نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 25.1

الأسرار المفقودة

الأسرار المفقودة

الفصل 25.1 – الأسرار المفقودة

 

 

 

طافت فالهالا في الهواء بصمت ، تتدفقت خطوط من الإشعاع الأسود على طول الخطوط الحادة. لا يزال هناك العديد من الفتحات العملاقة على جسم السفينة ، مما يفسد إحساس السفينة الفضائية بالغموض. عندما يرى المرء تلك المناطق المتضررة التي امتدت عدة أمتار أو حتى أكثر من عشرة أمتار ، فمن شأنه أن يجعل المرء يعتقد أن فالهالا قد نفذت للتو معركة حياة أو موت ضد خصم مماثل ، وعندها فقط يمكن لهذا النوع ترك الضرر وراءها. توقفت معظم المناطق المتضررة عن إطلاق الدخان والنيران ، ولم يعد هناك سوى مكان واحد ينبعث منه أحيانًا أجزاء من الضوء الناري. تم إطلاق دخان أزرق فاتح بشكل مستمر من المنطقة المتضررة ، ولكن تم إنتاج كل ذلك بواسطة روبوتات إصلاح صغيرة للغاية ، تتحرك في الهواء من خلال مجالات الجاذبية ، وتستمر في إصلاح المناطق المعيبة. قطعة بعد قطعة من نصف معدن سائل عالق بالجدار الخارجي ، علاوة على ذلك ، تحت تأثير مجالات القوة ، اندمجوا مع المعدن المحيط. كانت مناطق الضرر العملاقة هذه تغلق حاليًا بمعدل مرئي ، في غضون ساعات قليلة أخرى ، ستبدو فالهالا جديدة تمامًا ، على الأقل من السطح.

استمرت المعركة القصيرة والحادة لأقل من دقيقة ، لكن الدمار الذي أحدثته في فالهالا كان بلا شك عظيمًا. حاليًا ، تم تدمير العديد من العقد الأساسية في فالهالا ، وحتى الفرن المكاني تم تدميره تقريبًا ، وأداؤه حاليًا أقل من 40 ٪ من ذروته. حتى بعد يوم كامل من الإصلاحات ، لا يزال بإمكانه استعادة ما يقارب من 55 ٪ من قوته القتالية. لاستعادتها بالكامل ، لم يكن لديها خيار سوى العودة إلى القاعدة الموجودة تحت الأرض. سيشير التعافي الكامل إلى مقدار هائل من استهلاك الطاقة ، بالإضافة إلى العديد من المواد الخام الثمينة ، بالإضافة إلى استنفاد قوة حياة ناكسو ، على الرغم من عدم وجود الكثير من دورة حياتها.

 

 

في قاعة التحكم ، لا يزال فيتزدورك يطفو في المركز ، واظهر كرة عملاقة من الضوء حول جسده مرة أخرى ، وتجمع شرائط ضوئية لا حصر لها البيانات المتعلقة بالسفينة بأكملها هنا ، ثم يرسل الأوامر للخارج.

 

 

 

استمرت المعركة القصيرة والحادة لأقل من دقيقة ، لكن الدمار الذي أحدثته في فالهالا كان بلا شك عظيمًا. حاليًا ، تم تدمير العديد من العقد الأساسية في فالهالا ، وحتى الفرن المكاني تم تدميره تقريبًا ، وأداؤه حاليًا أقل من 40 ٪ من ذروته. حتى بعد يوم كامل من الإصلاحات ، لا يزال بإمكانه استعادة ما يقارب من 55 ٪ من قوته القتالية. لاستعادتها بالكامل ، لم يكن لديها خيار سوى العودة إلى القاعدة الموجودة تحت الأرض. سيشير التعافي الكامل إلى مقدار هائل من استهلاك الطاقة ، بالإضافة إلى العديد من المواد الخام الثمينة ، بالإضافة إلى استنفاد قوة حياة ناكسو ، على الرغم من عدم وجود الكثير من دورة حياتها.

 

 

لهذا السبب ، حتى الآن ، لم يستطع فيتزدورك فهم سبب مهاجمة مادلين فجأة. بما أنها حصلت بالفعل على القبول المطلق لـ القلب اللامحدود  ، فكيف يمكنها ألا تتذكر ذكريات العصور الماضية؟ خاصة تلك الأجزاء التي غيرت مصيرهم تمامًا؟ إذا كانت لا تزال تتذكر تلك الأجزاء ، فسوف تفهم أن جميع الرسل كانوا جسدًا واحدًا ، بغض النظر عن عدد المرات التي استيقظوا فيها ، أو أي نوع من الحالات التي ظهروا فيها ، فإن مصائرهم ستكون مترابطة وغير منفصلة تمامًا.

في غضون ذلك ، لم يكن فيتزدورك بنفسه أفضل بكثير. تم قطع جسده إلى عشرات القطع ، لدرجة أن دماغه أصيب بأضرار جسيمة. لا يمكن مقارنة قوة الجسد الذي تم استنساخه بجسده الأصلي على الإطلاق ، ولكن الخسارة الأكبر كانت الأضرار التي لحقت بوعيه. أثناء اختراق السفينة الحربية ، لم تتراجع مادلين بالتأكيد عن وعي فيتزدورك الذي كان منتشرًا في جميع أنحاء السفينة بأكملها. كانت هذه هي المنطقة القاتلة الحقيقية ، مما جعلت درجة اكتمال فيتزدورك تنخفض بمقدار خمس نقاط مئوية كاملة. على الرغم من أن الرسول بمجرد استيقاظه ، يمكنه التعافي ببطء مع استمرار الوقت ، فإن خمس نقاط مئوية لم تكن شيئًا يمكن استرداده في غضون عام أو عامين فقط.

 

 

كانت مادلين لا تزال تمتص الطاقة إلى ما لا نهاية ، ولم يعرف حتى فيتزدورك متى سيتوقف ذلك. تم تعديل جسدها حاليًا بشكل مستمر عند أصغر طبقة ، وكان هذا هو التحول الرابع. استراح القلب اللامحدود بهدوء في جسدها ، لا ينبض ، لكنه لا يزال يمتلك قوة حياة لا يرقى إليها الشك ، ولم يكن لديه نية للانفصال أو الموت. كان هذا دليلًا على اعترافها المستمر بمادلين ، وكذلك علامة على أنها تستثمر فيها أعلى مستوى من السلطة. كان هذا هو السبب في نظر فيتزدورك ، كان هذا أكثر إثبات مباشرا لكون مادلين سيف التدمير.

كان هناك حجرة مختومة تحت الأرض ، وداخلها مليء بسائل التدريب. طفت مادلين بهدوء في قاع هذه الحجرة، ويداها أمام صدرها ، كما لو كانت نائمة. ارتفع شعرها الطويل ببطء وسقط مع حركات سائل التدريب ، وهي سلسلة دقيقة من الفقاعات تنطلق أحيانًا من فمها. كان جسدها مغطى بالدروع البيولوجية الداكنة ، وكان الدرع الواقي طويل العنق والمستدير يعطي إحساسًا معدنيًا قويًا. استقر النصف المتبقي من السيف الثقيل المشوه بسلام إلى جانبها ، وكان ضرر السيف يروي بصمت قصة مرارة المعركة.

 

 

 

في وعي فيتزدورك ، كانت الحجرة المغلقة مثل ثقب أسود للطاقة ، يمتص حاليًا الطاقة إلى ما لا نهاية ، كما لو أنه لن يشبع أبدًا. كان يتم حاليًا امتصاص نصف أكبر من الطاقة التي ينتجها الفرن المكاني باتجاه تلك الحجرة المختومة ، ثم تمر أخيرًا عبر جسد مادلين إلى القلب اللا محدود . كانت هذه الطاقة اللازمة لاستعادة جسد مادلين. لقد ذهبت بعيدًا في نقل قوة القلب اللامحدود ، تقريبًا كل شيء بالكامل داخل جسدها متفحما! إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكيف يمكن لجسدها الغير مكتمل ووعيها الغير منقطع أن يضربا فالهالا بسيف ثقيل مصنوع من مواد عادية؟

مر وعي فيتزدورك عبر جسد مادلين ، وتوقف للحظة ، ثم أطلق تنهيدة هادئة قبل المغادرة. لم يكن للحجرة المغلقة أي مصدر للضوء ، ولكن في الوقت الحالي ، كانت الأضواء الرائعة ذات السبعة ألوان ساطعة ، وهي تفاعل الطاقة الناتج عن وعي فيتزدورك. أضاء الضوء على وجه السيدة الشابة ، مضيفاً لمسة من الأناقة لجمالها الهادئ.

 

 

مر وعي فيتزدورك عبر جسد مادلين ، وتوقف للحظة ، ثم أطلق تنهيدة هادئة قبل المغادرة. لم يكن للحجرة المغلقة أي مصدر للضوء ، ولكن في الوقت الحالي ، كانت الأضواء الرائعة ذات السبعة ألوان ساطعة ، وهي تفاعل الطاقة الناتج عن وعي فيتزدورك. أضاء الضوء على وجه السيدة الشابة ، مضيفاً لمسة من الأناقة لجمالها الهادئ.

 

 

 

كانت مادلين لا تزال تمتص الطاقة إلى ما لا نهاية ، ولم يعرف حتى فيتزدورك متى سيتوقف ذلك. تم تعديل جسدها حاليًا بشكل مستمر عند أصغر طبقة ، وكان هذا هو التحول الرابع. استراح القلب اللامحدود بهدوء في جسدها ، لا ينبض ، لكنه لا يزال يمتلك قوة حياة لا يرقى إليها الشك ، ولم يكن لديه نية للانفصال أو الموت. كان هذا دليلًا على اعترافها المستمر بمادلين ، وكذلك علامة على أنها تستثمر فيها أعلى مستوى من السلطة. كان هذا هو السبب في نظر فيتزدورك ، كان هذا أكثر إثبات مباشرا لكون مادلين سيف التدمير.

في غضون ذلك ، لم يكن فيتزدورك بنفسه أفضل بكثير. تم قطع جسده إلى عشرات القطع ، لدرجة أن دماغه أصيب بأضرار جسيمة. لا يمكن مقارنة قوة الجسد الذي تم استنساخه بجسده الأصلي على الإطلاق ، ولكن الخسارة الأكبر كانت الأضرار التي لحقت بوعيه. أثناء اختراق السفينة الحربية ، لم تتراجع مادلين بالتأكيد عن وعي فيتزدورك الذي كان منتشرًا في جميع أنحاء السفينة بأكملها. كانت هذه هي المنطقة القاتلة الحقيقية ، مما جعلت درجة اكتمال فيتزدورك تنخفض بمقدار خمس نقاط مئوية كاملة. على الرغم من أن الرسول بمجرد استيقاظه ، يمكنه التعافي ببطء مع استمرار الوقت ، فإن خمس نقاط مئوية لم تكن شيئًا يمكن استرداده في غضون عام أو عامين فقط.

 

 

قبل أن يستيقظ فيتزدورك تمامًا ، كان موجودًا كجسم للوعي لعدة عقود ، لذلك فهم جيدًا مجتمع البشر في العصر الجديد بعد الحرب. ومع ذلك ، كان معظم اهتمامه ينصب على إصلاح جسده ، والبحث عن آخرين من نوعه ، والاستيقاظ التام ، لذلك كان فهمه تجاه نفسية البشر العاديين محدودًا نوعًا ما. كان هذا أيضًا منطقيًا ، لأنه في نظر فيتزدورك ، كان الجنس البشري واحدًا فقط من العديد من الأجناس التي تتمتع بأدنى مستوى من الذكاء ، وستقوم بشيء كلما فكروا فيه ، فكيف يمكن أن يكونوا جديرين باهتمامه؟ من وجهة نظر الإنسان ، من الذي سيزعج نفسه بالقلق بشأن ما يعتقده النمل؟

