نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 25.2

الأسرار المفقودة

الأسرار المفقودة

الفصل 25.2 – الأسرار المفقودة

 

لكن الآن ، كان سو مختلفا تمامًا بالفعل. وصلت سرعته في التطور والتقوية تمامًا إلى مستوى أشكال الحياة الفائقة ، لدرجة أنه كان أكثر قليلاً من هذا. في ارض الراحة، كانت معركة سو و سيرينديلا مستشعرة إلى حد ما من قبل فيتزدورك ، مما جعله مصدومًا من النمو المفاجئ لـ سو ، والأهم من ذلك ، أن سو الحالي لديه الآن نوع من هالة الخطر حتى فيتزدورك شعر بذلك. ربما هؤلاء البشر ذوي المستوى المنخفض فعلوا فعلاً دون علمهم شيئًا هائلاً.

بينما كان في حالة تشوش الذهن ، بعد من يعرف مقدار الوقت الذي مر ، عندها فقط شعر فيتزدورك بتقلبات القيامة في عيون البصيرة والقلب اللامحدود. ومع ذلك ، كان من الصعب للغاية فهم هذه التقلبات ، ولم تكن موجودة إلا في بعض الأحيان ، وفي بعض الأحيان لم تكن موجودة ، كما لو كانت مخبأة خلف نوع من الشاشات الواقية. علاوة على ذلك ، كتجسيد لعيون البصيرة ، حاولت سيرينديلا بشكل غير مجدي امتصاص القلب اللامحدود ، ونتيجة لذلك انصهرت على الفور إلى حالة نصف طاقة ونصف ملموسة من خلال القوة التي اندلعت بها على الفور. تم القضاء على وعيها بالكامل تقريبًا بسبب هذا ، وبالتالي ليس لديها خيار سوى تحمل حالة طويلة من السبات مرة أخرى حتى يتم إحياء وعيها. في ذلك الوقت ، كان فيتزدورك لا يزال جسمًا واعيا تمامًا ، عاجزًا تمامًا عن إيقاف تصرفات سيرينديلا الحمقاء.

الخوف المتأصل الذي شعر به حث فيتزدورك على تسريع العملية برمتها ، ولا حتى هو نفسه يعرف من أين نشأ هذا الخوف. كان الخوف ضعيفًا لدرجة أنه لم يكن من الممكن اكتشافه تقريبًا ، لكنه دائمًا ما كان يثقل كاهل فيتزدورك ، مما دفعه تقريبًا إلى الجنون. ربما فقط عندما استيقظ تمامًا واسترجع الألغاز المخبأة في أعماق الكون ، سيفهم بالضبط ما كان يخاف منه.

 

 

كانت يد الرعد ، وعيون البصيرة ، والقلب اللامحدود ، كلهم ​​نوى الرسل. طالما كانوا موجودين ، فإن الرسل سوف يرتبطون ، وبالتالي يولدون من جديد. كانت تصرفات سيرينديلا في محاولة امتصاص القلب اللامحدود مساوية لمحاولة أن تصبح واحدًا بسيف الدمار ، وهي فكرة غير واقعية تمامًا. كان ذلك لأن الرسل كانوا عاجزين عن المقاومة بسبب مخبأهم في أعماق هذه النوى الثلاثة. على أقل تقدير ، يمكن للطاقة التي تحتويها النوى أن تمحو بسهولة أي رسل لم يعترفوا بهم.

 

 

الترجمة: Hunter 

كانت هناك فترة من الوقت كان فيها حتى فيتزدورك نفسه يشك فيما إذا كان هو الشخص الذي يتحكم في النواة ، أم أنه مجرد دمية مرتبطة بها. ومع ذلك ، كانت الشكوك في النهاية مجرد شكوك ، فقد استمر في الاستيقاظ وفقًا للإجراءات المحددة مسبقًا: إعادة بناء جسده ، وبناء المركبة الفضائية ، والبحث عن رفاقه ، سواء أولئك الذين استيقظوا والذين لم يفعلوا بعد. عندما تتعافى قوته تدريجياً ، فإن ذكرياته التي فقدها ستستعاد بشكل طبيعي.

 

 

 

الخوف المتأصل الذي شعر به حث فيتزدورك على تسريع العملية برمتها ، ولا حتى هو نفسه يعرف من أين نشأ هذا الخوف. كان الخوف ضعيفًا لدرجة أنه لم يكن من الممكن اكتشافه تقريبًا ، لكنه دائمًا ما كان يثقل كاهل فيتزدورك ، مما دفعه تقريبًا إلى الجنون. ربما فقط عندما استيقظ تمامًا واسترجع الألغاز المخبأة في أعماق الكون ، سيفهم بالضبط ما كان يخاف منه.

 

 

“إرادة العالم؟” ضحك فيتزدورك ببرود في الداخل ، وفكر في نفسه ، “من الواضح أنها لا تدرك ذلك ، لكن كل هذا يشبه حفر قبرها!”

ومع ذلك ، كان لا يزال أمامه العديد من الأشياء التي يتعين عليه القيام بها. ظهرت شخصية سو مرة أخرى امام فيتزدورك ، بجانب ذلك الجسد المثالي الوحيد الذي اظهر نوعًا ما كمية لا حصر لها من البيانات والتحليلات. كان سو شكلاً من أشكال الحياة الفائقة من صنع الإنسان ، وكانت هناك بصمة على المستوى الجيني حُكم عليه بأن يكون عدوًا لأشكال الحياة الفائقة الأخرى. في هذه الأثناء ، في هذا العالم ، وبصرف النظر عن المخلوقات المتحولة مثل برايدكلا الذي كان أيضًا شكل فائق للحياة، لم يبقى سوى الرسل.

 

 

لكن الآن ، كان سو مختلفا تمامًا بالفعل. وصلت سرعته في التطور والتقوية تمامًا إلى مستوى أشكال الحياة الفائقة ، لدرجة أنه كان أكثر قليلاً من هذا. في ارض الراحة، كانت معركة سو و سيرينديلا مستشعرة إلى حد ما من قبل فيتزدورك ، مما جعله مصدومًا من النمو المفاجئ لـ سو ، والأهم من ذلك ، أن سو الحالي لديه الآن نوع من هالة الخطر حتى فيتزدورك شعر بذلك. ربما هؤلاء البشر ذوي المستوى المنخفض فعلوا فعلاً دون علمهم شيئًا هائلاً.

كان فيتزدورك مدركًا أن الجنس البشري كان لديه مشروع الحياة الفائقة الخاص بهم منذ بعض الوقت. ومع ذلك ، لم يعره الكثير من الاهتمام ، لأنه ما الذي يمكن أن تنتجه مجموعة من النمل؟ في المرة الأولى التي حصل فيها على جينات سو ، كان فيتزدورك لا يزال لديه هذا النوع من التفكير ، فقط ، جلبت جينات سو له بشكل غير متوقع نقطة مئوية كاملة من الاكتمال ، مما جعله متفاجئًا إلى حد ما. ومع ذلك ، في نظر فيتزدورك ، في ذلك الوقت ، على الرغم من أن سو كان يتمتع ببعض خصائص شكل الحياة الفائقة ، إلا أنه كان لا يزال مخلوقًا ضعيفًا لا يستحق أي اهتمام. كان كل وعيه يتركز على يقظته وخوفه المجهول. بعد الحصول على جيش عقارب الكارثة، وكذلك استخدام جسد باندورا لإنشاء السلاح البيولوجي ختم اللهب الأسود ، حتى عندما كان جسمًا من الوعي ، كان فيتزدورك قادرًا على القيام بأشياء كثيرة.

أمضى فيتزدورك وقتًا طويلاً يفكر في نفسه. في هذه اللحظة ، تم الانتهاء بالفعل من إصلاحات فالهالا. بدأ فيتزدورك على الفور إجراءات التحقيقي. كان فالهالا مثل الدلفين ، يطير برشاقة نحو السماء ، ويتوقف فقط عندما يكون أسفل سحب الإشعاع. بعد ذلك ، أضاءت الخطوط العريضة الأرجوانية الحادة ، ثم انتشر تموج أرجواني يمكن رؤيته بالعين المجردة عبر الأرض العظيمة بالأسفل.

 

 

لكن الآن ، كان سو مختلفا تمامًا بالفعل. وصلت سرعته في التطور والتقوية تمامًا إلى مستوى أشكال الحياة الفائقة ، لدرجة أنه كان أكثر قليلاً من هذا. في ارض الراحة، كانت معركة سو و سيرينديلا مستشعرة إلى حد ما من قبل فيتزدورك ، مما جعله مصدومًا من النمو المفاجئ لـ سو ، والأهم من ذلك ، أن سو الحالي لديه الآن نوع من هالة الخطر حتى فيتزدورك شعر بذلك. ربما هؤلاء البشر ذوي المستوى المنخفض فعلوا فعلاً دون علمهم شيئًا هائلاً.

 

 

كان فيتزدورك مدركًا أن الجنس البشري كان لديه مشروع الحياة الفائقة الخاص بهم منذ بعض الوقت. ومع ذلك ، لم يعره الكثير من الاهتمام ، لأنه ما الذي يمكن أن تنتجه مجموعة من النمل؟ في المرة الأولى التي حصل فيها على جينات سو ، كان فيتزدورك لا يزال لديه هذا النوع من التفكير ، فقط ، جلبت جينات سو له بشكل غير متوقع نقطة مئوية كاملة من الاكتمال ، مما جعله متفاجئًا إلى حد ما. ومع ذلك ، في نظر فيتزدورك ، في ذلك الوقت ، على الرغم من أن سو كان يتمتع ببعض خصائص شكل الحياة الفائقة ، إلا أنه كان لا يزال مخلوقًا ضعيفًا لا يستحق أي اهتمام. كان كل وعيه يتركز على يقظته وخوفه المجهول. بعد الحصول على جيش عقارب الكارثة، وكذلك استخدام جسد باندورا لإنشاء السلاح البيولوجي ختم اللهب الأسود ، حتى عندما كان جسمًا من الوعي ، كان فيتزدورك قادرًا على القيام بأشياء كثيرة.

على الرغم من أن سيرينديلا دمرت سو بالكامل من خلال هجمات الطاقة ، إلا أن فيتزدورك لم يعتقد أن سو مات بالتأكيد. لم يكن قتل أشكال الحياة الفائقة بهذه السهولة ، وفي ظل العديد من الظروف ، طالما أن جزءًا أساسيًا معينًا لا يزال موجودًا ، فلا يزال بإمكانهم التجدد.

 

 

 

أمضى فيتزدورك وقتًا طويلاً يفكر في نفسه. في هذه اللحظة ، تم الانتهاء بالفعل من إصلاحات فالهالا. بدأ فيتزدورك على الفور إجراءات التحقيقي. كان فالهالا مثل الدلفين ، يطير برشاقة نحو السماء ، ويتوقف فقط عندما يكون أسفل سحب الإشعاع. بعد ذلك ، أضاءت الخطوط العريضة الأرجوانية الحادة ، ثم انتشر تموج أرجواني يمكن رؤيته بالعين المجردة عبر الأرض العظيمة بالأسفل.

تحت ستارة الظلام ، شعر العالم النائم بقشعريرة خافتة ، حتى أن أولئك الذين كانوا حادّين بشكل خاص استيقظوا من أحلامهم. اكتشفوا أن أجسادهم غارقة في العرق ، وصدورهم ثقيلة كما لو كانت هناك صخور تثقلهم. بالإضافة إلى ذلك ، شعروا بالبرد الشديد ، كما لو كانوا قد مروا للتو بأروع كابوس مرعب ، لكنهم لم يتمكنوا من تذكر المحتويات على الإطلاق.

 

 

تحت ستارة الظلام ، شعر العالم النائم بقشعريرة خافتة ، حتى أن أولئك الذين كانوا حادّين بشكل خاص استيقظوا من أحلامهم. اكتشفوا أن أجسادهم غارقة في العرق ، وصدورهم ثقيلة كما لو كانت هناك صخور تثقلهم. بالإضافة إلى ذلك ، شعروا بالبرد الشديد ، كما لو كانوا قد مروا للتو بأروع كابوس مرعب ، لكنهم لم يتمكنوا من تذكر المحتويات على الإطلاق.

 

 

أمضى فيتزدورك وقتًا طويلاً يفكر في نفسه. في هذه اللحظة ، تم الانتهاء بالفعل من إصلاحات فالهالا. بدأ فيتزدورك على الفور إجراءات التحقيقي. كان فالهالا مثل الدلفين ، يطير برشاقة نحو السماء ، ويتوقف فقط عندما يكون أسفل سحب الإشعاع. بعد ذلك ، أضاءت الخطوط العريضة الأرجوانية الحادة ، ثم انتشر تموج أرجواني يمكن رؤيته بالعين المجردة عبر الأرض العظيمة بالأسفل.

في هذه الأثناء ، في الظلام ، قام أكثر من عشرة مخلوقات قوية وحساسة برفع رؤوسهم في نفس الوقت تقريبًا ، وهم ينظرون بخوف نحو بقعة الضوء الصغيرة التي بدت وكأنها ستلتصق بسحب الإشعاع عالياً في الهواء. على الرغم من أنهم كانوا بعيدين ، بالنسبة لهم ، كانت فالهالا لا تزال مصدر خوف لا يقاوم. لهذا السبب اختار الجميع على الفور الفرار في الاتجاه المعاكس لـ فالهالا ، لدرجة أنهم لم يكلفوا أنفسهم عناء محاولة إخفاء أنفسهم ، بما في ذلك المخلوقات المتحولة ، بالإضافة إلى مستخدمي القدرة للجنس البشري. كانت الحلقة الأرجوانية من الضوء سريعة للغاية ، وتغطي كل ما يمكن أن تصل إليه في ثانية واحدة فقط. أنتجت أجسام أشكال الحياة القوية هذه وهجًا أرجوانيًا لا يستطيع الناس العاديون رؤيته.

 

 

 

بعد ثوانٍ قليلة ، على هذه الأرض التي تبلغ مساحتها عدة آلاف من الكيلومترات المربعة ، أضاءت ردود أفعال متفاوتة السطوع واحدة تلو الأخرى ، وكلها تظهر أمام أعين فيتزدورك. كانت درجة الإضاءة من هذه التفاعلات البيولوجية شيئًا اهتم به فيتزدورك عن كثب. على الرغم من وجود عدد قليل من الرفاق الذين كانت قوتهم تتمتع بالفعل ببعض خصائص أشكال الحياة الفائقة ، بالنسبة لأولئك الذين لديهم سمة واحدة أو عدة سمات لتتطور تمامًا إلى أشكال حياة فائقة ، لم يكن من غير المألوف أن يستغرق الأمر عدة ملايين أو حتى عشرات مئات المرات في تاريخ الكون. ومع ذلك ، فإن كثافة الأضواء البيولوجية لا تزال تترك فيتزدورك مندهشًا إلى حد ما. عندما كان لا يزال جسمًا واعيا ، كان قد وصل سابقًا إلى هذه المنطقة ، لكن عدد أشكال الحياة التي أيقظت بعض القدرات كان عدة مرات مما كان عليه من قبل. كان معدل التطور هذا سريعًا جدًا حتى من وجهة نظر فيتزدورك. عندما ينظر المرء إلى بيئة هذا العالم ، فإن السرعة كانت بالفعل سريعة بشكل لا يمكن تصوره.

 

 

 

تغيرت البيئة بشكل مكثف ، واختصرت نمو جميع أشكال الحياة والفترات التطورية إلى أجزاء مما كانت عليه من قبل ، والجينات تتغير بشكل محموم. كل يوم ، سيموت عدد كبير من المخلوقات بسبب عدم القدرة على التكيف مع بيئاتهم ، بينما في نفس الوقت ، ستولد المزيد والمزيد من المخلوقات. حتى في الجنس البشري ، كانت فترات حمل بعض النساء اللائي تعرضن للحياة البرية أقصر من أربعة أشهر فقط ، وزاد معدل إنجاب طفل واحد في كل مرة بشكل كبير. كميات كبيرة من الولادات ، وكميات كبيرة من الوفيات ، وتحول بشكل محموم ، كل أشكال الحياة في هذا العالم كانت تصاب بالجنون ، وتشارك في سباق الموت من أجل البقاء والتطور. أولئك الذين تخلفوا عن الركب سيصبحون حتمًا مغذيات للمتسابقين.

كان فيتزدورك مدركًا أن الجنس البشري كان لديه مشروع الحياة الفائقة الخاص بهم منذ بعض الوقت. ومع ذلك ، لم يعره الكثير من الاهتمام ، لأنه ما الذي يمكن أن تنتجه مجموعة من النمل؟ في المرة الأولى التي حصل فيها على جينات سو ، كان فيتزدورك لا يزال لديه هذا النوع من التفكير ، فقط ، جلبت جينات سو له بشكل غير متوقع نقطة مئوية كاملة من الاكتمال ، مما جعله متفاجئًا إلى حد ما. ومع ذلك ، في نظر فيتزدورك ، في ذلك الوقت ، على الرغم من أن سو كان يتمتع ببعض خصائص شكل الحياة الفائقة ، إلا أنه كان لا يزال مخلوقًا ضعيفًا لا يستحق أي اهتمام. كان كل وعيه يتركز على يقظته وخوفه المجهول. بعد الحصول على جيش عقارب الكارثة، وكذلك استخدام جسد باندورا لإنشاء السلاح البيولوجي ختم اللهب الأسود ، حتى عندما كان جسمًا من الوعي ، كان فيتزدورك قادرًا على القيام بأشياء كثيرة.

 

 

في هذه العقود القليلة ، اندلع الجرم السماوي بأكمله بالنشاط!

 

 

كانت يد الرعد ، وعيون البصيرة ، والقلب اللامحدود ، كلهم ​​نوى الرسل. طالما كانوا موجودين ، فإن الرسل سوف يرتبطون ، وبالتالي يولدون من جديد. كانت تصرفات سيرينديلا في محاولة امتصاص القلب اللامحدود مساوية لمحاولة أن تصبح واحدًا بسيف الدمار ، وهي فكرة غير واقعية تمامًا. كان ذلك لأن الرسل كانوا عاجزين عن المقاومة بسبب مخبأهم في أعماق هذه النوى الثلاثة. على أقل تقدير ، يمكن للطاقة التي تحتويها النوى أن تمحو بسهولة أي رسل لم يعترفوا بهم.

ومع ذلك ، في نظر فيتزدورك ، كل هذا يحمل معنى آخر.

ومع ذلك ، كان لا يزال أمامه العديد من الأشياء التي يتعين عليه القيام بها. ظهرت شخصية سو مرة أخرى امام فيتزدورك ، بجانب ذلك الجسد المثالي الوحيد الذي اظهر نوعًا ما كمية لا حصر لها من البيانات والتحليلات. كان سو شكلاً من أشكال الحياة الفائقة من صنع الإنسان ، وكانت هناك بصمة على المستوى الجيني حُكم عليه بأن يكون عدوًا لأشكال الحياة الفائقة الأخرى. في هذه الأثناء ، في هذا العالم ، وبصرف النظر عن المخلوقات المتحولة مثل برايدكلا الذي كان أيضًا شكل فائق للحياة، لم يبقى سوى الرسل.

 

في هذه العقود القليلة ، اندلع الجرم السماوي بأكمله بالنشاط!

“إرادة العالم؟” ضحك فيتزدورك ببرود في الداخل ، وفكر في نفسه ، “من الواضح أنها لا تدرك ذلك ، لكن كل هذا يشبه حفر قبرها!”

 

 

 

 

 

 

كانت يد الرعد ، وعيون البصيرة ، والقلب اللامحدود ، كلهم ​​نوى الرسل. طالما كانوا موجودين ، فإن الرسل سوف يرتبطون ، وبالتالي يولدون من جديد. كانت تصرفات سيرينديلا في محاولة امتصاص القلب اللامحدود مساوية لمحاولة أن تصبح واحدًا بسيف الدمار ، وهي فكرة غير واقعية تمامًا. كان ذلك لأن الرسل كانوا عاجزين عن المقاومة بسبب مخبأهم في أعماق هذه النوى الثلاثة. على أقل تقدير ، يمكن للطاقة التي تحتويها النوى أن تمحو بسهولة أي رسل لم يعترفوا بهم.

 

بعد ثوانٍ قليلة ، على هذه الأرض التي تبلغ مساحتها عدة آلاف من الكيلومترات المربعة ، أضاءت ردود أفعال متفاوتة السطوع واحدة تلو الأخرى ، وكلها تظهر أمام أعين فيتزدورك. كانت درجة الإضاءة من هذه التفاعلات البيولوجية شيئًا اهتم به فيتزدورك عن كثب. على الرغم من وجود عدد قليل من الرفاق الذين كانت قوتهم تتمتع بالفعل ببعض خصائص أشكال الحياة الفائقة ، بالنسبة لأولئك الذين لديهم سمة واحدة أو عدة سمات لتتطور تمامًا إلى أشكال حياة فائقة ، لم يكن من غير المألوف أن يستغرق الأمر عدة ملايين أو حتى عشرات مئات المرات في تاريخ الكون. ومع ذلك ، فإن كثافة الأضواء البيولوجية لا تزال تترك فيتزدورك مندهشًا إلى حد ما. عندما كان لا يزال جسمًا واعيا ، كان قد وصل سابقًا إلى هذه المنطقة ، لكن عدد أشكال الحياة التي أيقظت بعض القدرات كان عدة مرات مما كان عليه من قبل. كان معدل التطور هذا سريعًا جدًا حتى من وجهة نظر فيتزدورك. عندما ينظر المرء إلى بيئة هذا العالم ، فإن السرعة كانت بالفعل سريعة بشكل لا يمكن تصوره.

 

لكن الآن ، كان سو مختلفا تمامًا بالفعل. وصلت سرعته في التطور والتقوية تمامًا إلى مستوى أشكال الحياة الفائقة ، لدرجة أنه كان أكثر قليلاً من هذا. في ارض الراحة، كانت معركة سو و سيرينديلا مستشعرة إلى حد ما من قبل فيتزدورك ، مما جعله مصدومًا من النمو المفاجئ لـ سو ، والأهم من ذلك ، أن سو الحالي لديه الآن نوع من هالة الخطر حتى فيتزدورك شعر بذلك. ربما هؤلاء البشر ذوي المستوى المنخفض فعلوا فعلاً دون علمهم شيئًا هائلاً.

 

 

 

 

 

بينما كان في حالة تشوش الذهن ، بعد من يعرف مقدار الوقت الذي مر ، عندها فقط شعر فيتزدورك بتقلبات القيامة في عيون البصيرة والقلب اللامحدود. ومع ذلك ، كان من الصعب للغاية فهم هذه التقلبات ، ولم تكن موجودة إلا في بعض الأحيان ، وفي بعض الأحيان لم تكن موجودة ، كما لو كانت مخبأة خلف نوع من الشاشات الواقية. علاوة على ذلك ، كتجسيد لعيون البصيرة ، حاولت سيرينديلا بشكل غير مجدي امتصاص القلب اللامحدود ، ونتيجة لذلك انصهرت على الفور إلى حالة نصف طاقة ونصف ملموسة من خلال القوة التي اندلعت بها على الفور. تم القضاء على وعيها بالكامل تقريبًا بسبب هذا ، وبالتالي ليس لديها خيار سوى تحمل حالة طويلة من السبات مرة أخرى حتى يتم إحياء وعيها. في ذلك الوقت ، كان فيتزدورك لا يزال جسمًا واعيا تمامًا ، عاجزًا تمامًا عن إيقاف تصرفات سيرينديلا الحمقاء.

 

كانت يد الرعد ، وعيون البصيرة ، والقلب اللامحدود ، كلهم ​​نوى الرسل. طالما كانوا موجودين ، فإن الرسل سوف يرتبطون ، وبالتالي يولدون من جديد. كانت تصرفات سيرينديلا في محاولة امتصاص القلب اللامحدود مساوية لمحاولة أن تصبح واحدًا بسيف الدمار ، وهي فكرة غير واقعية تمامًا. كان ذلك لأن الرسل كانوا عاجزين عن المقاومة بسبب مخبأهم في أعماق هذه النوى الثلاثة. على أقل تقدير ، يمكن للطاقة التي تحتويها النوى أن تمحو بسهولة أي رسل لم يعترفوا بهم.

 

بينما كان في حالة تشوش الذهن ، بعد من يعرف مقدار الوقت الذي مر ، عندها فقط شعر فيتزدورك بتقلبات القيامة في عيون البصيرة والقلب اللامحدود. ومع ذلك ، كان من الصعب للغاية فهم هذه التقلبات ، ولم تكن موجودة إلا في بعض الأحيان ، وفي بعض الأحيان لم تكن موجودة ، كما لو كانت مخبأة خلف نوع من الشاشات الواقية. علاوة على ذلك ، كتجسيد لعيون البصيرة ، حاولت سيرينديلا بشكل غير مجدي امتصاص القلب اللامحدود ، ونتيجة لذلك انصهرت على الفور إلى حالة نصف طاقة ونصف ملموسة من خلال القوة التي اندلعت بها على الفور. تم القضاء على وعيها بالكامل تقريبًا بسبب هذا ، وبالتالي ليس لديها خيار سوى تحمل حالة طويلة من السبات مرة أخرى حتى يتم إحياء وعيها. في ذلك الوقت ، كان فيتزدورك لا يزال جسمًا واعيا تمامًا ، عاجزًا تمامًا عن إيقاف تصرفات سيرينديلا الحمقاء.

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

بينما كان في حالة تشوش الذهن ، بعد من يعرف مقدار الوقت الذي مر ، عندها فقط شعر فيتزدورك بتقلبات القيامة في عيون البصيرة والقلب اللامحدود. ومع ذلك ، كان من الصعب للغاية فهم هذه التقلبات ، ولم تكن موجودة إلا في بعض الأحيان ، وفي بعض الأحيان لم تكن موجودة ، كما لو كانت مخبأة خلف نوع من الشاشات الواقية. علاوة على ذلك ، كتجسيد لعيون البصيرة ، حاولت سيرينديلا بشكل غير مجدي امتصاص القلب اللامحدود ، ونتيجة لذلك انصهرت على الفور إلى حالة نصف طاقة ونصف ملموسة من خلال القوة التي اندلعت بها على الفور. تم القضاء على وعيها بالكامل تقريبًا بسبب هذا ، وبالتالي ليس لديها خيار سوى تحمل حالة طويلة من السبات مرة أخرى حتى يتم إحياء وعيها. في ذلك الوقت ، كان فيتزدورك لا يزال جسمًا واعيا تمامًا ، عاجزًا تمامًا عن إيقاف تصرفات سيرينديلا الحمقاء.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط