يوم القيامة
الفصل 26.4 – يوم القيامة
كان سو يقف على بعد أقل من عشرة أمتار من قلب الانفجار ، ودمرت موجات الانفجار المبنى بأكمله خلفه ، لكنها لم تستطع تحريكه على الإطلاق. في هذه الأثناء ، عندما اصطدمت به تيارات درجة الحرارة المرتفعة ، انفصلوا قبل أن تتدفق الى جسده ، وتدفقوا وراءه من جانبه ، ثم اندمجوا مرة أخرى خلفه ، وبالتالي استمروا في الانفجار في المسافة. كانت هناك جزيئات معدنية ثقيلة خاصة في التيارات الحارقة ؛ بمجرد حرق أحدهم ، سيكون من الصعب للغاية الشفاء منه تمامًا. وفي الوقت نفسه ، فإن المناطق المصابة بهذه الجزيئات المعدنية الثقيلة ستصبح مناطق موت. عندما رأى هذا التيار الحراري ، فهم سو أيضًا سبب هذه الأرض المحروقة.
في هذا الوقت ، على حافة المنظر البانورامي الخاص به ، ظهر أكثر من عشرة مستخدمين يتمتعون بقدرات قوية للغاية. كانت وتيرتهم مريحة ، وكان لهم إيقاعًا غريبًا في مشيهم ، علاوة على ذلك بارعين في الإخفاء ، ويبدون باهتين بعض الشيء حتى في المنظر البانورامي. إذا كان لا يزال لديه فقط المنظر البانورامي من المستوى الثامن ، فلن يكون لديه سوى فرصة لاكتشافهم بمجرد أن يكون على بعد حوالي مائة متر منهم. كان هؤلاء المستخدمون ذوو القدرات مختلفين ، لكنهم كانوا نخبًا منسقة جيدًا ، ومن الواضح أنهم متطابقين جيدًا. لقد وصلوا إلى وجهة محددة مسبقًا ، وتشتتوا ، ثم بدا أنهم يبحثون عن شيء ما. كان بحثهم دقيقًا للغاية ، حتى أن الفريق كان يضم عضوين من الواضح أنهما بارعين في الإدراك. امتدت موجات التقلبات الروحية إلى الخارج ، لدرجة أنها كانت تمر أحيانًا بجسد سو. كان هؤلاء المستخدمون ذوو القدرة مع سبعة مستويات على الأقل في مجال الإدراك. في هذه الأثناء ، كان سو يقف في ظل منطقة من الانقاض على بعد أقل من مائة متر ، ومع ذلك لم يلاحظه أحد.
في هذا الوقت ، على حافة المنظر البانورامي الخاص به ، ظهر أكثر من عشرة مستخدمين يتمتعون بقدرات قوية للغاية. كانت وتيرتهم مريحة ، وكان لهم إيقاعًا غريبًا في مشيهم ، علاوة على ذلك بارعين في الإخفاء ، ويبدون باهتين بعض الشيء حتى في المنظر البانورامي. إذا كان لا يزال لديه فقط المنظر البانورامي من المستوى الثامن ، فلن يكون لديه سوى فرصة لاكتشافهم بمجرد أن يكون على بعد حوالي مائة متر منهم. كان هؤلاء المستخدمون ذوو القدرات مختلفين ، لكنهم كانوا نخبًا منسقة جيدًا ، ومن الواضح أنهم متطابقين جيدًا. لقد وصلوا إلى وجهة محددة مسبقًا ، وتشتتوا ، ثم بدا أنهم يبحثون عن شيء ما. كان بحثهم دقيقًا للغاية ، حتى أن الفريق كان يضم عضوين من الواضح أنهما بارعين في الإدراك. امتدت موجات التقلبات الروحية إلى الخارج ، لدرجة أنها كانت تمر أحيانًا بجسد سو. كان هؤلاء المستخدمون ذوو القدرة مع سبعة مستويات على الأقل في مجال الإدراك. في هذه الأثناء ، كان سو يقف في ظل منطقة من الانقاض على بعد أقل من مائة متر ، ومع ذلك لم يلاحظه أحد.
كانت امرأة ترتدي بدلة سوداء ضيقة بالكامل أثناء المشي ، ووصلت في النهاية امام منطقة من الأرض المحروقة. جثت على ركبتيها ، وأخذت بيديها حفنة من الأرض ، وتفحصتها بعناية. لقد سحقت الأرض بدقة بين أصابعها ، مركزة تمامًا وهي تحاول أن تشعر بشيء ما. كانت شديدة التركيز لدرجة أنها لم تلاحظ أن سو كان يقف خلفها مباشرة ، وكان جسده مائلًا إلى الأمام ، وهو يحدق أيضًا في الأرض المحروقة بين يديها. لم تصل المسافة بين الاثنين حتى إلى متر.
بعد فحصها لفترة طويلة ، يبدو أنها لم تجد ما تريد ، وعلى هذا النحو ، وبتعبير محبط ، تخلصت من التربة ، ثم سارت في اتجاه مختلف. كانت هذه القوات منشغلة باستمرار ، لكنهم حافظوا على الصمت طوال الوقت ، ولم يتواصلوا إلا مع تعابيرهم وإيماءاتهم عند الحاجة. لقد تحركوا حول الأنقاض ، وتفحصوا هذا المكان ، ومع ذلك لم يلاحظ أي منهم أن قواتهم لديها شخص إضافي واحد. في بعض الأحيان ، كان سو يقف بجانبهم مباشرة ، وأحيانًا خلفهم ، وأحيانًا يراقبهم مشغولين أثناء جلوسهم على جرف مكسور على بعد أمتار قليلة.
كانت امرأة ترتدي بدلة سوداء ضيقة بالكامل أثناء المشي ، ووصلت في النهاية امام منطقة من الأرض المحروقة. جثت على ركبتيها ، وأخذت بيديها حفنة من الأرض ، وتفحصتها بعناية. لقد سحقت الأرض بدقة بين أصابعها ، مركزة تمامًا وهي تحاول أن تشعر بشيء ما. كانت شديدة التركيز لدرجة أنها لم تلاحظ أن سو كان يقف خلفها مباشرة ، وكان جسده مائلًا إلى الأمام ، وهو يحدق أيضًا في الأرض المحروقة بين يديها. لم تصل المسافة بين الاثنين حتى إلى متر.
تنهد سو بصمت. كل ما هو مطلوب لتغيير مزاج المرء أو وضع المعركة ، ربما يكون شيئًا صغيرًا للغاية.
لم يتمكن أحد من اكتشاف هالة سو. حتى عندما تجتاح أعينهم شكله ، سيكون في منطقة مهملة في خط بصرهم واهتمامهم ، فقط يعاملون سو كجزء من مشهد الليل. لإخفاء نفسه بهذه الطريقة ، لم يحتاج المرء فقط للوصول إلى ما يقارب الكمال في مهارات الاختباء ، بل يحتاج أيضًا إلى خبرة قتالية وفيرة وقدرة معالجة فورية. بعد كل شيء ، لم يكن يتعامل مع شخص واحد فقط ، ولم يكن يتعامل مع مستخدم قدرة من المستوى السابع ، بل كان يتعامل مع أكثر من عشرة مستخدمين من المستوى الخامس إلى السابع. احتاج سو إلى معالجة كمية هائلة من البيانات كل ثانية ، وعندها فقط يمكنه السفر ذهابًا وإيابًا مثل شبح بين هذه المجموعة من المستخدمين ذوي القدرات العالية.
تنهد سو بصمت. كل ما هو مطلوب لتغيير مزاج المرء أو وضع المعركة ، ربما يكون شيئًا صغيرًا للغاية.
ومع ذلك ، فقد كان الأمر إلى الحد الذي لم يحاول فيه سو حتى التفكير في أي شيء. كان فضوليًا فقط ، متسائلاً عما كان هؤلاء الأشخاص يحاولون العثور عليه في هذا المكان القاحل تمامًا. يمكن أن تتسرب رؤيته البانورامية بالفعل على بعد حوالي خمسين مترًا عبر الأرض ، وحتى في الأرض أسفل ساحة المعركة هذه ، لم تكن هناك حياة يمكن العثور عليها باستثناء هيكلين عظميين. فحص سو بالفعل ساحة المعركة بأكملها عدة مرات ، لكنه لم يجد أي شيء ذي قيمة. في الوقت الحالي ، غطت رؤيته البانورامية بالفعل مساحة قريبة من خمسة كيلومترات ، ويمكن أن تصل إلى خمسين متراً تحت الأرض ، ومدى التغطية كبير للغاية. فحص هذه المنطقة بالكامل مرة واحدة ، هذه المهمة التي احتاجت الأنظمة الذكية واسعة النطاق إلى ساعة لإكمالها ، استغرق سو بضع ثوانٍ فقط. لقد استبدلت مراكز ذكاءه التسعين من الدرجة الثانية بالكامل بمراكز الذكاء الأصلية من الدرجة الأولى ، وقدرتها على المعالجة تعادل بالفعل تسعمائة مركز ذكي من الدرجة الأولى ، ومع ذلك لم يكن مقدار المساحة التي احتلتها في جمجمته بنفس القدر من قبل.
ومع ذلك ، فقد كان الأمر إلى الحد الذي لم يحاول فيه سو حتى التفكير في أي شيء. كان فضوليًا فقط ، متسائلاً عما كان هؤلاء الأشخاص يحاولون العثور عليه في هذا المكان القاحل تمامًا. يمكن أن تتسرب رؤيته البانورامية بالفعل على بعد حوالي خمسين مترًا عبر الأرض ، وحتى في الأرض أسفل ساحة المعركة هذه ، لم تكن هناك حياة يمكن العثور عليها باستثناء هيكلين عظميين. فحص سو بالفعل ساحة المعركة بأكملها عدة مرات ، لكنه لم يجد أي شيء ذي قيمة. في الوقت الحالي ، غطت رؤيته البانورامية بالفعل مساحة قريبة من خمسة كيلومترات ، ويمكن أن تصل إلى خمسين متراً تحت الأرض ، ومدى التغطية كبير للغاية. فحص هذه المنطقة بالكامل مرة واحدة ، هذه المهمة التي احتاجت الأنظمة الذكية واسعة النطاق إلى ساعة لإكمالها ، استغرق سو بضع ثوانٍ فقط. لقد استبدلت مراكز ذكاءه التسعين من الدرجة الثانية بالكامل بمراكز الذكاء الأصلية من الدرجة الأولى ، وقدرتها على المعالجة تعادل بالفعل تسعمائة مركز ذكي من الدرجة الأولى ، ومع ذلك لم يكن مقدار المساحة التي احتلتها في جمجمته بنفس القدر من قبل.
لم يكن سو في عجلة من أمره أيضًا ، فقد كان يدرك منذ فترة طويلة أن مستخدمي القدرة هؤلاء كانوا جميعًا من قوات النخبة تحت قيادة الرئيس بيفولاس ، ولم يخطط أبدًا للسماح لهم بالعودة أحياء. في الوقت الحالي ، كانت هذه مجرد لعبة قط وفأر. إذا سمح للنخبة جيدة التنسيق والتي عملت معًا بالفعل لفترة طويلة بالعيش ، فلن يكون معروفًا عدد الأشخاص الذين سيموتون تحت أيديهم. تحرك عقل سو فجأة ، عندما أدرك أنهم ربما يبحثون عن هذين البقايا الهيكلية ، تردد هتاف منخفض ، الموقع بالضبط فوق الهياكل العظمية.
بعد فحصها لفترة طويلة ، يبدو أنها لم تجد ما تريد ، وعلى هذا النحو ، وبتعبير محبط ، تخلصت من التربة ، ثم سارت في اتجاه مختلف. كانت هذه القوات منشغلة باستمرار ، لكنهم حافظوا على الصمت طوال الوقت ، ولم يتواصلوا إلا مع تعابيرهم وإيماءاتهم عند الحاجة. لقد تحركوا حول الأنقاض ، وتفحصوا هذا المكان ، ومع ذلك لم يلاحظ أي منهم أن قواتهم لديها شخص إضافي واحد. في بعض الأحيان ، كان سو يقف بجانبهم مباشرة ، وأحيانًا خلفهم ، وأحيانًا يراقبهم مشغولين أثناء جلوسهم على جرف مكسور على بعد أمتار قليلة.
“تم العثور على جثتي ويلان ولارفا!” أطلقت المرأة ذات الملابس السوداء صرخة مفاجأة سارة ، ودون أن تقلق على أي شيء آخر ، بدأت تحفر في الأرض بيديها. تحرك الأفراد المحيطون بها ، وساعدها العديد من الأفراد على الفور في الحفر على الأرض ، ونسوا للحظات البقاء في حالة تأهب لما يحيط بهم. يبدو أن هذين الشخصين مهمان للغاية بالنسبة لهما ، إذا لم يكونا شريكين ، فعندئذ كانا رفاق. فقط ، لكي يكونوا مهمين للغاية لدرجة أن هذه المجموعة تخلت عن يقظتها ، لا يزال الأمر يجعل المرء عاجزًا عن الكلام.
في هذا الوقت ، على حافة المنظر البانورامي الخاص به ، ظهر أكثر من عشرة مستخدمين يتمتعون بقدرات قوية للغاية. كانت وتيرتهم مريحة ، وكان لهم إيقاعًا غريبًا في مشيهم ، علاوة على ذلك بارعين في الإخفاء ، ويبدون باهتين بعض الشيء حتى في المنظر البانورامي. إذا كان لا يزال لديه فقط المنظر البانورامي من المستوى الثامن ، فلن يكون لديه سوى فرصة لاكتشافهم بمجرد أن يكون على بعد حوالي مائة متر منهم. كان هؤلاء المستخدمون ذوو القدرات مختلفين ، لكنهم كانوا نخبًا منسقة جيدًا ، ومن الواضح أنهم متطابقين جيدًا. لقد وصلوا إلى وجهة محددة مسبقًا ، وتشتتوا ، ثم بدا أنهم يبحثون عن شيء ما. كان بحثهم دقيقًا للغاية ، حتى أن الفريق كان يضم عضوين من الواضح أنهما بارعين في الإدراك. امتدت موجات التقلبات الروحية إلى الخارج ، لدرجة أنها كانت تمر أحيانًا بجسد سو. كان هؤلاء المستخدمون ذوو القدرة مع سبعة مستويات على الأقل في مجال الإدراك. في هذه الأثناء ، كان سو يقف في ظل منطقة من الانقاض على بعد أقل من مائة متر ، ومع ذلك لم يلاحظه أحد.
على حافة المنظر البانورامي ، كان العديد من الجنود يقتربون بالفعل بهدوء ، ويحتلون مواقع مواتية ، محاطين بهذه المجموعة من الجنود. لم تكن هناك حاجة للسؤال ، هؤلاء كانوا بالتأكيد جنودًا من جانب امبراطورة العنكبوت.
تم حفر الهيكلين العظميين بعناية ، ولكن عندما رأوا قطعتين من المعدن الفضي عالقين في جماجمهم ، أصيب الجميع على الفور بالذهول!
القطعتان الفضيتان أطلقتا أولاً إشارة قوية ، ثم انفجرتا! على الرغم من أن هذه القنبلة الفضية التي تكثف أعلى مستوى من التكنولوجيا في برلمان الدم حتى الآن لم تكن بهذه الضخامة ، إلا أن القوة التي اندلعت بها كانت مماثلة لقوة الرأس الحربي النووي. في تلك اللحظة غطت موجات الانفجار كل شيء في نطاق مائة متر! ارتفعت ألسنة اللهب المتشابكة باللونين الأحمر والأسود تدريجياً في السماء ، مكونة سحابة فطر مصغرة. تم إرسال الأفراد المحيطين بالجثث طائرين واحداً تلو الآخر ، أولئك الذين كانوا أبعد ما يكونون قادرين على إيجاد مكان لحظة اندلاع الانفجار ، لكن لم يكن هناك من طريقة لتجنب التعرض للضرر.
فقط ، في تلك اللحظة ، من بين الأعضاء الخمسة عشر في الأصل ، اختفت خمس هالات إلى الأبد من ادراك سو. على الرغم من اختفائهم في نفس اللحظة تقريبًا ، لا يزال بإمكان سو التمييز أن الشخص الذي اختفى الأول كان المرأة التي ترتدي حلة سوداء ضيقة للغاية ، لأنه في اللحظة التي رأت فيها هاتين القنبلتين المعدنيتين الفضيتين ، لم تكتفي بالعودة للتهرب منهم ، وبدلاً من ذلك ألقت بنفسها ، وهي تعانق بإحكام إحدى بقايا الهيكل العظمي!
من بين الأفراد الثمانية الذين كانوا يقفون على حافة الحصار ، بذل سبعة قصارى جهدهم لحماية أنفسهم ، ولهذا السبب عاش ثلاثة منهم. في هذه الأثناء ، المرأة التي تم تصنيف قوتها الفردية ضمن المراكز الثلاثة الأولى في هذه المجموعة غادرت هذا العالم دون أي تشويق.
بعد فحصها لفترة طويلة ، يبدو أنها لم تجد ما تريد ، وعلى هذا النحو ، وبتعبير محبط ، تخلصت من التربة ، ثم سارت في اتجاه مختلف. كانت هذه القوات منشغلة باستمرار ، لكنهم حافظوا على الصمت طوال الوقت ، ولم يتواصلوا إلا مع تعابيرهم وإيماءاتهم عند الحاجة. لقد تحركوا حول الأنقاض ، وتفحصوا هذا المكان ، ومع ذلك لم يلاحظ أي منهم أن قواتهم لديها شخص إضافي واحد. في بعض الأحيان ، كان سو يقف بجانبهم مباشرة ، وأحيانًا خلفهم ، وأحيانًا يراقبهم مشغولين أثناء جلوسهم على جرف مكسور على بعد أمتار قليلة.
كان سو يقف على بعد أقل من عشرة أمتار من قلب الانفجار ، ودمرت موجات الانفجار المبنى بأكمله خلفه ، لكنها لم تستطع تحريكه على الإطلاق. في هذه الأثناء ، عندما اصطدمت به تيارات درجة الحرارة المرتفعة ، انفصلوا قبل أن تتدفق الى جسده ، وتدفقوا وراءه من جانبه ، ثم اندمجوا مرة أخرى خلفه ، وبالتالي استمروا في الانفجار في المسافة. كانت هناك جزيئات معدنية ثقيلة خاصة في التيارات الحارقة ؛ بمجرد حرق أحدهم ، سيكون من الصعب للغاية الشفاء منه تمامًا. وفي الوقت نفسه ، فإن المناطق المصابة بهذه الجزيئات المعدنية الثقيلة ستصبح مناطق موت. عندما رأى هذا التيار الحراري ، فهم سو أيضًا سبب هذه الأرض المحروقة.
كان سو يقف على بعد أقل من عشرة أمتار من قلب الانفجار ، ودمرت موجات الانفجار المبنى بأكمله خلفه ، لكنها لم تستطع تحريكه على الإطلاق. في هذه الأثناء ، عندما اصطدمت به تيارات درجة الحرارة المرتفعة ، انفصلوا قبل أن تتدفق الى جسده ، وتدفقوا وراءه من جانبه ، ثم اندمجوا مرة أخرى خلفه ، وبالتالي استمروا في الانفجار في المسافة. كانت هناك جزيئات معدنية ثقيلة خاصة في التيارات الحارقة ؛ بمجرد حرق أحدهم ، سيكون من الصعب للغاية الشفاء منه تمامًا. وفي الوقت نفسه ، فإن المناطق المصابة بهذه الجزيئات المعدنية الثقيلة ستصبح مناطق موت. عندما رأى هذا التيار الحراري ، فهم سو أيضًا سبب هذه الأرض المحروقة.
كان الهيكلان العظميان فخًا رائعًا للغاية ، يستغل المشاعر البشرية والبيئة ، ويكاد يكون من المستحيل إيقافه. ومع ذلك ، فإنه في الحقيقة لم يجعل المرء يشعر بسعادة كبيرة.
تنهد سو بصمت. كل ما هو مطلوب لتغيير مزاج المرء أو وضع المعركة ، ربما يكون شيئًا صغيرًا للغاية.
على حافة المنظر البانورامي ، كان العديد من الجنود يقتربون بالفعل بهدوء ، ويحتلون مواقع مواتية ، محاطين بهذه المجموعة من الجنود. لم تكن هناك حاجة للسؤال ، هؤلاء كانوا بالتأكيد جنودًا من جانب امبراطورة العنكبوت.
كان سو يقف على بعد أقل من عشرة أمتار من قلب الانفجار ، ودمرت موجات الانفجار المبنى بأكمله خلفه ، لكنها لم تستطع تحريكه على الإطلاق. في هذه الأثناء ، عندما اصطدمت به تيارات درجة الحرارة المرتفعة ، انفصلوا قبل أن تتدفق الى جسده ، وتدفقوا وراءه من جانبه ، ثم اندمجوا مرة أخرى خلفه ، وبالتالي استمروا في الانفجار في المسافة. كانت هناك جزيئات معدنية ثقيلة خاصة في التيارات الحارقة ؛ بمجرد حرق أحدهم ، سيكون من الصعب للغاية الشفاء منه تمامًا. وفي الوقت نفسه ، فإن المناطق المصابة بهذه الجزيئات المعدنية الثقيلة ستصبح مناطق موت. عندما رأى هذا التيار الحراري ، فهم سو أيضًا سبب هذه الأرض المحروقة.
بعد فحصها لفترة طويلة ، يبدو أنها لم تجد ما تريد ، وعلى هذا النحو ، وبتعبير محبط ، تخلصت من التربة ، ثم سارت في اتجاه مختلف. كانت هذه القوات منشغلة باستمرار ، لكنهم حافظوا على الصمت طوال الوقت ، ولم يتواصلوا إلا مع تعابيرهم وإيماءاتهم عند الحاجة. لقد تحركوا حول الأنقاض ، وتفحصوا هذا المكان ، ومع ذلك لم يلاحظ أي منهم أن قواتهم لديها شخص إضافي واحد. في بعض الأحيان ، كان سو يقف بجانبهم مباشرة ، وأحيانًا خلفهم ، وأحيانًا يراقبهم مشغولين أثناء جلوسهم على جرف مكسور على بعد أمتار قليلة.
الترجمة: Hunter
على حافة المنظر البانورامي ، كان العديد من الجنود يقتربون بالفعل بهدوء ، ويحتلون مواقع مواتية ، محاطين بهذه المجموعة من الجنود. لم تكن هناك حاجة للسؤال ، هؤلاء كانوا بالتأكيد جنودًا من جانب امبراطورة العنكبوت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
