بداية الجحيم
الفصل 23.3 – بداية الجحيم
في الوقت الحالي ، في عينيه ، كان العالم الذي رآه مختلفًا تمامًا بالفعل. يبدو أن السماء التي لم يكن لديها أي شيء تحتوي على تدفقات لا حصر لها من البيانات التي ترفرف حوله ، وباتباع تدفقات البيانات هذه ، من خلال التحليل والحسابات المعقدة ، يمكن تنفيذ العديد من الوظائف التي تجاوزت الخيال البشري. على سبيل المثال ، كان يعرف ما حدث للتو في منطقة معينة ، أو أنه يعرف أين كان الفضاء هو الأضعف. وفي الوقت نفسه ، كان هذا التحليل نحو التكوين والسمات المكانية ، هو الأساس للفرن المكاني ، وكذلك الأساس لعصر الكون. كانت هذه قوة الحساب متعدد المتغيرات.
استيقظ سو من نومه.
كانت عيناه بلا قعر ، والتألق الأخضر يتموج بلطف ، لكن إيقاع كل تقلب كان مختلفًا تمامًا. إذا توغل المرء في الداخل إلى ما لا نهاية ، فسيكتشف أن ما يسمى بالإشعاع الأخضر كان في الواقع تيارات قوية من البيانات التي أدت إلى تآكل وعيه باستمرار. لم تكن عين سو اليمنى ساطعة ، ولا يوجد فرق مرئي من اليسار. فقط ، في أعماق عينه اليمنى ، داخل العالم المختلف الصغير للغاية ، أخفى عددًا لا يحصى من الرموز. كان كل رمز واحدًا من سمات لغة بيسيندل ، بالإضافة إلى ثمار بحث الدكتور روتشستر في النصف الأخير من حياته ، الشكل النهائي للنص الإلهي.
تسلل ضوء النهار الخافت من خلال صدع في السقف ، وهبط على وجه وجسد سو. كان جسده الآن جسدًا بشريًا مثاليًا ، والندوب الموجودة على وجهه تختفي تمامًا بالفعل. على الرغم من أن الجزء الداخلي من جسده لا يزال يحتوي على كميات كبيرة من الندبات والكدمات الدقيقة ، فقد تم بالفعل استعادة الضرر على السطح أولاً.
كانت السرعة التي تنتقل بها المعلومات من أجزاء مختلفة من جسده تشبه تمامًا ما كانت عليه في البرية في ذلك الوقت. الآن ، يبدو أنه على الرغم من أن هذا النوع من طرق التحكم يتجاوز بكثير تلك الموجودة في جسم الإنسان الطبيعي ، إلا أنه لا يزال متخلفًا. قررت مراكز تفكيره تلقائيًا طريقة التحكم المثلى ، علاوة على افتراض السيطرة على نشاط جسده اليومي. ما احتاج سو إلى فعله هو أن يفكر فقط فيما كان عليه أن يفعله ، ثم يكمله جسده بمفرده. كان إلى الحد الذي إذا أراد تحقيق هدف معين ، فإن جسده سيكمله تلقائيًا أيضًا.
لم يكن اليوم غائمًا أو صافياً ، ظهرت سحب الإشعاع طويلة ورفيعة قليلاً ، ومن وقت لآخر يمر عبرها خط أو خطان من ضوء الشمس الذهبي ، مما ينتج عنه أعمدة من الضوء مرتبطة بالسماء ، كما لو كانت مملكة إلهية حاليا تفتح أبوابها بهدوء. عندما هبت الرياح على جلده ، كان الجو باردًا ومريحًا بعض الشيء ، لكنه لم يدم طويلاً.
لتحويل جميع القوانين الطبيعية في العالم إلى بيانات ، ثم استنتاج القوانين الطبيعية من خلال اشتقاق البيانات ، كانت هذه هي الخطوة الأولى للجنس البشري ، أو أي جسم بيولوجي عضوي لفهم العالم. كانت هناك استخدامات لا حصر لها في القتال كذلك. استخدم سو الحساب متعدد المتغيرات على وجه التحديد للعثور على مسار ويستوود وهو يتنقل عبر العيوب المكانية ، من هذا الجرح الخطير لعدو كبير لم يكن لديه أي فرصة تقريبًا للتغلب عليه. إذا واجه سو الحالي الرسول الذي لاحقه خلسة من خلال العيوب المكانية ، فهناك على الأقل بضع عشرات من الطرق التي من شأنها أن تترك الرسول مع درس لا يُنسى بدلاً من تركه بلا خيار سوى الهروب.
كانت السرعة التي تنتقل بها المعلومات من أجزاء مختلفة من جسده تشبه تمامًا ما كانت عليه في البرية في ذلك الوقت. الآن ، يبدو أنه على الرغم من أن هذا النوع من طرق التحكم يتجاوز بكثير تلك الموجودة في جسم الإنسان الطبيعي ، إلا أنه لا يزال متخلفًا. قررت مراكز تفكيره تلقائيًا طريقة التحكم المثلى ، علاوة على افتراض السيطرة على نشاط جسده اليومي. ما احتاج سو إلى فعله هو أن يفكر فقط فيما كان عليه أن يفعله ، ثم يكمله جسده بمفرده. كان إلى الحد الذي إذا أراد تحقيق هدف معين ، فإن جسده سيكمله تلقائيًا أيضًا.
أعلى مستوى لشخص كسول لن يكون أكثر من هذا.
أراد سو حقًا أن يكون شخصًا كسولًا ، على أقل تقدير ، لن يضطر إلى تحمل الكثير من المسؤوليات. ومع ذلك ، فإن تحمل المسؤوليات كان أيضًا نوعًا من السعادة. في هذه الأثناء ، في الوقت الحالي ، عاد الشعور الذي كان يشعر به من الخلف عندما كان في البرية ، مما تسبب في مشاعر عميقة لا إرادية داخله. الآن ، فيما بعد ، لم يكن هناك الكثير من الخوف.
في الوقت الحالي ، في عينيه ، كان العالم الذي رآه مختلفًا تمامًا بالفعل. يبدو أن السماء التي لم يكن لديها أي شيء تحتوي على تدفقات لا حصر لها من البيانات التي ترفرف حوله ، وباتباع تدفقات البيانات هذه ، من خلال التحليل والحسابات المعقدة ، يمكن تنفيذ العديد من الوظائف التي تجاوزت الخيال البشري. على سبيل المثال ، كان يعرف ما حدث للتو في منطقة معينة ، أو أنه يعرف أين كان الفضاء هو الأضعف. وفي الوقت نفسه ، كان هذا التحليل نحو التكوين والسمات المكانية ، هو الأساس للفرن المكاني ، وكذلك الأساس لعصر الكون. كانت هذه قوة الحساب متعدد المتغيرات.
في الوقت الحالي ، في عينيه ، كان العالم الذي رآه مختلفًا تمامًا بالفعل. يبدو أن السماء التي لم يكن لديها أي شيء تحتوي على تدفقات لا حصر لها من البيانات التي ترفرف حوله ، وباتباع تدفقات البيانات هذه ، من خلال التحليل والحسابات المعقدة ، يمكن تنفيذ العديد من الوظائف التي تجاوزت الخيال البشري. على سبيل المثال ، كان يعرف ما حدث للتو في منطقة معينة ، أو أنه يعرف أين كان الفضاء هو الأضعف. وفي الوقت نفسه ، كان هذا التحليل نحو التكوين والسمات المكانية ، هو الأساس للفرن المكاني ، وكذلك الأساس لعصر الكون. كانت هذه قوة الحساب متعدد المتغيرات.
لتحويل جميع القوانين الطبيعية في العالم إلى بيانات ، ثم استنتاج القوانين الطبيعية من خلال اشتقاق البيانات ، كانت هذه هي الخطوة الأولى للجنس البشري ، أو أي جسم بيولوجي عضوي لفهم العالم. كانت هناك استخدامات لا حصر لها في القتال كذلك. استخدم سو الحساب متعدد المتغيرات على وجه التحديد للعثور على مسار ويستوود وهو يتنقل عبر العيوب المكانية ، من هذا الجرح الخطير لعدو كبير لم يكن لديه أي فرصة تقريبًا للتغلب عليه. إذا واجه سو الحالي الرسول الذي لاحقه خلسة من خلال العيوب المكانية ، فهناك على الأقل بضع عشرات من الطرق التي من شأنها أن تترك الرسول مع درس لا يُنسى بدلاً من تركه بلا خيار سوى الهروب.
في الوقت الحالي ، في عينيه ، كان العالم الذي رآه مختلفًا تمامًا بالفعل. يبدو أن السماء التي لم يكن لديها أي شيء تحتوي على تدفقات لا حصر لها من البيانات التي ترفرف حوله ، وباتباع تدفقات البيانات هذه ، من خلال التحليل والحسابات المعقدة ، يمكن تنفيذ العديد من الوظائف التي تجاوزت الخيال البشري. على سبيل المثال ، كان يعرف ما حدث للتو في منطقة معينة ، أو أنه يعرف أين كان الفضاء هو الأضعف. وفي الوقت نفسه ، كان هذا التحليل نحو التكوين والسمات المكانية ، هو الأساس للفرن المكاني ، وكذلك الأساس لعصر الكون. كانت هذه قوة الحساب متعدد المتغيرات.
كان لدى سو بالفعل شعور غامض بأن “واحد” والرسل مرتبطين بطرق لا حصر لها ، ومع ذلك لم يكونوا متطابقين تمامًا في وجهات النظر. ومع ذلك ، بينما شعر سو بالعداء الخفيف تجاه “واحد”، فإن العداء الذي شعر به تجاه الرسل أصبح أكبر وأعظم. نظرًا لارتفاع قدرات مجال الإدراك الخاص به وإتقانها ، أصبح هذا النوع من المشاعر أكثر قوة بشكل متزايد.
في الوقت الحالي ، في عينيه ، كان العالم الذي رآه مختلفًا تمامًا بالفعل. يبدو أن السماء التي لم يكن لديها أي شيء تحتوي على تدفقات لا حصر لها من البيانات التي ترفرف حوله ، وباتباع تدفقات البيانات هذه ، من خلال التحليل والحسابات المعقدة ، يمكن تنفيذ العديد من الوظائف التي تجاوزت الخيال البشري. على سبيل المثال ، كان يعرف ما حدث للتو في منطقة معينة ، أو أنه يعرف أين كان الفضاء هو الأضعف. وفي الوقت نفسه ، كان هذا التحليل نحو التكوين والسمات المكانية ، هو الأساس للفرن المكاني ، وكذلك الأساس لعصر الكون. كانت هذه قوة الحساب متعدد المتغيرات.
لم يكن “واحد” في معبد اله الشمس. لم يمضي وقت طويل بعد أن سارع روتشستر سرًا إلى القاعدة الجديدة المبنية في القارة الجنوبية ، وخرج النمو عن نطاق السيطرة مرة أخرى ، مما أجبر روتشستر على تفعيل الإجراءات المدمرة. هذه المرة ، كانت مقاومة المرء أكثر صلابة وجنونًا من ذي قبل ، فقد استخدم الدكتور شهرًا كاملاً من الوقت قبل تدميره تمامًا. في البداية ، لم يفكر كثيرًا في الأمر ، لأنه كان مثل السابق تمامًا ، أصبحت مقاومة “واحد” لأساليب التدمير أكثر وأكثر وفرة ، كما أصبحت حيويته أكثر فأكثر عنادًا. دفعت هذه المعركة الصعبة روتشستر إلى زيادة يقظته ، وبدأ فورًا جيلًا جديدًا من إجراءات التكاثر والتدمير. لم تكن المنشآت في قاعدة القارة الجنوبية مكتملة ، لذا بمجرد أن يفقدوا السيطرة على “واحد” ، ستكون كارثة كبيرة على الجنس البشري. لم يجرؤ روتشستر على تخيل نوع الوجود الذي يمكن أن يصبح عليه “واحد” إذا فقد السيطرة عليه. وفقًا لمعدل نمو “واحد” وتكاثره ، يمكن أن ينمو وزنه إلى عدة أطنان في غضون عشرة أيام ، علاوة على أنه ينتج كمية بالملايين في غضون نصف عام!
أعلى مستوى لشخص كسول لن يكون أكثر من هذا.
أو ربما كان “واحد” حقًا وجودًا فريدًا ؛ هذا سيجعل الأمر أكثر رعبا.
استيقظ سو من نومه.
لمدة نصف عام كامل ، نقل روتشستر جميع الموارد ، وعمل الاستعدادات التي كانت مؤكدة وشاملة ، ثم انتظر حتى يولد من جديد. ومع ذلك ، لم يظهر أحد مرة أخرى. نصف عام ، عام واحد ، خمس سنوات ، أخيرًا لم يستطع روتشستر الانتظار أكثر من ذلك ، وبدلاً من ذلك بدأ في تأسيس دولته المثالية. أثناء تكاثر “واحد” ، شعر بلغة بيسيندل عدة مرات ، مدركًا بعمق أن هذا كان أحد انعكاسات الحضارة في مراحلها النهائية. خلال عقود من البحث التي تلت ذلك ، اتخذ روتشستر أخيرًا الخطوة الأولى للجنس البشري. البصمة التي تركها كانت بداية حضارة جديدة.
في الوقت الحالي ، في عينيه ، كان العالم الذي رآه مختلفًا تمامًا بالفعل. يبدو أن السماء التي لم يكن لديها أي شيء تحتوي على تدفقات لا حصر لها من البيانات التي ترفرف حوله ، وباتباع تدفقات البيانات هذه ، من خلال التحليل والحسابات المعقدة ، يمكن تنفيذ العديد من الوظائف التي تجاوزت الخيال البشري. على سبيل المثال ، كان يعرف ما حدث للتو في منطقة معينة ، أو أنه يعرف أين كان الفضاء هو الأضعف. وفي الوقت نفسه ، كان هذا التحليل نحو التكوين والسمات المكانية ، هو الأساس للفرن المكاني ، وكذلك الأساس لعصر الكون. كانت هذه قوة الحساب متعدد المتغيرات.
تسلل ضوء النهار الخافت من خلال صدع في السقف ، وهبط على وجه وجسد سو. كان جسده الآن جسدًا بشريًا مثاليًا ، والندوب الموجودة على وجهه تختفي تمامًا بالفعل. على الرغم من أن الجزء الداخلي من جسده لا يزال يحتوي على كميات كبيرة من الندبات والكدمات الدقيقة ، فقد تم بالفعل استعادة الضرر على السطح أولاً.
الترجمة: Hunter
كان لدى سو بالفعل شعور غامض بأن “واحد” والرسل مرتبطين بطرق لا حصر لها ، ومع ذلك لم يكونوا متطابقين تمامًا في وجهات النظر. ومع ذلك ، بينما شعر سو بالعداء الخفيف تجاه “واحد”، فإن العداء الذي شعر به تجاه الرسل أصبح أكبر وأعظم. نظرًا لارتفاع قدرات مجال الإدراك الخاص به وإتقانها ، أصبح هذا النوع من المشاعر أكثر قوة بشكل متزايد.
كان لدى سو بالفعل شعور غامض بأن “واحد” والرسل مرتبطين بطرق لا حصر لها ، ومع ذلك لم يكونوا متطابقين تمامًا في وجهات النظر. ومع ذلك ، بينما شعر سو بالعداء الخفيف تجاه “واحد”، فإن العداء الذي شعر به تجاه الرسل أصبح أكبر وأعظم. نظرًا لارتفاع قدرات مجال الإدراك الخاص به وإتقانها ، أصبح هذا النوع من المشاعر أكثر قوة بشكل متزايد.
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
