نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 28.6

الوقت

الوقت

الفصل 28.6 – الوقت

بعد لحظة ، في أطول قصر في القلعة الحمراء الداكنة ، وقف دايك افيدار على حافة منصة حجرية ناعمة تشبه المرآة ، وأمامه الفراغ الذي يكتنفه الظلام. في هذا القصر ، كانت المساحة مشوهة بالفعل ، المساحة الحقيقية امام هذه المنصة الحجرية قادرة على الاحتفاظ بهذه الجزيرة بأكملها. طاف وجه لاناكسيس في الظلام ، في الفراغ اللامتناهي ، لم يكن هذا الوجه الجميل الذي يبلغ طوله أكثر من خمسين مترًا كبيرًا ، لكن ناشر الظلام أمامها كان صغيرًا مثل الحشرة. تمامًا مثل هذا التجسد ، كان الوجه الطافي في الفراغ أيضًا شيئًا ما بين الشكل المادي والوهم. ومع ذلك ، على عكس التجسد ، لم يكن لهذا الوجه سوى برودة عميقة ولامبالاة ، بينما أظهر التجسد الحزن والفرح.

 

شعر دايك أفيدار بصدمة شديدة تجاه الإجابة التي أعطاها له حدسه. في ذلك الوقت ، عندما جلب مادلين بعيدًا ، كان سو لا يزال شابًا جميلًا. يمكن القول إن موهبته وقدراته رائعة ، ولكن في نظر ناشر الظلام ، لم يكن ذلك كافيًا ليكون مذهلاً. وبالمقارنة ، كانت مادلين أقرب إلى لاناكسيس ، عنفها الفطري وحسمها ، وكان هذا النوع من القوة التي لا تنضب أكثر نقاءً من لاناكسيس. في ذلك الوقت ، على الأقل مقارنةً بمادلين ، كان سو أقل شأناً من كل جانب ، فكيف يكون هو؟

سو؟

 

 

في سلسلة جبال القارة الشمالية ، غُطيت قمم الجبال بشكل دائم بالثلوج ، وخط الثلج يقترب من ألف كيلومتر جنوبًا مما كان عليه في العصر القديم. كان هذا في الأصل عالمًا مسالمًا للغاية ، وغابة الثلج لا تحتوي على هذا العدد الكبير من الكائنات ، والبرد القارس ونقص الغذاء هو العدو الطبيعي لجميع أشكال الحياة ، والمخلوقات المتحولة ليست استثناءً من ذلك. ومع ذلك ، في هذه اللحظة بالذات ، تحطم سكون الأرض الشمالية بسبب ضجيج الآلات الهادرة. تحت السحب العالية ، كانت المركبة الفضائية فالهالا تطفو حاليًا بهدوء هناك ، وفتحت الآلاف من أبواب الكابينة في الاسفل، وأطلقت عددًا لا يحصى من أشعة الضوء البيضاء على قمة الجبل أدناه. ضمن هذه الحزم الضوئية ، كانت هناك قطع لا حصر لها من الآلات من كل الأحجام والغرائب ​​تطفو باستمرار لأعلى ولأسفل ، إما أن تهبط على قمة الجبل وتستمر في الحفر فيه أو تنقل قطع الصخور ذات الأحجام المختلفة إلى محطات العمل المنتشرة في جميع أنحاء الجبل. كان هناك عشرات إلى أكثر من ألف جهاز صغير الحجم غيرت استخدامها مؤقتًا ، وتتجمع معًا لتشكيل آلة عملاقة يبلغ ارتفاعها عدة عشرات من الأمتار ، والتي ، بضربة واحدة ، يمكن أن تصطاد عدة عشرات من الأمتار المكعبة من الطين والصخور . تم بعد ذلك تلتهم هذه المادة ، وإزالة معظم النفايات من الخلف ، بينما تم إطلاق العشرات من أنواع الكريستالات المستخرجة من المنجم في الهواء ، ثم نقلها بواسطة الآلات المركزة متعددة الوظائف إلى وحدات الصقل المتخصصة.

شعر دايك أفيدار بصدمة شديدة تجاه الإجابة التي أعطاها له حدسه. في ذلك الوقت ، عندما جلب مادلين بعيدًا ، كان سو لا يزال شابًا جميلًا. يمكن القول إن موهبته وقدراته رائعة ، ولكن في نظر ناشر الظلام ، لم يكن ذلك كافيًا ليكون مذهلاً. وبالمقارنة ، كانت مادلين أقرب إلى لاناكسيس ، عنفها الفطري وحسمها ، وكان هذا النوع من القوة التي لا تنضب أكثر نقاءً من لاناكسيس. في ذلك الوقت ، على الأقل مقارنةً بمادلين ، كان سو أقل شأناً من كل جانب ، فكيف يكون هو؟

عندما غادر دايك افيدار القصر ، لم يختفي وجه امبراطورة العنكبوت. بدت وكأنها شعرت بشيء ، حواجبها عابسة قليلاً ، قائلة لنفسها ، “خطر حقيقي …؟ من سيكون يا ترى؟”

 

 

ومع ذلك ، على مستواه ، لم تظهر أي أفكار بدون سبب. شعر دايك أفيدار فجأة بإنزعاج غريب ، وعلى هذا النحو ، خرج من غرفته في نزهة. بمجرد أن خطا بضع خطوات ، سمع تنهيدة خفيفة من أذنيه ، ثم تردد صوت لاناكسيس.

 

 

 

بعد لحظة ، في أطول قصر في القلعة الحمراء الداكنة ، وقف دايك افيدار على حافة منصة حجرية ناعمة تشبه المرآة ، وأمامه الفراغ الذي يكتنفه الظلام. في هذا القصر ، كانت المساحة مشوهة بالفعل ، المساحة الحقيقية امام هذه المنصة الحجرية قادرة على الاحتفاظ بهذه الجزيرة بأكملها. طاف وجه لاناكسيس في الظلام ، في الفراغ اللامتناهي ، لم يكن هذا الوجه الجميل الذي يبلغ طوله أكثر من خمسين مترًا كبيرًا ، لكن ناشر الظلام أمامها كان صغيرًا مثل الحشرة. تمامًا مثل هذا التجسد ، كان الوجه الطافي في الفراغ أيضًا شيئًا ما بين الشكل المادي والوهم. ومع ذلك ، على عكس التجسد ، لم يكن لهذا الوجه سوى برودة عميقة ولامبالاة ، بينما أظهر التجسد الحزن والفرح.

الترجمة: Hunter 

 

كان فيتزدورك يؤمن إيمانا راسخا دون أدنى شك بأن هذا هو الطريق الصحيح.

“دايك افيدار ، شعرت أن قلبك يرتجف.” هذا الصوت كان عظيماً ولكن غير مدوي داخل القصر.

 

 

 

انحنى ناشر الظلام قليلاً ، قائلاً ، “أنا آسف بشدة. كان الأمر مجرد أنني عندما رأيت أن صديقي القديم من الماضي غادر هذا العالم ، وجدت صعوبة بعض الشيء في التحكم في مزاجي. في هذا العالم ، انخفض عدد الأشخاص الذين يمكنهم فهم ذاتك الموقرة مرة أخرى “.

 

 

كانت هذه بداية مملكة آلية ، لكن كل ما يتطلبه الأمر كان مجرد شهر من الزمن. داخل دماغ فيتزدورك كان هناك خريطة تطور كاملة لهذه الإمبراطورية. على الرغم من أن هذا كان قرارًا غير فعال ولا معنى له تمامًا ، إلا أنه كان مناسبًا تمامًا لهذا الكوكب. بالإضافة إلى ذلك ، في الوقت الحالي ، كان هذا أيضًا أفضل خيار لـ فيتزدورك ، لأنه لم يكن لديه الكثير من الخيارات في هذا الجرم السماوي. كان ذلك لأنه من بين الرسل ، لم يكن موطنه في القتال ، وكان مسرحه الحقيقي هو بحر النجوم الشاسع الذي لا حدود له. في هذا العالم ، وبدون دعم الرسل الآخرين ونصيبهم من العبء ، استطاع فيتزدورك أن يقاتل على الرغم من عدم تفوقه في ذلك. لحسن الحظ ، وجد أخيرًا رفيقته مادلين ، الملاك الحامل للسيف. على الرغم من أنها كانت لا تزال في أعمق حالة للنوم في الوقت الحالي ، وكانت ملفوفة في درع قوي ، إلا أن غرائز الرسول القوية كانت لا تزال مصممة على كسر قيود هذا الجسد واستعادة أقدم ذكرياته القديمة والبعيدة.

بعد الصمت للحظة ، قالت لاناكسيس أخيرًا ، “لا ، أنت مخطئ. أفهمكم جميعًا جيدًا ، وأنا أفهمكم منذ البداية. في هذه الأثناء ، لم تفهموني جميعًا ، بما في ذلك بيفولاس. بدون فهم العالم الذي نعيش فيه بشكل أكبر ، لا توجد طريقة يمكن فهم المعنى الكامن وراء كل ما أقوم به حاليًا “.

بعد لحظة ، في أطول قصر في القلعة الحمراء الداكنة ، وقف دايك افيدار على حافة منصة حجرية ناعمة تشبه المرآة ، وأمامه الفراغ الذي يكتنفه الظلام. في هذا القصر ، كانت المساحة مشوهة بالفعل ، المساحة الحقيقية امام هذه المنصة الحجرية قادرة على الاحتفاظ بهذه الجزيرة بأكملها. طاف وجه لاناكسيس في الظلام ، في الفراغ اللامتناهي ، لم يكن هذا الوجه الجميل الذي يبلغ طوله أكثر من خمسين مترًا كبيرًا ، لكن ناشر الظلام أمامها كان صغيرًا مثل الحشرة. تمامًا مثل هذا التجسد ، كان الوجه الطافي في الفراغ أيضًا شيئًا ما بين الشكل المادي والوهم. ومع ذلك ، على عكس التجسد ، لم يكن لهذا الوجه سوى برودة عميقة ولامبالاة ، بينما أظهر التجسد الحزن والفرح.

 

 

“أنا أتفق بصدق.” قال دايك أفيدار.

 

 

كان فيتزدورك يؤمن إيمانا راسخا دون أدنى شك بأن هذا هو الطريق الصحيح.

“الآن ، أريدك أن تفعل شيئين. الأول هو استعادة قوتك الحقيقية بأسرع ما يمكن ، أشعر أن الخطر الحقيقي يقترب حاليًا. نحن بحاجة لاستكمال استعداداتنا للحرب قبل ذلك الحين. ثانيًا ، ابحث عن طريقة لتحديد موقع سو. قد يكون قادرًا على مساعدتنا في مقاومة الخطر هذه المرة “.

 

 

 

عندما غادر دايك افيدار القصر ، لم يختفي وجه امبراطورة العنكبوت. بدت وكأنها شعرت بشيء ، حواجبها عابسة قليلاً ، قائلة لنفسها ، “خطر حقيقي …؟ من سيكون يا ترى؟”

كانت هذه بداية مملكة آلية ، لكن كل ما يتطلبه الأمر كان مجرد شهر من الزمن. داخل دماغ فيتزدورك كان هناك خريطة تطور كاملة لهذه الإمبراطورية. على الرغم من أن هذا كان قرارًا غير فعال ولا معنى له تمامًا ، إلا أنه كان مناسبًا تمامًا لهذا الكوكب. بالإضافة إلى ذلك ، في الوقت الحالي ، كان هذا أيضًا أفضل خيار لـ فيتزدورك ، لأنه لم يكن لديه الكثير من الخيارات في هذا الجرم السماوي. كان ذلك لأنه من بين الرسل ، لم يكن موطنه في القتال ، وكان مسرحه الحقيقي هو بحر النجوم الشاسع الذي لا حدود له. في هذا العالم ، وبدون دعم الرسل الآخرين ونصيبهم من العبء ، استطاع فيتزدورك أن يقاتل على الرغم من عدم تفوقه في ذلك. لحسن الحظ ، وجد أخيرًا رفيقته مادلين ، الملاك الحامل للسيف. على الرغم من أنها كانت لا تزال في أعمق حالة للنوم في الوقت الحالي ، وكانت ملفوفة في درع قوي ، إلا أن غرائز الرسول القوية كانت لا تزال مصممة على كسر قيود هذا الجسد واستعادة أقدم ذكرياته القديمة والبعيدة.

 

 

خارج القلعة الحمراء الداكنة ، كان الصيف قد مضى بالفعل. كان أوائل الخريف في العصر القديم في الأصل أفضل موسم ، والمناخ المناسب ، ووقت الحصاد تقريبًا. ومع ذلك ، تحت غطاء السحب الإشعاعية ، كان أوائل الخريف بالفعل شديد البرودة ، حتى أنه في بعض الأيام كان ينخفض ​​إلى ما دون درجة التجمد. كان هذا النوع من الطقس شيئًا يصعب على معظم الناس التكيف معه ، ولكن الآن ، كان أولئك الذين نجوا جميعًا يتمتعون بقوة تكيفية مذهلة تجاه البيئة.

خارج القلعة الحمراء الداكنة ، كان الصيف قد مضى بالفعل. كان أوائل الخريف في العصر القديم في الأصل أفضل موسم ، والمناخ المناسب ، ووقت الحصاد تقريبًا. ومع ذلك ، تحت غطاء السحب الإشعاعية ، كان أوائل الخريف بالفعل شديد البرودة ، حتى أنه في بعض الأيام كان ينخفض ​​إلى ما دون درجة التجمد. كان هذا النوع من الطقس شيئًا يصعب على معظم الناس التكيف معه ، ولكن الآن ، كان أولئك الذين نجوا جميعًا يتمتعون بقوة تكيفية مذهلة تجاه البيئة.

 

خارج القلعة الحمراء الداكنة ، كان الصيف قد مضى بالفعل. كان أوائل الخريف في العصر القديم في الأصل أفضل موسم ، والمناخ المناسب ، ووقت الحصاد تقريبًا. ومع ذلك ، تحت غطاء السحب الإشعاعية ، كان أوائل الخريف بالفعل شديد البرودة ، حتى أنه في بعض الأيام كان ينخفض ​​إلى ما دون درجة التجمد. كان هذا النوع من الطقس شيئًا يصعب على معظم الناس التكيف معه ، ولكن الآن ، كان أولئك الذين نجوا جميعًا يتمتعون بقوة تكيفية مذهلة تجاه البيئة.

في سلسلة جبال القارة الشمالية ، غُطيت قمم الجبال بشكل دائم بالثلوج ، وخط الثلج يقترب من ألف كيلومتر جنوبًا مما كان عليه في العصر القديم. كان هذا في الأصل عالمًا مسالمًا للغاية ، وغابة الثلج لا تحتوي على هذا العدد الكبير من الكائنات ، والبرد القارس ونقص الغذاء هو العدو الطبيعي لجميع أشكال الحياة ، والمخلوقات المتحولة ليست استثناءً من ذلك. ومع ذلك ، في هذه اللحظة بالذات ، تحطم سكون الأرض الشمالية بسبب ضجيج الآلات الهادرة. تحت السحب العالية ، كانت المركبة الفضائية فالهالا تطفو حاليًا بهدوء هناك ، وفتحت الآلاف من أبواب الكابينة في الاسفل، وأطلقت عددًا لا يحصى من أشعة الضوء البيضاء على قمة الجبل أدناه. ضمن هذه الحزم الضوئية ، كانت هناك قطع لا حصر لها من الآلات من كل الأحجام والغرائب ​​تطفو باستمرار لأعلى ولأسفل ، إما أن تهبط على قمة الجبل وتستمر في الحفر فيه أو تنقل قطع الصخور ذات الأحجام المختلفة إلى محطات العمل المنتشرة في جميع أنحاء الجبل. كان هناك عشرات إلى أكثر من ألف جهاز صغير الحجم غيرت استخدامها مؤقتًا ، وتتجمع معًا لتشكيل آلة عملاقة يبلغ ارتفاعها عدة عشرات من الأمتار ، والتي ، بضربة واحدة ، يمكن أن تصطاد عدة عشرات من الأمتار المكعبة من الطين والصخور . تم بعد ذلك تلتهم هذه المادة ، وإزالة معظم النفايات من الخلف ، بينما تم إطلاق العشرات من أنواع الكريستالات المستخرجة من المنجم في الهواء ، ثم نقلها بواسطة الآلات المركزة متعددة الوظائف إلى وحدات الصقل المتخصصة.

 

 

 

تمامًا مثل الماكينة التي كانت تطفو في الهواء ، كانت أنماط وحدات العمل مختلفة أيضًا ، فالأحجام الأكبر تساوي كيلومترًا مربعًا تقريبًا ، والأصغر حجمًا فقط بقبضة اليد. علاوة على ذلك ، كانت الحشرات مختلفة تمامًا في الأسلوب ، كما لو كانت نتاجًا لعدة مئات من الحضارات المختلفة. في الوقت الحالي ، يبدو أن هذه المنطقة الجبلية قد تحولت تمامًا إلى مصنع عملاق ، داخل الجبل ، كانت الآلات التي ملأت أكثر من نصف الجبل تعمل بلا كلل.

خارج القلعة الحمراء الداكنة ، كان الصيف قد مضى بالفعل. كان أوائل الخريف في العصر القديم في الأصل أفضل موسم ، والمناخ المناسب ، ووقت الحصاد تقريبًا. ومع ذلك ، تحت غطاء السحب الإشعاعية ، كان أوائل الخريف بالفعل شديد البرودة ، حتى أنه في بعض الأيام كان ينخفض ​​إلى ما دون درجة التجمد. كان هذا النوع من الطقس شيئًا يصعب على معظم الناس التكيف معه ، ولكن الآن ، كان أولئك الذين نجوا جميعًا يتمتعون بقوة تكيفية مذهلة تجاه البيئة.

 

 

في وسط المركبة الفضائية ، طار فيتزدورك في الهواء. كان وعيه قد تم تقسيمه بالفعل إلى عشرات الملايين من الأجزاء ، متحكمًا في كل الآلات. في الوقت الحالي ، يمكن القول أن ملايين القطع من الآلات من جميع الأنواع المختلفة كانت جزءًا منه. كان تقسيم الوعي إلى هذا الحد ، داخل الرسل ، شيئًا لا يستطيع فعله إلا فيتزدورك. تم جمع البيانات التي يمكن أن تؤدي إلى انهيار مراكز المعالجة الفائقة الأكثر تقدمًا نحو فيتزدورك ، وتمت معالجتها جميعًا على الفور تقريبًا ، حيث ستتلقى كل وحدة آلية طلباتها الخاصة ، وتشكل وحدات الماكينات هذه بشكل تعاوني مملكة معقدة من الآلات. مع مرور كل ثانية ، ستطير مئات الحشرات الآلية من المحطات الصناعية ، منتقلة إلى مواقعها الخاصة. كان لديهم مهامهم الخاصة بمجرد إنشائهم ، وكانوا ينتظرون دائمًا تنفيذ أوامر جديدة ، حتى لو كان تدميرًا وإعادة تدوير.

 

 

 

كان عدد الآلات يتزايد بلا حدود ، وتأتي موادها من عروق خام مختلفة داخل أعماق سلسلة الجبال ، والعناصر القليلة التي لا يمكن العثور عليها على هذا الكوكب صنعت بطرق اصطناعية. وفي الوقت نفسه ، جاءت الطاقة من الفرن المكاني ، ويأتي جزء صغير من وحدة الانصهار المصغرة المبنية حديثًا.

 

 

كانت هذه بداية مملكة آلية ، لكن كل ما يتطلبه الأمر كان مجرد شهر من الزمن. داخل دماغ فيتزدورك كان هناك خريطة تطور كاملة لهذه الإمبراطورية. على الرغم من أن هذا كان قرارًا غير فعال ولا معنى له تمامًا ، إلا أنه كان مناسبًا تمامًا لهذا الكوكب. بالإضافة إلى ذلك ، في الوقت الحالي ، كان هذا أيضًا أفضل خيار لـ فيتزدورك ، لأنه لم يكن لديه الكثير من الخيارات في هذا الجرم السماوي. كان ذلك لأنه من بين الرسل ، لم يكن موطنه في القتال ، وكان مسرحه الحقيقي هو بحر النجوم الشاسع الذي لا حدود له. في هذا العالم ، وبدون دعم الرسل الآخرين ونصيبهم من العبء ، استطاع فيتزدورك أن يقاتل على الرغم من عدم تفوقه في ذلك. لحسن الحظ ، وجد أخيرًا رفيقته مادلين ، الملاك الحامل للسيف. على الرغم من أنها كانت لا تزال في أعمق حالة للنوم في الوقت الحالي ، وكانت ملفوفة في درع قوي ، إلا أن غرائز الرسول القوية كانت لا تزال مصممة على كسر قيود هذا الجسد واستعادة أقدم ذكرياته القديمة والبعيدة.

كانت هذه بداية مملكة آلية ، لكن كل ما يتطلبه الأمر كان مجرد شهر من الزمن. داخل دماغ فيتزدورك كان هناك خريطة تطور كاملة لهذه الإمبراطورية. على الرغم من أن هذا كان قرارًا غير فعال ولا معنى له تمامًا ، إلا أنه كان مناسبًا تمامًا لهذا الكوكب. بالإضافة إلى ذلك ، في الوقت الحالي ، كان هذا أيضًا أفضل خيار لـ فيتزدورك ، لأنه لم يكن لديه الكثير من الخيارات في هذا الجرم السماوي. كان ذلك لأنه من بين الرسل ، لم يكن موطنه في القتال ، وكان مسرحه الحقيقي هو بحر النجوم الشاسع الذي لا حدود له. في هذا العالم ، وبدون دعم الرسل الآخرين ونصيبهم من العبء ، استطاع فيتزدورك أن يقاتل على الرغم من عدم تفوقه في ذلك. لحسن الحظ ، وجد أخيرًا رفيقته مادلين ، الملاك الحامل للسيف. على الرغم من أنها كانت لا تزال في أعمق حالة للنوم في الوقت الحالي ، وكانت ملفوفة في درع قوي ، إلا أن غرائز الرسول القوية كانت لا تزال مصممة على كسر قيود هذا الجسد واستعادة أقدم ذكرياته القديمة والبعيدة.

 

 

 

كان فيتزدورك يؤمن إيمانا راسخا دون أدنى شك بأن هذا هو الطريق الصحيح.

انحنى ناشر الظلام قليلاً ، قائلاً ، “أنا آسف بشدة. كان الأمر مجرد أنني عندما رأيت أن صديقي القديم من الماضي غادر هذا العالم ، وجدت صعوبة بعض الشيء في التحكم في مزاجي. في هذا العالم ، انخفض عدد الأشخاص الذين يمكنهم فهم ذاتك الموقرة مرة أخرى “.

 

تمامًا مثل الماكينة التي كانت تطفو في الهواء ، كانت أنماط وحدات العمل مختلفة أيضًا ، فالأحجام الأكبر تساوي كيلومترًا مربعًا تقريبًا ، والأصغر حجمًا فقط بقبضة اليد. علاوة على ذلك ، كانت الحشرات مختلفة تمامًا في الأسلوب ، كما لو كانت نتاجًا لعدة مئات من الحضارات المختلفة. في الوقت الحالي ، يبدو أن هذه المنطقة الجبلية قد تحولت تمامًا إلى مصنع عملاق ، داخل الجبل ، كانت الآلات التي ملأت أكثر من نصف الجبل تعمل بلا كلل.

 

 

 

 

 

خارج القلعة الحمراء الداكنة ، كان الصيف قد مضى بالفعل. كان أوائل الخريف في العصر القديم في الأصل أفضل موسم ، والمناخ المناسب ، ووقت الحصاد تقريبًا. ومع ذلك ، تحت غطاء السحب الإشعاعية ، كان أوائل الخريف بالفعل شديد البرودة ، حتى أنه في بعض الأيام كان ينخفض ​​إلى ما دون درجة التجمد. كان هذا النوع من الطقس شيئًا يصعب على معظم الناس التكيف معه ، ولكن الآن ، كان أولئك الذين نجوا جميعًا يتمتعون بقوة تكيفية مذهلة تجاه البيئة.

 

 

 

سو؟

 

 

 

كانت هذه بداية مملكة آلية ، لكن كل ما يتطلبه الأمر كان مجرد شهر من الزمن. داخل دماغ فيتزدورك كان هناك خريطة تطور كاملة لهذه الإمبراطورية. على الرغم من أن هذا كان قرارًا غير فعال ولا معنى له تمامًا ، إلا أنه كان مناسبًا تمامًا لهذا الكوكب. بالإضافة إلى ذلك ، في الوقت الحالي ، كان هذا أيضًا أفضل خيار لـ فيتزدورك ، لأنه لم يكن لديه الكثير من الخيارات في هذا الجرم السماوي. كان ذلك لأنه من بين الرسل ، لم يكن موطنه في القتال ، وكان مسرحه الحقيقي هو بحر النجوم الشاسع الذي لا حدود له. في هذا العالم ، وبدون دعم الرسل الآخرين ونصيبهم من العبء ، استطاع فيتزدورك أن يقاتل على الرغم من عدم تفوقه في ذلك. لحسن الحظ ، وجد أخيرًا رفيقته مادلين ، الملاك الحامل للسيف. على الرغم من أنها كانت لا تزال في أعمق حالة للنوم في الوقت الحالي ، وكانت ملفوفة في درع قوي ، إلا أن غرائز الرسول القوية كانت لا تزال مصممة على كسر قيود هذا الجسد واستعادة أقدم ذكرياته القديمة والبعيدة.

 

 

 

 

في وسط المركبة الفضائية ، طار فيتزدورك في الهواء. كان وعيه قد تم تقسيمه بالفعل إلى عشرات الملايين من الأجزاء ، متحكمًا في كل الآلات. في الوقت الحالي ، يمكن القول أن ملايين القطع من الآلات من جميع الأنواع المختلفة كانت جزءًا منه. كان تقسيم الوعي إلى هذا الحد ، داخل الرسل ، شيئًا لا يستطيع فعله إلا فيتزدورك. تم جمع البيانات التي يمكن أن تؤدي إلى انهيار مراكز المعالجة الفائقة الأكثر تقدمًا نحو فيتزدورك ، وتمت معالجتها جميعًا على الفور تقريبًا ، حيث ستتلقى كل وحدة آلية طلباتها الخاصة ، وتشكل وحدات الماكينات هذه بشكل تعاوني مملكة معقدة من الآلات. مع مرور كل ثانية ، ستطير مئات الحشرات الآلية من المحطات الصناعية ، منتقلة إلى مواقعها الخاصة. كان لديهم مهامهم الخاصة بمجرد إنشائهم ، وكانوا ينتظرون دائمًا تنفيذ أوامر جديدة ، حتى لو كان تدميرًا وإعادة تدوير.

الترجمة: Hunter 

“أنا أتفق بصدق.” قال دايك أفيدار.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط