نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 30.2

نهاية فوضوية

نهاية فوضوية

الفصل 30.2 – نهاية فوضوية

 

 

 

 

 

 

 

دفع الانهيار المفاجئ هيلين إلى إطلاق صرخة إنذار ، وإيقاظها من نومها العميق. لحسن الحظ ، لم تكن المركبة تتحرك بهذه السرعة ، وكان هناك سنو لحمايتها ، وإلا لكانت على الأرجح قد أصيبت. في هذه الأثناء ، كان لافيت قد خرج من المركبة منذ فترة طويلة ، لدرجة أنه لم يكن لديه حتى الوقت لفتح الباب ، مما أدى إلى تحطيمه مباشرة والقفز. كان كورتيس أبطأ قليلاً ، لكن ساقه الكبيرة اندفعت للخارج ، وركل أيضًا باب المركبة ، ثم قفز من داخل المركبة. حالما نزل من المركبة ، قام على الفور بإزالة عصا ثقيلة من سبيكة مصقولة من الغطاء الخلفي للمركبة، وأمسكها بيديه. في هذه الأثناء ، اندفع سنو من نافذة المركبة ، وقفز مباشرة فوق المركبة.

 

 

 

 

 

 

 

نزلت الموجة الثانية من أمطار الطاقة من الأعلى ، مستهدفة بشكل مثالي المركبة الغير متحركة. كان جسم سنو مكشوفًا بالكامل ، وتحول على الفور إلى غطاء يغطي العربة بالكامل ، وظهرت حبيبات من المواد الشبيهة بالماس. عندما هبطت الأشعة عالية الطاقة على جسم سنو ، انعكس معظمها أو تناثرت بواسطة هذه الحبيبات الكريستالية، بينما تم امتصاص جزء صغير من الجلد مباشرة. ومع ذلك ، بعد مقاومة موجة من أشعة الضوء بقوة ، أطلق سنو أيضًا هديرًا ، ويبدو أنه يشعر بألم شديد. على الرغم من أن أفعاله كانت لاجل حماية المركبة تمامًا ، إلا أن قدراته الدفاعية انخفضت أيضًا بشكل كبير. لحسن الحظ ، بعد هدير منخفض ، قفز كورتيس إلى قمة المركبة ، ورفع عصا السبيكة عالياً في الهواء. يبدو أن محيط عصا السبيكة قد تعرض للتشوه ، لذلك انحرفت مسارات الموجة الثانية من الحزم عالية الطاقة ، لتضرب طرف عصا السبيكة. كان للعصا المصنوعة من السبائك نقطة انصهار عالية للغاية ، ولكن تحت إضاءة شعاع الضوء عالي الطاقة ، بدأ بشكل غير متوقع يتحول إلى اللون الأحمر في أقل من ثانية من الوقت! ومع ذلك ، كانت يد كورتيس السوداء متينة وقوية ، وغير متحركة تمامًا أثناء إمساكها بهذه العصا المعدني الأحمر بالكامل.

 

 

 

 

 

 

 

مع حماية كورتيس ، استعاد سنو شكله الأصلي على الفور. ثم ، مع هدير منخفض ، أضاءت عدة بقع من الضوء من صدره ، ثم ضغطت عدة طبقات من مجالات قوة الجاذبية على بعضها البعض ، دافعة إياه في الهواء.

 

 

 

 

 

 

 

دون أن تدري متى ، ظهرت حشرات ميكانيكية بأحجام مختلفة في السماء ، كان أقلها بحجم أقل من عشرة أمتار من الأرض. في هذه الأثناء ، في السماء على ارتفاع ألف متر ، كانت هناك المئات من الحشرات الميكانيكية التي تصرخ حاليًا وتطير بسرعة عالية. كانت هناك حشرات ميكانيكية كبيرة وصغيرة ، صغيرة منها فقط بحجم قبضة اليد ، وكل واحدة منها تحمل محرك طفو ، بالإضافة إلى مدفع شعاع ضوئي مصغر. وفي الوقت نفسه ، كانت أكبر حشرة ميكانيكية بحجم مركبة كاملة. كانت كبيرة الحجم للغاية ، وسرعة حركتها ليست سريعة ، كما أن قوتها النارية باهتة. ومع ذلك ، ما كان مخيفًا هو أنها كانت تحمل مئات الحشرات الميكانيكية المصغرة ، وهي عبارة عن حاملة طائرات مصغرة تمامًا.

 

 

الفصل 30.2 – نهاية فوضوية

 

 

 

 

نظر لافيت إلى السماء وضيق عينيه ثم كشف عن ابتسامة جادة للغاية. وقف في مكانه الأصلي ، لكنه اختفى فجأة. عندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل على ارتفاع مائة متر في السماء ، وظهر داخل الموجة الأولى من الحشرات الميكانيكية. انفتحت ذراعيه فجأة ، ثم أطلق هديرا صامتًا ، وكادت حلقات الصوت مرئية بالعين المجردة في كل الاتجاهات. عندما اتصلوا بالحشرات الميكانيكية ، بدت شرارات بي بي با با، حيث أطلق عدد قليل من هذه الحشرات دخانًا متصاعدًا ، وفقدت اندفاعها عندما سقطت نحو الأرض. من هذه الضربة وحدها ، تم القضاء على نصف أكبر من الموجة الأولى من الحشرات الميكانيكية. في هذه الأثناء ، في هذا الوقت ، كان سنو لا يزال يعمل بجد ليطفو في الهواء ، لكنه لم يصل بعد إلى ارتفاع لافيت. ما جعله أكثر إزعاجًا هو أنه قبل أن يرتفع في الهواء ، كان لدى لافيت الوقت الكافي لترتيب رأسه من الشعر الفضي المتوهج!

 

 

 

 

 

 

 

صرخ سنو ، ثم زادت كفاءة مجال القوة المضادة للجاذبية مرة أخرى ، وارتفعت السرعة بشكل مفاجئ ، مر على الفور بجانب لافيت ، واندفع نحو حاملة الطائرات في الهواء. ومضت عيونه المركبة باستمرار ، وأطلق الإشعاع من الداخل لتشكيل مجال قوة دفاعية جديد ، مما أدى إلى منع جميع الحزم الضوئية عالية الطاقة الواردة. أظهر سنو سرعة ومرونة لا يمكن تصوره في الهواء ، أكثر ذكاءً من الحشرات الميكانيكية. بمجرد أن استهدف شعاع الضوء عالي الطاقة المدافع ، كان سنو يبتعد عن الطريق مسبقًا. وفي الوقت نفسه ، لا تزال مدافع الحزمة الضوئية عالية الطاقة الخاصة بالحشرات الميكانيكية بحاجة إلى بعض الوقت قبل أن تتمكن من إعادة الشحن وإطلاق النار ، وهذه المدة من الوقت كافية بالفعل لسنو للتحرك لمسافة عشرة أمتار.

 

 

 

 

كان سنو فخوراً للغاية بهجماته. لا يسعه سوى إطلاق هدير صامت عالي التردد في السماء! كان هذا ما تعلمه من المواد التاريخية التي لا نهاية لها. أولئك من العصر القديم ، وخاصة الشخصيات البطولية من قبل العصور الوسطى ، كلما فعلوا شيئًا يفخرون به ، كانوا دائمًا يتجهون نحو السماء للتعبير عن أنفسهم.

 

نزلت الموجة الثانية من أمطار الطاقة من الأعلى ، مستهدفة بشكل مثالي المركبة الغير متحركة. كان جسم سنو مكشوفًا بالكامل ، وتحول على الفور إلى غطاء يغطي العربة بالكامل ، وظهرت حبيبات من المواد الشبيهة بالماس. عندما هبطت الأشعة عالية الطاقة على جسم سنو ، انعكس معظمها أو تناثرت بواسطة هذه الحبيبات الكريستالية، بينما تم امتصاص جزء صغير من الجلد مباشرة. ومع ذلك ، بعد مقاومة موجة من أشعة الضوء بقوة ، أطلق سنو أيضًا هديرًا ، ويبدو أنه يشعر بألم شديد. على الرغم من أن أفعاله كانت لاجل حماية المركبة تمامًا ، إلا أن قدراته الدفاعية انخفضت أيضًا بشكل كبير. لحسن الحظ ، بعد هدير منخفض ، قفز كورتيس إلى قمة المركبة ، ورفع عصا السبيكة عالياً في الهواء. يبدو أن محيط عصا السبيكة قد تعرض للتشوه ، لذلك انحرفت مسارات الموجة الثانية من الحزم عالية الطاقة ، لتضرب طرف عصا السبيكة. كان للعصا المصنوعة من السبائك نقطة انصهار عالية للغاية ، ولكن تحت إضاءة شعاع الضوء عالي الطاقة ، بدأ بشكل غير متوقع يتحول إلى اللون الأحمر في أقل من ثانية من الوقت! ومع ذلك ، كانت يد كورتيس السوداء متينة وقوية ، وغير متحركة تمامًا أثناء إمساكها بهذه العصا المعدني الأحمر بالكامل.

لم يكن سنو الموجود في الهواء مختلفًا تمامًا عن سنو على الأرض ، لدرجة أن سرعته كانت أسرع قليلاً ؛ يبدو أن السماء كان مجاله الحقيقي. شق طريقه من خلال أشعة الضوء المركزة عالية الطاقة ، مثل سمكة وهو يتجنب هذه الهجمات المميتة ، ويظهر على الفور فوق حاملة الطائرات المصغرة أعلاه. استدارت الحشرات الميكانيكية التي تشبه حاملة الطائرات بصعوبة ، وبدا وكأنها تريد الركض ، ولكن كيف يمكنها الهروب بسرعة أبطأ عدة مرات من سرعة سنو؟ هبط سنو فوقها كأنه شبح ، ثم اندلعت أطرافه المتعددة المفصلية ، وشق على الفور الحشرات الميكانيكية. تم إدخال شفراته بعمق في مخلوق حاملة الطائرات ، ثم تم إطلاق موجات من الموجات الصوتية عالية التردد من فمه ، وادخلها من خلال الشفرتين. في تلك اللحظة ، من خلال استعارة الأمواج التي عادت ، أدرك سنو تقريبًا التكوين الداخلي لحاملة الطائرات المصغرة. قبل أن تتمكن الحشرات من التكيف مع التغييرات ، قام سنو على الفور بتغيير الترددات عدة عشرات من المرات. في كل مرة يتم فيها تغيير التردد ، ستنفجر شريحة ذكاء مصغرة داخل حاملة الطائرات نتيجة لذلك. في أقل من عُشر من الثانية ، أصيبت الحشرات المصغرة لحاملة الطائرات بالشلل التام ، لكن أنظمة الدفع ، والقذيفة ، والاسترجاع ، والصيانة كانت لا تزال محفوظة تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

كان سنو فخوراً للغاية بهجماته. لا يسعه سوى إطلاق هدير صامت عالي التردد في السماء! كان هذا ما تعلمه من المواد التاريخية التي لا نهاية لها. أولئك من العصر القديم ، وخاصة الشخصيات البطولية من قبل العصور الوسطى ، كلما فعلوا شيئًا يفخرون به ، كانوا دائمًا يتجهون نحو السماء للتعبير عن أنفسهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

صرخ سنو ، ثم زادت كفاءة مجال القوة المضادة للجاذبية مرة أخرى ، وارتفعت السرعة بشكل مفاجئ ، مر على الفور بجانب لافيت ، واندفع نحو حاملة الطائرات في الهواء. ومضت عيونه المركبة باستمرار ، وأطلق الإشعاع من الداخل لتشكيل مجال قوة دفاعية جديد ، مما أدى إلى منع جميع الحزم الضوئية عالية الطاقة الواردة. أظهر سنو سرعة ومرونة لا يمكن تصوره في الهواء ، أكثر ذكاءً من الحشرات الميكانيكية. بمجرد أن استهدف شعاع الضوء عالي الطاقة المدافع ، كان سنو يبتعد عن الطريق مسبقًا. وفي الوقت نفسه ، لا تزال مدافع الحزمة الضوئية عالية الطاقة الخاصة بالحشرات الميكانيكية بحاجة إلى بعض الوقت قبل أن تتمكن من إعادة الشحن وإطلاق النار ، وهذه المدة من الوقت كافية بالفعل لسنو للتحرك لمسافة عشرة أمتار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

دون أن تدري متى ، ظهرت حشرات ميكانيكية بأحجام مختلفة في السماء ، كان أقلها بحجم أقل من عشرة أمتار من الأرض. في هذه الأثناء ، في السماء على ارتفاع ألف متر ، كانت هناك المئات من الحشرات الميكانيكية التي تصرخ حاليًا وتطير بسرعة عالية. كانت هناك حشرات ميكانيكية كبيرة وصغيرة ، صغيرة منها فقط بحجم قبضة اليد ، وكل واحدة منها تحمل محرك طفو ، بالإضافة إلى مدفع شعاع ضوئي مصغر. وفي الوقت نفسه ، كانت أكبر حشرة ميكانيكية بحجم مركبة كاملة. كانت كبيرة الحجم للغاية ، وسرعة حركتها ليست سريعة ، كما أن قوتها النارية باهتة. ومع ذلك ، ما كان مخيفًا هو أنها كانت تحمل مئات الحشرات الميكانيكية المصغرة ، وهي عبارة عن حاملة طائرات مصغرة تمامًا.

 

 

 

الفصل 30.2 – نهاية فوضوية

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

دفع الانهيار المفاجئ هيلين إلى إطلاق صرخة إنذار ، وإيقاظها من نومها العميق. لحسن الحظ ، لم تكن المركبة تتحرك بهذه السرعة ، وكان هناك سنو لحمايتها ، وإلا لكانت على الأرجح قد أصيبت. في هذه الأثناء ، كان لافيت قد خرج من المركبة منذ فترة طويلة ، لدرجة أنه لم يكن لديه حتى الوقت لفتح الباب ، مما أدى إلى تحطيمه مباشرة والقفز. كان كورتيس أبطأ قليلاً ، لكن ساقه الكبيرة اندفعت للخارج ، وركل أيضًا باب المركبة ، ثم قفز من داخل المركبة. حالما نزل من المركبة ، قام على الفور بإزالة عصا ثقيلة من سبيكة مصقولة من الغطاء الخلفي للمركبة، وأمسكها بيديه. في هذه الأثناء ، اندفع سنو من نافذة المركبة ، وقفز مباشرة فوق المركبة.

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط