نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 32.7

المقدمة

المقدمة

الفصل 32.7 – المقدمة

تحت موجتي هجوم أرنوبي ، تلقت الحشرات الميكانيكية بالفعل أضرارًا جسيمة ، لكن أقل من خمسين منها كانت لا تزال تتحرك في السماء. في هذه الأثناء ، لم يكن الأمر كما لو أن القاعدة العسكرية ليس لديها قوة للرد ، فالعشرات من الخطوط النارية تطلق باستمرار في السماء مثل سياط اللهب ، وتضرب باستمرار الحشرات الميكانيكية. كان هذا هو الهجوم المضاد الذي قام به المحاربين القدامى في القاعدة ، بعد تجربة إحاطة أرنوبي ، فهموا على الأقل أساليب هجوم الحشرات الميكانيكية وبعض نقاط الضعف. على الرغم من أنهم لم يعرفوا كل شيء ، على أقل تقدير ، لم يكونوا عاجزين تمامًا عن الهجوم. تساقطت الحشرات الميكانيكية باستمرار من السماء ، على الرغم من أن هجماتهم لم تكن مدمرة مثل أرنوبي ، إلا أنها لا تزال تسبب بعض الضرر. علاوة على ذلك ، عرفوا كيف يحمون أنفسهم ، ويحافظون على سرعة عالية وحركات غير عادية طوال الوقت. نتيجة لذلك ، كان الضرر الذي أحدثته أشعة الضوء عالية الطاقة محدودًا للغاية ، في حين أن الصواريخ الصغيرة الموجهة التي يتم إطلاقها أحيانًا تشكل تهديدًا أكبر.

 

 

 

الفصل 32.7 – المقدمة

 

 

هبطت عيناه على جثة كانت قريبة. كان هذا جنديًا شابًا ، لكن في الوقت الحالي ، كان هناك ثقبان محترقان عميقان وأسودان في جسده. تم الضغط على زر امان البندقية الأوتوماتيكية ، ولكن لم يتمكن من إطلاق رصاصة واحدة. بعد بذل القليل من القوة من تحت قدميه ، ظهر أرنوبي بالفعل بجانب هذا الجندي. أنزل جسده ، والتقط البندقية الأوتوماتيكية ، وبعد ذلك مثل القط الجبلي الأكثر ذكاءً ، اندفع إلى برج الحراسة قبل أن يقفز فجأة من أعلى البرج. كانت البندقية الأوتوماتيكية في يديه تنفث ألسنة اللهب الحارقة ، طلقة تلو الأخرى من الرصاصات التي تحمل لهبًا كهربائيًا أزرق ينسف كل الحشرات الميكانيكية التي لا يمكن تفاديها في الوقت المناسب.

مد أرنوبي يده ، ثم تم الإمساك بحشرة ميكانيكية تالفة. لقد تم تدمير أنظمة القيادة والإدراك الخاصة بها فقط ، وكانت أنظمة الهجوم لا تزال تعمل. في منطقة بطنها ، كانت كريستالة على شكل الماسة تدور حاليًا ، وتبحث بلا جدوى عن هدف. تم إطلاق أشعة الضوء القاتلة عالية الطاقة على وجه التحديد من هذه الكريستالة الصغيرة. حاليًا ، تومض الكريستالة باستمرار بالإشعاع ، جاهزة لإطلاق شعاع ضوئي عالي الطاقة في أي لحظة. بينما كان يشاهد أرنوبي وهو يجلب الحشرة الميكانيكية التالفة ، بدا أن أرنوبي قد فهم ما يريد القيام به ، وتلاشى الذعر أخيرًا أمام عينيه. كافح لفتح فمه ، راغبًا في أن يقول شيئًا ما ، لكن أرنوبي استمر في الابتسام ، ووضع إصبعه على حافة شفتيه ، مما أعطى إشارة “هادئة”. من الواضح أن شيوا لم يرغب في الاستماع إلى هذا ، لكن الدم اندفع فجأة إلى حلقه ، وأوقف كل الكلمات التي أراد أن يقولها. نقر أرنوبي برفق على الحشرة الميكانيكية ، الحشرة الميكانيكي التي تم مهاجمتها أظهرت على الفور ردة فعل طارئة. أصبح الكريستال الداخلي أكثر إشراقًا ، ثم انطلق شعاع ضوئي عالي الطاقة من الكريستالة، مما أدى إلى فتح ثقب صغير في جبهة شيوا ، ثم خرج من الطرف الآخر.

 

 

 

انحنى جسده قليلاً إلى الجانب ، متجنبًا صفيحة فولاذية قد طارت بجانبه. التقط بندقية آلية بجوار جثة ، على وشك تلقين الحشرات الميكانيكية في الهواء درسًا ، لكنه اكتشف فجأة شخصًا مصابًا من زاوية عينيه.

 

 

عندما هبط أرنوبي مرة أخرى ، سقطت بقايا عشرين من الحشرات الميكانيكية. لقد بدأ بالفعل يتنفس بصعوبة ، لكن الابتسامة على وجهه أصبحت أكثر إشراقًا. بصفته مستخدمًا ذا قدرة مع ستة مستويات من السرعة ، وخمسة مستويات من سحر الطاقة الكهربائية ، وستة مستويات في المجال العقلي ، فقد كان تمامًا لعنة هذه الحشرات الميكانيكية. كان هذا بالتحديد السبب وراء استخدام أوبراين للأوامر الأكثر إلحاحًا لنقل أرنوبي من الخط الجنوبي الشرقي هنا.

 

 

نظر أرنوبي إلى شيوا باستخفاف ، لكن هذا لا يعني أنه سيتجاهله ، بل على العكس ، كان يولي اهتمامًا خاصًا لشيوا ، لأن لقب شيوا كان آرثر. لم يحب شيوا أرنوبي لأن لقبه لم يكن آرثر ، لكن ما لم يكن يعرفه هو أن أرنوبي بالمثل اهتم به بسبب لقبه. كل ذلك لأن شيوا كان خط السلالة المباشر للعائلة العظيمة ، قام أرنوبي بتوجيه انتباهه مؤقتًا بعيدًا عن الحشرات الميكانيكية في السماء ، وبدلاً من ذلك سار نحو شيوا.

 

سار أرنوبي أمام شيوا ، جلس على الأرض ، ثم نظر إليه باهتمام. كان جسد شيوا بأكمله مغطى بالدماء ، حتى انفتحت حفرة كبيرة في بطنه. تنفس بصعوبة ، والدم ينزف باستمرار من جراحه وفمه ، لكن عينيه اللتين كانتا تنظران إلى أرنوبي كانتا لا تزالان مليئتين بالكراهية والوحشية ، وليست من استجداء الرحمة. كانت هذه الأنواع من الإصابات ، التي تصيب جسم الإنسان الطبيعي ، مهددة للحياة ، ولكن بالنسبة لمستخدم قوي مثل شيوا ، يمكن علاجها ، ولن يكون هناك أي مخاطر خفية بعد ذلك. لهذا السبب في نظر شيوا ، لم تكن هناك حاجة لإظهار أي ضعف امام أرنوبي ، بعد كل شيء ، في المفاهيم التقليدية للعائلة العظيمة ، سلالة الدم لا يمكن تعويضها. ومع ذلك ، بعد فترة وجيزة ، لاحظ شيوا شيئًا غير معتاد بعض الشيء من ابتسامة أرنوبي ، مما جعله ينفجر فجأة في عرق بارد.

 

 

تم القضاء على أكثر من نصف حشد الحشرات الميكانيكية في السماء ، واستهدفت معظمهم أرنوبي. أطلقت عليه أكثر من عشرة خطوط من أشعة الضوء عالية الطاقة. رفع أرنوبي يده ،كل خمسة أصابع أُطلق منها شعاعًا من الضوء الكهربائي ، مما أدى إلى إنتاج مرآة كهربائية ناعمة بشكل لا يضاهى. عندما هبطت أشعة الضوء عالية الطاقة على المرآة الكهربائية ، انعكست جميعها إلى الخارج. اختفت المرآة الكهربائية ببطء ، بينما شحبت بشرة أرنوبي للحظة.

 

 

 

 

 

 

تجمد تعبير شيوا على الفور ، وجسده المشدود. لقد كان طفلًا في العائلة منذ أن كان صغيرًا ، بينما نشأ أرنوبي من لا شيء. ربما كان الاثنين متشابهين ، لكن طريقتهما ومزاجهما كانا مختلفين عن بعضهما البعض.

كانت قدرة الحشرات الميكانيكية على التكيف سريعة بشكل مذهل. بصرف النظر عن أشعة الضوء عالية الطاقة اللانهائية التي انفجرت في أرنوبي ، كان هناك أكثر من عشرة صواريخ صغيرة موجهة فوقه! كشف وجه أرنوبي عن سخرية ، وفجأة فتح فمه وهو يهدر في السماء! ما تم إطلاقه مع هذا الهدير كان عبارة عن طبقات من المجالات الكهرومغناطيسية التي تحمل خصائص تداخل قوية. فقدت الصواريخ الموجهة المصغرة أهدافها على الفور ، وأصبح مسار طيرانها فوضوياً بشكل لا يصدق ، وأطلقت في زوايا مختلفة من المعسكر ، وما تبع ذلك كانت موجات من الانفجارات التي هزت العالم! دمرت هذه الموجة من الهجمات ما يقارب من نصف القاعدة ، مع مقتل ما لا يقل عن عشرة أرواح في هذه العملية. لم يستطع أرنوبي أن يهتم كثيرًا بما إذا كان هؤلاء الجنود قد عاشوا أو ماتوا. انسى حقيقة أن معظم الجنود في القاعدة كانوا مبتدئين بدون خبرة كبيرة ، حتى لو كانوا من المحاربين القدامى ، فلن يشعر أرنوبي بأي حزن.

 

 

 

 

تم القضاء على أكثر من نصف حشد الحشرات الميكانيكية في السماء ، واستهدفت معظمهم أرنوبي. أطلقت عليه أكثر من عشرة خطوط من أشعة الضوء عالية الطاقة. رفع أرنوبي يده ،كل خمسة أصابع أُطلق منها شعاعًا من الضوء الكهربائي ، مما أدى إلى إنتاج مرآة كهربائية ناعمة بشكل لا يضاهى. عندما هبطت أشعة الضوء عالية الطاقة على المرآة الكهربائية ، انعكست جميعها إلى الخارج. اختفت المرآة الكهربائية ببطء ، بينما شحبت بشرة أرنوبي للحظة.

 

 

انحنى جسده قليلاً إلى الجانب ، متجنبًا صفيحة فولاذية قد طارت بجانبه. التقط بندقية آلية بجوار جثة ، على وشك تلقين الحشرات الميكانيكية في الهواء درسًا ، لكنه اكتشف فجأة شخصًا مصابًا من زاوية عينيه.

 

 

 

 

 

 

 

شيوا!

 

 

 

 

 

 

كانت قدرة الحشرات الميكانيكية على التكيف سريعة بشكل مذهل. بصرف النظر عن أشعة الضوء عالية الطاقة اللانهائية التي انفجرت في أرنوبي ، كان هناك أكثر من عشرة صواريخ صغيرة موجهة فوقه! كشف وجه أرنوبي عن سخرية ، وفجأة فتح فمه وهو يهدر في السماء! ما تم إطلاقه مع هذا الهدير كان عبارة عن طبقات من المجالات الكهرومغناطيسية التي تحمل خصائص تداخل قوية. فقدت الصواريخ الموجهة المصغرة أهدافها على الفور ، وأصبح مسار طيرانها فوضوياً بشكل لا يصدق ، وأطلقت في زوايا مختلفة من المعسكر ، وما تبع ذلك كانت موجات من الانفجارات التي هزت العالم! دمرت هذه الموجة من الهجمات ما يقارب من نصف القاعدة ، مع مقتل ما لا يقل عن عشرة أرواح في هذه العملية. لم يستطع أرنوبي أن يهتم كثيرًا بما إذا كان هؤلاء الجنود قد عاشوا أو ماتوا. انسى حقيقة أن معظم الجنود في القاعدة كانوا مبتدئين بدون خبرة كبيرة ، حتى لو كانوا من المحاربين القدامى ، فلن يشعر أرنوبي بأي حزن.

نظر أرنوبي إلى شيوا باستخفاف ، لكن هذا لا يعني أنه سيتجاهله ، بل على العكس ، كان يولي اهتمامًا خاصًا لشيوا ، لأن لقب شيوا كان آرثر. لم يحب شيوا أرنوبي لأن لقبه لم يكن آرثر ، لكن ما لم يكن يعرفه هو أن أرنوبي بالمثل اهتم به بسبب لقبه. كل ذلك لأن شيوا كان خط السلالة المباشر للعائلة العظيمة ، قام أرنوبي بتوجيه انتباهه مؤقتًا بعيدًا عن الحشرات الميكانيكية في السماء ، وبدلاً من ذلك سار نحو شيوا.

 

 

 

 

 

 

تحت موجتي هجوم أرنوبي ، تلقت الحشرات الميكانيكية بالفعل أضرارًا جسيمة ، لكن أقل من خمسين منها كانت لا تزال تتحرك في السماء. في هذه الأثناء ، لم يكن الأمر كما لو أن القاعدة العسكرية ليس لديها قوة للرد ، فالعشرات من الخطوط النارية تطلق باستمرار في السماء مثل سياط اللهب ، وتضرب باستمرار الحشرات الميكانيكية. كان هذا هو الهجوم المضاد الذي قام به المحاربين القدامى في القاعدة ، بعد تجربة إحاطة أرنوبي ، فهموا على الأقل أساليب هجوم الحشرات الميكانيكية وبعض نقاط الضعف. على الرغم من أنهم لم يعرفوا كل شيء ، على أقل تقدير ، لم يكونوا عاجزين تمامًا عن الهجوم. تساقطت الحشرات الميكانيكية باستمرار من السماء ، على الرغم من أن هجماتهم لم تكن مدمرة مثل أرنوبي ، إلا أنها لا تزال تسبب بعض الضرر. علاوة على ذلك ، عرفوا كيف يحمون أنفسهم ، ويحافظون على سرعة عالية وحركات غير عادية طوال الوقت. نتيجة لذلك ، كان الضرر الذي أحدثته أشعة الضوء عالية الطاقة محدودًا للغاية ، في حين أن الصواريخ الصغيرة الموجهة التي يتم إطلاقها أحيانًا تشكل تهديدًا أكبر.

 

انحنى جسده قليلاً إلى الجانب ، متجنبًا صفيحة فولاذية قد طارت بجانبه. التقط بندقية آلية بجوار جثة ، على وشك تلقين الحشرات الميكانيكية في الهواء درسًا ، لكنه اكتشف فجأة شخصًا مصابًا من زاوية عينيه.

 

 

 

 

سار أرنوبي أمام شيوا ، جلس على الأرض ، ثم نظر إليه باهتمام. كان جسد شيوا بأكمله مغطى بالدماء ، حتى انفتحت حفرة كبيرة في بطنه. تنفس بصعوبة ، والدم ينزف باستمرار من جراحه وفمه ، لكن عينيه اللتين كانتا تنظران إلى أرنوبي كانتا لا تزالان مليئتين بالكراهية والوحشية ، وليست من استجداء الرحمة. كانت هذه الأنواع من الإصابات ، التي تصيب جسم الإنسان الطبيعي ، مهددة للحياة ، ولكن بالنسبة لمستخدم قوي مثل شيوا ، يمكن علاجها ، ولن يكون هناك أي مخاطر خفية بعد ذلك. لهذا السبب في نظر شيوا ، لم تكن هناك حاجة لإظهار أي ضعف امام أرنوبي ، بعد كل شيء ، في المفاهيم التقليدية للعائلة العظيمة ، سلالة الدم لا يمكن تعويضها. ومع ذلك ، بعد فترة وجيزة ، لاحظ شيوا شيئًا غير معتاد بعض الشيء من ابتسامة أرنوبي ، مما جعله ينفجر فجأة في عرق بارد.

 

 

 

 

 

 

 

مد أرنوبي يده ، ثم تم الإمساك بحشرة ميكانيكية تالفة. لقد تم تدمير أنظمة القيادة والإدراك الخاصة بها فقط ، وكانت أنظمة الهجوم لا تزال تعمل. في منطقة بطنها ، كانت كريستالة على شكل الماسة تدور حاليًا ، وتبحث بلا جدوى عن هدف. تم إطلاق أشعة الضوء القاتلة عالية الطاقة على وجه التحديد من هذه الكريستالة الصغيرة. حاليًا ، تومض الكريستالة باستمرار بالإشعاع ، جاهزة لإطلاق شعاع ضوئي عالي الطاقة في أي لحظة. بينما كان يشاهد أرنوبي وهو يجلب الحشرة الميكانيكية التالفة ، بدا أن أرنوبي قد فهم ما يريد القيام به ، وتلاشى الذعر أخيرًا أمام عينيه. كافح لفتح فمه ، راغبًا في أن يقول شيئًا ما ، لكن أرنوبي استمر في الابتسام ، ووضع إصبعه على حافة شفتيه ، مما أعطى إشارة “هادئة”. من الواضح أن شيوا لم يرغب في الاستماع إلى هذا ، لكن الدم اندفع فجأة إلى حلقه ، وأوقف كل الكلمات التي أراد أن يقولها. نقر أرنوبي برفق على الحشرة الميكانيكية ، الحشرة الميكانيكي التي تم مهاجمتها أظهرت على الفور ردة فعل طارئة. أصبح الكريستال الداخلي أكثر إشراقًا ، ثم انطلق شعاع ضوئي عالي الطاقة من الكريستالة، مما أدى إلى فتح ثقب صغير في جبهة شيوا ، ثم خرج من الطرف الآخر.

 

 

مد أرنوبي يده ، ثم تم الإمساك بحشرة ميكانيكية تالفة. لقد تم تدمير أنظمة القيادة والإدراك الخاصة بها فقط ، وكانت أنظمة الهجوم لا تزال تعمل. في منطقة بطنها ، كانت كريستالة على شكل الماسة تدور حاليًا ، وتبحث بلا جدوى عن هدف. تم إطلاق أشعة الضوء القاتلة عالية الطاقة على وجه التحديد من هذه الكريستالة الصغيرة. حاليًا ، تومض الكريستالة باستمرار بالإشعاع ، جاهزة لإطلاق شعاع ضوئي عالي الطاقة في أي لحظة. بينما كان يشاهد أرنوبي وهو يجلب الحشرة الميكانيكية التالفة ، بدا أن أرنوبي قد فهم ما يريد القيام به ، وتلاشى الذعر أخيرًا أمام عينيه. كافح لفتح فمه ، راغبًا في أن يقول شيئًا ما ، لكن أرنوبي استمر في الابتسام ، ووضع إصبعه على حافة شفتيه ، مما أعطى إشارة “هادئة”. من الواضح أن شيوا لم يرغب في الاستماع إلى هذا ، لكن الدم اندفع فجأة إلى حلقه ، وأوقف كل الكلمات التي أراد أن يقولها. نقر أرنوبي برفق على الحشرة الميكانيكية ، الحشرة الميكانيكي التي تم مهاجمتها أظهرت على الفور ردة فعل طارئة. أصبح الكريستال الداخلي أكثر إشراقًا ، ثم انطلق شعاع ضوئي عالي الطاقة من الكريستالة، مما أدى إلى فتح ثقب صغير في جبهة شيوا ، ثم خرج من الطرف الآخر.

 

شيوا!

 

 

تجمد تعبير شيوا على الفور ، وجسده المشدود. لقد كان طفلًا في العائلة منذ أن كان صغيرًا ، بينما نشأ أرنوبي من لا شيء. ربما كان الاثنين متشابهين ، لكن طريقتهما ومزاجهما كانا مختلفين عن بعضهما البعض.

 

 

 

 

تحت موجتي هجوم أرنوبي ، تلقت الحشرات الميكانيكية بالفعل أضرارًا جسيمة ، لكن أقل من خمسين منها كانت لا تزال تتحرك في السماء. في هذه الأثناء ، لم يكن الأمر كما لو أن القاعدة العسكرية ليس لديها قوة للرد ، فالعشرات من الخطوط النارية تطلق باستمرار في السماء مثل سياط اللهب ، وتضرب باستمرار الحشرات الميكانيكية. كان هذا هو الهجوم المضاد الذي قام به المحاربين القدامى في القاعدة ، بعد تجربة إحاطة أرنوبي ، فهموا على الأقل أساليب هجوم الحشرات الميكانيكية وبعض نقاط الضعف. على الرغم من أنهم لم يعرفوا كل شيء ، على أقل تقدير ، لم يكونوا عاجزين تمامًا عن الهجوم. تساقطت الحشرات الميكانيكية باستمرار من السماء ، على الرغم من أن هجماتهم لم تكن مدمرة مثل أرنوبي ، إلا أنها لا تزال تسبب بعض الضرر. علاوة على ذلك ، عرفوا كيف يحمون أنفسهم ، ويحافظون على سرعة عالية وحركات غير عادية طوال الوقت. نتيجة لذلك ، كان الضرر الذي أحدثته أشعة الضوء عالية الطاقة محدودًا للغاية ، في حين أن الصواريخ الصغيرة الموجهة التي يتم إطلاقها أحيانًا تشكل تهديدًا أكبر.

 

 

 

 

 

 

 

 

تحت موجتي هجوم أرنوبي ، تلقت الحشرات الميكانيكية بالفعل أضرارًا جسيمة ، لكن أقل من خمسين منها كانت لا تزال تتحرك في السماء. في هذه الأثناء ، لم يكن الأمر كما لو أن القاعدة العسكرية ليس لديها قوة للرد ، فالعشرات من الخطوط النارية تطلق باستمرار في السماء مثل سياط اللهب ، وتضرب باستمرار الحشرات الميكانيكية. كان هذا هو الهجوم المضاد الذي قام به المحاربين القدامى في القاعدة ، بعد تجربة إحاطة أرنوبي ، فهموا على الأقل أساليب هجوم الحشرات الميكانيكية وبعض نقاط الضعف. على الرغم من أنهم لم يعرفوا كل شيء ، على أقل تقدير ، لم يكونوا عاجزين تمامًا عن الهجوم. تساقطت الحشرات الميكانيكية باستمرار من السماء ، على الرغم من أن هجماتهم لم تكن مدمرة مثل أرنوبي ، إلا أنها لا تزال تسبب بعض الضرر. علاوة على ذلك ، عرفوا كيف يحمون أنفسهم ، ويحافظون على سرعة عالية وحركات غير عادية طوال الوقت. نتيجة لذلك ، كان الضرر الذي أحدثته أشعة الضوء عالية الطاقة محدودًا للغاية ، في حين أن الصواريخ الصغيرة الموجهة التي يتم إطلاقها أحيانًا تشكل تهديدًا أكبر.

 

 

 

 

 

هبطت عيناه على جثة كانت قريبة. كان هذا جنديًا شابًا ، لكن في الوقت الحالي ، كان هناك ثقبان محترقان عميقان وأسودان في جسده. تم الضغط على زر امان البندقية الأوتوماتيكية ، ولكن لم يتمكن من إطلاق رصاصة واحدة. بعد بذل القليل من القوة من تحت قدميه ، ظهر أرنوبي بالفعل بجانب هذا الجندي. أنزل جسده ، والتقط البندقية الأوتوماتيكية ، وبعد ذلك مثل القط الجبلي الأكثر ذكاءً ، اندفع إلى برج الحراسة قبل أن يقفز فجأة من أعلى البرج. كانت البندقية الأوتوماتيكية في يديه تنفث ألسنة اللهب الحارقة ، طلقة تلو الأخرى من الرصاصات التي تحمل لهبًا كهربائيًا أزرق ينسف كل الحشرات الميكانيكية التي لا يمكن تفاديها في الوقت المناسب.

 

 

الترجمة: Hunter 

نظر أرنوبي إلى شيوا باستخفاف ، لكن هذا لا يعني أنه سيتجاهله ، بل على العكس ، كان يولي اهتمامًا خاصًا لشيوا ، لأن لقب شيوا كان آرثر. لم يحب شيوا أرنوبي لأن لقبه لم يكن آرثر ، لكن ما لم يكن يعرفه هو أن أرنوبي بالمثل اهتم به بسبب لقبه. كل ذلك لأن شيوا كان خط السلالة المباشر للعائلة العظيمة ، قام أرنوبي بتوجيه انتباهه مؤقتًا بعيدًا عن الحشرات الميكانيكية في السماء ، وبدلاً من ذلك سار نحو شيوا.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط