نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 27.10

مركز العواطف

مركز العواطف

الفصل 27.10 – مركز العواطف

 

 

لم يكن لدى لي بالفعل أي وقت للتفكير أكثر ، فقد اتصلت أطراف أصابعها بالفعل بالدرع أمام صدر سو ، وأظافرها القصيرة والحادة تصيب الصفيحة الصدرية التي لم تلتئم بعد. كانت لي ستستخدم هذا كنقطة اختراق ، ثم تدفع طريقها إلى صدر سو بحركة واحدة. في هذه الأثناء ، على الطرف الآخر ، اخترقت أطراف أصابع سو بدلة لي الفضية الضيقة ، لتكشف عن بشرتها العارية والمتينة ، وهي جاهزة بالفعل للثقب.

“لا حاجة ، لقد كان مجرد شيء كان علي القيام به.” تحدثت لي ببرود بكلمات غير صحيحة لأفكارها. إذا كان لديها خيار ، فإنها تفضل تحطيم أعضاء سو الداخلية أو غيرها من المجالات الحيوية ، لكن قدرتها على التحمل التي كانت تجف بسرعة أخبرتها أن هذا كان بالفعل حلمًا مستحيلًا ، ولهذا السبب بعد أن أتيحت لها الفرصة ، وجهت قبضتها نحو وجه سو بطريقة نصف تنفيس. عرفت لي أيضًا أن هذا الجزء من الإصابة لم يؤثر تمامًا على قوة سو القتالية.

 

 

 

كان لدى سو قدرة تعافي مرعبة ، حتى الإصابات التي خلفها ويستوود بدأت تتعافى ببطء. طالما كان على استعداد ، يمكنه التعافي من جميع الإصابات في وجهه في أقل من دقيقة. ومع ذلك ، لم يقلق سو من الإصابات التي لحقت بوجهه على الإطلاق ، حيث سار نحو لي بهذه الطريقة ، يده مثل السيف ، يطعن قلبها. عندما رأت أن يد سو تخترق ، كانت عيون لي مليئة بالتعبير الجاد والاحترام ، في الواقع لم تكن مراوغة ، وبدلاً من ذلك أدارت يدها ، مستهدفة صدر سو بموقف مماثل!

ومع ذلك ، كان الشعور الأول هو الفراغ. بعد كسر الانسداد ، لم تلمس لي قلبًا ، ولم يكن هناك أي من الأعضاء التي كانت تنتظرها. في الواقع ، لم تلمس أي شيء. هل كان صدر سو فارغًا بالفعل؟ كيف يكون هذا معقولا؟

 

 

فيما يتعلق بالفنون القتالية القريبة ، تجاوزت لي حتى مادلين ، لكن الفرق بينها وبين سو لم يكن كبيرًا إلى هذا الحد. كانت لي لا تزال بشرية ، ولأنها كانت بشرية ، فإنها ستتعرض للإصابة ، وسيأتي الوقت الذي تصل فيه قوتها إلى الحد الأقصى. وصلت لي الحالية بالفعل إلى الحد الأقصى من قدراتها البشرية ، وهذا هو السبب في أنها لم تعد تتردد ، وتهدف على الفور إلى التدمير المتبادل عندما اتخذت إجراءً.

 

 

 

عرف سو بشكل طبيعي ما كان يحدث ، لقد رأى بالفعل نوايا لي. لم يسحب يده ، وبدلاً من ذلك اتبع طريقة تفكير لي حتى النهاية ، وفي نفس الوقت أخرج صدره لمواجهة يد لي . عندما رأت هاتين العينين النقيتين مثل الجاديت ، ارتجفت لي فجأة من أعماق قلبها. شعرت أن سو كان ينتظر حاليًا ، أو ربما كان يتطلع إلى شيء ما.

 

 

 

لم يكن لدى لي بالفعل أي وقت للتفكير أكثر ، فقد اتصلت أطراف أصابعها بالفعل بالدرع أمام صدر سو ، وأظافرها القصيرة والحادة تصيب الصفيحة الصدرية التي لم تلتئم بعد. كانت لي ستستخدم هذا كنقطة اختراق ، ثم تدفع طريقها إلى صدر سو بحركة واحدة. في هذه الأثناء ، على الطرف الآخر ، اخترقت أطراف أصابع سو بدلة لي الفضية الضيقة ، لتكشف عن بشرتها العارية والمتينة ، وهي جاهزة بالفعل للثقب.

 

 

 

يبدو أن الوقت قد تجمد في هذه اللحظة. ظهرت عدة خيوط من الخيوط السوداء الداكنة على ظهر سو ، مزهرة ، ممتدة ، في تلك اللحظة شكلت بالفعل شبكة كبيرة من مئات إلى آلاف خيوط الحرير السوداء، تغطي سو تحتها ، حتى أنها حاصرت لي بداخلها!

 

 

 

كان هذا ويستوود. بعد الاختباء طوال هذا الوقت ، وجد أخيرًا فرصة ، فرصة للقضاء على سو بحركة واحدة ، على الرغم من أن هذا يعني التضحية بـ لي . ظل تعبير لي دون تغيير ، تجمعت قوة جسدها بالكامل على يدها اليمنى ، مما زادت السرعة التي طعنت بها صدر سو ، وغض الطرف عن شبكة الموت التي ظهرت فجأة أمامها. لا ، لم يتغير تعبيرها تمامًا. عندما توسعت شبكة الموت ، أصبح تعبير لي واضحًا مثل عقلها ، وكذلك احتوى على ازدراء غير مقنع. ومع ذلك ، في النهاية ، ما زالت تختار قبول احتضان الموت بهدوء ، كل ذلك من أجل جر سو ، هذا العدو الذي كانت عاجزة ضده ، معها إلى الجحيم.

 

 

 

“تمكنت أخيرًا من الانتظار حتى هذا الوقت …” ابتسم سو وقال. كانت قوانين الزمن ملتوية في هذه اللحظة ، لم تكن كلماته سريعة ، لكنها كانت أيضًا هادئة للغاية ، علاوة على أن الجميع قادر على سماعه بوضوح. ومع ذلك ، حتى انتهى من قول هذا ، لا يبدو أن اليد اليمنى لـ لي تمضي قدمًا ، ولم تتحرك شبكة الطاقة المدمرة للموت إلا مسافة ضئيلة.

لم يكن معروفًا نوع المجد والإنجازات القتالية التي حققتها سابقًا من الغسق الدموي، لكن كل شخص نجا من تلك الحرب كانوا أساطير. ومع ذلك ، كان موت لي مهيبا ورائعًا حقًا.

 

لم يكن معروفًا نوع المجد والإنجازات القتالية التي حققتها سابقًا من الغسق الدموي، لكن كل شخص نجا من تلك الحرب كانوا أساطير. ومع ذلك ، كان موت لي مهيبا ورائعًا حقًا.

“… انتظرتم للحظة التي بادرتم فيها جميعًا للتخلي عن كرامتكم وكبريائكم كبشر.” قال سو.

 

 

 

التخلي عن الكرامة والكبرياء كبشر؟ لم يكن على لي و ويستوود الذي كان يختبئ في الظلام أن يفكروا في المعنى الكامن وراء هذه الجملة ، لأن تدفق الوقت عاد إلى طبيعته.

 

 

 

اخترقت يد لي بالفعل بعمق صدر سو ، وأطراف أصابعها التي كانت مثل رأس المثقاب وهي تلامس حاجزًا شديد الصلابة ، قاسيا لدرجة أنه لم يكن شيئًا يجب أن يمتلكه الإنسان ، لدرجة أنه حتى قطع النموذج الأولي للدروع الخاص بلي. في الوقت نفسه ، طعنت يد سو بالفعل بعمق في صدرها ، الأصابع الخمسة التي تكشفت بالفعل قد لامست قلبها! أطلقت لي فجأة هديرًا من الطاقة ، والطاقة تتدفق مثل المد من كل ركن من أركان جسدها ، والقوة الأخيرة من القوة التي تم ضغطها من خلال إرادتها التي لا مثيل لها ، والطاقة المتزايدة تدفع يدها اليمنى من خلال العائق أمامها ، تخترق بعمق في صدر سو!

 

 

الفصل 27.10 – مركز العواطف

ومع ذلك ، كان الشعور الأول هو الفراغ. بعد كسر الانسداد ، لم تلمس لي قلبًا ، ولم يكن هناك أي من الأعضاء التي كانت تنتظرها. في الواقع ، لم تلمس أي شيء. هل كان صدر سو فارغًا بالفعل؟ كيف يكون هذا معقولا؟

 

 

 

بمجرد ظهور الارتباك والخوف ، هاجمها شعور ثانٍ في ذهنها. كان هذا ألمًا حارقًا. كان الألم يتدفق مثل الموجات الهائجة ، ثم ما تبعه كان خدرًا كاملاً. ومع ذلك ، ككائن قوي من الدرجة الأولى من الجنس البشري ، وبصفتها أحد الناجين من الغسق الدموي المليء بالتجربة القتالية ، ميزت لي بالفعل من إدراكها الفوري أن الألم نشأ من ارتفاع درجة الحرارة ، علاوة على درجة حرارة قريبة من ألفي درجة! كان الأمر كما لو أن يدها تم إدخالها مباشرة في فرن الغليان من الفولاذ السائل! ومع ذلك ، كيف يمكن أن يكون هناك هذا النوع من درجات الحرارة المرتفعة داخل جسم سو؟ كيف يمكن أن تظهر مثل هذه الحرارة المرتفعة داخل جسم بيولوجي؟ لقد أسقط هذا بالفعل الفطرة السليمة لهذا العالم.

 

 

بمجرد ظهور الارتباك والخوف ، هاجمها شعور ثانٍ في ذهنها. كان هذا ألمًا حارقًا. كان الألم يتدفق مثل الموجات الهائجة ، ثم ما تبعه كان خدرًا كاملاً. ومع ذلك ، ككائن قوي من الدرجة الأولى من الجنس البشري ، وبصفتها أحد الناجين من الغسق الدموي المليء بالتجربة القتالية ، ميزت لي بالفعل من إدراكها الفوري أن الألم نشأ من ارتفاع درجة الحرارة ، علاوة على درجة حرارة قريبة من ألفي درجة! كان الأمر كما لو أن يدها تم إدخالها مباشرة في فرن الغليان من الفولاذ السائل! ومع ذلك ، كيف يمكن أن يكون هناك هذا النوع من درجات الحرارة المرتفعة داخل جسم سو؟ كيف يمكن أن تظهر مثل هذه الحرارة المرتفعة داخل جسم بيولوجي؟ لقد أسقط هذا بالفعل الفطرة السليمة لهذا العالم.

حتى عشرة مستويات من الدفاع لا يمكنها مقاومة ما يقارب من ألفي درجة من درجات الحرارة. صرخت لي ، وسحبت يدها اليمنى ، لكن كل شيء من ساعدها إلى أسفل قد اختفى تمامًا ، ولم يتبقى سوى جرح متبلور تمامًا. في هذه الأثناء ، كان صراخها مزيجًا من الصدمة وعدم الرغبة والمعاناة من سحق قلبها. تم فتح جرح بحجم الكوب أمام جسم سو ، لكن الأعماق كانت مظلمة تمامًا ، ولم يكن بالإمكان رؤية القليل من الضوء ، كما لو كان هناك ثقب أسود مصغر مخبأ داخل تجويف صدره. قبل إغلاق الجرح ، تدفقت التدفقات الحرارية التي جعلت يد لي اليمنى تختفي تمامًا من الجرح ، وتحول تيار الحرارة المشتعل إلى لهب أبيض اللون تقريبًا ، مما أدى إلى تفجير وجه لي وجسمها بلا رحمة ، مما أدى إلى اشتعالها بالنيران على الفور! أدت درجة الحرارة المرتفعة للغاية والطاقة الهائلة إلى حرق نصف جسد لي إلى رماد في أقل من ثانية من الزمن. سقطت لي ببطء إلى الوراء ، وبدأ ما تبقى من جسدها يحترق بشدة. في هذه الأثناء ، شبكة الموت التي كانت تقيدهم تلتف حول جسدها ، جسدها الذي فقد القدرة على الدفاع عن نفسه غير قادر تمامًا على إيقاف خطوط قطع الطاقة ذات السمة المكانية ، لذلك تم تقطيعها إلى عدة مئات من القطع ، ثم هذه القطع بسبب الحرارة المتدفقة التي ملأت هذا المكان. في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو كان هناك نيزك ، سقطت عدة مئات من النيازك المحترقة على الأرض ، مما أدى إلى بحر من ألسنة اللهب المتفتحة.

الترجمة: Hunter 

 

 

لم يكن معروفًا نوع المجد والإنجازات القتالية التي حققتها سابقًا من الغسق الدموي، لكن كل شخص نجا من تلك الحرب كانوا أساطير. ومع ذلك ، كان موت لي مهيبا ورائعًا حقًا.

 

 

لم يكن لدى لي بالفعل أي وقت للتفكير أكثر ، فقد اتصلت أطراف أصابعها بالفعل بالدرع أمام صدر سو ، وأظافرها القصيرة والحادة تصيب الصفيحة الصدرية التي لم تلتئم بعد. كانت لي ستستخدم هذا كنقطة اختراق ، ثم تدفع طريقها إلى صدر سو بحركة واحدة. في هذه الأثناء ، على الطرف الآخر ، اخترقت أطراف أصابع سو بدلة لي الفضية الضيقة ، لتكشف عن بشرتها العارية والمتينة ، وهي جاهزة بالفعل للثقب.

 

“تمكنت أخيرًا من الانتظار حتى هذا الوقت …” ابتسم سو وقال. كانت قوانين الزمن ملتوية في هذه اللحظة ، لم تكن كلماته سريعة ، لكنها كانت أيضًا هادئة للغاية ، علاوة على أن الجميع قادر على سماعه بوضوح. ومع ذلك ، حتى انتهى من قول هذا ، لا يبدو أن اليد اليمنى لـ لي تمضي قدمًا ، ولم تتحرك شبكة الطاقة المدمرة للموت إلا مسافة ضئيلة.

 

بمجرد ظهور الارتباك والخوف ، هاجمها شعور ثانٍ في ذهنها. كان هذا ألمًا حارقًا. كان الألم يتدفق مثل الموجات الهائجة ، ثم ما تبعه كان خدرًا كاملاً. ومع ذلك ، ككائن قوي من الدرجة الأولى من الجنس البشري ، وبصفتها أحد الناجين من الغسق الدموي المليء بالتجربة القتالية ، ميزت لي بالفعل من إدراكها الفوري أن الألم نشأ من ارتفاع درجة الحرارة ، علاوة على درجة حرارة قريبة من ألفي درجة! كان الأمر كما لو أن يدها تم إدخالها مباشرة في فرن الغليان من الفولاذ السائل! ومع ذلك ، كيف يمكن أن يكون هناك هذا النوع من درجات الحرارة المرتفعة داخل جسم سو؟ كيف يمكن أن تظهر مثل هذه الحرارة المرتفعة داخل جسم بيولوجي؟ لقد أسقط هذا بالفعل الفطرة السليمة لهذا العالم.

 

 

 

 

 

حتى عشرة مستويات من الدفاع لا يمكنها مقاومة ما يقارب من ألفي درجة من درجات الحرارة. صرخت لي ، وسحبت يدها اليمنى ، لكن كل شيء من ساعدها إلى أسفل قد اختفى تمامًا ، ولم يتبقى سوى جرح متبلور تمامًا. في هذه الأثناء ، كان صراخها مزيجًا من الصدمة وعدم الرغبة والمعاناة من سحق قلبها. تم فتح جرح بحجم الكوب أمام جسم سو ، لكن الأعماق كانت مظلمة تمامًا ، ولم يكن بالإمكان رؤية القليل من الضوء ، كما لو كان هناك ثقب أسود مصغر مخبأ داخل تجويف صدره. قبل إغلاق الجرح ، تدفقت التدفقات الحرارية التي جعلت يد لي اليمنى تختفي تمامًا من الجرح ، وتحول تيار الحرارة المشتعل إلى لهب أبيض اللون تقريبًا ، مما أدى إلى تفجير وجه لي وجسمها بلا رحمة ، مما أدى إلى اشتعالها بالنيران على الفور! أدت درجة الحرارة المرتفعة للغاية والطاقة الهائلة إلى حرق نصف جسد لي إلى رماد في أقل من ثانية من الزمن. سقطت لي ببطء إلى الوراء ، وبدأ ما تبقى من جسدها يحترق بشدة. في هذه الأثناء ، شبكة الموت التي كانت تقيدهم تلتف حول جسدها ، جسدها الذي فقد القدرة على الدفاع عن نفسه غير قادر تمامًا على إيقاف خطوط قطع الطاقة ذات السمة المكانية ، لذلك تم تقطيعها إلى عدة مئات من القطع ، ثم هذه القطع بسبب الحرارة المتدفقة التي ملأت هذا المكان. في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو كان هناك نيزك ، سقطت عدة مئات من النيازك المحترقة على الأرض ، مما أدى إلى بحر من ألسنة اللهب المتفتحة.

 

 

 

الترجمة: Hunter 

ومع ذلك ، كان الشعور الأول هو الفراغ. بعد كسر الانسداد ، لم تلمس لي قلبًا ، ولم يكن هناك أي من الأعضاء التي كانت تنتظرها. في الواقع ، لم تلمس أي شيء. هل كان صدر سو فارغًا بالفعل؟ كيف يكون هذا معقولا؟

 

عرف سو بشكل طبيعي ما كان يحدث ، لقد رأى بالفعل نوايا لي. لم يسحب يده ، وبدلاً من ذلك اتبع طريقة تفكير لي حتى النهاية ، وفي نفس الوقت أخرج صدره لمواجهة يد لي . عندما رأت هاتين العينين النقيتين مثل الجاديت ، ارتجفت لي فجأة من أعماق قلبها. شعرت أن سو كان ينتظر حاليًا ، أو ربما كان يتطلع إلى شيء ما.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط