العاصفة
الفصل 33.8 – العاصفة
علاوة على ذلك ، عندما مر سرب الحشرات الميكانيكية ، ماتت الحياة المتوسطة وواسعة النطاق في أراضي عائلة تورينغ. كان الديسيمتر المكعب هو حجم معيار سرب الحشرات الميكانيكية ، وسوف يقضي على كل الحياة فوق هذا الحجم ، ويترك فقط خلف تلك التي تقل عن هذا المعيار.
وقف سو ، وشعره الأشقر الفاتح القصير يطير في مهب الرياح. ومع ذلك ، استمرت تلك الصرخة قليلاً قبل أن تختفي. علاوة على ذلك ، كان الأمر ضعيفًا في البداية ، إلى الحد الذي لم يكن فيه سو نفسه متأكدًا مما إذا كان هذا الاتصال قد حدث ، أو إذا كان مجرد سوء فهمه. ومع ذلك ، عندما بدأ سو يتذكر ويحلل بعناية كل ما كان يدركه الآن ، صُدم فجأة. كان هناك تذبذب ضعيف ينتقل من منطقة بعيدة يكاد يكون من المستحيل تمييزها ، فقط جعلت عقله يرتجف قليلاً. ومع ذلك ، كان هذا التقلب الصغير على وجه التحديد هو الذي جعل عقل سو متوترًا على الفور. ذكّرته مراكز التفكير بموقف غير مبال بأن التذبذب الآن قد يكون له علاقة بمادلين ، الارتباط حول 05٪. هذا يعني أنه في هذا الاتجاه ، ربما ظهر شخص ما أو شيء مرتبط بمادلين ، ولكن يمكن تجاهل الاحتمال تمامًا.
لدى سرب الحشرات الميكانيكية معيار الحكم الخاص بهم. عندما يكونون في مجموعات أصغر ، فإنهم يولون أهمية أكبر لاسقاط المستخدمين ذوي القدرات ، وخاصة المستخدمين ذوي القدرات العالية. ومع ذلك ، عندما يكون عددهم إلى الملايين ، فإنهم يختارون استهداف مناطق بأعداد أكبر ، وهو أحد الأسباب التي جعلت مهاجمة عائلة تورينغ لها الأسبقية. عندما تجاوزت أعداد سرب الحشرات الميكانيكية حدًا معينًا ، لم يعد شيئًا يمكن لمستخدم ذي قدرة عالية أن يواجهه ويمحوه. هذا هو السبب في أن فيتزدورك لم يقلق كثيرًا بشأن النقاط المظلمة المختلفة على الخريطة ، فما كان يفعله الآن كانت مجرد عملية تطهير قاسية. بعد تطهير سطح القارة مرة واحدة ، والقضاء على حوالي 99٪ من الجنس البشري ومختلف الحياة الذكية الأخرى ، عندها فقط سيواصل عملية تطهير أكثر دقة. في ذلك الوقت ، كانت الحشرات الصغيرة المختبئة في البقع المظلمة ستكتشف حقًا أنها كانت مجرد حشرة ، وليسوا مستخدمين ذوي قدرة قوية يمكنهم السيطرة على كل شيء.
بعد عشر دقائق ، استمر هذا السرب من الحشرات الميكانيكية الذي تجاوز المليون في التقدم باتجاه الجنوب. في هذه الأثناء ، أصبحت عائلة تورينغ رسميًا من الماضي. على الأراضي التقليدية للعائلة ، مات ما مجموعه تسعمائة وواحد وثمانين شخصًا ، ودمرت جميع المباني ، واشتعلت النيران في البستان والحقول التي كانت على وشك الحصاد ، وهو طعام يمكن أن يوفر لعشرات الآلاف من الناس خلال فصل الشتاء. خلّف انفجار مخزن الذخيرة حفرة طولها عشرة أمتار.
ومع ذلك ، كان هذا مجرد شعور خافت بعدم الراحة. ستستمر العاصفة.
مادلين! ماذا حدث لها؟
علاوة على ذلك ، عندما مر سرب الحشرات الميكانيكية ، ماتت الحياة المتوسطة وواسعة النطاق في أراضي عائلة تورينغ. كان الديسيمتر المكعب هو حجم معيار سرب الحشرات الميكانيكية ، وسوف يقضي على كل الحياة فوق هذا الحجم ، ويترك فقط خلف تلك التي تقل عن هذا المعيار.
وقف سو فجأة! ضيق عينيه متجهًا نحو الشمال. كان في حدود عينيه مساحة من الظلام. لم يكن هناك شيء ، فقط سطح بحيرة وانقاض، ولا يوجد مخلوق أكبر في الأفق. أينما مرت الحشرات الميكانيكية ، لن يكون هناك أي حياة واسعة النطاق بعد الآن. شعر سو أن الصرخة كانت تصدر حاليًا من الشمال. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من المحتويات الملموسة ، إلا أنه كان يشعر بالخطر والخوف والقلق ، كما لو كان هناك نوع من الكارثة على وشك الحدوث. في هذه الأثناء ، هذا النوع من المشاعر … كان هذا النوع من المشاعر مطابقًا تمامًا للشعور الذي شعرت به مادلين عندما كانت خائفة عندما كانت لا تزال صغيرة ، الشعور عندما تمسكت بإحكام بزوايا ملابسه!
في ذلك اليوم ، كانت هناك مواقف مماثلة في العديد من الأماكن. في يوم واحد ، فقد أكثر من مائة ألف شخص حياتهم. حيث كانوا يعيشون سابقًا ، تم القضاء على كل آثار الحضارة ، ولم يتبقى سوى الأرض المحروقة التي خلفتها الانفجارات. علاوة على ذلك ، مع تقدم سرب الحشرات للأمام ، ستقع المزيد والمزيد من الحيوات في هاوية الدمار.
بعد عشر دقائق ، استمر هذا السرب من الحشرات الميكانيكية الذي تجاوز المليون في التقدم باتجاه الجنوب. في هذه الأثناء ، أصبحت عائلة تورينغ رسميًا من الماضي. على الأراضي التقليدية للعائلة ، مات ما مجموعه تسعمائة وواحد وثمانين شخصًا ، ودمرت جميع المباني ، واشتعلت النيران في البستان والحقول التي كانت على وشك الحصاد ، وهو طعام يمكن أن يوفر لعشرات الآلاف من الناس خلال فصل الشتاء. خلّف انفجار مخزن الذخيرة حفرة طولها عشرة أمتار.
لدى سرب الحشرات الميكانيكية معيار الحكم الخاص بهم. عندما يكونون في مجموعات أصغر ، فإنهم يولون أهمية أكبر لاسقاط المستخدمين ذوي القدرات ، وخاصة المستخدمين ذوي القدرات العالية. ومع ذلك ، عندما يكون عددهم إلى الملايين ، فإنهم يختارون استهداف مناطق بأعداد أكبر ، وهو أحد الأسباب التي جعلت مهاجمة عائلة تورينغ لها الأسبقية. عندما تجاوزت أعداد سرب الحشرات الميكانيكية حدًا معينًا ، لم يعد شيئًا يمكن لمستخدم ذي قدرة عالية أن يواجهه ويمحوه. هذا هو السبب في أن فيتزدورك لم يقلق كثيرًا بشأن النقاط المظلمة المختلفة على الخريطة ، فما كان يفعله الآن كانت مجرد عملية تطهير قاسية. بعد تطهير سطح القارة مرة واحدة ، والقضاء على حوالي 99٪ من الجنس البشري ومختلف الحياة الذكية الأخرى ، عندها فقط سيواصل عملية تطهير أكثر دقة. في ذلك الوقت ، كانت الحشرات الصغيرة المختبئة في البقع المظلمة ستكتشف حقًا أنها كانت مجرد حشرة ، وليسوا مستخدمين ذوي قدرة قوية يمكنهم السيطرة على كل شيء.
–
أما بالنسبة لبرلمان الدم … عندما رأى مثل هذه المساحة الكبيرة من الظلال ، لسبب ما ، شعر فيتزدورك بإشارة من الكآبة.
ومع ذلك ، كان هذا مجرد شعور خافت بعدم الراحة. ستستمر العاصفة.
علاوة على ذلك ، عندما مر سرب الحشرات الميكانيكية ، ماتت الحياة المتوسطة وواسعة النطاق في أراضي عائلة تورينغ. كان الديسيمتر المكعب هو حجم معيار سرب الحشرات الميكانيكية ، وسوف يقضي على كل الحياة فوق هذا الحجم ، ويترك فقط خلف تلك التي تقل عن هذا المعيار.
وقف سو ، وشعره الأشقر الفاتح القصير يطير في مهب الرياح. ومع ذلك ، استمرت تلك الصرخة قليلاً قبل أن تختفي. علاوة على ذلك ، كان الأمر ضعيفًا في البداية ، إلى الحد الذي لم يكن فيه سو نفسه متأكدًا مما إذا كان هذا الاتصال قد حدث ، أو إذا كان مجرد سوء فهمه. ومع ذلك ، عندما بدأ سو يتذكر ويحلل بعناية كل ما كان يدركه الآن ، صُدم فجأة. كان هناك تذبذب ضعيف ينتقل من منطقة بعيدة يكاد يكون من المستحيل تمييزها ، فقط جعلت عقله يرتجف قليلاً. ومع ذلك ، كان هذا التقلب الصغير على وجه التحديد هو الذي جعل عقل سو متوترًا على الفور. ذكّرته مراكز التفكير بموقف غير مبال بأن التذبذب الآن قد يكون له علاقة بمادلين ، الارتباط حول 05٪. هذا يعني أنه في هذا الاتجاه ، ربما ظهر شخص ما أو شيء مرتبط بمادلين ، ولكن يمكن تجاهل الاحتمال تمامًا.
–
من غير المعروف ما إذا كانت مصادفة أن المنطقة التي وقع فيها سو كانت بين أسراب من الحشرات الميكانيكية ، وعلى هذا النحو ، لم يكن منزعجًا بدلاً من ذلك. استلقى بهدوء على الشجرة ، ولم يفعل شيئًا. في الواقع ، كان سو يفكر طوال هذا الوقت في العلاقة بينه ، وغرائزه ، والرسل ، وأشكال الحياة الفائقة ، وإرادة العالم ، وحتى العلاقات المختلفة للرموز الغامضة. كان لدى سو شعور غامض بأنهم لم يكونوا أحداثًا فردية ، بل كانت لديهم علاقة متشابكة ومعقدة ، كل شيء متصل مثل الشبكة.
كان سو في الأصل ممتلئًا بالصبر ، لأنه لن يفعل أي شيء حتى لو أراد التسرع في الأمور. مع وجود أقل من مائتي مركز فكري من الدرجة الثانية ، فقد لا يكتشف حتى العلاقة بين كل شيء حتى لو فكر في الأمر لعدة قرون. ومع ذلك ، فإن القلة من الباحثين عن الطعام جلبوا له باستمرار كريستالات طاقة جديدة ، مما سمح له بإنتاج مركز فكري جديد كل بضعة أيام. لم تكن هذه العملية بحاجة إلى التعجيل ، فكلما استخدم الكثير من قدراته ، سيصبح من الصعب قمع غرائزه. كان استخدام أي قدرة أشبه بتزويد غرائزه بالوقود. لهذا السبب على الرغم من علمه أن معركة كبيرة وشيكة ، إلا أن سو كان لا يزال هادئًا لتجنب إعطاء أي فرص لغرائزه. ومع ذلك ، لم يكن الأمر كما لو أن سو لم يكن لديه مخاوفه الخاصة. على سبيل المثال ، كانت غرائزه تؤكد أن كل ما كان يصر عليه كان وهمًا ، نتاج تصديق أكاذيبه ، في يوم من الأيام ، سيفهم سو مدى غباء كل ما يفعله ، مثل غباء أسد أصر على أكل العشب.
كان في الأصل سيمضي ظهر هذا اليوم في مهل. تحمل سو تآكل بحر من البيانات ، على وشك أن يرتاح قليلاً. فجأة ، ظهر صوت خافت ، بدا أن أحدهم يناديه.
كان سو في الأصل ممتلئًا بالصبر ، لأنه لن يفعل أي شيء حتى لو أراد التسرع في الأمور. مع وجود أقل من مائتي مركز فكري من الدرجة الثانية ، فقد لا يكتشف حتى العلاقة بين كل شيء حتى لو فكر في الأمر لعدة قرون. ومع ذلك ، فإن القلة من الباحثين عن الطعام جلبوا له باستمرار كريستالات طاقة جديدة ، مما سمح له بإنتاج مركز فكري جديد كل بضعة أيام. لم تكن هذه العملية بحاجة إلى التعجيل ، فكلما استخدم الكثير من قدراته ، سيصبح من الصعب قمع غرائزه. كان استخدام أي قدرة أشبه بتزويد غرائزه بالوقود. لهذا السبب على الرغم من علمه أن معركة كبيرة وشيكة ، إلا أن سو كان لا يزال هادئًا لتجنب إعطاء أي فرص لغرائزه. ومع ذلك ، لم يكن الأمر كما لو أن سو لم يكن لديه مخاوفه الخاصة. على سبيل المثال ، كانت غرائزه تؤكد أن كل ما كان يصر عليه كان وهمًا ، نتاج تصديق أكاذيبه ، في يوم من الأيام ، سيفهم سو مدى غباء كل ما يفعله ، مثل غباء أسد أصر على أكل العشب.
وقف سو فجأة! ضيق عينيه متجهًا نحو الشمال. كان في حدود عينيه مساحة من الظلام. لم يكن هناك شيء ، فقط سطح بحيرة وانقاض، ولا يوجد مخلوق أكبر في الأفق. أينما مرت الحشرات الميكانيكية ، لن يكون هناك أي حياة واسعة النطاق بعد الآن. شعر سو أن الصرخة كانت تصدر حاليًا من الشمال. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من المحتويات الملموسة ، إلا أنه كان يشعر بالخطر والخوف والقلق ، كما لو كان هناك نوع من الكارثة على وشك الحدوث. في هذه الأثناء ، هذا النوع من المشاعر … كان هذا النوع من المشاعر مطابقًا تمامًا للشعور الذي شعرت به مادلين عندما كانت خائفة عندما كانت لا تزال صغيرة ، الشعور عندما تمسكت بإحكام بزوايا ملابسه!
ارتدى سو ملابسه الاحتياطية وشد حزامه ثم قفز من فوق الشجرة. رسم جسده قوسًا جميلًا ورشيقًا عبر السماء ، واضعا رأسه في مياه البحيرة المتجمدة. بعد ذلك بوقت قصير ، يمكن رؤية خط مائي أبيض اللون على سطح الماء ، ويتحرك بسرعة شمالًا.
مادلين! ماذا حدث لها؟
الفصل 33.8 – العاصفة
وقف سو ، وشعره الأشقر الفاتح القصير يطير في مهب الرياح. ومع ذلك ، استمرت تلك الصرخة قليلاً قبل أن تختفي. علاوة على ذلك ، كان الأمر ضعيفًا في البداية ، إلى الحد الذي لم يكن فيه سو نفسه متأكدًا مما إذا كان هذا الاتصال قد حدث ، أو إذا كان مجرد سوء فهمه. ومع ذلك ، عندما بدأ سو يتذكر ويحلل بعناية كل ما كان يدركه الآن ، صُدم فجأة. كان هناك تذبذب ضعيف ينتقل من منطقة بعيدة يكاد يكون من المستحيل تمييزها ، فقط جعلت عقله يرتجف قليلاً. ومع ذلك ، كان هذا التقلب الصغير على وجه التحديد هو الذي جعل عقل سو متوترًا على الفور. ذكّرته مراكز التفكير بموقف غير مبال بأن التذبذب الآن قد يكون له علاقة بمادلين ، الارتباط حول 05٪. هذا يعني أنه في هذا الاتجاه ، ربما ظهر شخص ما أو شيء مرتبط بمادلين ، ولكن يمكن تجاهل الاحتمال تمامًا.
مادلين! ماذا حدث لها؟
ارتدى سو ملابسه الاحتياطية وشد حزامه ثم قفز من فوق الشجرة. رسم جسده قوسًا جميلًا ورشيقًا عبر السماء ، واضعا رأسه في مياه البحيرة المتجمدة. بعد ذلك بوقت قصير ، يمكن رؤية خط مائي أبيض اللون على سطح الماء ، ويتحرك بسرعة شمالًا.
بعد عشر دقائق ، استمر هذا السرب من الحشرات الميكانيكية الذي تجاوز المليون في التقدم باتجاه الجنوب. في هذه الأثناء ، أصبحت عائلة تورينغ رسميًا من الماضي. على الأراضي التقليدية للعائلة ، مات ما مجموعه تسعمائة وواحد وثمانين شخصًا ، ودمرت جميع المباني ، واشتعلت النيران في البستان والحقول التي كانت على وشك الحصاد ، وهو طعام يمكن أن يوفر لعشرات الآلاف من الناس خلال فصل الشتاء. خلّف انفجار مخزن الذخيرة حفرة طولها عشرة أمتار.
ومع ذلك ، كان هذا مجرد شعور خافت بعدم الراحة. ستستمر العاصفة.
مادلين! ماذا حدث لها؟
وقف سو فجأة! ضيق عينيه متجهًا نحو الشمال. كان في حدود عينيه مساحة من الظلام. لم يكن هناك شيء ، فقط سطح بحيرة وانقاض، ولا يوجد مخلوق أكبر في الأفق. أينما مرت الحشرات الميكانيكية ، لن يكون هناك أي حياة واسعة النطاق بعد الآن. شعر سو أن الصرخة كانت تصدر حاليًا من الشمال. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من المحتويات الملموسة ، إلا أنه كان يشعر بالخطر والخوف والقلق ، كما لو كان هناك نوع من الكارثة على وشك الحدوث. في هذه الأثناء ، هذا النوع من المشاعر … كان هذا النوع من المشاعر مطابقًا تمامًا للشعور الذي شعرت به مادلين عندما كانت خائفة عندما كانت لا تزال صغيرة ، الشعور عندما تمسكت بإحكام بزوايا ملابسه!
أما بالنسبة لبرلمان الدم … عندما رأى مثل هذه المساحة الكبيرة من الظلال ، لسبب ما ، شعر فيتزدورك بإشارة من الكآبة.
كان في الأصل سيمضي ظهر هذا اليوم في مهل. تحمل سو تآكل بحر من البيانات ، على وشك أن يرتاح قليلاً. فجأة ، ظهر صوت خافت ، بدا أن أحدهم يناديه.
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
