نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 29.8

عادي

عادي

الفصل 29.8 – عادي

 

 

 

كانت بيرسيفوني لا تزال مشغولة أمام منضدة المطبخ ، ولم تعطي المدخل نظرة واحدة. ومع ذلك ، كان هذا الشخص الخلفي وحده كافيًا لجعل هذا الرجل القوي يقف في مكانه. في العقود العديدة من حياته ، كواحد من أضعف الشخصيات في المجتمع ، متى رأى مثل هذه الشخصية الجميلة؟ في هذه الأثناء ، تم تجاهل سو ، الذي كان يقف بجانب بيرسيفوني ، بدلاً من ذلك.

 

 

 

“مهلا! ما الذي رأيته وجعلك تتوقف عن الحركة؟ اسرع وابتعد عن الطريق ، دع هذا القديم يلقي نظرة أيضًا! ” دفع رجل آخر طويل ونحيف مغطى بالوشم الشخص الآخر بعيدًا عن الطريق ، ثم سار داخل المرآب. سرعان ما أصابه الذهول ، وقرقر حلقه عدة مرات ، ثم بصوت بلع ، ابتلع جرعة كبيرة من اللعاب ، قائلاً لنفسه بصراحة ، “يا له من جمال سخيف!”

سبب؟ ماذا كان معنى هذا؟ حدق به الجنود المشتتون بصدمة. ما زالوا لم يعرفوا ما كان يجري ، لكنهم شعروا أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا تمامًا.

 

 

عندما سمعوا ذلك ، قام الجنود المشتتون على الفور بالتدافع، واندفعوا إلى المرآب. كانت أجسادهم مغطاة بالدماء والوحل ، تاركة وراءها على الفور كمية كبيرة من آثار الأقدام القذرة على الأرض. عندما رأوا سو ، تجعدت حواجبهم قليلاً. تم بالفعل إعادة تشكيل المرآب بالكامل ، كما أعيد طلاؤه أيضًا. في الزاوية كان هناك سرير ، وعلى الخزانة المجاورة للسرير مزهرية مليئة بزهور البابونج المختارة حديثًا ، مما يجعل هذا المكان يشعر بالراحة والنظافة الشديدة. كان هذا هو المنزل الذي تم تنظيفه وتنظيمه معًا بواسطة سو و بيرسيفوني، تم تنظيف الأرضية شخصيًا بواسطة بيرسيفوني.

ومع ذلك ، لم يمنحهم سو الوقت الكافي للتفكير. مع وميض ، ظهر جسده بالفعل أمام أقوى عدو ، أرسل قبضة شرسة في بطنه! لم تنفجر هذه القبضة على الفور في عضلات بطنه فحسب ، بل قطعت فقرته أيضًا ، مما أدى إلى ظهور بصمة قبضة على ظهر الرجل القوي. أزالت هذه القبضة بالفعل كل حيوية هذا الذكر القوي ، ومع ذلك لم يمت على الفور. لم يكن معروفًا كم عدد الأرواح التي سقطت في أيدي هذه القوات المهزومة ، لذا فإن قتلهم بضربة واحدة لم يكن عقابًا ، بل عملًا نادرًا من أعمال الرحمة.

 

 

عندما رأى هؤلاء الجنود المتناثرين يتقدمون نحو بيرسيفوني ، لم يستطع سو إلا أن يتجاهل كل خططه الأصلية. توقف أمام الجنود المتناثرين ، وقطع أكثر من اثني عشر زوجًا من العيون التي كانت تحدق بجشع في بيرسيفوني. عندها فقط لاحظ الجنود المنتشرون وجود سو ، واندلعت ضجة على الفور.

 

 

 

“من هذا الرفيق؟”

 

 

 

“من يعلم؟ ومع ذلك ، فهو في الحقيقة ليس بهذا المظهر السيئ! “

ضحك سو فجأة. ومع ذلك ، لم يخلع ملابسه مثلما أمر به هؤلاء الجنود الأوغاد ، وبدلاً من ذلك كان يتجه نحوهم ويقول ، “لقد أعطيتوني أخيرًا سببًا”.

 

“مهلا! ما الذي رأيته وجعلك تتوقف عن الحركة؟ اسرع وابتعد عن الطريق ، دع هذا القديم يلقي نظرة أيضًا! ” دفع رجل آخر طويل ونحيف مغطى بالوشم الشخص الآخر بعيدًا عن الطريق ، ثم سار داخل المرآب. سرعان ما أصابه الذهول ، وقرقر حلقه عدة مرات ، ثم بصوت بلع ، ابتلع جرعة كبيرة من اللعاب ، قائلاً لنفسه بصراحة ، “يا له من جمال سخيف!”

“حقا؟ إذا لم أنظر بعناية ، لكنت اعتقدت أنه أجمل قليلاً من الفتاة على الجانب! ” الشخص الذي كان يتحدث لم يخفي تعبير سيلان اللعاب على وجهه إطلاقا ، وتوجهه الجنسي واضح.

 

 

كانت بيرسيفوني لا تزال مشغولة أمام منضدة المطبخ ، ولم تعطي المدخل نظرة واحدة. ومع ذلك ، كان هذا الشخص الخلفي وحده كافيًا لجعل هذا الرجل القوي يقف في مكانه. في العقود العديدة من حياته ، كواحد من أضعف الشخصيات في المجتمع ، متى رأى مثل هذه الشخصية الجميلة؟ في هذه الأثناء ، تم تجاهل سو ، الذي كان يقف بجانب بيرسيفوني ، بدلاً من ذلك.

تحدثوا واحدًا تلو الآخر ، وارتفعت أصواتهم أعلى فأعلى ، كما اختفى أيضًا الشعور الغامض بعدم الارتياح في أعماق قلوبهم بهدوء. لطالما كان الضجيج ومتابعة الحشد من الأساليب الجيدة لإخضاع الخوف ، في حين أن الأسلحة التي في أيديهم لا يمكن أن توفر لهم حتى أدنى مستوى من الأمان.

 

 

وسط الضوضاء ، ظلت بيرسيفوني تركز بصبر على قلي فطيرة البيض ، بينما كان سو يقف بجانبها ، ويحدق بهدوء في هؤلاء الضيوف الغير مدعوين. أخيرًا ، شعر أحدهم أن الموقف والجو كانا غريبين بعض الشيء. ومع ذلك ، فإن البندقية التي في يديه ما زالت تمنحه إحساسًا حقيقيًا للغاية ، وبالتالي قرأ النص الذي كان بالفعل على دراية به للغاية. “لماذا ما زلتم تقفون ايها الاغبياء؟ بغض النظر عما إذا كنتم جميعًا ذكر أو أنثى ، اخلعوا ملابسكم واستلقوا هناك! إذا كان هذا القديم سعيدًا بما فيه الكفاية ، فقد أترككم مع حياتكم! “

 

 

رفع سو يده اليسرى ، وأوقف جبين الرجل القوي الذي كان يميل إلى الأمام بشكل لا إرادي ، ولم يسمح له بلمس وجهه. كان أحد الجانبين نظيفًا وجميلًا ، بينما كان الآخر قذرًا وشريرًا ، شكّل الوجهان تباينًا صارخًا ، كما لو كانا عالمين من الاختلاف.

ضحك سو فجأة. ومع ذلك ، لم يخلع ملابسه مثلما أمر به هؤلاء الجنود الأوغاد ، وبدلاً من ذلك كان يتجه نحوهم ويقول ، “لقد أعطيتوني أخيرًا سببًا”.

 

 

“مهلا! ما الذي رأيته وجعلك تتوقف عن الحركة؟ اسرع وابتعد عن الطريق ، دع هذا القديم يلقي نظرة أيضًا! ” دفع رجل آخر طويل ونحيف مغطى بالوشم الشخص الآخر بعيدًا عن الطريق ، ثم سار داخل المرآب. سرعان ما أصابه الذهول ، وقرقر حلقه عدة مرات ، ثم بصوت بلع ، ابتلع جرعة كبيرة من اللعاب ، قائلاً لنفسه بصراحة ، “يا له من جمال سخيف!”

سبب؟ ماذا كان معنى هذا؟ حدق به الجنود المشتتون بصدمة. ما زالوا لم يعرفوا ما كان يجري ، لكنهم شعروا أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا تمامًا.

 

 

عندما سمعوا ذلك ، قام الجنود المشتتون على الفور بالتدافع، واندفعوا إلى المرآب. كانت أجسادهم مغطاة بالدماء والوحل ، تاركة وراءها على الفور كمية كبيرة من آثار الأقدام القذرة على الأرض. عندما رأوا سو ، تجعدت حواجبهم قليلاً. تم بالفعل إعادة تشكيل المرآب بالكامل ، كما أعيد طلاؤه أيضًا. في الزاوية كان هناك سرير ، وعلى الخزانة المجاورة للسرير مزهرية مليئة بزهور البابونج المختارة حديثًا ، مما يجعل هذا المكان يشعر بالراحة والنظافة الشديدة. كان هذا هو المنزل الذي تم تنظيفه وتنظيمه معًا بواسطة سو و بيرسيفوني، تم تنظيف الأرضية شخصيًا بواسطة بيرسيفوني.

ومع ذلك ، لم يمنحهم سو الوقت الكافي للتفكير. مع وميض ، ظهر جسده بالفعل أمام أقوى عدو ، أرسل قبضة شرسة في بطنه! لم تنفجر هذه القبضة على الفور في عضلات بطنه فحسب ، بل قطعت فقرته أيضًا ، مما أدى إلى ظهور بصمة قبضة على ظهر الرجل القوي. أزالت هذه القبضة بالفعل كل حيوية هذا الذكر القوي ، ومع ذلك لم يمت على الفور. لم يكن معروفًا كم عدد الأرواح التي سقطت في أيدي هذه القوات المهزومة ، لذا فإن قتلهم بضربة واحدة لم يكن عقابًا ، بل عملًا نادرًا من أعمال الرحمة.

 

 

بعد لحظة ، فتح باب المرآب ، خرج سو. قام بسحب جثتين كانتا لا تزالان ترتعشان وتتلوى ، ووصل إلى كومة قمامة على بعد عدة مئات من الأمتار ، ثم ألقى الجثث بالداخل. مشى على مهل عائداً إلى المرآب ، وسحب شخصين آخرين ، وبعد تكرار هذا عدة مرات ، تم إلقاء جميع الجنود الأوغاد في كومة القمامة. عندما عاد سو داخل المرآب مرة أخرى ، لم يعد للخارج.

رفع سو يده اليسرى ، وأوقف جبين الرجل القوي الذي كان يميل إلى الأمام بشكل لا إرادي ، ولم يسمح له بلمس وجهه. كان أحد الجانبين نظيفًا وجميلًا ، بينما كان الآخر قذرًا وشريرًا ، شكّل الوجهان تباينًا صارخًا ، كما لو كانا عالمين من الاختلاف.

 

 

 

بحركات بدت وكأنها مجرد نزهة ، شق سو طريقه بالفعل حول هذا الرجل القوي ، مروراً بجنديين. قبل أن يدركوا حتى ما كان يحدث ، سمعوا كميات كبيرة من أصوات تكسر العظام ، ثم انتقل ألم شديد لا يحتمل من كل ركن من أركان أجسادهم ، مما أدى على الفور إلى انهيار إرادتهم. في هذه الأثناء ، فقدوا السيطرة على أجسادهم في هذه اللحظة بالذات ، سقطوا بشكل ضعيف على الأرض. خلال هذه العملية ، مزق قطع العظام باستمرار أنسجة الجسم ، مما يؤدي إلى المزيد من المعاناة.

“من هذا الرفيق؟”

 

الفصل 29.8 – عادي

في غمضة عين ، قام سو بالفعل برحلة حولهم. ثم عاد إلى مكانه الأصلي ، محدقاً فيهم بهدوء مثل تمثال ، وعيناه لا تحملان سوى اللامبالاة والبرودة الجليدية.

 

 

بعد لحظة ، فتح باب المرآب ، خرج سو. قام بسحب جثتين كانتا لا تزالان ترتعشان وتتلوى ، ووصل إلى كومة قمامة على بعد عدة مئات من الأمتار ، ثم ألقى الجثث بالداخل. مشى على مهل عائداً إلى المرآب ، وسحب شخصين آخرين ، وبعد تكرار هذا عدة مرات ، تم إلقاء جميع الجنود الأوغاد في كومة القمامة. عندما عاد سو داخل المرآب مرة أخرى ، لم يعد للخارج.

بعد لحظة ، فتح باب المرآب ، خرج سو. قام بسحب جثتين كانتا لا تزالان ترتعشان وتتلوى ، ووصل إلى كومة قمامة على بعد عدة مئات من الأمتار ، ثم ألقى الجثث بالداخل. مشى على مهل عائداً إلى المرآب ، وسحب شخصين آخرين ، وبعد تكرار هذا عدة مرات ، تم إلقاء جميع الجنود الأوغاد في كومة القمامة. عندما عاد سو داخل المرآب مرة أخرى ، لم يعد للخارج.

بحركات بدت وكأنها مجرد نزهة ، شق سو طريقه بالفعل حول هذا الرجل القوي ، مروراً بجنديين. قبل أن يدركوا حتى ما كان يحدث ، سمعوا كميات كبيرة من أصوات تكسر العظام ، ثم انتقل ألم شديد لا يحتمل من كل ركن من أركان أجسادهم ، مما أدى على الفور إلى انهيار إرادتهم. في هذه الأثناء ، فقدوا السيطرة على أجسادهم في هذه اللحظة بالذات ، سقطوا بشكل ضعيف على الأرض. خلال هذه العملية ، مزق قطع العظام باستمرار أنسجة الجسم ، مما يؤدي إلى المزيد من المعاناة.

 

وسط الضوضاء ، ظلت بيرسيفوني تركز بصبر على قلي فطيرة البيض ، بينما كان سو يقف بجانبها ، ويحدق بهدوء في هؤلاء الضيوف الغير مدعوين. أخيرًا ، شعر أحدهم أن الموقف والجو كانا غريبين بعض الشيء. ومع ذلك ، فإن البندقية التي في يديه ما زالت تمنحه إحساسًا حقيقيًا للغاية ، وبالتالي قرأ النص الذي كان بالفعل على دراية به للغاية. “لماذا ما زلتم تقفون ايها الاغبياء؟ بغض النظر عما إذا كنتم جميعًا ذكر أو أنثى ، اخلعوا ملابسكم واستلقوا هناك! إذا كان هذا القديم سعيدًا بما فيه الكفاية ، فقد أترككم مع حياتكم! “

 

عندما سمعوا ذلك ، قام الجنود المشتتون على الفور بالتدافع، واندفعوا إلى المرآب. كانت أجسادهم مغطاة بالدماء والوحل ، تاركة وراءها على الفور كمية كبيرة من آثار الأقدام القذرة على الأرض. عندما رأوا سو ، تجعدت حواجبهم قليلاً. تم بالفعل إعادة تشكيل المرآب بالكامل ، كما أعيد طلاؤه أيضًا. في الزاوية كان هناك سرير ، وعلى الخزانة المجاورة للسرير مزهرية مليئة بزهور البابونج المختارة حديثًا ، مما يجعل هذا المكان يشعر بالراحة والنظافة الشديدة. كان هذا هو المنزل الذي تم تنظيفه وتنظيمه معًا بواسطة سو و بيرسيفوني، تم تنظيف الأرضية شخصيًا بواسطة بيرسيفوني.

 

“حقا؟ إذا لم أنظر بعناية ، لكنت اعتقدت أنه أجمل قليلاً من الفتاة على الجانب! ” الشخص الذي كان يتحدث لم يخفي تعبير سيلان اللعاب على وجهه إطلاقا ، وتوجهه الجنسي واضح.

 

عندما رأى هؤلاء الجنود المتناثرين يتقدمون نحو بيرسيفوني ، لم يستطع سو إلا أن يتجاهل كل خططه الأصلية. توقف أمام الجنود المتناثرين ، وقطع أكثر من اثني عشر زوجًا من العيون التي كانت تحدق بجشع في بيرسيفوني. عندها فقط لاحظ الجنود المنتشرون وجود سو ، واندلعت ضجة على الفور.

 

 

 

 

 

“مهلا! ما الذي رأيته وجعلك تتوقف عن الحركة؟ اسرع وابتعد عن الطريق ، دع هذا القديم يلقي نظرة أيضًا! ” دفع رجل آخر طويل ونحيف مغطى بالوشم الشخص الآخر بعيدًا عن الطريق ، ثم سار داخل المرآب. سرعان ما أصابه الذهول ، وقرقر حلقه عدة مرات ، ثم بصوت بلع ، ابتلع جرعة كبيرة من اللعاب ، قائلاً لنفسه بصراحة ، “يا له من جمال سخيف!”

 

سبب؟ ماذا كان معنى هذا؟ حدق به الجنود المشتتون بصدمة. ما زالوا لم يعرفوا ما كان يجري ، لكنهم شعروا أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا تمامًا.

 

رفع سو يده اليسرى ، وأوقف جبين الرجل القوي الذي كان يميل إلى الأمام بشكل لا إرادي ، ولم يسمح له بلمس وجهه. كان أحد الجانبين نظيفًا وجميلًا ، بينما كان الآخر قذرًا وشريرًا ، شكّل الوجهان تباينًا صارخًا ، كما لو كانا عالمين من الاختلاف.

الترجمة: Hunter 

الفصل 29.8 – عادي

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط