نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 23.9

بداية الجحيم

بداية الجحيم

الفصل 23.9 – بداية الجحيم

 

 

 

لقد كانت إجابة أخرى غير متوقعة ، حيث دمرت تمامًا النظام المنطقي الذي شيده سو بعقلانية وذكاء مطلق. كما أنه صمت. نظر إلى هيلين التي بدت وكأنها تعمل بجدية ، ثم أطلق تنهيدة ناعمة قائلاً ، “هل انجبت بيرسيفوني؟”

 

 

ومع ذلك ، لم تتوقع أبدًا أن يتردد صوت سنو الرقيق فجأة. “لكن ماما سعيدة حقًا!”

“انن ، يجب أن تفعل ، لا داعي للقلق.”

 

 

 

سلم سو سنو بين ذراعي هيلين وقال ، “هذا الطفل … يجب أن يكون مثل سنو ، أليس كذلك؟ يا للأسف ، يبدو أنها نست كل شيء “.

لقد كانت إجابة أخرى غير متوقعة ، حيث دمرت تمامًا النظام المنطقي الذي شيده سو بعقلانية وذكاء مطلق. كما أنه صمت. نظر إلى هيلين التي بدت وكأنها تعمل بجدية ، ثم أطلق تنهيدة ناعمة قائلاً ، “هل انجبت بيرسيفوني؟”

 

 

قبلت هيلين سنو. دخل سنو على الفور إلى طوقها ، غير مدركة تمامًا أن حركاتها قد أظهرت بالفعل نصف صدر هيلين امام سو. حملت هيلين سنو ، وثبتت ملابسها ، لكنها لم تتعمد تسريع تحركاتها ، ولم تخشى أن يرى سو أي شيء إضافي. في الواقع ، في اللحظة التي تم فيها إمساك سنو في يدي سو ، أوقفت هيلين بالفعل جميع الحركات التي قد تسبب سوء فهم ، بما في ذلك دفاعها الإدراكي. حتى الآن ، ما زالت لم تستعيده. مع قدرات الإدراك لدى سو ، طالما أراد ذلك ، سواء كانت هيلين ترتدي الملابس أم لا ، لم يحدث أي فرق.

 

 

فكرت هيلين ، “يجب أن تحصل على نوم لطيف طويل …”.

“من المحتمل أن تأخذ فوني زمام المبادرة لمحو ذكرياتها. يجب أن تعلم أنه في العصر الحالي ، هذا عمل طبيعي للغاية “. قالت هيلين. كانت هناك بعض الكلمات التي لا تحتاج إلى التحدث بوضوح شديد. طالما تم الحصول على الدماغ ، كان لتكنولوجيا الكيمياء الحيوية في العصر الحالي العديد من الطرق للوصول إلى ذكريات المرء. من أجل حماية طفلها ، نسيت ذلك تمامًا “.

 

 

هيلين وحدها القادرة على قمع ردود الفعل الغريزية لشكل الحياة الفائقة ، مما يجعل سنو هو نفسه الحالي. ومع ذلك ، لم تكن تعرف حتى ما إذا كان هذا اختيارًا صحيحًا أم خاطئًا.

تنهد سو ، ثم قال ، “لقد أعدتها. لقد فعلت الكثير بالفعل من أجلي ، لذلك لا أرغب في مشاركتها في الحرب التالية. سوف تستيقظ في غضون 48 ساعة أخرى. عندما يحين الوقت ، أعتقد أن لديك بالتأكيد طريقة لجعلها تبقى في الخلف “.

 

 

 

“ما هي خططك للمضي قدمًا؟” سألت هيلين.

 

 

 

“البحث عن بيفولاس.”

فقط عندما أغلق أبواب المختبر تمامًا ، أطلقت هيلين شخيرًا ، قائلة لنفسها بلا مبالاة ، “فقط شكرًا لك؟ حقا متبلد.”

 

لا تحتاج أشكال الحياة الفائقة إلى النوم.

“لديه جيش كامل!”

 

 

 

ضحك سو ، ثم قال ، “جيش؟ لدي واحدا أيضا.”

نسيت هيلين أنه كان هناك أيضًا هذا المستمع. تغيرت تعبيرات وجهها على الفور ، لكن سنواتها العديدة جعلتها تدخل فورًا في حالة جليدية وشبيهة بالآلة. قالت بوجه خالي من التعبيرات ، “سنو ، حان الوقت لتغيير جسمك!”

 

 

أرادت هيلين أن تقول شيئًا ، لكنها هزت رأسها في النهاية قائلة ، “حتى لو كنت تبحث عن بيفولاس ، فما المعنى الموجود؟ لمادلين او لملاحقته فوني؟ … انسى الأمر ، يجب أن تذهب. أنت ما زلت ذاهبًا بغض النظر عما أقول. بغض النظر عما إذا كنت قد فزت أو خسرت ، فإن العودة أمر جيد. لا تنسى أن فوني ستكون دائمًا في انتظارك هنا “.

“من المحتمل أن تأخذ فوني زمام المبادرة لمحو ذكرياتها. يجب أن تعلم أنه في العصر الحالي ، هذا عمل طبيعي للغاية “. قالت هيلين. كانت هناك بعض الكلمات التي لا تحتاج إلى التحدث بوضوح شديد. طالما تم الحصول على الدماغ ، كان لتكنولوجيا الكيمياء الحيوية في العصر الحالي العديد من الطرق للوصول إلى ذكريات المرء. من أجل حماية طفلها ، نسيت ذلك تمامًا “.

 

“يمكنك هزيمته؟” كانت هيلين قلقة بعض الشيء.

ضحك سو ، مستردًا مظهره الساحر واللطيف ، قائلاً: “الشعر الفضي بالخارج يبدو خطيرًا بعض الشيء. قبل المغادرة ، سأساعدك في تعليمه درسًا ، واجعله أكثر طاعة قليلاً! “

 

 

تحركت أصابعها الطويلة والنحيلة عدة مرات فوق الشاشة ، لكنها لم تستطع ضبط دقتها.

“يمكنك هزيمته؟” كانت هيلين قلقة بعض الشيء.

 

 

 

“لا تقلق ، لدي طرق للتعامل معه.”

“لا تقلق ، لدي طرق للتعامل معه.”

 

 

كشفت هيلين نظرة متأملة ، ثم أومأت برأسها ، ولم تقل أي شيء ردًا على ذلك.

الترجمة: Hunter 

 

 

قبل مغادرة المختبر ، توقف سو ، واستدار ، وقال بابتسامة لا تتغير ، “هيلين ، إذا مت ، سأشعر بحزن القلب. من أجل طفل فوني ، وكذلك من أجل سنو ، شكرًا لك “.

لقد كانت إجابة أخرى غير متوقعة ، حيث دمرت تمامًا النظام المنطقي الذي شيده سو بعقلانية وذكاء مطلق. كما أنه صمت. نظر إلى هيلين التي بدت وكأنها تعمل بجدية ، ثم أطلق تنهيدة ناعمة قائلاً ، “هل انجبت بيرسيفوني؟”

 

نسيت هيلين أنه كان هناك أيضًا هذا المستمع. تغيرت تعبيرات وجهها على الفور ، لكن سنواتها العديدة جعلتها تدخل فورًا في حالة جليدية وشبيهة بالآلة. قالت بوجه خالي من التعبيرات ، “سنو ، حان الوقت لتغيير جسمك!”

فقط عندما أغلق أبواب المختبر تمامًا ، أطلقت هيلين شخيرًا ، قائلة لنفسها بلا مبالاة ، “فقط شكرًا لك؟ حقا متبلد.”

تنهد سو ، ثم قال ، “لقد أعدتها. لقد فعلت الكثير بالفعل من أجلي ، لذلك لا أرغب في مشاركتها في الحرب التالية. سوف تستيقظ في غضون 48 ساعة أخرى. عندما يحين الوقت ، أعتقد أن لديك بالتأكيد طريقة لجعلها تبقى في الخلف “.

 

 

ومع ذلك ، لم تتوقع أبدًا أن يتردد صوت سنو الرقيق فجأة. “لكن ماما سعيدة حقًا!”

 

 

فقط عندما أغلق أبواب المختبر تمامًا ، أطلقت هيلين شخيرًا ، قائلة لنفسها بلا مبالاة ، “فقط شكرًا لك؟ حقا متبلد.”

نسيت هيلين أنه كان هناك أيضًا هذا المستمع. تغيرت تعبيرات وجهها على الفور ، لكن سنواتها العديدة جعلتها تدخل فورًا في حالة جليدية وشبيهة بالآلة. قالت بوجه خالي من التعبيرات ، “سنو ، حان الوقت لتغيير جسمك!”

“لقد فكرت للتو في عدد قليل من المشاريع الفورية.” كان صوت هيلين حازمًا وغير قابل للدحض.

 

أطلقت فجأة تنهيدة طويلة. نقرت برفق على الشاشة الضوئية ، ثم عادت جميع الآلات التي كانت قد تجمعت بالفعل في المناطق المحيطة إلى مواقعها الأصلية.

أطلق سنو صرخة حزينة ، قاومها ، “ألم ينتهي المشروع بأكمله بالفعل؟”

 

 

 

“لقد فكرت للتو في عدد قليل من المشاريع الفورية.” كان صوت هيلين حازمًا وغير قابل للدحض.

أطلقت فجأة تنهيدة طويلة. نقرت برفق على الشاشة الضوئية ، ثم عادت جميع الآلات التي كانت قد تجمعت بالفعل في المناطق المحيطة إلى مواقعها الأصلية.

 

فكرت هيلين ، “يجب أن تحصل على نوم لطيف طويل …”.

استسلم سنو بصمت لمصيره. ومع ذلك ، قبل وضعه في حوض التدريب ، مد سنو رأسه قائلا ، “ومع ذلك ، الآن ، لا يبدو أنني خائف من الاب بعد الآن.”

قبلت هيلين سنو. دخل سنو على الفور إلى طوقها ، غير مدركة تمامًا أن حركاتها قد أظهرت بالفعل نصف صدر هيلين امام سو. حملت هيلين سنو ، وثبتت ملابسها ، لكنها لم تتعمد تسريع تحركاتها ، ولم تخشى أن يرى سو أي شيء إضافي. في الواقع ، في اللحظة التي تم فيها إمساك سنو في يدي سو ، أوقفت هيلين بالفعل جميع الحركات التي قد تسبب سوء فهم ، بما في ذلك دفاعها الإدراكي. حتى الآن ، ما زالت لم تستعيده. مع قدرات الإدراك لدى سو ، طالما أراد ذلك ، سواء كانت هيلين ترتدي الملابس أم لا ، لم يحدث أي فرق.

 

 

حدقت هيلين بهدوء للحظة. دفعت رأسها الصغير إلى الداخل ، ثم قالت بحسرة: “لا يزال عليك تجنبه قدر الإمكان ، ابقى بعيدًا إذا استطعت. إذا كنت لا تستطيع حقًا ، تعال إلى حيث توجد ماما “.

ومع ذلك ، لماذا يجب أن يصبح أقوى؟ عندما تذكرت ابتسامة سو قبل مغادرته ، شعرت هيلين لأول مرة أنه بصرف النظر عن ألوان هذا العالم الأسود والأبيض ، التطور ، البرودة الجليدية ، القوة ، هذه الكلمات الثابتة ، هناك العديد من الأشياء الأخرى الجوهرية.

 

لقد كانت إجابة أخرى غير متوقعة ، حيث دمرت تمامًا النظام المنطقي الذي شيده سو بعقلانية وذكاء مطلق. كما أنه صمت. نظر إلى هيلين التي بدت وكأنها تعمل بجدية ، ثم أطلق تنهيدة ناعمة قائلاً ، “هل انجبت بيرسيفوني؟”

أومأ سنو بطاعة. كانت هذه الحركة المجسدة قد تركتها مرتبكة في السابق. لماذا في العالم البشري ، يمكن للحركة المعقدة للغاية أن تعبر فقط عن مثل هذا المعنى البسيط؟

هيلين وحدها القادرة على قمع ردود الفعل الغريزية لشكل الحياة الفائقة ، مما يجعل سنو هو نفسه الحالي. ومع ذلك ، لم تكن تعرف حتى ما إذا كان هذا اختيارًا صحيحًا أم خاطئًا.

 

أطلق سنو صرخة حزينة ، قاومها ، “ألم ينتهي المشروع بأكمله بالفعل؟”

ارتفع سائل التدريب ببطء ، مما أدى إلى غمر جسم سنو ، مما جعله يدخل في حالة من النوم. تم نقل شاشة ضوئية ، على الرغم من أن هذا في الواقع كان بلا معنى تمامًا. فقط ، عندما رأت البيانات على الشاشة ، فجأة تشتت انتباهها.

“يمكنك هزيمته؟” كانت هيلين قلقة بعض الشيء.

 

“يمكنك هزيمته؟” كانت هيلين قلقة بعض الشيء.

كان سنو بالفعل مثاليًا بدرجة كافية. إذا تم تعديله أكثر من ذلك ، فسيخترق النقطة الحرجة التي أنشأتها بشق الأنفس. في ذلك الوقت ، سيصبح تطور سنو عملية لا رجوع فيها. سيصبح سنو قويًا بشكل لا يضاهى ، لكن غرائز شكل الحياة الفائقة التي استيقظت ستغيره تمامًا أيضًا. حتى لو نشأ أسد داخل قطيع من الأغنام ، فسيظل أسدًا. عند نقطة معينة ، ستطيح غرائز الأسد بكل إدراك لكونه خروفًا. وفي الوقت نفسه ، كانت غرائز شكل الحياة الفائقة قوية لدرجة أنه يكاد يكون من المستحيل مقاومتها.

 

 

 

هيلين وحدها القادرة على قمع ردود الفعل الغريزية لشكل الحياة الفائقة ، مما يجعل سنو هو نفسه الحالي. ومع ذلك ، لم تكن تعرف حتى ما إذا كان هذا اختيارًا صحيحًا أم خاطئًا.

 

 

لقد كانت إجابة أخرى غير متوقعة ، حيث دمرت تمامًا النظام المنطقي الذي شيده سو بعقلانية وذكاء مطلق. كما أنه صمت. نظر إلى هيلين التي بدت وكأنها تعمل بجدية ، ثم أطلق تنهيدة ناعمة قائلاً ، “هل انجبت بيرسيفوني؟”

تحركت أصابعها الطويلة والنحيلة عدة مرات فوق الشاشة ، لكنها لم تستطع ضبط دقتها.

 

 

 

ومع ذلك ، لماذا يجب أن يصبح أقوى؟ عندما تذكرت ابتسامة سو قبل مغادرته ، شعرت هيلين لأول مرة أنه بصرف النظر عن ألوان هذا العالم الأسود والأبيض ، التطور ، البرودة الجليدية ، القوة ، هذه الكلمات الثابتة ، هناك العديد من الأشياء الأخرى الجوهرية.

“من المحتمل أن تأخذ فوني زمام المبادرة لمحو ذكرياتها. يجب أن تعلم أنه في العصر الحالي ، هذا عمل طبيعي للغاية “. قالت هيلين. كانت هناك بعض الكلمات التي لا تحتاج إلى التحدث بوضوح شديد. طالما تم الحصول على الدماغ ، كان لتكنولوجيا الكيمياء الحيوية في العصر الحالي العديد من الطرق للوصول إلى ذكريات المرء. من أجل حماية طفلها ، نسيت ذلك تمامًا “.

 

 

أطلقت فجأة تنهيدة طويلة. نقرت برفق على الشاشة الضوئية ، ثم عادت جميع الآلات التي كانت قد تجمعت بالفعل في المناطق المحيطة إلى مواقعها الأصلية.

كان سنو بالفعل مثاليًا بدرجة كافية. إذا تم تعديله أكثر من ذلك ، فسيخترق النقطة الحرجة التي أنشأتها بشق الأنفس. في ذلك الوقت ، سيصبح تطور سنو عملية لا رجوع فيها. سيصبح سنو قويًا بشكل لا يضاهى ، لكن غرائز شكل الحياة الفائقة التي استيقظت ستغيره تمامًا أيضًا. حتى لو نشأ أسد داخل قطيع من الأغنام ، فسيظل أسدًا. عند نقطة معينة ، ستطيح غرائز الأسد بكل إدراك لكونه خروفًا. وفي الوقت نفسه ، كانت غرائز شكل الحياة الفائقة قوية لدرجة أنه يكاد يكون من المستحيل مقاومتها.

 

تحركت أصابعها الطويلة والنحيلة عدة مرات فوق الشاشة ، لكنها لم تستطع ضبط دقتها.

فكرت هيلين ، “يجب أن تحصل على نوم لطيف طويل …”.

 

 

 

لا تحتاج أشكال الحياة الفائقة إلى النوم.

ضحك سو ، ثم قال ، “جيش؟ لدي واحدا أيضا.”

 

 

 

سلم سو سنو بين ذراعي هيلين وقال ، “هذا الطفل … يجب أن يكون مثل سنو ، أليس كذلك؟ يا للأسف ، يبدو أنها نست كل شيء “.

 

 

 

ومع ذلك ، لم تتوقع أبدًا أن يتردد صوت سنو الرقيق فجأة. “لكن ماما سعيدة حقًا!”

 

أطلقت فجأة تنهيدة طويلة. نقرت برفق على الشاشة الضوئية ، ثم عادت جميع الآلات التي كانت قد تجمعت بالفعل في المناطق المحيطة إلى مواقعها الأصلية.

 

 

 

أطلق سنو صرخة حزينة ، قاومها ، “ألم ينتهي المشروع بأكمله بالفعل؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

“لقد فكرت للتو في عدد قليل من المشاريع الفورية.” كان صوت هيلين حازمًا وغير قابل للدحض.

 

 

“من المحتمل أن تأخذ فوني زمام المبادرة لمحو ذكرياتها. يجب أن تعلم أنه في العصر الحالي ، هذا عمل طبيعي للغاية “. قالت هيلين. كانت هناك بعض الكلمات التي لا تحتاج إلى التحدث بوضوح شديد. طالما تم الحصول على الدماغ ، كان لتكنولوجيا الكيمياء الحيوية في العصر الحالي العديد من الطرق للوصول إلى ذكريات المرء. من أجل حماية طفلها ، نسيت ذلك تمامًا “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط