نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 24.6

الليلة السابقة

الليلة السابقة

الفصل 24.6 – الليلة السابقة

 

 

 

انجرفت عدة شرائط من الضوء من فالهالا ، ملتفة حول جسد مادلين ، ورفعتها برفق. بعد لحظة ، وقفت الشابة بالفعل على سطح السفينة في فالهالا.

 

 

انجرفت عدة شرائط من الضوء من فالهالا ، ملتفة حول جسد مادلين ، ورفعتها برفق. بعد لحظة ، وقفت الشابة بالفعل على سطح السفينة في فالهالا.

أثناء وقوفها على سطح السفينة الأمامي في فالهالا ، شعرت مادلين بأنها صغيرة مثل زهرة صغيرة في حديقة. فقط ، كان نمط الدروع حول جسدها مشابهًا للغاية لأسلوب فالهالا ، وكلاهما يمتلك أسلوبًا جماليًا مستقبليًا. بينما كانت تحدق في هيكل يشبه بتلة الزهرة في الجزء العلوي من فالهالا ، ركعت مادلين لأسفل ، مدت يدها لتلمس سطح فالهالا. كان المظهر الخارجي لـ فالهالا شديد اللمعان ، كيان واحد تمامًا بدون أدنى شق. لم يكن مشروعًا معماريًا بهذا الحجم شيئًا يمكن أن يحققه مستوى العلوم والتكنولوجيا للجنس البشري الحالي على الإطلاق.

ضحكت مادلين فجأة ، ولم تفهم نوع المعنى الذي تحمله أفعالها الحالية ، فقط أرادت القيام بذلك. في هذا الوقت ، بدأ إشعاع السيف الثقيل بالفعل في التلاشي ، ليس لأن إمدادات الطاقة من القلب اللامحدود لم تكن كافية ، ولكن لأن الجزء الداخلي من جسدها قد تم حرقه بالكامل تقريبًا إلى رماد بواسطة الطاقة المجنونة. كافحت مادلين للتلويح بسيفها ، وإزالة قطعة أخرى من السفينة أمامها. هبت رياح قوية فجأة على جسدها ، مما تسبب في اهتزاز عقلها أيضًا ، وعندها فقط أدركت أنها قطعت جسد فالهالا. لقد استخدمت بشكل محموم آخر قوتها للقفز من الفتحة ، ثم هبطت نحو العالم المظلم أدناه.

 

أثناء وقوفها على سطح السفينة الأمامي في فالهالا ، شعرت مادلين بأنها صغيرة مثل زهرة صغيرة في حديقة. فقط ، كان نمط الدروع حول جسدها مشابهًا للغاية لأسلوب فالهالا ، وكلاهما يمتلك أسلوبًا جماليًا مستقبليًا. بينما كانت تحدق في هيكل يشبه بتلة الزهرة في الجزء العلوي من فالهالا ، ركعت مادلين لأسفل ، مدت يدها لتلمس سطح فالهالا. كان المظهر الخارجي لـ فالهالا شديد اللمعان ، كيان واحد تمامًا بدون أدنى شق. لم يكن مشروعًا معماريًا بهذا الحجم شيئًا يمكن أن يحققه مستوى العلوم والتكنولوجيا للجنس البشري الحالي على الإطلاق.

قالت مادلين ، “لن تسمح لي بالدخول؟”

 

 

 

ظل فيتزدورك صامتًا قليلًا ، ثم قال: “بما أنك حصلت بالفعل على اعتراف القلب اللامحدود ، فكيف لا يمكنك أن تعرف كيف تدخلين فالهالا؟ أوه ، لقد نسيت تقريبًا ، بعد هذه الحالة ، سيتعرض القلب اللامحدود لأضرار ، لذلك ربما لم تعد المعلومات الداخلية مكتملة “.

 

 

أطلق فيتزدورك هدير يهز العالم ، “مادلين! هل جننت ؟! هل نسيت الماضي بالفعل ؟! “

طفت عدة شرائط من الضوء من بتلات زهرة فالهالا ، وتكثفت في بوابة ضوئية أمام مادلين.

الترجمة: Hunter 

 

في اللحظة التي رأت فيها مادلين بوابة الضوء ، شعرت بالدهشة على الفور ، وهي تعلم بطبيعة الحال أنها كانت نوعًا من نظام النقل المكاني. لم تتردد في دخولها مباشرة.

ظهر تموج من ضوء الطاقة البيضاء بطريقة تشبه الحلقة ، منتشرًا في جميع الاتجاهات من مادلين ، وأرسلت معظم الطاقة إلى أسفل. اسفل إشعاع الطاقة ، ذابت تركيبة سفينة فالهالا القوية للغاية مثل الجليد ، مما أدى على الفور إلى إحداث حفرة عملاقة. مرت الحفرة العميقة عبر عدد لا يحصى من المكونات ، وتأكلت باستمرار إلى أسفل ، وامتدت عدة عشرات من الأمتار في غمضة عين. ما عانى أكثر من الأضرار التي لحقت بالآلات هو مجالات الضوء التي لا تعد ولا تحصى المصنوعة من البيانات ؛ لم تكن هذه مصنوعة من البيانات فحسب ، بل كانت أيضًا جزءًا من وعي فيتزدورك نفسه. كانت هجمات مادلين مباشرة ووحشية للغاية ، ولم تترك أدنى مساحة ، واستوعبت جوهر فيتزدورك في لحظة ، ولم يقتصر الأمر على تقطيع جسده فحسب ، بل أضرت أيضًا بوعيه بشدة أثناء التحرر من فالهالا.

 

 

في تلك اللحظة ، شعرت الشابة كما لو أن جسدها محاط بالطاقة ، ثم اخترقت الفضاء ، وأطلقت على الفور من الطرف الآخر. بمجرد انتهاء النقل ، فتحت مادلين عينيها ، ما رأته كان غير واضح تمامًا وشرائط ضوئية عائمة. لا تزال ألسنة اللهب المشتعلة تتصاعد باستمرار من جسدها ، وفي اللحظة التي تلامست فيها بالطاقة المحيطة ، انفجرت في أكثر أمطار الشرر إبهارًا.

تحت إشعاع الطاقة المتوهج الذي كان أكبر من سطح الشمس ، اهتز جسد مادلين بالكامل ، وتدفقت دفعة من الدماء فجأة ، ولكن في اللحظة التي غادر فيها الدم من فمها ، جف الدم بالفعل إلى العدم. طار جسدها فجأة بشكل قطري من شعاع الطاقة ، واصطدمت بشدة بالأرض. استلقت هناك وظهرها على الأرض ، وعيناها تحدقان في سماء الليل اللانهائية ، غير معروف إلى أين كان خط بصرها يستهدف حاليًا. ارتفع صدرها ليخرج زفيرا من لهب الطاقة والضوء.

 

 

“مرحبا بك في فالهالا! لي…”

 

 

حمل السيف الثقيل صوت صفير منخفض حيث تصاعد على الأرض ، وطعن الأرض بجانب جسدها ، واستمر طوال الطريق حتى لم يكن هناك شيء يمكن رؤيته. لم تستطع السيدة الشابة رؤية أي شيء بالفعل ، لكن عندما سمعت السيف الثقيل ، كانت لا تزال تمد يدها اليمنى ، بالكاد تمسك بمقبض السيف ، فقط ، لم يكن لديها القوة حتى لسحب السيف الثقيل.

قبل أن ينهي فيتزدورك جملته ، انحنى جسد مادلين بالكامل ، وكلتا يديها ممسكتان بالسيف. اندلعت ألسنة اللهب المستعرة التي لا توصف على الفور من جسدها بالكامل مثل تنين من اللهب ، مع موقف اللاعودة ، ألقت بنفسها بوقاحة في فيتزدورك!

“مرحبا بك في فالهالا! لي…”

 

“ماذا تفعلين؟ مادلين! ” لم يتوقع فيتزدورك أبدًا أن تتصرف بشكل فعلي ، وكان هجومها مفاجئًا لدرجة أن تشكيل النقل لم يكن لديه الوقت حتى يختفي تمامًا! كانت تطفو في الهواء ، في غضون ذلك ، من خلال خطوط لا حصر لها من الضوء ، كان وعيها مبعثرًا بالفعل في جميع أنحاء فالهالا. تدل السيطرة على فالهالا على تبادل للبيانات يتجاوز حدود تخيلات الجنس البشري ، لذلك في حالته الحالية الغير مكتملة ، في الواقع كان له تأثير كبير بالفعل. هذا هو السبب في أنه عندما رأى مادلين ترمي نفسها على جسده ، لم يكن لديه حتى الوقت للعودة إلى جسده ، وبالتالي لم يكن لديه أي طريقة للمراوغة.

“ماذا تفعلين؟ مادلين! ” لم يتوقع فيتزدورك أبدًا أن تتصرف بشكل فعلي ، وكان هجومها مفاجئًا لدرجة أن تشكيل النقل لم يكن لديه الوقت حتى يختفي تمامًا! كانت تطفو في الهواء ، في غضون ذلك ، من خلال خطوط لا حصر لها من الضوء ، كان وعيها مبعثرًا بالفعل في جميع أنحاء فالهالا. تدل السيطرة على فالهالا على تبادل للبيانات يتجاوز حدود تخيلات الجنس البشري ، لذلك في حالته الحالية الغير مكتملة ، في الواقع كان له تأثير كبير بالفعل. هذا هو السبب في أنه عندما رأى مادلين ترمي نفسها على جسده ، لم يكن لديه حتى الوقت للعودة إلى جسده ، وبالتالي لم يكن لديه أي طريقة للمراوغة.

قالت مادلين ، “لن تسمح لي بالدخول؟”

 

 

قطع نصف السيف الثقيل الملفوف في لهب عديم اللون بصمت عبر الفضاء ، وشق فيتزدورك إلى نصفين في المنتصف! لم تستطع مادلين رؤيته بأم عينيها بعد ، لكن غرائزها القتالية التي لا يمكن تصورها جعلت قطعها الأعمى دقيقًا بشكل مرعب. مادلين لم تتوقف للحظة ، تحول السيف الثقيل من الوضع الرأسي إلى الوضع الأفقي ، مما أدى على الفور إلى سحب العشرات من خطوط الضوء المستمرة والغير منقطعة ، مروراً مباشرة عبر جسم فيتزدورك! كان جسم فيتزدورك شديد الصلابة والمتانة ، ولم تتمكن ألسنة اللهب شديدة الحرارة من إضافة المزيد من الضرر. ومع ذلك ، كانت القوة المطلقة لمادلين عظيمة أيضًا بشكل لا يمكن تصوره ، بما يتجاوز تمامًا ما يمكن أن يوقفه فيتزدورك ، وبالتالي ، في غمضة عين ، تم اختراق جسد فيتزدورك بالفعل إلى عدة قطع!

الفصل 24.6 – الليلة السابقة

 

أطلق فيتزدورك هدير يهز العالم ، “مادلين! هل جننت ؟! هل نسيت الماضي بالفعل ؟! “

أطلق فيتزدورك هدير يهز العالم ، “مادلين! هل جننت ؟! هل نسيت الماضي بالفعل ؟! “

 

 

ظهر تموج من ضوء الطاقة البيضاء بطريقة تشبه الحلقة ، منتشرًا في جميع الاتجاهات من مادلين ، وأرسلت معظم الطاقة إلى أسفل. اسفل إشعاع الطاقة ، ذابت تركيبة سفينة فالهالا القوية للغاية مثل الجليد ، مما أدى على الفور إلى إحداث حفرة عملاقة. مرت الحفرة العميقة عبر عدد لا يحصى من المكونات ، وتأكلت باستمرار إلى أسفل ، وامتدت عدة عشرات من الأمتار في غمضة عين. ما عانى أكثر من الأضرار التي لحقت بالآلات هو مجالات الضوء التي لا تعد ولا تحصى المصنوعة من البيانات ؛ لم تكن هذه مصنوعة من البيانات فحسب ، بل كانت أيضًا جزءًا من وعي فيتزدورك نفسه. كانت هجمات مادلين مباشرة ووحشية للغاية ، ولم تترك أدنى مساحة ، واستوعبت جوهر فيتزدورك في لحظة ، ولم يقتصر الأمر على تقطيع جسده فحسب ، بل أضرت أيضًا بوعيه بشدة أثناء التحرر من فالهالا.

بدأت طاقة هائلة تتجمع ، على وشك أن تتقارب في هجوم كان مرعبًا إلى أقصى الحدود. في هذه الأثناء ، في هذا الوقت ، تم تقطيع جسد فيتزدورك إلى درجة أنه لن يتسبب في المزيد من الضرر إذا تم تقطيعه بشكل أدق. ضغطت مادلين على أسنانها ، والطاقة تتدفق إلى ما لا نهاية من القلب اللامحدود. لقد تحملت الألم الشديد ، وتغيرت إلى وضع نصف راكعة في الهواء. نزل جسدها بسرعة ، وكلتا يديها تمسكان بمقبض السيف الثقيل في الاتجاه المعاكس ، والجسد كله يحترق مثل شهاب بينما اصطدمت مباشرة بأرضية غرفة التحكم!

“ماذا تفعلين؟ مادلين! ” لم يتوقع فيتزدورك أبدًا أن تتصرف بشكل فعلي ، وكان هجومها مفاجئًا لدرجة أن تشكيل النقل لم يكن لديه الوقت حتى يختفي تمامًا! كانت تطفو في الهواء ، في غضون ذلك ، من خلال خطوط لا حصر لها من الضوء ، كان وعيها مبعثرًا بالفعل في جميع أنحاء فالهالا. تدل السيطرة على فالهالا على تبادل للبيانات يتجاوز حدود تخيلات الجنس البشري ، لذلك في حالته الحالية الغير مكتملة ، في الواقع كان له تأثير كبير بالفعل. هذا هو السبب في أنه عندما رأى مادلين ترمي نفسها على جسده ، لم يكن لديه حتى الوقت للعودة إلى جسده ، وبالتالي لم يكن لديه أي طريقة للمراوغة.

 

 

ظهر تموج من ضوء الطاقة البيضاء بطريقة تشبه الحلقة ، منتشرًا في جميع الاتجاهات من مادلين ، وأرسلت معظم الطاقة إلى أسفل. اسفل إشعاع الطاقة ، ذابت تركيبة سفينة فالهالا القوية للغاية مثل الجليد ، مما أدى على الفور إلى إحداث حفرة عملاقة. مرت الحفرة العميقة عبر عدد لا يحصى من المكونات ، وتأكلت باستمرار إلى أسفل ، وامتدت عدة عشرات من الأمتار في غمضة عين. ما عانى أكثر من الأضرار التي لحقت بالآلات هو مجالات الضوء التي لا تعد ولا تحصى المصنوعة من البيانات ؛ لم تكن هذه مصنوعة من البيانات فحسب ، بل كانت أيضًا جزءًا من وعي فيتزدورك نفسه. كانت هجمات مادلين مباشرة ووحشية للغاية ، ولم تترك أدنى مساحة ، واستوعبت جوهر فيتزدورك في لحظة ، ولم يقتصر الأمر على تقطيع جسده فحسب ، بل أضرت أيضًا بوعيه بشدة أثناء التحرر من فالهالا.

 

 

تردد هدير ألم فيتزدورك في جميع أنحاء فالهالا ، عواصف الطاقة العملاقة التي تدوي باستمرار داخل المركبة الفضائية ، إلى الحد الذي بدأت فيه درجة قوة فالهالا أيضًا في التعرض للضرر المستمر في العاصفة. لم تكن عواصف الطاقة هذه هي تلك التي أنتجتها مادلين بالفعل ، ولكنها التي سببها فيتزدورك نفسه بعد أن فقد السيطرة على أجزاء معينة من الألم الشديد.

تردد هدير ألم فيتزدورك في جميع أنحاء فالهالا ، عواصف الطاقة العملاقة التي تدوي باستمرار داخل المركبة الفضائية ، إلى الحد الذي بدأت فيه درجة قوة فالهالا أيضًا في التعرض للضرر المستمر في العاصفة. لم تكن عواصف الطاقة هذه هي تلك التي أنتجتها مادلين بالفعل ، ولكنها التي سببها فيتزدورك نفسه بعد أن فقد السيطرة على أجزاء معينة من الألم الشديد.

قبل أن ينهي فيتزدورك جملته ، انحنى جسد مادلين بالكامل ، وكلتا يديها ممسكتان بالسيف. اندلعت ألسنة اللهب المستعرة التي لا توصف على الفور من جسدها بالكامل مثل تنين من اللهب ، مع موقف اللاعودة ، ألقت بنفسها بوقاحة في فيتزدورك!

 

قطع نصف السيف الثقيل الملفوف في لهب عديم اللون بصمت عبر الفضاء ، وشق فيتزدورك إلى نصفين في المنتصف! لم تستطع مادلين رؤيته بأم عينيها بعد ، لكن غرائزها القتالية التي لا يمكن تصورها جعلت قطعها الأعمى دقيقًا بشكل مرعب. مادلين لم تتوقف للحظة ، تحول السيف الثقيل من الوضع الرأسي إلى الوضع الأفقي ، مما أدى على الفور إلى سحب العشرات من خطوط الضوء المستمرة والغير منقطعة ، مروراً مباشرة عبر جسم فيتزدورك! كان جسم فيتزدورك شديد الصلابة والمتانة ، ولم تتمكن ألسنة اللهب شديدة الحرارة من إضافة المزيد من الضرر. ومع ذلك ، كانت القوة المطلقة لمادلين عظيمة أيضًا بشكل لا يمكن تصوره ، بما يتجاوز تمامًا ما يمكن أن يوقفه فيتزدورك ، وبالتالي ، في غمضة عين ، تم اختراق جسد فيتزدورك بالفعل إلى عدة قطع!

ما زالت مادلين لا ترى شيئًا ، أمام عينيها فقط ظلام لا نهاية له. كانت عيناها الزرقاوان لا تزالان تومضان ، لكن دواخلها قد تدمرت بالكامل بالفعل بسبب الطاقة الهائجة. ومع ذلك ، بناءً على الإحساس فقط ، كان سيفها الثقيل يلوح باستمرار ، ويفتح مسارات واحدة تلو الأخرى عبر فالهالا للعودة. دمرت السيدة الشابة كل شيء من حولها بجنون ، وأصبحت أفكارها حاليًا أكثر تباطؤًا ، لكن كل جزء من الشعور بحافة سيفها دفعها إلى الاستمرار في المثابرة. تجاوزت فالهالا بالفعل عصر البشر ، كل ما أرادته مادلين هو كسره أكثر قليلاً. لم يكن هذا من أجل سو ، لقد ذهب سو بالفعل إلى الأبد ، كان هذا من أجل نساء سو وأطفاله. لقد فهمت بوضوح ، أنه حتى في برلمان الدم ، قد لا تكون هناك بالضرورة أداة حرب مماثلة لـ فالهالا. في هذه الأثناء ، يمكن أن تصبح منطقة البحيرات العظمى الغربية أنقاضا امام فالهالا.

 

 

الفصل 24.6 – الليلة السابقة

بالتأكيد لن يهرب لي و الصغيرة لوه من مطاردة فيتزدورك. نظرًا لأنه يمكن أن يستهدف سو ، يمكنه استهداف نساء سو وأطفاله.

 

 

 

ضحكت مادلين فجأة ، ولم تفهم نوع المعنى الذي تحمله أفعالها الحالية ، فقط أرادت القيام بذلك. في هذا الوقت ، بدأ إشعاع السيف الثقيل بالفعل في التلاشي ، ليس لأن إمدادات الطاقة من القلب اللامحدود لم تكن كافية ، ولكن لأن الجزء الداخلي من جسدها قد تم حرقه بالكامل تقريبًا إلى رماد بواسطة الطاقة المجنونة. كافحت مادلين للتلويح بسيفها ، وإزالة قطعة أخرى من السفينة أمامها. هبت رياح قوية فجأة على جسدها ، مما تسبب في اهتزاز عقلها أيضًا ، وعندها فقط أدركت أنها قطعت جسد فالهالا. لقد استخدمت بشكل محموم آخر قوتها للقفز من الفتحة ، ثم هبطت نحو العالم المظلم أدناه.

قبل أن ينهي فيتزدورك جملته ، انحنى جسد مادلين بالكامل ، وكلتا يديها ممسكتان بالسيف. اندلعت ألسنة اللهب المستعرة التي لا توصف على الفور من جسدها بالكامل مثل تنين من اللهب ، مع موقف اللاعودة ، ألقت بنفسها بوقاحة في فيتزدورك!

 

 

في حالة ذهول ، بدا أن هدير عدم رغبة فيتزدورك قد قرع من أذنيها. شعرت فجأة أنها بدت وكأنها نسيت شيئًا مهمًا للغاية ، علاوة على ذلك ، بدا أنها ارتكبت شيئًا خاطئًا. على أقل تقدير ، لم تكن الأمور بهذه البساطة التي كانت تعتقدها في الأصل.

 

 

 

ومع ذلك ، فكرت بعد ذلك بذهول في العودة إلى ما قبل تسع سنوات ، عندما قادها سو ، متوجهين نحو الأرض المأهولة بالبشر ، وكذلك نحو مستقبل لا حدود له وغير معروف. الدفء الذي شعرت به من يده ، طوال الطريق حتى اليوم ، كان لا يزال محفورًا بوضوح في قلبها. طالما أنها لا تزال تتذكر هذا ، فلا شيء آخر كان بهذه الأهمية.

ضحكت مادلين فجأة ، ولم تفهم نوع المعنى الذي تحمله أفعالها الحالية ، فقط أرادت القيام بذلك. في هذا الوقت ، بدأ إشعاع السيف الثقيل بالفعل في التلاشي ، ليس لأن إمدادات الطاقة من القلب اللامحدود لم تكن كافية ، ولكن لأن الجزء الداخلي من جسدها قد تم حرقه بالكامل تقريبًا إلى رماد بواسطة الطاقة المجنونة. كافحت مادلين للتلويح بسيفها ، وإزالة قطعة أخرى من السفينة أمامها. هبت رياح قوية فجأة على جسدها ، مما تسبب في اهتزاز عقلها أيضًا ، وعندها فقط أدركت أنها قطعت جسد فالهالا. لقد استخدمت بشكل محموم آخر قوتها للقفز من الفتحة ، ثم هبطت نحو العالم المظلم أدناه.

 

ظل فيتزدورك صامتًا قليلًا ، ثم قال: “بما أنك حصلت بالفعل على اعتراف القلب اللامحدود ، فكيف لا يمكنك أن تعرف كيف تدخلين فالهالا؟ أوه ، لقد نسيت تقريبًا ، بعد هذه الحالة ، سيتعرض القلب اللامحدود لأضرار ، لذلك ربما لم تعد المعلومات الداخلية مكتملة “.

بدت سفينة فالهالا في الهواء وكأنها كانت في حالة سكر ، تتمايل ، وانبعاثات اللهب تنطلق من أجزاء كثيرة من السفينة من وقت لآخر. ومع ذلك ، يبدو أن المرأة التي كانت على متن السفينة الحربية قد فتحت عينيها بالفعل ، وأطلقت العيون الأرجوانية بريقًا مبهرًا. بعد ذلك بوقت قصير ، اجتمعت أشعة الضوء ذات الطاقة العالية ذات اللون الأرجواني معًا ، لتنفجر على الفور في جسد مادلين الساقط!

لقد هدأت فالهالا بالفعل في السماء ، ولكن من وقت لآخر ، ستظل ألسنة اللهب تنطلق من الأجزاء المتضررة من السفينة. تم إطلاق كميات كبيرة من الإشراق اللطيف من محيط فيتزدورك. ارتفع جسده تدريجياً وحلّق باتجاه فالهالا.

 

ظل فيتزدورك صامتًا قليلًا ، ثم قال: “بما أنك حصلت بالفعل على اعتراف القلب اللامحدود ، فكيف لا يمكنك أن تعرف كيف تدخلين فالهالا؟ أوه ، لقد نسيت تقريبًا ، بعد هذه الحالة ، سيتعرض القلب اللامحدود لأضرار ، لذلك ربما لم تعد المعلومات الداخلية مكتملة “.

تحت إشعاع الطاقة المتوهج الذي كان أكبر من سطح الشمس ، اهتز جسد مادلين بالكامل ، وتدفقت دفعة من الدماء فجأة ، ولكن في اللحظة التي غادر فيها الدم من فمها ، جف الدم بالفعل إلى العدم. طار جسدها فجأة بشكل قطري من شعاع الطاقة ، واصطدمت بشدة بالأرض. استلقت هناك وظهرها على الأرض ، وعيناها تحدقان في سماء الليل اللانهائية ، غير معروف إلى أين كان خط بصرها يستهدف حاليًا. ارتفع صدرها ليخرج زفيرا من لهب الطاقة والضوء.

تردد هدير ألم فيتزدورك في جميع أنحاء فالهالا ، عواصف الطاقة العملاقة التي تدوي باستمرار داخل المركبة الفضائية ، إلى الحد الذي بدأت فيه درجة قوة فالهالا أيضًا في التعرض للضرر المستمر في العاصفة. لم تكن عواصف الطاقة هذه هي تلك التي أنتجتها مادلين بالفعل ، ولكنها التي سببها فيتزدورك نفسه بعد أن فقد السيطرة على أجزاء معينة من الألم الشديد.

 

بدأت طاقة هائلة تتجمع ، على وشك أن تتقارب في هجوم كان مرعبًا إلى أقصى الحدود. في هذه الأثناء ، في هذا الوقت ، تم تقطيع جسد فيتزدورك إلى درجة أنه لن يتسبب في المزيد من الضرر إذا تم تقطيعه بشكل أدق. ضغطت مادلين على أسنانها ، والطاقة تتدفق إلى ما لا نهاية من القلب اللامحدود. لقد تحملت الألم الشديد ، وتغيرت إلى وضع نصف راكعة في الهواء. نزل جسدها بسرعة ، وكلتا يديها تمسكان بمقبض السيف الثقيل في الاتجاه المعاكس ، والجسد كله يحترق مثل شهاب بينما اصطدمت مباشرة بأرضية غرفة التحكم!

حمل السيف الثقيل صوت صفير منخفض حيث تصاعد على الأرض ، وطعن الأرض بجانب جسدها ، واستمر طوال الطريق حتى لم يكن هناك شيء يمكن رؤيته. لم تستطع السيدة الشابة رؤية أي شيء بالفعل ، لكن عندما سمعت السيف الثقيل ، كانت لا تزال تمد يدها اليمنى ، بالكاد تمسك بمقبض السيف ، فقط ، لم يكن لديها القوة حتى لسحب السيف الثقيل.

 

 

 

استلقت هناك بسلام ، تلاشى الإشراق في عيونها الزرقاوين تدريجياً. ومع ذلك ، لم تترك يدها مقبض السيف الثقيل.

 

 

 

بعد لحظة ، وقف فيتزدورك إلى جانب مادلين ، صامتًا تمامًا. بعد مرور وقت طويل ، عندها فقط جلس ببطء ، وفتح أصابعها واحدة تلو الأخرى من مقبض السيف ، وخفض ذراعها اليمنى. ثم أطلق تنهيدة ، ورفع جسد الشابة أفقيًا. امتدت عدة شرائط من الضوء من خلفه ، وسحب السيف الثقيل من الأرض أيضًا.

الفصل 24.6 – الليلة السابقة

 

 

لقد هدأت فالهالا بالفعل في السماء ، ولكن من وقت لآخر ، ستظل ألسنة اللهب تنطلق من الأجزاء المتضررة من السفينة. تم إطلاق كميات كبيرة من الإشراق اللطيف من محيط فيتزدورك. ارتفع جسده تدريجياً وحلّق باتجاه فالهالا.

في تلك اللحظة ، شعرت الشابة كما لو أن جسدها محاط بالطاقة ، ثم اخترقت الفضاء ، وأطلقت على الفور من الطرف الآخر. بمجرد انتهاء النقل ، فتحت مادلين عينيها ، ما رأته كان غير واضح تمامًا وشرائط ضوئية عائمة. لا تزال ألسنة اللهب المشتعلة تتصاعد باستمرار من جسدها ، وفي اللحظة التي تلامست فيها بالطاقة المحيطة ، انفجرت في أكثر أمطار الشرر إبهارًا.

 

أطلق فيتزدورك هدير يهز العالم ، “مادلين! هل جننت ؟! هل نسيت الماضي بالفعل ؟! “

 

 

 

 

 

استلقت هناك بسلام ، تلاشى الإشراق في عيونها الزرقاوين تدريجياً. ومع ذلك ، لم تترك يدها مقبض السيف الثقيل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، فكرت بعد ذلك بذهول في العودة إلى ما قبل تسع سنوات ، عندما قادها سو ، متوجهين نحو الأرض المأهولة بالبشر ، وكذلك نحو مستقبل لا حدود له وغير معروف. الدفء الذي شعرت به من يده ، طوال الطريق حتى اليوم ، كان لا يزال محفورًا بوضوح في قلبها. طالما أنها لا تزال تتذكر هذا ، فلا شيء آخر كان بهذه الأهمية.

الترجمة: Hunter 

حمل السيف الثقيل صوت صفير منخفض حيث تصاعد على الأرض ، وطعن الأرض بجانب جسدها ، واستمر طوال الطريق حتى لم يكن هناك شيء يمكن رؤيته. لم تستطع السيدة الشابة رؤية أي شيء بالفعل ، لكن عندما سمعت السيف الثقيل ، كانت لا تزال تمد يدها اليمنى ، بالكاد تمسك بمقبض السيف ، فقط ، لم يكن لديها القوة حتى لسحب السيف الثقيل.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط