يوم القيامة
الفصل 26.5 – يوم القيامة
وبينما كان يشاهد هؤلاء الجنود يفقدون وعيهم ، وقف سو ببطء ، ثم بدأ بالسير في اتجاه القلعة الواجهة البحرية .
تردد صوت طلقات نارية بشكل مستمر ، وطلقات من اللهب تطارد بدقة الأعداء الذين تم تفجيرهم في السماء ؛ لم يكن هناك حقًا الكثير ممن يمكنهم الوصول إلى هذا المستوى بمدفع رشاش متعدد الفوهات. ومع ذلك ، فإن الأمر الأكثر فتكًا هو الانفجارات العديدة للضوء الأزرق. بعد ذلك بوقت قصير ، غطت سلسلة من الضوء الناري على الفور عدة مئات من الأمتار ، مما أدى إلى تطاير الجثث في الهواء إلى ألسنة اللهب التي تغطي السماء ؛ كانت هذه بندقية قنص كهرومغناطيسية ، وخفيفة الوزن ومحمولة أكثر من تلك المستخدمة من قبل ، وكانت القوة أكبر ، وسرعة إطلاق النار أعلى أيضًا. علاوة على ذلك ، يبدو أنه يمكن بالفعل إنتاجها بكميات كبيرة إلى حد ما ، على أقل تقدير ، يمكن تقديمه للمستخدمين ذوي القدرات المتخصصة في مستويات عالية من إتقان الاسلحة. كان وابل القوة النارية لمسافات طويلة موجودًا فقط للمساعدة ، وجاءت القوة الحقيقية من تلك الشخصيات التي قفزت فجأة. من الطاقة الناتجة عن حركاتهم القافزة ، يمكن أن يقول سو أنهم كانوا على الأقل من مستخدمي المستوى السادس. كانت أعدادهم أكبر في البداية ، حتى أن فخ الانفجار أدى إلى إصابة أكثر من نصف العدو ، لذلك كان النصر بالفعل بدون أي تشويق.
لم تعد هذه معركة صغيرة. كان عدد المستخدمين ذوي القدرات رائعًا ، ومستوياتهم عالية أيضًا ، وهذه المجموعة بالتأكيد نخب النخب. على الرغم من أن هذا كان جانب الرئيس ، إلا أنهم سيشعرون بالتأكيد بتألم قلوبهم من الخسائر هذه المرة. ومع ذلك ، في ذكريات سو المحدودة ، يجب أن يكون الرئيس هو الذي يتمتع بالأفضلية المطلقة في الحرب الأهلية في برلمان الدم ، فلماذا يبدو الآن أن جانب الإمبراطورة لديه الأفضلية؟ في الواقع ، لم يهتم سو كثيرًا بمن ربح أو خسر ، أراد فقط أن يرمي بيفولاس شخصيًا في الظلام الأبدي.
في الواقع ، إذا ألقى جانباً علاقته مع مادلين ، على طول الطريق هنا ، فإن كل ما سمعه ورأه سو جعل الأمر يبدو وكأن سلوكيات وأفعال جيش بيفولاس لها بعض النتائج، بينما كان جانب الإمبراطورة غير مقيد تمامًا. في الواقع ، بعد أن استمرت الحرب بالفعل لفترة طويلة ، عانى كلا الجانبين بالفعل من خسائر فادحة ، بالفعل على حافة الانهيار. انخفض حجم المستخدمين ذوي القدرة بشكل حاد ، حيث تمكن اثنان أو ثلاثة فقط من البقاء على قيد الحياة من بين كل عشرة. جعلت المعارك الشديدة حتى الموت قوة المستخدمين ذوي القدرة الذين نجوا بالانطلاق بشكل مستقيم ، حيث ستظهر جميع أنواع القدرات القتالية القوية واحدة تلو الأخرى. نظرًا لأن مستخدمي القدرة قاتلوا دون أي سيطرة ، فقد حولوا أيضًا مساحات شاسعة من الأرض إلى الأرض المحروقة مرارًا وتكرارًا.
هذه المرة ، ليس فقط الرجل في منتصف العمر ، ولكن حتى تعابير رفاقه أصبحت غريبة بعض الشيء. بعد قليل من التردد ، قرر الرجل في منتصف العمر التعاون أخيرًا ، قائلاً بجدية: “الرئيس العظيم ظل دائمًا في القلعة الواجهة البحرية بالجزيرة.”
وقف سو في الظلام. على الرغم من أنه كان في قلب ساحة المعركة ، لم يلاحظه أي شخص من أي من الجانبين. استمر شكل تلك المرأة ذات الملابس السوداء في البقاء في دماغه ، ونتيجة لذلك ، على الرغم من أنه كان يعلم أن ما كان على وشك القيام به لا معنى له تمامًا ، إلا أن سو ما زال يتخذ خطوات قليلة للأمام ، ويظهر خلف مستخدم ذي قدرة على وشك التقدم للأمام ، نقرة على كتفه بشكل عرضي. أطلق مستخدم القدرة هذا الذي وصل بالفعل إلى سبعة مستويات تأوهًا مكتومًا ، ثم سقط. بعد السقوط ، كان لا يزال قادرًا على المقاومة عدة مرات ، لكنه أغمي عليه بعد فترة وجيزة. كان السم الذي يمكن أن ينتجه سو الآن قويًا للغاية ، ولا حتى أولئك الذين لديهم تسعة مستويات دفاعية قادرين على مقاومته ، ناهيك عن مستخدم قدرة مع سبعة مستويات فقط.
“مماطلة الوقت ليس خيارًا جيدًا.” واصل سو الابتسام. كان الناجون من جانب الرئيس يستيقظون الواحد تلو الآخر. ما زالوا لا يفهمون الموقف حقًا ، لذلك عندما سمعوا كلمات سو ، أصبحوا على الفور غاضبين ، راغبين في إلقاء أنفسهم على سو ، ولكن بمجرد أن وقفوا ، سقطوا جميعًا مرة أخرى. كان سو يعرف بالفعل أن هذه ستكون النتيجة ، لذلك لم ينتبه لهم. فقط ، تحرك طرف أصابع قدميه ، حاملاً إحدى بنادق الطاقة الكهرومغناطيسية في يديه. قام بتنشيط مفتاح الطاقة ، ثم أضاء المسدس على الفور ، مما أظهر أنه مليء بالطاقة. هذا اللون الأزرق الداكن جعل هؤلاء الجنود الغاضبين يهدأون على الفور. لقد اختبروا جميعًا بشكل مباشر قوة بنادق الطاقة الكهرومغناطيسية النموذجية الجديدة هذه ، إذا تم تفجيرها مباشرة من هذا النوع من المسافة ، فإن جميع المستخدمين ذوي القدرات تحت تسعة مستويات سينفجرون بشكل مباشر. على الرغم من أنهم لم يخشوا الموت ، لم يكن أي منهم على استعداد للتخلي عن حياته دون سبب.
ظهر سو خلف مستخدم آخر قادر على الاندفاع فجأة ، ومد يده بالمثل للنقر على كتفه. لم يصدر أي صوت ، سقط مباشرة. منذ أن نقر سو على الشخص الأول ، تحرك المستخدم ذو القدرة هذا للأمام مترين فقط. كان سو بالفعل مثل الشبح ، كل حركة كانت هادئة ، لكنه في الواقع كان سريعًا بشكل لا يمكن تصوره ، حيث قام على الفور بإسقاط الجنود الثمانية من جانب الإمبراطورة الذين تقدموا للأمام. ثم ، ومضت شخصيته ، بهجوم شديد واحد ، ظهر بالفعل امام القناص الذي يحمل بندقية الطاقة الكهرومغناطيسية. مد يده ، وأخرج بندقية القنص الضخمة ، ثم مد يده للنقر على صدره. قبل أن يتاح الوقت للتعبير عن الرعب على وجه القناص ، سقط بالفعل على ظهره. كانت سرعة سو سريعة بالفعل لدرجة أنها تجاوزت سرعة ردة الفعل لمستخدمي القدرة.
في غمضة عين ، أصبحت ساحة المعركة فجأة هادئة بشكل غريب ، وأصبحت جميع المدافع الآلية متعددة الفوهات وبنادق قنص الطاقة الكهرومغناطيسية صامتة في نفس الوقت تقريبًا. في هذه الأثناء ، هؤلاء المستخدمون ذوو القدرات العالية الذين اندفعوا مثل آلهة الموت اختفوا على الفور من ساحة المعركة. تمامًا كما أصيب الجنود من جانب الرئيس الذين نجوا بالصدمة ، مر سو بالفعل بصمت من أجسادهم.
وقف سو في الظلام. على الرغم من أنه كان في قلب ساحة المعركة ، لم يلاحظه أي شخص من أي من الجانبين. استمر شكل تلك المرأة ذات الملابس السوداء في البقاء في دماغه ، ونتيجة لذلك ، على الرغم من أنه كان يعلم أن ما كان على وشك القيام به لا معنى له تمامًا ، إلا أن سو ما زال يتخذ خطوات قليلة للأمام ، ويظهر خلف مستخدم ذي قدرة على وشك التقدم للأمام ، نقرة على كتفه بشكل عرضي. أطلق مستخدم القدرة هذا الذي وصل بالفعل إلى سبعة مستويات تأوهًا مكتومًا ، ثم سقط. بعد السقوط ، كان لا يزال قادرًا على المقاومة عدة مرات ، لكنه أغمي عليه بعد فترة وجيزة. كان السم الذي يمكن أن ينتجه سو الآن قويًا للغاية ، ولا حتى أولئك الذين لديهم تسعة مستويات دفاعية قادرين على مقاومته ، ناهيك عن مستخدم قدرة مع سبعة مستويات فقط.
تبعثرت موجات الانفجارات أخيرًا ، وأصبحت ساحة المعركة الآن هادئة تمامًا. بدأت معركة شرسة فجأة ، لكنها انتهت على الفور ، علاوة على ذلك انتهت بطريقة غريبة للغاية.
وبينما كان يشاهد هؤلاء الجنود يفقدون وعيهم ، وقف سو ببطء ، ثم بدأ بالسير في اتجاه القلعة الواجهة البحرية .
عندما استيقظ أحد الناجين من جانب الرئيس في حالة ذهول ، اكتشف أنه كان ملقى على الأرض ، من حوله رفاقه الناجين ، وجميع أجسادهم تحمل إصابات. وقف هذا الرجل في منتصف العمر الذي كان يتمتع بلياقة جسدية قوية على الفور ، لكن جسده كان ضعيفًا بشكل غير متوقع ، تساقط على الأرض. بعد المحاولة عدة مرات متتالية ، اكتشف أخيرًا أن جسده يفتقر إلى القوة في ظروف غامضة ، حتى أنه كان جالسًا في وضع صعب. على الرغم من عدم وجود أي شيء ملزم به ، إلا أن وضعه الحالي أسوأ بكثير من تقييده بعدة طبقات من القيود.
أصبح تعبير الرجل في منتصف العمر غريبًا بعض الشيء. بعد أن تردد للحظة ، عندها فقط سأل على الأرجح ، “تريد أن تجد الرئيس العظيم؟ هل لي أن أسأل ماذا تنوي أن تفعل؟ “
تبعثرت موجات الانفجارات أخيرًا ، وأصبحت ساحة المعركة الآن هادئة تمامًا. بدأت معركة شرسة فجأة ، لكنها انتهت على الفور ، علاوة على ذلك انتهت بطريقة غريبة للغاية.
لم يعد يكافح ، وبدلاً من ذلك بدأ في فحص محيطه. أول ما رآه عندما رفع رأسه كان سو.
الفصل 26.5 – يوم القيامة
جلس سو بهدوء على صخرة على بعد أقل من ثلاثة أمتار تفصل بينهما. عندما رأى بنادق الطاقة الكهرومغناطيسية والعديد من المدافع الآلية متعددة الفوهات بالقرب من أرجل سو ، تقلص بؤبؤ العين بسرعة لا إراديًا ، وعندها فقط رفع رأسه . كان سو وسيمًا للغاية ووسيمًا يفوق خياله. ومع ذلك ، لسبب ما ، عند مواجهة سو ، شعر الرجل بانزعاج قوي كان أكبر من أي شيء شعر به من قبل ، ودرجة عدم الارتياح أكبر مما كانت عليه عندما واجه لاغرفيلد! لقد فهم على الفور أن هذا الشخص الوسيم كان شيطانًا ذو شعر أشقر فاتح.
“الآن ، أخبرني أين يختبئ بيفولاس. من الأفضل أن تقول الحقيقة “. قال سو بابتسامة.
“الآن ، أخبرني أين يختبئ بيفولاس. من الأفضل أن تقول الحقيقة “. قال سو بابتسامة.
عندما استيقظ أحد الناجين من جانب الرئيس في حالة ذهول ، اكتشف أنه كان ملقى على الأرض ، من حوله رفاقه الناجين ، وجميع أجسادهم تحمل إصابات. وقف هذا الرجل في منتصف العمر الذي كان يتمتع بلياقة جسدية قوية على الفور ، لكن جسده كان ضعيفًا بشكل غير متوقع ، تساقط على الأرض. بعد المحاولة عدة مرات متتالية ، اكتشف أخيرًا أن جسده يفتقر إلى القوة في ظروف غامضة ، حتى أنه كان جالسًا في وضع صعب. على الرغم من عدم وجود أي شيء ملزم به ، إلا أن وضعه الحالي أسوأ بكثير من تقييده بعدة طبقات من القيود.
أصبح تعبير الرجل في منتصف العمر غريبًا بعض الشيء. بعد أن تردد للحظة ، عندها فقط سأل على الأرجح ، “تريد أن تجد الرئيس العظيم؟ هل لي أن أسأل ماذا تنوي أن تفعل؟ “
“إذا يبدو أنني الأول.” قال سو بابتسامة. لوّح بيده ، ثم انطلقت بعض النتوءات العظمية ، وضرب جندي واحد.
“مماطلة الوقت ليس خيارًا جيدًا.” واصل سو الابتسام. كان الناجون من جانب الرئيس يستيقظون الواحد تلو الآخر. ما زالوا لا يفهمون الموقف حقًا ، لذلك عندما سمعوا كلمات سو ، أصبحوا على الفور غاضبين ، راغبين في إلقاء أنفسهم على سو ، ولكن بمجرد أن وقفوا ، سقطوا جميعًا مرة أخرى. كان سو يعرف بالفعل أن هذه ستكون النتيجة ، لذلك لم ينتبه لهم. فقط ، تحرك طرف أصابع قدميه ، حاملاً إحدى بنادق الطاقة الكهرومغناطيسية في يديه. قام بتنشيط مفتاح الطاقة ، ثم أضاء المسدس على الفور ، مما أظهر أنه مليء بالطاقة. هذا اللون الأزرق الداكن جعل هؤلاء الجنود الغاضبين يهدأون على الفور. لقد اختبروا جميعًا بشكل مباشر قوة بنادق الطاقة الكهرومغناطيسية النموذجية الجديدة هذه ، إذا تم تفجيرها مباشرة من هذا النوع من المسافة ، فإن جميع المستخدمين ذوي القدرات تحت تسعة مستويات سينفجرون بشكل مباشر. على الرغم من أنهم لم يخشوا الموت ، لم يكن أي منهم على استعداد للتخلي عن حياته دون سبب.
صوب سو فوهة بندقية الطاقة الكهرومغناطيسية على الأصغر بينهم ، ثم قال للرجل في منتصف العمر ، “يمكنك الاستمرار. إذا لم تتمكن من إعطائي إجابة مرضية ، فقد لا أكون قادرًا على التحكم في يدي “.
أصبح تعبير الرجل في منتصف العمر غريبًا بعض الشيء. بعد أن تردد للحظة ، عندها فقط سأل على الأرجح ، “تريد أن تجد الرئيس العظيم؟ هل لي أن أسأل ماذا تنوي أن تفعل؟ “
هذه المرة ، ليس فقط الرجل في منتصف العمر ، ولكن حتى تعابير رفاقه أصبحت غريبة بعض الشيء. بعد قليل من التردد ، قرر الرجل في منتصف العمر التعاون أخيرًا ، قائلاً بجدية: “الرئيس العظيم ظل دائمًا في القلعة الواجهة البحرية بالجزيرة.”
في غمضة عين ، أصبحت ساحة المعركة فجأة هادئة بشكل غريب ، وأصبحت جميع المدافع الآلية متعددة الفوهات وبنادق قنص الطاقة الكهرومغناطيسية صامتة في نفس الوقت تقريبًا. في هذه الأثناء ، هؤلاء المستخدمون ذوو القدرات العالية الذين اندفعوا مثل آلهة الموت اختفوا على الفور من ساحة المعركة. تمامًا كما أصيب الجنود من جانب الرئيس الذين نجوا بالصدمة ، مر سو بالفعل بصمت من أجسادهم.
“هذا شيء يعرفه الجميع في البرلمان.” قال سو ، إصبعه يضغط قليلاً على الزناد. “ما أود معرفته هو مكان وجود الرئيس الآن ، أو ما إذا كان أي منكم يعرف مكان إقامته أو مكان وجوده”.
أخذ الرجل في منتصف العمر نفسًا عميقًا ، ثم قال ببطء ، “الرئيس بالضبط في القلعة الواجهة البحرية ، وبقي دائمًا هناك. بعد اندلاع الحرب ، لم يغير مكان سكنه أبدًا. فقط ، كان يخرج من حين لآخر ، كما يتم الإعلان عن خط سير رحلته ، ولم يتم إخفاؤها عن قصد. لهذا السبب إذا ذهبت إلى القلعة الواجهة البحرية الآن ، فستعرف بالتأكيد مكانه “.
ظهرت نظرة متأملة على وجه سو. “اذا هذا يعني أن بيفولاس ينتظر من يغتاله؟”
كل أولئك الذين يتمتعون ببعض المكانة في برلمان الدم كانوا يعرفون أين تقع القلعة الواجهة البحرية ، تمامًا مثل كيف عرف الجميع مكان القلعة الحمراء الداكنة. لم تغير امبراطورة العنكبوت مسكنها أبدًا ، والآن ، كان بيفولاس هو نفسه.
“صحيح.” أجاب الرجل في منتصف العمر بفخر. “لم يخفي الرئيس مكانه أبدًا ، ولكن منذ بداية الحرب وحتى الآن ، لم يكن هناك أي شخص يجرؤ على التوجه نحو القلعة الواجهة البحرية لإثارة المتاعب.”
“الآن ، أخبرني أين يختبئ بيفولاس. من الأفضل أن تقول الحقيقة “. قال سو بابتسامة.
“إذا يبدو أنني الأول.” قال سو بابتسامة. لوّح بيده ، ثم انطلقت بعض النتوءات العظمية ، وضرب جندي واحد.
كل أولئك الذين يتمتعون ببعض المكانة في برلمان الدم كانوا يعرفون أين تقع القلعة الواجهة البحرية ، تمامًا مثل كيف عرف الجميع مكان القلعة الحمراء الداكنة. لم تغير امبراطورة العنكبوت مسكنها أبدًا ، والآن ، كان بيفولاس هو نفسه.
“صحيح.” أجاب الرجل في منتصف العمر بفخر. “لم يخفي الرئيس مكانه أبدًا ، ولكن منذ بداية الحرب وحتى الآن ، لم يكن هناك أي شخص يجرؤ على التوجه نحو القلعة الواجهة البحرية لإثارة المتاعب.”
وبينما كان يشاهد هؤلاء الجنود يفقدون وعيهم ، وقف سو ببطء ، ثم بدأ بالسير في اتجاه القلعة الواجهة البحرية .
كل أولئك الذين يتمتعون ببعض المكانة في برلمان الدم كانوا يعرفون أين تقع القلعة الواجهة البحرية ، تمامًا مثل كيف عرف الجميع مكان القلعة الحمراء الداكنة. لم تغير امبراطورة العنكبوت مسكنها أبدًا ، والآن ، كان بيفولاس هو نفسه.
لم تكن القلعة الواجهة البحرية والقلعة الحمراء الداكنة بعيدة جدًا ، حيث يواجه العملاقان بعضهما البعض من مسافة بعيدة. ومع ذلك ، حتى الآن ، لم يجرؤ أي طرف ثالث على التدخل بشكل مباشر.
لم تكن القلعة الواجهة البحرية والقلعة الحمراء الداكنة بعيدة جدًا ، حيث يواجه العملاقان بعضهما البعض من مسافة بعيدة. ومع ذلك ، حتى الآن ، لم يجرؤ أي طرف ثالث على التدخل بشكل مباشر.
هذه المرة ، ليس فقط الرجل في منتصف العمر ، ولكن حتى تعابير رفاقه أصبحت غريبة بعض الشيء. بعد قليل من التردد ، قرر الرجل في منتصف العمر التعاون أخيرًا ، قائلاً بجدية: “الرئيس العظيم ظل دائمًا في القلعة الواجهة البحرية بالجزيرة.”
“إذا يبدو أنني الأول.” قال سو بابتسامة. لوّح بيده ، ثم انطلقت بعض النتوءات العظمية ، وضرب جندي واحد.
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
