نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 31.7

غير معروف

غير معروف

الفصل 31.7 – غير معروف

 

 

كانت المشكلة أنها كانت الثانية بعد الظهر. ألقى دايك افيدار نظرة على ساعته ، ثم ظهر تلميح من الجدية بين حاجبيه. كان من الواضح أن الأشخاص في هذا المنزل شعروا بشيء ما ، فقد غادروا بالفعل في وقت مبكر. إذا كانوا يستريحون بشكل طبيعي ، والاستيقاظ في التاسعة لترتيب وتناول وجبة الإفطار ، فإن ادراكهم كان بالتأكيد حادًا بشكل مرعب. كان على المرء أن يعرف أنه في ذلك الوقت ، لم يكن دايك أفيدار يعرف هذا المكان بعد. حتى الآن ، لم يعرف ناشر الظلام هوية سيد هذا المكان. لم يكن هناك أدنى دليل خلفه في هذا المنزل ليقوم بتحليله ، نظيف بشكل مرعب ، الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه كدليل هو هيكل باب المرآب المعقد بشكل لا يصدق. ومع ذلك ، فإن هذا النوع من التكوين ، بصرف النظر عن إخبار دايك افيدار أن قدرة الحساب الخاصة بالمالك تجاوزت قدراته بكثير ، لم يمنحه أي أجزاء أخرى من المعلومات.

 

 

 

 

بالمقارنة مع البرية التي يلفها دمار الحرب ، كان محيط المدينة الصغيرة سلميًا وهادئًا ، وهو حقًا غير متوقع بعض الشيء. في نطاق عشرات الكيلومترات حول المدينة الصغيرة ، كان مقدار آثار المعركة قليلًا بشكل يدعو للشفقة ، في حين أن الأضرار التي لحقت بالمدينة الصغيرة لم تكن شيئًا ، ولم تتأثر تقريبًا بخراب الحرب. في ضواحي المدينة الصغيرة ، كان هناك كومة قمامة عملاقة كانت مدهشة بعض الشيء ، تمكن دايك افيدار من رؤية طبقات الجثث المتراكمة على ارتفاع أكثر من عشرة كيلومترات. من ألوان زيهم الرسمي ، بدا أن هذه الجثث تراوحت بين العصابات المسلحة إلى القوات الخاصة لنخبة جيش الرئيس ، بما في ذلك الأشخاص من جميع أنواع الهويات. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لافتات الطرق المجاورة للطرق المؤدية إلى المدينة الصغيرة كانت بها عدة جثث معلقة عليها ، وقد تم رش كميات كبيرة من الطلاء الأحمر في جميع أنحاء أجسادهم. تم التعامل مع الجثث بطريقة مدهشة ومذهلة ، مُعدة بشكل طبيعي بطريقة تسمح للآخرين برؤيتها بسهولة. بالإضافة إلى ذلك ، فقد جعلتهم هوياتهم بالفعل جديرة بالملاحظة ، بنظرة واحدة فقط ، حتى أن دايك افيدار تعرف على أحدهم ، وهو ضابط رفيع المستوى من القوات الخاصة لجيش الرئيس ، وهو مستخدم من المجال القتالي من المستوى السابع. لم يتوقع أبدًا تعليق هذا الشخص على لافتة طريق ، ويعامل على أنه فزاعة لتخويف الناس.

بالمقارنة مع البرية التي يلفها دمار الحرب ، كان محيط المدينة الصغيرة سلميًا وهادئًا ، وهو حقًا غير متوقع بعض الشيء. في نطاق عشرات الكيلومترات حول المدينة الصغيرة ، كان مقدار آثار المعركة قليلًا بشكل يدعو للشفقة ، في حين أن الأضرار التي لحقت بالمدينة الصغيرة لم تكن شيئًا ، ولم تتأثر تقريبًا بخراب الحرب. في ضواحي المدينة الصغيرة ، كان هناك كومة قمامة عملاقة كانت مدهشة بعض الشيء ، تمكن دايك افيدار من رؤية طبقات الجثث المتراكمة على ارتفاع أكثر من عشرة كيلومترات. من ألوان زيهم الرسمي ، بدا أن هذه الجثث تراوحت بين العصابات المسلحة إلى القوات الخاصة لنخبة جيش الرئيس ، بما في ذلك الأشخاص من جميع أنواع الهويات. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لافتات الطرق المجاورة للطرق المؤدية إلى المدينة الصغيرة كانت بها عدة جثث معلقة عليها ، وقد تم رش كميات كبيرة من الطلاء الأحمر في جميع أنحاء أجسادهم. تم التعامل مع الجثث بطريقة مدهشة ومذهلة ، مُعدة بشكل طبيعي بطريقة تسمح للآخرين برؤيتها بسهولة. بالإضافة إلى ذلك ، فقد جعلتهم هوياتهم بالفعل جديرة بالملاحظة ، بنظرة واحدة فقط ، حتى أن دايك افيدار تعرف على أحدهم ، وهو ضابط رفيع المستوى من القوات الخاصة لجيش الرئيس ، وهو مستخدم من المجال القتالي من المستوى السابع. لم يتوقع أبدًا تعليق هذا الشخص على لافتة طريق ، ويعامل على أنه فزاعة لتخويف الناس.

 

 

 

 

 

 

“حقا لامع.” هز دايك أفيدار رأسه ، مفكرًا بلا حول ولا قوة. ومع ذلك ، فقد شعر أيضًا ببعض الإعجاب لشجاعة سكان المدينة الصغيرة.

 

 

 

 

 

 

 

قبل يومين فقط ، كانت قوة بيفولاس مثل شمس الظهيرة ، لذا فإن أولئك الذين تجرأوا على شنق جثث شخصيات مهمة من جيش الرئيس كان لديهم بالفعل الشجاعة. على الرغم من أن هذا المكان كان على حافة أراضي برلمان الدم ، إلا أن الموقع بعيد ، بناءً على عدد الجثث في كومة القمامة ، لم يكن عدد الأشخاص الذين “يمرون” بهذا الصغر.

الترجمة: Hunter 

 

كانت المشكلة أنها كانت الثانية بعد الظهر. ألقى دايك افيدار نظرة على ساعته ، ثم ظهر تلميح من الجدية بين حاجبيه. كان من الواضح أن الأشخاص في هذا المنزل شعروا بشيء ما ، فقد غادروا بالفعل في وقت مبكر. إذا كانوا يستريحون بشكل طبيعي ، والاستيقاظ في التاسعة لترتيب وتناول وجبة الإفطار ، فإن ادراكهم كان بالتأكيد حادًا بشكل مرعب. كان على المرء أن يعرف أنه في ذلك الوقت ، لم يكن دايك أفيدار يعرف هذا المكان بعد. حتى الآن ، لم يعرف ناشر الظلام هوية سيد هذا المكان. لم يكن هناك أدنى دليل خلفه في هذا المنزل ليقوم بتحليله ، نظيف بشكل مرعب ، الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه كدليل هو هيكل باب المرآب المعقد بشكل لا يصدق. ومع ذلك ، فإن هذا النوع من التكوين ، بصرف النظر عن إخبار دايك افيدار أن قدرة الحساب الخاصة بالمالك تجاوزت قدراته بكثير ، لم يمنحه أي أجزاء أخرى من المعلومات.

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، طور ناشر الظلام القليل من الفضول تجاه هدفه الأخير. خرج من الظل ، وبعد ذلك ، وبسرعة شخص عادي ، اتجه بهدوء إلى المدينة الصغيرة. كان يعتقد أن أي شخص قادر على قتل مستخدم من المستوى السابع يمكن أن يشعر به بالتأكيد ، لأنه لم يحاول إخفاء نفسه. في هذه الأثناء ، كان ناشر الظلام أكثر فضولًا بشأن هوية الشخص الأخير ، كان على هذا الشخص أن يكون على الأقل مساويًا لشيخ عشيرة لعائلة تتمتع ببعض القوة على الأقل ، حيث عندها فقط ستشير إليه إمبراطورة العنكبوت ، أليس كذلك؟

 

 

في تلك اللحظة ، طور ناشر الظلام القليل من الفضول تجاه هدفه الأخير. خرج من الظل ، وبعد ذلك ، وبسرعة شخص عادي ، اتجه بهدوء إلى المدينة الصغيرة. كان يعتقد أن أي شخص قادر على قتل مستخدم من المستوى السابع يمكن أن يشعر به بالتأكيد ، لأنه لم يحاول إخفاء نفسه. في هذه الأثناء ، كان ناشر الظلام أكثر فضولًا بشأن هوية الشخص الأخير ، كان على هذا الشخص أن يكون على الأقل مساويًا لشيخ عشيرة لعائلة تتمتع ببعض القوة على الأقل ، حيث عندها فقط ستشير إليه إمبراطورة العنكبوت ، أليس كذلك؟

 

 

 

 

كانت المدينة الصغيرة هادئة للغاية ، مليئة بعلامات الحياة ، لدرجة أنه كانت هناك رائحة خافتة من الطعام تنطلق. كانت هذه رائحة باقية ، لذلك كان من المستحيل تقريبًا إخراجها ، لكنها ما زالت لا تستطيع الهروب من دايك افيدار. قام بالشم، ثم كشف عن ابتسامة ، وشعر بإعجاب كبير بمهارات الطباخ. لم يكن الجزء السليم من المدينة الصغيرة بهذا الحجم ، خمسة أو ستة مبانٍ على الأكثر إجمالاً ، ولهذا السبب وجد دايك أفيدار هدفه بسهولة ، وهو محطة وقود ومرآب مرتبط بها.

بالمقارنة مع البرية التي يلفها دمار الحرب ، كان محيط المدينة الصغيرة سلميًا وهادئًا ، وهو حقًا غير متوقع بعض الشيء. في نطاق عشرات الكيلومترات حول المدينة الصغيرة ، كان مقدار آثار المعركة قليلًا بشكل يدعو للشفقة ، في حين أن الأضرار التي لحقت بالمدينة الصغيرة لم تكن شيئًا ، ولم تتأثر تقريبًا بخراب الحرب. في ضواحي المدينة الصغيرة ، كان هناك كومة قمامة عملاقة كانت مدهشة بعض الشيء ، تمكن دايك افيدار من رؤية طبقات الجثث المتراكمة على ارتفاع أكثر من عشرة كيلومترات. من ألوان زيهم الرسمي ، بدا أن هذه الجثث تراوحت بين العصابات المسلحة إلى القوات الخاصة لنخبة جيش الرئيس ، بما في ذلك الأشخاص من جميع أنواع الهويات. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لافتات الطرق المجاورة للطرق المؤدية إلى المدينة الصغيرة كانت بها عدة جثث معلقة عليها ، وقد تم رش كميات كبيرة من الطلاء الأحمر في جميع أنحاء أجسادهم. تم التعامل مع الجثث بطريقة مدهشة ومذهلة ، مُعدة بشكل طبيعي بطريقة تسمح للآخرين برؤيتها بسهولة. بالإضافة إلى ذلك ، فقد جعلتهم هوياتهم بالفعل جديرة بالملاحظة ، بنظرة واحدة فقط ، حتى أن دايك افيدار تعرف على أحدهم ، وهو ضابط رفيع المستوى من القوات الخاصة لجيش الرئيس ، وهو مستخدم من المجال القتالي من المستوى السابع. لم يتوقع أبدًا تعليق هذا الشخص على لافتة طريق ، ويعامل على أنه فزاعة لتخويف الناس.

 

 

 

 

 

 

تم بالفعل إعادة تشكيل المرآب ، وتم وضع الفولاذ المهجور في باب المرآب. لم يكن الباب مغلقًا ، بل كان مغلقًا فقط. ومع ذلك ، في اللحظة التي كان على وشك فتح باب المرآب ، ارتجفت يد دايك أفيدار فجأة. توقف عن خطواته ، ثم فحص هذا الباب نصف المفتوح بعناية ، وشعر بصدمة أكبر كلما نظر إليه لفترة أطول. كان سطح باب المرآب عبارة عن طبقتين من الطلاء الفولاذي ، محصورين في المنتصف وجميع أنواع القطع الفولاذية والقضبان المقواة بالفولاذ وأشياء أخرى مثل الحشو. كانت هناك جميع أنواع الأشياء المستخدمة كمواد ، وكل شيء كان عبارة عن فوضى كاملة ، ومعظمها ملحومة بقوة معًا ، وكمية صغيرة قادرة على التحرك بحرية. ومع ذلك ، عندما دفع الباب ، فإن القوة التفاعلية التي تنتقل من يديه جعلت دايك افيدار يشعر أن القوة التي تمارس على باب المرآب تنتقل عبر تكوينه المعقد بشكل لا يصدق. ثم تحول انتباهه إلى مزلاج الباب ، فهذه المنطقة قادرة أيضًا على نقل قوة التأثير إلى الجدران. وفي الوقت نفسه ، فإن الجدار الخارجي ، وكذلك الأعمدة الفولاذية والأسلاك والأشياء الأخرى بالداخل ستشتت التأثير عبر الجدار بأكمله. هذا يعني أنه إذا قام شخص ما بركل باب المرآب ، فسيكون ذلك بمثابة ركل الحائط. ما لم يكن لدى المرء القوة لهدم الحائط بأكمله بركلة واحدة ، يمكن للمرء أن ينسى إرسال باب المرآب طائرًا. في هذه الأثناء ، إذا أراد المرء أن يجعل الباب مشوهًا ، فسيتطلب ذلك طاقة أكبر عدة مرات. من خلال بصر دايك افيدار ، كان بإمكانه أن يقول بنظرة واحدة أن أولئك الذين ليس لديهم ثمانية مستويات من القوة يمكن أن ينسوا ركل هذا الباب ، سبعة مستويات كانت بالتأكيد غير كافية.

 

 

بعد الوقوف هنا في صمت للحظة ، هز دايك أفيدار رأسه أخيرًا ، وغادر بصمت. في ذهنه ، في الوجهة الأخيرة في خط سير رحلته ، كانت هناك علامة X تمثل الفشل.

 

 

 

 

لصنع بابًا مشابهًا للأبواب العسكرية الدائمة من مواد تبدو عادية ، تم وضع السر تمامًا في الهيكل الداخلي المفصل. حاول دايك افيدار فتح الباب مرة أخرى ، محاولًا حساب اتجاهات إعادة توجيه الطاقة ، لكن كمية البيانات اندلعت على الفور إلى مستوى لا يمكن تصوره ، مما جعلت دماغه يشعر بالدوار قليلاً! أخذ خطوة إلى الوراء ، وتغير تعبيره قليلاً ، وأصبح أكثر وأكثر جدية. فقط من خلال باب المرآب هذا ، شعر دايك افيدار أن مالك هذا المكان يستحق احترامه.

لا ، لنكون أكثر دقة ، لا تزال هناك أدلة ، على سبيل المثال ، كانت هناك آثار لمخلوقين غريبين في المدينة الصغيرة. كان أحدهما علامات مخالب ، والآخر عبارة عن كومة صغيرة من منتجات النفايات الشبيهة بالفضلات. ما كان متأكدًا منه هو أن دايك افيدار لم يرى مخلوقات كهذه من قبل. ومع ذلك ، نادرًا ما غادر القلعة الحمراء الداكنة ، ولم يكن كلي العلم أو كلي القدرة ، لذلك كان من الطبيعي للغاية وجود مخلوقات لم يكن يعرف عنها. هذا هو السبب في أن الدلائل لا تزال تنتهي هنا.

 

 

 

 

 

بعد الصمت قليلاً ، خرج ناشر الظلام من المرآب. في اللحظة التي دخل فيها من الباب ، اندلع ظلام دامس فجأة ، ولف المدينة الصغيرة بأكملها في ظلام دامس! بعد بضع دقائق ، تبعثر الظلام تدريجياً. وقف دايك أفيدار في وسط المدينة ، وكان تعبيره شاحبا. لقد فعل بالفعل كل ما في وسعه ، لكنه لم يجد دليلًا واحدًا من المدينة الصغيرة بأكملها!

دخل ببطء إلى المرآب ، ومراقبة كل شيء بعناية ، ولم يترك حتى أدق التفاصيل. لم يكن المرآب كبيرًا ، لكنه كان مقسمًا إلى عدة غرف ؛ كان هناك مطبخ وحمام وغرفة نوم وغرفة معيشة ، كل ما هو مطلوب متاح. تم تنظيف غرفة المعيشة حتى لم يكن هناك ذرة من الغبار ، والجدران والأرضية أعيد طلاءها ، والعديد من النباتات الخضراء التي تزين هذا المكان بشكل صحيح ، مما يجعل هذا السكن البسيط والخفيف يكتسب سحرًا فريدًا.

 

 

كانت المشكلة أنها كانت الثانية بعد الظهر. ألقى دايك افيدار نظرة على ساعته ، ثم ظهر تلميح من الجدية بين حاجبيه. كان من الواضح أن الأشخاص في هذا المنزل شعروا بشيء ما ، فقد غادروا بالفعل في وقت مبكر. إذا كانوا يستريحون بشكل طبيعي ، والاستيقاظ في التاسعة لترتيب وتناول وجبة الإفطار ، فإن ادراكهم كان بالتأكيد حادًا بشكل مرعب. كان على المرء أن يعرف أنه في ذلك الوقت ، لم يكن دايك أفيدار يعرف هذا المكان بعد. حتى الآن ، لم يعرف ناشر الظلام هوية سيد هذا المكان. لم يكن هناك أدنى دليل خلفه في هذا المنزل ليقوم بتحليله ، نظيف بشكل مرعب ، الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه كدليل هو هيكل باب المرآب المعقد بشكل لا يصدق. ومع ذلك ، فإن هذا النوع من التكوين ، بصرف النظر عن إخبار دايك افيدار أن قدرة الحساب الخاصة بالمالك تجاوزت قدراته بكثير ، لم يمنحه أي أجزاء أخرى من المعلومات.

 

 

 

 

تم ترتيب أدوات المطبخ بشكل أنيق ، على لوح التقطيع الذي تم وضعه على المنضدة كانت بيضتين. كانت البطانيات في غرفة النوم مطوية حديثًا ، وسخان الماء في الحمام بدأ بالفعل. خارج الغرفة ، كان محرك وقود الديزل لا يزال يعمل بلا كلل ، مما يوفر لهذه الغرفة الصغيرة والرائعة القوة والدفء. يبدو أن الوقت قد توقف في هذا المنزل ، عشيقة هذا المكان على وشك إعداد الإفطار ، بينما شعر السيد الذكر فجأة بالحاجة إلى ترتيب حديقة الزهور الخارجية. عندما يعود ، سيستحم ويأكل الإفطار ، ويطلب منها الخروج معه. توقف الوقت هنا.

 

 

 

 

 

 

 

كانت المشكلة أنها كانت الثانية بعد الظهر. ألقى دايك افيدار نظرة على ساعته ، ثم ظهر تلميح من الجدية بين حاجبيه. كان من الواضح أن الأشخاص في هذا المنزل شعروا بشيء ما ، فقد غادروا بالفعل في وقت مبكر. إذا كانوا يستريحون بشكل طبيعي ، والاستيقاظ في التاسعة لترتيب وتناول وجبة الإفطار ، فإن ادراكهم كان بالتأكيد حادًا بشكل مرعب. كان على المرء أن يعرف أنه في ذلك الوقت ، لم يكن دايك أفيدار يعرف هذا المكان بعد. حتى الآن ، لم يعرف ناشر الظلام هوية سيد هذا المكان. لم يكن هناك أدنى دليل خلفه في هذا المنزل ليقوم بتحليله ، نظيف بشكل مرعب ، الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه كدليل هو هيكل باب المرآب المعقد بشكل لا يصدق. ومع ذلك ، فإن هذا النوع من التكوين ، بصرف النظر عن إخبار دايك افيدار أن قدرة الحساب الخاصة بالمالك تجاوزت قدراته بكثير ، لم يمنحه أي أجزاء أخرى من المعلومات.

 

 

 

 

بعد الوقوف هنا في صمت للحظة ، هز دايك أفيدار رأسه أخيرًا ، وغادر بصمت. في ذهنه ، في الوجهة الأخيرة في خط سير رحلته ، كانت هناك علامة X تمثل الفشل.

 

 

بعد الصمت قليلاً ، خرج ناشر الظلام من المرآب. في اللحظة التي دخل فيها من الباب ، اندلع ظلام دامس فجأة ، ولف المدينة الصغيرة بأكملها في ظلام دامس! بعد بضع دقائق ، تبعثر الظلام تدريجياً. وقف دايك أفيدار في وسط المدينة ، وكان تعبيره شاحبا. لقد فعل بالفعل كل ما في وسعه ، لكنه لم يجد دليلًا واحدًا من المدينة الصغيرة بأكملها!

 

 

 

 

قبل يومين فقط ، كانت قوة بيفولاس مثل شمس الظهيرة ، لذا فإن أولئك الذين تجرأوا على شنق جثث شخصيات مهمة من جيش الرئيس كان لديهم بالفعل الشجاعة. على الرغم من أن هذا المكان كان على حافة أراضي برلمان الدم ، إلا أن الموقع بعيد ، بناءً على عدد الجثث في كومة القمامة ، لم يكن عدد الأشخاص الذين “يمرون” بهذا الصغر.

 

بالمقارنة مع البرية التي يلفها دمار الحرب ، كان محيط المدينة الصغيرة سلميًا وهادئًا ، وهو حقًا غير متوقع بعض الشيء. في نطاق عشرات الكيلومترات حول المدينة الصغيرة ، كان مقدار آثار المعركة قليلًا بشكل يدعو للشفقة ، في حين أن الأضرار التي لحقت بالمدينة الصغيرة لم تكن شيئًا ، ولم تتأثر تقريبًا بخراب الحرب. في ضواحي المدينة الصغيرة ، كان هناك كومة قمامة عملاقة كانت مدهشة بعض الشيء ، تمكن دايك افيدار من رؤية طبقات الجثث المتراكمة على ارتفاع أكثر من عشرة كيلومترات. من ألوان زيهم الرسمي ، بدا أن هذه الجثث تراوحت بين العصابات المسلحة إلى القوات الخاصة لنخبة جيش الرئيس ، بما في ذلك الأشخاص من جميع أنواع الهويات. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لافتات الطرق المجاورة للطرق المؤدية إلى المدينة الصغيرة كانت بها عدة جثث معلقة عليها ، وقد تم رش كميات كبيرة من الطلاء الأحمر في جميع أنحاء أجسادهم. تم التعامل مع الجثث بطريقة مدهشة ومذهلة ، مُعدة بشكل طبيعي بطريقة تسمح للآخرين برؤيتها بسهولة. بالإضافة إلى ذلك ، فقد جعلتهم هوياتهم بالفعل جديرة بالملاحظة ، بنظرة واحدة فقط ، حتى أن دايك افيدار تعرف على أحدهم ، وهو ضابط رفيع المستوى من القوات الخاصة لجيش الرئيس ، وهو مستخدم من المجال القتالي من المستوى السابع. لم يتوقع أبدًا تعليق هذا الشخص على لافتة طريق ، ويعامل على أنه فزاعة لتخويف الناس.

لا ، لنكون أكثر دقة ، لا تزال هناك أدلة ، على سبيل المثال ، كانت هناك آثار لمخلوقين غريبين في المدينة الصغيرة. كان أحدهما علامات مخالب ، والآخر عبارة عن كومة صغيرة من منتجات النفايات الشبيهة بالفضلات. ما كان متأكدًا منه هو أن دايك افيدار لم يرى مخلوقات كهذه من قبل. ومع ذلك ، نادرًا ما غادر القلعة الحمراء الداكنة ، ولم يكن كلي العلم أو كلي القدرة ، لذلك كان من الطبيعي للغاية وجود مخلوقات لم يكن يعرف عنها. هذا هو السبب في أن الدلائل لا تزال تنتهي هنا.

 

 

 

 

 

 

 

بعد الوقوف هنا في صمت للحظة ، هز دايك أفيدار رأسه أخيرًا ، وغادر بصمت. في ذهنه ، في الوجهة الأخيرة في خط سير رحلته ، كانت هناك علامة X تمثل الفشل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قبل يومين فقط ، كانت قوة بيفولاس مثل شمس الظهيرة ، لذا فإن أولئك الذين تجرأوا على شنق جثث شخصيات مهمة من جيش الرئيس كان لديهم بالفعل الشجاعة. على الرغم من أن هذا المكان كان على حافة أراضي برلمان الدم ، إلا أن الموقع بعيد ، بناءً على عدد الجثث في كومة القمامة ، لم يكن عدد الأشخاص الذين “يمرون” بهذا الصغر.

 

قبل يومين فقط ، كانت قوة بيفولاس مثل شمس الظهيرة ، لذا فإن أولئك الذين تجرأوا على شنق جثث شخصيات مهمة من جيش الرئيس كان لديهم بالفعل الشجاعة. على الرغم من أن هذا المكان كان على حافة أراضي برلمان الدم ، إلا أن الموقع بعيد ، بناءً على عدد الجثث في كومة القمامة ، لم يكن عدد الأشخاص الذين “يمرون” بهذا الصغر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط