نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 27.7

مركز العواطف

مركز العواطف

الفصل 27.7 – مركز العواطف

 

 

 

بدأ سو في التحرك ، وشخصيته تنجرف في مجال الطاقة الذي يشبه الضباب مثل الشبح. مرت شرائط طاقة لا حصر لها عبر جسده ، سجل هذه الشرائط ثم تم تحليلها. في ظل القدرة الحسابية الكبيرة التي لا يمكن تصورها لمراكز الفكر ، تم فك رموز أنماط المجال الرئيسي لـ القلعة الواجهة البحرية شيئًا فشيئًا. مع كل شريط تم تحليله ، فهذا يعني أن سو فهم هذا المجال بشكل أكبر قليلاً. أثناء قصف المبنى الرئيسي للقلعة باستمرار ، كان سو يبحث ويحاول كسر مجال القلعة. عندما قرر سو مهاجمة المبنى الرئيسي ، فإن التأثيرات على ادراكه قد ضعفت بالفعل إلى حد كبير. كلما زاد عدد الأنماط التي تم فك رموزها ، زادت قوة سيطرة سو على هذه القطعة من المجال المنزلي ، لدرجة أنه في النهاية قد يستولي عليها بقوة من أيدي بيفولاس. ومع ذلك ، كانت الانظمة الرئيسية لمجال القلعة الواجهة البحرية تقترب من عشرة آلاف شريط ، إذا أراد كسرها واحدة تلو الأخرى ، فقد يحتاج إلى بضعة أيام على الأقل من الوقت. ومع ذلك ، فإن ما احتاجه سو الآن هو فقط إضعاف ميزة مجال خصمه.

 

 

الفصل 27.7 – مركز العواطف

عندما دخل المبنى الرئيسي ، تم ضغط نطاق المنظر البانورامي مرة أخرى إلى أقل من عشرة أمتار ، ولكن بالنسبة لسو ، كان هذا كافياً بالفعل. دفع باب المخزن ، ما واجهه على الفور كان خنجرًا لم يلمع. على الرغم من أن الجندي المختبئ خلف الباب كان متفاجئًا للغاية بمظهر سو ، إلا أن هذا لم يمنعه من الرد على الفور. بدا الخنجر وكأنه يتحرك عبر حلق سو ، لكنه قفز بعد ذلك. خلال هذه اللحظة من تغيير الاتجاهات ، ضغطت يد سو اليمنى بالفعل على صدره مباشرة وسحقت قلبه.

كانت الخطة الأولى هي صياد الطاقة. سيتم تحويل ثلثي احتياطيات الطاقة في جسمه إلى أربع كريستالات للطاقة ، مما ينتج المرحلة الأولية من صياد الطاقة. سينتج صياد الطاقة عدة عشرات إلى عدة آلاف من مخالب اللحم المتنوعة من خلف دماغه إلى رأسه بالكامل ، كل واحدة من هذه المجسات عبارة عن جهاز للتحكم في الطاقة ، وكلما زادت عدد المجسات ، زادت أنماط مجال قوة الطاقة التي يمكنه التحكم فيها في نفس الوقت. يمكن أن يحتوي صياد الطاقة عالي المستوى على مئات الآلاف من المجسات! طالما كان هناك ما يكفي من الطاقة ، حتى مجال منزلي مثل القلعة الواجهة البحرية يمكن نسجه على الفور ، كان فك التشفير مهمة سهلة للغاية. في هذه الأثناء ، إذا كانت مجرد السيطرة ، فإن المرحلة الأولية فقط من صياد الطاقة كانت كافية بالفعل. إذا تم تحويل مجال القلعة الواجهة البحرية إلى سيطرة سو ، فلن تكون هزيمة ويستوود مشكلة.

 

في هذه الأثناء ، كانت الخطة الثانية عبارة عن المفترس ، وتعديل فسيولوجية سو خارجيًا وداخليًا ، أكبر بكثير من تلك الخاصة بصياد الطاقة. سوف تتغير بنية عظام سو ، وبالتالي سيتقلص شكله. في هذه الأثناء ، امتدت ذراعيه إلى ثلاثة أمتار ، وكان هيكل عظامه عبارة عن أسنان وأشكال تروس في المقام الأول ، وستصبح أصابعه الخمسة جميعًا شفرات عظمية حادة ، ويمكن إطلاق هذه الشفرات وتفجيرها. في هذه الأثناء ، ستصبح أرجل سو أكثر شكل مفصل عكسي انفجاري ، ويمكن تعديل اتجاه مفاصله في أي وقت. كان هذا هو الشكل الأولي للحيوان المفترس ، وشمل المستوى الأعلى أيضًا زوجًا إضافيًا من أقدام الدفع وزوجًا من شفرات القتال القريبة الإضافية ، بالإضافة إلى عضو دفع ، وعضو عائم مضاد للجاذبية ، وست كريستالات للاهتزاز والحبس المكاني .

قطع الخنجر شقًا ضحلًا بطول عدة سنتيمترات على وجه سو. مقارنة بالإصابات على جسده ، كانت هذه الإصابة ضئيلة تقريبًا. كل هذه الجروح كانت من قبل ويستوود ، بينما الجندي الذي قطع سو بالخنجر لم يكن لديه سوى ثمانية مستويات من القدرة. ومع ذلك ، فإن هذا الجندي ، بغض النظر عما إذا كانت سرعة ردة فعله أو دقة اتخاذ القرار الفوري ، نادرًا ما قد شوهدوا. علاوة على ذلك ، فقد فهم أيضًا أنه لا توجد طريقة يمكن أن يهرب بها من خلال حظ ، وبالتالي لم يعد يحاول إنقاذ نفسه ، فقط راغبًا في إضافة إصابة لجسد سو. لم يكن من الصعب العثور على المستخدمين ذوي القدرات العالية ، ولكن المستخدمين ذوي القدرات العالية الذين كانوا على استعداد لمواجهة الموت بلا خوف كانوا بالتأكيد عددًا قليلًا.

الترجمة: Hunter 

 

بدأ سو في التحرك ، وشخصيته تنجرف في مجال الطاقة الذي يشبه الضباب مثل الشبح. مرت شرائط طاقة لا حصر لها عبر جسده ، سجل هذه الشرائط ثم تم تحليلها. في ظل القدرة الحسابية الكبيرة التي لا يمكن تصورها لمراكز الفكر ، تم فك رموز أنماط المجال الرئيسي لـ القلعة الواجهة البحرية شيئًا فشيئًا. مع كل شريط تم تحليله ، فهذا يعني أن سو فهم هذا المجال بشكل أكبر قليلاً. أثناء قصف المبنى الرئيسي للقلعة باستمرار ، كان سو يبحث ويحاول كسر مجال القلعة. عندما قرر سو مهاجمة المبنى الرئيسي ، فإن التأثيرات على ادراكه قد ضعفت بالفعل إلى حد كبير. كلما زاد عدد الأنماط التي تم فك رموزها ، زادت قوة سيطرة سو على هذه القطعة من المجال المنزلي ، لدرجة أنه في النهاية قد يستولي عليها بقوة من أيدي بيفولاس. ومع ذلك ، كانت الانظمة الرئيسية لمجال القلعة الواجهة البحرية تقترب من عشرة آلاف شريط ، إذا أراد كسرها واحدة تلو الأخرى ، فقد يحتاج إلى بضعة أيام على الأقل من الوقت. ومع ذلك ، فإن ما احتاجه سو الآن هو فقط إضعاف ميزة مجال خصمه.

غمر الألم وعيه من جميع أجزاء جسده المختلفة مثل الماء ، مما جعل سو يشعر بشعور قوي يجعل جسده يرتجف. فقط الألم الحقيقي هو الذي يمكن أن يوقظ ذكرياته البشرية ، ويمنعه من أن يصبح قاتلًا ومراقبًا باردًا وغير مبالٍ.

 

غمر الألم وعيه من جميع أجزاء جسده المختلفة مثل الماء ، مما جعل سو يشعر بشعور قوي يجعل جسده يرتجف. فقط الألم الحقيقي هو الذي يمكن أن يوقظ ذكرياته البشرية ، ويمنعه من أن يصبح قاتلًا ومراقبًا باردًا وغير مبالٍ.

ذكّرته غرائزه عدة مرات بأنه يجب عليه إضعاف أو تعديل إحساسه بالألم ، لأنه بينما يحتاج البشر إلى الألم لتجنب الخطر ، لم يفعل سو ذلك. على الرغم من أن إنجاز معركة سو لإصابة ويستوود بجروح خطيرة كان كافياً بالفعل لترك الجميع في حالة ذهول ، إلا أن قوة معركة سو نفسها ضعفت بشكل كبير. لن يشعر سو بالرضا تجاه هذه الدرجة من نتائج المعركة ، ما احتاجه هو قتل بيفولاس ، وتدمير القلعة الواجهة البحرية ، وإنهاء الحرب ، وإنهاء مصدر كل معاناته ، و مادلين ، و بيرسيفوني.

من أجل الوصول إلى هذا الهدف ، قام سو بشكل حاسم بتقسيم نصف مراكز تفكيره التي كانت تعمل حاليًا على فك رموز أنماط مجال المنزل بكامل قوتها ، باستخدام قوة المعالجة للبحث عن أي طريقة لتسوية هذه المعركة ، من خلال وسائل بشرية أو غير إنسانية. كانت هذه مخاطرة ، اختبار كان يبدو بسيطًا ، لكنه قد يفتح صندوق باندورا جيدًا. عندما بدأ سو هذه المحاولة ، على الأقل في الوقت الحالي ، بدا أن السماء والأرض انفتحا فجأة ، وظهرت خطتان ممكنتان.

 

الترجمة: Hunter 

من أجل الوصول إلى هذا الهدف ، قام سو بشكل حاسم بتقسيم نصف مراكز تفكيره التي كانت تعمل حاليًا على فك رموز أنماط مجال المنزل بكامل قوتها ، باستخدام قوة المعالجة للبحث عن أي طريقة لتسوية هذه المعركة ، من خلال وسائل بشرية أو غير إنسانية. كانت هذه مخاطرة ، اختبار كان يبدو بسيطًا ، لكنه قد يفتح صندوق باندورا جيدًا. عندما بدأ سو هذه المحاولة ، على الأقل في الوقت الحالي ، بدا أن السماء والأرض انفتحا فجأة ، وظهرت خطتان ممكنتان.

من أجل الوصول إلى هذا الهدف ، قام سو بشكل حاسم بتقسيم نصف مراكز تفكيره التي كانت تعمل حاليًا على فك رموز أنماط مجال المنزل بكامل قوتها ، باستخدام قوة المعالجة للبحث عن أي طريقة لتسوية هذه المعركة ، من خلال وسائل بشرية أو غير إنسانية. كانت هذه مخاطرة ، اختبار كان يبدو بسيطًا ، لكنه قد يفتح صندوق باندورا جيدًا. عندما بدأ سو هذه المحاولة ، على الأقل في الوقت الحالي ، بدا أن السماء والأرض انفتحا فجأة ، وظهرت خطتان ممكنتان.

 

 

كانت الخطة الأولى هي صياد الطاقة. سيتم تحويل ثلثي احتياطيات الطاقة في جسمه إلى أربع كريستالات للطاقة ، مما ينتج المرحلة الأولية من صياد الطاقة. سينتج صياد الطاقة عدة عشرات إلى عدة آلاف من مخالب اللحم المتنوعة من خلف دماغه إلى رأسه بالكامل ، كل واحدة من هذه المجسات عبارة عن جهاز للتحكم في الطاقة ، وكلما زادت عدد المجسات ، زادت أنماط مجال قوة الطاقة التي يمكنه التحكم فيها في نفس الوقت. يمكن أن يحتوي صياد الطاقة عالي المستوى على مئات الآلاف من المجسات! طالما كان هناك ما يكفي من الطاقة ، حتى مجال منزلي مثل القلعة الواجهة البحرية يمكن نسجه على الفور ، كان فك التشفير مهمة سهلة للغاية. في هذه الأثناء ، إذا كانت مجرد السيطرة ، فإن المرحلة الأولية فقط من صياد الطاقة كانت كافية بالفعل. إذا تم تحويل مجال القلعة الواجهة البحرية إلى سيطرة سو ، فلن تكون هزيمة ويستوود مشكلة.

 

 

 

في هذه الأثناء ، كانت الخطة الثانية عبارة عن المفترس ، وتعديل فسيولوجية سو خارجيًا وداخليًا ، أكبر بكثير من تلك الخاصة بصياد الطاقة. سوف تتغير بنية عظام سو ، وبالتالي سيتقلص شكله. في هذه الأثناء ، امتدت ذراعيه إلى ثلاثة أمتار ، وكان هيكل عظامه عبارة عن أسنان وأشكال تروس في المقام الأول ، وستصبح أصابعه الخمسة جميعًا شفرات عظمية حادة ، ويمكن إطلاق هذه الشفرات وتفجيرها. في هذه الأثناء ، ستصبح أرجل سو أكثر شكل مفصل عكسي انفجاري ، ويمكن تعديل اتجاه مفاصله في أي وقت. كان هذا هو الشكل الأولي للحيوان المفترس ، وشمل المستوى الأعلى أيضًا زوجًا إضافيًا من أقدام الدفع وزوجًا من شفرات القتال القريبة الإضافية ، بالإضافة إلى عضو دفع ، وعضو عائم مضاد للجاذبية ، وست كريستالات للاهتزاز والحبس المكاني .

عندما دخل المبنى الرئيسي ، تم ضغط نطاق المنظر البانورامي مرة أخرى إلى أقل من عشرة أمتار ، ولكن بالنسبة لسو ، كان هذا كافياً بالفعل. دفع باب المخزن ، ما واجهه على الفور كان خنجرًا لم يلمع. على الرغم من أن الجندي المختبئ خلف الباب كان متفاجئًا للغاية بمظهر سو ، إلا أن هذا لم يمنعه من الرد على الفور. بدا الخنجر وكأنه يتحرك عبر حلق سو ، لكنه قفز بعد ذلك. خلال هذه اللحظة من تغيير الاتجاهات ، ضغطت يد سو اليمنى بالفعل على صدره مباشرة وسحقت قلبه.

 

 

يمكن لصائد الطاقة أن يدمر بسهولة مجال منزل القلعة الواجهة البحرية ، ويمكن أن يلتهم ويخزن ما يصل إلى عشرة أضعاف كمية الطاقة. وفي الوقت نفسه ، فإن شكل المفترس سيزيد من القوة القتالية الحالية لـ سو بنسبة 50٪ على الأقل ، خاصةً قدرات الاهتزاز والحبس المكاني ، وهذه لعنة لقدرة ويستوود “تسلل الفراغ”. على عكس الأسلحة البيولوجية مثل هيركولا ، كان صياد الطاقة والمفترس جميعًا من الاشكال الحاكمة فوق الأسلحة البيولوجية. على الرغم من أن هذين شكلان اوليان فقط ، إلا أن الحكام كانوا حكامًا. بالنسبة للأسلحة البيولوجية ، كان الحكام مثل الآلهة.

 

 

 

ومع ذلك ، أثناء اختيار النوع ، لا يزال سو مترددًا بسبب خوف غير معروف لا يمكن وصفه. كان مصمما على إكمال المعركة النهائية في دولة بشرية. أدرك سو جيدًا أنه على الرغم من خطورة إصاباته ، إلا أنه لم يكن هناك أي شخص تقريبًا يضاهي قدرته على التحمل وقدراته على التعافي. طالما أن حالة المعركة أصبحت حرب استنزاف ، فسيظل المنتصر النهائي هو دائمًا.

 

 

 

 

 

 

غمر الألم وعيه من جميع أجزاء جسده المختلفة مثل الماء ، مما جعل سو يشعر بشعور قوي يجعل جسده يرتجف. فقط الألم الحقيقي هو الذي يمكن أن يوقظ ذكرياته البشرية ، ويمنعه من أن يصبح قاتلًا ومراقبًا باردًا وغير مبالٍ.

 

 

 

 

 

 

 

 

في هذه الأثناء ، كانت الخطة الثانية عبارة عن المفترس ، وتعديل فسيولوجية سو خارجيًا وداخليًا ، أكبر بكثير من تلك الخاصة بصياد الطاقة. سوف تتغير بنية عظام سو ، وبالتالي سيتقلص شكله. في هذه الأثناء ، امتدت ذراعيه إلى ثلاثة أمتار ، وكان هيكل عظامه عبارة عن أسنان وأشكال تروس في المقام الأول ، وستصبح أصابعه الخمسة جميعًا شفرات عظمية حادة ، ويمكن إطلاق هذه الشفرات وتفجيرها. في هذه الأثناء ، ستصبح أرجل سو أكثر شكل مفصل عكسي انفجاري ، ويمكن تعديل اتجاه مفاصله في أي وقت. كان هذا هو الشكل الأولي للحيوان المفترس ، وشمل المستوى الأعلى أيضًا زوجًا إضافيًا من أقدام الدفع وزوجًا من شفرات القتال القريبة الإضافية ، بالإضافة إلى عضو دفع ، وعضو عائم مضاد للجاذبية ، وست كريستالات للاهتزاز والحبس المكاني .

 

ومع ذلك ، أثناء اختيار النوع ، لا يزال سو مترددًا بسبب خوف غير معروف لا يمكن وصفه. كان مصمما على إكمال المعركة النهائية في دولة بشرية. أدرك سو جيدًا أنه على الرغم من خطورة إصاباته ، إلا أنه لم يكن هناك أي شخص تقريبًا يضاهي قدرته على التحمل وقدراته على التعافي. طالما أن حالة المعركة أصبحت حرب استنزاف ، فسيظل المنتصر النهائي هو دائمًا.

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط