نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 28.5

الوقت

الوقت

الفصل 28.5 – الوقت

 

 

 

لم يكن هناك حسد ولا خوف ولا اعجاب. في ذلك الوقت ، نظرت لاناكسيس إلى دايك افيدار تمامًا كما نظرت إلى الرجل الأكثر شيوعًا. بعد سنوات عديدة فقط ، أدرك دايك افيدار أن هذا يرجع إلى أن لاناكسيس في ذلك الوقت كانت تعلم بالفعل أنها ستتفوق عليه ، ثم تتركه بعيدًا ، إلى الحد الذي لا يمكن فيه تعويض الفجوة. هذا هو السبب في أن كل شيء كان يمتلكه في ذلك الوقت ، في عينيها ، لم يكن مميزًا ، وعلى هذا النحو ، لم تكن العيون التي كانت تنظر إليه به تختلف بطبيعة الحال عن تلك التي تنظر إلى شخص عادي. كان الأمر تمامًا كما لو نظر شخص ما إلى نملة ، بغض النظر عما إذا كانت أكبر قليلاً أو أصغر قليلاً ، أو حتى إذا كان لديها القليل من التصميم ، فما الفرق ؟

 

 

 

لهذا السبب اختار دايك افيدار العمل كشخص عادي إلى جانبها. مثل هذا ، على الأقل ، يمكنه البقاء في نطاق بصرها ، ولا يختفي من جانبها إلى الأبد.

كان سو.

 

كان هذا نذرًا من معتقداته الخاصة ، وكذلك تحذيرًا لنفسه. كان بيفولاس يخشى أنه عندما يحين وقت اختياره حقًا ، فإنه سيفتقر إلى الشجاعة لمتابعة ذلك.

في وقت لاحق ، أظهر بيفولاس أيضًا ذكاءه العظيم الذي قد يبدو غباءًا ، كما أظهر تدريجيًا موهبة لا تقل عن أي إنسان ، وربما كان الاستثناء الوحيد لهذا في العالم بأسره ، لاناكسيس. كان بيفولاس شخصًا سيفوز تدريجياً باحترام الناس ، وكان صعوده من وقت لاحق مشابهًا إلى حد ما لـ لاناكسيس ، إلى الحد الذي حصل فيه كلاهما على أجساد مثالية، وأثبتوا بالمثل أنهما كانا قادرين على الاندماج مع الجسد المثالي. من هذا المنظور ، كانوا عباقرة من نفس المكانة. في هذه الأثناء ، تم التخلص من دايك افيدار و ويستوود وحتى تنين الظلام مورغان في هذه المنافسة الغير عادية.

 

 

أثناء جلوسه بمفرده تحت الضوء الداكن ، لم يستطع ناشر الظلام إلا أن يتساءل عما إذا كان هناك أي شخص في هذا العالم يمكنه حقًا مواكبة خطواتها ، وتذويب البرودة الجليدية في أعماق عينيها. في حالة ذهول ، قفز شخص بشكل غير متوقع في ذهنه ، وتركه مصدومًا.

تم تعيين الوضع الكبير بعد الغسق الدموي، كل العمالقة الحقيقيين يعرفون أنه بغض النظر عن كيفية تطور الوضع ، في النهاية ، سيصبح برلمان الدم صراعًا للقوة بين امبراطورة العنكبوت و بيفولاس. فقط في اليوم الذي يستوعب فيه بيفولاس الجسد المثالي ، هل ستتاح له حقًا فرصة أن يكون مع لاناكسيس. بعد ذلك ، غادر جوسجلاف برلمان الدم في ظل ليلة عاصفة. بغض النظر عن السبب الحقيقي وراء مغادرته ، كان أحد الأسباب بالتأكيد هو العثور على جسد مثالي ثالث.

 

 

“ساعده … على ترتيب الأمور بشكل صحيح.”

فقط ، هذا المساء ، في هذه اللحظة بالذات ، أعادت لاناكسيس دايك افيدار عدة عقود إلى الوراء بجملة واحدة ، ثم جره مرة أخرى إلى الواقع. لا يزال بيفولاس النائم بسلام يثير مشاعر كبيرة داخلها.

“ساعده … على ترتيب الأمور بشكل صحيح.”

 

كان سو.

لقد وقف جسد لاناكسيس بالفعل ، واستعادت سلوكها الهادئ والغير مبالي ، وتسير الآن نحو القلعة الحمراء الداكنة. تم إرجاع دفتر الملاحظات هذا إلى جانب بيفولاس ، فقط الدم الأرجواني الذي تم فصله بقي في راحة يدها.

 

 

 

“ساعده … على ترتيب الأمور بشكل صحيح.”

 

حاملاً جثة بيفولاس ، مشى دايك أفيدار باتجاه البحر العظيم خطوة بخطوة ، وبعد ذلك بأرجحة من ذراعيه ، شاهد جسد بيفولاس يطير في المسافة ، ثم يلتهمه البحر العظيم في النهاية. بعد ذلك ، سار أيضًا نحو القلعة الحمراء الداكنة ، حيث يبدو أن الظلام يمتلك الحياة ، ويغلق ببطء المدخل إلى القلعة خلفه.

“مفهوم.” أجاب دايك أفيدار باحترام ، تمامًا كما فعل خلال العقود القليلة الماضية.

 

 

 

فقط عندما دخلت لاناكسيس القلعة ، وصل إلى جانب بيفولاس. التقط دفتر الملاحظات أولاً ، ووضعه بعيدًا بعناية ، ثم ألقى نظرة على جسد بيفولاس ، وشعر فجأة بموجة من الحزن. بالعودة إلى ما هو طبيعي ، كان من السهل جدًا قول ذلك ، ولكن إذا كان المرء سيفعل ذلك حقًا ، فسيحتاج ذلك إلى شجاعة استثنائية ، على الأقل ، لن يتمكن دايك افيدار من فعل ذلك. تحت مظهره الذي كان يبلغ من العمر ثلاثين إلى أربعين عامًا ، كان جسمًا مليئًا بالصحة والقوة ، شخصًا لم يكن أدنى من أي شاب ، لم يكن هناك أي طريقة ليكون على استعداد ليصبح مثل بيفولاس. كان هناك في السابق العديد من الأشخاص الذين شككوا في عدم رغبة بيفولاس في الحفاظ على شبابه ، وعلى الرغم من أن دايك أفيدار كان يعلم أن بيفولاس لم يكن شخصًا سيفعل أشياء غير مجدية ، في ذلك الوقت ، لم يفهم نواياه أيضًا.

 

 

الفصل 28.5 – الوقت

ومع ذلك ، عندما رفع جثته الباردة والهادئة ، فهم دايك افيدار أخيرًا المنطق.

 

 

 

كان هذا نذرًا من معتقداته الخاصة ، وكذلك تحذيرًا لنفسه. كان بيفولاس يخشى أنه عندما يحين وقت اختياره حقًا ، فإنه سيفتقر إلى الشجاعة لمتابعة ذلك.

 

 

 

حاملاً جثة بيفولاس ، مشى دايك أفيدار باتجاه البحر العظيم خطوة بخطوة ، وبعد ذلك بأرجحة من ذراعيه ، شاهد جسد بيفولاس يطير في المسافة ، ثم يلتهمه البحر العظيم في النهاية. بعد ذلك ، سار أيضًا نحو القلعة الحمراء الداكنة ، حيث يبدو أن الظلام يمتلك الحياة ، ويغلق ببطء المدخل إلى القلعة خلفه.

“مفهوم.” أجاب دايك أفيدار باحترام ، تمامًا كما فعل خلال العقود القليلة الماضية.

 

عندما عاد إلى منطقة إقامته ، أشعل دايك افيدار الضوء ، وجلس قليلاً على كرسيه ، وعندها فقط أحضر دفتر بيفولاس. كان المكان الذي عاش فيه مجرد غرفة صغيرة ، حتى أن الجدران المصنوعة من الحجر كانت تفتقر إلى الزخارف الأساسية ، وأسلوب هذه الغرفة بسيط للغاية. بصرف النظر عن الملابس المطلوبة ، بدا أنه ليس لديه أي شيء يمكنه الاتصال به بملابسه. حتى السرير الخشبي كان صلبا ونظيفًا ، حتى بدون ملاءة سرير واحدة.

الترجمة: Hunter 

 

 

كانت الغرفة معتمة للغاية ، وكان الضغط الغير مرئي كبيرًا لدرجة أنه كان من الصعب حتى التنفس. في النهاية ، فتح دفتر ملاحظات بيفولاس أخيرًا ، وانتقل تمامًا إلى الصفحة الوحيدة المكتوبة ، وقراءة المحتويات بعناية. منذ أن تركن لاناكسيس هذا الدفتر ، فقد كان عليه أن يقرأ ذلك. الوقت الذي استغرقه لقراءة هذه الكلمات كان عدة مرات من لاناكسيس. عندما رفع رأسه مرة أخرى ، لم يستطع إلا أن يطلق تنهيدة طويلة.

 

 

 

نظرًا لأنه لم يكن لديه الجسد المثالي مطلقًا ، لم يستطع دايك افيدار فهم المعنى الحقيقي وراء هذه الأسطر القليلة. ومع ذلك ، بعد اتباع لاناكسيس طوال هذه السنوات ، وبعد أن رأى شخصيًا كيف تتصرف ، يمكنه أن يشعر بشكل أو بآخر بما يرغب بيفولاس في قوله. ومع ذلك ، فقد جعله هذا يشعر بالحزن أكثر ، لأنه في النهاية ، لا يزال بيفولاس يصل إلى نفس الموقف كما كان في ذلك الوقت ، فقط قادرًا على مشاهدة لاناكسيس تتقدم تدريجيًا بعيدًا أكثر فأكثر.

لم يكن هناك حسد ولا خوف ولا اعجاب. في ذلك الوقت ، نظرت لاناكسيس إلى دايك افيدار تمامًا كما نظرت إلى الرجل الأكثر شيوعًا. بعد سنوات عديدة فقط ، أدرك دايك افيدار أن هذا يرجع إلى أن لاناكسيس في ذلك الوقت كانت تعلم بالفعل أنها ستتفوق عليه ، ثم تتركه بعيدًا ، إلى الحد الذي لا يمكن فيه تعويض الفجوة. هذا هو السبب في أن كل شيء كان يمتلكه في ذلك الوقت ، في عينيها ، لم يكن مميزًا ، وعلى هذا النحو ، لم تكن العيون التي كانت تنظر إليه به تختلف بطبيعة الحال عن تلك التي تنظر إلى شخص عادي. كان الأمر تمامًا كما لو نظر شخص ما إلى نملة ، بغض النظر عما إذا كانت أكبر قليلاً أو أصغر قليلاً ، أو حتى إذا كان لديها القليل من التصميم ، فما الفرق ؟

 

 

أثناء جلوسه بمفرده تحت الضوء الداكن ، لم يستطع ناشر الظلام إلا أن يتساءل عما إذا كان هناك أي شخص في هذا العالم يمكنه حقًا مواكبة خطواتها ، وتذويب البرودة الجليدية في أعماق عينيها. في حالة ذهول ، قفز شخص بشكل غير متوقع في ذهنه ، وتركه مصدومًا.

كان سو.

 

لهذا السبب اختار دايك افيدار العمل كشخص عادي إلى جانبها. مثل هذا ، على الأقل ، يمكنه البقاء في نطاق بصرها ، ولا يختفي من جانبها إلى الأبد.

كان سو.

في وقت لاحق ، أظهر بيفولاس أيضًا ذكاءه العظيم الذي قد يبدو غباءًا ، كما أظهر تدريجيًا موهبة لا تقل عن أي إنسان ، وربما كان الاستثناء الوحيد لهذا في العالم بأسره ، لاناكسيس. كان بيفولاس شخصًا سيفوز تدريجياً باحترام الناس ، وكان صعوده من وقت لاحق مشابهًا إلى حد ما لـ لاناكسيس ، إلى الحد الذي حصل فيه كلاهما على أجساد مثالية، وأثبتوا بالمثل أنهما كانا قادرين على الاندماج مع الجسد المثالي. من هذا المنظور ، كانوا عباقرة من نفس المكانة. في هذه الأثناء ، تم التخلص من دايك افيدار و ويستوود وحتى تنين الظلام مورغان في هذه المنافسة الغير عادية.

 

 

 

فقط ، هذا المساء ، في هذه اللحظة بالذات ، أعادت لاناكسيس دايك افيدار عدة عقود إلى الوراء بجملة واحدة ، ثم جره مرة أخرى إلى الواقع. لا يزال بيفولاس النائم بسلام يثير مشاعر كبيرة داخلها.

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

 

“مفهوم.” أجاب دايك أفيدار باحترام ، تمامًا كما فعل خلال العقود القليلة الماضية.

 

 

الترجمة: Hunter 

لهذا السبب اختار دايك افيدار العمل كشخص عادي إلى جانبها. مثل هذا ، على الأقل ، يمكنه البقاء في نطاق بصرها ، ولا يختفي من جانبها إلى الأبد.

 

كان سو.

فقط ، هذا المساء ، في هذه اللحظة بالذات ، أعادت لاناكسيس دايك افيدار عدة عقود إلى الوراء بجملة واحدة ، ثم جره مرة أخرى إلى الواقع. لا يزال بيفولاس النائم بسلام يثير مشاعر كبيرة داخلها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط