نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 24.4

الليلة السابقة

الليلة السابقة

الفصل 24.4 – الليلة السابقة

 

 

بمجرد ربطه بشيء أنتجه سو و لي ، شعر عقل سيرفاناس على الفور بأنه الأكثر تضاربًا مما كان عليه في أي وقت مضى ، وتلاشى على الفور دون التفكير ، “ماذا؟ تريدني أن أحمي تلك المرأة وطفلها؟ لا ، لن اذهب! من تعتقدين أنها حتى؟ حتى لو كان لديها طفل ، فلا يزال من المفترض أن تكون الأخت الكبرى والسيد معًا! آه…”

مر الشعور الغريب في ومضة ، واختفى في غمضة عين. ومع ذلك ، لم يشعر سيرفاناس بالراحة على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك اكتشف أن موجة جديدة من الضغط اجتاحتهم ، مما جعل من الصعب عليه حتى التنفس. كان الأمر كما لو كان هناك زوجان من العيون الخالية من الشكل تطلان حاليًا عبر طبقات من الفضاء ، تحدقان في الأعلى.

عرف سيرفاناس على الفور أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام بمجرد أن نطق بهذه الكلمات ، وشحب وجهه الصغير على الفور بشكل بائس. يكاد يتخيل نهايته التالية ؛ في ذلك الماضي ، كان سيرفاناس قد جرب بالفعل أساليب مادلين ، وكان يعتقد أن مادلين لديها بالتأكيد المزيد من الأساليب التي لم تستخدمها بعد. ومع ذلك ، فإن الأساليب التي تم عرضها كانت كافية بالفعل لترك انطباع عميق للغاية له.

 

 

كان هذا النوع من الضغط في كل مكان. شعر سيرفاناس كما لو أن العالم بأسره كان يراقبه ، مستهدفه. عندما فتح فمه قسراً للتنفس ، ربتت مادلين رأسه فجأة. عندما لامست يدها الباردة الجليدية جبهته ، أصبح الضغط الذي كان يواجهه سيرفاناس أخف فجأة ، وأصبح صافيا مرة أخرى.

 

 

 

“الأخت الكبرى، هذا …” كشف سيرفاناس عن وجه الصدمة. بصرف النظر عن مواجهته لـ سو و مادلين ، لم يسبق له أن واجه مثل هذا الضغط المرعب من قبل.

 

 

شاهد سيرفاناس هذه العملية برمتها وهي تجري أمام عينيه ، لكنه كان عاجزًا تمامًا عن المقاومة. لم يكن الأمر أنه لا يريد المقاومة ، ولكن على الرغم من أن تحركات مادلين كانت واضحة للعيان ، إلا أنها كانت سريعة جدًا ، سريعة لدرجة أنه لم يستطع المقاومة على الإطلاق ، فقط كان قادرًا على مشاهدتها تدخل يدها إلى صدره ثم تمسك بنواته.

كان لدى مادلين تعبير جاد على وجهها. بعد إلقاء نظرة على الشرق ، تحركت زوايا شفتيها ، وبابتسامة باهتة ، قالت ، “سيرفاناس ، يبدو أن لدينا عدوًا جديدًا!”

 

“الأخت الكبرى، هذا …” كشف سيرفاناس عن وجه الصدمة. بصرف النظر عن مواجهته لـ سو و مادلين ، لم يسبق له أن واجه مثل هذا الضغط المرعب من قبل.

ارتجف جسد سيرفاناس بالكامل. “ماذا؟”

 

 

“الأخت الكبيرة، ماذا عنك؟” بالكاد تمكن سيرفاناس من دعم الجزء العلوي من جسده وهو يسأل متشبثًا.

“اذهب وابحث عن لي وابقى بجانبها ، واحميها وأيضًا ذلك الشيء الصغير غريب المظهر. كان يجب أن تقابله من قبل “. أمرت مادلين.

انجرفت عينا مادلين نحوه ، ثم قالت بطريقة غير مؤكدة ، “هذا هو ابن سيدك ، لذلك بالطبع ستشعر أنه مألوف!”

 

 

“هذا الشيء الصغير؟ في الواقع ، أردت دائمًا أن أسأل ، لماذا … اممم ، لماذا أشعر دائمًا بهالة مألوفة للغاية من جسده؟ أنا واثق من أنني لم ألتقي به من قبل ، ولم أرى أي شيء مشابه “. سأل سيرفاناس.

دخلت مادلين في وضع نصف ركوع بجانبه ، ووضعت يدها على صدره ، وبعد أن شعرت بحالة النواة ، قالت ، “لا تنتج المزيد من قدرات المستوى التاسع ، استخدم نقاط التطور المتبقية لإنتاج المستوى العاشر مباشرةً ، أو حتى قدرة المستوى 11. هذا كل ما يمكنني فعله من أجلك. يجب أن تذهب ، وتعود إلى بوابة الفولاذ”.

 

مر الشعور الغريب في ومضة ، واختفى في غمضة عين. ومع ذلك ، لم يشعر سيرفاناس بالراحة على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك اكتشف أن موجة جديدة من الضغط اجتاحتهم ، مما جعل من الصعب عليه حتى التنفس. كان الأمر كما لو كان هناك زوجان من العيون الخالية من الشكل تطلان حاليًا عبر طبقات من الفضاء ، تحدقان في الأعلى.

انجرفت عينا مادلين نحوه ، ثم قالت بطريقة غير مؤكدة ، “هذا هو ابن سيدك ، لذلك بالطبع ستشعر أنه مألوف!”

 

 

 

“سيد … طفله ؟!” فتح سيرفاناس عينيه الى حد الاتساع في حالة صدمة ، وعيناه القرمزية مليئة بعدم التصديق. ومع ذلك ، عندما فكر مليًا في الأمر ، شعر بالفعل بإحساس قوي بهالة سو من جسد ذلك الرفيق الصغير.

 

 

 

بمجرد ربطه بشيء أنتجه سو و لي ، شعر عقل سيرفاناس على الفور بأنه الأكثر تضاربًا مما كان عليه في أي وقت مضى ، وتلاشى على الفور دون التفكير ، “ماذا؟ تريدني أن أحمي تلك المرأة وطفلها؟ لا ، لن اذهب! من تعتقدين أنها حتى؟ حتى لو كان لديها طفل ، فلا يزال من المفترض أن تكون الأخت الكبرى والسيد معًا! آه…”

كان هذا النوع من الضغط في كل مكان. شعر سيرفاناس كما لو أن العالم بأسره كان يراقبه ، مستهدفه. عندما فتح فمه قسراً للتنفس ، ربتت مادلين رأسه فجأة. عندما لامست يدها الباردة الجليدية جبهته ، أصبح الضغط الذي كان يواجهه سيرفاناس أخف فجأة ، وأصبح صافيا مرة أخرى.

 

أراد سيرفاناس مطاردتها ، لكنه لم يستطع الزحف ، ولم يكن قادرًا إلا على مشاهدة مادلين تسير في المسافة.

عرف سيرفاناس على الفور أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام بمجرد أن نطق بهذه الكلمات ، وشحب وجهه الصغير على الفور بشكل بائس. يكاد يتخيل نهايته التالية ؛ في ذلك الماضي ، كان سيرفاناس قد جرب بالفعل أساليب مادلين ، وكان يعتقد أن مادلين لديها بالتأكيد المزيد من الأساليب التي لم تستخدمها بعد. ومع ذلك ، فإن الأساليب التي تم عرضها كانت كافية بالفعل لترك انطباع عميق للغاية له.

أراد سيرفاناس أن يقول شيئًا ما ، لكنه لم يفعل في النهاية ، فقط أومأ برأسه بصمت. على الرغم من أن ظهر مادلين موجها إليه طوال هذا الوقت ، إلا أنه كان يعتقد أنها لا تزال تشعر برده.

 

 

علق رأسه ، منتظرًا جملتها بهدوء ، لدرجة أنه لم يجرؤ حتى على التفكير في نوع الجملات التي كانت موجودة.

ومع ذلك ، لم يصل أي من الجمل التي توقعها. فقط الصمت والهدوء ، رفع رأسه سرًا ، استرق نظرة ، لكنه رأى فقط الشكل الخلفي لمادلين. حدقت في الظلام البعيد ، وشعرها الرمادي الطويل يرقص على الرغم من عدم وجود رياح. ضمن أجزاء الإشعاع النجمي التي أطلقوها ، لم يكن معروفًا كم عدد الأفكار التي تثقل كاهلها.

 

انحنى وجه مادلين للأعلى. فقط بعد أن ظلت صامتة لفترة طويلة استدارت. مشيت إلى سيرفاناس ، مزقت الملابس التي تغطي صدره ، وفضحت صدره الذي كان جيدًا مثل اليشم ، ثم مدت يدها اليمنى ، وهي بالفعل مغروسة بعمق في صدره!

ومع ذلك ، لم يصل أي من الجمل التي توقعها. فقط الصمت والهدوء ، رفع رأسه سرًا ، استرق نظرة ، لكنه رأى فقط الشكل الخلفي لمادلين. حدقت في الظلام البعيد ، وشعرها الرمادي الطويل يرقص على الرغم من عدم وجود رياح. ضمن أجزاء الإشعاع النجمي التي أطلقوها ، لم يكن معروفًا كم عدد الأفكار التي تثقل كاهلها.

 

 

 

“الاخت الكبرى؟” بعد الانتظار لفترة طويلة ، لا يزال سيرفاناس يصرخ.

 

 

 

مادلين لم تستدير. قالت بصوت هادئ وخالي من المشاعر ، “اسمعني ، ابحث عن لي ، احميها. بعد كل شيء ، هي امرأة سيدك. على الرغم من أنه لا توجد طريقة يمكنني الإعجاب بها ، فإن هذا لا يعني أنني سأسمح للآخرين بإيذائها. على وجه الخصوص ، هذا الشيء الصغير هو أيضًا طفل سو ، لذا فهو أكثر من ذلك لا يمكن أن يتعرض للأذى ، على الرغم من أنني لست متأكدة مما إذا كان سو عندما يجده ، سيقتله شخصيًا “.

 

 

بمجرد ربطه بشيء أنتجه سو و لي ، شعر عقل سيرفاناس على الفور بأنه الأكثر تضاربًا مما كان عليه في أي وقت مضى ، وتلاشى على الفور دون التفكير ، “ماذا؟ تريدني أن أحمي تلك المرأة وطفلها؟ لا ، لن اذهب! من تعتقدين أنها حتى؟ حتى لو كان لديها طفل ، فلا يزال من المفترض أن تكون الأخت الكبرى والسيد معًا! آه…”

أراد سيرفاناس أن يقول شيئًا ما ، لكنه لم يفعل في النهاية ، فقط أومأ برأسه بصمت. على الرغم من أن ظهر مادلين موجها إليه طوال هذا الوقت ، إلا أنه كان يعتقد أنها لا تزال تشعر برده.

كانت سيطرة سيرفاناس على جسده وإدراكه حاد للغاية. من الواضح أنه يمكن أن يشعر بخصلات لا حصر لها من اللحم تمتد من أطراف أصابع مادلين ، وتخترق نواته ، ثم تندمج فيها. ثم سيدخل الدم الحار المتصاعد إلى النواة باستمرار! بصرف النظر عن الحرارة المرتفعة التي دفعته إلى الصراخ ، كانت هناك أيضًا طاقة هائلة إلى مستوى لا يصدق!

 

“هذا الشيء الصغير؟ في الواقع ، أردت دائمًا أن أسأل ، لماذا … اممم ، لماذا أشعر دائمًا بهالة مألوفة للغاية من جسده؟ أنا واثق من أنني لم ألتقي به من قبل ، ولم أرى أي شيء مشابه “. سأل سيرفاناس.

فقط ، لماذا لم تستدير كل هذا الوقت؟

 

 

 

“الاخت الكبرى!” ثم صرخ متسائلاً ، “إذن ماذا ستفعلين؟”

 

 

 

“ما هو مستوى سحرك الآن؟” لم ترد مادلين ، وبدلاً من ذلك طرحت هذا السؤال فجأة.

على الأقل ، في الوقت الحالي ، لا يزال سيرفاناس لا يشعر بالحد من إمكانات قدراته ، مما يدل على أنه من المحتمل جدًا أن يكون قادرًا على إنتاج قدرة المجال السحري من المستوى 11. بالمعنى الدقيق للكلمة ، مع النواة ، لا يمكن اعتباره إنسانًا بعد الآن. بعد إنتاج قدرة المستوى التاسع ، توقفت عملية تطوير القدرات. تم تخزين الكمية الكبيرة من نقاط التطور ، ولم يتم استخدامها بعد ذلك.

 

 

“سبع قدرات من المستوى السادس ، كل شيء أقل من المستوى السادس كامل. ما هو الخطأ ، أليس هذا شيء تعرفينه بالفعل؟ ” كان سيرفاناس مرتبكًا بعض الشيء ، ولم يكن يعرف لماذا تطرح مادلين هذا السؤال. كان لديه نواة تم فصلها عن جسد سو ، بينما كان لدى مادلين أيضًا نواة ، وكذلك كانت مالكة قلب الظلام ، لذلك يمكن القول إن مادلين تعرف حالة جسده مثل ظهر يدها. ومع ذلك ، كان هذا النوع من الألفة أحادي الاتجاه ، ولم يستطع الشعور بأي شيء من جسد مادلين.

 

 

علق رأسه ، منتظرًا جملتها بهدوء ، لدرجة أنه لم يجرؤ حتى على التفكير في نوع الجملات التي كانت موجودة.

انحنى وجه مادلين للأعلى. فقط بعد أن ظلت صامتة لفترة طويلة استدارت. مشيت إلى سيرفاناس ، مزقت الملابس التي تغطي صدره ، وفضحت صدره الذي كان جيدًا مثل اليشم ، ثم مدت يدها اليمنى ، وهي بالفعل مغروسة بعمق في صدره!

 

 

 

شاهد سيرفاناس هذه العملية برمتها وهي تجري أمام عينيه ، لكنه كان عاجزًا تمامًا عن المقاومة. لم يكن الأمر أنه لا يريد المقاومة ، ولكن على الرغم من أن تحركات مادلين كانت واضحة للعيان ، إلا أنها كانت سريعة جدًا ، سريعة لدرجة أنه لم يستطع المقاومة على الإطلاق ، فقط كان قادرًا على مشاهدتها تدخل يدها إلى صدره ثم تمسك بنواته.

 

عرف سيرفاناس على الفور أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام بمجرد أن نطق بهذه الكلمات ، وشحب وجهه الصغير على الفور بشكل بائس. يكاد يتخيل نهايته التالية ؛ في ذلك الماضي ، كان سيرفاناس قد جرب بالفعل أساليب مادلين ، وكان يعتقد أن مادلين لديها بالتأكيد المزيد من الأساليب التي لم تستخدمها بعد. ومع ذلك ، فإن الأساليب التي تم عرضها كانت كافية بالفعل لترك انطباع عميق للغاية له.

كانت سيطرة سيرفاناس على جسده وإدراكه حاد للغاية. من الواضح أنه يمكن أن يشعر بخصلات لا حصر لها من اللحم تمتد من أطراف أصابع مادلين ، وتخترق نواته ، ثم تندمج فيها. ثم سيدخل الدم الحار المتصاعد إلى النواة باستمرار! بصرف النظر عن الحرارة المرتفعة التي دفعته إلى الصراخ ، كانت هناك أيضًا طاقة هائلة إلى مستوى لا يصدق!

 

 

 

نبضت نواة سيرفاناس بجنون ، وتزايد تدفق الدم فجأة عدة عشرات من المرات ، واندفعت الطاقة الوفيرة في كل ركن من أركان جسده على طول مجرى الدم ، ليس فقط لتطهير جسده ، ولكن أيضًا لتغيير تكوينه الجيني بشكل كبير. ارتجف جسد سيرفاناس فجأة. فتح فمه ولم يخرج شيء. بدأ التعبير في عينيه يتلاشى بالفعل ، لكن شفتيه كانتا لا تزالان محمرتين بشكل صادم.

 

 

أراد سيرفاناس أن يقول شيئًا ما ، لكنه لم يفعل في النهاية ، فقط أومأ برأسه بصمت. على الرغم من أن ظهر مادلين موجها إليه طوال هذا الوقت ، إلا أنه كان يعتقد أنها لا تزال تشعر برده.

كان وجه مادلين شاحبًا. لاحظت تغييرات سيرفاناس ، ثم سحبت يدها أخيرًا. لم يستطع سيرفاناس على الفور إعالة نفسه ، وسقط رأسًا على عقب. أطلقت الإصابة على صدره بالفعل ينبوعًا من الدم ، ولكن عندما سقط الدم في الهواء ، انسحب بشكل غريب ، وعاد إلى تلك الإصابة ، علاوة على سد الإصابة. بعد ذلك ، عاد تدفق اللون إلى جسد سيرفاناس ، وأغلقت إصابته بمعدل مرئي. في أقل من عشر دقائق اختفت الإصابات المرعبة بالفعل دون أن تترك أثرا. ومع ذلك ، استمر التطهير من خلال الطاقة والتغيرات الجينية ، مما منعه مؤقتًا من الوقوف. ومع ذلك ، يمكن أن يشعر سيرفاناس بالفعل أن الطاقة تتغير حاليًا إلى نقاط تطور ، علاوة على ذلك ستذوب باستمرار ، لتتكون قدرات المجال السحري واحدة تلو الأخرى. استمرت هذه العملية لبعض الوقت ، وكمية الطاقة لا تصدق على الإطلاق ، واستمر استهلاك الطاقة على طول الطريق حتى وصل إلى المستوى التاسع قبل أن يتم استهلاكها بالكامل.

 

 

 

على الأقل ، في الوقت الحالي ، لا يزال سيرفاناس لا يشعر بالحد من إمكانات قدراته ، مما يدل على أنه من المحتمل جدًا أن يكون قادرًا على إنتاج قدرة المجال السحري من المستوى 11. بالمعنى الدقيق للكلمة ، مع النواة ، لا يمكن اعتباره إنسانًا بعد الآن. بعد إنتاج قدرة المستوى التاسع ، توقفت عملية تطوير القدرات. تم تخزين الكمية الكبيرة من نقاط التطور ، ولم يتم استخدامها بعد ذلك.

 

 

بمجرد ربطه بشيء أنتجه سو و لي ، شعر عقل سيرفاناس على الفور بأنه الأكثر تضاربًا مما كان عليه في أي وقت مضى ، وتلاشى على الفور دون التفكير ، “ماذا؟ تريدني أن أحمي تلك المرأة وطفلها؟ لا ، لن اذهب! من تعتقدين أنها حتى؟ حتى لو كان لديها طفل ، فلا يزال من المفترض أن تكون الأخت الكبرى والسيد معًا! آه…”

دخلت مادلين في وضع نصف ركوع بجانبه ، ووضعت يدها على صدره ، وبعد أن شعرت بحالة النواة ، قالت ، “لا تنتج المزيد من قدرات المستوى التاسع ، استخدم نقاط التطور المتبقية لإنتاج المستوى العاشر مباشرةً ، أو حتى قدرة المستوى 11. هذا كل ما يمكنني فعله من أجلك. يجب أن تذهب ، وتعود إلى بوابة الفولاذ”.

 

 

في الظلام ، اتجهت الشابة بصمت إلى الشمال. كان ذلك القلب في صدرها ينبض حاليًا بقوة متزايدة.

“الأخت الكبيرة، ماذا عنك؟” بالكاد تمكن سيرفاناس من دعم الجزء العلوي من جسده وهو يسأل متشبثًا.

شاهد سيرفاناس هذه العملية برمتها وهي تجري أمام عينيه ، لكنه كان عاجزًا تمامًا عن المقاومة. لم يكن الأمر أنه لا يريد المقاومة ، ولكن على الرغم من أن تحركات مادلين كانت واضحة للعيان ، إلا أنها كانت سريعة جدًا ، سريعة لدرجة أنه لم يستطع المقاومة على الإطلاق ، فقط كان قادرًا على مشاهدتها تدخل يدها إلى صدره ثم تمسك بنواته.

 

 

“أنا؟ لدي أشياء أحتاج إلى القيام بها “. وقفت مادلين. رفعت سيفها الثقيل المتضرر ، ثم سارت شمالاً في الظلام ، وشكلها يتلاشى في غمضة عين.

 

 

 

أراد سيرفاناس مطاردتها ، لكنه لم يستطع الزحف ، ولم يكن قادرًا إلا على مشاهدة مادلين تسير في المسافة.

كانت سيطرة سيرفاناس على جسده وإدراكه حاد للغاية. من الواضح أنه يمكن أن يشعر بخصلات لا حصر لها من اللحم تمتد من أطراف أصابع مادلين ، وتخترق نواته ، ثم تندمج فيها. ثم سيدخل الدم الحار المتصاعد إلى النواة باستمرار! بصرف النظر عن الحرارة المرتفعة التي دفعته إلى الصراخ ، كانت هناك أيضًا طاقة هائلة إلى مستوى لا يصدق!

 

 

في الظلام ، اتجهت الشابة بصمت إلى الشمال. كان ذلك القلب في صدرها ينبض حاليًا بقوة متزايدة.

 

 

“سيد … طفله ؟!” فتح سيرفاناس عينيه الى حد الاتساع في حالة صدمة ، وعيناه القرمزية مليئة بعدم التصديق. ومع ذلك ، عندما فكر مليًا في الأمر ، شعر بالفعل بإحساس قوي بهالة سو من جسد ذلك الرفيق الصغير.

 

الترجمة: Hunter 

 

“ما هو مستوى سحرك الآن؟” لم ترد مادلين ، وبدلاً من ذلك طرحت هذا السؤال فجأة.

 

على الأقل ، في الوقت الحالي ، لا يزال سيرفاناس لا يشعر بالحد من إمكانات قدراته ، مما يدل على أنه من المحتمل جدًا أن يكون قادرًا على إنتاج قدرة المجال السحري من المستوى 11. بالمعنى الدقيق للكلمة ، مع النواة ، لا يمكن اعتباره إنسانًا بعد الآن. بعد إنتاج قدرة المستوى التاسع ، توقفت عملية تطوير القدرات. تم تخزين الكمية الكبيرة من نقاط التطور ، ولم يتم استخدامها بعد ذلك.

 

على الأقل ، في الوقت الحالي ، لا يزال سيرفاناس لا يشعر بالحد من إمكانات قدراته ، مما يدل على أنه من المحتمل جدًا أن يكون قادرًا على إنتاج قدرة المجال السحري من المستوى 11. بالمعنى الدقيق للكلمة ، مع النواة ، لا يمكن اعتباره إنسانًا بعد الآن. بعد إنتاج قدرة المستوى التاسع ، توقفت عملية تطوير القدرات. تم تخزين الكمية الكبيرة من نقاط التطور ، ولم يتم استخدامها بعد ذلك.

 

“سيد … طفله ؟!” فتح سيرفاناس عينيه الى حد الاتساع في حالة صدمة ، وعيناه القرمزية مليئة بعدم التصديق. ومع ذلك ، عندما فكر مليًا في الأمر ، شعر بالفعل بإحساس قوي بهالة سو من جسد ذلك الرفيق الصغير.

 

 

 

 

 

“سبع قدرات من المستوى السادس ، كل شيء أقل من المستوى السادس كامل. ما هو الخطأ ، أليس هذا شيء تعرفينه بالفعل؟ ” كان سيرفاناس مرتبكًا بعض الشيء ، ولم يكن يعرف لماذا تطرح مادلين هذا السؤال. كان لديه نواة تم فصلها عن جسد سو ، بينما كان لدى مادلين أيضًا نواة ، وكذلك كانت مالكة قلب الظلام ، لذلك يمكن القول إن مادلين تعرف حالة جسده مثل ظهر يدها. ومع ذلك ، كان هذا النوع من الألفة أحادي الاتجاه ، ولم يستطع الشعور بأي شيء من جسد مادلين.

 

 

 

كان وجه مادلين شاحبًا. لاحظت تغييرات سيرفاناس ، ثم سحبت يدها أخيرًا. لم يستطع سيرفاناس على الفور إعالة نفسه ، وسقط رأسًا على عقب. أطلقت الإصابة على صدره بالفعل ينبوعًا من الدم ، ولكن عندما سقط الدم في الهواء ، انسحب بشكل غريب ، وعاد إلى تلك الإصابة ، علاوة على سد الإصابة. بعد ذلك ، عاد تدفق اللون إلى جسد سيرفاناس ، وأغلقت إصابته بمعدل مرئي. في أقل من عشر دقائق اختفت الإصابات المرعبة بالفعل دون أن تترك أثرا. ومع ذلك ، استمر التطهير من خلال الطاقة والتغيرات الجينية ، مما منعه مؤقتًا من الوقوف. ومع ذلك ، يمكن أن يشعر سيرفاناس بالفعل أن الطاقة تتغير حاليًا إلى نقاط تطور ، علاوة على ذلك ستذوب باستمرار ، لتتكون قدرات المجال السحري واحدة تلو الأخرى. استمرت هذه العملية لبعض الوقت ، وكمية الطاقة لا تصدق على الإطلاق ، واستمر استهلاك الطاقة على طول الطريق حتى وصل إلى المستوى التاسع قبل أن يتم استهلاكها بالكامل.

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط