نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 35.6

مغطى بالغبار

مغطى بالغبار

الفصل 35.6 – مغطى بالغبار

 

 

 

 

 

 

 

“أنجلينا ، الآن بعد أن افكر في الأمر ، مرت سنوات عديدة منذ أن رأيتها. بعد كل هذه السنوات ، أتساءل حقًا عما أصبحت عليه في القلعة الحمراء الداكنة “. قال مورغان لنفسه وهو يعدل خوذته.

 

 

بعد وضع كل شيء ، ضغط جوش مورغان على الشاشة بيده مرة أخرى. لم يكن هناك سوى عدد قليل من العلامات على الشاشة ، بعد النقر عليها ، تم فتح العديد من النوافذ ، ومراقبة مقاطع الفيديو بوضوح. لفت أحدهم انتباهه ، ونتيجة لذلك ، تم تكبيره لملء الشاشة. كان هذا مصنعًا شاملاً للأسلحة ، حيث يقوم أكثر من عشرة موظفين تقنيين بإخراج المعدات واحدًا تلو الآخر ، ويقومون بتسليح رجلين بشكل منفصل ، وتسليحهم مثل برجي مدفعين محشورين ببراميل المدفع. كان هذان الشخصان اللذان كان الجنرال مورغان مألوفًا بهما للغاية ، لافيت الفضي والحديد الأسود كورتيس. من الواضح أن المعدات التي أحضرها الموظفون الفنيون كانت مصممة خصيصًا لقياسات الشخصين ، وكل جزء متصل بسلاسة ، ولا يمكن أن يناسب أي شيء بشكل أفضل. فقط ، كان أسلوب المعدات غريبًا بعض الشيء ، والقوة النارية شرسة بعض الشيء ، والأسلحة والذخيرة ، إذا وضعت على دبابة ثقيلة ، فلن تكون كمية صغيرة. الآن بعد أن تراكم كل شيء على جسد الشخصين ، كان الأمر غريبًا بعض الشيء بغض النظر عن كيفية النظر إليه.

 

الترجمة: Hunter 

 

الترجمة: Hunter 

صُنع هذا الدرع بقياساته منذ أكثر من عشر سنوات ، لذا الآن ، نظرًا لكونه ضيقًا جدًا على جسده ، كان عليه أن يأخذ نفسًا ، ويثني بطنه ليضعه. هذه الحقيقة جعلت الجنرال لا يسعه إلا أن يتنهد لأحداث الماضي مرة أخرى. في الواقع ، كان بطنه فقط هو الذي برز قليلاً ، عندما كان يرتدي زي الجنرال ، لم يكن من الممكن رؤيته على الإطلاق.

“هيلين لا تفعل شيئًا عديم الفائدة أبدًا!” أوقفت الجملة الفردية التي صدرت عن كورتيس على الفور شكاوى المتابعة المحتملة من لافيت. هز لافيت كتفيه ، في الواقع أراد فقط الدردشة قليلاً ، ولم يكن الأمر مهمًا عما تحدثوا عنه. إذا ظلوا صامتين طوال الوقت ، فإن الضغط الساحق سيجعل المرء يشعر بالجنون حقًا.

 

 

 

 

 

 

بعد وضع كل شيء ، ضغط جوش مورغان على الشاشة بيده مرة أخرى. لم يكن هناك سوى عدد قليل من العلامات على الشاشة ، بعد النقر عليها ، تم فتح العديد من النوافذ ، ومراقبة مقاطع الفيديو بوضوح. لفت أحدهم انتباهه ، ونتيجة لذلك ، تم تكبيره لملء الشاشة. كان هذا مصنعًا شاملاً للأسلحة ، حيث يقوم أكثر من عشرة موظفين تقنيين بإخراج المعدات واحدًا تلو الآخر ، ويقومون بتسليح رجلين بشكل منفصل ، وتسليحهم مثل برجي مدفعين محشورين ببراميل المدفع. كان هذان الشخصان اللذان كان الجنرال مورغان مألوفًا بهما للغاية ، لافيت الفضي والحديد الأسود كورتيس. من الواضح أن المعدات التي أحضرها الموظفون الفنيون كانت مصممة خصيصًا لقياسات الشخصين ، وكل جزء متصل بسلاسة ، ولا يمكن أن يناسب أي شيء بشكل أفضل. فقط ، كان أسلوب المعدات غريبًا بعض الشيء ، والقوة النارية شرسة بعض الشيء ، والأسلحة والذخيرة ، إذا وضعت على دبابة ثقيلة ، فلن تكون كمية صغيرة. الآن بعد أن تراكم كل شيء على جسد الشخصين ، كان الأمر غريبًا بعض الشيء بغض النظر عن كيفية النظر إليه.

 

 

الفصل 35.6 – مغطى بالغبار

 

 

 

استعارة هذا الجزء الأخير من الوقت ، تغير مورغان على عجل إلى شاشة أخرى. كانت العديد من المشاهد من داخل مستشفى بيرسيفوني الخاص ، لدرجة أنه يمكن رؤية ركن من مختبر هيلين المركزي. كان هذا جهاز مراقبة تم وضعه سراً ، وكان له بالفعل أكثر من عشر سنوات من التاريخ. كانت جميعها من النوع الذي يستخدم لمرة واحدة ، وكانت كمية الكهرباء المخزنة كافية فقط لدعمها لمدة عشر دقائق. ومع ذلك ، في كل هذه المشاهد ، بما في ذلك المختبر المركزي الذي يجب أن تكون فيه ، لم يكن هناك ما يشير إلى هيلين. كان الأمر كما لو أنها اختفت في الهواء ، مما جعل الجنرال مورغان يرتجف قليلاً من أعماق قلبه. لم يسعه إلا أن يشعر بقليل من القلق ، على الرغم من أنه كان يعلم أنه لا توجد طريقة يمكن أن يحدث لها أي شيء. إلا أن ذلك كان في ظل الظروف العادية ، أما الآن فالوضع مزري. داخل مشهد يومض في الماضي ، كانت هناك تفاصيل لفتت انتباه الجنرال مورغان مرة أخرى. أعاد هذا المشهد على الفور. كان المشهد ضبابيًا بعض الشيء ، تم تصويره بواسطة عدسة الكاميرا في المختبر المركزي ، بسبب التركيز على الإخفاء ، كان من الطبيعي أن يتم فقد بعض جودة الصورة.

“أسرع! تحرك بسرعة! لديكم جميعًا دقيقة من الوقت فقط ، هل تسمعونني ، دقيقة! ” هدر لافيت بصوت عالٍ ، مما جعل الموظفين الفنيين الذين كانوا بالفعل غارقين في العرق يتحركون بشكل أسرع قليلاً. في الوقت الحالي ، كان الأمر حقًا سباقًا مع الزمن ، فقد تم احتساب الوقت المتبقي لهم قبل الاشتباك مع الخط الأمامي لسرب الحشرات بالفعل في دقائق. إذا كان من الممكن تثبيت المعدات قبل دقيقة ، لأفراد أقوياء مثل لافيت و كورتيس ، فسيسمح لهم ذلك بالعثور على موقع معركة أفضل على بعد عدة كيلومترات من المكان.

 

 

 

 

 

 

في الفترات الفاصلة بين الموظفين الفنيين الذين ينشغلون بجنون ، كان لا يزال لدى لافيت الوقت ليقول لكورتيس ، “هيي! الحديد الاسود ، هل تعتقد أن هذه الأشياء ستكون ذات فائدة؟ لماذا أشعر كأننا نحن الاثنين على وشك أن نصبح حصونًا على شكل إنسان؟ “

 

 

 

 

 

 

 

“هيلين لا تفعل شيئًا عديم الفائدة أبدًا!” أوقفت الجملة الفردية التي صدرت عن كورتيس على الفور شكاوى المتابعة المحتملة من لافيت. هز لافيت كتفيه ، في الواقع أراد فقط الدردشة قليلاً ، ولم يكن الأمر مهمًا عما تحدثوا عنه. إذا ظلوا صامتين طوال الوقت ، فإن الضغط الساحق سيجعل المرء يشعر بالجنون حقًا.

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

 

 

شعروا كما لو أن الدقائق الثلاث للتجهيز قد اصبحت ثلاث ساعات. بعد دخول آخر قطعة من خلية الوقود عالية الطاقة إلى الدرع ، انتهى كل شيء أخيرًا. قبل مغادرتهم مصنع الأسلحة ، اقترب لافيت فجأة من كورتيس ، بحسرة ، قائلاً: “لم افعل ذلك لهيلين حتى مرة واحدة ، من الصعب حقًا قبول هذا!”

 

 

 

 

 

 

 

هز كورتيس كتفيه ، وكانت الصواريخ الصغيرة الموجهة على درع كتفه تلامس بعضها البعض. أصبحت وجوه الطاقم الفني على الجانب شاحبة بشكل مميت على الفور ، كما وجد القائد أن حركته المعتادة لم تكن الآن في نطاق الحركات الخطيرة ، وعلى هذا النحو ، فتح فمه الكبير ، وأطلق بعض الضحكات. لم يكن صوت لافيت هادئًا ، ولم يقتصر الأمر على تحدثه حتى يسمعه كورتيس ، بل سمعها أيضًا الموظفون الفنيون هنا ، وربما تم أيضًا تضمين الرجل العجوز المختبئ خلف كاميرا المراقبة.

 

 

 

 

 

 

قام مورغان بتكبير الصورة ، وعندها فقط رأى أنها قطعة من الورق تم وضعها على طاولة المختبر. كان اتجاه الورقة موجهًا تمامًا نحو العدسة ، وهذا هو السبب في أنه حتى الدقة الضعيفة يمكنها رؤية محتوياتها بوضوح. كان هذا رسمًا بقلم حبر ، ومع ذلك كان الرسم نابضًا بالحياة للغاية ، فقط بضع تلويحات لترسم صورة فتاة صغيرة. كانت جميلة المظهر للغاية ، ولها عيون كبيرة ، وشعر طويل مجعد مثل الأمواج. كان وجه الفتاة الصغيرة خاليًا ، يفتقر إلى كل أشكال التعبير ، لكن يديها الصغيرتين اللتين صنعتا علامة السلام أظهرت جاذبية وسحرًا يتناسبان مع عمرها.

“هذا الشقي لا يزال كما كان من قبل.” قال مورغان لنفسه ، لكنه لم يغضب كما كان من قبل. كانت نية لافيت هي أن يقوم هؤلاء الطاقم الفني في الخطوط الخلفية والذين كانت فرصهم في البقاء على قيد الحياة أعلى قليلاً لتمرير كلماته إلى هيلين ذات يوم. ربما ، الشخص الذي أراد في الأصل تمرير هذه الكلمات إليه هو مورغان ، فقط أن هذا الجنرال الذي كان يهتم كثيرًا بالوجه بشكل طبيعي لن يعترف بأن اختلاسه للنظر قد شوهد من قبل شخص آخر.

“هذا الشقي لا يزال كما كان من قبل.” قال مورغان لنفسه ، لكنه لم يغضب كما كان من قبل. كانت نية لافيت هي أن يقوم هؤلاء الطاقم الفني في الخطوط الخلفية والذين كانت فرصهم في البقاء على قيد الحياة أعلى قليلاً لتمرير كلماته إلى هيلين ذات يوم. ربما ، الشخص الذي أراد في الأصل تمرير هذه الكلمات إليه هو مورغان ، فقط أن هذا الجنرال الذي كان يهتم كثيرًا بالوجه بشكل طبيعي لن يعترف بأن اختلاسه للنظر قد شوهد من قبل شخص آخر.

 

 

 

 

 

 

كانت هناك دقيقة أخرى قبل بدء الحرب.

 

 

 

 

 

 

 

استعارة هذا الجزء الأخير من الوقت ، تغير مورغان على عجل إلى شاشة أخرى. كانت العديد من المشاهد من داخل مستشفى بيرسيفوني الخاص ، لدرجة أنه يمكن رؤية ركن من مختبر هيلين المركزي. كان هذا جهاز مراقبة تم وضعه سراً ، وكان له بالفعل أكثر من عشر سنوات من التاريخ. كانت جميعها من النوع الذي يستخدم لمرة واحدة ، وكانت كمية الكهرباء المخزنة كافية فقط لدعمها لمدة عشر دقائق. ومع ذلك ، في كل هذه المشاهد ، بما في ذلك المختبر المركزي الذي يجب أن تكون فيه ، لم يكن هناك ما يشير إلى هيلين. كان الأمر كما لو أنها اختفت في الهواء ، مما جعل الجنرال مورغان يرتجف قليلاً من أعماق قلبه. لم يسعه إلا أن يشعر بقليل من القلق ، على الرغم من أنه كان يعلم أنه لا توجد طريقة يمكن أن يحدث لها أي شيء. إلا أن ذلك كان في ظل الظروف العادية ، أما الآن فالوضع مزري. داخل مشهد يومض في الماضي ، كانت هناك تفاصيل لفتت انتباه الجنرال مورغان مرة أخرى. أعاد هذا المشهد على الفور. كان المشهد ضبابيًا بعض الشيء ، تم تصويره بواسطة عدسة الكاميرا في المختبر المركزي ، بسبب التركيز على الإخفاء ، كان من الطبيعي أن يتم فقد بعض جودة الصورة.

 

 

 

 

 

 

كان مظهر هيلين تمامًا عندما كانت في الخامسة من عمرها.

قام مورغان بتكبير الصورة ، وعندها فقط رأى أنها قطعة من الورق تم وضعها على طاولة المختبر. كان اتجاه الورقة موجهًا تمامًا نحو العدسة ، وهذا هو السبب في أنه حتى الدقة الضعيفة يمكنها رؤية محتوياتها بوضوح. كان هذا رسمًا بقلم حبر ، ومع ذلك كان الرسم نابضًا بالحياة للغاية ، فقط بضع تلويحات لترسم صورة فتاة صغيرة. كانت جميلة المظهر للغاية ، ولها عيون كبيرة ، وشعر طويل مجعد مثل الأمواج. كان وجه الفتاة الصغيرة خاليًا ، يفتقر إلى كل أشكال التعبير ، لكن يديها الصغيرتين اللتين صنعتا علامة السلام أظهرت جاذبية وسحرًا يتناسبان مع عمرها.

“هيلين لا تفعل شيئًا عديم الفائدة أبدًا!” أوقفت الجملة الفردية التي صدرت عن كورتيس على الفور شكاوى المتابعة المحتملة من لافيت. هز لافيت كتفيه ، في الواقع أراد فقط الدردشة قليلاً ، ولم يكن الأمر مهمًا عما تحدثوا عنه. إذا ظلوا صامتين طوال الوقت ، فإن الضغط الساحق سيجعل المرء يشعر بالجنون حقًا.

 

 

 

 

 

 

كان مظهر هيلين تمامًا عندما كانت في الخامسة من عمرها.

 

 

كان مظهر هيلين تمامًا عندما كانت في الخامسة من عمرها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هز كورتيس كتفيه ، وكانت الصواريخ الصغيرة الموجهة على درع كتفه تلامس بعضها البعض. أصبحت وجوه الطاقم الفني على الجانب شاحبة بشكل مميت على الفور ، كما وجد القائد أن حركته المعتادة لم تكن الآن في نطاق الحركات الخطيرة ، وعلى هذا النحو ، فتح فمه الكبير ، وأطلق بعض الضحكات. لم يكن صوت لافيت هادئًا ، ولم يقتصر الأمر على تحدثه حتى يسمعه كورتيس ، بل سمعها أيضًا الموظفون الفنيون هنا ، وربما تم أيضًا تضمين الرجل العجوز المختبئ خلف كاميرا المراقبة.

 

 

 

 

 

في الفترات الفاصلة بين الموظفين الفنيين الذين ينشغلون بجنون ، كان لا يزال لدى لافيت الوقت ليقول لكورتيس ، “هيي! الحديد الاسود ، هل تعتقد أن هذه الأشياء ستكون ذات فائدة؟ لماذا أشعر كأننا نحن الاثنين على وشك أن نصبح حصونًا على شكل إنسان؟ “

 

 

 

شعروا كما لو أن الدقائق الثلاث للتجهيز قد اصبحت ثلاث ساعات. بعد دخول آخر قطعة من خلية الوقود عالية الطاقة إلى الدرع ، انتهى كل شيء أخيرًا. قبل مغادرتهم مصنع الأسلحة ، اقترب لافيت فجأة من كورتيس ، بحسرة ، قائلاً: “لم افعل ذلك لهيلين حتى مرة واحدة ، من الصعب حقًا قبول هذا!”

 

 

 

 

 

استعارة هذا الجزء الأخير من الوقت ، تغير مورغان على عجل إلى شاشة أخرى. كانت العديد من المشاهد من داخل مستشفى بيرسيفوني الخاص ، لدرجة أنه يمكن رؤية ركن من مختبر هيلين المركزي. كان هذا جهاز مراقبة تم وضعه سراً ، وكان له بالفعل أكثر من عشر سنوات من التاريخ. كانت جميعها من النوع الذي يستخدم لمرة واحدة ، وكانت كمية الكهرباء المخزنة كافية فقط لدعمها لمدة عشر دقائق. ومع ذلك ، في كل هذه المشاهد ، بما في ذلك المختبر المركزي الذي يجب أن تكون فيه ، لم يكن هناك ما يشير إلى هيلين. كان الأمر كما لو أنها اختفت في الهواء ، مما جعل الجنرال مورغان يرتجف قليلاً من أعماق قلبه. لم يسعه إلا أن يشعر بقليل من القلق ، على الرغم من أنه كان يعلم أنه لا توجد طريقة يمكن أن يحدث لها أي شيء. إلا أن ذلك كان في ظل الظروف العادية ، أما الآن فالوضع مزري. داخل مشهد يومض في الماضي ، كانت هناك تفاصيل لفتت انتباه الجنرال مورغان مرة أخرى. أعاد هذا المشهد على الفور. كان المشهد ضبابيًا بعض الشيء ، تم تصويره بواسطة عدسة الكاميرا في المختبر المركزي ، بسبب التركيز على الإخفاء ، كان من الطبيعي أن يتم فقد بعض جودة الصورة.

 

 

الترجمة: Hunter 

شعروا كما لو أن الدقائق الثلاث للتجهيز قد اصبحت ثلاث ساعات. بعد دخول آخر قطعة من خلية الوقود عالية الطاقة إلى الدرع ، انتهى كل شيء أخيرًا. قبل مغادرتهم مصنع الأسلحة ، اقترب لافيت فجأة من كورتيس ، بحسرة ، قائلاً: “لم افعل ذلك لهيلين حتى مرة واحدة ، من الصعب حقًا قبول هذا!”

 

هز كورتيس كتفيه ، وكانت الصواريخ الصغيرة الموجهة على درع كتفه تلامس بعضها البعض. أصبحت وجوه الطاقم الفني على الجانب شاحبة بشكل مميت على الفور ، كما وجد القائد أن حركته المعتادة لم تكن الآن في نطاق الحركات الخطيرة ، وعلى هذا النحو ، فتح فمه الكبير ، وأطلق بعض الضحكات. لم يكن صوت لافيت هادئًا ، ولم يقتصر الأمر على تحدثه حتى يسمعه كورتيس ، بل سمعها أيضًا الموظفون الفنيون هنا ، وربما تم أيضًا تضمين الرجل العجوز المختبئ خلف كاميرا المراقبة.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط