الوقت
الفصل 28.10 – الوقت
“ماذا لو حدث ذلك؟” لا تزال سيرينديلا لم تقبل تفسيره ، قائلة ، “على الأكثر ، سيستغرق الأمر وقتًا أطول قليلاً للظهور مرة أخرى في هذا العالم.”
بعد عدة أيام ، في جزيرة التحكم المركزي ، وقفت سيرينديلا الكبيرة والطويلة أمام جدران الحجرة شبه الشفافة الآن ، تراقب بهدوء سحب الإشعاع التي بدت وكأنها على وشك لمس جسم السفينة. كان جسدها العاري ممتدًا قليلاً ، وأصبح ارتفاعها الآن يتجاوز خمسة أمتار. كان هذا جسدًا أنثويًا مليئًا بالجمال. ما كان ملفتًا للنظر هو صفان من الحراشف أسفل ظهرها والتي بدت مثل أبواب المقصورة ، بالإضافة إلى ندبة قبيحة على بطنها. في هذه اللحظة ، أضاءت عدة مجالات ضوئية من البيانات داخل غرفة التحكم ، مما أدى إلى إنشاء صورة ثلاثية الأبعاد لفيتزدورك في الهواء.
“سيرينديلا ، رفيقتي العزيزة ، أهلا بك من جديد!” طاف فيتزدورك أعلاه ، وفتح ذراعيه لاحتضان سيرينديلا. يمكن لجسده الحقيقي أن يعانق فخذها على الأكثر ، لكنه كان يستخدم حاليًا صورة ثلاثية الأبعاد ، حتى يتمكن من تكبيرها بشكل طبيعي كما يشاء. ومع ذلك ، فإن الصورة العاكسة ثلاثية الأبعاد لم تكن مزيفة تمامًا. لقد كان نوعًا من الوسائط مشابهًا لجسد الإنسان المصطنع ، قادرًا على دعم إرادة الرسول. من هذه النقطة ، يمكن أيضًا اعتبار هذه الصورة الافتراضية على أنها فيتزدورك نفسه.
احتضن سيرينديلا وفيتزدورك قليلاً ، ثم انفصلا ببرود. وبتعبير شديد الخطورة ، نظرت إليه قائلة: “لقد قتلت طفلي”.
“هذا هو طفل الجسد خاصتك ، في الواقع ، لا ، اخر طفل لجسدك.” صحح فيتزدورك. كانت نبرته طبيعية وخطيرة. “عزيزتي سيرينديلا ، يجب أن تفهم بوضوح أنني فعلت هذا لكسر القيود التي فرضها عليك هذا العالم.”
كان وجه سيرينديلا كئيبًا ، ولم يعد يتصرف مجددًا ، لكن من الواضح أنها كانت غير سعيدة. استخدمت عينيها اللتين تمتلكان قوة اختراق شديدة للتحديق في فيتزدورك ، المنطقة التي سقطت فيها عيناها بشكل غير متوقع مما أدى إلى إنتاج كميات كبيرة من الشرارات الكهربائية. بدأت الحزم الضوئية التي شكلت الصورة الثلاثية الأبعاد في الانهيار باستمرار. أطلق فيتزدورك تأوهًا مكتومًا ، وبدأ الشكل بأكمله في التموج. كان هذا تبادلًا غير مادي ، معركة على المستوى الروحي. في لحظة من الإهمال ، انتهى الأمر في فيتزدورك بالعذاب إلى حد ما.
“ماذا لو حدث ذلك؟” لا تزال سيرينديلا لم تقبل تفسيره ، قائلة ، “على الأكثر ، سيستغرق الأمر وقتًا أطول قليلاً للظهور مرة أخرى في هذا العالم.”
”مادلين؟” عرضت سيرينديلا أيضًا فرحة لم تستطع قمعها.
“فيتزدورك ، أنا أفهم نواياك ، لكني لا أحب الأساليب التي استخدمتها ، لا أحبها بشدة. لقد جلبت لي الكثير من المتاعب ، وأصبح مزاجي سيئًا للغاية. قبل أن نجد الدماغ ، لا يمكن لأي منا التحرر تمامًا من تأثير هذا العالم. لهذا لا يجب عليك أن تفعل أشياء غبية ، ولست بحاجة منك للتدخل في أموري! ” قالت سيرينديلا ببرود.
“ابحث عن طريقة لتحديد موقع الدماغ أولاً. إنه بالتأكيد على هذا الكوكب ، لكنه ربما لم يستيقظ بعد. لهذا السبب أحتاج إلى إنشاء جيش يمكنه غزو الكوكب بأكمله ، ثم إيجاد طريقة للعثور عليه ببطء. يجب أن يكون لديه طريقة للكشف عن ذكرياته المفقودة ، وبالتالي سيكون قادرا على العثور على رفيقنا الأخير. بعد ذلك ، سنترك هذا السجن ، ثم نعود إلى الكون … “عندما تحدث إلى هنا ، توقف فيتزدورك فجأة ، متذكرًا فجأة أن سيرينديلا تحدثت أيضًا مثل هذا الآن.
تجعدت حواجب فيتزدورك ، وظهرت لمحة من الغضب على وجهه. ومع ذلك ، تنهد ثم قال ، “سيرينديلا ، نحن مختلفون بعد كل شيء. أستطيع بالفعل أن أتحمل تآكل إرادة العالم ، لكن ماذا عنك؟ من مظهرك الحالي وما قلته للتو ، إذا لم أساعدك في التخلص من هذه الطبقة من القيود، فهل ستتمكنين حتى من استعادة غرائز الرسول؟ كم عدد السنوات التي نمت فيها بالفعل ، لقد ضعفت غرائزك بالفعل لدرجة أنني لا أستطيع الشعور بها على الإطلاق! إلى الحد الذي فقدت فيه حتى القلب اللامحدود! هل اعتقدت حقًا أنه يمكنك استعادة غرائزك بناءً على قوتك الخاصة؟ إذا كنت تستطيعين فعل هذا ، فكيف ينتهي بك الأمر في أعماق البحر المتجمد ، في بطن ذلك الأخطبوط؟ إذا لم أكن أنا من أعادك من ذلك المكان ، لكان الأخطبوط قد هضمك منذ فترة طويلة! “
“ابحث عن طريقة لتحديد موقع الدماغ أولاً. إنه بالتأكيد على هذا الكوكب ، لكنه ربما لم يستيقظ بعد. لهذا السبب أحتاج إلى إنشاء جيش يمكنه غزو الكوكب بأكمله ، ثم إيجاد طريقة للعثور عليه ببطء. يجب أن يكون لديه طريقة للكشف عن ذكرياته المفقودة ، وبالتالي سيكون قادرا على العثور على رفيقنا الأخير. بعد ذلك ، سنترك هذا السجن ، ثم نعود إلى الكون … “عندما تحدث إلى هنا ، توقف فيتزدورك فجأة ، متذكرًا فجأة أن سيرينديلا تحدثت أيضًا مثل هذا الآن.
“ماذا لو حدث ذلك؟” لا تزال سيرينديلا لم تقبل تفسيره ، قائلة ، “على الأكثر ، سيستغرق الأمر وقتًا أطول قليلاً للظهور مرة أخرى في هذا العالم.”
تغير تعبير سيرينديلا أخيرًا. “أنت تقول ذلك الفرد …”
“الظهور مرة أخرى؟” كان صوت فيتزدورك أعلى قليلاً ، ومن الواضح أنه غير قادر على التحكم في غضبه. “الظهور في هذا العالم قد يستغرق بضع مئات من السنين ، ولا أحد يعرف كم من الوقت سيستغرق لتحرير نفسك من إرادة العالم! افتح عينيك وألقي نظرة جيدة بنظرك الاختراقي! هذا ليس عالمًا متوحشًا عاديًا ، بل هو سجن مُعد بدقة! لا يجب أن تفترضي أن مخلوقات هذا العالم ضعيفة وهشة. في الوقت الحالي ، كل شيء يتغير ، وتزداد سرعة التطور بمئات وآلاف المرات. قبل الحرب النووية ، كانت سرعة تطور المخلوقات على هذا الكوكب بطيئة بالفعل ، وكانت جميعها ضعيفة بشكل لا يطاق ، ولكن الآن ، مع مرور بضع سنوات فقط على الحرب ، هناك بالفعل كائنات قوية على هذا الكوكب يمكن أن تهددنا . إن سرعة التطور هذه سريعة بالفعل لدرجة أنها أصبحت خارج نطاق فهمنا. لا تقول لي أنك لا تستطيعين تذكر أي شيء؟ “
تغير تعبير سيرينديلا أخيرًا. “أنت تقول ذلك الفرد …”
تغير تعبير سيرينديلا أخيرًا. “أنت تقول ذلك الفرد …”
“هذا هو طفل الجسد خاصتك ، في الواقع ، لا ، اخر طفل لجسدك.” صحح فيتزدورك. كانت نبرته طبيعية وخطيرة. “عزيزتي سيرينديلا ، يجب أن تفهم بوضوح أنني فعلت هذا لكسر القيود التي فرضها عليك هذا العالم.”
“ممتاز.” رد فيتزدورك بهدوء. أجرى الجيش الميكانيكي تحت قيادته تعديلات على الفور ، ثم بعد بضع دقائق ، انسكب خطان من التيارات الميكانيكية ، متجهين نحو نقطتي التعدين التي أشارت إليها سيرينديلا.
أومأ فيتزدورك برأسه بجدية ، ثم قال ببطء ، “فقط سلاح بيولوجي مثله يمكنه تجاوز هذا النوع من سرعة التطور!”
صمتت سيرينديلا. في ذكرياتها ، كان هذا أيضًا ظلامًا لم تكن على استعداد لتذكره.
الترجمة: Hunter
بعد الصمت لفترة طويلة ، كشف فيتزدورك عن ابتسامة قسرية ، قائلاً ، “ومع ذلك ، هناك خبر سار. لقد وجدت سيفنا “.
”مادلين؟” عرضت سيرينديلا أيضًا فرحة لم تستطع قمعها.
كان لدى الرسولين فهم ضمني لا يوصف ، ولم يتابع أي منهما هذا الموضوع.
“هذه هي بالضبط. ومع ذلك ، فإن مقدار التآكل الذي عانت منه بسبب إرادة العالم شديد للغاية. تم بالفعل تنشيط إجراء استعادة الذات الخاص بها ، غير معروف متى ستتحول بنجاح “. قال فيتزدورك.
سألت سيرينديلا على الفور ، “ما هو عدد هذا التحول؟”
“من البيانات ، يبدو أنها المرة الرابعة. ومع ذلك ، في المرات الثلاث الماضية ، كانت هناك حالة واحدة فقط للتحول المثالي”. قال فيتزدورك.
تغير تعبير سيرينديلا أخيرًا. “أنت تقول ذلك الفرد …”
كما خففت سيرينديلا من نبرتها قائلة ، “في المرة الرابعة ، من الأسهل التعامل معها. على الرغم من أن إرادة العالم على هذا الكوكب قوية للغاية ، بعد تحولها الرابع ، سيكون لدى مادلين بالتأكيد القدرة على سحقها. عندما يحين ذلك الوقت ، يمكننا جمع رفاقنا السابقين ثم مغادرة هذا السجن ، والعودة إلى الكون … “
صمتت سيرينديلا. في ذكرياتها ، كان هذا أيضًا ظلامًا لم تكن على استعداد لتذكره.
“ثم نواصل فرارنا الذي لا ينتهي …” أنهى فيتزدورك جملتها بابتسامة مريرة.
أصبح وجه سيرينديلا على الفور أبيض شاحب. ألقت كلمات فيتزدورك بالصدفة أعمق كابوس في قلبها. بمجرد أن فكرت في هذا ، لا ، عندما تطرقت للتو إلى مخططها العام ، شعرت بخوف لا يُقهر من أعماق قلبها. الآن فقط فهمت أخيرًا تصرفات فيتزدورك لإيذاء طفلها. استدارت بصمت ، محدقة في العالم خارج المركبة الفضائية ، ثم سألت بهدوء ، “نظرًا لأن مادلين قد تكون نائمة لبعض الوقت ، فإن المخ و … مكان وجود هذا الشخص غير معروف ، فماذا نفعل؟”
“ابحث عن طريقة لتحديد موقع الدماغ أولاً. إنه بالتأكيد على هذا الكوكب ، لكنه ربما لم يستيقظ بعد. لهذا السبب أحتاج إلى إنشاء جيش يمكنه غزو الكوكب بأكمله ، ثم إيجاد طريقة للعثور عليه ببطء. يجب أن يكون لديه طريقة للكشف عن ذكرياته المفقودة ، وبالتالي سيكون قادرا على العثور على رفيقنا الأخير. بعد ذلك ، سنترك هذا السجن ، ثم نعود إلى الكون … “عندما تحدث إلى هنا ، توقف فيتزدورك فجأة ، متذكرًا فجأة أن سيرينديلا تحدثت أيضًا مثل هذا الآن.
“الظهور مرة أخرى؟” كان صوت فيتزدورك أعلى قليلاً ، ومن الواضح أنه غير قادر على التحكم في غضبه. “الظهور في هذا العالم قد يستغرق بضع مئات من السنين ، ولا أحد يعرف كم من الوقت سيستغرق لتحرير نفسك من إرادة العالم! افتح عينيك وألقي نظرة جيدة بنظرك الاختراقي! هذا ليس عالمًا متوحشًا عاديًا ، بل هو سجن مُعد بدقة! لا يجب أن تفترضي أن مخلوقات هذا العالم ضعيفة وهشة. في الوقت الحالي ، كل شيء يتغير ، وتزداد سرعة التطور بمئات وآلاف المرات. قبل الحرب النووية ، كانت سرعة تطور المخلوقات على هذا الكوكب بطيئة بالفعل ، وكانت جميعها ضعيفة بشكل لا يطاق ، ولكن الآن ، مع مرور بضع سنوات فقط على الحرب ، هناك بالفعل كائنات قوية على هذا الكوكب يمكن أن تهددنا . إن سرعة التطور هذه سريعة بالفعل لدرجة أنها أصبحت خارج نطاق فهمنا. لا تقول لي أنك لا تستطيعين تذكر أي شيء؟ “
بالعودة إلى الكون ، كيف كان هذا الشيء رائعًا ورومانسيًا ومثيرًا؟ كان ذلك لأنه كان امامهم بالضبط بحر النجوم اللامتناهي! ومع ذلك ، بعد العودة إلى الكون ، هل ستكون بداية دورة أخرى ، التقدم في العمر تدريجيًا ثم الموت بعد ذلك في نهاية هذا الهروب اللامتناهي؟ كان الأمر الأكثر حزنًا هو أن الرسل لم يتقدموا في العمر وماتوا بشكل طبيعي. عندما يمتلك المرء الحياة الأبدية ، فإنه يمثل أيضًا خوفًا أبديًا.
أومأ فيتزدورك برأسه بجدية ، ثم قال ببطء ، “فقط سلاح بيولوجي مثله يمكنه تجاوز هذا النوع من سرعة التطور!”
كان الجو في المركبة الفضائية هادئًا وظلمًا. بعد مرور فترة زمنية غير معروفة ، قالت سيرينديلا فجأة ، “353 كيلومترًا جنوب شرقًا ، و 1500 متر تحت الأرض ، هناك عرق خام مزدوج من الكبريت والحديد. 200 كيلومتر إلى الشرق و 900 متر تحت الأرض عبارة عن منجم يورانيوم واسع النطاق ، ويمكن استخدامه وحفره واستغلاله كمواد خام “.
كان وجه سيرينديلا كئيبًا ، ولم يعد يتصرف مجددًا ، لكن من الواضح أنها كانت غير سعيدة. استخدمت عينيها اللتين تمتلكان قوة اختراق شديدة للتحديق في فيتزدورك ، المنطقة التي سقطت فيها عيناها بشكل غير متوقع مما أدى إلى إنتاج كميات كبيرة من الشرارات الكهربائية. بدأت الحزم الضوئية التي شكلت الصورة الثلاثية الأبعاد في الانهيار باستمرار. أطلق فيتزدورك تأوهًا مكتومًا ، وبدأ الشكل بأكمله في التموج. كان هذا تبادلًا غير مادي ، معركة على المستوى الروحي. في لحظة من الإهمال ، انتهى الأمر في فيتزدورك بالعذاب إلى حد ما.
“الظهور مرة أخرى؟” كان صوت فيتزدورك أعلى قليلاً ، ومن الواضح أنه غير قادر على التحكم في غضبه. “الظهور في هذا العالم قد يستغرق بضع مئات من السنين ، ولا أحد يعرف كم من الوقت سيستغرق لتحرير نفسك من إرادة العالم! افتح عينيك وألقي نظرة جيدة بنظرك الاختراقي! هذا ليس عالمًا متوحشًا عاديًا ، بل هو سجن مُعد بدقة! لا يجب أن تفترضي أن مخلوقات هذا العالم ضعيفة وهشة. في الوقت الحالي ، كل شيء يتغير ، وتزداد سرعة التطور بمئات وآلاف المرات. قبل الحرب النووية ، كانت سرعة تطور المخلوقات على هذا الكوكب بطيئة بالفعل ، وكانت جميعها ضعيفة بشكل لا يطاق ، ولكن الآن ، مع مرور بضع سنوات فقط على الحرب ، هناك بالفعل كائنات قوية على هذا الكوكب يمكن أن تهددنا . إن سرعة التطور هذه سريعة بالفعل لدرجة أنها أصبحت خارج نطاق فهمنا. لا تقول لي أنك لا تستطيعين تذكر أي شيء؟ “
“ممتاز.” رد فيتزدورك بهدوء. أجرى الجيش الميكانيكي تحت قيادته تعديلات على الفور ، ثم بعد بضع دقائق ، انسكب خطان من التيارات الميكانيكية ، متجهين نحو نقطتي التعدين التي أشارت إليها سيرينديلا.
الترجمة: Hunter
كان لدى الرسولين فهم ضمني لا يوصف ، ولم يتابع أي منهما هذا الموضوع.
“ثم نواصل فرارنا الذي لا ينتهي …” أنهى فيتزدورك جملتها بابتسامة مريرة.
“ابحث عن طريقة لتحديد موقع الدماغ أولاً. إنه بالتأكيد على هذا الكوكب ، لكنه ربما لم يستيقظ بعد. لهذا السبب أحتاج إلى إنشاء جيش يمكنه غزو الكوكب بأكمله ، ثم إيجاد طريقة للعثور عليه ببطء. يجب أن يكون لديه طريقة للكشف عن ذكرياته المفقودة ، وبالتالي سيكون قادرا على العثور على رفيقنا الأخير. بعد ذلك ، سنترك هذا السجن ، ثم نعود إلى الكون … “عندما تحدث إلى هنا ، توقف فيتزدورك فجأة ، متذكرًا فجأة أن سيرينديلا تحدثت أيضًا مثل هذا الآن.
كان وجه سيرينديلا كئيبًا ، ولم يعد يتصرف مجددًا ، لكن من الواضح أنها كانت غير سعيدة. استخدمت عينيها اللتين تمتلكان قوة اختراق شديدة للتحديق في فيتزدورك ، المنطقة التي سقطت فيها عيناها بشكل غير متوقع مما أدى إلى إنتاج كميات كبيرة من الشرارات الكهربائية. بدأت الحزم الضوئية التي شكلت الصورة الثلاثية الأبعاد في الانهيار باستمرار. أطلق فيتزدورك تأوهًا مكتومًا ، وبدأ الشكل بأكمله في التموج. كان هذا تبادلًا غير مادي ، معركة على المستوى الروحي. في لحظة من الإهمال ، انتهى الأمر في فيتزدورك بالعذاب إلى حد ما.
“ثم نواصل فرارنا الذي لا ينتهي …” أنهى فيتزدورك جملتها بابتسامة مريرة.
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
“من البيانات ، يبدو أنها المرة الرابعة. ومع ذلك ، في المرات الثلاث الماضية ، كانت هناك حالة واحدة فقط للتحول المثالي”. قال فيتزدورك.
”مادلين؟” عرضت سيرينديلا أيضًا فرحة لم تستطع قمعها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
