نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 32.6

المقدمة

المقدمة

الفصل 32.6 – المقدمة

 

 

 

 

 

 

 

في قسم القيادة بالقاعدة العسكرية ، جلس جميع الضباط والجنود ذوي القدرات الخاصة في غرفة القتال ، وتركز انتباههم على الشاشة. ومع ذلك ، فإن الشخص الذي كان يشرح ويعطي الأوامر لم يكن شيوا ، بل كان شابًا صغيرًا ونحيفًا إلى حد ما وضعيف. كلما مرت عيناه على جسد الشاب ، كان الظل يضيء أمام عيني شيوا. كان هذا هو منصبه في الأصل ، ومع ذلك ، لم يكن لديه الآن خيار سوى التنحي جانبًا لهذا الشاب. فقط لأنه حصل على أمر من أوبراين ليستبدل منصب شيوا مباشرة.

ارنوبي دانكان كان هذا اسم الشاب. عرف شيوا أنه كان مستخدمًا متمرسًا ظهر في الجيش الخاص بالعائلة خلال نصف العام الأخير ، شخصًا تابع إلى جانب أوبراين طوال هذا الوقت. ومع ذلك ، قبل نصف عام ، كان أرنوبي مجرد جندي من المستوى الأدنى ، لكنه الآن دفع شيوا جانبًا تمامًا ، ولم يترك له أي وجه! كانت قدرات أرنوبي معادلة لشيوا ، لكن ما كان يصعب على شيوا قبوله هو أن لقبه لم يكن حتى آرثر!

 

 

 

تم إفراغ السلاح في غمضة عين ، كما هبط أرنوبي نفسه على الأرض مرة أخرى. سقطت أكثر من عشرين حشرة ميكانيكية مدمرة من السماء ، وهبطت في محيطه الواحدة تلو الآخرى. أعطى أرنوبي بقايا الحشرات الميكانيكية التي كانت لا تزال تطلق الدخان نظرة ، والابتسامة على وجهه خبيثة وملتوية بعض الشيء. لعق شفتيه ، متمتما، “فقط لا يوجد دم ليرى ، إنه حقًا محبط بعض الشيء.”

 

“المعلومات الواردة في الدليل كانت صحيحة بعد كل شيء!” كشف أرنوبي ابتسامة غريبة وشرسة. قفز فجأة من الأرض ، قبل أن يقفز ، ظهرت بندقية هجومية في يديه. قادته قفزة واحدة إلى ارتفاع عشرات الأمتار في الهواء ، وسد الفجوة بينه وبين سرب الحشرات الميكانيكية التي كانت تحلق على بعد مائة متر من الأرض ، والبندقية الأوتوماتيكية في يديه ترش باستمرار ألسنة اللهب. كل جولة أطلقها كانت تحتوي على لهب كهربائي أزرق ملفوف ، بمجرد أن يصطدموا بالحشرات الميكانيكية ، سيحرق على الفور الذكاء الدقيق ، مما يجعلهم يفقدون قدرتهم على الطيران والهبوط من السماء.

ارنوبي دانكان كان هذا اسم الشاب. عرف شيوا أنه كان مستخدمًا متمرسًا ظهر في الجيش الخاص بالعائلة خلال نصف العام الأخير ، شخصًا تابع إلى جانب أوبراين طوال هذا الوقت. ومع ذلك ، قبل نصف عام ، كان أرنوبي مجرد جندي من المستوى الأدنى ، لكنه الآن دفع شيوا جانبًا تمامًا ، ولم يترك له أي وجه! كانت قدرات أرنوبي معادلة لشيوا ، لكن ما كان يصعب على شيوا قبوله هو أن لقبه لم يكن حتى آرثر!

 

 

 

 

 

 

“كل الأعضاء ، استعدوا للمعركة !!” أطلق أرنوبي هدير مجنون. مد يده ، وأمسك ببندقية القنص من جانبه ، ثم اندفع خارج غرفة القتال برشاقة لا تضاهى. عندما ظهر من شرفة السطح ، صادف أنه رأى مجموعة من الحشرات الميكانيكية التي يبلغ عددها بالمئات تحلق فوقهم. تجمعت أشعة ضوء الطاقة بالفعل في مطر من الضوء ، وتناثرت في المخيم. كانت مساحة واحدة من الضوء مركزة بشكل خاص مع أشعة ضوئية عالية الطاقة تمطر مباشرة على برج رشاش في زاوية المعسكر ، مما أدى على الفور إلى تفجير السقف الفولاذي للبرج ، مما أدى إلى تفجير الرماة جنبًا إلى جنب مع المدافع الرشاشة .

أرنوبي ، الذي كان يقف أمام الشاشة ، لم يعير شيوا أي اهتمام ، وبدلاً من ذلك أشار إلى الرسم التخطيطي ثلاثي الأبعاد للحشرات الميكانيكية ، وشرح باستمرار الجوانب الرئيسية للقتال ضدها. كانت سرعته الصوتية سريعة ، كما لو كان يحاول حشر محتويات عدة أيام في أدمغة هؤلاء الجنود. في غضون ذلك ، قام الجنديان الذي جائوا معه بتوزيع بعض المعدات الخاصة على أيدي الجميع. عندما رأى الجنود في غرفة القتال مظاهر الحشرات الميكانيكية المختلفة ، كشف عدد غير قليل منهم عن تعبيرات محيرة. لم يكن هناك الكثير من المحاربين القدامى في هذا المعسكر ، وكان معظمهم من المجندين الجدد الذين أظهروا بعد الحرب علامات على اتخاذ منعطف نحو الأفضل ، وخبراتهم القتالية مفقودة ، ولهذا السبب تم إرسالهم إلى هنا.

 

 

 

 

 

 

 

في هذا الوقت مباشرةً ، بدت خطوات متسارعة فجأة من الممر. هرع رسول إلى غرفة القتال ، وصرخ في البداية “الإبلاغ” ، ثم قال إن لديه معلومات استخباراتية عسكرية مهمة للإبلاغ عنها. ومع ذلك ، عندما رأى الوضع في غرفة القتال ، كان من الواضح أنه ارتبك للحظات ، مترددًا بشأن من يجب أن يقدم تقريرًا إليه. كان شيوا يقف في الأصل بالفعل ، ويستعد لتلقي معلومات استخبارية ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يقول أرنوبي للرسول مباشرة ، “أنا أعلى ضابط قيادي في الوقت الحالي. إذا كان لديك أي شيء تريد الإبلاغ عنه ، فما عليك إلا أن تقوله هنا! “

 

 

الفصل 32.6 – المقدمة

 

 

 

 

ألقى الرسول نظرة على شيوا ، ثم قال: نعم أيها القائد! لقد فقدنا الاتصال بالفرقة الثالثة التي تقوم بالدوريات ، وقد تجاوزت بالفعل الحد الزمني الأخير وهو ساعة ، ولهذا قررنا مبدئيًا أنهم واجهوا العدو. هل يجب أن نرسل قوات للبحث والإنقاذ؟ “

 

 

 

 

“كل الأعضاء ، استعدوا للمعركة !!” أطلق أرنوبي هدير مجنون. مد يده ، وأمسك ببندقية القنص من جانبه ، ثم اندفع خارج غرفة القتال برشاقة لا تضاهى. عندما ظهر من شرفة السطح ، صادف أنه رأى مجموعة من الحشرات الميكانيكية التي يبلغ عددها بالمئات تحلق فوقهم. تجمعت أشعة ضوء الطاقة بالفعل في مطر من الضوء ، وتناثرت في المخيم. كانت مساحة واحدة من الضوء مركزة بشكل خاص مع أشعة ضوئية عالية الطاقة تمطر مباشرة على برج رشاش في زاوية المعسكر ، مما أدى على الفور إلى تفجير السقف الفولاذي للبرج ، مما أدى إلى تفجير الرماة جنبًا إلى جنب مع المدافع الرشاشة .

 

تغير تعبير أرنوبي. لم يستطع إلا أن يقول ، “هل فقدت الاتصال؟ سريع ، ما هو مسار سير الرحلة؟ أين كانت آخر نقطة اتصال؟ “

تغير تعبير أرنوبي. لم يستطع إلا أن يقول ، “هل فقدت الاتصال؟ سريع ، ما هو مسار سير الرحلة؟ أين كانت آخر نقطة اتصال؟ “

 

 

في قسم القيادة بالقاعدة العسكرية ، جلس جميع الضباط والجنود ذوي القدرات الخاصة في غرفة القتال ، وتركز انتباههم على الشاشة. ومع ذلك ، فإن الشخص الذي كان يشرح ويعطي الأوامر لم يكن شيوا ، بل كان شابًا صغيرًا ونحيفًا إلى حد ما وضعيف. كلما مرت عيناه على جسد الشاب ، كان الظل يضيء أمام عيني شيوا. كان هذا هو منصبه في الأصل ، ومع ذلك ، لم يكن لديه الآن خيار سوى التنحي جانبًا لهذا الشاب. فقط لأنه حصل على أمر من أوبراين ليستبدل منصب شيوا مباشرة.

 

في قسم القيادة بالقاعدة العسكرية ، جلس جميع الضباط والجنود ذوي القدرات الخاصة في غرفة القتال ، وتركز انتباههم على الشاشة. ومع ذلك ، فإن الشخص الذي كان يشرح ويعطي الأوامر لم يكن شيوا ، بل كان شابًا صغيرًا ونحيفًا إلى حد ما وضعيف. كلما مرت عيناه على جسد الشاب ، كان الظل يضيء أمام عيني شيوا. كان هذا هو منصبه في الأصل ، ومع ذلك ، لم يكن لديه الآن خيار سوى التنحي جانبًا لهذا الشاب. فقط لأنه حصل على أمر من أوبراين ليستبدل منصب شيوا مباشرة.

 

 

قبل أن يجيب الرسول ، انطلق صوت إنذار شديد للغاية في القاعدة. على صورة المراقبة في زاوية الشاشة ، أصبحت النقاط الضوئية القليلة التي تمثل حراسًا مسلحين فجأة حمراء ، وعلامة تدمر بالفعل. قبل أن يتفاعل الجميع ، بدأت غرفة القتال على الفور في التأثير بشكل مكثف ، وتكسر السقف ، وتناثر الغبار والألواح البلاستيكية الصلبة شيئًا فشيئًا.

تحرك عبر المخيم بسرعة لا تصدق ، على طول الطريق ضغط على بندقية القنص بخمس رصاصات خاصة مطلية باللون الأزرق ، ثم اشار نحو السماء واطلق خمس طلقات! اندلعت خمس انفجارات من كرات البلازما الزرقاء في السماء ، حيث مر مجال الطاقة القوي بسرعة عبر سرب من الحشرات الميكانيكية ، تاركًا طبقة زرقاء باهتة من الضوء على السطح. انخفضت سرعة الحشرات الميكانيكية على الفور بأكثر من النصف ، وكان هناك أكثر من عشرة حشرات ميكانيكية بدأت في إطلاق ألسنة اللهب الكهربائية بعد تعرضها لأضرار من الهجوم على الأرض ، وسقوطها من السماء.

 

 

 

 

 

 

“كل الأعضاء ، استعدوا للمعركة !!” أطلق أرنوبي هدير مجنون. مد يده ، وأمسك ببندقية القنص من جانبه ، ثم اندفع خارج غرفة القتال برشاقة لا تضاهى. عندما ظهر من شرفة السطح ، صادف أنه رأى مجموعة من الحشرات الميكانيكية التي يبلغ عددها بالمئات تحلق فوقهم. تجمعت أشعة ضوء الطاقة بالفعل في مطر من الضوء ، وتناثرت في المخيم. كانت مساحة واحدة من الضوء مركزة بشكل خاص مع أشعة ضوئية عالية الطاقة تمطر مباشرة على برج رشاش في زاوية المعسكر ، مما أدى على الفور إلى تفجير السقف الفولاذي للبرج ، مما أدى إلى تفجير الرماة جنبًا إلى جنب مع المدافع الرشاشة .

 

 

 

 

 

 

 

عندما رأى الكميات الكبيرة من بقع الضوء المكتظة بكثافة في السماء ، وقف شعر أرنوبي في نهايته ، وكان يعلم أنه قد تم حبسهم بالفعل.

تحرك عبر المخيم بسرعة لا تصدق ، على طول الطريق ضغط على بندقية القنص بخمس رصاصات خاصة مطلية باللون الأزرق ، ثم اشار نحو السماء واطلق خمس طلقات! اندلعت خمس انفجارات من كرات البلازما الزرقاء في السماء ، حيث مر مجال الطاقة القوي بسرعة عبر سرب من الحشرات الميكانيكية ، تاركًا طبقة زرقاء باهتة من الضوء على السطح. انخفضت سرعة الحشرات الميكانيكية على الفور بأكثر من النصف ، وكان هناك أكثر من عشرة حشرات ميكانيكية بدأت في إطلاق ألسنة اللهب الكهربائية بعد تعرضها لأضرار من الهجوم على الأرض ، وسقوطها من السماء.

 

 

 

 

 

 

“اللعنة ، لماذا جاءوا بهذه السرعة ؟!” شتم أرنوبي بشدة.

 

 

الفصل 32.6 – المقدمة

 

 

 

 

مع قلب جسده ، تحرك بالفعل عدة عشرات من الأمتار ، مروراً بالشرفة الموجودة على سطح مبنى فرقة القيادة. تناثرت عدة عشرات من الحزم الضوئية عالية الطاقة واحدة تلو الأخرى ، لتذوب عبر السقف. كان السقف السميك يحتوي على طبقة من الشباك الفولاذي بالداخل ، وبعد ذوبانها ، استنفدت أشعة الضوء عالية الطاقة أيضًا معظم طاقتها. حتى لو توغل بعضهم داخل مبنى فرقة القيادة ، فإن الدمار لن يكون مهددًا للحياة. عندما رأى مدى إصابات الجميع بعد مغادرتهم مبنى قسم القيادة ، قام أرنوبي بسرعة بحساب مستوى طاقة شعاع الضوء عالي الطاقة ، ثم انفتح فمه بابتسامة.

 

 

 

 

 

 

“اللعنة ، لماذا جاءوا بهذه السرعة ؟!” شتم أرنوبي بشدة.

تحرك عبر المخيم بسرعة لا تصدق ، على طول الطريق ضغط على بندقية القنص بخمس رصاصات خاصة مطلية باللون الأزرق ، ثم اشار نحو السماء واطلق خمس طلقات! اندلعت خمس انفجارات من كرات البلازما الزرقاء في السماء ، حيث مر مجال الطاقة القوي بسرعة عبر سرب من الحشرات الميكانيكية ، تاركًا طبقة زرقاء باهتة من الضوء على السطح. انخفضت سرعة الحشرات الميكانيكية على الفور بأكثر من النصف ، وكان هناك أكثر من عشرة حشرات ميكانيكية بدأت في إطلاق ألسنة اللهب الكهربائية بعد تعرضها لأضرار من الهجوم على الأرض ، وسقوطها من السماء.

تم إفراغ السلاح في غمضة عين ، كما هبط أرنوبي نفسه على الأرض مرة أخرى. سقطت أكثر من عشرين حشرة ميكانيكية مدمرة من السماء ، وهبطت في محيطه الواحدة تلو الآخرى. أعطى أرنوبي بقايا الحشرات الميكانيكية التي كانت لا تزال تطلق الدخان نظرة ، والابتسامة على وجهه خبيثة وملتوية بعض الشيء. لعق شفتيه ، متمتما، “فقط لا يوجد دم ليرى ، إنه حقًا محبط بعض الشيء.”

 

 

 

 

 

 

“المعلومات الواردة في الدليل كانت صحيحة بعد كل شيء!” كشف أرنوبي ابتسامة غريبة وشرسة. قفز فجأة من الأرض ، قبل أن يقفز ، ظهرت بندقية هجومية في يديه. قادته قفزة واحدة إلى ارتفاع عشرات الأمتار في الهواء ، وسد الفجوة بينه وبين سرب الحشرات الميكانيكية التي كانت تحلق على بعد مائة متر من الأرض ، والبندقية الأوتوماتيكية في يديه ترش باستمرار ألسنة اللهب. كل جولة أطلقها كانت تحتوي على لهب كهربائي أزرق ملفوف ، بمجرد أن يصطدموا بالحشرات الميكانيكية ، سيحرق على الفور الذكاء الدقيق ، مما يجعلهم يفقدون قدرتهم على الطيران والهبوط من السماء.

 

 

أرنوبي ، الذي كان يقف أمام الشاشة ، لم يعير شيوا أي اهتمام ، وبدلاً من ذلك أشار إلى الرسم التخطيطي ثلاثي الأبعاد للحشرات الميكانيكية ، وشرح باستمرار الجوانب الرئيسية للقتال ضدها. كانت سرعته الصوتية سريعة ، كما لو كان يحاول حشر محتويات عدة أيام في أدمغة هؤلاء الجنود. في غضون ذلك ، قام الجنديان الذي جائوا معه بتوزيع بعض المعدات الخاصة على أيدي الجميع. عندما رأى الجنود في غرفة القتال مظاهر الحشرات الميكانيكية المختلفة ، كشف عدد غير قليل منهم عن تعبيرات محيرة. لم يكن هناك الكثير من المحاربين القدامى في هذا المعسكر ، وكان معظمهم من المجندين الجدد الذين أظهروا بعد الحرب علامات على اتخاذ منعطف نحو الأفضل ، وخبراتهم القتالية مفقودة ، ولهذا السبب تم إرسالهم إلى هنا.

 

 

 

تم إفراغ السلاح في غمضة عين ، كما هبط أرنوبي نفسه على الأرض مرة أخرى. سقطت أكثر من عشرين حشرة ميكانيكية مدمرة من السماء ، وهبطت في محيطه الواحدة تلو الآخرى. أعطى أرنوبي بقايا الحشرات الميكانيكية التي كانت لا تزال تطلق الدخان نظرة ، والابتسامة على وجهه خبيثة وملتوية بعض الشيء. لعق شفتيه ، متمتما، “فقط لا يوجد دم ليرى ، إنه حقًا محبط بعض الشيء.”

“اللعنة ، لماذا جاءوا بهذه السرعة ؟!” شتم أرنوبي بشدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مع قلب جسده ، تحرك بالفعل عدة عشرات من الأمتار ، مروراً بالشرفة الموجودة على سطح مبنى فرقة القيادة. تناثرت عدة عشرات من الحزم الضوئية عالية الطاقة واحدة تلو الأخرى ، لتذوب عبر السقف. كان السقف السميك يحتوي على طبقة من الشباك الفولاذي بالداخل ، وبعد ذوبانها ، استنفدت أشعة الضوء عالية الطاقة أيضًا معظم طاقتها. حتى لو توغل بعضهم داخل مبنى فرقة القيادة ، فإن الدمار لن يكون مهددًا للحياة. عندما رأى مدى إصابات الجميع بعد مغادرتهم مبنى قسم القيادة ، قام أرنوبي بسرعة بحساب مستوى طاقة شعاع الضوء عالي الطاقة ، ثم انفتح فمه بابتسامة.

 

أرنوبي ، الذي كان يقف أمام الشاشة ، لم يعير شيوا أي اهتمام ، وبدلاً من ذلك أشار إلى الرسم التخطيطي ثلاثي الأبعاد للحشرات الميكانيكية ، وشرح باستمرار الجوانب الرئيسية للقتال ضدها. كانت سرعته الصوتية سريعة ، كما لو كان يحاول حشر محتويات عدة أيام في أدمغة هؤلاء الجنود. في غضون ذلك ، قام الجنديان الذي جائوا معه بتوزيع بعض المعدات الخاصة على أيدي الجميع. عندما رأى الجنود في غرفة القتال مظاهر الحشرات الميكانيكية المختلفة ، كشف عدد غير قليل منهم عن تعبيرات محيرة. لم يكن هناك الكثير من المحاربين القدامى في هذا المعسكر ، وكان معظمهم من المجندين الجدد الذين أظهروا بعد الحرب علامات على اتخاذ منعطف نحو الأفضل ، وخبراتهم القتالية مفقودة ، ولهذا السبب تم إرسالهم إلى هنا.

 

 

 

في قسم القيادة بالقاعدة العسكرية ، جلس جميع الضباط والجنود ذوي القدرات الخاصة في غرفة القتال ، وتركز انتباههم على الشاشة. ومع ذلك ، فإن الشخص الذي كان يشرح ويعطي الأوامر لم يكن شيوا ، بل كان شابًا صغيرًا ونحيفًا إلى حد ما وضعيف. كلما مرت عيناه على جسد الشاب ، كان الظل يضيء أمام عيني شيوا. كان هذا هو منصبه في الأصل ، ومع ذلك ، لم يكن لديه الآن خيار سوى التنحي جانبًا لهذا الشاب. فقط لأنه حصل على أمر من أوبراين ليستبدل منصب شيوا مباشرة.

 

أرنوبي ، الذي كان يقف أمام الشاشة ، لم يعير شيوا أي اهتمام ، وبدلاً من ذلك أشار إلى الرسم التخطيطي ثلاثي الأبعاد للحشرات الميكانيكية ، وشرح باستمرار الجوانب الرئيسية للقتال ضدها. كانت سرعته الصوتية سريعة ، كما لو كان يحاول حشر محتويات عدة أيام في أدمغة هؤلاء الجنود. في غضون ذلك ، قام الجنديان الذي جائوا معه بتوزيع بعض المعدات الخاصة على أيدي الجميع. عندما رأى الجنود في غرفة القتال مظاهر الحشرات الميكانيكية المختلفة ، كشف عدد غير قليل منهم عن تعبيرات محيرة. لم يكن هناك الكثير من المحاربين القدامى في هذا المعسكر ، وكان معظمهم من المجندين الجدد الذين أظهروا بعد الحرب علامات على اتخاذ منعطف نحو الأفضل ، وخبراتهم القتالية مفقودة ، ولهذا السبب تم إرسالهم إلى هنا.

 

ارنوبي دانكان كان هذا اسم الشاب. عرف شيوا أنه كان مستخدمًا متمرسًا ظهر في الجيش الخاص بالعائلة خلال نصف العام الأخير ، شخصًا تابع إلى جانب أوبراين طوال هذا الوقت. ومع ذلك ، قبل نصف عام ، كان أرنوبي مجرد جندي من المستوى الأدنى ، لكنه الآن دفع شيوا جانبًا تمامًا ، ولم يترك له أي وجه! كانت قدرات أرنوبي معادلة لشيوا ، لكن ما كان يصعب على شيوا قبوله هو أن لقبه لم يكن حتى آرثر!

 

 

 

 

 

 

 

تحرك عبر المخيم بسرعة لا تصدق ، على طول الطريق ضغط على بندقية القنص بخمس رصاصات خاصة مطلية باللون الأزرق ، ثم اشار نحو السماء واطلق خمس طلقات! اندلعت خمس انفجارات من كرات البلازما الزرقاء في السماء ، حيث مر مجال الطاقة القوي بسرعة عبر سرب من الحشرات الميكانيكية ، تاركًا طبقة زرقاء باهتة من الضوء على السطح. انخفضت سرعة الحشرات الميكانيكية على الفور بأكثر من النصف ، وكان هناك أكثر من عشرة حشرات ميكانيكية بدأت في إطلاق ألسنة اللهب الكهربائية بعد تعرضها لأضرار من الهجوم على الأرض ، وسقوطها من السماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

الفصل 32.6 – المقدمة

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط