نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 31.8

غير معروف

غير معروف

الفصل 31.8 – غير معروف

 

 

 

 

 

 

 

عندما غادر الظلام الغير الملحوظ المدينة الصغيرة ، على بعد مائة كيلومتر ، كانت مركبة رثة مغطاة بثقوب الرصاص والندوب تتحرك الآن على مهل. تم تنظيف المركبة من الداخل منذ فترة طويلة ، لكن النوافذ المتضررة لا يمكن إصلاحها. لم تتحرك المركبة بهذه السرعة ، حيث كانت تتحرك بشق الأنفس عبر التضاريس الوعرة ، وتطلق من وقت لآخر ضوضاء تأوه. كانت بيرسيفوني ملتوية في مقعد الراكب ، ورأسها ذي الشعر الرمادي الطويل يتدلى بتكاسل على صدرها ، وساقاها مسنودتان على لوحة القيادة. كانت ساقاها طويلة ومستقيمة ، على الرغم من أنها حركت المقعد للخلف بالفعل ، الا ان المركبة فسيحة جدًا ، ولا تزال ساقاها ممدودتان عبر الزجاج الأمامي المتضرر. تدلى زوج من الأحذية ذات الكعب العالي من أطراف قدميها ، وتتحرك في مهب الرياح ، وكأنها قد تسقط في أي وقت ، مما يبقي أذهان أولئك الذين يراقبون على حافة الهاوية. في هذه الأثناء ، الاحذية النحيلة التي تم الكشف عنها ، بالإضافة إلى اقدامها ذات المنحنيات الجميلة ، جعلت المرء يشعر بالتوتر الشديد لدرجة أن أفواههم ستصبح جافة.

 

 

 

 

 

 

من الواضح أن سو لم يكن متوترًا ، لكن عينيه كانتا ملتصقتين ببيرسيفوني ، وعيناه تتحركان من أعلى إلى أسفل ، ثم من أسفل إلى أعلى. إذا كان هذا هو العصر القديم ، فمن غير المعروف عدد المرات التي تحطمت فيها مركبة سو. ومع ذلك ، مع المنظر البانورامي ، لا يهم حقًا ما إذا كان ينظر إلى الطريق أم لا. ضاقت عيون بيرسيفوني قليلاً ، وبدت متعبة قليلاً. من الواضح أنها كانت تعلم أن عيون سو النارية كانت تتحرك في جميع أنحاء جسدها ، لكنها بدلاً من ذلك حركت جسدها ، مما سمح له برؤية المزيد من التفاصيل.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، بغض النظر عن عدد التفاصيل التي يمكن رؤيتها ، لا تزال هناك نقاط مهمة يمكن رؤيتها ؛ كان هذا ما يسمى بالفن.

 

 

 

 

 

 

 

بالطبع ، بالنسبة لسو ، لم تكن هذه مشكلة. عند الحاجة ، يمكنه إيقاف المركبة مباشرة ، ثم الضغط على بيرسيفوني على الأرض. ومع ذلك ، إذا فعل ذلك ، فسيكون نفس البلع المباشر للجزء الأفضل. بيرسيفوني ، هذه الساحرة ، ما جعل الآخرين يشعرون بالكراهية لدرجة حك عظامهم ، لم يكن عندما لم ترتدي أي شيء ، بل عندما كانت ترتدي كل شيء بطريقة نظيفة ومرتبة.

 

 

ومع ذلك ، بغض النظر عن عدد التفاصيل التي يمكن رؤيتها ، لا تزال هناك نقاط مهمة يمكن رؤيتها ؛ كان هذا ما يسمى بالفن.

 

حتى أثناء نومها ، كانت لا تزال تشعر بعدم الارتياح ، وبالتالي ستمسك سو دون وعي. كان ذلك أيضًا عندما كانت نائمة ، عندما كشفت بيرسيفوني قليلاً عما كان مخبأ في عقلها. ضمن أكثر المشاعر كثافة ، كانت بيرسيفوني تمس أحيانًا كيان سو الأعمق أيضًا ، ذلك المكان المليء بالرغبة والعاطفة الأكثر بدائية ، فضلاً عن الحب العميق الذي لن يتلاشى أبدًا. ومع ذلك ، في هذا العالم المحترق ، سيكون هناك دائمًا زاوية جليدية ، ومكان لم تلمسه أبدًا ، ومكانًا لم يكن لديها أي وسيلة لتلمسه. أخبرها حدسها الأنثوي أنه في ذلك المكان ، كان هناك بالتأكيد شيء مرتبط بها.

 

سار الاثنان ، بالإضافة إلى مركبة واحدة بالية ، بلا هدف في البرية هكذا تمامًا ، كما لو كان بإمكانهما الاستمرار حتى مع تقدم السماء والأرض.

عندما غادر الظلام الغير الملحوظ المدينة الصغيرة ، على بعد مائة كيلومتر ، كانت مركبة رثة مغطاة بثقوب الرصاص والندوب تتحرك الآن على مهل. تم تنظيف المركبة من الداخل منذ فترة طويلة ، لكن النوافذ المتضررة لا يمكن إصلاحها. لم تتحرك المركبة بهذه السرعة ، حيث كانت تتحرك بشق الأنفس عبر التضاريس الوعرة ، وتطلق من وقت لآخر ضوضاء تأوه. كانت بيرسيفوني ملتوية في مقعد الراكب ، ورأسها ذي الشعر الرمادي الطويل يتدلى بتكاسل على صدرها ، وساقاها مسنودتان على لوحة القيادة. كانت ساقاها طويلة ومستقيمة ، على الرغم من أنها حركت المقعد للخلف بالفعل ، الا ان المركبة فسيحة جدًا ، ولا تزال ساقاها ممدودتان عبر الزجاج الأمامي المتضرر. تدلى زوج من الأحذية ذات الكعب العالي من أطراف قدميها ، وتتحرك في مهب الرياح ، وكأنها قد تسقط في أي وقت ، مما يبقي أذهان أولئك الذين يراقبون على حافة الهاوية. في هذه الأثناء ، الاحذية النحيلة التي تم الكشف عنها ، بالإضافة إلى اقدامها ذات المنحنيات الجميلة ، جعلت المرء يشعر بالتوتر الشديد لدرجة أن أفواههم ستصبح جافة.

 

 

 

 

 

 

عندما حل الليل ، وصل خزان الوقود للمركبة إلى نهايته أخيرًا ، لكن سو وصل أيضًا إلى وجهته. كانت هذه أيضًا مدينة صغيرة ، يمكن للمرء أن يرى الأضواء حتى من مسافة بعيدة. يمكن للمرء أن يرسم بشكل غامض شخصيات بشرية في الجزء العلوي من المدينة ، بمستوى معين من اليقظة ، لكنه كان بعيدًا عن الصرامة. ومع ذلك ، عرف سو أنه سواء كان هناك عدد قليل من الحراس في المدينة الصغيرة امامه ، إلى حد ما إذا كان هناك أي حراس على الإطلاق أم لا ، فإن ذلك لم يحدث فرقًا. كانت هناك هالتان قويتان بشكل غير طبيعي في المدينة الصغيرة ، على الرغم من إخفاؤهما لدرجة أنه كان من المستحيل تقريبًا اكتشافهما ، إلا أنهما لم يتمكنوا من الهروب من ادراك سو. مع وجودهما هنا ، كان الحراس فقط للعرض.

 

 

 

 

 

 

 

توقفت المركبة على بعد كيلومتر واحد من المدينة الصغيرة. أوقف سو المحرك ، ثم قفز من المركبة. نزلت بيرسيفوني أيضا. نظرت إلى سو بهدوء ، وعيناها الرماديتان والخضراء تعكسان شكل سو ، هادئة مثل بحيرة متجمدة. لم تكشف عن أي تعبيرات مختلفة ، لكنها محتارة وغير راضية. كان من السهل فهم حيرتها. لم تكن تعرف سبب اضطرارهما إلى إنهاء الحياة الهادئة والمريحة لكليهما فقط. من الواضح أنها كانت تعلم أن نمط الحياة الهادئ سينتهي عاجلاً أم آجلاً ، لكنها لم تتوقع أن ينتهي هذا بسرعة. ألم يهدأ الوضع الآن أكثر فأكثر؟

 

 

 

 

لم تكن بيرسيفوني تعرف سبب وجودها في عالم سو الداخلي ، لكنها لم تحقق أيضًا عن عمد. بعد تعرضها للرياح والأمطار اللامتناهية ، والسفر معًا عبر الحياة والموت ، تعلمت بيرسيفوني بالفعل مواجهة كل شيء بهدوء ، فضلاً عن تقدير كل ما لديها بالفعل. كان هذا بجانب حقيقة أن كل النيران المستعرة في قلب سو تحترق بسببها ، كان هذا كافياً بالفعل. لقد نما سو الحالي بالفعل إلى النقطة التي كان فيها قويًا بما يكفي للاعتناء بها جيدًا. سواء كان الوعد الذي قطعوه عندما التقيا لأول مرة حقيقيًا أم مزيفًا ، فقد تم الكشف عنه بالكامل في هذه اللحظة.

 

الترجمة: Hunter 

ومع ذلك ، استخدمت بيرسيفوني هذا النوع من الأسلوب فقط للتعبير قليلاً عن عدم رضاها ، ولم تذهب أبعد من ذلك للسؤال عن نوايا سو. من البداية حتى الآن ، كانت دائمًا تستمع بصمت إلى قرار سو ، على سبيل المثال ، ترك فجأة المدينة الصغيرة حيث خلقوا ذكريات رائعة ، ثم الوصول إلى هنا لبدء انفصال جديد. كانت بيرسيفوني تعبر عن استيائها ، وستستخدم أيضًا أساليبها الخاصة لحثه على البقاء ، على سبيل المثال ، باستخدام حركات صغيرة قاتلة لتحدي صبر سو باستمرار. في معظم الأوقات ، نجحت في تحويل سو إلى وحش بري ، وبعد صراع شديد ، كانت تغرق في نوم عميق.

 

 

 

 

 

 

 

حتى أثناء نومها ، كانت لا تزال تشعر بعدم الارتياح ، وبالتالي ستمسك سو دون وعي. كان ذلك أيضًا عندما كانت نائمة ، عندما كشفت بيرسيفوني قليلاً عما كان مخبأ في عقلها. ضمن أكثر المشاعر كثافة ، كانت بيرسيفوني تمس أحيانًا كيان سو الأعمق أيضًا ، ذلك المكان المليء بالرغبة والعاطفة الأكثر بدائية ، فضلاً عن الحب العميق الذي لن يتلاشى أبدًا. ومع ذلك ، في هذا العالم المحترق ، سيكون هناك دائمًا زاوية جليدية ، ومكان لم تلمسه أبدًا ، ومكانًا لم يكن لديها أي وسيلة لتلمسه. أخبرها حدسها الأنثوي أنه في ذلك المكان ، كان هناك بالتأكيد شيء مرتبط بها.

 

 

 

 

 

 

لم تكن بيرسيفوني تعرف سبب وجودها في عالم سو الداخلي ، لكنها لم تحقق أيضًا عن عمد. بعد تعرضها للرياح والأمطار اللامتناهية ، والسفر معًا عبر الحياة والموت ، تعلمت بيرسيفوني بالفعل مواجهة كل شيء بهدوء ، فضلاً عن تقدير كل ما لديها بالفعل. كان هذا بجانب حقيقة أن كل النيران المستعرة في قلب سو تحترق بسببها ، كان هذا كافياً بالفعل. لقد نما سو الحالي بالفعل إلى النقطة التي كان فيها قويًا بما يكفي للاعتناء بها جيدًا. سواء كان الوعد الذي قطعوه عندما التقيا لأول مرة حقيقيًا أم مزيفًا ، فقد تم الكشف عنه بالكامل في هذه اللحظة.

لم تكن بيرسيفوني تعرف سبب وجودها في عالم سو الداخلي ، لكنها لم تحقق أيضًا عن عمد. بعد تعرضها للرياح والأمطار اللامتناهية ، والسفر معًا عبر الحياة والموت ، تعلمت بيرسيفوني بالفعل مواجهة كل شيء بهدوء ، فضلاً عن تقدير كل ما لديها بالفعل. كان هذا بجانب حقيقة أن كل النيران المستعرة في قلب سو تحترق بسببها ، كان هذا كافياً بالفعل. لقد نما سو الحالي بالفعل إلى النقطة التي كان فيها قويًا بما يكفي للاعتناء بها جيدًا. سواء كان الوعد الذي قطعوه عندما التقيا لأول مرة حقيقيًا أم مزيفًا ، فقد تم الكشف عنه بالكامل في هذه اللحظة.

 

 

 

 

 

 

 

سو ، أصبح بالفعل حامي بيرسيفوني ، بالاسم والواقع.

ومع ذلك ، بغض النظر عن عدد التفاصيل التي يمكن رؤيتها ، لا تزال هناك نقاط مهمة يمكن رؤيتها ؛ كان هذا ما يسمى بالفن.

 

 

 

 

 

 

تجاه شكوك بيرسيفوني ، لم يكن هناك بطبيعة الحال أي طريقة لن يفهمها سو ، لكنه لم يقل أي شيء ، وبدلاً من ذلك سار إلى جانب بيرسيفوني ، وأمسك بيدها ، ثم بدأ في السير نحو المدينة الصغيرة المجاورة. تبعته بيرسيفوني بخنوع ، ولم تقل أي شيء أيضًا. شعرت أنه لا داعي لقول أي شيء ، لأن سو كان لديه بالتأكيد سبب لفعل الأشياء بالطريقة التي فعلها. إذا كان هناك أي شيء يريد إخبارها به ، فإنه سيفعل ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

كان كيلومتر من المسافة ، بسرعة المشي العادية ، لا يزال بعيدًا جدًا. ومع ذلك ، بغض النظر عن المسافة التي كانت ، في نظر سو وبيرسيفوني ، كانت صغيرة بشكل مثير للشفقة. عندما تم بالفعل إلقاء أضواء المدينة الصغيرة بشكل غامض على جسد سو ، توقف فجأة عن خطواته ونظر نحو بيرسيفوني. بعد قليل من التردد ، قال ، “فوني ، لا أعرف كيف أقول هذا أيضًا … أشعر فقط أنني يجب أن أرسلك إلى مكان آمن ، وإلا فقد يكون هناك خطر لا يمكن السيطرة عليه. ومع ذلك ، لا أعرف أي نوع من الخطر موجود بالضبط ، ربما … “

 

 

من الواضح أن سو لم يكن متوترًا ، لكن عينيه كانتا ملتصقتين ببيرسيفوني ، وعيناه تتحركان من أعلى إلى أسفل ، ثم من أسفل إلى أعلى. إذا كان هذا هو العصر القديم ، فمن غير المعروف عدد المرات التي تحطمت فيها مركبة سو. ومع ذلك ، مع المنظر البانورامي ، لا يهم حقًا ما إذا كان ينظر إلى الطريق أم لا. ضاقت عيون بيرسيفوني قليلاً ، وبدت متعبة قليلاً. من الواضح أنها كانت تعلم أن عيون سو النارية كانت تتحرك في جميع أنحاء جسدها ، لكنها بدلاً من ذلك حركت جسدها ، مما سمح له برؤية المزيد من التفاصيل.

 

سار الاثنان ، بالإضافة إلى مركبة واحدة بالية ، بلا هدف في البرية هكذا تمامًا ، كما لو كان بإمكانهما الاستمرار حتى مع تقدم السماء والأرض.

 

بالطبع ، بالنسبة لسو ، لم تكن هذه مشكلة. عند الحاجة ، يمكنه إيقاف المركبة مباشرة ، ثم الضغط على بيرسيفوني على الأرض. ومع ذلك ، إذا فعل ذلك ، فسيكون نفس البلع المباشر للجزء الأفضل. بيرسيفوني ، هذه الساحرة ، ما جعل الآخرين يشعرون بالكراهية لدرجة حك عظامهم ، لم يكن عندما لم ترتدي أي شيء ، بل عندما كانت ترتدي كل شيء بطريقة نظيفة ومرتبة.

عندما تحدث فقط ، ضغطت بيرسيفوني بلطف على شفتيه ، قائلة بجدية ، “لا داعي للشرح. اصدقك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، استخدمت بيرسيفوني هذا النوع من الأسلوب فقط للتعبير قليلاً عن عدم رضاها ، ولم تذهب أبعد من ذلك للسؤال عن نوايا سو. من البداية حتى الآن ، كانت دائمًا تستمع بصمت إلى قرار سو ، على سبيل المثال ، ترك فجأة المدينة الصغيرة حيث خلقوا ذكريات رائعة ، ثم الوصول إلى هنا لبدء انفصال جديد. كانت بيرسيفوني تعبر عن استيائها ، وستستخدم أيضًا أساليبها الخاصة لحثه على البقاء ، على سبيل المثال ، باستخدام حركات صغيرة قاتلة لتحدي صبر سو باستمرار. في معظم الأوقات ، نجحت في تحويل سو إلى وحش بري ، وبعد صراع شديد ، كانت تغرق في نوم عميق.

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، بغض النظر عن عدد التفاصيل التي يمكن رؤيتها ، لا تزال هناك نقاط مهمة يمكن رؤيتها ؛ كان هذا ما يسمى بالفن.

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

سار الاثنان ، بالإضافة إلى مركبة واحدة بالية ، بلا هدف في البرية هكذا تمامًا ، كما لو كان بإمكانهما الاستمرار حتى مع تقدم السماء والأرض.

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط