نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 33.2

العاصفة

العاصفة

الفصل 33.2 – العاصفة

 

 

 

 

 

 

 

استمر سو في الاستلقاء هناك دون أن يتحرك ، لكن إدراكه كان مقيدًا بشدة بتلك الحشرات الميكانيكية التي لم يرها من قبل. سرب الحشرات الميكانيكية الذي يتكون في الغالب من حشرات استكشافية كان سريعًا للغاية ، حيث كان يطير على الفور من منطقة البحيرة ، ويمر فوق سماء الغابة ، لكن أدوات الكشف العديدة الموجودة على أجسادهم لم تكن قادرة على اكتشاف سو. بغض النظر عن نوع طريقة الفحص التي استخدموها ، بغض النظر عما إذا كانت نشطة أو سلبية ، لم يكن سو مختلفًا عن الشجرة القديمة التي كان يرقد عليها. عندما مرت موجة الكشف الشبيهة بالرادار فوق جسم سو ، أثبتت الإشارة التي تم إرسالها مرة أخرى تمامًا أن سو مصنوعا من الخشب. في هذه الأثناء ، التقط مستشعر التصوير بالضبط غصن شجرة ، فقط أكثر سمكًا قليلاً. كان غصن الشجرة هذا مختلفًا بعض الشيء عن الاغصان الأخرى ، لكن الانحراف كان ضمن نطاق حساب الحشرات الميكانيكية ، ولهذا السبب لم يشعروا بأي شذوذ.

 

 

كان هذا تشريحًا شاملاً ودقيقًا. لم يكن لدى سو الكثير من المعرفة الصناعية أو الآلية ، لذا انسى أمر تجاوز تكنولوجيا سرب الحشرات الميكانيكية ، ولم يفهم الكثير عن المعرفة الهندسية الأساسية للعصر القديم. ومع ذلك ، أثناء تحليل الحشرات الميكانيكية ، فهم بشكل طبيعي الوظائف والمبادئ الكامنة وراء معظم المكونات.  على الرغم من أن ذكاء سو تجاوز بالفعل ما يسمى بعبقرية الجنس البشري ، فإن السبب الذي جعل سو يفهم النظرية الكامنة وراء تكوين الحشرات الميكانيكية ، لأنه كان يعرف ذلك بالفعل كمعلومة. كانت هذه ذكريات قديمة، مخبأة في الأصل داخل تلك الزاوية من وعيه ، والآن بعد أن بدأ سو في تحليل هذه الحشرات الميكانيكية بعناية ، بدأت كل المعرفة المتعلقة بسرب الحشرات الميكانيكية في الظهور. ما صاحب هذه المعرفة ، كان نوعًا من الحالة العاطفية التي لا توصف ، نية القتل الباردة الممزوجة بالغضب. لم يفهم سو من أين جاءت نية القتل ، لكنه كان يعلم أنه في الوقت الحالي ، لا يحتاج حقًا إلى سبب ليرغب في القتل ؛ إذا كان الطرف الآخر قويًا بما يكفي ، فهذا سبب مناسب للغاية بالفعل.

 

 

 

 

أثناء مرورهم فوق سماء الغابة ، اكتشف سرب الحشرات الميكانيكية العديد من التفاعلات البيولوجية واسعة النطاق ، وعلى هذا النحو ، نزلت أكثر من عشرة أشعة ضوئية عالية الطاقة واحدة تلو الأخرى ، مما أسفر عن مقتل عدد قليل من الوحوش الشرسة على نطاق واسع. على الرغم من أن هذه الوحوش المتحولة كانت مفترسة في الغابة ، امام هذا السرب الميكانيكي من حضارة تجاوزت العصر الحالي ، كانت لا تزال ضعيفة لدرجة أنها لم تستطع تحمل حتى ضربة واحدة.

 

 

كان هذا تشريحًا شاملاً ودقيقًا. لم يكن لدى سو الكثير من المعرفة الصناعية أو الآلية ، لذا انسى أمر تجاوز تكنولوجيا سرب الحشرات الميكانيكية ، ولم يفهم الكثير عن المعرفة الهندسية الأساسية للعصر القديم. ومع ذلك ، أثناء تحليل الحشرات الميكانيكية ، فهم بشكل طبيعي الوظائف والمبادئ الكامنة وراء معظم المكونات.  على الرغم من أن ذكاء سو تجاوز بالفعل ما يسمى بعبقرية الجنس البشري ، فإن السبب الذي جعل سو يفهم النظرية الكامنة وراء تكوين الحشرات الميكانيكية ، لأنه كان يعرف ذلك بالفعل كمعلومة. كانت هذه ذكريات قديمة، مخبأة في الأصل داخل تلك الزاوية من وعيه ، والآن بعد أن بدأ سو في تحليل هذه الحشرات الميكانيكية بعناية ، بدأت كل المعرفة المتعلقة بسرب الحشرات الميكانيكية في الظهور. ما صاحب هذه المعرفة ، كان نوعًا من الحالة العاطفية التي لا توصف ، نية القتل الباردة الممزوجة بالغضب. لم يفهم سو من أين جاءت نية القتل ، لكنه كان يعلم أنه في الوقت الحالي ، لا يحتاج حقًا إلى سبب ليرغب في القتل ؛ إذا كان الطرف الآخر قويًا بما يكفي ، فهذا سبب مناسب للغاية بالفعل.

 

 

 

 

في أعماق الغابة ، كان نمر متحول يركض بجنون حاليًا. لقد شعر بالفعل برائحة الموت ، وعلى هذا النحو ، أشعل كل إمكاناته. ومع ذلك ، سطعت بقعة ضوئية فجأة في الهواء ، ثم انحدر شعاع ضوئي عالي الطاقة على الفور ، واخترق عنقه! غرس النمر وجهه أولاً على الأرض ، ولم يتوقف إلا بعد سقوطه عدة مرات. ارتعش جسده بلا قوة عدة مرات ، وغرائز البقاء لديه تجعله يمد رأسه باستمرار بكل ما لديه. في عيونه التي أصبحت يائسة تدريجيًا ، ظهرت صورة مخلوق بيولوجي يشبه الذئب ، لكنه لم يكن ذئبًا. كان هذا هيركولا. سار بهدوء ، وقام بشم جسد النمر ، من الواضح أنه يفتقر إلى الكثير من الاهتمام ، وبالتالي كان يسير بهدوء في أعماق الغابة. كان ذكاء النمر في الواقع مشابهًا لطفل بشري يبلغ من العمر خمس أو ست سنوات ، لكنه لم يستطع فهم كيف يمكن لتلك الشياطين الميكانيكية التي تحلق في السماء أن تلتصق بنفسها بدقة شديدة ، ولكنه غض الطرف عن هذا الذئب الأسود الذي كان من الواضح أنه أكبر بكثير من نفسه.

 

 

الفصل 33.2 – العاصفة

 

 

 

 

كانت حركات هيركولا سلسة وثابتة ، لدرجة أنه بدا كسولا بعض الشيء. من الواضح أن هذا النمر لم يكن لديه أي طريقة لرؤية مجال الطاقة الرقيق حول فرو هيركولا. في نظام الاستكشاف الميكانيكي لسرب الحشرات ، كانت الإشارة البيولوجية التي انعكست من هيركولا مكافئة تقريبًا للفأر. من الواضح أنهم لن يضيعوا شعاعًا عالي الطاقة لقتل فأر ، لأنه حتى لو لم يكن عليهم القلق بشأن استهلاك الطاقة ، فلا يزال هذا أمرًا غبيًا للغاية. على أقل تقدير ، كان هذا هو الحال في عيون فيتزدورك ، وكل حشرة ميكانيكية كانت مكافئة لطرف عصبي.

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

في أعماق الغابة ، ما كان يتجول حوله لم يكن هيركولا فقط ، بل كان هناك أيضًا الباحثون عن الطعام ، و ليجينا، والعديد من أنواع الأسلحة البيولوجية الأخرى. كانت الإشارات التي يطلقونها هي نفسها تقريبًا ، وهذا هو السبب في نظام معلومات الحشرات الميكانيكية ، نظرًا لكون عدد الفئران في هذه الغابة الشاسعة أكبر قليلاً من حيث العدد ، تم تغيير علامة هذا المكان إلى غابة من الفئران العملاقة.

 

 

 

 

 

 

في أعماق الغابة ، كان نمر متحول يركض بجنون حاليًا. لقد شعر بالفعل برائحة الموت ، وعلى هذا النحو ، أشعل كل إمكاناته. ومع ذلك ، سطعت بقعة ضوئية فجأة في الهواء ، ثم انحدر شعاع ضوئي عالي الطاقة على الفور ، واخترق عنقه! غرس النمر وجهه أولاً على الأرض ، ولم يتوقف إلا بعد سقوطه عدة مرات. ارتعش جسده بلا قوة عدة مرات ، وغرائز البقاء لديه تجعله يمد رأسه باستمرار بكل ما لديه. في عيونه التي أصبحت يائسة تدريجيًا ، ظهرت صورة مخلوق بيولوجي يشبه الذئب ، لكنه لم يكن ذئبًا. كان هذا هيركولا. سار بهدوء ، وقام بشم جسد النمر ، من الواضح أنه يفتقر إلى الكثير من الاهتمام ، وبالتالي كان يسير بهدوء في أعماق الغابة. كان ذكاء النمر في الواقع مشابهًا لطفل بشري يبلغ من العمر خمس أو ست سنوات ، لكنه لم يستطع فهم كيف يمكن لتلك الشياطين الميكانيكية التي تحلق في السماء أن تلتصق بنفسها بدقة شديدة ، ولكنه غض الطرف عن هذا الذئب الأسود الذي كان من الواضح أنه أكبر بكثير من نفسه.

تحرك سو فجأة. قفز من غصن الشجرة الذي كان يستلقي عليه ، وارتفع تدريجياً في الهواء. برفع يده ، أمسك بواحد من كل نوع من الحشرات الميكانيكية ، ثم نزل ببطء. ألقى الهجوم المفاجئ على الفور بسرب الحشرات في حالة من الفوضى ، ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، لم يتمكنوا من العثور على المهاجم ، بل وأكثر من ذلك لم يعرفوا أين ذهب رفاقهم المفقودون. بعد بضع دقائق من البحث الغير مثمر ، عاد الترتيب الأصلي مرة أخرى إلى القمة ، وعلى هذا النحو ، استمرت الحشرات الميكانيكية في اتجاهها المحدد مسبقًا ، وتعاملت مع رفاقها المفقودين على أنهم مدمرين. كانت هذه مسألة تافهة ، حيث كانت الحشرات الميكانيكية ضعيفة للغاية بشكل فردي ، والسرعات ليست سريعة ، والهجمات ليست قوية ، والقوة الدفاعية ليست كلها بارزة أيضًا. حتى أن بعض الأنواع المتحولة القوية كانت قادرة على إحداث خسائر فادحة لهم. ومع ذلك ، عندما يكون حجم سرب الحشرات الميكانيكية كبيرًا بدرجة كافية ، عندها فقط سيتم عرض القوة حقًا.

استمر سو في الاستلقاء هناك دون أن يتحرك ، لكن إدراكه كان مقيدًا بشدة بتلك الحشرات الميكانيكية التي لم يرها من قبل. سرب الحشرات الميكانيكية الذي يتكون في الغالب من حشرات استكشافية كان سريعًا للغاية ، حيث كان يطير على الفور من منطقة البحيرة ، ويمر فوق سماء الغابة ، لكن أدوات الكشف العديدة الموجودة على أجسادهم لم تكن قادرة على اكتشاف سو. بغض النظر عن نوع طريقة الفحص التي استخدموها ، بغض النظر عما إذا كانت نشطة أو سلبية ، لم يكن سو مختلفًا عن الشجرة القديمة التي كان يرقد عليها. عندما مرت موجة الكشف الشبيهة بالرادار فوق جسم سو ، أثبتت الإشارة التي تم إرسالها مرة أخرى تمامًا أن سو مصنوعا من الخشب. في هذه الأثناء ، التقط مستشعر التصوير بالضبط غصن شجرة ، فقط أكثر سمكًا قليلاً. كان غصن الشجرة هذا مختلفًا بعض الشيء عن الاغصان الأخرى ، لكن الانحراف كان ضمن نطاق حساب الحشرات الميكانيكية ، ولهذا السبب لم يشعروا بأي شذوذ.

 

 

 

 

 

 

غادر سرب الحشرات الاستكشافية تدريجياً في المسافة. جلس سو في منطقة خالية من الغابة ، وبدأ في تفكيك هذه الحشرات الميكانيكية. امتدت أظافره الطويلة والحادة من أطراف أصابعه العشرة ، وتحولت إلى أدوات حساسة ، مما أدى إلى تحطيم الحشرات الميكانيكية واحدة تلو الأخرى. في غضون ذلك ، بدأت مراكز الفكر العمل بكامل قوتها منذ فترة طويلة ، وبدأت في عكس هندسة تركيبة هذه الحشرات الميكانيكية.

 

 

تحرك سو فجأة. قفز من غصن الشجرة الذي كان يستلقي عليه ، وارتفع تدريجياً في الهواء. برفع يده ، أمسك بواحد من كل نوع من الحشرات الميكانيكية ، ثم نزل ببطء. ألقى الهجوم المفاجئ على الفور بسرب الحشرات في حالة من الفوضى ، ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، لم يتمكنوا من العثور على المهاجم ، بل وأكثر من ذلك لم يعرفوا أين ذهب رفاقهم المفقودون. بعد بضع دقائق من البحث الغير مثمر ، عاد الترتيب الأصلي مرة أخرى إلى القمة ، وعلى هذا النحو ، استمرت الحشرات الميكانيكية في اتجاهها المحدد مسبقًا ، وتعاملت مع رفاقها المفقودين على أنهم مدمرين. كانت هذه مسألة تافهة ، حيث كانت الحشرات الميكانيكية ضعيفة للغاية بشكل فردي ، والسرعات ليست سريعة ، والهجمات ليست قوية ، والقوة الدفاعية ليست كلها بارزة أيضًا. حتى أن بعض الأنواع المتحولة القوية كانت قادرة على إحداث خسائر فادحة لهم. ومع ذلك ، عندما يكون حجم سرب الحشرات الميكانيكية كبيرًا بدرجة كافية ، عندها فقط سيتم عرض القوة حقًا.

 

خفض سو الحشرة الميكانيكية الذي تم تفكيكها منذ فترة طويلة إلى مكونات ، ووقف ، ثم أخذ نفسا طويلا. كان هناك ستة أو سبعة حشرات استكشافية تطفو داخل المنظر البانورامي الخاص به ، وعرف سو الذي قام للتو بتشريحها أن هذه الحشرات الاستكشافية يمكن أن تستمر في التحليق في السماء لمدة شهر ، كل شيء في نطاق بضعة كيلومترات تنتمي إلى مجال التحقيق الشامل. تداخلت العديد من مناطق غطاء الحشرات الاستكشافية ، مما يجعل من المستحيل تقريبًا الهروب من اكتشافها. تحت مراقبة هذه الحشرات الاستكشافية ، حتى الأسلحة البيولوجية منخفضة المستوى التي تم تجهيزها بقدرات إخفاء لا يمكن أن تتحرك كما يحلو لها ، هذا هو الحال حتى في بيئة معقدة مثل الغابة. إذا غادروا الغابة ، فقد لا يتمكنون بالضرورة من الاختباء حتى لو حاولوا ذلك. بطبيعة الحال ، فإن ما يسمى بقدرات الإخفاء الجيدة للأسلحة البيولوجية منخفضة المستوى كانت مرتبطة بالبيئة التكنولوجية المنخفضة التي تعرضوا لها. بدا تركيب ونظرية سرب الحشرات الميكانيكية بسيطًا ، لكنهما يمثلان مستوى أعلى من التكنولوجيا. فقط الأسلحة البيولوجية متوسطة المستوى هي التي يمكن أن تتحرك بحرية تحت اكتشافها.

 

 

كان هذا تشريحًا شاملاً ودقيقًا. لم يكن لدى سو الكثير من المعرفة الصناعية أو الآلية ، لذا انسى أمر تجاوز تكنولوجيا سرب الحشرات الميكانيكية ، ولم يفهم الكثير عن المعرفة الهندسية الأساسية للعصر القديم. ومع ذلك ، أثناء تحليل الحشرات الميكانيكية ، فهم بشكل طبيعي الوظائف والمبادئ الكامنة وراء معظم المكونات.  على الرغم من أن ذكاء سو تجاوز بالفعل ما يسمى بعبقرية الجنس البشري ، فإن السبب الذي جعل سو يفهم النظرية الكامنة وراء تكوين الحشرات الميكانيكية ، لأنه كان يعرف ذلك بالفعل كمعلومة. كانت هذه ذكريات قديمة، مخبأة في الأصل داخل تلك الزاوية من وعيه ، والآن بعد أن بدأ سو في تحليل هذه الحشرات الميكانيكية بعناية ، بدأت كل المعرفة المتعلقة بسرب الحشرات الميكانيكية في الظهور. ما صاحب هذه المعرفة ، كان نوعًا من الحالة العاطفية التي لا توصف ، نية القتل الباردة الممزوجة بالغضب. لم يفهم سو من أين جاءت نية القتل ، لكنه كان يعلم أنه في الوقت الحالي ، لا يحتاج حقًا إلى سبب ليرغب في القتل ؛ إذا كان الطرف الآخر قويًا بما يكفي ، فهذا سبب مناسب للغاية بالفعل.

 

 

 

 

 

 

 

خفض سو الحشرة الميكانيكية الذي تم تفكيكها منذ فترة طويلة إلى مكونات ، ووقف ، ثم أخذ نفسا طويلا. كان هناك ستة أو سبعة حشرات استكشافية تطفو داخل المنظر البانورامي الخاص به ، وعرف سو الذي قام للتو بتشريحها أن هذه الحشرات الاستكشافية يمكن أن تستمر في التحليق في السماء لمدة شهر ، كل شيء في نطاق بضعة كيلومترات تنتمي إلى مجال التحقيق الشامل. تداخلت العديد من مناطق غطاء الحشرات الاستكشافية ، مما يجعل من المستحيل تقريبًا الهروب من اكتشافها. تحت مراقبة هذه الحشرات الاستكشافية ، حتى الأسلحة البيولوجية منخفضة المستوى التي تم تجهيزها بقدرات إخفاء لا يمكن أن تتحرك كما يحلو لها ، هذا هو الحال حتى في بيئة معقدة مثل الغابة. إذا غادروا الغابة ، فقد لا يتمكنون بالضرورة من الاختباء حتى لو حاولوا ذلك. بطبيعة الحال ، فإن ما يسمى بقدرات الإخفاء الجيدة للأسلحة البيولوجية منخفضة المستوى كانت مرتبطة بالبيئة التكنولوجية المنخفضة التي تعرضوا لها. بدا تركيب ونظرية سرب الحشرات الميكانيكية بسيطًا ، لكنهما يمثلان مستوى أعلى من التكنولوجيا. فقط الأسلحة البيولوجية متوسطة المستوى هي التي يمكن أن تتحرك بحرية تحت اكتشافها.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن عدد الأسلحة البيولوجية تحت قيادة سو بهذا الحجم ، ولم يكن لديه خطط لتوسيعه بشكل كبير في الوقت الحالي. على الرغم من أن قوته وصلت بالفعل إلى المستوى الذي كان لديه فيه إمكانية الوصول إلى الأسلحة البيولوجية متوسطة المستوى ، إلا أنه كان ينوي فقط إنشاء عدد قليل منها. خلاف ذلك ، فإن الباحثين عن الطعام الذين كانوا بمثابة حجر الزاوية لجيش بيولوجي عظيم لن يقتصر على بضع عشرات فقط.

 

 

 

 

خفض سو الحشرة الميكانيكية الذي تم تفكيكها منذ فترة طويلة إلى مكونات ، ووقف ، ثم أخذ نفسا طويلا. كان هناك ستة أو سبعة حشرات استكشافية تطفو داخل المنظر البانورامي الخاص به ، وعرف سو الذي قام للتو بتشريحها أن هذه الحشرات الاستكشافية يمكن أن تستمر في التحليق في السماء لمدة شهر ، كل شيء في نطاق بضعة كيلومترات تنتمي إلى مجال التحقيق الشامل. تداخلت العديد من مناطق غطاء الحشرات الاستكشافية ، مما يجعل من المستحيل تقريبًا الهروب من اكتشافها. تحت مراقبة هذه الحشرات الاستكشافية ، حتى الأسلحة البيولوجية منخفضة المستوى التي تم تجهيزها بقدرات إخفاء لا يمكن أن تتحرك كما يحلو لها ، هذا هو الحال حتى في بيئة معقدة مثل الغابة. إذا غادروا الغابة ، فقد لا يتمكنون بالضرورة من الاختباء حتى لو حاولوا ذلك. بطبيعة الحال ، فإن ما يسمى بقدرات الإخفاء الجيدة للأسلحة البيولوجية منخفضة المستوى كانت مرتبطة بالبيئة التكنولوجية المنخفضة التي تعرضوا لها. بدا تركيب ونظرية سرب الحشرات الميكانيكية بسيطًا ، لكنهما يمثلان مستوى أعلى من التكنولوجيا. فقط الأسلحة البيولوجية متوسطة المستوى هي التي يمكن أن تتحرك بحرية تحت اكتشافها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط