نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 34.2

ماذا كان

ماذا كان

الفصل 34.2 – ماذا كان

 

 

 

 

 

سقط عملاق يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار من السماء ، جعلت قوة الاصطدام الهائلة الأرض ترتجف ، كما جعلت قدميه تغوص بعمق في الأرض. ومع ذلك ، التوت ركبتيه فقط ، ثم استقر جسده ، مما أظهر مدى رعب قوته. عندما هبط العملاق ، انتشرت الموجات الصوتية في جميع الاتجاهات. ظهرت على الفور شخصية ضبابية من الظلال ، على وجه التحديد المرأة التي دخلت للتو في حالة التخفي. كانت بشرتها بيضاء شاحبة، زوايا فمها تحمل خصلات من الدم والرغوة ، تركها التأثير القوي بوضوح مع بعض الإصابات. كانت سرعة ردة فعلها سريعة للغاية أيضًا ، حيث قفزت على الفور ، وألقت بنفسها نحو الظل في المبنى الذي أمامها. طالما أنها تستطيع القفز في الظلام ، يمكنها الدخول في التخفي مرة أخرى. ومع ذلك ، عندما قفزت فقط في الهواء ، تجمد جسدها فجأة! أمسكت يد كبيرة برأس المرأة ، وتشوه تعبيرها على الفور ، لكنها لم تستطع حتى الصراخ. هذا العملاق الذي خلق بالفعل موجة زلزالية ، مما أجبرها على الخروج من التخفي ، مد يدًا أخرى ، وأمسك بخصرها. كانت المرأة نحيفة للغاية ، وهذا هو السبب في أن خصرها النحيف يمكن أن يكون محاطًا بالكامل بكف العملاق.

 

 

 

 

 

 

 

تشابكت يدا العملاق. تم لف جسد المرأة على الفور إلى حالة غير طبيعية ، ثم تم رميها جانبًا مثل قطعة قماش ممزقة. خلال العملية بأكملها ، لم يكن هناك أي تعبير يمكن رؤيته على وجه العملاق على الإطلاق ، ولكن كان هناك إشراق متعطش للدماء في عينيه.

 

 

 

 

 

 

 

ارتعدت الأرض العظيمة باستمرار. نزلت العمالقة من فوق واحدًا تلو الآخر ، فقط الموجات الزلزالية كافية لجعل الحراس الذين اندفعوا للخارج يتأرجحون بشكل غير مستقر من جانب إلى آخر ، إلى الحد الذي لا يمكن للمرء أن يهرب فيه في الوقت المناسب ، وسحق رأسه وكتفيه تحت قدم العملاق . تدفق الدم بجنون ، لكن هذا العملاق بدا غير مدرك تمامًا ، وبدلاً من ذلك نظر حوله بحثًا عن فريسة جديدة. ومع ذلك ، تركته النتيجة محبطًا ، حيث كان العشرات أو نحو ذلك من العمالقة في الفناء يبحثون عن فريسة جديدة ، حيث تحول الحراس الذين هرعوا من المباني إلى جثث لفترة طويلة ، علاوة على ذلك تحولوا إلى أشلاء. مشى عملاق كان من الواضح أنه أطول قليلاً إلى البوابة. مد يده ، وأمسك بها بشكل عرضي ، ثم تحطمت بوابة الفناء المعدنية السوداء! ألقى بها جانبًا ، ثم جثى على ركبة واحدة ، في انتظار وصول سيرينديلا.

 

 

سقط عملاق يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار من السماء ، جعلت قوة الاصطدام الهائلة الأرض ترتجف ، كما جعلت قدميه تغوص بعمق في الأرض. ومع ذلك ، التوت ركبتيه فقط ، ثم استقر جسده ، مما أظهر مدى رعب قوته. عندما هبط العملاق ، انتشرت الموجات الصوتية في جميع الاتجاهات. ظهرت على الفور شخصية ضبابية من الظلال ، على وجه التحديد المرأة التي دخلت للتو في حالة التخفي. كانت بشرتها بيضاء شاحبة، زوايا فمها تحمل خصلات من الدم والرغوة ، تركها التأثير القوي بوضوح مع بعض الإصابات. كانت سرعة ردة فعلها سريعة للغاية أيضًا ، حيث قفزت على الفور ، وألقت بنفسها نحو الظل في المبنى الذي أمامها. طالما أنها تستطيع القفز في الظلام ، يمكنها الدخول في التخفي مرة أخرى. ومع ذلك ، عندما قفزت فقط في الهواء ، تجمد جسدها فجأة! أمسكت يد كبيرة برأس المرأة ، وتشوه تعبيرها على الفور ، لكنها لم تستطع حتى الصراخ. هذا العملاق الذي خلق بالفعل موجة زلزالية ، مما أجبرها على الخروج من التخفي ، مد يدًا أخرى ، وأمسك بخصرها. كانت المرأة نحيفة للغاية ، وهذا هو السبب في أن خصرها النحيف يمكن أن يكون محاطًا بالكامل بكف العملاق.

 

 

 

 

سارت سيرينديلا ببطء إلى القصر ، وارتعشت زوايا عينيها قليلاً ، والتعبير معقد للغاية. مع تلويح من يدها ، تبعثرت الدمى على الفور ، واحتلت مواقع مهمة مختلفة في القصر. في هذه الأثناء ، سارت سيرينديلا بنفسها نحو المبنى الرئيسي. كان حجم الدمى حوالي ثلاثة أمتار ، وأجسادها ضخمة ، لذلك سيكون من الصعب للغاية عليهم المرور في الممرات المصممة للإنسان.

عندما رأى هذا المشهد ، تقلصت عيون الشيخ بسرعة ، وضغطوا بقوة على الزناد ، وأرسلت الفوهة انفجارات من اللهب الأزرق مرة أخرى.  اندفعت نحو الشفة العليا لسيرينديلا. على الرغم من أن هذه المنطقة لم تكن نقطة حيوية ، إلا أنه لا يزال من الممكن أن تسبب إصابات كافية. هذه المرة ، سقطت الرصاصة بقوة على سيرينديلا ، لكن الأمر بدا كما لو أنها اصطدمت بصفيحة فولاذية وتشوهت ثم سقطت. في هذه الأثناء ، لم تتضرر شفتيها الحسية على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

بعد الدخول من المدخل ، كان هناك شيخ يرتدي ملابس كبير الخدم يقف حاليًا هناك ، يراقب بهدوء سيرينديلا ، ساعة الجيب الفضية في يديه أشبه بسلعة يدوية أكثر من كونها أداة للقتل.

 

 

 

 

 

 

“هذه منطقة خاصة ، لا نرحب بالاجانب. ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل حتى لو أردت المغادرة الآن “. رفع الشيخ المسدس في يديه. أطلقت الفوهة شعلة زرقاء ضعيفة ، لكن الرصاصتين تركتا الفوهة بسرعة تجاوزت ألف متر في الثانية ، وحلقت باتجاه عيون سيرينديلا بدقة مطلقة! كان ارتداد المسدس كبيرًا بشكل لا يمكن تصوره ، لكن يد الشيخ ظلت ثابتة للغاية.

“هذه منطقة خاصة ، لا نرحب بالاجانب. ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل حتى لو أردت المغادرة الآن “. رفع الشيخ المسدس في يديه. أطلقت الفوهة شعلة زرقاء ضعيفة ، لكن الرصاصتين تركتا الفوهة بسرعة تجاوزت ألف متر في الثانية ، وحلقت باتجاه عيون سيرينديلا بدقة مطلقة! كان ارتداد المسدس كبيرًا بشكل لا يمكن تصوره ، لكن يد الشيخ ظلت ثابتة للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

ظهرت طبقة من الذهب من أعماق عيني سيرينديلا ، ثم تحولت إلى وهج عنيف ، وكأن تيارين من اللهب ينبعثون من عيونه! تباطأت سرعة الرصاصات فجأة ، وكافحت للمضي قدمًا امام التألق الذهبي. بدأوا في التشوه والالتواء ، وتحولوا في النهاية إلى تيارين من السائل قبل السقوط.

 

 

 

 

 

 

 

عندما رأى هذا المشهد ، تقلصت عيون الشيخ بسرعة ، وضغطوا بقوة على الزناد ، وأرسلت الفوهة انفجارات من اللهب الأزرق مرة أخرى.  اندفعت نحو الشفة العليا لسيرينديلا. على الرغم من أن هذه المنطقة لم تكن نقطة حيوية ، إلا أنه لا يزال من الممكن أن تسبب إصابات كافية. هذه المرة ، سقطت الرصاصة بقوة على سيرينديلا ، لكن الأمر بدا كما لو أنها اصطدمت بصفيحة فولاذية وتشوهت ثم سقطت. في هذه الأثناء ، لم تتضرر شفتيها الحسية على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

هذه الرصاصة يمكن أن تنفجر من خلال لوح فولاذي بسمك سنتيمتر!

 

 

 

 

 

 

 

تغير تعبير الشيخ على الفور. بعد وقفة ، ألقى المسدس جانبًا ثم أطلق هديرًا منخفضًا مكتومًا. تضخم حجم جسده فجأة ، وأنسجته سريعة النمو على الفور مما جعل معطفه المصنوع بدقة ينفجر إلى أشلاء. في غمضة عين ، أصبح الشيخ بالفعل رجلًا قويًا ومخيفًا!

 

 

 

 

تغير تعبير الشيخ على الفور. بعد وقفة ، ألقى المسدس جانبًا ثم أطلق هديرًا منخفضًا مكتومًا. تضخم حجم جسده فجأة ، وأنسجته سريعة النمو على الفور مما جعل معطفه المصنوع بدقة ينفجر إلى أشلاء. في غمضة عين ، أصبح الشيخ بالفعل رجلًا قويًا ومخيفًا!

 

 

هبطت عيون سيرينديلا أخيرًا على جسد الشيخ ، علاوة على ذلك توقفت بشكل مفاجئ للحظة. بالنسبة لها ، كان قضاء هذا القدر من الوقت على هذا النوع من أجسام الحشرات الصغيرة بالفعل مضيعة للغاية. في اللحظة التي هبطت فيها عيون سيرينديلا على جسده ، تغير تعبير الشيخ بشكل كبير فجأة. انتفخت الأوردة على رقبته. ومع ذلك ، لم يستطع نطق أي صوت ، ولا يمكنه التحرك. تحت نظر سيرينديلا ، طاف جسده ببطء في الهواء. ومض تلميح من الحزم في عيون الشيخ. انتفخ جسده مرة أخرى ، وظهرت الأوعية الدموية على السطح الواحدة تلو الأخرى ، وكشفت انفجارات من الضباب الدموي. لقد نقل بالفعل كل قدر ممكن من القوة ، لكن عيون سيرينديلا كانت مثل سجن غير مرئي ، تغلق كل تحركاته. حتى بعد إشعال حياته ، كان لا يزال قادرًا على تحريك ذراعيه وساقيه قليلاً.

 

 

تشابكت يدا العملاق. تم لف جسد المرأة على الفور إلى حالة غير طبيعية ، ثم تم رميها جانبًا مثل قطعة قماش ممزقة. خلال العملية بأكملها ، لم يكن هناك أي تعبير يمكن رؤيته على وجه العملاق على الإطلاق ، ولكن كان هناك إشراق متعطش للدماء في عينيه.

 

 

 

 

واصلت سيرينديلا النظر إلى الشيخ. مرت ببطء من أمامه ، وأمسكت رأسه بشكل عرضي ، ثم قامت بحركة ملتوية. بصوت كاشا ، تحرك وجه الشيخ إلى ظهره.

 

 

“هذه منطقة خاصة ، لا نرحب بالاجانب. ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل حتى لو أردت المغادرة الآن “. رفع الشيخ المسدس في يديه. أطلقت الفوهة شعلة زرقاء ضعيفة ، لكن الرصاصتين تركتا الفوهة بسرعة تجاوزت ألف متر في الثانية ، وحلقت باتجاه عيون سيرينديلا بدقة مطلقة! كان ارتداد المسدس كبيرًا بشكل لا يمكن تصوره ، لكن يد الشيخ ظلت ثابتة للغاية.

 

 

 

 

مع صوت السقوط ، انهار جسد الشيخ ، لكنه استمر في التحرك اللاإرادي. ومع ذلك ، كانت سيرينديلا تسير بالفعل نحو نهاية القاعة ، ولم تعطي جثة الشيخ نظرة أخرى. كانت هذه مجرد حشرة صغيرة ، لا تستحق المزيد من الاهتمام. حتى لو كانت هذه الحشرة الصغيرة هو مأمور السجن رقم واحد ، حتى لو كان لديه ثمانية مستويات من القوة ، فإنه لا يزال مجرد حشرة.

 

 

 

 

 

 

 

في نهاية القاعة كان في الأصل سلم يؤدي إلى الطابق العلوي ، وخلف السلم باب صغير يؤدي إلى الفناء الخلفي. ومع ذلك ، عندما تم دفع الباب الخلفي مفتوحًا ، كان المسار يتجه لأسفل ، عميقًا كما لو لم يكن هناك حد. لم تتردد سيرينديلا على الإطلاق ، بعد المرور مباشرة إلى الأسفل ، كما لو كانت مألوفة للغاية لهذا المكان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد الدخول من المدخل ، كان هناك شيخ يرتدي ملابس كبير الخدم يقف حاليًا هناك ، يراقب بهدوء سيرينديلا ، ساعة الجيب الفضية في يديه أشبه بسلعة يدوية أكثر من كونها أداة للقتل.

 

 

 

تغير تعبير الشيخ على الفور. بعد وقفة ، ألقى المسدس جانبًا ثم أطلق هديرًا منخفضًا مكتومًا. تضخم حجم جسده فجأة ، وأنسجته سريعة النمو على الفور مما جعل معطفه المصنوع بدقة ينفجر إلى أشلاء. في غمضة عين ، أصبح الشيخ بالفعل رجلًا قويًا ومخيفًا!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

بعد الدخول من المدخل ، كان هناك شيخ يرتدي ملابس كبير الخدم يقف حاليًا هناك ، يراقب بهدوء سيرينديلا ، ساعة الجيب الفضية في يديه أشبه بسلعة يدوية أكثر من كونها أداة للقتل.

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط