نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 24.2

الليلة السابقة

الليلة السابقة

الفصل 24.2 – الليلة السابقة

“لقد مرت بالفعل فترة ، تسعة أشهر كاملة ، أحد عشر يومًا ، ثلاث ساعات وخمسة وعشرين دقيقة.” رد مورغان بابتسامة.

 

 

في هذه الأثناء ، كان المقر العام لـ راكب التنين الاسود لا يزال مضاءً بشكل ساطع. يتركز اهتمام الجنرال مورغان حاليًا على الورقة المعروضة عليه. لم يكن هناك سوى بضعة أسطر ، كتبت عليها بعض المطالب الموجزة ، بالإضافة إلى بيان النتائج عندما لم يتم التوصل إلى نتيجة مرضية: الحرب. تم إرسال هذا الإعلان إلى الرئيس بيفولاس.

 

 

ظهر أثر لابتسامة مريرة على وجه بيفولاس. قال ببطء ، “صديقي القديم ، أعتقد أنه لا توجد طريقة لن تفهم فيها نواياي ، ولا توجد طريقة لم تشعر فيها بقلق إرادة العالم الآن. لقد عايش كلانا في السابق حرب الغسق الملون بالدماء ، وقد قاتلنا جنبًا إلى جنب ، كلانا يفهم بعضنا البعض منذ فترة طويلة. يجب أن تفهم بوضوح أن السلطة والمكانة لا تسيطر علي. إذا وقفت إلى جانبي ، فور انتهاء الحرب ، فأنا على استعداد لمنحك منصب الرئيس. علاوة على ذلك ، بصرف النظر عن التعامل مع هؤلاء الأفراد القلائل ، يمكن تسليم كل القوة العسكرية المتطورة إليك “.

قام مورغان بفحصها أكثر من ثلاث مرات ، وعندها فقط بدأ جهاز فاكس قديم الطراز كان يجمع الغبار في ركن المكتب لسنوات عديدة ، ويدخل مباشرة هذه الورقة بالداخل. أصدرت آلة الفاكس ضوضاء زي زي جا جا، والتي لا تزال قابلة للاستخدام بالفعل ، وهذا أمر رائع بحد ذاته. فقط عندما تم نقل الورقة بالكامل ، بدا أن مورغان قد أزال صخرة ثقيلة من عبئه ، وأطلق نفسًا من الهواء. رفع فنجان القهوة على المنضدة ، وارتشف رشفة ، وعندها فقط أدرك أن القهوة قد بردت تمامًا بالفعل. أراد في الأصل استدعاء السكرتيرة لتسخينه ، ولكن بعد التفكير في الأمر ، هز رأسه ، غير مهتم بأن القهوة كانت باردة بالفعل ، وبدلاً من ذلك شربها ببطء كما في الماضي.

بعد التوقف للحظة ، ظهرت نظرة قوية في عيون الجنرال مورغان. “أيضًا ، إذا لم أفهم بشكل خاطئ ، الآن فقط ، أردت مني أن تستسلم عائلتي بالكامل لك ، هل أنا مخطئ؟”

 

بعد التوقف للحظة ، ظهرت نظرة قوية في عيون الجنرال مورغان. “أيضًا ، إذا لم أفهم بشكل خاطئ ، الآن فقط ، أردت مني أن تستسلم عائلتي بالكامل لك ، هل أنا مخطئ؟”

في هذا الوقت ، اهتزت يده فجأة. مع ضوضاء طفيفة ، ظهر فجأة صدع في فنجان القهوة. انقسم الكوب بأكمله إلى قسمين من المنتصف ، وانسكبت القهوة المهترئة عليه. عندما رأى السطح المتصدع لفنجان القهوة ، تجعدت حواجب الجنرال مورغان ببطء معًا ، وأصبح تعبيره أيضًا قاتمًا تدريجيًا. رفع رأسه ببطء ، وألقى نظرة على البحر الكبير خارج النافذة.

 

 

 

كان البحر لا يزال عميقاً ، والأمواج العاتية تتأرجح بصمت ، ثقيلة لدرجة تجعل المرء يشعر بالاختناق. في حدود نظره ، تم دمج المحيط والسماء تمامًا خلال الظلام.

 

 

في هذا الوقت ، اهتزت يده فجأة. مع ضوضاء طفيفة ، ظهر فجأة صدع في فنجان القهوة. انقسم الكوب بأكمله إلى قسمين من المنتصف ، وانسكبت القهوة المهترئة عليه. عندما رأى السطح المتصدع لفنجان القهوة ، تجعدت حواجب الجنرال مورغان ببطء معًا ، وأصبح تعبيره أيضًا قاتمًا تدريجيًا. رفع رأسه ببطء ، وألقى نظرة على البحر الكبير خارج النافذة.

في هذا الوقت ، أضاءت الشاشة على طاولة مكتب الجنرال ، وأظهرت الشاشة أنه كان الرئيس بيفولاس.

 

 

 

وضع الجنرال مورغان فنجان القهوة المتلف على الجانب ، ونظف القهوة المتبقية على جسده ، ثم قبل دعوة بيفولاس.

 

 

 

كان الرئيس على الشاشة المضيئة كما كان من قبل ، وأطلق لنفسه مكانة غير واضحة من خلال الهدوء. لم يتغير هذا الوجه منذ أكثر من عشر سنوات ، وربما سيبقى بالمثل دون تغيير لمدة عشر سنوات أخرى أو نحو ذلك. قام الجنرال مورغان بقياس حجم بيفولاس ، بينما نظر إليه بيفولاس أيضًا. بعد الصمت لمدة دقيقة كاملة ، تحدث بيفولاس أولاً. “ايها الصديق القديم ، لقد مضى وقت.”

مسح بيفولاس النظارات ، كما لو أن النظارات لن يتم مسحها أبدًا ، قائلا ببطء ، “صديق القديم ، كم عدد أشكال الحياة الفائقة التي تعتقد أن عالمنا قادر على حملها؟”

 

“لقد مرت بالفعل فترة ، تسعة أشهر كاملة ، أحد عشر يومًا ، ثلاث ساعات وخمسة وعشرين دقيقة.” رد مورغان بابتسامة.

“لقد مرت بالفعل فترة ، تسعة أشهر كاملة ، أحد عشر يومًا ، ثلاث ساعات وخمسة وعشرين دقيقة.” رد مورغان بابتسامة.

ظهر أثر لابتسامة مريرة على وجه بيفولاس. قال ببطء ، “صديقي القديم ، أعتقد أنه لا توجد طريقة لن تفهم فيها نواياي ، ولا توجد طريقة لم تشعر فيها بقلق إرادة العالم الآن. لقد عايش كلانا في السابق حرب الغسق الملون بالدماء ، وقد قاتلنا جنبًا إلى جنب ، كلانا يفهم بعضنا البعض منذ فترة طويلة. يجب أن تفهم بوضوح أن السلطة والمكانة لا تسيطر علي. إذا وقفت إلى جانبي ، فور انتهاء الحرب ، فأنا على استعداد لمنحك منصب الرئيس. علاوة على ذلك ، بصرف النظر عن التعامل مع هؤلاء الأفراد القلائل ، يمكن تسليم كل القوة العسكرية المتطورة إليك “.

 

كان الرئيس على الشاشة المضيئة كما كان من قبل ، وأطلق لنفسه مكانة غير واضحة من خلال الهدوء. لم يتغير هذا الوجه منذ أكثر من عشر سنوات ، وربما سيبقى بالمثل دون تغيير لمدة عشر سنوات أخرى أو نحو ذلك. قام الجنرال مورغان بقياس حجم بيفولاس ، بينما نظر إليه بيفولاس أيضًا. بعد الصمت لمدة دقيقة كاملة ، تحدث بيفولاس أولاً. “ايها الصديق القديم ، لقد مضى وقت.”

ابتسم بيفولاس أيضًا ، ثم قال ، “عندما أنهي هذه الجملة بالذات ، لا يزال هناك أربع وأربعون ثانية ، أيها الصديق القديم.”

“لنستمع الى هذا.”

 

في هذه الأثناء ، كان المقر العام لـ راكب التنين الاسود لا يزال مضاءً بشكل ساطع. يتركز اهتمام الجنرال مورغان حاليًا على الورقة المعروضة عليه. لم يكن هناك سوى بضعة أسطر ، كتبت عليها بعض المطالب الموجزة ، بالإضافة إلى بيان النتائج عندما لم يتم التوصل إلى نتيجة مرضية: الحرب. تم إرسال هذا الإعلان إلى الرئيس بيفولاس.

“لا تقل لي أنك بحثت عني فقط لتعطيني الوقت الصحيح؟ لا ينبغي أن تكون محتويات البيان الذي أرسلته بشكل نسبي مهمة بما يكفي لتجدني على الفور “. قال مورغان.

 

 

 

مر خط رؤية بيفولاس مباشرة عبر الإطار العلوي لنظارته ، وهو يحدق في مورغان. “الحقيقة هي أن لدي بالفعل طلبًا ، أتمنى أن توافق عليه”.

 

“لقد مرت بالفعل فترة ، تسعة أشهر كاملة ، أحد عشر يومًا ، ثلاث ساعات وخمسة وعشرين دقيقة.” رد مورغان بابتسامة.

“لنستمع الى هذا.”

 

 

 

توقف بيفولاس للحظة ، ثم قال ، “أحتاجك لمساعدة عائلتك بأكملها. صديقي القديم ، قف بجانبي ، يمكننا إنهاء هذه الحرب على الفور! “

 

 

مسح بيفولاس النظارات ، كما لو أن النظارات لن يتم مسحها أبدًا ، قائلا ببطء ، “صديق القديم ، كم عدد أشكال الحياة الفائقة التي تعتقد أن عالمنا قادر على حملها؟”

ذهل مورغان في البداية ، ثم لم يسعه إلا أن يضحك. “لماذا أتذكر على ما يبدو أن الإعلان الذي قدمته لك قال بوضوح إنه إذا لم تفي بمتطلباتي ، إعادة المصانع الخاصة بي ، علاوة على ذلك ، القضاء على جميع الذين شاركوا في الهجوم في تلك الليلة ، فإننا سنشن حربًا على الفور ضد بعضنا البعض؟ هل يمكن أن تكون ذاكرتي قد تدهورت بالفعل إلى هذا الحد ، لدرجة أنني نسيت حتى ما كتبته للتو؟ “

ارتجفت يد بيفولاس. أعاد نظارته إلى وجهه ، ثم قال ببطء ، “هذا هو عالمنا! كلمتنا لا تحتاج إلى أشكال الحياة الفائقة ، ولا تحتاج إلى إرادة العالم. فوقنا ، يجب أن تكون السماء فقط “.

 

في هذا الوقت ، اهتزت يده فجأة. مع ضوضاء طفيفة ، ظهر فجأة صدع في فنجان القهوة. انقسم الكوب بأكمله إلى قسمين من المنتصف ، وانسكبت القهوة المهترئة عليه. عندما رأى السطح المتصدع لفنجان القهوة ، تجعدت حواجب الجنرال مورغان ببطء معًا ، وأصبح تعبيره أيضًا قاتمًا تدريجيًا. رفع رأسه ببطء ، وألقى نظرة على البحر الكبير خارج النافذة.

بعد التوقف للحظة ، ظهرت نظرة قوية في عيون الجنرال مورغان. “أيضًا ، إذا لم أفهم بشكل خاطئ ، الآن فقط ، أردت مني أن تستسلم عائلتي بالكامل لك ، هل أنا مخطئ؟”

ذهل مورغان في البداية ، ثم لم يسعه إلا أن يضحك. “لماذا أتذكر على ما يبدو أن الإعلان الذي قدمته لك قال بوضوح إنه إذا لم تفي بمتطلباتي ، إعادة المصانع الخاصة بي ، علاوة على ذلك ، القضاء على جميع الذين شاركوا في الهجوم في تلك الليلة ، فإننا سنشن حربًا على الفور ضد بعضنا البعض؟ هل يمكن أن تكون ذاكرتي قد تدهورت بالفعل إلى هذا الحد ، لدرجة أنني نسيت حتى ما كتبته للتو؟ “

 

 

ظهر أثر لابتسامة مريرة على وجه بيفولاس. قال ببطء ، “صديقي القديم ، أعتقد أنه لا توجد طريقة لن تفهم فيها نواياي ، ولا توجد طريقة لم تشعر فيها بقلق إرادة العالم الآن. لقد عايش كلانا في السابق حرب الغسق الملون بالدماء ، وقد قاتلنا جنبًا إلى جنب ، كلانا يفهم بعضنا البعض منذ فترة طويلة. يجب أن تفهم بوضوح أن السلطة والمكانة لا تسيطر علي. إذا وقفت إلى جانبي ، فور انتهاء الحرب ، فأنا على استعداد لمنحك منصب الرئيس. علاوة على ذلك ، بصرف النظر عن التعامل مع هؤلاء الأفراد القلائل ، يمكن تسليم كل القوة العسكرية المتطورة إليك “.

ابتسم بيفولاس أيضًا ، ثم قال ، “عندما أنهي هذه الجملة بالذات ، لا يزال هناك أربع وأربعون ثانية ، أيها الصديق القديم.”

 

 

هدأ الجنرال مورجان نفسه وقوته تدريجيًا ، وعاد إلى المظهر الحريص ولكن اللطيف إلى حد ما. لقد عبث بالخاتم على يده اليسرى ، قائلاً ببطء ، “صديقي القديم ، أعتقد أنه عندما رأيت هذا الإعلان ، كان يجب أن تكون قد فهمت بالفعل نواياي الحقيقية. أنا أفهم طريقة تفكيرك ، كما أفهم وجهة نظرك. ومع ذلك ، ما قلته كان صحيحًا ، فإن إرادة العالم قد بدأت بالفعل في التحرك ، وبعد ذلك بوقت قصير ، قد يبدأ الغسق الملون بالدم الثاني. عندما يحين هذا الوقت ، إذا واصلنا صراعنا الداخلي ، فسيبدو الأمر كوميديًا بعض الشيء. ومع ذلك ، ألم تفكر أبدًا في أنه ربما تكون هذه الحرب الأهلية على وجه التحديد جزءًا من الغسق الدموي الثاني ؟ “

مر خط رؤية بيفولاس مباشرة عبر الإطار العلوي لنظارته ، وهو يحدق في مورغان. “الحقيقة هي أن لدي بالفعل طلبًا ، أتمنى أن توافق عليه”.

 

 

يمكن للمحادثة بين هذين المليئين بالذكاء ، إلى حد كبير ، أن تحدد حياة وموت الآلاف والآلاف من الناس. هذا هو السبب في أن كل كلمة يتحدثونها تحمل وزنًا كبيرًا ، فكل جملة قد تؤدي إلى إراقة دماء وجثث لا نهاية لها.

 

 

مر خط رؤية بيفولاس مباشرة عبر الإطار العلوي لنظارته ، وهو يحدق في مورغان. “الحقيقة هي أن لدي بالفعل طلبًا ، أتمنى أن توافق عليه”.

خلع بيفولاس نظارته ، ومسحها بقطعة من جلد الغزال بينما كان يتحدث بطريقة هادئة وغير متسرعة ، “صديقي قديم ، هل أنت حقًا غير راغب في اختيار طريقي؟ يجب أن تعرف ما تسعى إليه امبراطورة العنكبوت ، وأنت تعرف أيضًا نوع النتيجة التي ستكون هناك بمجرد نجاحها “.

 

 

 

أومأ مورغان برأسه ، وبصوت بطيء وثابت مشابه ، قال: “بالضبط لأنني أعرف ما تفعله اخترت الوقوف إلى جانبها. آمل أن تنجح ، لأنه بعد ذلك ، على الأقل ، سيتم فتح طريق أمامي ، وكذلك أمام أولئك الذين سيأتون. أعتذر يا صديقي القديم ، أنا غير قادر على التضحية بنفسي كما تفعل “.

 

 

 

مسح بيفولاس النظارات ، كما لو أن النظارات لن يتم مسحها أبدًا ، قائلا ببطء ، “صديق القديم ، كم عدد أشكال الحياة الفائقة التي تعتقد أن عالمنا قادر على حملها؟”

خلع بيفولاس نظارته ، ومسحها بقطعة من جلد الغزال بينما كان يتحدث بطريقة هادئة وغير متسرعة ، “صديقي قديم ، هل أنت حقًا غير راغب في اختيار طريقي؟ يجب أن تعرف ما تسعى إليه امبراطورة العنكبوت ، وأنت تعرف أيضًا نوع النتيجة التي ستكون هناك بمجرد نجاحها “.

 

 

“حتى لو كان هناك عدد قليل بالفعل ، فهذا يكفي.”

 

 

 

ارتجفت يد بيفولاس. أعاد نظارته إلى وجهه ، ثم قال ببطء ، “هذا هو عالمنا! كلمتنا لا تحتاج إلى أشكال الحياة الفائقة ، ولا تحتاج إلى إرادة العالم. فوقنا ، يجب أن تكون السماء فقط “.

مسح بيفولاس النظارات ، كما لو أن النظارات لن يتم مسحها أبدًا ، قائلا ببطء ، “صديق القديم ، كم عدد أشكال الحياة الفائقة التي تعتقد أن عالمنا قادر على حملها؟”

 

ظل الجنرال مورغان صامتًا لمدة عشر دقائق كاملة ، وعندها فقط قال ، “أعتذر يا صديقي القديم”. بعد أن قال هذا ، قطع الاتصالات.

 

 

توقف بيفولاس للحظة ، ثم قال ، “أحتاجك لمساعدة عائلتك بأكملها. صديقي القديم ، قف بجانبي ، يمكننا إنهاء هذه الحرب على الفور! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد التوقف للحظة ، ظهرت نظرة قوية في عيون الجنرال مورغان. “أيضًا ، إذا لم أفهم بشكل خاطئ ، الآن فقط ، أردت مني أن تستسلم عائلتي بالكامل لك ، هل أنا مخطئ؟”

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

 

الفصل 24.2 – الليلة السابقة

الترجمة: Hunter 

 

 

 

يمكن للمحادثة بين هذين المليئين بالذكاء ، إلى حد كبير ، أن تحدد حياة وموت الآلاف والآلاف من الناس. هذا هو السبب في أن كل كلمة يتحدثونها تحمل وزنًا كبيرًا ، فكل جملة قد تؤدي إلى إراقة دماء وجثث لا نهاية لها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط