نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 27.6

مركز العواطف

مركز العواطف

الفصل 27.6 – مركز العواطف

 

 

 

كانت ذراع سو مغطاة بالكامل بدرع بيولوجي من العظام الداكنة. عندما نزل الذكر ، كان الأمر كما لو كان يعض على قطعة من درع السبائك الفائقة ، وتساقطت معظم أسنانه ، ومع ذلك لم يستطع حتى أن يترك ورائه حتى أدنى أثر عليه. بدون اتخاذ سو أي إجراء ، استخدم هو نفسه بالفعل هذا النوع من الأساليب الأكثر كثافة للهجوم المضاد. تسببت شراسة الرجل وحسمه في دهشة سو بعض الشيء ، وعلى هذا النحو ، فقد ابتعد عن ابتسامته ، وأصبح باردًا بشكل لا يصدق. على الرغم من أن مستخدم القدرة هذا لم يكن لديه حتى القدرة على الانتقام امام سو ، إلا أنه لا يزال يحظى باحترام سو. من جسده ، اشتم سو أيضًا عزيمة بعيدة كل البعد عن المألوف.

 

 

 

أصبحت المساحة خلف سو مصبوغة فجأة باللون الأسود الداكن. امتد خط أسود بصمت ، فقط عندما لامست ظهره ردة فعل سو. اندفع إلى الأمام على الفور ، لكنه لم يتمكن من الإفلات تمامًا من هجوم الخيط الأسود. تمزق الدرع البيولوجي القوي للغاية بصمت ، ثم ترك جرحًا عميقًا يزيد طوله عن عشرين سنتيمتراً على ظهره. اصدر سو تأوه. أدار يده ، طعنها للخارج ، أصبحت خمسة أصابع تشبه السكين غير واضحة ، ويبدو أنها تخترق نوعًا من المادة الشفافة التي تطفو في الفراغ. عندما سحب يده ، كان هناك بالفعل دم على أصابعه الخمسة.

أصبح الظلام فجأة ثقيلًا ، ووصلت عدة عشرات من الخطوط السوداء في وقت واحد من الفراغ ، ملوحًا حوله ، واختراق أجزاء مختلفة من جسم سو. لقد تشوهوا ، مما شكل عمليا شبكة لا مفر منها. لم يكن للخيوط السوداء أشكال ملموسة على الإطلاق ، ومع ذلك كانت قوة القطع الخاصة بها عظيمة بشكل غير عادي ، ولم يكن حتى درع سو البيولوجي قادرًا على مقاومتها. كان ذلك إلى الحد الذي اخترقت فيه حبلا أسود واحد تجويف صدر جسده ، وفقط من خلال ألسنة اللهب عالية الحرارة يمكن أن يذوبها. في هذه الأثناء ، وضع سو يديه باستمرار في الفراغ ، وسُحب تيار من الدم في كل مرة يسحب فيها يده!

 

 

في أعماق القلعة ، تردد أنين ويستوود المكتوم بشكل غامض.

 

 

الفصل 27.6 – مركز العواطف

أصبح الظلام فجأة ثقيلًا ، ووصلت عدة عشرات من الخطوط السوداء في وقت واحد من الفراغ ، ملوحًا حوله ، واختراق أجزاء مختلفة من جسم سو. لقد تشوهوا ، مما شكل عمليا شبكة لا مفر منها. لم يكن للخيوط السوداء أشكال ملموسة على الإطلاق ، ومع ذلك كانت قوة القطع الخاصة بها عظيمة بشكل غير عادي ، ولم يكن حتى درع سو البيولوجي قادرًا على مقاومتها. كان ذلك إلى الحد الذي اخترقت فيه حبلا أسود واحد تجويف صدر جسده ، وفقط من خلال ألسنة اللهب عالية الحرارة يمكن أن يذوبها. في هذه الأثناء ، وضع سو يديه باستمرار في الفراغ ، وسُحب تيار من الدم في كل مرة يسحب فيها يده!

“كيف يكون ذلك؟! هذا سوى مجال القلعة الواجهة البحرية الذي لا يمكن إخماده! ” كان من الواضح أن ويستوود في حالة عدم تصديق.

 

لم يرد سو.لقد مد يده فقط ، ثم دخلت الطاقة المتداولة بأطراف أصابعه إلى طاقة مجال المنزل ، كما لو كان يتسبب في جعل بركة الماء عكرة. في إدراك الجميع ، بما في ذلك ويستوود ، كان الأمر كما لو ظهرت طبقات من الضباب في القلعة ، مما جعل شخصية سو تبدو ضعيفة التمييز ، ولم تعد تظهر بوضوح. مع تدفق المزيد والمزيد من الطاقة من يد سو إلى مجال المنزل ، أصبح الضباب في القلعة كثيفًا بشكل متزايد ، حتى أن ادراك ويستوود في النهاية لم يكن قادرًا إلا على التمدد لمسافة عشرة أمتار. في الوقت الحالي ، على الأقل من حيث الإدراك ، عاد كلا الجانبين إلى نفس الملعب.

استمرت المعركة الشديدة لأقل من ثانية فقط ، ثم اختفت كل الخصلات السوداء. في هذه الأثناء ، ترنح جسد سو أيضًا ، وكاد يسقط ، والآن يتكئ على الحائط!

بغض النظر عن الزاوية التي ينظر إليها المرء من خلالها ، يمكن اعتبار تسلل الفراغ مهارة إلهية. التنقل بحرية عبر الفضاء الموازي تجاوز بالفعل بكثير فهم الإنسان للكون ، والفضاء ، والزمان في العصر القديم. امام ويستوود ، فقد بحر تكتيكات الجنس البشري فعاليته تمامًا ، حتى لو أحاط به عدة عشرات إلى أكثر من مائة من المستخدمين ذوي القدرات العالية ، فلا يزال بإمكانه ذبحهم جميعًا بسهولة ، ولديه الثقة في القضاء عليهم. كل ما يحتاجه هو الوقت.

 

الترجمة: Hunter 

في نطاق عدة أمتار ، صبغ الدم بالفعل كل شيء باللون الأحمر ، وبعضه من ويستوود ، وبعضه من نفسه. تم بالفعل تقطيع الدرع البيولوجي إلى عدة مئات من القطع ، إذا كانت الخيوط السوداء قادرة على قطع عمق عشرة سنتيمترات أخرى ، فإن سو قد تحول لفترة طويلة إلى كومة من قطع اللحم. كانت الخيوط السوداء مصنوعة بالكامل من خطوط الطاقة ، وقوة هجومها وقطعها عالية بشكل مذهل ، علاوة على أنها تحمل نوعًا من خاصية الإخفاء المكاني. عندما اتصل الدم المنطلق من جسم سو بخط الطاقة ، فقدوا نشاطهم جميعًا ، حتى تم القضاء على الخلايا الدخيلة تمامًا. في هذه الأثناء ، كانت تلك الإصابات على جسده ، على الرغم من أنها بدأت في الانغلاق والشفاء ، إلا أن معدل شفائها كان أبطأ بعشر مرات من المعتاد. لم يكن ويستوود أفضل حالًا ، لم تمزق يدا سو الدم واللحم فحسب ، بل كان هناك قدر كبير من شظايا العظام أيضًا. بالمقارنة ، كانت إصابات سو أكثر خطورة. على الرغم من أنه في كل مرة كان يهاجم ويستوود بنجاح ، إلا أنه لم يكن قادرًا على سحبه من العيب المكاني مثل المرة الأولى التي التقيا فيها. في الواقع ، نادرًا ما بقي ويستوود في العيب المكاني تمامًا ، معظم الوقت بين منطقتين من الفضاء ، جاهز للتبديل في أي لحظة. من خلال القفز بين منطقتين مختلفتين ، قام ويستوود برسم شقوق الفضاء في الفراغ واحدة تلو الأخرى ، وهذه القوة هي الميزة الحقيقية لخيوط الطاقة السوداء.

 

 

 

بغض النظر عن الزاوية التي ينظر إليها المرء من خلالها ، يمكن اعتبار تسلل الفراغ مهارة إلهية. التنقل بحرية عبر الفضاء الموازي تجاوز بالفعل بكثير فهم الإنسان للكون ، والفضاء ، والزمان في العصر القديم. امام ويستوود ، فقد بحر تكتيكات الجنس البشري فعاليته تمامًا ، حتى لو أحاط به عدة عشرات إلى أكثر من مائة من المستخدمين ذوي القدرات العالية ، فلا يزال بإمكانه ذبحهم جميعًا بسهولة ، ولديه الثقة في القضاء عليهم. كل ما يحتاجه هو الوقت.

في أعماق القلعة ، تردد أنين ويستوود المكتوم بشكل غامض.

 

لم يرد سو.لقد مد يده فقط ، ثم دخلت الطاقة المتداولة بأطراف أصابعه إلى طاقة مجال المنزل ، كما لو كان يتسبب في جعل بركة الماء عكرة. في إدراك الجميع ، بما في ذلك ويستوود ، كان الأمر كما لو ظهرت طبقات من الضباب في القلعة ، مما جعل شخصية سو تبدو ضعيفة التمييز ، ولم تعد تظهر بوضوح. مع تدفق المزيد والمزيد من الطاقة من يد سو إلى مجال المنزل ، أصبح الضباب في القلعة كثيفًا بشكل متزايد ، حتى أن ادراك ويستوود في النهاية لم يكن قادرًا إلا على التمدد لمسافة عشرة أمتار. في الوقت الحالي ، على الأقل من حيث الإدراك ، عاد كلا الجانبين إلى نفس الملعب.

فقط ، هذا النوع من أضرار المعركة لم يكن قادرًا على إرضاء ويستوود ، وبدلاً من ذلك تركه مصدومًا للغاية. صرخ قائلاً: “كيف يمكنك أن تهاجمني ؟!”

 

“مجال لا يمكن إخماده؟” تردد صوت سو من المجال ، حمل سخرية كبيرة.

ضحك سو بصعوبة ، ثم قال ، “ويستوود ، هل تؤمن حقًا أن هذا المكان هو مجال منزلك فقط؟”

 

 

استمرت المعركة الشديدة لأقل من ثانية فقط ، ثم اختفت كل الخصلات السوداء. في هذه الأثناء ، ترنح جسد سو أيضًا ، وكاد يسقط ، والآن يتكئ على الحائط!

“ماذا تقصد؟” جاء صوت ويستوود من جميع الاتجاهات ، ولم يكن حتى سو قادرًا على التمييز بين مصدره. كان يعلم فقط أن خصمه لم يعد موجودًا في محيطه.

 

 

 

لم يرد سو.لقد مد يده فقط ، ثم دخلت الطاقة المتداولة بأطراف أصابعه إلى طاقة مجال المنزل ، كما لو كان يتسبب في جعل بركة الماء عكرة. في إدراك الجميع ، بما في ذلك ويستوود ، كان الأمر كما لو ظهرت طبقات من الضباب في القلعة ، مما جعل شخصية سو تبدو ضعيفة التمييز ، ولم تعد تظهر بوضوح. مع تدفق المزيد والمزيد من الطاقة من يد سو إلى مجال المنزل ، أصبح الضباب في القلعة كثيفًا بشكل متزايد ، حتى أن ادراك ويستوود في النهاية لم يكن قادرًا إلا على التمدد لمسافة عشرة أمتار. في الوقت الحالي ، على الأقل من حيث الإدراك ، عاد كلا الجانبين إلى نفس الملعب.

أصبحت المساحة خلف سو مصبوغة فجأة باللون الأسود الداكن. امتد خط أسود بصمت ، فقط عندما لامست ظهره ردة فعل سو. اندفع إلى الأمام على الفور ، لكنه لم يتمكن من الإفلات تمامًا من هجوم الخيط الأسود. تمزق الدرع البيولوجي القوي للغاية بصمت ، ثم ترك جرحًا عميقًا يزيد طوله عن عشرين سنتيمتراً على ظهره. اصدر سو تأوه. أدار يده ، طعنها للخارج ، أصبحت خمسة أصابع تشبه السكين غير واضحة ، ويبدو أنها تخترق نوعًا من المادة الشفافة التي تطفو في الفراغ. عندما سحب يده ، كان هناك بالفعل دم على أصابعه الخمسة.

 

 

ترك التغيير المفاجئ ويستوود في حالة صدمة كبيرة ، حتى بيفولاس الذي وقف في المكتب المدمر تمامًا كشف عن وجهه بالصدمة. إذا لم يكن الأمر كذلك لأن معظم الوظائف كانت لا تزال تحت سيطرته ، لكان بيفولاس يعتقد أن المجال قد تم التحكم فيه بالفعل من قبل سو.

كانت ذراع سو مغطاة بالكامل بدرع بيولوجي من العظام الداكنة. عندما نزل الذكر ، كان الأمر كما لو كان يعض على قطعة من درع السبائك الفائقة ، وتساقطت معظم أسنانه ، ومع ذلك لم يستطع حتى أن يترك ورائه حتى أدنى أثر عليه. بدون اتخاذ سو أي إجراء ، استخدم هو نفسه بالفعل هذا النوع من الأساليب الأكثر كثافة للهجوم المضاد. تسببت شراسة الرجل وحسمه في دهشة سو بعض الشيء ، وعلى هذا النحو ، فقد ابتعد عن ابتسامته ، وأصبح باردًا بشكل لا يصدق. على الرغم من أن مستخدم القدرة هذا لم يكن لديه حتى القدرة على الانتقام امام سو ، إلا أنه لا يزال يحظى باحترام سو. من جسده ، اشتم سو أيضًا عزيمة بعيدة كل البعد عن المألوف.

 

 

“كيف يكون ذلك؟! هذا سوى مجال القلعة الواجهة البحرية الذي لا يمكن إخماده! ” كان من الواضح أن ويستوود في حالة عدم تصديق.

الفصل 27.6 – مركز العواطف

 

الترجمة: Hunter 

“مجال لا يمكن إخماده؟” تردد صوت سو من المجال ، حمل سخرية كبيرة.

في نطاق عدة أمتار ، صبغ الدم بالفعل كل شيء باللون الأحمر ، وبعضه من ويستوود ، وبعضه من نفسه. تم بالفعل تقطيع الدرع البيولوجي إلى عدة مئات من القطع ، إذا كانت الخيوط السوداء قادرة على قطع عمق عشرة سنتيمترات أخرى ، فإن سو قد تحول لفترة طويلة إلى كومة من قطع اللحم. كانت الخيوط السوداء مصنوعة بالكامل من خطوط الطاقة ، وقوة هجومها وقطعها عالية بشكل مذهل ، علاوة على أنها تحمل نوعًا من خاصية الإخفاء المكاني. عندما اتصل الدم المنطلق من جسم سو بخط الطاقة ، فقدوا نشاطهم جميعًا ، حتى تم القضاء على الخلايا الدخيلة تمامًا. في هذه الأثناء ، كانت تلك الإصابات على جسده ، على الرغم من أنها بدأت في الانغلاق والشفاء ، إلا أن معدل شفائها كان أبطأ بعشر مرات من المعتاد. لم يكن ويستوود أفضل حالًا ، لم تمزق يدا سو الدم واللحم فحسب ، بل كان هناك قدر كبير من شظايا العظام أيضًا. بالمقارنة ، كانت إصابات سو أكثر خطورة. على الرغم من أنه في كل مرة كان يهاجم ويستوود بنجاح ، إلا أنه لم يكن قادرًا على سحبه من العيب المكاني مثل المرة الأولى التي التقيا فيها. في الواقع ، نادرًا ما بقي ويستوود في العيب المكاني تمامًا ، معظم الوقت بين منطقتين من الفضاء ، جاهز للتبديل في أي لحظة. من خلال القفز بين منطقتين مختلفتين ، قام ويستوود برسم شقوق الفضاء في الفراغ واحدة تلو الأخرى ، وهذه القوة هي الميزة الحقيقية لخيوط الطاقة السوداء.

 

كانت ذراع سو مغطاة بالكامل بدرع بيولوجي من العظام الداكنة. عندما نزل الذكر ، كان الأمر كما لو كان يعض على قطعة من درع السبائك الفائقة ، وتساقطت معظم أسنانه ، ومع ذلك لم يستطع حتى أن يترك ورائه حتى أدنى أثر عليه. بدون اتخاذ سو أي إجراء ، استخدم هو نفسه بالفعل هذا النوع من الأساليب الأكثر كثافة للهجوم المضاد. تسببت شراسة الرجل وحسمه في دهشة سو بعض الشيء ، وعلى هذا النحو ، فقد ابتعد عن ابتسامته ، وأصبح باردًا بشكل لا يصدق. على الرغم من أن مستخدم القدرة هذا لم يكن لديه حتى القدرة على الانتقام امام سو ، إلا أنه لا يزال يحظى باحترام سو. من جسده ، اشتم سو أيضًا عزيمة بعيدة كل البعد عن المألوف.

ترك ويستوود على الفور عاجزًا عن الكلام. الآن للتو ، سيطر سو على بعض مجال المنزل أمام وجوه الجميع. على الرغم من أنه كان مجرد جزء صغير ، فمن الواضح أن ما يسمى بـ “المجال الذي لا يمكن إخماده” انتهى هنا بالفعل.

 

 

 

 

ترك التغيير المفاجئ ويستوود في حالة صدمة كبيرة ، حتى بيفولاس الذي وقف في المكتب المدمر تمامًا كشف عن وجهه بالصدمة. إذا لم يكن الأمر كذلك لأن معظم الوظائف كانت لا تزال تحت سيطرته ، لكان بيفولاس يعتقد أن المجال قد تم التحكم فيه بالفعل من قبل سو.

 

 

 

ضحك سو بصعوبة ، ثم قال ، “ويستوود ، هل تؤمن حقًا أن هذا المكان هو مجال منزلك فقط؟”

 

الترجمة: Hunter 

 

أصبحت المساحة خلف سو مصبوغة فجأة باللون الأسود الداكن. امتد خط أسود بصمت ، فقط عندما لامست ظهره ردة فعل سو. اندفع إلى الأمام على الفور ، لكنه لم يتمكن من الإفلات تمامًا من هجوم الخيط الأسود. تمزق الدرع البيولوجي القوي للغاية بصمت ، ثم ترك جرحًا عميقًا يزيد طوله عن عشرين سنتيمتراً على ظهره. اصدر سو تأوه. أدار يده ، طعنها للخارج ، أصبحت خمسة أصابع تشبه السكين غير واضحة ، ويبدو أنها تخترق نوعًا من المادة الشفافة التي تطفو في الفراغ. عندما سحب يده ، كان هناك بالفعل دم على أصابعه الخمسة.

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

“ماذا تقصد؟” جاء صوت ويستوود من جميع الاتجاهات ، ولم يكن حتى سو قادرًا على التمييز بين مصدره. كان يعلم فقط أن خصمه لم يعد موجودًا في محيطه.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط