نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 27.15

مركز العواطف

مركز العواطف

الفصل 27.15 – مركز العواطف

 

 

ومع ذلك ، ركض فجأة؟ هل يمكن أن يكون أن مادلين لم تكن مهمة في قلبه؟ علم بيفولاس أن هذا لم يكن بالتأكيد هو الحال. في هذا المشهد ، كان يشعر بالألم تمامًا في أعماق قلب سو ، وكان الألم شديدًا لدرجة أنه كان من الصعب التنفس.

استخدم بيفولاس ذراعه اليمنى الذي كانت بها شفرات حادة تنمو لضبط نظارته ، على الرغم من عدم وجود نظارات. قال ببطء ، “القوة تحتاج إلى وسيط ، والقوة العظمى تحتاج إلى حجم كافٍ لدعمها ، هذه معرفة عامة. أيضًا ، حتى لو كنت أنا الحاضر ، فأنا أعرف فقط هذا السبب ، غير قادر على فك جميع الألغاز الكامنة وراءها. جسدي الحالي لا ينشأ من نفسي ، بل هو نتيجة وراثة نوع من نتاج حضارة الفضاء الخارجي القديمة والغامضة. خلال هذه السنوات من البحث ، استنتجت أن أشكال الحياة الفائقة ذات القوة اللانهائية مقسمة إلى ثلاث مراحل تطورية على الأقل ، المرحلة الأولى جميعها لها حجم هائل لا يضاهى لدعم قوتها التي لا يمكن تصورها ، على سبيل المثال الشخص الكبير المخبئ حاليًا في الأعماق من البحر الشمالي. ربما في أعماق الكون ، هناك أفراد يمكن مقارنتهم بالكواكب في الحجم. المرحلة الثانية هي أولئك الذين لم تعد قوتهم بحاجة إلى الاعتماد على حجم وسيط ، فقد يكونون فقط بنفس حجمنا ، ومع ذلك لا يزال لديهم القدرة على تدمير كوكب. وفي الوقت نفسه ، فإن المرحلة الثالثة هي عندما لا تحتاج الحياة والقوة إلى الاعتماد على وسيط للوجود على الإطلاق ، ربما يكون هذا هو ما يسمى شكل حياة الطاقة “.

بعد التوقف للحظة ، نظر بيفولاس نحو سو ، تعبيره معقد للغاية كما قال ، “تتركني متفاجئًا تمامًا ، قبل أن أفهم تمامًا أسرار المرحلة الأولى ، لقد دخلت بالفعل في المرحلة الثانية من أشكال الحياة الفائقة. على الرغم من أن قوتك الحالية ليست بهذه العظمة ، لسبب ما ، فإن مقدار الخطر الذي تشكله لا شك فيه. على هذا الكوكب ، هذا الجرم السماوي ، هناك بالفعل الكثير من المصائب البشرية. الحياة هنا هشة بالفعل بدرجة كافية ، وغير قادرة على حمل أشكال الحياة الفائقة. لهذا السبب يجب أن أقتلك “.

 

 

بعد التوقف للحظة ، نظر بيفولاس نحو سو ، تعبيره معقد للغاية كما قال ، “تتركني متفاجئًا تمامًا ، قبل أن أفهم تمامًا أسرار المرحلة الأولى ، لقد دخلت بالفعل في المرحلة الثانية من أشكال الحياة الفائقة. على الرغم من أن قوتك الحالية ليست بهذه العظمة ، لسبب ما ، فإن مقدار الخطر الذي تشكله لا شك فيه. على هذا الكوكب ، هذا الجرم السماوي ، هناك بالفعل الكثير من المصائب البشرية. الحياة هنا هشة بالفعل بدرجة كافية ، وغير قادرة على حمل أشكال الحياة الفائقة. لهذا السبب يجب أن أقتلك “.

 

 

أما بالنسبة لسو ، فهذه لم تعد مسؤوليته بالفعل. على الرغم من أن سلطة بيفولاس امتدت على مدى فترة من الزمن ، إلا أن قدراته كانت لا تزال محدودة. لم يكن هناك من طريقة يمكنه من خلالها متابعة كل مسألة حتى نهايتها.

قال سو ، “ألست من أشكال الحياة الفائقة؟ هل يمكن أن يكون هذا غير متناقض مع الذات؟ “

 

“هذا ليس متناقضا.” قال بيفولاس. لم يكن يرغب بالفعل في المزيد من التوضيح. أطلق جسده الضخم رموز غامضة زرقاء فاتحة تشبه بشكل غير متوقع لغة بيسيندل!

لا يبدو أن بيفولاس يهتم كثيرًا بهذا الأمر ، استخدم فقط جانب الشفرات لحماية وجهه ، وذراعه اليسرى لم يتم رفعها حتى ، مما سمح لهذه الحزم المجنونة من الطاقة التي يمكن أن تشوه الفولاذ بقصف جسده. تحت هجمات الطاقة ، ارتفع سطح جسده الضخم وسقط باستمرار ، واحترقت مناطق كبيرة باللون الأسود ، حتى أن لحم بعض المناطق قد تمزق ، لكن هذا كان كل شيء. ومع ذلك ، كانت طريقة هجوم سو عظيمة للغاية ، لدرجة أنه لم يتردد في تشويه نفسه ، لكن الضرر الذي ألحقه بـ بيفولاس كان ضئيلًا.

 

كان هذا النوع من الألم مألوفًا للغاية. عندما كان الألم عميقًا بدرجة كافية ، أصبح نوعًا من العادة. بدونها ، في بعض الأحيان ، يمكن للمرء أن يشعر بالفراغ.

في اللحظة التي رأى فيها هذه الرموز ، اندلعت ضوضاء عالية في دماغ سو ، كما لو أن رأسًا نوويًا انفجر ، وتشتت وعيه بالكامل إلى أجزاء وأجزاء. ومع ذلك ، قبل أن يفهم ما كان يحدث ، سيطرت غرائزه بالفعل على جسده في هذه اللحظة القصيرة. قبل أن يتمكن وعيه من معرفة ما كان يحدث ، ظهرت خمس كريستالات طاقة حمراء من صدر سو ، كان المركز يزيد طوله عن عشرة سنتيمترات ، وهو ملفت للنظر للغاية. قبل أن تخرج الكريستالات الخمسة تمامًا من الجسد ، انفجرت بعنف ، وأصبحت العديد من حزم الضوء ناتجة تمامًا عن إطلاق مجنون للطاقة في جميع الاتجاهات. نظرًا لكون جسم بيفولاس كبيرًا جدًا ، علاوة على أنه يواجه حاليًا سو بشكل مباشر ، فإن معظم حزم الطاقة انفجرت عليه مباشرة.

 

 

 

لا يبدو أن بيفولاس يهتم كثيرًا بهذا الأمر ، استخدم فقط جانب الشفرات لحماية وجهه ، وذراعه اليسرى لم يتم رفعها حتى ، مما سمح لهذه الحزم المجنونة من الطاقة التي يمكن أن تشوه الفولاذ بقصف جسده. تحت هجمات الطاقة ، ارتفع سطح جسده الضخم وسقط باستمرار ، واحترقت مناطق كبيرة باللون الأسود ، حتى أن لحم بعض المناطق قد تمزق ، لكن هذا كان كل شيء. ومع ذلك ، كانت طريقة هجوم سو عظيمة للغاية ، لدرجة أنه لم يتردد في تشويه نفسه ، لكن الضرر الذي ألحقه بـ بيفولاس كان ضئيلًا.

 

 

ومع ذلك ، ركض فجأة؟ هل يمكن أن يكون أن مادلين لم تكن مهمة في قلبه؟ علم بيفولاس أن هذا لم يكن بالتأكيد هو الحال. في هذا المشهد ، كان يشعر بالألم تمامًا في أعماق قلب سو ، وكان الألم شديدًا لدرجة أنه كان من الصعب التنفس.

عندما أدرك أن الطاقة التي فجرت جسده لم تكن مخيفة كما كان يتصور ، خفض بيفولاس الشفرات وشاهد سو بعيون ضيقة. على الرغم من أن قوة سو كانت أدنى بكثير من قوته ، وشعر أن معظم الطاقة داخل سو قد استهلكت ، إلا أن بيفولاس ما زال يعرف أنه لا يوجد قدر من الحذر كان مفرطًا عند التعامل مع أشكال الحياة الفائقة.

 

 

أما بالنسبة لسو ، فهذه لم تعد مسؤوليته بالفعل. على الرغم من أن سلطة بيفولاس امتدت على مدى فترة من الزمن ، إلا أن قدراته كانت لا تزال محدودة. لم يكن هناك من طريقة يمكنه من خلالها متابعة كل مسألة حتى نهايتها.

ومع ذلك ، عندما فتح بيفولاس عينيه ، كان ما رآه مجرد مساحة من الأنقاض. أين ذهب سو؟ لقد صُدم ، فقط الآن ، لا يزال بإمكانه الشعور بوضوح بوجود سو ، فلماذا اختفى الآن فجأة؟

كان الشعور بهذه المعاناة العميقة من أعماق قلب سو استثناءً ، لكنه جعل بيفولاس يتذكر العديد من الأشياء التي نساها عمدًا ، وهذا أيضًا غير بعض أفكاره الأصلية. في هذا الوقت ، قرر أن يفعل شيئًا لم يكن ليفعله بالتأكيد.

 

عندما أدرك أن الطاقة التي فجرت جسده لم تكن مخيفة كما كان يتصور ، خفض بيفولاس الشفرات وشاهد سو بعيون ضيقة. على الرغم من أن قوة سو كانت أدنى بكثير من قوته ، وشعر أن معظم الطاقة داخل سو قد استهلكت ، إلا أن بيفولاس ما زال يعرف أنه لا يوجد قدر من الحذر كان مفرطًا عند التعامل مع أشكال الحياة الفائقة.

فجأة شعر بيفولاس بشيء ما ، وعلى هذا النحو ، رفع رأسه. ومع ذلك ، لم يرى سوى بقعة سوداء صغيرة قريبة من مائة كيلومتر في الأفق ، علاوة على ذلك تهرب بسرعة لا يمكن تصورها. في تلك اللحظة ، تحرر سو بالفعل من مدى إدراك بيفولاس البالغ مائة وخمسين كيلومترًا!

 

 

 

صُدم بيفولاس للحظات ، وعندها فقط تفاعل. أطلق هديرا مجنونًا ، ثم مع قفزة ، تحرك جسده على بعد عشرات الأمتار. خطى خطوة أخرى عظيمة ، تحرك خمسين مترا! خطا عدة خطوات كبيرة ، ثم توقف فجأة ، وابتسامة مريرة على وجهه وهو ينظر في الاتجاه الذي ركض نحوه سو. اتضح أنه في الوقت الذي استغرقه بيفولاس للمطاردة لعدة كيلومترات ، فر سو بالفعل عدة عشرات من الكيلومترات ، متحررًا تمامًا من ادراكه. فقط رائحة متفحمة باهتة أشارت إلى الاتجاه حيث هرب سو.

 

 

 

ومع ذلك ، فهم بيفولاس جيدًا أنه حتى لو تمكن من حبس سو طوال الوقت ، فلا توجد طريقة يمكنه من خلالها اللحاق به. كان هذا هو الأثر الجانبي لامتلاك جسم ضخم. كانت سرعته ، لا سيما السرعة اللحظية ، أدنى بكثير من سرعة سو الذي كان أصغر بكثير ، لكنه كان يمتلك قوة مماثلة. كان الاثنان خبيرين في مجال الإدراك ، مما يعني أنهما برعا في الاختباء. الآن بعد أن ركض سو ، كيف يمكنه العثور عليه؟

 

 

 

من الواضح أن بيفولاس شعر بتزايد نية سو في المعركة وعزمه على القتال حتى الموت ، ولهذا السبب لم يعتقد أبدًا أن سو سيهرب بالفعل. كيف يمكن لسو الركض ؟! في تلك اللحظة التي سبقت المعركة ، شعر بيفولاس بما كان بداخل وعي سو بمستوى عالٍ من الإدراك ، مشهد مادلين التي تدمرت بواسطة ابنه الوحيد. كان تعبير مادلين الهادئ والسلمي واضحًا بشكل لا يصدق. عندما رأى هذا المشهد ، أدرك بيفولاس بالفعل قرار سو بالقتال حتى الموت.

 

 

 

ومع ذلك ، ركض فجأة؟ هل يمكن أن يكون أن مادلين لم تكن مهمة في قلبه؟ علم بيفولاس أن هذا لم يكن بالتأكيد هو الحال. في هذا المشهد ، كان يشعر بالألم تمامًا في أعماق قلب سو ، وكان الألم شديدًا لدرجة أنه كان من الصعب التنفس.

 

 

كان هذا بالتحديد السبب الذي جعل بيفولاس يجد صعوبة أكبر في فهم منطق سو للركض. ومع ذلك ، كان هناك الكثير من الأشياء في هذا العالم لا يمكن فهمها. فكر بيفولاس قليلاً ، ثم استسلم. في الواقع ، مع قدرة مجال الادراك الخاصة به ، كان القليل من التفكير بالفعل معادلاً لأجهزة الكمبيوتر كبيرة الحجم التي تعمل لعدة أيام.

كان هذا بالتحديد السبب الذي جعل بيفولاس يجد صعوبة أكبر في فهم منطق سو للركض. ومع ذلك ، كان هناك الكثير من الأشياء في هذا العالم لا يمكن فهمها. فكر بيفولاس قليلاً ، ثم استسلم. في الواقع ، مع قدرة مجال الادراك الخاصة به ، كان القليل من التفكير بالفعل معادلاً لأجهزة الكمبيوتر كبيرة الحجم التي تعمل لعدة أيام.

 

 

 

لم يتابع بيفولاس هذا الأمر أكثر من ذلك ، وبدلاً من ذلك وقف في مكانه وفكر بهدوء في شيء ما. لم يهتم حقًا بالسبب وراء مغادرة سو ، ولكنه كان يعاني بعناية من الألم الذي شعر به سو في أعماق قلبه.

 

 

قال سو ، “ألست من أشكال الحياة الفائقة؟ هل يمكن أن يكون هذا غير متناقض مع الذات؟ “

كان هذا النوع من المشاعر مثل ديجا فو.

 

 

في الماضي كان قد نسي بالفعل من كان يعرف منذ متى ، كان قد عانى سابقًا من هذا النوع من الألم ، لذلك كان حزينًا تمنى لو مات. كان ذلك منذ وقت طويل جدًا ، لدرجة أن ذكرياته بدأت تتلاشى. لم يستطع بيفولاس تقريبًا أن يتذكر ما عانى منه كثيرًا. في الواقع ، لم يكن ذلك منذ فترة طويلة ، ليس أكثر من بضعة عقود. كان الحدث الذي حدث قبل بضعة عقود شيئًا يمكن حتى لأي شخص عادي يتمتع بعقل سليم أن يتذكره ، ومع ذلك كانت ذكريات بيفولاس ضبابية.

كان الشعور بهذه المعاناة العميقة من أعماق قلب سو استثناءً ، لكنه جعل بيفولاس يتذكر العديد من الأشياء التي نساها عمدًا ، وهذا أيضًا غير بعض أفكاره الأصلية. في هذا الوقت ، قرر أن يفعل شيئًا لم يكن ليفعله بالتأكيد.

 

 

لم يكن الأمر بسبب عدم قدرة بيفولاس على تذكر ذلك ، بل إنه لم يكن على استعداد لتذكر تلك الأحداث المغطاة بالغبار.

 

 

كان الشعور بهذه المعاناة العميقة من أعماق قلب سو استثناءً ، لكنه جعل بيفولاس يتذكر العديد من الأشياء التي نساها عمدًا ، وهذا أيضًا غير بعض أفكاره الأصلية. في هذا الوقت ، قرر أن يفعل شيئًا لم يكن ليفعله بالتأكيد.

كان الشعور بهذه المعاناة العميقة من أعماق قلب سو استثناءً ، لكنه جعل بيفولاس يتذكر العديد من الأشياء التي نساها عمدًا ، وهذا أيضًا غير بعض أفكاره الأصلية. في هذا الوقت ، قرر أن يفعل شيئًا لم يكن ليفعله بالتأكيد.

 

 

 

أما بالنسبة لسو ، فهذه لم تعد مسؤوليته بالفعل. على الرغم من أن سلطة بيفولاس امتدت على مدى فترة من الزمن ، إلا أن قدراته كانت لا تزال محدودة. لم يكن هناك من طريقة يمكنه من خلالها متابعة كل مسألة حتى نهايتها.

لم يتابع بيفولاس هذا الأمر أكثر من ذلك ، وبدلاً من ذلك وقف في مكانه وفكر بهدوء في شيء ما. لم يهتم حقًا بالسبب وراء مغادرة سو ، ولكنه كان يعاني بعناية من الألم الذي شعر به سو في أعماق قلبه.

 

“علاوة على ذلك ، ربما لا تكون الأمور بهذا الرعب.” فكر بيفولاس ، تذوق مرارًا وتكرارًا المعاناة التي شعر بها من سو.

 

 

 

كان هذا النوع من الألم مألوفًا للغاية. عندما كان الألم عميقًا بدرجة كافية ، أصبح نوعًا من العادة. بدونها ، في بعض الأحيان ، يمكن للمرء أن يشعر بالفراغ.

 

 

عندما أدرك أن الطاقة التي فجرت جسده لم تكن مخيفة كما كان يتصور ، خفض بيفولاس الشفرات وشاهد سو بعيون ضيقة. على الرغم من أن قوة سو كانت أدنى بكثير من قوته ، وشعر أن معظم الطاقة داخل سو قد استهلكت ، إلا أن بيفولاس ما زال يعرف أنه لا يوجد قدر من الحذر كان مفرطًا عند التعامل مع أشكال الحياة الفائقة.

 

فجأة شعر بيفولاس بشيء ما ، وعلى هذا النحو ، رفع رأسه. ومع ذلك ، لم يرى سوى بقعة سوداء صغيرة قريبة من مائة كيلومتر في الأفق ، علاوة على ذلك تهرب بسرعة لا يمكن تصورها. في تلك اللحظة ، تحرر سو بالفعل من مدى إدراك بيفولاس البالغ مائة وخمسين كيلومترًا!

 

 

 

ومع ذلك ، فهم بيفولاس جيدًا أنه حتى لو تمكن من حبس سو طوال الوقت ، فلا توجد طريقة يمكنه من خلالها اللحاق به. كان هذا هو الأثر الجانبي لامتلاك جسم ضخم. كانت سرعته ، لا سيما السرعة اللحظية ، أدنى بكثير من سرعة سو الذي كان أصغر بكثير ، لكنه كان يمتلك قوة مماثلة. كان الاثنان خبيرين في مجال الإدراك ، مما يعني أنهما برعا في الاختباء. الآن بعد أن ركض سو ، كيف يمكنه العثور عليه؟

 

 

 

ومع ذلك ، عندما فتح بيفولاس عينيه ، كان ما رآه مجرد مساحة من الأنقاض. أين ذهب سو؟ لقد صُدم ، فقط الآن ، لا يزال بإمكانه الشعور بوضوح بوجود سو ، فلماذا اختفى الآن فجأة؟

 

فجأة شعر بيفولاس بشيء ما ، وعلى هذا النحو ، رفع رأسه. ومع ذلك ، لم يرى سوى بقعة سوداء صغيرة قريبة من مائة كيلومتر في الأفق ، علاوة على ذلك تهرب بسرعة لا يمكن تصورها. في تلك اللحظة ، تحرر سو بالفعل من مدى إدراك بيفولاس البالغ مائة وخمسين كيلومترًا!

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، ركض فجأة؟ هل يمكن أن يكون أن مادلين لم تكن مهمة في قلبه؟ علم بيفولاس أن هذا لم يكن بالتأكيد هو الحال. في هذا المشهد ، كان يشعر بالألم تمامًا في أعماق قلب سو ، وكان الألم شديدًا لدرجة أنه كان من الصعب التنفس.

 

 

الترجمة: Hunter 

فجأة شعر بيفولاس بشيء ما ، وعلى هذا النحو ، رفع رأسه. ومع ذلك ، لم يرى سوى بقعة سوداء صغيرة قريبة من مائة كيلومتر في الأفق ، علاوة على ذلك تهرب بسرعة لا يمكن تصورها. في تلك اللحظة ، تحرر سو بالفعل من مدى إدراك بيفولاس البالغ مائة وخمسين كيلومترًا!

قال سو ، “ألست من أشكال الحياة الفائقة؟ هل يمكن أن يكون هذا غير متناقض مع الذات؟ “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط