نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 35.2

مغطى بالغبار

مغطى بالغبار

الفصل 35.2 – مغطى بالغبار

تمتلك السحب الإشعاعية تأثيرات تداخل وعزل قويين ، وكل طرق الاتصال القديمة غير قادرة على المرور عبر هذه السحب. حتى لو تم إطلاق قمر صناعي في الفضاء ، فإنه لا يزال يعادل القمامة. إذا أرادت الطائرات التحليق عبر السحب الإشعاعية ، بصرف النظر عن حاجة الطيار إلى دستور قوي يمكنه تحمل الإشعاع القوي ، فلا يمكن للطائرة نفسها أن تحتوي على الكثير من الأجهزة الإلكترونية أيضًا ، وإلا فسيتم تدمير معظمها عند الاقتراب من سحب الإشعاع. كلما كانت الطائرة أكثر تطور ، قل احتمال اقترابها من طبقة السحب. لن تتمكن حتى أفضل الطائرات المقاتلة في العصر القديم من الإقلاع. في الوقت نفسه ، تداخلت سحب الإشعاع بشكل كبير مع مجال الإدراك لدى البشر ، إذا كان لدى المرء أقل من تسعة مستويات ، فيمكنهم نسيان محاولة الرؤية من خلال هذه السحب.

 

 

 

كان لأحد الطرفين كراهية أبدية ، وعلى الجانب الآخر تعاطف مع سيرينديلا ، كما لو كان يشعر بذلك هو نفسه. هذان النوعان من المشاعر ، كانا متعارضين تمامًا ، لكن لا يزالان متشابهين. كان أحدهم مثل اللهب ، والآخر مثل البحر العميق. كان سو في المنتصف. بعد مرور وقت طويل ، لم يكن بإمكانه سوى تنهد الصعداء ، واستدار ليغادر.

 

 

لهذا السبب فهم سو أنه عندما قفزت هالة الرسول إلى السماء من بعيد ، ستكون هناك بالتأكيد روح تعوي من اليأس. إنه بالتحديد هو الذي سحق آمالها الأخيرة ، كل ذلك من أجل إطلاق وعي الرسول. أما بالنسبة لسبب الحاجة إلى القيام بذلك ، فلم يستطع سو قول ذلك أيضًا. كانت نواياه الأصلية هي معرفة ما حدث بالضبط لمادلين ، ولكن بعد أن اكتشف سيرينديلا ، أصبح كسر وعيها بهذا العالم بطبيعة الحال أعلى مستوى من الأولوية. عندما فكر في الرسل ، كان كل شبر من جسد سو يندفع مع كراهية شديدة البرودة ، وهذه العداوة لا حدود لها ، كما لو كانت قد استمرت بالفعل عبر أجيال لا حصر لها. كانت هذه هي الكراهية المحفورة في أعماق جيناته ، مما أدى إلى قمع قلق سو تمامًا تجاه مادلين ، إلى الحد الذي تم فيه إبعاد حبه لبيرسيفوني. في الواقع ، طالما أنه لا يزال جسدًا بيولوجيًا ، فلا توجد طريقة لمقاومة هذه الكراهية القوية. حتى كلمة “عدو طبيعي” لم تكن كافية لوصف هذا النوع من الكراهية!

 

 

 

 

 

 

كانت السحب الإشعاعية ثقيلة بشكل لا يصدق ، وتواجدت على مدار سنوات من الحرب وحتى الآن. كانت خصائص السحب الإشعاعية شيئًا واحدًا ، لكن حقيقة أنها يمكن أن تستمر لفترة طويلة كانت معجزة في حد ذاتها. وفقًا للقوانين الطبيعية ، حتى لو كان العالم كله محاطًا بحرب نووية ، فربما ستظل المادة الإشعاعية موجودة بعد بضعة عقود ، لكن السحب يجب أن تكون مبعثرة لفترة طويلة ، ويعود ضوء الشمس إلى الأرض العظيمة. ومع ذلك ، بعد مرور عقود ، لم تتغير أبدًا سحب الإشعاع التي تغطي الكوكب. أصبح مناخ العالم كله وبيئته مختلفين تمامًا عن العصر القديم ، كما لو كان هدفه الوحيد هو الحفاظ على هذه السحب من الإشعاع. القوة التكنولوجية لبرلمان الدم تجاوزت بالفعل تلك الموجودة في العصر القديم ، واستخدامات القدرات القوية الناشئة بأعداد كبيرة ، كانت القوة العسكرية كافية بالفعل للتغاضي عن القارتين. قوة عسكرية من الدرجة الأولى ، على سبيل المثال ، وجود على مستوى إمبراطورة العنكبوت التي عبرت بالفعل إلى مستوى شكل الحياة الفائقة ، والتي تجاوزت بالفعل مستوى الوجود الكوكبي ، يمكن بالفعل وصفها تمامًا بأنها عميقة وغير قابلة للقياس. ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا هو الحال ، لا يزال بإمكان برلمان الدم تعديل مساحة صغيرة من الغلاف الجوي حول مدينة التنين بشكل طفيف ، لا يزال بعيدًا عن القدرة على التأثير على المناخ العالمي. لم يكن هذا مشروعًا يمكن إكماله في غضون عقود قليلة من الزمن.

لم يكن سو يعرف ما حدث في الماضي ، لكنه كان يعلم فقط أنه لا يوجد سبب لهذه الكراهية. ومع ذلك ، فإن السبب الملموس كان شيئًا لم تكن حتى غرائزه على استعداد للمسه بتهور. كان هذا شيئًا فقط عندما تصل قوة سو إلى مستوى معين يومًا ما ، ستفتح غرائزه جزءًا من الذكريات المختومة ، مما يسمح لـ سو بتجربة هذه الكراهية. كان هذا أيضًا لحماية سو ، ومنعه من فعل أي شيء غبي قبل أن يتمتع بالقوة الكافية.

كانت السحب الإشعاعية ثقيلة بشكل لا يصدق ، وتواجدت على مدار سنوات من الحرب وحتى الآن. كانت خصائص السحب الإشعاعية شيئًا واحدًا ، لكن حقيقة أنها يمكن أن تستمر لفترة طويلة كانت معجزة في حد ذاتها. وفقًا للقوانين الطبيعية ، حتى لو كان العالم كله محاطًا بحرب نووية ، فربما ستظل المادة الإشعاعية موجودة بعد بضعة عقود ، لكن السحب يجب أن تكون مبعثرة لفترة طويلة ، ويعود ضوء الشمس إلى الأرض العظيمة. ومع ذلك ، بعد مرور عقود ، لم تتغير أبدًا سحب الإشعاع التي تغطي الكوكب. أصبح مناخ العالم كله وبيئته مختلفين تمامًا عن العصر القديم ، كما لو كان هدفه الوحيد هو الحفاظ على هذه السحب من الإشعاع. القوة التكنولوجية لبرلمان الدم تجاوزت بالفعل تلك الموجودة في العصر القديم ، واستخدامات القدرات القوية الناشئة بأعداد كبيرة ، كانت القوة العسكرية كافية بالفعل للتغاضي عن القارتين. قوة عسكرية من الدرجة الأولى ، على سبيل المثال ، وجود على مستوى إمبراطورة العنكبوت التي عبرت بالفعل إلى مستوى شكل الحياة الفائقة ، والتي تجاوزت بالفعل مستوى الوجود الكوكبي ، يمكن بالفعل وصفها تمامًا بأنها عميقة وغير قابلة للقياس. ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا هو الحال ، لا يزال بإمكان برلمان الدم تعديل مساحة صغيرة من الغلاف الجوي حول مدينة التنين بشكل طفيف ، لا يزال بعيدًا عن القدرة على التأثير على المناخ العالمي. لم يكن هذا مشروعًا يمكن إكماله في غضون عقود قليلة من الزمن.

 

 

 

 

 

وقف سو هناك بهدوء. اغرق هدير سيرينديلا وهدير جوسجلاف كل شيء.

كانت هناك سحب من الإشعاع ، ومنطقة ثقب أسود للطاقة في الفضاء الخارجي ، وربما حتى مناطق خاصة أخرى خارج منطقة الثقب الأسود هذه ، طبقة بعد طبقة. هذا جعل سو يطور فكرة غامضة.

 

 

 

 

 

 

كان لأحد الطرفين كراهية أبدية ، وعلى الجانب الآخر تعاطف مع سيرينديلا ، كما لو كان يشعر بذلك هو نفسه. هذان النوعان من المشاعر ، كانا متعارضين تمامًا ، لكن لا يزالان متشابهين. كان أحدهم مثل اللهب ، والآخر مثل البحر العميق. كان سو في المنتصف. بعد مرور وقت طويل ، لم يكن بإمكانه سوى تنهد الصعداء ، واستدار ليغادر.

 

 

واصل سو التحديق في السماء.

 

 

 

 

لقد تحولت سيرينديلا بالفعل إلى رسول حقيقي. بدأت الحرب الحقيقية منذ هذه اللحظة. رفع سو رأسه لينظر نحو السماء. لقد شعر بالفعل بشذوذ هذا الجرم السماوي. تم إغلاق الفضاء الخارجي بأكمله بواسطة قوة لا شكل لها ، لكن مجال القوة كان مستقرًا للغاية ، علاوة على ذلك يتغير باستمرار. بعض المجالات المغناطيسية التي كانت كبيرة للغاية ، والتي لا تُرى إلا على بعض النجوم الكبيرة للغاية أو الثقوب السوداء ، كانت مرئية الآن على هذا الكوكب الصغير. إذا حلل المرء هذا المكان فقط من منظور مجالات القوة هذه ، فيجب أن ينفجر هذا الكوكب غدًا ، ومع ذلك ، حتى الآن ، لا يزال موجودًا بشكل جيد. ومع ذلك ، تم تحفيز جميع المخلوقات على هذا الكوكب حتى تطورت بشكل محموم ، وتسارعت عملية التطور ، في ظل هذه البيئة من الإشعاع القوي. الملايين من السنين من الزمن ، تم تكثيفها في الواقع لعقود قليلة. في الكون ، كان هذا النوع من المواقف نادرًا ما يُرى.

 

 

 

 

 

 

لهذا السبب فهم سو أنه عندما قفزت هالة الرسول إلى السماء من بعيد ، ستكون هناك بالتأكيد روح تعوي من اليأس. إنه بالتحديد هو الذي سحق آمالها الأخيرة ، كل ذلك من أجل إطلاق وعي الرسول. أما بالنسبة لسبب الحاجة إلى القيام بذلك ، فلم يستطع سو قول ذلك أيضًا. كانت نواياه الأصلية هي معرفة ما حدث بالضبط لمادلين ، ولكن بعد أن اكتشف سيرينديلا ، أصبح كسر وعيها بهذا العالم بطبيعة الحال أعلى مستوى من الأولوية. عندما فكر في الرسل ، كان كل شبر من جسد سو يندفع مع كراهية شديدة البرودة ، وهذه العداوة لا حدود لها ، كما لو كانت قد استمرت بالفعل عبر أجيال لا حصر لها. كانت هذه هي الكراهية المحفورة في أعماق جيناته ، مما أدى إلى قمع قلق سو تمامًا تجاه مادلين ، إلى الحد الذي تم فيه إبعاد حبه لبيرسيفوني. في الواقع ، طالما أنه لا يزال جسدًا بيولوجيًا ، فلا توجد طريقة لمقاومة هذه الكراهية القوية. حتى كلمة “عدو طبيعي” لم تكن كافية لوصف هذا النوع من الكراهية!

واصل سو التحديق في السماء.

 

 

لقد تحولت سيرينديلا بالفعل إلى رسول حقيقي. بدأت الحرب الحقيقية منذ هذه اللحظة. رفع سو رأسه لينظر نحو السماء. لقد شعر بالفعل بشذوذ هذا الجرم السماوي. تم إغلاق الفضاء الخارجي بأكمله بواسطة قوة لا شكل لها ، لكن مجال القوة كان مستقرًا للغاية ، علاوة على ذلك يتغير باستمرار. بعض المجالات المغناطيسية التي كانت كبيرة للغاية ، والتي لا تُرى إلا على بعض النجوم الكبيرة للغاية أو الثقوب السوداء ، كانت مرئية الآن على هذا الكوكب الصغير. إذا حلل المرء هذا المكان فقط من منظور مجالات القوة هذه ، فيجب أن ينفجر هذا الكوكب غدًا ، ومع ذلك ، حتى الآن ، لا يزال موجودًا بشكل جيد. ومع ذلك ، تم تحفيز جميع المخلوقات على هذا الكوكب حتى تطورت بشكل محموم ، وتسارعت عملية التطور ، في ظل هذه البيئة من الإشعاع القوي. الملايين من السنين من الزمن ، تم تكثيفها في الواقع لعقود قليلة. في الكون ، كان هذا النوع من المواقف نادرًا ما يُرى.

 

 

 

 

لقد اخترقت عيناه بالفعل طبقات من السحب المختومة من الإشعاع ، حتى دخلت في العدم. إذا تم تكثيف نظرته البانورامية في اتجاه معين ، فيمكنه تمديدها لأكثر من عشرة كيلومترات ، لتصل بالفعل إلى أدنى أجزاء الفضاء الخارجي. ومع ذلك ، في هذا المكان ، اكتشف سو عيب مكاني للطاقة. كانت هذه منطقة خالية من العدم ، على الرغم من وجود هواء رقيق ، إلا أنه لم يكن هناك تقلبات في الطاقة تقريبًا. بعبارة أخرى ، كان هذا ثقبًا أسود للطاقة تمامًا. عندما حاول ادراك سو اختراق هذه المنطقة ، والاستمرار في أعماق الكون ، تبددت الطاقة بسرعة ، وهذه العملية لا يمكن إيقافها تمامًا. هذا هو السبب في أنه عندما وصل فقط بضع عشرات من الأمتار في منطقة الثقب الأسود للطاقة ، لم يستطع الوصول إلى أبعد من ذلك ، وبسبب الطاقة المستنفدة ، لم يكن لديه خيار سوى الانسحاب من هذه المنطقة.

 

 

 

 

 

 

هل يمكن أن يكون هذا الكوكب سجنًا طبيعيًا؟

بعد تراجع إدراكه ، وقف سو هناك في التأمل.

 

 

 

 

 

 

 

تمتلك السحب الإشعاعية تأثيرات تداخل وعزل قويين ، وكل طرق الاتصال القديمة غير قادرة على المرور عبر هذه السحب. حتى لو تم إطلاق قمر صناعي في الفضاء ، فإنه لا يزال يعادل القمامة. إذا أرادت الطائرات التحليق عبر السحب الإشعاعية ، بصرف النظر عن حاجة الطيار إلى دستور قوي يمكنه تحمل الإشعاع القوي ، فلا يمكن للطائرة نفسها أن تحتوي على الكثير من الأجهزة الإلكترونية أيضًا ، وإلا فسيتم تدمير معظمها عند الاقتراب من سحب الإشعاع. كلما كانت الطائرة أكثر تطور ، قل احتمال اقترابها من طبقة السحب. لن تتمكن حتى أفضل الطائرات المقاتلة في العصر القديم من الإقلاع. في الوقت نفسه ، تداخلت سحب الإشعاع بشكل كبير مع مجال الإدراك لدى البشر ، إذا كان لدى المرء أقل من تسعة مستويات ، فيمكنهم نسيان محاولة الرؤية من خلال هذه السحب.

 

 

 

 

 

 

 

كانت السحب الإشعاعية ثقيلة بشكل لا يصدق ، وتواجدت على مدار سنوات من الحرب وحتى الآن. كانت خصائص السحب الإشعاعية شيئًا واحدًا ، لكن حقيقة أنها يمكن أن تستمر لفترة طويلة كانت معجزة في حد ذاتها. وفقًا للقوانين الطبيعية ، حتى لو كان العالم كله محاطًا بحرب نووية ، فربما ستظل المادة الإشعاعية موجودة بعد بضعة عقود ، لكن السحب يجب أن تكون مبعثرة لفترة طويلة ، ويعود ضوء الشمس إلى الأرض العظيمة. ومع ذلك ، بعد مرور عقود ، لم تتغير أبدًا سحب الإشعاع التي تغطي الكوكب. أصبح مناخ العالم كله وبيئته مختلفين تمامًا عن العصر القديم ، كما لو كان هدفه الوحيد هو الحفاظ على هذه السحب من الإشعاع. القوة التكنولوجية لبرلمان الدم تجاوزت بالفعل تلك الموجودة في العصر القديم ، واستخدامات القدرات القوية الناشئة بأعداد كبيرة ، كانت القوة العسكرية كافية بالفعل للتغاضي عن القارتين. قوة عسكرية من الدرجة الأولى ، على سبيل المثال ، وجود على مستوى إمبراطورة العنكبوت التي عبرت بالفعل إلى مستوى شكل الحياة الفائقة ، والتي تجاوزت بالفعل مستوى الوجود الكوكبي ، يمكن بالفعل وصفها تمامًا بأنها عميقة وغير قابلة للقياس. ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا هو الحال ، لا يزال بإمكان برلمان الدم تعديل مساحة صغيرة من الغلاف الجوي حول مدينة التنين بشكل طفيف ، لا يزال بعيدًا عن القدرة على التأثير على المناخ العالمي. لم يكن هذا مشروعًا يمكن إكماله في غضون عقود قليلة من الزمن.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هناك سحب من الإشعاع ، ومنطقة ثقب أسود للطاقة في الفضاء الخارجي ، وربما حتى مناطق خاصة أخرى خارج منطقة الثقب الأسود هذه ، طبقة بعد طبقة. هذا جعل سو يطور فكرة غامضة.

 

 

 

 

تمتلك السحب الإشعاعية تأثيرات تداخل وعزل قويين ، وكل طرق الاتصال القديمة غير قادرة على المرور عبر هذه السحب. حتى لو تم إطلاق قمر صناعي في الفضاء ، فإنه لا يزال يعادل القمامة. إذا أرادت الطائرات التحليق عبر السحب الإشعاعية ، بصرف النظر عن حاجة الطيار إلى دستور قوي يمكنه تحمل الإشعاع القوي ، فلا يمكن للطائرة نفسها أن تحتوي على الكثير من الأجهزة الإلكترونية أيضًا ، وإلا فسيتم تدمير معظمها عند الاقتراب من سحب الإشعاع. كلما كانت الطائرة أكثر تطور ، قل احتمال اقترابها من طبقة السحب. لن تتمكن حتى أفضل الطائرات المقاتلة في العصر القديم من الإقلاع. في الوقت نفسه ، تداخلت سحب الإشعاع بشكل كبير مع مجال الإدراك لدى البشر ، إذا كان لدى المرء أقل من تسعة مستويات ، فيمكنهم نسيان محاولة الرؤية من خلال هذه السحب.

 

 

هل يمكن أن يكون هذا الكوكب سجنًا طبيعيًا؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد تراجع إدراكه ، وقف سو هناك في التأمل.

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط