الوقت
الفصل 28.3 – الوقت
عندما يفقد الجسد أغلاله ، لا يوجد طريق للأمام ، يمكنه فقط التوجه إلى اليسار ، أو الانعطاف إلى اليمين.
تدفق الدم باستمرار من المنطقة التي اخترقتها لاناكسيس ، واندفعت على أنبوب غير مرئي ، منتشرًا في النهاية على الأرض العظيمة. تم فصل عدة خصلات من بلازما الدم شبه الشفافة عن الدم ، وتم سحبها إلى أطراف أصابع لاناكسيس. ركزت انتباهها على القطرة شبه الشفافة ، وعندها فقط نقلتها إلى دايك أفيدار. كان امام دايك افيدار قطرة ، وبعد ذلك بفحص بسيط ، فهم ما هو عليه. تغير تعبيره قليلا على الفور. “دواء الانهيار الجيني المنشط حسب الطلب؟”
تدفق الدم باستمرار من المنطقة التي اخترقتها لاناكسيس ، واندفعت على أنبوب غير مرئي ، منتشرًا في النهاية على الأرض العظيمة. تم فصل عدة خصلات من بلازما الدم شبه الشفافة عن الدم ، وتم سحبها إلى أطراف أصابع لاناكسيس. ركزت انتباهها على القطرة شبه الشفافة ، وعندها فقط نقلتها إلى دايك أفيدار. كان امام دايك افيدار قطرة ، وبعد ذلك بفحص بسيط ، فهم ما هو عليه. تغير تعبيره قليلا على الفور. “دواء الانهيار الجيني المنشط حسب الطلب؟”
أومأت امبراطورة العنكبوت برأسها وقالت ، “لم يقع بيفولاس تحت أيدي العدو ، بل مات بسبب انهياره الجيني المنشط. لطالما ابتكر دواء الانهيار الجيني المنشط هذا بدمه ، وعندما يتحول إلى الجسم المثالي، سيقوم أيضًا بحقن هذا الدواء. مثل هذا … بغض النظر عما إذا كان قد فاز أو خسر ، فإنه سيموت ، والجسد المثالي ليس لديه فرصة للنمو خطوة إلى الأمام. لقد قال سابقًا إنه لن يكون لديه سوى فرصة واحدة للقتال بالجسد المثالي في حياته ، فقط ، لم أعتقد حتى أنه سيحترم التزامه بالفعل بهذه الطريقة “.
لمست البوابة الإلهية ، لكن لم تكن لدي خطة لفتحها. إنه يقود إلى القوة والخلود ، تسامي لا ينتهي.
“لماذا لا يرغب في اختيار أسلوب ذاتك الموقرة؟” سأل دايك أفيدار. كان هذا أيضًا ما كان في حيرة من أمره.
“ربما يمكنه ذلك أيضًا.” اعتقدت لاناكسيس.
“هذا لأنه لا يمتلك القدرات التي هي جزء مني. هذا شيء يفهمه بوضوح شديد ، وهو شيء أفهمه أيضًا بوضوح. إنه يعلم أنه لن يكون قادرًا على القيام بذلك بنفسه ، وبغض النظر عني ، لا يعتقد أن هناك أي شخص آخر في هذا العالم يمكنه التحكم في الجسد المثالي ، ولهذا ظهر هنا ، وهو يسلم الجسد المثالي في يدي “. قالت لاناكسيس ، إن صوتها عاد بالفعل إلى نبرته المعتادة الهادئة والغير مبالية ، تمامًا كما كانت تتحدث عن شيء لا علاقة له بها تمامًا. فقط ، كان دايك افيدار يعلم أن هذا ، كان فقط واحدة من رغبات بيفولاس النهائية ، ربما واحدة لم تكن بهذه الأهمية.
أومأت امبراطورة العنكبوت برأسها وقالت ، “لم يقع بيفولاس تحت أيدي العدو ، بل مات بسبب انهياره الجيني المنشط. لطالما ابتكر دواء الانهيار الجيني المنشط هذا بدمه ، وعندما يتحول إلى الجسم المثالي، سيقوم أيضًا بحقن هذا الدواء. مثل هذا … بغض النظر عما إذا كان قد فاز أو خسر ، فإنه سيموت ، والجسد المثالي ليس لديه فرصة للنمو خطوة إلى الأمام. لقد قال سابقًا إنه لن يكون لديه سوى فرصة واحدة للقتال بالجسد المثالي في حياته ، فقط ، لم أعتقد حتى أنه سيحترم التزامه بالفعل بهذه الطريقة “.
“هذا لأنه لا يمتلك القدرات التي هي جزء مني. هذا شيء يفهمه بوضوح شديد ، وهو شيء أفهمه أيضًا بوضوح. إنه يعلم أنه لن يكون قادرًا على القيام بذلك بنفسه ، وبغض النظر عني ، لا يعتقد أن هناك أي شخص آخر في هذا العالم يمكنه التحكم في الجسد المثالي ، ولهذا ظهر هنا ، وهو يسلم الجسد المثالي في يدي “. قالت لاناكسيس ، إن صوتها عاد بالفعل إلى نبرته المعتادة الهادئة والغير مبالية ، تمامًا كما كانت تتحدث عن شيء لا علاقة له بها تمامًا. فقط ، كان دايك افيدار يعلم أن هذا ، كان فقط واحدة من رغبات بيفولاس النهائية ، ربما واحدة لم تكن بهذه الأهمية.
استمر الدم في التدفق من عنق العملاق مثل النافورة. أطلق كل هذا الدم إشراقًا خافتًا ، مما جعل وجه لاناكسيس يتأرجح بين المشرق والداكن. ظهر فجأة أمام وجهها وجه مخبأ في أعماق ذكرياتها لفترة طويلة. كان هذا وجهًا لا يزال يحمل بعض الطفولية ، وعلى الرغم من أن نصفه الصغير كان ملفوفًا بشرائط من القماش ، إلا أن الجزء الذي تم الكشف عنه كان كافياً لإظهار جماله المثير للقلق. كان لديه زوجان من العيون الخضراء ، كلاهما شفاف ، لكن العين اليسرى كانت ذكية ، بينما بدت العين اليمنى ميكانيكية بعض الشيء وتفتقر إلى قوة الحياة ، ومن الواضح أنها فقدت وظيفة البصر. ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، يبدو أنها شعرت أن شيئًا ما كان مخفيًا في أعماق تلك العين اليمنى التي فقدت وظيفتها. هذا النوع من المشاعر كان موجودًا للحظة فقط ، ولكن الآن بعد أن فكرت في ذلك مرة أخرى ، لم تكن تعرف لماذا كانت هذه الذكرى واضحة جدًا.
استمر الدم في التدفق من عنق العملاق مثل النافورة. أطلق كل هذا الدم إشراقًا خافتًا ، مما جعل وجه لاناكسيس يتأرجح بين المشرق والداكن. ظهر فجأة أمام وجهها وجه مخبأ في أعماق ذكرياتها لفترة طويلة. كان هذا وجهًا لا يزال يحمل بعض الطفولية ، وعلى الرغم من أن نصفه الصغير كان ملفوفًا بشرائط من القماش ، إلا أن الجزء الذي تم الكشف عنه كان كافياً لإظهار جماله المثير للقلق. كان لديه زوجان من العيون الخضراء ، كلاهما شفاف ، لكن العين اليسرى كانت ذكية ، بينما بدت العين اليمنى ميكانيكية بعض الشيء وتفتقر إلى قوة الحياة ، ومن الواضح أنها فقدت وظيفة البصر. ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، يبدو أنها شعرت أن شيئًا ما كان مخفيًا في أعماق تلك العين اليمنى التي فقدت وظيفتها. هذا النوع من المشاعر كان موجودًا للحظة فقط ، ولكن الآن بعد أن فكرت في ذلك مرة أخرى ، لم تكن تعرف لماذا كانت هذه الذكرى واضحة جدًا.
“ربما يمكنه ذلك أيضًا.” اعتقدت لاناكسيس.
ومع ذلك ، سقط إلى جانبه دفتر ملاحظات مغطى بالجلد ، وكانت حواف الغطاء بالية بالفعل ، مما يدل على عمره. التقطت لاناكسيس دفتر الملاحظات هذا ، ثم فتحته ، ثم انتقلت إلى الصفحة الوحيدة بشيء مكتوب. في تلك الصفحة ، بخط متصل انسيابي ، تمت كتابة:
سال الدم باستمرار. كان جسم العملاق يتقلص حاليًا بشكل متناسب ، والشفرات والمخالب والأطراف الأربعة كلها تتقلص بشكل متماثل ، تلك الأعضاء التي لا تنتمي إلى الإنسان تختفي تدريجياً. بدأت الخطوط العريضة لجسم الإنسان تظهر نفسها. في هذه الأثناء ، كان الدم الذي يتدفق إلى سماء الليل إلى ما لا نهاية يتبخر بسرعة ، لكن خصلات الدم الأرجوانية الداكنة داخله أظهرت حيوية ونشاطًا يتجاوز الفطرة السليمة. بدوا وكأنهم مثل الأسماك وهم يسبحون في الدم بحثًا عن هدفهم التالي. ومع ذلك ، بمجرد ظهورهم ، سيكون هناك على الفور مجال قوة دقيق وخالي من الشكل يلتف حولهم ، ويفصل هذا الدم الأرجواني عن الدم العادي ، ويتجمعون جميعًا معًا نحو لاناكسيس. بدا أن الدم الأرجواني له ذكائه الخاص ، فبمجرد تشابكهم في مجال القوة ، كافحوا على الفور بشكل محموم ، راغبين في الهروب ، علاوة على ذلك اندلعت مع انفجارات طاقة قوية للغاية من الداخل. ومع ذلك ، فإن مجالات القوة التي كانت تلتف حولها كانت أقوى ، وبعد أن تم استخلاصها من الدم الطبيعي ، فقد الدم الأرجواني إمداده بالطاقة ، وبالتالي هدأ تدريجيًا.
بعد لحظة ، كانت كتلة صغيرة من السائل الأرجواني تدور بالفعل حول أطراف أصابع لاناكسيس. في محيطها كان مجال قوي بشكل لا يمكن تصوره وقمع كل المقاومة والصراعات. في هذه الأثناء ، من أجل قمع الدم الأرجواني ، لم تبدو لاناكسيس مسترخية. لقد عضت بلطف على شفتها السفلية ، حتى أن بشرتها بدت شاحبة بعض الشيء. عندما هدأ الدم الأرجواني أخيرًا ، وتكثف ليصبح جوهرة أرجوانية ، عندها فقط أطلقت تنهيدة خفيفة. في هذا الوقت ، تم إلقاء عيناها مرة أخرى على بيفولاس الذي كان مستلقيا بهدوء على الأرض. لقد تقدم في السن بالفعل ، ما تم وضعه على الأرض هو جسد رجل عجوز عادي ، جلده مترهل إلى حد ما ، لكنه بدا حقيقيًا وطبيعيًا للغاية. فقط لاناكسيس وعدد قليل من الآخرين عرفوا أن إعادة الجنس البشري إلى شكله الحقيقي والطبيعي كانت دائمًا قناعة بيفولاس.
ومع ذلك ، سقط إلى جانبه دفتر ملاحظات مغطى بالجلد ، وكانت حواف الغطاء بالية بالفعل ، مما يدل على عمره. التقطت لاناكسيس دفتر الملاحظات هذا ، ثم فتحته ، ثم انتقلت إلى الصفحة الوحيدة بشيء مكتوب. في تلك الصفحة ، بخط متصل انسيابي ، تمت كتابة:
الفصل 28.3 – الوقت
لمست البوابة الإلهية ، لكن لم تكن لدي خطة لفتحها. إنه يقود إلى القوة والخلود ، تسامي لا ينتهي.
ومع ذلك ، فأنا مفتون بفنائي ، وبالتالي أستمر في ارتداء الأصفاد.
لمست البوابة الإلهية ، لكن لم تكن لدي خطة لفتحها. إنه يقود إلى القوة والخلود ، تسامي لا ينتهي.
عندما يفقد الجسد أغلاله ، لا يوجد طريق للأمام ، يمكنه فقط التوجه إلى اليسار ، أو الانعطاف إلى اليمين.
عندما يفقد الجسد أغلاله ، لا يوجد طريق للأمام ، يمكنه فقط التوجه إلى اليسار ، أو الانعطاف إلى اليمين.
اليسار يؤدي إلى الجحيم ، واليمين يؤدي أيضًا إلى الجحيم.
استمر الدم في التدفق من عنق العملاق مثل النافورة. أطلق كل هذا الدم إشراقًا خافتًا ، مما جعل وجه لاناكسيس يتأرجح بين المشرق والداكن. ظهر فجأة أمام وجهها وجه مخبأ في أعماق ذكرياتها لفترة طويلة. كان هذا وجهًا لا يزال يحمل بعض الطفولية ، وعلى الرغم من أن نصفه الصغير كان ملفوفًا بشرائط من القماش ، إلا أن الجزء الذي تم الكشف عنه كان كافياً لإظهار جماله المثير للقلق. كان لديه زوجان من العيون الخضراء ، كلاهما شفاف ، لكن العين اليسرى كانت ذكية ، بينما بدت العين اليمنى ميكانيكية بعض الشيء وتفتقر إلى قوة الحياة ، ومن الواضح أنها فقدت وظيفة البصر. ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، يبدو أنها شعرت أن شيئًا ما كان مخفيًا في أعماق تلك العين اليمنى التي فقدت وظيفتها. هذا النوع من المشاعر كان موجودًا للحظة فقط ، ولكن الآن بعد أن فكرت في ذلك مرة أخرى ، لم تكن تعرف لماذا كانت هذه الذكرى واضحة جدًا.
لمست البوابة الإلهية ، لكن لم تكن لدي خطة لفتحها. إنه يقود إلى القوة والخلود ، تسامي لا ينتهي.
سال الدم باستمرار. كان جسم العملاق يتقلص حاليًا بشكل متناسب ، والشفرات والمخالب والأطراف الأربعة كلها تتقلص بشكل متماثل ، تلك الأعضاء التي لا تنتمي إلى الإنسان تختفي تدريجياً. بدأت الخطوط العريضة لجسم الإنسان تظهر نفسها. في هذه الأثناء ، كان الدم الذي يتدفق إلى سماء الليل إلى ما لا نهاية يتبخر بسرعة ، لكن خصلات الدم الأرجوانية الداكنة داخله أظهرت حيوية ونشاطًا يتجاوز الفطرة السليمة. بدوا وكأنهم مثل الأسماك وهم يسبحون في الدم بحثًا عن هدفهم التالي. ومع ذلك ، بمجرد ظهورهم ، سيكون هناك على الفور مجال قوة دقيق وخالي من الشكل يلتف حولهم ، ويفصل هذا الدم الأرجواني عن الدم العادي ، ويتجمعون جميعًا معًا نحو لاناكسيس. بدا أن الدم الأرجواني له ذكائه الخاص ، فبمجرد تشابكهم في مجال القوة ، كافحوا على الفور بشكل محموم ، راغبين في الهروب ، علاوة على ذلك اندلعت مع انفجارات طاقة قوية للغاية من الداخل. ومع ذلك ، فإن مجالات القوة التي كانت تلتف حولها كانت أقوى ، وبعد أن تم استخلاصها من الدم الطبيعي ، فقد الدم الأرجواني إمداده بالطاقة ، وبالتالي هدأ تدريجيًا.
“لماذا لا يرغب في اختيار أسلوب ذاتك الموقرة؟” سأل دايك أفيدار. كان هذا أيضًا ما كان في حيرة من أمره.
لمست البوابة الإلهية ، لكن لم تكن لدي خطة لفتحها. إنه يقود إلى القوة والخلود ، تسامي لا ينتهي.
الترجمة: Hunter
لمست البوابة الإلهية ، لكن لم تكن لدي خطة لفتحها. إنه يقود إلى القوة والخلود ، تسامي لا ينتهي.
“لماذا لا يرغب في اختيار أسلوب ذاتك الموقرة؟” سأل دايك أفيدار. كان هذا أيضًا ما كان في حيرة من أمره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