لهذا السبب ، حتى الآن ، لم يستطع فيتزدورك فهم سبب مهاجمة مادلين فجأة. بما أنها حصلت بالفعل على القبول المطلق لـ القلب اللامحدود  ، فكيف يمكنها ألا تتذكر ذكريات العصور الماضية؟ خاصة تلك الأجزاء التي غيرت مصيرهم تمامًا؟ إذا كانت لا تزال تتذكر تلك الأجزاء ، فسوف تفهم أن جميع الرسل كانوا جسدًا واحدًا ، بغض النظر عن عدد المرات التي استيقظوا فيها ، أو أي نوع من الحالات التي ظهروا فيها ، فإن مصائرهم ستكون مترابطة وغير منفصلة تمامًا.

 

اقتصر فهم فيتزدورك المحدود تجاه الجنس البشري على التعذيب والخوف ، وهذان الشخصان فقط من أجل جعلهما يطيعان أمره.

اقتصر فهم فيتزدورك المحدود تجاه الجنس البشري على التعذيب والخوف ، وهذان الشخصان فقط من أجل جعلهما يطيعان أمره.

في غضون ذلك ، لم يكن فيتزدورك بنفسه أفضل بكثير. تم قطع جسده إلى عشرات القطع ، لدرجة أن دماغه أصيب بأضرار جسيمة. لا يمكن مقارنة قوة الجسد الذي تم استنساخه بجسده الأصلي على الإطلاق ، ولكن الخسارة الأكبر كانت الأضرار التي لحقت بوعيه. أثناء اختراق السفينة الحربية ، لم تتراجع مادلين بالتأكيد عن وعي فيتزدورك الذي كان منتشرًا في جميع أنحاء السفينة بأكملها. كانت هذه هي المنطقة القاتلة الحقيقية ، مما جعلت درجة اكتمال فيتزدورك تنخفض بمقدار خمس نقاط مئوية كاملة. على الرغم من أن الرسول بمجرد استيقاظه ، يمكنه التعافي ببطء مع استمرار الوقت ، فإن خمس نقاط مئوية لم تكن شيئًا يمكن استرداده في غضون عام أو عامين فقط.

 

 

لهذا السبب ، حتى الآن ، لم يستطع فيتزدورك فهم سبب مهاجمة مادلين فجأة. بما أنها حصلت بالفعل على القبول المطلق لـ القلب اللامحدود  ، فكيف يمكنها ألا تتذكر ذكريات العصور الماضية؟ خاصة تلك الأجزاء التي غيرت مصيرهم تمامًا؟ إذا كانت لا تزال تتذكر تلك الأجزاء ، فسوف تفهم أن جميع الرسل كانوا جسدًا واحدًا ، بغض النظر عن عدد المرات التي استيقظوا فيها ، أو أي نوع من الحالات التي ظهروا فيها ، فإن مصائرهم ستكون مترابطة وغير منفصلة تمامًا.

في وعي فيتزدورك ، كانت الحجرة المغلقة مثل ثقب أسود للطاقة ، يمتص حاليًا الطاقة إلى ما لا نهاية ، كما لو أنه لن يشبع أبدًا. كان يتم حاليًا امتصاص نصف أكبر من الطاقة التي ينتجها الفرن المكاني باتجاه تلك الحجرة المختومة ، ثم تمر أخيرًا عبر جسد مادلين إلى القلب اللا محدود . كانت هذه الطاقة اللازمة لاستعادة جسد مادلين. لقد ذهبت بعيدًا في نقل قوة القلب اللامحدود ، تقريبًا كل شيء بالكامل داخل جسدها متفحما! إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكيف يمكن لجسدها الغير مكتمل ووعيها الغير منقطع أن يضربا فالهالا بسيف ثقيل مصنوع من مواد عادية؟

 

 

فقط ، صحوة فيتزدورك لم تكتمل حتى ، ولهذا السبب لم يحصل على كل ذكرياته من العصور الماضية أيضًا. كان يعلم فقط أنه في الماضي ، حدث أمر بالغ الأهمية ، شيئًا غيّر مصائر جميع الرسل ، وأجبرهم على الارتباط معًا ، والقيام بشكل مشترك بمستقبل لا يمكن التنبؤ به. ومع ذلك ، كانت هذه المسألة بحاجة إلى مستوى عالٍ للغاية من السلطة لفتحها ، وكانت هناك حاجة ماسة إلى بحر من الطاقة قبل أن تتاح له فرصة الوصول إلى الرمز المخفي في أعمق أجزاء العوالم المتوازية التي لا حدود لها ، وبالتالي اكتساب ذكرياته الماضية. بالنسبة لمقياس الطاقة المطلوب ، حتى لو تم تدمير هذا الجرم السماوي بأكمله ، فإن كمية الطاقة المنتجة ستكون كافية فقط لإحضاره إلى هذا الرمز. ومع ذلك ، فإن عدم معرفة ما حدث في الماضي لم يكن بهذه الأهمية ، فقد أخبرتهم غرائزهم بالفعل أنهم لا ينفصلون.

 

 

فقط ، صحوة فيتزدورك لم تكتمل حتى ، ولهذا السبب لم يحصل على كل ذكرياته من العصور الماضية أيضًا. كان يعلم فقط أنه في الماضي ، حدث أمر بالغ الأهمية ، شيئًا غيّر مصائر جميع الرسل ، وأجبرهم على الارتباط معًا ، والقيام بشكل مشترك بمستقبل لا يمكن التنبؤ به. ومع ذلك ، كانت هذه المسألة بحاجة إلى مستوى عالٍ للغاية من السلطة لفتحها ، وكانت هناك حاجة ماسة إلى بحر من الطاقة قبل أن تتاح له فرصة الوصول إلى الرمز المخفي في أعمق أجزاء العوالم المتوازية التي لا حدود لها ، وبالتالي اكتساب ذكرياته الماضية. بالنسبة لمقياس الطاقة المطلوب ، حتى لو تم تدمير هذا الجرم السماوي بأكمله ، فإن كمية الطاقة المنتجة ستكون كافية فقط لإحضاره إلى هذا الرمز. ومع ذلك ، فإن عدم معرفة ما حدث في الماضي لم يكن بهذه الأهمية ، فقد أخبرتهم غرائزهم بالفعل أنهم لا ينفصلون.

استمر إصلاح فالهالا كما هو مخطط له ، وبدأ فيتزدورك يفكر في بعض الأخلاق الأخرى. في هذا العالم ، كان هو الرسول الذي استيقظ مبكراً ، ولكن منذ اللحظة التي استيقظ فيها ، ظل خوف غير معروف يخيم على عقله. كانت الصحوة الكاملة ، وبناء الجسم الذي يتوافق مع قواعد هذا العالم من المهام الصعبة للغاية ، ولم تكن هناك علامات على وجود رفقاء سبق أن قاتل معهم. تمامًا مثل ذلك ، في ظل السنوات اللامتناهية ، فهم فيتزدورك أخيرًا وتكيف مع هذا العالم ، وسيطر على عقارب الكارثة وبدء قيامته

استمرت المعركة القصيرة والحادة لأقل من دقيقة ، لكن الدمار الذي أحدثته في فالهالا كان بلا شك عظيمًا. حاليًا ، تم تدمير العديد من العقد الأساسية في فالهالا ، وحتى الفرن المكاني تم تدميره تقريبًا ، وأداؤه حاليًا أقل من 40 ٪ من ذروته. حتى بعد يوم كامل من الإصلاحات ، لا يزال بإمكانه استعادة ما يقارب من 55 ٪ من قوته القتالية. لاستعادتها بالكامل ، لم يكن لديها خيار سوى العودة إلى القاعدة الموجودة تحت الأرض. سيشير التعافي الكامل إلى مقدار هائل من استهلاك الطاقة ، بالإضافة إلى العديد من المواد الخام الثمينة ، بالإضافة إلى استنفاد قوة حياة ناكسو ، على الرغم من عدم وجود الكثير من دورة حياتها.

 

 

 

 

 

 

 

لهذا السبب ، حتى الآن ، لم يستطع فيتزدورك فهم سبب مهاجمة مادلين فجأة. بما أنها حصلت بالفعل على القبول المطلق لـ القلب اللامحدود  ، فكيف يمكنها ألا تتذكر ذكريات العصور الماضية؟ خاصة تلك الأجزاء التي غيرت مصيرهم تمامًا؟ إذا كانت لا تزال تتذكر تلك الأجزاء ، فسوف تفهم أن جميع الرسل كانوا جسدًا واحدًا ، بغض النظر عن عدد المرات التي استيقظوا فيها ، أو أي نوع من الحالات التي ظهروا فيها ، فإن مصائرهم ستكون مترابطة وغير منفصلة تمامًا.

 

اقتصر فهم فيتزدورك المحدود تجاه الجنس البشري على التعذيب والخوف ، وهذان الشخصان فقط من أجل جعلهما يطيعان أمره.

 

في وعي فيتزدورك ، كانت الحجرة المغلقة مثل ثقب أسود للطاقة ، يمتص حاليًا الطاقة إلى ما لا نهاية ، كما لو أنه لن يشبع أبدًا. كان يتم حاليًا امتصاص نصف أكبر من الطاقة التي ينتجها الفرن المكاني باتجاه تلك الحجرة المختومة ، ثم تمر أخيرًا عبر جسد مادلين إلى القلب اللا محدود . كانت هذه الطاقة اللازمة لاستعادة جسد مادلين. لقد ذهبت بعيدًا في نقل قوة القلب اللامحدود ، تقريبًا كل شيء بالكامل داخل جسدها متفحما! إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكيف يمكن لجسدها الغير مكتمل ووعيها الغير منقطع أن يضربا فالهالا بسيف ثقيل مصنوع من مواد عادية؟

 

 

 

 

 

كانت مادلين لا تزال تمتص الطاقة إلى ما لا نهاية ، ولم يعرف حتى فيتزدورك متى سيتوقف ذلك. تم تعديل جسدها حاليًا بشكل مستمر عند أصغر طبقة ، وكان هذا هو التحول الرابع. استراح القلب اللامحدود بهدوء في جسدها ، لا ينبض ، لكنه لا يزال يمتلك قوة حياة لا يرقى إليها الشك ، ولم يكن لديه نية للانفصال أو الموت. كان هذا دليلًا على اعترافها المستمر بمادلين ، وكذلك علامة على أنها تستثمر فيها أعلى مستوى من السلطة. كان هذا هو السبب في نظر فيتزدورك ، كان هذا أكثر إثبات مباشرا لكون مادلين سيف التدمير.

 

فقط ، صحوة فيتزدورك لم تكتمل حتى ، ولهذا السبب لم يحصل على كل ذكرياته من العصور الماضية أيضًا. كان يعلم فقط أنه في الماضي ، حدث أمر بالغ الأهمية ، شيئًا غيّر مصائر جميع الرسل ، وأجبرهم على الارتباط معًا ، والقيام بشكل مشترك بمستقبل لا يمكن التنبؤ به. ومع ذلك ، كانت هذه المسألة بحاجة إلى مستوى عالٍ للغاية من السلطة لفتحها ، وكانت هناك حاجة ماسة إلى بحر من الطاقة قبل أن تتاح له فرصة الوصول إلى الرمز المخفي في أعمق أجزاء العوالم المتوازية التي لا حدود لها ، وبالتالي اكتساب ذكرياته الماضية. بالنسبة لمقياس الطاقة المطلوب ، حتى لو تم تدمير هذا الجرم السماوي بأكمله ، فإن كمية الطاقة المنتجة ستكون كافية فقط لإحضاره إلى هذا الرمز. ومع ذلك ، فإن عدم معرفة ما حدث في الماضي لم يكن بهذه الأهمية ، فقد أخبرتهم غرائزهم بالفعل أنهم لا ينفصلون.

 

 

 

 

 

فقط ، صحوة فيتزدورك لم تكتمل حتى ، ولهذا السبب لم يحصل على كل ذكرياته من العصور الماضية أيضًا. كان يعلم فقط أنه في الماضي ، حدث أمر بالغ الأهمية ، شيئًا غيّر مصائر جميع الرسل ، وأجبرهم على الارتباط معًا ، والقيام بشكل مشترك بمستقبل لا يمكن التنبؤ به. ومع ذلك ، كانت هذه المسألة بحاجة إلى مستوى عالٍ للغاية من السلطة لفتحها ، وكانت هناك حاجة ماسة إلى بحر من الطاقة قبل أن تتاح له فرصة الوصول إلى الرمز المخفي في أعمق أجزاء العوالم المتوازية التي لا حدود لها ، وبالتالي اكتساب ذكرياته الماضية. بالنسبة لمقياس الطاقة المطلوب ، حتى لو تم تدمير هذا الجرم السماوي بأكمله ، فإن كمية الطاقة المنتجة ستكون كافية فقط لإحضاره إلى هذا الرمز. ومع ذلك ، فإن عدم معرفة ما حدث في الماضي لم يكن بهذه الأهمية ، فقد أخبرتهم غرائزهم بالفعل أنهم لا ينفصلون.

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

فقط ، صحوة فيتزدورك لم تكتمل حتى ، ولهذا السبب لم يحصل على كل ذكرياته من العصور الماضية أيضًا. كان يعلم فقط أنه في الماضي ، حدث أمر بالغ الأهمية ، شيئًا غيّر مصائر جميع الرسل ، وأجبرهم على الارتباط معًا ، والقيام بشكل مشترك بمستقبل لا يمكن التنبؤ به. ومع ذلك ، كانت هذه المسألة بحاجة إلى مستوى عالٍ للغاية من السلطة لفتحها ، وكانت هناك حاجة ماسة إلى بحر من الطاقة قبل أن تتاح له فرصة الوصول إلى الرمز المخفي في أعمق أجزاء العوالم المتوازية التي لا حدود لها ، وبالتالي اكتساب ذكرياته الماضية. بالنسبة لمقياس الطاقة المطلوب ، حتى لو تم تدمير هذا الجرم السماوي بأكمله ، فإن كمية الطاقة المنتجة ستكون كافية فقط لإحضاره إلى هذا الرمز. ومع ذلك ، فإن عدم معرفة ما حدث في الماضي لم يكن بهذه الأهمية ، فقد أخبرتهم غرائزهم بالفعل أنهم لا ينفصلون.

طافت فالهالا في الهواء بصمت ، تتدفقت خطوط من الإشعاع الأسود على طول الخطوط الحادة. لا يزال هناك العديد من الفتحات العملاقة على جسم السفينة ، مما يفسد إحساس السفينة الفضائية بالغموض. عندما يرى المرء تلك المناطق المتضررة التي امتدت عدة أمتار أو حتى أكثر من عشرة أمتار ، فمن شأنه أن يجعل المرء يعتقد أن فالهالا قد نفذت للتو معركة حياة أو موت ضد خصم مماثل ، وعندها فقط يمكن لهذا النوع ترك الضرر وراءها. توقفت معظم المناطق المتضررة عن إطلاق الدخان والنيران ، ولم يعد هناك سوى مكان واحد ينبعث منه أحيانًا أجزاء من الضوء الناري. تم إطلاق دخان أزرق فاتح بشكل مستمر من المنطقة المتضررة ، ولكن تم إنتاج كل ذلك بواسطة روبوتات إصلاح صغيرة للغاية ، تتحرك في الهواء من خلال مجالات الجاذبية ، وتستمر في إصلاح المناطق المعيبة. قطعة بعد قطعة من نصف معدن سائل عالق بالجدار الخارجي ، علاوة على ذلك ، تحت تأثير مجالات القوة ، اندمجوا مع المعدن المحيط. كانت مناطق الضرر العملاقة هذه تغلق حاليًا بمعدل مرئي ، في غضون ساعات قليلة أخرى ، ستبدو فالهالا جديدة تمامًا ، على الأقل من السطح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط