نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 30.3

نهاية فوضوية

نهاية فوضوية

الفصل 30.3 – نهاية فوضوية

 

 

 

 

 

 

 

أراد سنو أيضًا أن يتعلم هذا ، على الرغم من أن هديره تجاوز تمامًا النطاق الطبيعي للسمع البشري ، وكانت القوة التدميرية للتردد العالي رائعة ، وكل المستخدمين ذوي القدرات تحت خمسة مستويات من الدفاع ، بمجرد سماع ذلك ، فإن الإصابات الأخف هي النزف من فتحاتهم السبعة ، في حين أن الأكثر خطورة هو أن دماغهم كان لديه فرصة أن يتحول إلى انفجار معجون مغلي. على الرغم من أن القوة التدميرية كانت أكبر قليلاً ، إلا أنها لم تكن شديدة للغاية ، إلا أن سنو كان لا يزال راضيًا للغاية. الجرأة هي أيضًا قوة نمطية ، أليس كذلك؟

 

 

 

 

 

 

 

تمامًا كما كان سنو يشعر بالراحة ، مر وميض من اللون الفضي فجأة من مجال الرؤية ، مما جعل مزاجه يغوص على الفور في قاع الوادي ؛ زاد لا شعوريا من قوة هديره. ومع ذلك ، فإن حبلا من الفضة اشتعل بعناد مثل هذا ، عنيدًا لدرجة الانزعاج ، شعر بالاشمئزاز تجاه مالك ذلك اللهب.

 

 

من وجهة نظر سنو ، كان هذا بلا شك أخطر استفزاز.

 

 

 

 

من المؤكد ، أسفل ذلك اللهب الفضي كان وجه لافيت الأنثوي ، وكان يبتسم حاليًا بطريقة متواضعة للغاية. حتى سنو لم يكن لديه خيار سوى الاعتراف بأنه بغض النظر عما إذا كان ذلك من منظور الإنسان أو من وجود ينظر إليه بحتة من منظور القوة ، كان لافيت جميلًا للغاية. ومع ذلك ، لم يحبه سنو فقط ، وأراد حقًا أن يعضه. كان هذا الشعور بالكراهية غريبًا للغاية ، وهو أمر لا يجب أن يظهر عادةً على جسم سنو ذي المستوى الأعلى. ومع ذلك ، فإنه لا يمكنه التحكم في هذه المشاعر ، وستكون هذه المشاعر تثيرها جميع المحفزات المختلفة. على سبيل المثال ، ابتسامة لافيت الحالية.

 

 

 

 

 

 

 

في نظر أي شخص آخر ، كانت ابتسامة لافيت ساحرة للغاية ، ولكن من منظور سنو ، شعر دائمًا أن هناك دافعًا خفيًا وراء هذه الابتسامة ، ابتسامة شديدة التواضع.

تمامًا كما كان سنو يشعر بالراحة ، مر وميض من اللون الفضي فجأة من مجال الرؤية ، مما جعل مزاجه يغوص على الفور في قاع الوادي ؛ زاد لا شعوريا من قوة هديره. ومع ذلك ، فإن حبلا من الفضة اشتعل بعناد مثل هذا ، عنيدًا لدرجة الانزعاج ، شعر بالاشمئزاز تجاه مالك ذلك اللهب.

 

 

 

 

 

 

من المؤكد أن لافيت أطلق أيضًا هديرًا عالي التردد ، حيث تحيط الموجات الصوتية الغير مرئية على الفور بكل الحشرات الميكانيكية الموجودة بداخلها. كان هديره عالي التردد ممتلئًا بدرجة أكبر بالقوة البربرية ، كما اختلط بالاهتزازات القوية للمجالات الكهرومغناطيسية ، لذلك كان هذا هجومًا مدمرًا لجميع الحشرات الميكانيكية. إذا كانت صرخة سنو إحدى التقنيات ، فإن صرخة لافيت كانت واحدة من مائة بالمائة من القوة. لم يكن الأمر أنه لم يكن يعرف كيفية إطلاق نوع الهدير الذي فعله لافيت ، لدرجة أنه عرف سبعة عشر أو ثمانية عشر تقنية صوتية عالية التردد تمتلك قوة أكثر تدميراً ، لكنه لم يستطع إطلاق هذه الأنواع.

 

 

 

 

 

 

 

طاقة غير كافية. كان هذا نقصًا واضحًا ، ولا يمكن تجنبه.

 

 

 

 

 

 

 

سقطت الحشرات الميكانيكية في الهواء واحدة تلو الأخرى ، حتى أن الحشرات الميكانيكية التي يفككها هدير سنو انفجرت مرتين ، وهذا العرض أكبر من الماضي. بعد أن هدر لافيت ، كل شيء امام مجال رؤية سنو قد اختفى ، لم تكن هناك حشرة ميكانيكية واحدة يمكن رؤيتها في السماء ، فقط حاملة الطائرات المصغرة سليمة تمامًا.

 

 

سقطت الحشرات الميكانيكية في الهواء واحدة تلو الأخرى ، حتى أن الحشرات الميكانيكية التي يفككها هدير سنو انفجرت مرتين ، وهذا العرض أكبر من الماضي. بعد أن هدر لافيت ، كل شيء امام مجال رؤية سنو قد اختفى ، لم تكن هناك حشرة ميكانيكية واحدة يمكن رؤيتها في السماء ، فقط حاملة الطائرات المصغرة سليمة تمامًا.

 

 

 

 

من وجهة نظر سنو ، كان هذا بلا شك أخطر استفزاز.

 

 

 

 

تساقطت حبات كبيرة من العرق من رأس لافيت ، وبشرته بيضاء كما لو كان مسحوقًا على وجهه. كانت يده لا تزال تضغط بشدة على مؤخرة هيلين ، لكن مفاصله كانت تتحول إلى اللون الأبيض ، كما لو أن ما كان يلمسه لم يكن جلدًا مرنًا ، بل قطعة من سبيكة صلبة. فتح فمه ولم يخرج شيء.

 

 

ومع ذلك ، لم يمنح لافيت سنو فرصة للانتقام. ومضت شخصيته ، ثم ظهر مرة أخرى على الأرض ، واقفًا بجانب هيلين.

 

 

 

 

 

 

 

دعمت هيلين نفسها ضد المركبة ، وكان وجهها أبيض بشكل كئيب. حتى مجرد الوقوف البسيط جعلها تشعر بالتوتر الشديد ، والعرق البارد يتدفق من جبهتها قطرة قطرة. نظرت هيلين نحو السماء ، ولكن من منظورها ، لم تستطع رؤية سوى سحب الدخان الذي يصعد إلى السماء بشكل غامض ، غير قادرة تمامًا على رؤية ما يجري. وقف لافيت إلى جانبها ، ويده اليمنى تدعم خصرها عن قصد ولكن أيضًا عن غير قصد ، ويده الأخرى تشير إلى السماء. “لا تزال تلك الأشياء الغريبة من المرة السابقة ، لكن انظر ، لقد تم القضاء عليها تمامًا بالفعل. هذه الأشياء لها بعض الفائدة فقط في الكمين الأول ، ولا يمكن أن يحدث أي شيء آخر بغض النظر عن عدد الأشياء الأخرى التي تأتي بعد ذلك “.

“هل لمس المؤخرات يشعرك بالارتياح؟” سألت هيلين.

 

 

 

 

 

 

تجاه حركات لافيت المفرطة ، أطلق كورتيس شخيرًا ثقيلًا ، ثم عاد لافيت بنظرة شرسة. غرق وجه كورتيس على الفور ، وكل عضلات جسده تتلوى ، من الواضح أنه على وشك اتخاذ إجراء. استدارت هيلين في البداية لإعطاء كورتيس نظرة ، مما أدى على الفور إلى تهدئة هذا القائد الشبيه بالوحش البربري ، وعندها فقط نظرت بهدوء إلى لافيت.

من المؤكد ، أسفل ذلك اللهب الفضي كان وجه لافيت الأنثوي ، وكان يبتسم حاليًا بطريقة متواضعة للغاية. حتى سنو لم يكن لديه خيار سوى الاعتراف بأنه بغض النظر عما إذا كان ذلك من منظور الإنسان أو من وجود ينظر إليه بحتة من منظور القوة ، كان لافيت جميلًا للغاية. ومع ذلك ، لم يحبه سنو فقط ، وأراد حقًا أن يعضه. كان هذا الشعور بالكراهية غريبًا للغاية ، وهو أمر لا يجب أن يظهر عادةً على جسم سنو ذي المستوى الأعلى. ومع ذلك ، فإنه لا يمكنه التحكم في هذه المشاعر ، وستكون هذه المشاعر تثيرها جميع المحفزات المختلفة. على سبيل المثال ، ابتسامة لافيت الحالية.

 

دعمت هيلين نفسها ضد المركبة ، وكان وجهها أبيض بشكل كئيب. حتى مجرد الوقوف البسيط جعلها تشعر بالتوتر الشديد ، والعرق البارد يتدفق من جبهتها قطرة قطرة. نظرت هيلين نحو السماء ، ولكن من منظورها ، لم تستطع رؤية سوى سحب الدخان الذي يصعد إلى السماء بشكل غامض ، غير قادرة تمامًا على رؤية ما يجري. وقف لافيت إلى جانبها ، ويده اليمنى تدعم خصرها عن قصد ولكن أيضًا عن غير قصد ، ويده الأخرى تشير إلى السماء. “لا تزال تلك الأشياء الغريبة من المرة السابقة ، لكن انظر ، لقد تم القضاء عليها تمامًا بالفعل. هذه الأشياء لها بعض الفائدة فقط في الكمين الأول ، ولا يمكن أن يحدث أي شيء آخر بغض النظر عن عدد الأشياء الأخرى التي تأتي بعد ذلك “.

 

 

 

الترجمة: Hunter

لا يزال لافيت يبتسم ابتسامة كبيرة على وجهه ، ويده تضغط على خصر هيلين ، علاوة على ذلك يتحرك إلى أسفل ، إلى الحد الذي كان على وشك أن يلمس مؤخرتها. لا تزال هيلين تنظر بهدوء إلى لافيت ، تمامًا كما لو أن تلك اليد غير موجودة ، أو أنها مجرد آلة جليدية.

 

 

 

 

 

 

 

وصلت يد لافيت أخيرًا إلى قاع هيلين ، وعجنها بقوة. ومع ذلك ، لم يدرك أن ابتسامته أصبحت حاليًا جامدة بشكل لا يصدق ، والعرق يتدفق باستمرار من طرف أنفه.

 

 

 

 

 

 

 

سمع صوت صراخ غريب. سقط سنو مباشرة ، على وشك أن يصطدم بلافيت. شعر فجأة بشيء ما ، ونتيجة لذلك توقف على الفور في الجو ، متحديًا الفيزياء تمامًا. نظر إلى هيلين ، لكن هيلين لم تقل شيئًا ، ولم تعطه حتى نظرة ، لكن برودها جعل سنو يفهم شيئًا ما ، ونتيجة لذلك ، هدأ. حدق في لافيت ، شفراته تطحن دون وعي ضد بعضها البعض.

“… بالطبع هو كذلك …” كان لافيت يفتقر إلى الثقة إلى حد ما عندما قال هذه الكلمات. كانت عيون هيلين هادئة للغاية ، لكنه شعر بقسوة شديدة في عينيها. لقد تجنب عينيها لا شعوريا.

 

 

 

من المؤكد ، أسفل ذلك اللهب الفضي كان وجه لافيت الأنثوي ، وكان يبتسم حاليًا بطريقة متواضعة للغاية. حتى سنو لم يكن لديه خيار سوى الاعتراف بأنه بغض النظر عما إذا كان ذلك من منظور الإنسان أو من وجود ينظر إليه بحتة من منظور القوة ، كان لافيت جميلًا للغاية. ومع ذلك ، لم يحبه سنو فقط ، وأراد حقًا أن يعضه. كان هذا الشعور بالكراهية غريبًا للغاية ، وهو أمر لا يجب أن يظهر عادةً على جسم سنو ذي المستوى الأعلى. ومع ذلك ، فإنه لا يمكنه التحكم في هذه المشاعر ، وستكون هذه المشاعر تثيرها جميع المحفزات المختلفة. على سبيل المثال ، ابتسامة لافيت الحالية.

 

 

“هل لمس المؤخرات يشعرك بالارتياح؟” سألت هيلين.

الترجمة: Hunter

 

 

 

قالت هيلين ، “هل تريد أن تلمس المزيد ، ربما بعض الأماكن المختلفة؟ الصدور ، أو هناك في الأسفل؟ “

 

من المؤكد ، أسفل ذلك اللهب الفضي كان وجه لافيت الأنثوي ، وكان يبتسم حاليًا بطريقة متواضعة للغاية. حتى سنو لم يكن لديه خيار سوى الاعتراف بأنه بغض النظر عما إذا كان ذلك من منظور الإنسان أو من وجود ينظر إليه بحتة من منظور القوة ، كان لافيت جميلًا للغاية. ومع ذلك ، لم يحبه سنو فقط ، وأراد حقًا أن يعضه. كان هذا الشعور بالكراهية غريبًا للغاية ، وهو أمر لا يجب أن يظهر عادةً على جسم سنو ذي المستوى الأعلى. ومع ذلك ، فإنه لا يمكنه التحكم في هذه المشاعر ، وستكون هذه المشاعر تثيرها جميع المحفزات المختلفة. على سبيل المثال ، ابتسامة لافيت الحالية.

“… بالطبع هو كذلك …” كان لافيت يفتقر إلى الثقة إلى حد ما عندما قال هذه الكلمات. كانت عيون هيلين هادئة للغاية ، لكنه شعر بقسوة شديدة في عينيها. لقد تجنب عينيها لا شعوريا.

تمامًا كما كان سنو يشعر بالراحة ، مر وميض من اللون الفضي فجأة من مجال الرؤية ، مما جعل مزاجه يغوص على الفور في قاع الوادي ؛ زاد لا شعوريا من قوة هديره. ومع ذلك ، فإن حبلا من الفضة اشتعل بعناد مثل هذا ، عنيدًا لدرجة الانزعاج ، شعر بالاشمئزاز تجاه مالك ذلك اللهب.

 

من المؤكد ، أسفل ذلك اللهب الفضي كان وجه لافيت الأنثوي ، وكان يبتسم حاليًا بطريقة متواضعة للغاية. حتى سنو لم يكن لديه خيار سوى الاعتراف بأنه بغض النظر عما إذا كان ذلك من منظور الإنسان أو من وجود ينظر إليه بحتة من منظور القوة ، كان لافيت جميلًا للغاية. ومع ذلك ، لم يحبه سنو فقط ، وأراد حقًا أن يعضه. كان هذا الشعور بالكراهية غريبًا للغاية ، وهو أمر لا يجب أن يظهر عادةً على جسم سنو ذي المستوى الأعلى. ومع ذلك ، فإنه لا يمكنه التحكم في هذه المشاعر ، وستكون هذه المشاعر تثيرها جميع المحفزات المختلفة. على سبيل المثال ، ابتسامة لافيت الحالية.

 

واصلت هيلين استخدام صوتها الغير متغير إلى الأبد لتقول ، “لا كورتيس ولا سنو خصومك ، لذا يمكنك قتلهم ، ثم اغتصابي بقوة. لديك بالتأكيد طرق لتمنعني من قتل نفسي ، وهذا هو السبب في أنه يمكنك اللعب عدة مرات كما تريد ، والاستمرار في الوقت الذي تريده. تحتاج فقط إلى التفكير قليلاً لإيجاد طريقة لمنعي من قتل نفسي. ومع ذلك ، دعني أخبرك الآن ، لن أنتحر ، طالما يمكنني الاستمرار في العيش ، سأستمر في العيش.

 

 

قالت هيلين ، “هل تريد أن تلمس المزيد ، ربما بعض الأماكن المختلفة؟ الصدور ، أو هناك في الأسفل؟ “

 

 

 

 

 

هذه الكلمات بالفعل سحقته تماما. أصبح جسم لافيت متصلبًا بالكامل ، وشعرت يده اليمنى كما لو كانت مثل الرصاص ، ثقيلة لدرجة أنه لا يستطيع تحريكها. لم يكن يعرف كيف يرد على الإطلاق ، لقد فتحت بالفعل الزاوية الأكثر ظلمة من أعماق قلبه.

تساقطت حبات كبيرة من العرق من رأس لافيت ، وبشرته بيضاء كما لو كان مسحوقًا على وجهه. كانت يده لا تزال تضغط بشدة على مؤخرة هيلين ، لكن مفاصله كانت تتحول إلى اللون الأبيض ، كما لو أن ما كان يلمسه لم يكن جلدًا مرنًا ، بل قطعة من سبيكة صلبة. فتح فمه ولم يخرج شيء.

 

 

 

 

 

 

 

واصلت هيلين استخدام صوتها الغير متغير إلى الأبد لتقول ، “لا كورتيس ولا سنو خصومك ، لذا يمكنك قتلهم ، ثم اغتصابي بقوة. لديك بالتأكيد طرق لتمنعني من قتل نفسي ، وهذا هو السبب في أنه يمكنك اللعب عدة مرات كما تريد ، والاستمرار في الوقت الذي تريده. تحتاج فقط إلى التفكير قليلاً لإيجاد طريقة لمنعي من قتل نفسي. ومع ذلك ، دعني أخبرك الآن ، لن أنتحر ، طالما يمكنني الاستمرار في العيش ، سأستمر في العيش.

 

 

 

 

 

 

 

هذه الكلمات بالفعل سحقته تماما. أصبح جسم لافيت متصلبًا بالكامل ، وشعرت يده اليمنى كما لو كانت مثل الرصاص ، ثقيلة لدرجة أنه لا يستطيع تحريكها. لم يكن يعرف كيف يرد على الإطلاق ، لقد فتحت بالفعل الزاوية الأكثر ظلمة من أعماق قلبه.

وصلت يد لافيت أخيرًا إلى قاع هيلين ، وعجنها بقوة. ومع ذلك ، لم يدرك أن ابتسامته أصبحت حاليًا جامدة بشكل لا يصدق ، والعرق يتدفق باستمرار من طرف أنفه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter

 

وصلت يد لافيت أخيرًا إلى قاع هيلين ، وعجنها بقوة. ومع ذلك ، لم يدرك أن ابتسامته أصبحت حاليًا جامدة بشكل لا يصدق ، والعرق يتدفق باستمرار من طرف أنفه.

 

من المؤكد ، أسفل ذلك اللهب الفضي كان وجه لافيت الأنثوي ، وكان يبتسم حاليًا بطريقة متواضعة للغاية. حتى سنو لم يكن لديه خيار سوى الاعتراف بأنه بغض النظر عما إذا كان ذلك من منظور الإنسان أو من وجود ينظر إليه بحتة من منظور القوة ، كان لافيت جميلًا للغاية. ومع ذلك ، لم يحبه سنو فقط ، وأراد حقًا أن يعضه. كان هذا الشعور بالكراهية غريبًا للغاية ، وهو أمر لا يجب أن يظهر عادةً على جسم سنو ذي المستوى الأعلى. ومع ذلك ، فإنه لا يمكنه التحكم في هذه المشاعر ، وستكون هذه المشاعر تثيرها جميع المحفزات المختلفة. على سبيل المثال ، ابتسامة لافيت الحالية.

 

 

 

 

 

الفصل 30.3 – نهاية فوضوية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

من المؤكد ، أسفل ذلك اللهب الفضي كان وجه لافيت الأنثوي ، وكان يبتسم حاليًا بطريقة متواضعة للغاية. حتى سنو لم يكن لديه خيار سوى الاعتراف بأنه بغض النظر عما إذا كان ذلك من منظور الإنسان أو من وجود ينظر إليه بحتة من منظور القوة ، كان لافيت جميلًا للغاية. ومع ذلك ، لم يحبه سنو فقط ، وأراد حقًا أن يعضه. كان هذا الشعور بالكراهية غريبًا للغاية ، وهو أمر لا يجب أن يظهر عادةً على جسم سنو ذي المستوى الأعلى. ومع ذلك ، فإنه لا يمكنه التحكم في هذه المشاعر ، وستكون هذه المشاعر تثيرها جميع المحفزات المختلفة. على سبيل المثال ، ابتسامة لافيت الحالية.

 

 

 

لا يزال لافيت يبتسم ابتسامة كبيرة على وجهه ، ويده تضغط على خصر هيلين ، علاوة على ذلك يتحرك إلى أسفل ، إلى الحد الذي كان على وشك أن يلمس مؤخرتها. لا تزال هيلين تنظر بهدوء إلى لافيت ، تمامًا كما لو أن تلك اليد غير موجودة ، أو أنها مجرد آلة جليدية.

 

سمع صوت صراخ غريب. سقط سنو مباشرة ، على وشك أن يصطدم بلافيت. شعر فجأة بشيء ما ، ونتيجة لذلك توقف على الفور في الجو ، متحديًا الفيزياء تمامًا. نظر إلى هيلين ، لكن هيلين لم تقل شيئًا ، ولم تعطه حتى نظرة ، لكن برودها جعل سنو يفهم شيئًا ما ، ونتيجة لذلك ، هدأ. حدق في لافيت ، شفراته تطحن دون وعي ضد بعضها البعض.

 

 

الترجمة: Hunter

 

 

الترجمة: Hunter

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط