمله. قامت هيلين بالفعل بنقل سنو من حوض التدريب، وتفحصت بعناية كل مفصل في جسمه بالكامل. ثم ، بعد بعض التردد ، نسبت الأمر إلى الشاشة المضيئة. انزلقت سلسلة رفوف العرض بجانب الحائط ببطء إلى الجانب ، لتكشف عن خزانة. بعد الدوران عدة مرات تقريبًا ، فتح باب الصندوق من تلقاء نفسه ، مما أدى إلى إنتاج صفوف من الإطارات من الداخل ، مرتبة عليها جميع أنواع المكونات الغريبة ، كل واحدة منها ذات لون أخضر غامق. كانت الأجزاء الخارجية التي تمت معالجتها بشكل خاص مملة وبدون ضوء ، لكنها يمكن أن تمتص جميع أنواع موجات الرادار ، ولديها تأثيرات إعاقة قوية ضد التحقيق من قدرات الإدراك أيضًا. بعد ظهور الخزنة ، تم استخدام آخر الطاقة ، وبالتالي دخل المختبر بأكمله في الظلام.
مباشرة عندما كان سنو ولافيت اللذان انفصلا بجسد القائد يحدقان في بعضهما البعض ، ترددت خطى متسارعة من خارج غرفة الطعام ؛ دخلت هيلين. في ذلك الوقت القصير ، غيرت ملابسها بالفعل. كانت ترتدي سترة ضيقة ومنتصبة ، وسراويل طويلة ونحيلة ، وحذاء عسكري طويل وحزام عسكري أسود قياسي ، ومسدس عيار كبير يتدلى من خصرها ، وخلفها بندقية هجومية ثقيلة خاصة. كانت هذه نظرة لم تعرضها هيلين من قبل ، تاركة لافيت وكورتيس في حالة ذهول.
“هل أُصِبتُ بالعمى؟” هز لافيت رأسه بقوة ، وسأل كورتيس.
“إذا كنت تجرؤ على قول مثل هذا الهراء مرة أخرى ، يمكنني أن أعدك بأن توقعك سوف يصبح حقيقة بسرعة.” قالت هيلين ببرود. بحركة من يدها ، تحطمت كومة كبيرة من المعدات بشدة في جسد لافيت.
تمتم فم لافيت ، لكنه لم يجرؤ حقًا على السماح لهيلين بسماعه ، فقط التحكم به إلى مستوى لم تستطع سماعه أثناء فحص المعدات التي ألقتها هيلين. من الواضح أن كورتيس كان يسمع ما قاله لافيت ، لكنه جلس هناك فقط ، مليئًا بالاهتمام وهو يرفع حجم هيلين التي غيرت فجأة مجموعة من المعدات. ما لم يتوقعه أحد هو أن صوتًا مغريًا للغاية ظهر فجأة ، “قال ، امرأة بدون أي إحساس بالأنوثة ، أريد أن أرى من يجرؤ على الزواج منك!”
مباشرة عندما كان سنو ولافيت اللذان انفصلا بجسد القائد يحدقان في بعضهما البعض ، ترددت خطى متسارعة من خارج غرفة الطعام ؛ دخلت هيلين. في ذلك الوقت القصير ، غيرت ملابسها بالفعل. كانت ترتدي سترة ضيقة ومنتصبة ، وسراويل طويلة ونحيلة ، وحذاء عسكري طويل وحزام عسكري أسود قياسي ، ومسدس عيار كبير يتدلى من خصرها ، وخلفها بندقية هجومية ثقيلة خاصة. كانت هذه نظرة لم تعرضها هيلين من قبل ، تاركة لافيت وكورتيس في حالة ذهول.
كان هذا الصوت محطمًا للأرض ، كما لو أن نارًا أضاءت أسفل قاع لافيت ، مما جعله يقفز على الفور. ملأ تموج عنيف على الفور قاعة الطعام بأكملها ، وتم تغطية جميع أدوات المائدة الخزفية على الفور بالشقوق ، إلى الحد الذي أصبحت فيه الصواني الفولاذية ملتوية بشكل واضح. لم يكتشف أي أعداء مختبئين ، ولكن بعد أن هدأ قليلاً ، حدق لافيت فجأة في سنو ، وكشف وجهه عن صدمة غير مرئية.
تم إلقاء المعدات في يد هيلين الأخرى إلى كورتيس. أنتجت زوجًا من القفازات التكتيكية متعددة الوظائف ، وارتدتها ، ثم عدلت بعناية جميع أنواع المرافق الإلكترونية. كانت شديدة التركيز ، كما لو أنها لم تسمع ما قاله سنو على الإطلاق. ومع ذلك ، كان صوت سنو مرتفعًا جدًا ، لذلك كلما تصرفت هيلين على هذا النحو ، لذلك كلما تصرفت هيلين على هذا النحو ، كلما عرف لافيت أنها لم تسمعه فحسب ، بل تتذكره بعناية.
تم إلقاء المعدات في يد هيلين الأخرى إلى كورتيس. أنتجت زوجًا من القفازات التكتيكية متعددة الوظائف ، وارتدتها ، ثم عدلت بعناية جميع أنواع المرافق الإلكترونية. كانت شديدة التركيز ، كما لو أنها لم تسمع ما قاله سنو على الإطلاق. ومع ذلك ، كان صوت سنو مرتفعًا جدًا ، لذلك كلما تصرفت هيلين على هذا النحو ، لذلك كلما تصرفت هيلين على هذا النحو ، كلما عرف لافيت أنها لم تسمعه فحسب ، بل تتذكره بعناية.
ابتسم كورتيس بابتسامة عريضة ، ضاحكًا بصمت تجاه لافيت ، ثم بدأ في الفرز بين المعدات التي رمتها هيلين ، علاوة على ذلك بدأ في تجهيز نفسه. ومع ذلك ، بعد فترة وجيزة ، أطلق لافيت صرخة غريبة أخرى. بينما كان يحمل مجموعة من أنظمة المعالجات المركزية الصغيرة والرائعة المكونة من سماعة أذن وجهاز اتصال وساعة يد ، صرخ ، “ما هذا؟ لا تقولي لي أن هذا نظام قتالي لقيادة الجنود ! “
كانت هيلين قد أكملت بالفعل التصحيح ، وجميع المعدات جاهزة بالفعل. عندما سمعت صرخة لافيت ، أجابت بصمت: “إنه نظام قتالي لقيادة الجنود ، لكنني قمت بالفعل ببعض التعديلات ، فقد زادت وظائفه بشكل صحيح عدة مرات.”
في هذا الوقت ، استيقظ سنو. أنتجت هيلين المكونات المختلفة من الخزنة ، ووضعتها على سنو واحدة تلو الأخرى ، وثبتتها في مكانها. في غمضة عين ، كانت هناك طبقة من الدروع الرقيقة حول جسم سنو ، وامتدت العديد من النتوءات الحادة للجسم من الفجوات الموجودة في الدرع. كانت هناك أماكن لتخزين السلاح على جانب الجسم أيضًا. أثرت هذه المجموعة من الدروع بشكل طفيف على سرعة سنو وقدرته على الإخفاء ، لكنها عززت أساليب الدفاع والهجوم ، وهذا هو سبب زيادة قوة معركة سنو بشكل كبير. كانت هذه مجموعة خاصة من المعدات أكملتها هيلين منذ عدة أشهر ، واليوم فقط تم الانتهاء من التعديل النهائي لـ سنو ، القادر على استخدام هذه المجموعة من المعدات.
“إنه لجعل الأمر أسهل.” تحدثت هيلين كما لو كان شيئًا متوقعًا تمامًا.
ثم صرخ لافيت ، “لكن أليست هذه المعدات المعيارية تنجذب إلى تابعيهم؟ لن يستخدم حتى راكبي التنين الرسميين هذه الأنواع من الألعاب! “
ثم صرخ لافيت ، “لكن أليست هذه المعدات المعيارية تنجذب إلى تابعيهم؟ لن يستخدم حتى راكبي التنين الرسميين هذه الأنواع من الألعاب! “
“إنه لجعل الأمر أسهل.” تحدثت هيلين كما لو كان شيئًا متوقعًا تمامًا.
رفعت هيلين يدها اليسرى أمام عينيها ، وهي تراقب بينما يتدفق الدم على إصبعها ، ظهرت إشارة من الغضب والقتل فجأة على وجهها البارد. دفعت الطاولة ، ثم وقفت فجأة! انزلقت الطاولة الطويلة مترًا كاملاً ، مما جعل لافيت الذي كانت أرجله مثبتة على المنضدة تتحرك جانبياً ، وكاد يسقط من كرسيه. انفتحت عيون كورتيس التي كانت مغلقة أثناء الراحة ، وعيناه تتوقفان على شكل هيلين الخلفي ، ونظرة متأملة تظهر على وجهه. فقط عندما غادرت هيلين غرفة الطعام ، سحب نظره ، وتبادل نظرة مع لافيت. استقر سنو بهدوء على الطاولة ، مستخدمًا لسانه للعق فتات الخبز الملتصق بشفراته. في الواقع ، أصبحت الشفرات مشرقة ونظيفة مثل المرآة لفترة طويلة ، لكن سنو استمر في لعقها. تجولت عيونه المركبة العديدة باستمرار حول المناطق الحيوية في لافيت ، وكلما اجتاحته أعينه ، كان شعر لافيت الفضي يتحرك دائمًا. بعد عدة مرات ، حتى لافيت لم يستطع تحمل اضطراب سنو ، وأدار رأسه للتوهج به بغضب. تحركت أطراف سنو بخفة ، وانزلق جسمه عبر معظم الطاولة ، وامضا إلى جانب كورتيس. قام القائد بدفع مؤخرته ، فجسده الضخم عمدًا أو بطريقة أخرى كان يعيق بين لافيت وسنو.
في وسط المختبر ، ومض ضوء الإشارة الذي يمثل طاقة منخفضة باستمرار ، الرقم الذي عرض ذلك في غضون ساعة ، سيتم قطع مصدر طاقة المختبر بأكمله. قامت هيلين بالفعل بنقل سنو من حوض التدريب، وتفحصت بعناية كل مفصل في جسمه بالكامل. ثم ، بعد بعض التردد ، نسبت الأمر إلى الشاشة المضيئة. انزلقت سلسلة رفوف العرض بجانب الحائط ببطء إلى الجانب ، لتكشف عن خزانة. بعد الدوران عدة مرات تقريبًا ، فتح باب الصندوق من تلقاء نفسه ، مما أدى إلى إنتاج صفوف من الإطارات من الداخل ، مرتبة عليها جميع أنواع المكونات الغريبة ، كل واحدة منها ذات لون أخضر غامق. كانت الأجزاء الخارجية التي تمت معالجتها بشكل خاص مملة وبدون ضوء ، لكنها يمكن أن تمتص جميع أنواع موجات الرادار ، ولديها تأثيرات إعاقة قوية ضد التحقيق من قدرات الإدراك أيضًا. بعد ظهور الخزنة ، تم استخدام آخر الطاقة ، وبالتالي دخل المختبر بأكمله في الظلام.
تغير تعبير لافيت عدة مرات ، لكن في النهاية ، اقترح بحذر ، “هذا .. هيلين ، كما تعلمين ، إذا أخبرتنا فقط إلى أين يجب أن نذهب ، وما الذي يتعين علينا قتله ، فهذا يكفي بالفعل. الأشياء الأخرى ، يمكننا التعامل معها بأنفسنا ، بهذه الطريقة ، يمكنك أيضًا الاسترخاء قليلاً ، أليس كذلك؟ يجب أن يفكر ذلك الشخص الأسود الكبير هناك أيضًا … “
قام كورتيس بالفعل بتجهيز نظام قتال الجنود بالكامل ، مما أعطى لافيت صفعة مباشرة على وجهه من خلال أفعاله.
ابتسم كورتيس بابتسامة عريضة ، ضاحكًا بصمت تجاه لافيت ، ثم بدأ في الفرز بين المعدات التي رمتها هيلين ، علاوة على ذلك بدأ في تجهيز نفسه. ومع ذلك ، بعد فترة وجيزة ، أطلق لافيت صرخة غريبة أخرى. بينما كان يحمل مجموعة من أنظمة المعالجات المركزية الصغيرة والرائعة المكونة من سماعة أذن وجهاز اتصال وساعة يد ، صرخ ، “ما هذا؟ لا تقولي لي أن هذا نظام قتالي لقيادة الجنود ! “
“هل أُصِبتُ بالعمى؟” هز لافيت رأسه بقوة ، وسأل كورتيس.
ثم صرخ لافيت ، “لكن أليست هذه المعدات المعيارية تنجذب إلى تابعيهم؟ لن يستخدم حتى راكبي التنين الرسميين هذه الأنواع من الألعاب! “
ابتسم كورتيس بابتسامة عريضة ، ضاحكًا بصمت تجاه لافيت ، ثم بدأ في الفرز بين المعدات التي رمتها هيلين ، علاوة على ذلك بدأ في تجهيز نفسه. ومع ذلك ، بعد فترة وجيزة ، أطلق لافيت صرخة غريبة أخرى. بينما كان يحمل مجموعة من أنظمة المعالجات المركزية الصغيرة والرائعة المكونة من سماعة أذن وجهاز اتصال وساعة يد ، صرخ ، “ما هذا؟ لا تقولي لي أن هذا نظام قتالي لقيادة الجنود ! “
ثم صرخ لافيت ، “لكن أليست هذه المعدات المعيارية تنجذب إلى تابعيهم؟ لن يستخدم حتى راكبي التنين الرسميين هذه الأنواع من الألعاب! “
الترجمة: Hunter
الفصل 21.6 – الارتفاع
“إنه لجعل الأمر أسهل.” تحدثت هيلين كما لو كان شيئًا متوقعًا تمامًا.
في هذا الوقت ، استيقظ سنو. أنتجت هيلين المكونات المختلفة من الخزنة ، ووضعتها على سنو واحدة تلو الأخرى ، وثبتتها في مكانها. في غمضة عين ، كانت هناك طبقة من الدروع الرقيقة حول جسم سنو ، وامتدت العديد من النتوءات الحادة للجسم من الفجوات الموجودة في الدرع. كانت هناك أماكن لتخزين السلاح على جانب الجسم أيضًا. أثرت هذه المجموعة من الدروع بشكل طفيف على سرعة سنو وقدرته على الإخفاء ، لكنها عززت أساليب الدفاع والهجوم ، وهذا هو سبب زيادة قوة معركة سنو بشكل كبير. كانت هذه مجموعة خاصة من المعدات أكملتها هيلين منذ عدة أشهر ، واليوم فقط تم الانتهاء من التعديل النهائي لـ سنو ، القادر على استخدام هذه المجموعة من المعدات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
