نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 27.4

مركز العواطف

مركز العواطف

الفصل 27.4 – مركز العواطف

أطلق بيفولاس ضحكة مكتومة خفيفة ، ثم قال ، “اهدأي قليلاً ، لي. إذا لم أستعد لمواجهة الموت بنفسي ، لما اتصلت بكم جميعًا أيضًا. بما أننا جميعًا لدينا فرصة للموت ، فلماذا لا تهدأين قليلاً؟ على أقل تقدير ، إذا وصل الموت حقًا ، فإننا ما زلنا سنقضي وقتنا بطريقة سهلة “.

 

 

على الرغم من عدم وجود صوت يمكن سماعه ، ولم يتم إضافة أي صدع إضافي إلى تلك النافذة الممزقة بشكل لا يصدق ، إلا أن لي ما زالت تشعر بموجة من العدوانية والقتل. سحبت تعبيرها التافه ، قائلة بجدية ، “لا يجب أن يكون قادراً على الشعور بأننا هنا ، أليس كذلك؟”

 

 

الفصل 27.4 – مركز العواطف

“لا ينبغي له!” قال بيفولاس بجدية ، ولا سيما التأكيد على الكلمة لا ينبغي. لكنه أضاف بعد ذلك مباشرة: “ومع ذلك ، في هذا العالم ، هناك ما يكفي من الأشياء التي لا ينبغي أن تحدث بالفعل”.

 

 

 

أعطت لي بيفولاس نظرة حازمة ، ثم قالت ببرود ، “بيفولاس! هذه ليست معركة يمكن حسمها بطرح النكات! لقد جئنا بناءً على طلبك ، مستعدين بالفعل للتخلي عن حياتنا من أجلك ، يجب أن تفهم هذه النقطة بوضوح “.

بعد أن تحدثت ، بدأت تمشي نحو الباب. قبل المغادرة ، توقفت لي فجأة قائلة ، “بيفولاس … انه الوداع.”

 

الترجمة: Hunter 

أطلق بيفولاس ضحكة مكتومة خفيفة ، ثم قال ، “اهدأي قليلاً ، لي. إذا لم أستعد لمواجهة الموت بنفسي ، لما اتصلت بكم جميعًا أيضًا. بما أننا جميعًا لدينا فرصة للموت ، فلماذا لا تهدأين قليلاً؟ على أقل تقدير ، إذا وصل الموت حقًا ، فإننا ما زلنا سنقضي وقتنا بطريقة سهلة “.

 

 

“لا ينبغي له!” قال بيفولاس بجدية ، ولا سيما التأكيد على الكلمة لا ينبغي. لكنه أضاف بعد ذلك مباشرة: “ومع ذلك ، في هذا العالم ، هناك ما يكفي من الأشياء التي لا ينبغي أن تحدث بالفعل”.

“أنت دائمًا هكذا!” هزت لي رأسها ، وتحدثت قليلاً بلا حول ولا قوة. أشارت إلى سو ، ثم قالت ، “افتح مجال القوة الدفاعية ، أحتاج إلى فحصه شخصيًا قليلاً ، ومعرفة ما إذا كان بإمكانه حقًا جلب الموت لنا. ألا تشعر أنه لا يزال صغيرًا جدًا؟ “

أعطت لي بيفولاس نظرة حازمة ، ثم قالت ببرود ، “بيفولاس! هذه ليست معركة يمكن حسمها بطرح النكات! لقد جئنا بناءً على طلبك ، مستعدين بالفعل للتخلي عن حياتنا من أجلك ، يجب أن تفهم هذه النقطة بوضوح “.

 

أصبح صوت لي أكثر وأكثر صراخًا ، وفي النهاية ، كانت ببساطة تهدر بينما كان تشير إلى طرف أنف بيفولاس ، وجهها بالفعل مشوه إلى حد ما. كان من الواضح أنها كانت مضطربة لدرجة أنها لم تستطع السيطرة على نفسها.

قال بيفولاس بابتسامة ، “أنت لم تتغيرِ أبدًا أيضًا ، ولست على استعداد لتصديق كلامي من البداية إلى النهاية. أشعر هذه المرة ، قد تعانين قليلاً من أجل ذلك “. قام بحركة تلويح بسيطة ، ثم انفتح صدع في مجال المنزل لحماية القلعة بأكملها.

 

 

“لي ، أنت بخير ، أليس كذلك؟” سأل بيفولاس.

لم تستطع حتى لي الشعور بأي تقلبات في الطاقة من جسم بيفولاس. كانت عيناها تلمعان وهي تحدق في بيفولاس ، قائلة ، “أنا بالفعل لا أستطيع أن أرى من خلالك ، أنت … لا تخبرني أنك استخدمت ذلك؟”

 

 

 

“فتح صدع في المجال أمر خطير للغاية ، فمن الأفضل أن تفعل ما تحتاجين القيام به بسرعة.” حث بيفولاس.

قال بيفولاس بابتسامة ، “أنت لم تتغيرِ أبدًا أيضًا ، ولست على استعداد لتصديق كلامي من البداية إلى النهاية. أشعر هذه المرة ، قد تعانين قليلاً من أجل ذلك “. قام بحركة تلويح بسيطة ، ثم انفتح صدع في مجال المنزل لحماية القلعة بأكملها.

 

أصبح صوت لي أكثر وأكثر صراخًا ، وفي النهاية ، كانت ببساطة تهدر بينما كان تشير إلى طرف أنف بيفولاس ، وجهها بالفعل مشوه إلى حد ما. كان من الواضح أنها كانت مضطربة لدرجة أنها لم تستطع السيطرة على نفسها.

لم تجادله لي. ومض بريق عميق وبارد من خلال عينيها ، وعيناها تهبطان على سو مرة أخرى. هذه المرة ، شعر سو على الفور بشيء ما ، أوقف كل الحركات وأخذ ينظر من جديد. في اللحظة التي تقاطعت فيها عيون الطرفين ، اندلع إشراق من عيون سو ، كما لو اشتعلت شعلتان! في تلك اللحظة ، توسعت عيون سو ، وأنتجوا بشكل غير متوقع كونًا غير محدود في الأعماق الداخلية ، علاوة على إنتاج قوة جذب قوية للغاية ، على ما يبدو على وشك سحب سو بالكامل إلى هذا الفضاء!

 

 

أعطت لي بيفولاس نظرة حازمة ، ثم قالت ببرود ، “بيفولاس! هذه ليست معركة يمكن حسمها بطرح النكات! لقد جئنا بناءً على طلبك ، مستعدين بالفعل للتخلي عن حياتنا من أجلك ، يجب أن تفهم هذه النقطة بوضوح “.

أطلقت لي فجأة صرخة حزينة وبائسة. انفجرت عاصفة طاقة على شكل حلقة فجأة ، واجتاحت المكتب بأكمله! الأثاث القديم ، والأواني الخزفية العتيقة الجميلة ، وحتى الكتب الثمينة باهظة الثمن ، كلها انفجرت ، وتدمرت في عاصفة الطاقة . ملأ الدخان والغبار المكتب ، واختفى الأثاث على الفور. الشيء الوحيد الذي لم يصب بأذى هو بيفولاس ، ولكن حتى فنجان الشاي الذي في يديه لم يتبقى منه سوى مقبض ، وجسم الكوب مفقود منذ فترة طويلة.

أصبح صوت لي أكثر وأكثر صراخًا ، وفي النهاية ، كانت ببساطة تهدر بينما كان تشير إلى طرف أنف بيفولاس ، وجهها بالفعل مشوه إلى حد ما. كان من الواضح أنها كانت مضطربة لدرجة أنها لم تستطع السيطرة على نفسها.

 

أصبح صوت لي أكثر وأكثر صراخًا ، وفي النهاية ، كانت ببساطة تهدر بينما كان تشير إلى طرف أنف بيفولاس ، وجهها بالفعل مشوه إلى حد ما. كان من الواضح أنها كانت مضطربة لدرجة أنها لم تستطع السيطرة على نفسها.

تم إغلاق عيون لي بإحكام. ترنحت بضع خطوات للوراء ، وكادت تسقط على الأرض. كانت شريحتان من الدم تتدفقان على جانبي شفتيها ، وبدا الامر مرعبًا بشكل لا يوصف. ظهر تلميح من الكآبة بين حواجب بيفولاس. بتلويحة من يده ، تم إغلاق الصدع في مجال القوة الدفاعية ، مما أدى إلى قطع ادراك سو.

 

 

“لي ، أنت بخير ، أليس كذلك؟” سأل بيفولاس.

“لي ، أنت بخير ، أليس كذلك؟” سأل بيفولاس.

 

 

“أنا بخير تمامًا! لقد كنت مهملة بعض الشيء للتو ، ولم أكن أتوقع منه أن يفهم بالفعل كيفية بدء معركة روحية. في المرة القادمة ، لن تكون لديه هذه الفرصة “. فتحت لي عينيها ببطء ، واستطاع المرء أن يرى أن عيونها مغطاة بجروح دقيقة ، وتتسرب قطرات من الدم باستمرار. فكرت مليًا في ما شعرت به خلال لحظة الاتصال تلك ، ثم قالت بجدية وحزم: “إنه بالتأكيد ليس إنسانًا! هذا النوع من المشاعر … هذا النوع من المشاعر … يشبه إلى حد بعيد أشكال الحياة الفائقة التي قتلناها أثناء الغسق الدموي … لا ، إنه بطبيعته أكثر برودة وقسوة من الوحوش في ذلك الوقت! بيفولاس ، لماذا لم تقتله سابقًا ؟! “

 

 

“أنت دائمًا هكذا!” هزت لي رأسها ، وتحدثت قليلاً بلا حول ولا قوة. أشارت إلى سو ، ثم قالت ، “افتح مجال القوة الدفاعية ، أحتاج إلى فحصه شخصيًا قليلاً ، ومعرفة ما إذا كان بإمكانه حقًا جلب الموت لنا. ألا تشعر أنه لا يزال صغيرًا جدًا؟ “

أصبح صوت لي أكثر وأكثر صراخًا ، وفي النهاية ، كانت ببساطة تهدر بينما كان تشير إلى طرف أنف بيفولاس ، وجهها بالفعل مشوه إلى حد ما. كان من الواضح أنها كانت مضطربة لدرجة أنها لم تستطع السيطرة على نفسها.

 

 

 

نظر بيفولاس إلى سو ، ناظرا الى تعبيراته. قال بحسرة: “اليوم فقط أكدت أخيرًا أنه يمثل حياة فائقة. من قبل ، كان مجرد شك. تنهد!”

الفصل 27.4 – مركز العواطف

 

 

“شك؟ الشك بالفعل سبب كاف لقتله! ” صرخت لي.

 

 

“لي ، أنت بخير ، أليس كذلك؟” سأل بيفولاس.

“لا تنسي ، هناك أيضًا أنجلينا …”

 

 

 

جعل اسم امبراطورة العنكبوت لي هادئة على الفور. ومع ذلك ، ما ومض بين عينيها لم يكن خوفًا ، بل غضبًا صامتًا. بعد مرور ثانية كاملة ، عندها فقط قالت ، “إنه خطير للغاية ، وربما حتى أكثر خطورة مما نتخيله أنا وأنت. لم يكن هذا الرفيق ويستوود موثوقًا به أبدًا. أنا ورجالي سنقوم باستعداداتنا الخاصة “.

“فتح صدع في المجال أمر خطير للغاية ، فمن الأفضل أن تفعل ما تحتاجين القيام به بسرعة.” حث بيفولاس.

 

لم تجادله لي. ومض بريق عميق وبارد من خلال عينيها ، وعيناها تهبطان على سو مرة أخرى. هذه المرة ، شعر سو على الفور بشيء ما ، أوقف كل الحركات وأخذ ينظر من جديد. في اللحظة التي تقاطعت فيها عيون الطرفين ، اندلع إشراق من عيون سو ، كما لو اشتعلت شعلتان! في تلك اللحظة ، توسعت عيون سو ، وأنتجوا بشكل غير متوقع كونًا غير محدود في الأعماق الداخلية ، علاوة على إنتاج قوة جذب قوية للغاية ، على ما يبدو على وشك سحب سو بالكامل إلى هذا الفضاء!

بعد أن تحدثت ، بدأت تمشي نحو الباب. قبل المغادرة ، توقفت لي فجأة قائلة ، “بيفولاس … انه الوداع.”

قال بيفولاس بابتسامة ، “أنت لم تتغيرِ أبدًا أيضًا ، ولست على استعداد لتصديق كلامي من البداية إلى النهاية. أشعر هذه المرة ، قد تعانين قليلاً من أجل ذلك “. قام بحركة تلويح بسيطة ، ثم انفتح صدع في مجال المنزل لحماية القلعة بأكملها.

 

 

أثناء النظر إلى شخصية لي الراحلة ، كان وجه بيفولاس مغطى بالصدمة. كان لديه شعور غامض بأن لي ، الرفيقة التي حاربت بجانبه ، الآن فرد قوي بعشرة مستويات في كل من الحقول الغامضة ومجال الإدراك ، بدا وكأنها شعرت بشيء ما ، لكنها لم تتحدث عنه بصوت عالٍ. غلف ظل بصمت عيني الرئيس.

 

 

جعل اسم امبراطورة العنكبوت لي هادئة على الفور. ومع ذلك ، ما ومض بين عينيها لم يكن خوفًا ، بل غضبًا صامتًا. بعد مرور ثانية كاملة ، عندها فقط قالت ، “إنه خطير للغاية ، وربما حتى أكثر خطورة مما نتخيله أنا وأنت. لم يكن هذا الرفيق ويستوود موثوقًا به أبدًا. أنا ورجالي سنقوم باستعداداتنا الخاصة “.

 

 

 

“أنا بخير تمامًا! لقد كنت مهملة بعض الشيء للتو ، ولم أكن أتوقع منه أن يفهم بالفعل كيفية بدء معركة روحية. في المرة القادمة ، لن تكون لديه هذه الفرصة “. فتحت لي عينيها ببطء ، واستطاع المرء أن يرى أن عيونها مغطاة بجروح دقيقة ، وتتسرب قطرات من الدم باستمرار. فكرت مليًا في ما شعرت به خلال لحظة الاتصال تلك ، ثم قالت بجدية وحزم: “إنه بالتأكيد ليس إنسانًا! هذا النوع من المشاعر … هذا النوع من المشاعر … يشبه إلى حد بعيد أشكال الحياة الفائقة التي قتلناها أثناء الغسق الدموي … لا ، إنه بطبيعته أكثر برودة وقسوة من الوحوش في ذلك الوقت! بيفولاس ، لماذا لم تقتله سابقًا ؟! “

 

 

 

 

 

“أنت دائمًا هكذا!” هزت لي رأسها ، وتحدثت قليلاً بلا حول ولا قوة. أشارت إلى سو ، ثم قالت ، “افتح مجال القوة الدفاعية ، أحتاج إلى فحصه شخصيًا قليلاً ، ومعرفة ما إذا كان بإمكانه حقًا جلب الموت لنا. ألا تشعر أنه لا يزال صغيرًا جدًا؟ “

 

“أنا بخير تمامًا! لقد كنت مهملة بعض الشيء للتو ، ولم أكن أتوقع منه أن يفهم بالفعل كيفية بدء معركة روحية. في المرة القادمة ، لن تكون لديه هذه الفرصة “. فتحت لي عينيها ببطء ، واستطاع المرء أن يرى أن عيونها مغطاة بجروح دقيقة ، وتتسرب قطرات من الدم باستمرار. فكرت مليًا في ما شعرت به خلال لحظة الاتصال تلك ، ثم قالت بجدية وحزم: “إنه بالتأكيد ليس إنسانًا! هذا النوع من المشاعر … هذا النوع من المشاعر … يشبه إلى حد بعيد أشكال الحياة الفائقة التي قتلناها أثناء الغسق الدموي … لا ، إنه بطبيعته أكثر برودة وقسوة من الوحوش في ذلك الوقت! بيفولاس ، لماذا لم تقتله سابقًا ؟! “

 

 

 

 

 

 

 

لم تستطع حتى لي الشعور بأي تقلبات في الطاقة من جسم بيفولاس. كانت عيناها تلمعان وهي تحدق في بيفولاس ، قائلة ، “أنا بالفعل لا أستطيع أن أرى من خلالك ، أنت … لا تخبرني أنك استخدمت ذلك؟”

الترجمة: Hunter 

 

لم تجادله لي. ومض بريق عميق وبارد من خلال عينيها ، وعيناها تهبطان على سو مرة أخرى. هذه المرة ، شعر سو على الفور بشيء ما ، أوقف كل الحركات وأخذ ينظر من جديد. في اللحظة التي تقاطعت فيها عيون الطرفين ، اندلع إشراق من عيون سو ، كما لو اشتعلت شعلتان! في تلك اللحظة ، توسعت عيون سو ، وأنتجوا بشكل غير متوقع كونًا غير محدود في الأعماق الداخلية ، علاوة على إنتاج قوة جذب قوية للغاية ، على ما يبدو على وشك سحب سو بالكامل إلى هذا الفضاء!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط