نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 33.5

العاصفة

العاصفة

الفصل 33.5 – العاصفة

 

 

 

 

 

 

الفصل 33.5 – العاصفة

كانت الحشرات الميكانيكية مثل خط من أمواج المحيط ، تتدفق إلى الأمام من الشمال. كان برلمان الدم أعظم الشعاب المغمورة في أمواج المحيط. مر خط الأمواج فوق برلمان الدم ، مستمراً إلى الأمام ، ولكن مع تقدم خطوط الموجات العظيمة ، ستنخفض كثافة الحشرات الميكانيكية عندئذٍ ، علاوة على ذلك سينتج عنه فجوات وثقوب لا مفر منها.

 

 

 

 

 

 

 

من الحرب الأهلية في برلمان الدم إلى ظهور سرب الحشرات الميكانيكية ، ألقيت القارة الشمالية بأكملها في حالة من الفوضى. تم القضاء على اللاجئين بالكامل تقريبًا ، والذين نجوا يفرون في جميع الاتجاهات. في ظل حرب واسعة النطاق ، امتدت ساحة المعركة لفترة طويلة إلى ما وراء القوى الأصلية. تم القضاء على العديد من القوى الصغيرة ، مثل الشركات الكبيرة والصغيرة ، ومجموعات مثل “اخوة المعادن”. اختفت القوى والمنظمات الأصغر دون أي أخبار ، ولم يكن لها تأثير كبير عندما كانت لا تزال موجودة ، وعلى هذا النحو ، فإن موتهم لن يثير الكثير من الموجات أيضًا. في عصر كانت فيه القدرات متفشية ، لم يكن لدى الناس العاديين فرصة حتى للمخاطرة بكل شيء ؛ باستخدام كلمات مختلفة ، لم يتم إعطاؤهم حتى الفرصة ليصبحوا أبطال المأساة.

كانت الحشرات الميكانيكية مثل خط من أمواج المحيط ، تتدفق إلى الأمام من الشمال. كان برلمان الدم أعظم الشعاب المغمورة في أمواج المحيط. مر خط الأمواج فوق برلمان الدم ، مستمراً إلى الأمام ، ولكن مع تقدم خطوط الموجات العظيمة ، ستنخفض كثافة الحشرات الميكانيكية عندئذٍ ، علاوة على ذلك سينتج عنه فجوات وثقوب لا مفر منها.

 

 

 

ومع ذلك ، في هذا العصر من عواء الرياح والأمطار الغزيرة ، لم يلاحظ أحد أنه في منطقة جنوبية هادئة ، تزدهر حاليًا منطقة مأهولة بالسكان جديدة تمامًا. الآن ، تطورت هذه المنطقة المأهولة بالفعل من بضع مئات في الأصل إلى ما يقارب من ألفين ، وكان معظمهم من الغرباء الذين تم جلبهم ، ولكن من الواضح أن بضع مئات من البداية كانوا لا يزالون الاساس. كان الجزء الخلفي من المنطقة المأهولة هو جبل ، ، تتحرك مياه النهر عبر قناة إلى خزان مستمر ، بعد الترشيح ، الترسيب ، الامتصاص ، وغيرها من الإجراءات ، سيتم تحويلها تدريجياً إلى مياه نظيفة. كان الشيء الأكثر أهمية هو أن درجة الإشعاع ستنخفض أيضًا إلى حد ما ، حيث وصلت بالفعل إلى المستوى الذي يمكن أن يشربه سكان المنطقة المأهولة يومًا بعد يوم. تم إنشاء عدة قطع كبيرة من الأراضي الزراعية في محيط المنطقة المأهولة ، وزراعة عدد قليل من النباتات الغريبة. على الرغم من أنها لم تكن أطعمة شائعة ، إلا أنه كان من الممكن تناولها جميعًا ، ولم تكن كمية الإنتاج منخفضة جدًا. كان الشيء الأكثر أهمية هو أنها نمت بقوة كبيرة ، ونضجت في غضون شهر أو شهرين فقط.

 

 

ومع ذلك ، في هذا العصر من عواء الرياح والأمطار الغزيرة ، لم يلاحظ أحد أنه في منطقة جنوبية هادئة ، تزدهر حاليًا منطقة مأهولة بالسكان جديدة تمامًا. الآن ، تطورت هذه المنطقة المأهولة بالفعل من بضع مئات في الأصل إلى ما يقارب من ألفين ، وكان معظمهم من الغرباء الذين تم جلبهم ، ولكن من الواضح أن بضع مئات من البداية كانوا لا يزالون الاساس. كان الجزء الخلفي من المنطقة المأهولة هو جبل ، ، تتحرك مياه النهر عبر قناة إلى خزان مستمر ، بعد الترشيح ، الترسيب ، الامتصاص ، وغيرها من الإجراءات ، سيتم تحويلها تدريجياً إلى مياه نظيفة. كان الشيء الأكثر أهمية هو أن درجة الإشعاع ستنخفض أيضًا إلى حد ما ، حيث وصلت بالفعل إلى المستوى الذي يمكن أن يشربه سكان المنطقة المأهولة يومًا بعد يوم. تم إنشاء عدة قطع كبيرة من الأراضي الزراعية في محيط المنطقة المأهولة ، وزراعة عدد قليل من النباتات الغريبة. على الرغم من أنها لم تكن أطعمة شائعة ، إلا أنه كان من الممكن تناولها جميعًا ، ولم تكن كمية الإنتاج منخفضة جدًا. كان الشيء الأكثر أهمية هو أنها نمت بقوة كبيرة ، ونضجت في غضون شهر أو شهرين فقط.

 

 

 

 

 

 

 

والأكثر إثارة للدهشة هو المصنع المجاور للمنطقة المأهولة. كان هذا في الواقع مصنعًا حقيقيًا! استقرت عدة أواني فولاذية كبيرة جنبًا إلى جنب ، تمت إضافة الحرارة من خلال البخار. حتى أن المرجل الذي ينتج البخار كان يحمل مولد كهرباء صغير الحجم ، مما يمنح المنطقة المأهولة كمية صغيرة من الطاقة الكهربائية الثمينة للغاية. بجانب المصنع ، بدأ المصنع الثاني بالفعل في التبلور ، حيث تم تثبيت التركيبات حاليًا. تم عمل التركيبات المزعومة وخط المياه الجارية يدويًا من قبل السكان ، ثم تم تجميعها وتركيبها. ليس بعيدًا عن المصنع الثاني ، تم حاليًا حفر أساسات المصنع الثالث. إذا كان مدير التكنولوجيا من برلمان الدم موجودًا هنا ، فسيكون قادرًا على الفور على معرفة أن هذه المصانع الثلاثة المرتبطة ببعضها البعض كانت على وجه التحديد حجر الزاوية في تطوير برلمان الدم: مصنع للأغذية الاصطناعية. لم يفتقر برلمان الدم أبدًا إلى الطاقة منذ لحظة إنشائه ، وهذا هو السبب في أن مصانع الأغذية الاصطناعية كانت في الأساس تلقائية تمامًا ، مع التركيز الشديد على جودة المنتج أيضًا ، والمنتج النهائي الذي يمتلك العناصر الغذائية والمذاق. سيستخدم جميع الأفراد الذين يتمتعون ببعض الوضعيات هذا النوع من الأطعمة الاصطناعية كمكونات رئيسية لوجباتهم. بالطبع ، يمكن لشخصيات المستوى الأعلى حقًا الاستمتاع بسلع طبيعية ولكنها غير ملوثة ، على سبيل المثال ، قهوة مورغان.

 

 

 

 

 

 

 

استخدم مصنع المواد الغذائية في المنطقة المأهولة نفس الامر ، لكن تدفق العمل والتفاصيل خضع لتغيرات كبيرة. كان هناك العديد من القطاعات التي تم تبسيطها ، وتمت إزالة الكثير من أعمال المعالجة الدقيقة مباشرةً ، وهذا هو السبب في أن ما تم إنتاجه كان عبارة عن نفايات لا يمكن تناولها. كانت بدائية ، تفتقر إلى الملمس ، ولديها قدر كبير من الشوائب والإشعاع. كانت ميزتهم الوحيدة هي محتواهم الحراري ، لكن هذا كان أكثر ما كرهته الشخصيات المستوى الأعلى الذين احتاجوا للحفاظ على شخصياتهم. خفض المخطط المنقح الطاقة اللازمة إلى أدنى حد مطلق ، واعتماده على الطاقة الكهربائية أقرب إلى الصفر. مصدر الطاقة والحرارة الرئيسي قد جائوا من الفحم ، وليس بعيدًا عن هذا المكان كان منجم فحم صغير الحجم خلفه الحرب ، الناتج ليس كبيرًا ، ولكن بالنسبة للمنطقة المأهولة ، كان هناك ما يكفي. لا يمكن اعتبار منتجات هذا النوع من مصانع الأغذية الاصطناعية حتى سلعًا شبه نهائية ، ولكن الناتج كان أكثر من الضعف ، ولا يزال من الممكن تناوله ، وهو ما يكفي للجميع في المنطقة المأهولة لتناول الطعام. في عيون معظم الشخصيات العظيمة ، لا يمكن اعتبار هذا النوع من الأشياء إلا علفًا للخنازير ، بينما كان اللاجئون في البرية ، في نظرهم ، أقل من الخنازير.

 

 

كانت الحشرات الميكانيكية مثل خط من أمواج المحيط ، تتدفق إلى الأمام من الشمال. كان برلمان الدم أعظم الشعاب المغمورة في أمواج المحيط. مر خط الأمواج فوق برلمان الدم ، مستمراً إلى الأمام ، ولكن مع تقدم خطوط الموجات العظيمة ، ستنخفض كثافة الحشرات الميكانيكية عندئذٍ ، علاوة على ذلك سينتج عنه فجوات وثقوب لا مفر منها.

 

 

 

يكمن الجزء الآخر من أهميته في حقيقة أن مصنع الأغذية الاصطناعية المبسطة يمكن بناؤه من خلال العمل اليدوي ، ولا يحتاج إلى قدر كبير من الطاقة ، ولا يحتاج إلى مستخدمين ذوي قدرة قوية ، ويحتاج فقط إلى بضع مستخدمين من المستوى الثاني. نقل بعض المرافق. في البرية ، لم يكن مستخدموا القدرة من المستوى الثاني منتشرين على نطاق واسع ، لكنهم بالتأكيد لم يكونوا غير شائعين ، وهو ما يعادل إلى حد كبير عدد الرجال الكبار وطويلي القامة في العصر القديم. كان هذا يعني أن الناس العاديين الذين يعيشون في البرية عادوا مرة أخرى إلى مجتمع صناعي ، قادرين على الاعتماد على قوتهم لكسب الرزق ، وقادرين على الحصول على الغذاء من خلال الإنتاج بدلاً من الاعتماد على السرقة ، والصيد من أجل البقاء. قبل ذلك ، كان الأشخاص الوحيدون الذين لديهم القدرة على إنتاج مصانع أغذية اصطناعية هم السلطات فائقة المستوى مثل برلمان الدم أو الصليبيين المقدسين مع العلم والتكنولوجيا الذي يدعمهم. من الطبيعي أن يتم استخدام المصانع فقط من قبل الطبقة العليا من المجتمع ، في حين أن سكان البرية الذين يحتاجون حقًا إلى كميات كبيرة من الطعام منخفض الجودة لم يكن لديهم أي موارد ، ولم يفهموا التكنولوجيا اللازمة لبناء مصنع . بعد مرور بضعة عقود ، أصبح كل شيء حتميا، كما لو أن مستخدمي القدرة يجب أن يكونوا هم من يأكلون بشكل أفضل ، في حين أن اللاجئين الذين لا يتمتعون بالقدرات سيكافحون دائمًا على طول خط الحياة والموت.

ومع ذلك ، بمجرد بناء هذا المصنع ، كانت أهميته واضحة ويسهل رؤيتها. كانت صنعتها بسيطة ، ويمكن بناؤها من خلال العمل اليدوي ، بما يكفي طالما كان لديهم الفحم ، وحتى أفضل إذا كان لديهم النفط. يمكن احتساب مجموعة أكبر من المواد مقارنة بالمصنع الأصلي ، ومع وفرة المواد الخام التي يمكن العثور عليها في البرية ، يمكن تحويل العديد من النباتات التي لم يكن من الممكن أكلها في الأصل إلى مواد غذائية اصطناعية. يمكن لهذا المصنع توفير ما يكفي من الغذاء لدعم 5000 شخص. في البرية ، كان هذا بالتأكيد عددًا كبيرًا. كان هناك أيضًا ماء ، إمداد غير محدود تقريبًا بالمياه. مع تأمين هذين الأمرين ، بالإضافة إلى دورة التكاثر السريعة للجنس البشري وفترة النضج التي تقلصت بأكثر من النصف ، في أقل من عشرين عامًا ، ستتطور هذه المنطقة المأهولة إلى مدينة يبلغ تعداد سكانها عشرة آلاف نسمة.

 

 

 

 

 

 

 

يكمن الجزء الآخر من أهميته في حقيقة أن مصنع الأغذية الاصطناعية المبسطة يمكن بناؤه من خلال العمل اليدوي ، ولا يحتاج إلى قدر كبير من الطاقة ، ولا يحتاج إلى مستخدمين ذوي قدرة قوية ، ويحتاج فقط إلى بضع مستخدمين من المستوى الثاني. نقل بعض المرافق. في البرية ، لم يكن مستخدموا القدرة من المستوى الثاني منتشرين على نطاق واسع ، لكنهم بالتأكيد لم يكونوا غير شائعين ، وهو ما يعادل إلى حد كبير عدد الرجال الكبار وطويلي القامة في العصر القديم. كان هذا يعني أن الناس العاديين الذين يعيشون في البرية عادوا مرة أخرى إلى مجتمع صناعي ، قادرين على الاعتماد على قوتهم لكسب الرزق ، وقادرين على الحصول على الغذاء من خلال الإنتاج بدلاً من الاعتماد على السرقة ، والصيد من أجل البقاء. قبل ذلك ، كان الأشخاص الوحيدون الذين لديهم القدرة على إنتاج مصانع أغذية اصطناعية هم السلطات فائقة المستوى مثل برلمان الدم أو الصليبيين المقدسين مع العلم والتكنولوجيا الذي يدعمهم. من الطبيعي أن يتم استخدام المصانع فقط من قبل الطبقة العليا من المجتمع ، في حين أن سكان البرية الذين يحتاجون حقًا إلى كميات كبيرة من الطعام منخفض الجودة لم يكن لديهم أي موارد ، ولم يفهموا التكنولوجيا اللازمة لبناء مصنع . بعد مرور بضعة عقود ، أصبح كل شيء حتميا، كما لو أن مستخدمي القدرة يجب أن يكونوا هم من يأكلون بشكل أفضل ، في حين أن اللاجئين الذين لا يتمتعون بالقدرات سيكافحون دائمًا على طول خط الحياة والموت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، بمجرد بناء هذا المصنع ، كانت أهميته واضحة ويسهل رؤيتها. كانت صنعتها بسيطة ، ويمكن بناؤها من خلال العمل اليدوي ، بما يكفي طالما كان لديهم الفحم ، وحتى أفضل إذا كان لديهم النفط. يمكن احتساب مجموعة أكبر من المواد مقارنة بالمصنع الأصلي ، ومع وفرة المواد الخام التي يمكن العثور عليها في البرية ، يمكن تحويل العديد من النباتات التي لم يكن من الممكن أكلها في الأصل إلى مواد غذائية اصطناعية. يمكن لهذا المصنع توفير ما يكفي من الغذاء لدعم 5000 شخص. في البرية ، كان هذا بالتأكيد عددًا كبيرًا. كان هناك أيضًا ماء ، إمداد غير محدود تقريبًا بالمياه. مع تأمين هذين الأمرين ، بالإضافة إلى دورة التكاثر السريعة للجنس البشري وفترة النضج التي تقلصت بأكثر من النصف ، في أقل من عشرين عامًا ، ستتطور هذه المنطقة المأهولة إلى مدينة يبلغ تعداد سكانها عشرة آلاف نسمة.

 

 

 

يكمن الجزء الآخر من أهميته في حقيقة أن مصنع الأغذية الاصطناعية المبسطة يمكن بناؤه من خلال العمل اليدوي ، ولا يحتاج إلى قدر كبير من الطاقة ، ولا يحتاج إلى مستخدمين ذوي قدرة قوية ، ويحتاج فقط إلى بضع مستخدمين من المستوى الثاني. نقل بعض المرافق. في البرية ، لم يكن مستخدموا القدرة من المستوى الثاني منتشرين على نطاق واسع ، لكنهم بالتأكيد لم يكونوا غير شائعين ، وهو ما يعادل إلى حد كبير عدد الرجال الكبار وطويلي القامة في العصر القديم. كان هذا يعني أن الناس العاديين الذين يعيشون في البرية عادوا مرة أخرى إلى مجتمع صناعي ، قادرين على الاعتماد على قوتهم لكسب الرزق ، وقادرين على الحصول على الغذاء من خلال الإنتاج بدلاً من الاعتماد على السرقة ، والصيد من أجل البقاء. قبل ذلك ، كان الأشخاص الوحيدون الذين لديهم القدرة على إنتاج مصانع أغذية اصطناعية هم السلطات فائقة المستوى مثل برلمان الدم أو الصليبيين المقدسين مع العلم والتكنولوجيا الذي يدعمهم. من الطبيعي أن يتم استخدام المصانع فقط من قبل الطبقة العليا من المجتمع ، في حين أن سكان البرية الذين يحتاجون حقًا إلى كميات كبيرة من الطعام منخفض الجودة لم يكن لديهم أي موارد ، ولم يفهموا التكنولوجيا اللازمة لبناء مصنع . بعد مرور بضعة عقود ، أصبح كل شيء حتميا، كما لو أن مستخدمي القدرة يجب أن يكونوا هم من يأكلون بشكل أفضل ، في حين أن اللاجئين الذين لا يتمتعون بالقدرات سيكافحون دائمًا على طول خط الحياة والموت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter

الترجمة: Hunter

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط