نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 33.1

العاصفة

العاصفة

الفصل 33.1 – العاصفة

في هذه اللحظة ، اختار سو نوعًا بيولوجيًا آخر من بين عدد لا يحصى من الأسلحة البيولوجية المخزنة داخل الرمز. بعد إجراء التعديلات للتكيف مع هذا العالم ، كان شكله الخارجي يشبه الفيل. اعتمد على حركة ثمانية أرجل قصيرة وسميكة ، وتضخمت معدته إلى درجة غير متناسبة إلى حد ما.

 

 

 

 

 

 

اتكأ سو على غصن شجرة كبيرة ، وجسده يتحرك بلطف مع الرياح لأعلى ولأسفل. امامه كانت منطقة بحيرة كبيرة تمتد مثل بحر عظيم ، وخلفه غابة ممتدة على مد البصر. كان هناك في الأصل عدد قليل من المدن الصناعية الإستراتيجية القريبة في العصر القديم ، ولكن بعد التخلي عنها لفترة طويلة ، أصبحت جزءًا من الغابة مرة أخرى. في عصر الاضطرابات ، لم يكن ما تطور بشكل محموم هو الأنواع المختلفة من الكائنات المتحولة فحسب ، بل كان هذا هو الحال أيضًا بالنسبة للنباتات. كما طورت الأشجار أيضًا خصائص هجومية كافية ، حيث تنتشر الغابة حاليًا بسرعة غير مسبوقة. في هذه الأثناء ، أصبحت الكائنات المتحولة الخطيرة والنباتات آكلة اللحوم التي تعتمد على الغابة من أجل البقاء على قيد الحياة شريكًا في توسعها. ومع ذلك ، كان الشيء الأكثر أهمية هو أن الجنس البشري ، العدو الطبيعي الأكبر للغابات في العصر القديم ، قد تناقص بشكل كبير من حيث العدد ، كما تقلصت مساحة الأرض التي يحتاجون إليها أيضًا ، مما أعطى مساحة للغابات لتنمو.

امتدت البحيرات العظيمة إلى ما لا نهاية ، وأنتج السطح تموجات تشبه التدرج. كان سطح الماء رماديًا ، ما انعكس هو لون السماء. كان الإشعاع هنا لا يزال قويًا بما يكفي لقتل أقوى البشر والمستخدمين ذوي القدرات المنخفضة ، بالإضافة إلى إصابة المستخدمين ذوي القدرات المتوسطة. شعر سو بألم خفيف لاذع على سطح جلده ، وهو الشعور الناتج عن الإشعاع. ومع ذلك ، فإن الإشعاع الذي كان يسبب له الضرر ، يزوده الآن بالطاقة فقط ، على الرغم من أن هذا المقدار من الطاقة كان ضئيلًا بالنسبة لـ سو الحالي. كان تجويف صدره لا يزال فارغًا ، يحترق بداخله الآن لهب أبدي ، ويحافظ على توازن دقيق مع الأنسجة والأعضاء المختلفة داخل جسده. إذا استنفد أي جزء من جسده كمية كبيرة من الطاقة ، فإن اللهب سوف يجدد الطاقة من خلال طريقة تشبه الانفجار. وفي الوقت نفسه ، فإن كريستالات الطاقة المكثفة الصغيرة في الحجاب الحاجز ستنفجر أيضًا ، وتطلق الطاقة بهذه الطريقة ، وبالتالي سيتجدد اللهب ، ويتجاهل عملية الهضم اللانهائية.

 

امتدت البحيرات العظيمة إلى ما لا نهاية ، وأنتج السطح تموجات تشبه التدرج. كان سطح الماء رماديًا ، ما انعكس هو لون السماء. كان الإشعاع هنا لا يزال قويًا بما يكفي لقتل أقوى البشر والمستخدمين ذوي القدرات المنخفضة ، بالإضافة إلى إصابة المستخدمين ذوي القدرات المتوسطة. شعر سو بألم خفيف لاذع على سطح جلده ، وهو الشعور الناتج عن الإشعاع. ومع ذلك ، فإن الإشعاع الذي كان يسبب له الضرر ، يزوده الآن بالطاقة فقط ، على الرغم من أن هذا المقدار من الطاقة كان ضئيلًا بالنسبة لـ سو الحالي. كان تجويف صدره لا يزال فارغًا ، يحترق بداخله الآن لهب أبدي ، ويحافظ على توازن دقيق مع الأنسجة والأعضاء المختلفة داخل جسده. إذا استنفد أي جزء من جسده كمية كبيرة من الطاقة ، فإن اللهب سوف يجدد الطاقة من خلال طريقة تشبه الانفجار. وفي الوقت نفسه ، فإن كريستالات الطاقة المكثفة الصغيرة في الحجاب الحاجز ستنفجر أيضًا ، وتطلق الطاقة بهذه الطريقة ، وبالتالي سيتجدد اللهب ، ويتجاهل عملية الهضم اللانهائية.

 

 

 

 

امتدت البحيرات العظيمة إلى ما لا نهاية ، وأنتج السطح تموجات تشبه التدرج. كان سطح الماء رماديًا ، ما انعكس هو لون السماء. كان الإشعاع هنا لا يزال قويًا بما يكفي لقتل أقوى البشر والمستخدمين ذوي القدرات المنخفضة ، بالإضافة إلى إصابة المستخدمين ذوي القدرات المتوسطة. شعر سو بألم خفيف لاذع على سطح جلده ، وهو الشعور الناتج عن الإشعاع. ومع ذلك ، فإن الإشعاع الذي كان يسبب له الضرر ، يزوده الآن بالطاقة فقط ، على الرغم من أن هذا المقدار من الطاقة كان ضئيلًا بالنسبة لـ سو الحالي. كان تجويف صدره لا يزال فارغًا ، يحترق بداخله الآن لهب أبدي ، ويحافظ على توازن دقيق مع الأنسجة والأعضاء المختلفة داخل جسده. إذا استنفد أي جزء من جسده كمية كبيرة من الطاقة ، فإن اللهب سوف يجدد الطاقة من خلال طريقة تشبه الانفجار. وفي الوقت نفسه ، فإن كريستالات الطاقة المكثفة الصغيرة في الحجاب الحاجز ستنفجر أيضًا ، وتطلق الطاقة بهذه الطريقة ، وبالتالي سيتجدد اللهب ، ويتجاهل عملية الهضم اللانهائية.

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter

عندما تم إطلاق اللهب في تجويف صدره ، فسيكون سلاحًا قاتلًا في قتال متلاحم. كانت تيارات اللهب التي تزيد عن ثلاثة آلاف درجة أكثر سخونة من الفولاذ السائل ، وقادرة على التذويب بسهولة حتى من خلال أقوى الدروع.

الفصل 33.1 – العاصفة

 

 

 

 

 

كان يمكن سماع أصوات حفيف من خلفه. قفز عدد قليل من الباحثين عن الطعام من الأشجار ، وقفزوا في الهواء ، ثم وصلوا بجانب سو. خفضوا رؤوسهم ، وبصقوا القليل من كريستالات الطاقة ، ثم استداروا ، عائدين إلى الغابة ، لمواصلة عملهم. بعد أن غادر الباحثون ، تمت إضافة حفنة صغيرة من كريستالات الطاقة المتلألئة التي تشبه الأحجار الكريمة إلى يده. كانت الكريستالات تومض باستمرار مع الإشراق ، مما يمثل طاقة متدفقة ، مجال الطاقة مما يمنح سو متعة كبيرة. لقد تجاوز جميع الأطباق التقليدية. بعد إلقاء نظرة ، عادة ما يضع سو كريستالات الطاقة في فمه ، ويبتلعها ببلعة واحدة. في الواقع ، كان إنتاج “فم” مباشرة في كف يده ثم ابتلاع كريستالات الطاقة هي الطريقة الابسط ، لكن لا يزال سو يحب استخدام فمه لـ “أكل” الأشياء.

ضيق سو عينيه ، محدقًا في السماء الشمالية. كان هذا الاتجاه مساحة من الظلام. أعطت السحب الكثيفة والطقس البارد إحساسًا خانقًا وكئيبًا ، كما أن المياه اللامحدودة تشبه إلى حد كبير فم بعض الوحوش العملاقة التي تنتظر التهام الضحايا. في الوقت الحالي ، من بين أكثر من مائة مركز فكري ، بصرف النظر عن قلة مختارة كانت تقوم بالراحة الأساسية ، كانت جميع مراكز الفكر المتبقية تعمل ، باستخدام السرعة القصوى لتحليل كل ما يراه. بدت جميع البيانات طبيعية للغاية ، وكان هذا الجرم السماوي طبيعيًا أيضًا ، لكن سو كان يعلم أن الخطر موجود حقًا. في الوقت الحالي ، تم إجراء جميع تحليلاته لمعرفة مكان هذا الخطر بالضبط.

 

 

 

 

عندما تم إطلاق اللهب في تجويف صدره ، فسيكون سلاحًا قاتلًا في قتال متلاحم. كانت تيارات اللهب التي تزيد عن ثلاثة آلاف درجة أكثر سخونة من الفولاذ السائل ، وقادرة على التذويب بسهولة حتى من خلال أقوى الدروع.

 

قبل أن يتاح له الوقت لاستيعاب كل معلومات إنام ، ضاقت عيون سو فجأة. في نهاية تنهده ، كانت مجموعة من الحشرات الميكانيكية تحلق بصمت في الوقت الحالي. لم يكن عددهم كبيرًا ، فقط بضع عشرات أو نحو ذلك ، ولم يكن بين صفوفهم آلة حرب واحدة واسعة النطاق. لقد تجاوزت قدرة الإدراك لدى سو بكثير هذه الحشرات الميكانيكية ، حيث كان قادرا على “رؤية” مظهرها بوضوح من على بعد عشرات الكيلومترات. كانت معظم هذه الحشرات الميكانيكية نوعًا من الحشرات الاستكشافية بحجم الحمامة ، وكانت أجسامها مغطاة بجميع أنواع أجهزة الكشف. كلما طاروا مسافة عشرة كيلومترات أو نحو ذلك ، ستترك حشرة استكشافية المجموعة وتطير عالياً في السماء ، وتتوقف فقط بعد الاندفاع لمسافة تزيد عن ألف متر ، على وشك لمس سحب الإشعاع. في غضون ذلك ، استمر سرب الحشرات المتبقي في التحليق جنوبا.

بعد إعادة بيرسيفوني إلى عائلة آرثر ، بدأ سو يتجول بمفرده ، كما لو أنه عاد إلى كونه ذئبًا وحيدًا في البرية. في ذلك الوقت ، اعتمد على بندقية قنص معدلة رديئة الجودة من أجل البقاء ، حقًا مثل لاجئ بري متجول ، على استعداد للقيام بالعديد من المهام التي تهدد الحياة مقابل القليل من الطعام. أما بالنسبة لبندقية القنص المعدلة التي اعتنى بها بدقة شديدة ، فقد دفع ثمنًا باهظًا لإعادة تصميمها ، فقد أصبحت قوتها الآن مزحة تمامًا. ومع ذلك ، إذا كان لديه خيار ، كان سو لا يزال على استعداد للعودة إلى هذا العصر عندما اعتمد على عينيه وصبره ورصاصه للقضاء على الأعداء.

 

 

 

 

ضيق سو عينيه ، محدقًا في السماء الشمالية. كان هذا الاتجاه مساحة من الظلام. أعطت السحب الكثيفة والطقس البارد إحساسًا خانقًا وكئيبًا ، كما أن المياه اللامحدودة تشبه إلى حد كبير فم بعض الوحوش العملاقة التي تنتظر التهام الضحايا. في الوقت الحالي ، من بين أكثر من مائة مركز فكري ، بصرف النظر عن قلة مختارة كانت تقوم بالراحة الأساسية ، كانت جميع مراكز الفكر المتبقية تعمل ، باستخدام السرعة القصوى لتحليل كل ما يراه. بدت جميع البيانات طبيعية للغاية ، وكان هذا الجرم السماوي طبيعيًا أيضًا ، لكن سو كان يعلم أن الخطر موجود حقًا. في الوقت الحالي ، تم إجراء جميع تحليلاته لمعرفة مكان هذا الخطر بالضبط.

 

 

كان يمكن سماع أصوات حفيف من خلفه. قفز عدد قليل من الباحثين عن الطعام من الأشجار ، وقفزوا في الهواء ، ثم وصلوا بجانب سو. خفضوا رؤوسهم ، وبصقوا القليل من كريستالات الطاقة ، ثم استداروا ، عائدين إلى الغابة ، لمواصلة عملهم. بعد أن غادر الباحثون ، تمت إضافة حفنة صغيرة من كريستالات الطاقة المتلألئة التي تشبه الأحجار الكريمة إلى يده. كانت الكريستالات تومض باستمرار مع الإشراق ، مما يمثل طاقة متدفقة ، مجال الطاقة مما يمنح سو متعة كبيرة. لقد تجاوز جميع الأطباق التقليدية. بعد إلقاء نظرة ، عادة ما يضع سو كريستالات الطاقة في فمه ، ويبتلعها ببلعة واحدة. في الواقع ، كان إنتاج “فم” مباشرة في كف يده ثم ابتلاع كريستالات الطاقة هي الطريقة الابسط ، لكن لا يزال سو يحب استخدام فمه لـ “أكل” الأشياء.

 

 

 

 

 

 

اتكأ سو على غصن شجرة كبيرة ، وجسده يتحرك بلطف مع الرياح لأعلى ولأسفل. امامه كانت منطقة بحيرة كبيرة تمتد مثل بحر عظيم ، وخلفه غابة ممتدة على مد البصر. كان هناك في الأصل عدد قليل من المدن الصناعية الإستراتيجية القريبة في العصر القديم ، ولكن بعد التخلي عنها لفترة طويلة ، أصبحت جزءًا من الغابة مرة أخرى. في عصر الاضطرابات ، لم يكن ما تطور بشكل محموم هو الأنواع المختلفة من الكائنات المتحولة فحسب ، بل كان هذا هو الحال أيضًا بالنسبة للنباتات. كما طورت الأشجار أيضًا خصائص هجومية كافية ، حيث تنتشر الغابة حاليًا بسرعة غير مسبوقة. في هذه الأثناء ، أصبحت الكائنات المتحولة الخطيرة والنباتات آكلة اللحوم التي تعتمد على الغابة من أجل البقاء على قيد الحياة شريكًا في توسعها. ومع ذلك ، كان الشيء الأكثر أهمية هو أن الجنس البشري ، العدو الطبيعي الأكبر للغابات في العصر القديم ، قد تناقص بشكل كبير من حيث العدد ، كما تقلصت مساحة الأرض التي يحتاجون إليها أيضًا ، مما أعطى مساحة للغابات لتنمو.

حاليًا ، تم بالفعل سحب الرمز الذي يحتوي على المعرفة المتعلقة بالأسلحة البيولوجية من أعماق عينه اليمنى ، وهو يتألق حاليًا داخل مركز فكري من الدرجة الثالثة. داخل وعيه ، كان هناك رسم تخطيطي جديد تمامًا للمواد ثلاثية الأبعاد لسلاح بيولوجي يدور ببطء. كان شكله مشابهًا لسمكة الراي اللاسع ، وكانت الأجنحة العريضة هي المكان الذي توجد فيه مناطق الدفع وتخزين الطاقة ، وتوجد أعضاء الإدراك في جميع أنحاء جسمه. يمكن أن ينتج ذيله الطويل أنواعًا عديدة من مجالات القوة القوية أو مجالات الطاقة. تمت تغطية الجلد الأملس بخلايا طاقة يمكن أن تنتج طبقة مفرغة ، مما يسمح له ليس فقط بالقدرة على تقليل ضغط الهواء والماء ، ولكن أيضًا ببناء طبقة واقية يمكنها الدفاع ضد جميع أنواع هجمات الطاقة. مع ظهور الرسم التخطيطي للمواد ثلاثية الأبعاد ، مرت معلوماته أيضًا في أعماق عقل سو.

 

 

 

 

 

 

 

لايكا ، سلاح بيولوجي متوسط ​​المستوى ، مخلوق من النوع المفجر. السمة الرئيسية له هو المدى الواسع من القدرة على التكيف مع البيئات المختلفة ، قادرا على تحمل درجات الحرارة القصوى من سالب مائة وخمسين درجة إلى أكثر من ألف درجة من الحرارة الشديدة. يُسمح بتجديد الطاقة مرة واحدة لمدة ثلاثة أشهر من البقاء على قيد الحياة ، أو أسبوع من المعركة. مثل الأسلحة البيولوجية الأخرى متوسطة المستوى ، اعتمد لايكا بالمثل على كريستالات الطاقة التي ينتجها الباحثون عن الطعام للبقاء على قيد الحياة ، فجسمه الأصلي غير مجهز بقدرات الأكل والهضم.

 

 

عندما تم إطلاق اللهب في تجويف صدره ، فسيكون سلاحًا قاتلًا في قتال متلاحم. كانت تيارات اللهب التي تزيد عن ثلاثة آلاف درجة أكثر سخونة من الفولاذ السائل ، وقادرة على التذويب بسهولة حتى من خلال أقوى الدروع.

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، اختار سو نوعًا بيولوجيًا آخر من بين عدد لا يحصى من الأسلحة البيولوجية المخزنة داخل الرمز. بعد إجراء التعديلات للتكيف مع هذا العالم ، كان شكله الخارجي يشبه الفيل. اعتمد على حركة ثمانية أرجل قصيرة وسميكة ، وتضخمت معدته إلى درجة غير متناسبة إلى حد ما.

 

 

 

 

 

 

 

إنام ، سلاح بيولوجي متوسط ​​المستوى ، وحش أم ، نوع الخلق. تمتلك قوة تكيفية مرضية لبيئتها ، قادرة على العيش بشكل إيجابي في معظم البيئات على هذا الكوكب. قوتها الهجومية ضعيفة ، والقدرة على الإدراك ضعيفة ، والقوة الدفاعية مفقودة. كان الغرض الرئيسي منها هي العمل كجسم أم لإنتاج أسلحة بيولوجية أخرى ، ولكن بإمكانها فقط إنتاج أسلحة بيولوجية متوسطة ومنخفضة المستوى. يمكن أن تنتج الكثير منهم في كل مرة ، وتم اختصار دورة التكاثر إلى ثلث الفترة العادية.

لايكا ، سلاح بيولوجي متوسط ​​المستوى ، مخلوق من النوع المفجر. السمة الرئيسية له هو المدى الواسع من القدرة على التكيف مع البيئات المختلفة ، قادرا على تحمل درجات الحرارة القصوى من سالب مائة وخمسين درجة إلى أكثر من ألف درجة من الحرارة الشديدة. يُسمح بتجديد الطاقة مرة واحدة لمدة ثلاثة أشهر من البقاء على قيد الحياة ، أو أسبوع من المعركة. مثل الأسلحة البيولوجية الأخرى متوسطة المستوى ، اعتمد لايكا بالمثل على كريستالات الطاقة التي ينتجها الباحثون عن الطعام للبقاء على قيد الحياة ، فجسمه الأصلي غير مجهز بقدرات الأكل والهضم.

 

 

 

 

 

 

قبل أن يتاح له الوقت لاستيعاب كل معلومات إنام ، ضاقت عيون سو فجأة. في نهاية تنهده ، كانت مجموعة من الحشرات الميكانيكية تحلق بصمت في الوقت الحالي. لم يكن عددهم كبيرًا ، فقط بضع عشرات أو نحو ذلك ، ولم يكن بين صفوفهم آلة حرب واحدة واسعة النطاق. لقد تجاوزت قدرة الإدراك لدى سو بكثير هذه الحشرات الميكانيكية ، حيث كان قادرا على “رؤية” مظهرها بوضوح من على بعد عشرات الكيلومترات. كانت معظم هذه الحشرات الميكانيكية نوعًا من الحشرات الاستكشافية بحجم الحمامة ، وكانت أجسامها مغطاة بجميع أنواع أجهزة الكشف. كلما طاروا مسافة عشرة كيلومترات أو نحو ذلك ، ستترك حشرة استكشافية المجموعة وتطير عالياً في السماء ، وتتوقف فقط بعد الاندفاع لمسافة تزيد عن ألف متر ، على وشك لمس سحب الإشعاع. في غضون ذلك ، استمر سرب الحشرات المتبقي في التحليق جنوبا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لايكا ، سلاح بيولوجي متوسط ​​المستوى ، مخلوق من النوع المفجر. السمة الرئيسية له هو المدى الواسع من القدرة على التكيف مع البيئات المختلفة ، قادرا على تحمل درجات الحرارة القصوى من سالب مائة وخمسين درجة إلى أكثر من ألف درجة من الحرارة الشديدة. يُسمح بتجديد الطاقة مرة واحدة لمدة ثلاثة أشهر من البقاء على قيد الحياة ، أو أسبوع من المعركة. مثل الأسلحة البيولوجية الأخرى متوسطة المستوى ، اعتمد لايكا بالمثل على كريستالات الطاقة التي ينتجها الباحثون عن الطعام للبقاء على قيد الحياة ، فجسمه الأصلي غير مجهز بقدرات الأكل والهضم.

 

 

 

امتدت البحيرات العظيمة إلى ما لا نهاية ، وأنتج السطح تموجات تشبه التدرج. كان سطح الماء رماديًا ، ما انعكس هو لون السماء. كان الإشعاع هنا لا يزال قويًا بما يكفي لقتل أقوى البشر والمستخدمين ذوي القدرات المنخفضة ، بالإضافة إلى إصابة المستخدمين ذوي القدرات المتوسطة. شعر سو بألم خفيف لاذع على سطح جلده ، وهو الشعور الناتج عن الإشعاع. ومع ذلك ، فإن الإشعاع الذي كان يسبب له الضرر ، يزوده الآن بالطاقة فقط ، على الرغم من أن هذا المقدار من الطاقة كان ضئيلًا بالنسبة لـ سو الحالي. كان تجويف صدره لا يزال فارغًا ، يحترق بداخله الآن لهب أبدي ، ويحافظ على توازن دقيق مع الأنسجة والأعضاء المختلفة داخل جسده. إذا استنفد أي جزء من جسده كمية كبيرة من الطاقة ، فإن اللهب سوف يجدد الطاقة من خلال طريقة تشبه الانفجار. وفي الوقت نفسه ، فإن كريستالات الطاقة المكثفة الصغيرة في الحجاب الحاجز ستنفجر أيضًا ، وتطلق الطاقة بهذه الطريقة ، وبالتالي سيتجدد اللهب ، ويتجاهل عملية الهضم اللانهائية.

 

 

 

قبل أن يتاح له الوقت لاستيعاب كل معلومات إنام ، ضاقت عيون سو فجأة. في نهاية تنهده ، كانت مجموعة من الحشرات الميكانيكية تحلق بصمت في الوقت الحالي. لم يكن عددهم كبيرًا ، فقط بضع عشرات أو نحو ذلك ، ولم يكن بين صفوفهم آلة حرب واحدة واسعة النطاق. لقد تجاوزت قدرة الإدراك لدى سو بكثير هذه الحشرات الميكانيكية ، حيث كان قادرا على “رؤية” مظهرها بوضوح من على بعد عشرات الكيلومترات. كانت معظم هذه الحشرات الميكانيكية نوعًا من الحشرات الاستكشافية بحجم الحمامة ، وكانت أجسامها مغطاة بجميع أنواع أجهزة الكشف. كلما طاروا مسافة عشرة كيلومترات أو نحو ذلك ، ستترك حشرة استكشافية المجموعة وتطير عالياً في السماء ، وتتوقف فقط بعد الاندفاع لمسافة تزيد عن ألف متر ، على وشك لمس سحب الإشعاع. في غضون ذلك ، استمر سرب الحشرات المتبقي في التحليق جنوبا.

 

 

 

لايكا ، سلاح بيولوجي متوسط ​​المستوى ، مخلوق من النوع المفجر. السمة الرئيسية له هو المدى الواسع من القدرة على التكيف مع البيئات المختلفة ، قادرا على تحمل درجات الحرارة القصوى من سالب مائة وخمسين درجة إلى أكثر من ألف درجة من الحرارة الشديدة. يُسمح بتجديد الطاقة مرة واحدة لمدة ثلاثة أشهر من البقاء على قيد الحياة ، أو أسبوع من المعركة. مثل الأسلحة البيولوجية الأخرى متوسطة المستوى ، اعتمد لايكا بالمثل على كريستالات الطاقة التي ينتجها الباحثون عن الطعام للبقاء على قيد الحياة ، فجسمه الأصلي غير مجهز بقدرات الأكل والهضم.

 

 

 

 

 

كان يمكن سماع أصوات حفيف من خلفه. قفز عدد قليل من الباحثين عن الطعام من الأشجار ، وقفزوا في الهواء ، ثم وصلوا بجانب سو. خفضوا رؤوسهم ، وبصقوا القليل من كريستالات الطاقة ، ثم استداروا ، عائدين إلى الغابة ، لمواصلة عملهم. بعد أن غادر الباحثون ، تمت إضافة حفنة صغيرة من كريستالات الطاقة المتلألئة التي تشبه الأحجار الكريمة إلى يده. كانت الكريستالات تومض باستمرار مع الإشراق ، مما يمثل طاقة متدفقة ، مجال الطاقة مما يمنح سو متعة كبيرة. لقد تجاوز جميع الأطباق التقليدية. بعد إلقاء نظرة ، عادة ما يضع سو كريستالات الطاقة في فمه ، ويبتلعها ببلعة واحدة. في الواقع ، كان إنتاج “فم” مباشرة في كف يده ثم ابتلاع كريستالات الطاقة هي الطريقة الابسط ، لكن لا يزال سو يحب استخدام فمه لـ “أكل” الأشياء.

الترجمة: Hunter

امتدت البحيرات العظيمة إلى ما لا نهاية ، وأنتج السطح تموجات تشبه التدرج. كان سطح الماء رماديًا ، ما انعكس هو لون السماء. كان الإشعاع هنا لا يزال قويًا بما يكفي لقتل أقوى البشر والمستخدمين ذوي القدرات المنخفضة ، بالإضافة إلى إصابة المستخدمين ذوي القدرات المتوسطة. شعر سو بألم خفيف لاذع على سطح جلده ، وهو الشعور الناتج عن الإشعاع. ومع ذلك ، فإن الإشعاع الذي كان يسبب له الضرر ، يزوده الآن بالطاقة فقط ، على الرغم من أن هذا المقدار من الطاقة كان ضئيلًا بالنسبة لـ سو الحالي. كان تجويف صدره لا يزال فارغًا ، يحترق بداخله الآن لهب أبدي ، ويحافظ على توازن دقيق مع الأنسجة والأعضاء المختلفة داخل جسده. إذا استنفد أي جزء من جسده كمية كبيرة من الطاقة ، فإن اللهب سوف يجدد الطاقة من خلال طريقة تشبه الانفجار. وفي الوقت نفسه ، فإن كريستالات الطاقة المكثفة الصغيرة في الحجاب الحاجز ستنفجر أيضًا ، وتطلق الطاقة بهذه الطريقة ، وبالتالي سيتجدد اللهب ، ويتجاهل عملية الهضم اللانهائية.

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط