نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 34.9

ماذا كان

ماذا كان

الفصل 34.9 – ماذا كان

 

 

الترجمة: Hunter

 

 

 

 

الازدواج!

عندما تلامس الكف والكوع ، لم يكن هناك في الواقع أدنى صوت. ومع ذلك ، انتشرت عاصفة طاقة لا شكل لها على الفور من الشخصين ، واجتاحت السجن تحت الأرض بأكمله. تم إرسال جميع الصخور المكسرة ، بغض النظر عما إذا كانت كبيرة أو صغيرة ، متطايرة في الحائط بواسطة الطاقة الشرسة. ودمرت جميع غرف السجن تدميراً كاملاً وتحولت إلى صخور مختلفة الأحجام. لم تستطع زنازين السجن القليلة التي تم تصنيعها بالكامل من الفولاذ أن تتحمل مثل هذه العاصفة القوية من الطاقة ، وبالتالي تحطمت في كتلة من الفولاذ المشوه. من بينها ، كان هناك العديد من القطع التي تتسرب باستمرار من الدم وأنسجة الجسم.

 

 

 

 

 

 

بصرف النظر عن أعين الاختراق ، كانت هذه هي القدرة الاساسية لسيرينديلا ، وهي القدرة الوحيدة التي جمعت بين قدرة الاختراق القصوى لـ مجال الادراك تجاه التراكيب المادية والتحكم الدقيق لـ المجال العقلي على المادة والطاقة. على الرغم من أن سيرينديلا الحالية لم تكن رسولًا كاملاً ، إلا أن الشيء الرئيسي هو أن غرائز الرسول لم تستيقظ بعد بشكل كامل ، في حين أن الطاقة المتصاعدة اللانهائية لم تكن مختلفة عن تلك التي لدى الرسول الحقيقي.

 

 

 

 

 

 

 

نظرًا لأن سو استطاع استعارة غرائزه لعرض الاستبصار ، فمن الواضح أن سيرينديلا يمكنها ذلك أيضًا! علاوة على ذلك ، من الواضح أن المشاعر التي تتشاركها مع جوسجلاف كانت غير عادية ، فكيف تشاهده فقط يموت ، ولا تستخدم أقوى قدراتها؟

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي فكر فيها سو في هذا الأمر ، جعلته غرائزه بالفعل يتحرك للخلف ، علاوة على ذلك الانسحاب تمامًا إلى الممر تحت الأرض ، كل شيء في طريقه تحطم تمامًا. كان ذلك إلى الحد الذي بالرغم من وجود خط من الإشعاع الذهبي على ساقه ، إلا أنه ما زال يسمح بحرقه ، راغبًا فقط في الوصول إلى الممر بأقصى سرعة ممكنة. في هذا الوقت ، ظهرت هالة وحشية لا تُضاهى فجأة من الضباب على الجانب ، والحرارة القوية كما لو أنها يمكن أن تحترق من خلال الفولاذ. ثم ظهر كف عملاق من الدخان والغبار يغطي جسده بالكامل عند نزوله. هذا الكف لم يحمل أي حيل ، فهو يحتوي فقط على القوة التي كانت مرعبة إلى أقصى الحدود! كانت هذه الضربة التي حملت 11 مستوى من القوة ، حتى أن سو لم يكن مستعدا لمواجهة ذلك وجهاً لوجه. علاوة على ذلك ، كان هذا بالضبط لأن هذا الهجوم كان بسيطًا للغاية لدرجة أن الاستبصار الخاص بسو لم يكن لديه مجال للتحرك حوله.

 

 

 

 

نظرًا لأن سو استطاع استعارة غرائزه لعرض الاستبصار ، فمن الواضح أن سيرينديلا يمكنها ذلك أيضًا! علاوة على ذلك ، من الواضح أن المشاعر التي تتشاركها مع جوسجلاف كانت غير عادية ، فكيف تشاهده فقط يموت ، ولا تستخدم أقوى قدراتها؟

 

نظرًا لأن سو استطاع استعارة غرائزه لعرض الاستبصار ، فمن الواضح أن سيرينديلا يمكنها ذلك أيضًا! علاوة على ذلك ، من الواضح أن المشاعر التي تتشاركها مع جوسجلاف كانت غير عادية ، فكيف تشاهده فقط يموت ، ولا تستخدم أقوى قدراتها؟

أثناء وجوده في مأزق ، أصبح سو بدلاً من ذلك باردًا بشكل لا يصدق. وقف سريعًا على الفور ، ثم رفع كوعه لأعلى ، مستخدمًا وقفة قوية بشكل لا يصدق لمواجهة هذه الضربة التي تهز العالم!

بصرف النظر عن أعين الاختراق ، كانت هذه هي القدرة الاساسية لسيرينديلا ، وهي القدرة الوحيدة التي جمعت بين قدرة الاختراق القصوى لـ مجال الادراك تجاه التراكيب المادية والتحكم الدقيق لـ المجال العقلي على المادة والطاقة. على الرغم من أن سيرينديلا الحالية لم تكن رسولًا كاملاً ، إلا أن الشيء الرئيسي هو أن غرائز الرسول لم تستيقظ بعد بشكل كامل ، في حين أن الطاقة المتصاعدة اللانهائية لم تكن مختلفة عن تلك التي لدى الرسول الحقيقي.

 

 

 

الفصل 34.9 – ماذا كان

 

 

عندما تلامس الكف والكوع ، لم يكن هناك في الواقع أدنى صوت. ومع ذلك ، انتشرت عاصفة طاقة لا شكل لها على الفور من الشخصين ، واجتاحت السجن تحت الأرض بأكمله. تم إرسال جميع الصخور المكسرة ، بغض النظر عما إذا كانت كبيرة أو صغيرة ، متطايرة في الحائط بواسطة الطاقة الشرسة. ودمرت جميع غرف السجن تدميراً كاملاً وتحولت إلى صخور مختلفة الأحجام. لم تستطع زنازين السجن القليلة التي تم تصنيعها بالكامل من الفولاذ أن تتحمل مثل هذه العاصفة القوية من الطاقة ، وبالتالي تحطمت في كتلة من الفولاذ المشوه. من بينها ، كان هناك العديد من القطع التي تتسرب باستمرار من الدم وأنسجة الجسم.

 

 

 

 

في اللحظة التي فكر فيها سو في هذا الأمر ، جعلته غرائزه بالفعل يتحرك للخلف ، علاوة على ذلك الانسحاب تمامًا إلى الممر تحت الأرض ، كل شيء في طريقه تحطم تمامًا. كان ذلك إلى الحد الذي بالرغم من وجود خط من الإشعاع الذهبي على ساقه ، إلا أنه ما زال يسمح بحرقه ، راغبًا فقط في الوصول إلى الممر بأقصى سرعة ممكنة. في هذا الوقت ، ظهرت هالة وحشية لا تُضاهى فجأة من الضباب على الجانب ، والحرارة القوية كما لو أنها يمكن أن تحترق من خلال الفولاذ. ثم ظهر كف عملاق من الدخان والغبار يغطي جسده بالكامل عند نزوله. هذا الكف لم يحمل أي حيل ، فهو يحتوي فقط على القوة التي كانت مرعبة إلى أقصى الحدود! كانت هذه الضربة التي حملت 11 مستوى من القوة ، حتى أن سو لم يكن مستعدا لمواجهة ذلك وجهاً لوجه. علاوة على ذلك ، كان هذا بالضبط لأن هذا الهجوم كان بسيطًا للغاية لدرجة أن الاستبصار الخاص بسو لم يكن لديه مجال للتحرك حوله.

 

 

دخلت ساقا سو الأرض بعمق ، حيث غرق نصف جسده تقريبًا. لولا استخدام مجال قوة الطاقة لدعم نفسه ، لكانت القوة قد ثبتت جسده على الفور بقوة في الأرض. في هذه الأثناء ، لم تكن حالة العدو بهذه الروعة أيضًا ، بعد تعرضه لهجوم كامل بواسطة سو ، أطلق الكف العملاق أيضًا صوت طحن معدني مكتوم ، مشوه تمامًا. الشخص الذي هاجم سو كان رجلاً شبيهًا بالفولاذ ، لا يتزعزع وطويل ، كما لو أن جبلًا غير متحرك يقف أمامه.

 

 

دخلت ساقا سو الأرض بعمق ، حيث غرق نصف جسده تقريبًا. لولا استخدام مجال قوة الطاقة لدعم نفسه ، لكانت القوة قد ثبتت جسده على الفور بقوة في الأرض. في هذه الأثناء ، لم تكن حالة العدو بهذه الروعة أيضًا ، بعد تعرضه لهجوم كامل بواسطة سو ، أطلق الكف العملاق أيضًا صوت طحن معدني مكتوم ، مشوه تمامًا. الشخص الذي هاجم سو كان رجلاً شبيهًا بالفولاذ ، لا يتزعزع وطويل ، كما لو أن جبلًا غير متحرك يقف أمامه.

 

 

 

الفصل 34.9 – ماذا كان

عندما ظهر ، لم يشعر سو بأي خوف ، وبدلاً من ذلك كشف عن تلميح من الابتسامة. كان هذا لأن سيرينديلا استخدمت أخيرًا بطاقتها الرابحة. الشخص الذي كان يقف أمام سو الآن هو جوسجلاف الحقيقي!

 

 

 

 

 

 

 

تردد هدير مرة أخرى ، اندفع جوسجلاف الذي تسمم من الدخان والغبار. إذا لم ينظر المرء إلى الإصابات ، فإن الاثنين جوسجلاف كانا متشابهين تمامًا ، حتى سلوكهما متماثل ، غير قادر على التمييز بين الاثنين على الإطلاق. لم يستطع سو معرفة من كان حقيقيًا ومن هو النسخة ، لكن لم يكن هناك بالفعل أي معنى لمحاولة التفريق بينهما. حتى النسخة يمكن أن تبقى إلى الأبد ما لم ترغب سيرينديلا في إنهاء حياة النسخة مبكرًا. علاوة على ذلك ، لم تكن هناك اختلافات إطلاقاً بين النسخة والجسم الأصلي ، فلا داعي للتمييز بينهما.

 

 

 

 

 

 

 

اثنان من جوسجلاف ، حتى لو تسمم أحدهم ، لا تزال هذه المعركة لا يمكن أن تستمر. لقد أعطاه الاستبصار بالفعل خياره الوحيد: الهرب. لا يزال سو يريد أن يجرب ذلك نوعًا ما ، ولا يزال لديه أساليبه النهائية أيضًا. طالما تم إطلاق تيار درجة الحرارة المرتفعة من صدره ، تحت مسافة قريبة ، لا تستطيع حتى سيرينديلا مقاومة الحرارة الشديدة ، على الرغم من أن الاستبصار أخبره باستمرار أنه لا توجد فرصة للنجاح.

 

 

الفصل 34.9 – ماذا كان

 

 

 

 

خفض سو جسده. توقفت سيرينديلا واثنين من جوسجلاف في وقت واحد عن زخمهم ، مع اتخاذ الاحتياطات اللازمة ضد الضربة القاتلة المحتملة لسو ، دخل هذا المكان في موقف مسدود مؤقتًا. في هذه الأثناء ، أطلقت سيرينديلا ضحكة باردة ، ولم يزدهر الإشراق الذهبي في عينيها ، بل خفت. أثار هذا التغيير الغير طبيعي على الفور يقظة سو. قبل أن يعطيه الاستبصار إجابة ، أطلقت دمى اللحم التي كانت تتجول على السطح صرخة فجأة ، وأجسادهم تذبل دون أي فأل. في نفس الوقت ، شعر سو فجأة بموجة من البرودة الضعيفة من خلفه.

 

 

نظرًا لأن سو استطاع استعارة غرائزه لعرض الاستبصار ، فمن الواضح أن سيرينديلا يمكنها ذلك أيضًا! علاوة على ذلك ، من الواضح أن المشاعر التي تتشاركها مع جوسجلاف كانت غير عادية ، فكيف تشاهده فقط يموت ، ولا تستخدم أقوى قدراتها؟

 

دخلت ساقا سو الأرض بعمق ، حيث غرق نصف جسده تقريبًا. لولا استخدام مجال قوة الطاقة لدعم نفسه ، لكانت القوة قد ثبتت جسده على الفور بقوة في الأرض. في هذه الأثناء ، لم تكن حالة العدو بهذه الروعة أيضًا ، بعد تعرضه لهجوم كامل بواسطة سو ، أطلق الكف العملاق أيضًا صوت طحن معدني مكتوم ، مشوه تمامًا. الشخص الذي هاجم سو كان رجلاً شبيهًا بالفولاذ ، لا يتزعزع وطويل ، كما لو أن جبلًا غير متحرك يقف أمامه.

 

 

دون أن يأخذ وقتًا في التفكير ، انقلبت يده ، طالما أن أظافره الحادة تقطع الخصم المختبئ في الظلام ، سينتقل السم الشرس. على الرغم من أنه كان سمًا شائعًا لا يستهدف أي عدو محدد ، إلا أنه كان لا يزال كافيًا لتشكيل تهديد قاتل لشخص مثل جوسجلاف. في ظل حالة الاستبصار ، كان لهذا الهجوم فرصة سبعين بالمائة للنجاح في إصابة المهاجم. ومع ذلك ، عندما انتفخت هذه اليد ، فشل بشكل غير متوقع في ضرب أي شيء!

 

 

في اللحظة التي فكر فيها سو في هذا الأمر ، جعلته غرائزه بالفعل يتحرك للخلف ، علاوة على ذلك الانسحاب تمامًا إلى الممر تحت الأرض ، كل شيء في طريقه تحطم تمامًا. كان ذلك إلى الحد الذي بالرغم من وجود خط من الإشعاع الذهبي على ساقه ، إلا أنه ما زال يسمح بحرقه ، راغبًا فقط في الوصول إلى الممر بأقصى سرعة ممكنة. في هذا الوقت ، ظهرت هالة وحشية لا تُضاهى فجأة من الضباب على الجانب ، والحرارة القوية كما لو أنها يمكن أن تحترق من خلال الفولاذ. ثم ظهر كف عملاق من الدخان والغبار يغطي جسده بالكامل عند نزوله. هذا الكف لم يحمل أي حيل ، فهو يحتوي فقط على القوة التي كانت مرعبة إلى أقصى الحدود! كانت هذه الضربة التي حملت 11 مستوى من القوة ، حتى أن سو لم يكن مستعدا لمواجهة ذلك وجهاً لوجه. علاوة على ذلك ، كان هذا بالضبط لأن هذا الهجوم كان بسيطًا للغاية لدرجة أن الاستبصار الخاص بسو لم يكن لديه مجال للتحرك حوله.

 

 

 

 

وبمجرد ظهور شعور بالخطر في ذهنه ، شعر سو بألم من كفه ، ثم بدأ إحساس مخدر مألوف ينتشر من الإصابة. صُدم سو ، هرب سريعًا إلى الجانب ، وفي نفس الوقت أرسل قبضته إلى المساحة الفارغة أمامه! بصوت مكتوم ، ظهرت قبضة فجأة مصطدمة بـ سو. كانت هذه القبضة ناعمة ورقيقة بالمثل ، مثل الجلد اليشم. ترنح الرجلان ، وانفصلا ، وعندها فقط رأى سو خصمه بوضوح. كان في الواقع سو آخر!

 

 

 

 

تردد هدير مرة أخرى ، اندفع جوسجلاف الذي تسمم من الدخان والغبار. إذا لم ينظر المرء إلى الإصابات ، فإن الاثنين جوسجلاف كانا متشابهين تمامًا ، حتى سلوكهما متماثل ، غير قادر على التمييز بين الاثنين على الإطلاق. لم يستطع سو معرفة من كان حقيقيًا ومن هو النسخة ، لكن لم يكن هناك بالفعل أي معنى لمحاولة التفريق بينهما. حتى النسخة يمكن أن تبقى إلى الأبد ما لم ترغب سيرينديلا في إنهاء حياة النسخة مبكرًا. علاوة على ذلك ، لم تكن هناك اختلافات إطلاقاً بين النسخة والجسم الأصلي ، فلا داعي للتمييز بينهما.

 

 

 

 

 

 

نظرًا لأن سو استطاع استعارة غرائزه لعرض الاستبصار ، فمن الواضح أن سيرينديلا يمكنها ذلك أيضًا! علاوة على ذلك ، من الواضح أن المشاعر التي تتشاركها مع جوسجلاف كانت غير عادية ، فكيف تشاهده فقط يموت ، ولا تستخدم أقوى قدراتها؟

 

 

 

 

 

بصرف النظر عن أعين الاختراق ، كانت هذه هي القدرة الاساسية لسيرينديلا ، وهي القدرة الوحيدة التي جمعت بين قدرة الاختراق القصوى لـ مجال الادراك تجاه التراكيب المادية والتحكم الدقيق لـ المجال العقلي على المادة والطاقة. على الرغم من أن سيرينديلا الحالية لم تكن رسولًا كاملاً ، إلا أن الشيء الرئيسي هو أن غرائز الرسول لم تستيقظ بعد بشكل كامل ، في حين أن الطاقة المتصاعدة اللانهائية لم تكن مختلفة عن تلك التي لدى الرسول الحقيقي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تردد هدير مرة أخرى ، اندفع جوسجلاف الذي تسمم من الدخان والغبار. إذا لم ينظر المرء إلى الإصابات ، فإن الاثنين جوسجلاف كانا متشابهين تمامًا ، حتى سلوكهما متماثل ، غير قادر على التمييز بين الاثنين على الإطلاق. لم يستطع سو معرفة من كان حقيقيًا ومن هو النسخة ، لكن لم يكن هناك بالفعل أي معنى لمحاولة التفريق بينهما. حتى النسخة يمكن أن تبقى إلى الأبد ما لم ترغب سيرينديلا في إنهاء حياة النسخة مبكرًا. علاوة على ذلك ، لم تكن هناك اختلافات إطلاقاً بين النسخة والجسم الأصلي ، فلا داعي للتمييز بينهما.

 

 

الترجمة: Hunter

 

 

 

 

 

 

دون أن يأخذ وقتًا في التفكير ، انقلبت يده ، طالما أن أظافره الحادة تقطع الخصم المختبئ في الظلام ، سينتقل السم الشرس. على الرغم من أنه كان سمًا شائعًا لا يستهدف أي عدو محدد ، إلا أنه كان لا يزال كافيًا لتشكيل تهديد قاتل لشخص مثل جوسجلاف. في ظل حالة الاستبصار ، كان لهذا الهجوم فرصة سبعين بالمائة للنجاح في إصابة المهاجم. ومع ذلك ، عندما انتفخت هذه اليد ، فشل بشكل غير متوقع في ضرب أي شيء!

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط