نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 23.4

بداية الجحيم

بداية الجحيم

الفصل 23.4 – بداية الجحيم

 

 

 

مرت عدة عقود من الزمن في غمضة عين. بدأ روتشستر دين ، وأنشأ كنيسة اله الشمس ، ثم أسس إمبراطورية الشمس على الثيوقراطية. أصبحت الإمبراطورية أكبر وأكبر ، ولم يتمكن أي شخص في القارة الجنوبية بأكملها من القتال ، ونتيجة لذلك ، سارت عملية التوسع بشكل أكثر سلاسة أيضًا.

 

 

ومع ذلك ، بعد رؤية نظام تصنيف القدرة هذا ، فهم سو أخيرًا ما كان روتشستر يسعى إليه. إذا قيل إن روتشستر في الماضي كان مكرسًا بالكامل للبحث عن أشكال الحياة الفائقة نفسها ، فعندئذٍ الآن ، ما تمنى أن يفتحه هو الأبواب لعصر من أشكال الحياة الفائقة التي تنتمي إلى الجنس البشري.

عندما وصلت حدود الإمبراطورية إلى البحر الكبير ، لم يظهر “واحد” مرة أخرى ، كما لو كان قد تم تدميره بالكامل بالفعل.

الفصل 23.4 – بداية الجحيم

 

 

ومع ذلك ، كلما نظر إلى الزجاجات القليلة من المذيبات البيولوجية التي كانت لا تزال مخزنة في أعماق معبد اله الشمس العظيم ، كان روتشستر لا يزال يشعر بعدم الارتياح الغامض. روتشستر الذي كان يمتلك المستوى 11 من الحقول الغامضة “البصيرة” كان بإمكانه رؤية الأحداث بوضوح لعدة عقود في المستقبل ، على سبيل المثال ، ظهور وصول سو ، ومع ذلك لم يستطع استخدام تلك العيون الآلهة ليرى أين كان “واحد” .

 

 

 

ومع ذلك ، فإن وصول سو جعل روتشستر يشعر براحة أكبر. لم يستطع الدكتور التمييز بين اي الأجسام التجريبية الثلاث التي كانت موجودة في سو ، لكن هذا لم يكن مهمًا. كان لدى كل جسم تجريبي للغاية رمز مزروع ، وكانت تأثيرات الشفرة هي جعل الجسم التجريبي الفائق يطور عداءً لا يقاوم تجاه “واحد” . من منظور معين ، كان الأمر معادلاً لتحديد مصير الأجسام التجريبية الفائقة مسبقًا. إذا نجحت نماذج الجسم البيولوجية الفائقة ، فعندئذ حتى لو تركوا سيطرة القاعدة ، فعندما يواجهون “واحد” ، سيظلون يخوضون معركة لن تنتهي حتى يموت الطرف الآخر. كان السبب الأساسي وراء تنشيط الدكتور روتشستر للأجسام البيولوجية الفائقة هو إنتاج أشكال حياة فائقة يمكن أن تواجهه ، بالإضافة إلى الحضارة التي تقف وراءه.

 

 

بصفته جسد تجريبي سابق ، فإن مقدار الكراهية التي شعر بها تجاه خالقيه ولم يكن روتشستر أقل من ذلك تجاه واحد. بعد أن وطأت قدماه القارة الجنوبية العظيمة ، جاء جزء كبير من الدافع الذي كان لديه ، لاجتياح إمبراطورية الشمس بالكامل ، من اشمئزاز خافت وغضب شعر به في أعماقه.

فقط أشكال الحياة الفائقة يمكن أن تواجه أشكالًا فائقة اخرى، وهذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه روتشستر بعد البحث عن “واحد” .

 

 

في اللحظة الأخيرة فقط استسلم سو لقتل روتشستر ، تخلى عن أفكاره حول تدمير معبد إله الشمس بالكامل.

فقط ، بعد اختفاء أحدهم ، لم يحرز روتشستر أي تقدم إضافي في البحث عن أشكال الحياة الفائقة. في تلك السنوات العشرين ، حقق باستمرار اختراقات في البحث عن اللغة الإلهية ، كما أصبحت إنجازاته في الحقول الغامضة عميقة أكثر فأكثر. خلال هذه السنوات العشرين بأكملها ، لم يستخدم روتشستر البصيرة مرة أخرى ، لأنه كان يعلم أنه لم تكن هناك حاجة بالفعل لاستخدامها. في هذه الأثناء ، في العقد الأخير ، كان الدكتور بالفعل على اتصال بأعلى مستوى من الحقول الغامضة. بقدراته وحكمته ، لا يزال بإمكانه رؤية مخطط غامض ، على الأرجح المدى النهائي للاستدعاء الغامض. إذا كان المرء ينظر إليها من خلال منظور العصر القديم ، فهذا هو المجال الحقيقي للآلهة. لم تتطرق جهود روتشستر بأكملها إلا بالكاد لحدود المستوى 12، ولكن عندما عاد إلى الوراء ، اكتشف أنه كان بالفعل في ذروة جميع الكائنات الحية.

 

 

 

خلال النصف المتبقي من اليوم ، قدم روتشستر لسو جولة في جميع إنجازاته في إنتاج أشكال الحياة الفائقة. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على إنشاء شكل كامل من الحياة الفائقة مثل الأجسام التجريبية الفائقة ، إلا أنه كان هناك عدد غير قليل من الأسلحة البيولوجية التي لها جوانب معينة تستحق الثناء. يمتلك معظمهم بالفعل درجة معينة من الذكاء ، ويمكنهم القيام بالتكاثر الكامل. بعد استخدام نصف يوم للنظر في أكثر من أربعمائة نوع من الأسلحة البيولوجية ، أعطى روتشستر سو قطعة من عينة من كل سلاح بيولوجي. بالنسبة لسو ، ستشير كل عينة سلاح بيولوجي إلى نقاط تطور بكميات متفاوتة.

 

 

 

أخيرًا ، كانت هدية روتشستر لـ سو عبارة عن شجرة تصنيف للقدرات ، بالإضافة إلى شجرة تصنيف القدرات التي تركت سو أكثر صدمة. في هذا التصنيف ، كان لكل مجال في المستوى 11 قدرة واحدة على الأقل !

 

 

 

العاصفة العنصرية للمجال السحري ، الهجوم متعدد الأوجه للمجال القتالي ، الحساب متعدد المتغيرات لمجال الإدراك ، تسلل الفراغ للمجال العقلي ، بالإضافة إلى تعطيل العداء للحقول الغامضة والبصيرة. عندما تم مسح عينيه فوق هذه الأسماء ، يمكن أن يشعر سو بجديتها.

 

 

فقط نظام تصنيف القدرات هذه وحدها جعلت الدكتور ماكسيموس روتشستر ، من الماضي وحتى الحاضر ، “أب القدرات” ، بالإضافة إلى أحد الأشخاص القلائل الذين بقوا دائمًا في ذروة العصر. حتى لو كانت مجرد إنجازاته الخاصة ، فإن امبراطورة العنكبوت هي الوحيدة التي سمع عنها سو والتي يمكن مقارنتها به. ربما تكون الإمبراطورة أعلى من روتشستر ، لأنه عندما التقى سو بالإمبراطورة ، كان سو لا يزال شابًا فقط ، وغير قادر على قياس أعماق قدرات الإمبراطورة. أما بالنسبة للرسول فيتزدورك ، وسيرينديلا ، ولورد البحر المتجمد برايدكلا ، فلم يكونوا كائنات بشرية ، لذلك لا فائدة من المقارنة بينهم.

 

 

 

إن المستوى الاستثنائي لعلوم وتكنولوجيا الكيمياء الحيوية لإمبراطورية الشمس ، بالإضافة إلى السبب الأساسي وراء تفوق المستخدمين ذوي القدرة على برلمان الدم ، أصبح الآن لديه تفسير. اختار روتشستر مسار تطور الحياة نفسها ، ليكون بمثابة نوع من الاستجابة لعالم العلم والتكنولوجيا في العصر القديم. كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه بعد بحثه عن أحد أشكال الحياة الفائقة ، وعلى الرغم من أن هذه النتيجة كانت بعيدة عما كان يتوقعه في الأصل ، إلا أنها لم تكن بلا معنى تمامًا.

لهذا السبب عندما جلس سو في قمرة القيادة بالطائرة ، شعر أيضًا ببعض الاحترام لشخص مثل الدكتور.

 

 

في اللحظة الأخيرة فقط استسلم سو لقتل روتشستر ، تخلى عن أفكاره حول تدمير معبد إله الشمس بالكامل.

في اللحظة الأخيرة فقط استسلم سو لقتل روتشستر ، تخلى عن أفكاره حول تدمير معبد إله الشمس بالكامل.

 

فقط أشكال الحياة الفائقة يمكن أن تواجه أشكالًا فائقة اخرى، وهذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه روتشستر بعد البحث عن “واحد” .

بصفته جسد تجريبي سابق ، فإن مقدار الكراهية التي شعر بها تجاه خالقيه ولم يكن روتشستر أقل من ذلك تجاه واحد. بعد أن وطأت قدماه القارة الجنوبية العظيمة ، جاء جزء كبير من الدافع الذي كان لديه ، لاجتياح إمبراطورية الشمس بالكامل ، من اشمئزاز خافت وغضب شعر به في أعماقه.

ومع ذلك ، فإن وصول سو جعل روتشستر يشعر براحة أكبر. لم يستطع الدكتور التمييز بين اي الأجسام التجريبية الثلاث التي كانت موجودة في سو ، لكن هذا لم يكن مهمًا. كان لدى كل جسم تجريبي للغاية رمز مزروع ، وكانت تأثيرات الشفرة هي جعل الجسم التجريبي الفائق يطور عداءً لا يقاوم تجاه “واحد” . من منظور معين ، كان الأمر معادلاً لتحديد مصير الأجسام التجريبية الفائقة مسبقًا. إذا نجحت نماذج الجسم البيولوجية الفائقة ، فعندئذ حتى لو تركوا سيطرة القاعدة ، فعندما يواجهون “واحد” ، سيظلون يخوضون معركة لن تنتهي حتى يموت الطرف الآخر. كان السبب الأساسي وراء تنشيط الدكتور روتشستر للأجسام البيولوجية الفائقة هو إنتاج أشكال حياة فائقة يمكن أن تواجهه ، بالإضافة إلى الحضارة التي تقف وراءه.

 

 

ومع ذلك ، بعد رؤية نظام تصنيف القدرة هذا ، فهم سو أخيرًا ما كان روتشستر يسعى إليه. إذا قيل إن روتشستر في الماضي كان مكرسًا بالكامل للبحث عن أشكال الحياة الفائقة نفسها ، فعندئذٍ الآن ، ما تمنى أن يفتحه هو الأبواب لعصر من أشكال الحياة الفائقة التي تنتمي إلى الجنس البشري.

 

ما رحب بسو وقاده كان مجرد إسقاط الدكتور. إذا لم يكن ذلك من أجل البحث ، فقد كان لدى روتشستر في الأصل خيارات أكثر وأفضل بكثير. يمكن لأب القدرات هذا الذي يمكنه البحث في جميع مجالات القدرة الخمسة إلى المستوى 11، وتطوير عدة مئات من الأسلحة البيولوجية ، أن يخلق لنفسه جسمًا يتمتع بحياة حرة وغير مقيدة. ومع ذلك ، من أجل خلق شكل الإنسان الفائق ، لمقاومة عودة “واحد”، اختار روتشستر تقوية الدماغ إلى أقصى الحدود ، ثم دفن نفسه في أعماق الجبال ، دون أن يتحرك لعدة عقود.

عندما تدفقت جميع نقاط التطور إلى مجال الإدراك مثل المياه ، وتم استبدالها بالمستوى 11 من الحساب متعدد المتغيرات ، اخترقت الرؤية البانورامية لسو بالفعل جميع العوائق تقريبًا. في تلك اللحظة ، كان لديه بالفعل فكرة عن شكل روتشستر الحقيقي.

 

 

عندما وصلت حدود الإمبراطورية إلى البحر الكبير ، لم يظهر “واحد” مرة أخرى ، كما لو كان قد تم تدميره بالكامل بالفعل.

لقد كان دماغًا فائقًا يبلغ حجمه عدة مئات من الأمتار المكعبة كان مغمورًا في خزان سائل مغذي هائل.

 

 

 

ما رحب بسو وقاده كان مجرد إسقاط الدكتور. إذا لم يكن ذلك من أجل البحث ، فقد كان لدى روتشستر في الأصل خيارات أكثر وأفضل بكثير. يمكن لأب القدرات هذا الذي يمكنه البحث في جميع مجالات القدرة الخمسة إلى المستوى 11، وتطوير عدة مئات من الأسلحة البيولوجية ، أن يخلق لنفسه جسمًا يتمتع بحياة حرة وغير مقيدة. ومع ذلك ، من أجل خلق شكل الإنسان الفائق ، لمقاومة عودة “واحد”، اختار روتشستر تقوية الدماغ إلى أقصى الحدود ، ثم دفن نفسه في أعماق الجبال ، دون أن يتحرك لعدة عقود.

 

 

لهذا السبب عندما جلس سو في قمرة القيادة بالطائرة ، شعر أيضًا ببعض الاحترام لشخص مثل الدكتور.

أخيرًا ، كانت هدية روتشستر لـ سو عبارة عن شجرة تصنيف للقدرات ، بالإضافة إلى شجرة تصنيف القدرات التي تركت سو أكثر صدمة. في هذا التصنيف ، كان لكل مجال في المستوى 11 قدرة واحدة على الأقل !

 

 

كان سلف العصر بأكمله الذي يستحق الاحترام بالتأكيد.

 

 

ومع ذلك ، فإن وصول سو جعل روتشستر يشعر براحة أكبر. لم يستطع الدكتور التمييز بين اي الأجسام التجريبية الثلاث التي كانت موجودة في سو ، لكن هذا لم يكن مهمًا. كان لدى كل جسم تجريبي للغاية رمز مزروع ، وكانت تأثيرات الشفرة هي جعل الجسم التجريبي الفائق يطور عداءً لا يقاوم تجاه “واحد” . من منظور معين ، كان الأمر معادلاً لتحديد مصير الأجسام التجريبية الفائقة مسبقًا. إذا نجحت نماذج الجسم البيولوجية الفائقة ، فعندئذ حتى لو تركوا سيطرة القاعدة ، فعندما يواجهون “واحد” ، سيظلون يخوضون معركة لن تنتهي حتى يموت الطرف الآخر. كان السبب الأساسي وراء تنشيط الدكتور روتشستر للأجسام البيولوجية الفائقة هو إنتاج أشكال حياة فائقة يمكن أن تواجهه ، بالإضافة إلى الحضارة التي تقف وراءه.

 

في اللحظة الأخيرة فقط استسلم سو لقتل روتشستر ، تخلى عن أفكاره حول تدمير معبد إله الشمس بالكامل.

 

 

 

 

 

في اللحظة الأخيرة فقط استسلم سو لقتل روتشستر ، تخلى عن أفكاره حول تدمير معبد إله الشمس بالكامل.

 

 

 

فقط أشكال الحياة الفائقة يمكن أن تواجه أشكالًا فائقة اخرى، وهذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه روتشستر بعد البحث عن “واحد” .

الترجمة: Hunter 

عندما وصلت حدود الإمبراطورية إلى البحر الكبير ، لم يظهر “واحد” مرة أخرى ، كما لو كان قد تم تدميره بالكامل بالفعل.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط